الوسم: إسرائيل

  • إسرائيل.. تصعيد الاحتجاجات قبيل طرح الكنيست مشروع “حجة المعقولية” للتصويت

     بدأ الكنيست، الأحد، جلسته من أجل البت في مشروع قانون “حجة المعقولية” قبل التصويت عليه بالقرائتين الأخيرتين، حسب مراسل “الحرة” في القدس.

    وقال زعيم المعارضة وعضو الكنيست، يائير لبيد “لم نسير أمس لإعلان الحرب، ولكن لمنع الحرب، لإخبار الحكومة، إذا كان لا يزال لديكم العدل توقفوا”. 

    ومن جانبه قال رئيس لجنة الدستور والقانون والقضاء البرلمانية، سيمحا روتمان، “يحاول مشروع القانون إعادة الفصل بين السلطات والديمقراطية لدولة إسرائيل”.

    وأعتبر أن المتظاهرين “خسروا الانتخابات وخرجوا إلى الشوارع ضد قرار الشعب” الذي صوت للحكومة”، وفق مراسل “الحرة”.

    ومن المقرر أن يجري أعضاء البرلمان، الإثنين، تصويتا نهائيا على بند “المعقولية” الرئيسي الذي يتيح للقضاء إلغاء قرارات حكومية.

    وتشهد إسرائيل موجة من الاحتجاجات منذ شهور بعد أن كشفت الحكومة، في يناير، خطة لإصلاح النظام القضائي يرى المعارضون أنها تهدد الديموقراطية.

    وتهدف الخطة إلى الحد من سلطات المحكمة العليا في إطار حزمة إصلاحات تعتبرها المعارضة تهديدا للديمقراطية.

    ويتهم المعارضون رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، الملاحق قضائيا بتهم فساد ينفيها، بالسعي لإقرار الإصلاحات لإلغاء أحكام محتملة ضده.

    وصباح الأحد، أعلن مستشفى شيبا، أن الحالة الصحية لنتانياهو، “جيدة” بعد إجراء جراحة لزرع منظم لضربات القلب.

    ونقل نتانياهو إلى المستشفى ليلا للخضوع لزرع جهاز لتنظيم ضربات القلب في مركز شيبا الطبي في تل هشومير.

    وقال المستشفى في بيان إن رئيس الوزراء “سيبقى تحت الإشراف الطبي في قسم أمراض القلب”.

    وتقرر تعيين وزير العدل، ياريف ليفين، قائما بأعمال رئيس الوزراء، فيما أجلت الحكومة جلسات كانت مقررة سابقا بسبب غياب نتانياهو.

    وكان نتانياهو، أعلن في بيان مصور نشره مكتبه أنه سيخضع لزراعة جهاز لمراقبة انتظام ضربات القلب، ليل السبت الأحد.

    وأضاف نتانياهو “قبل أسبوع خضعت لزرع أداة مراقبة. هذه الأداة أصدرت صفيرا هذا المساء وقالت إنني يجب أن أخضع لزرع جهاز لمراقبة انتظام ضربات القلب ويجب أن أفعل هذا الليلة بالفعل”.

    وتابع “أنا في حالة ممتازة، لكن ينبغي أن استمع إلى أطبائي.

    ويأتي ذلك في وقت يثير الإصلاح القضائي المقترح من نتانياهو اليمينية المتشددة، انقساما حادا في إسرائيل وسبب واحدة من أكبر حركات الاحتجاج في تاريخ البلاد.

    المصدر

    أخبار

    إسرائيل.. تصعيد الاحتجاجات قبيل طرح الكنيست مشروع “حجة المعقولية” للتصويت

  • احتجاجات إسرائيل.. أكثر من ربع مليون متظاهر ضد التعديلات القضائية

    تواصلت التظاهرات الليلية في إسرائيل ضد التعديلات القضائية حيث خرج أكثر من ربع مليون متظاهر في الشوارع، منهم 100 ألف متظاهر في تل أبيب و 85 ألف في القدس الغربيةـ بحسب مراسل “العربية/الحدث”.

    وقالت صحيفة “جيروزاليم بوست” الإسرائيلية يوم السبت إن 10 آلاف جندي احتياطي بالجيش الإسرائيلي أعلنوا أنهم لن يؤدوا الخدمة بعد الآن في حالة إقرار التعديلات القضائية، في حين خرج أكثر من 200 ألف متظاهر إلى الشوارع في أنحاء إسرائيل احتجاجا على التعديلات المقترحة.

    وذكرت الصحيفة بموقعها الإلكتروني أن هذا الإعلان يأتي بعد إعلان أكثر من 1000 من أفراد القوات الجوية الإسرائيلية بينهم مئات الطيارين أمس عزمهم تعليق خدمتهم الاحتياطية إذا مضت الحكومة قدما في هذه التعديلات.

    وتلقى المحتجون اليوم دعما من رؤساء سابقين بأجهزة الأمن الإسرائيلية وجنرالات سابقين بالجيش والمخابرات ألقوا باللوم على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في رفض أفراد من قوات الاحتياط الخدمة احتجاجا على التعديلات المقترحة.

    وبحسب الصحيفة قال هؤلاء القادة في رسالتهم إلى نتنياهو “أنت المسؤول عن الضربة الموجعة التي تلقاها الجيش والأمن في إسرائيل … حكومة إسرائيل تحت قيادتك تدفع صوب إقرار تعديلات قضائية تتجاهل تماما الأضرار التي لحقت بالديمقراطية الإسرائيلية”.

    “تفتقر بشدة إلى العقلانية”

    في الوقت نفسه أفادت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” بأن أكثر من 200 ألف متظاهر خرجوا في مسيرات حاشدة في أنحاء البلاد احتجاجا على التعديلات القضائية المقترحة التي ترى المعارضة أن هدفها إضعاف القضاء وتقليص صلاحيات المحكمة العليا.

    ونقلت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية عن رسالة وجهها ضباط احتياط إلى أعضاء الكنيست ورئيس أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي وقائد سلاح الجو تومر بار أمس القول إن التعديلات التي ستسمح للحكومة بالتصرف بطريقة “تفتقر بشدة إلى العقلانية” ستلحق الضرر بأمن إسرائيل.

    وكان نتنياهو قد قال يوم الاثنين إن الحكومة ستتخذ إجراءات حيال ما وصفه بالعصيان بين الجنود والذي يشجع أعداء إسرائيل على مهاجمتها ويقوض الديمقراطية.

    ويزعم نتنياهو وحلفاؤه من اليمين المتطرف أن الإصلاح ضروري لكبح ما يقولون إنها سلطات مفرطة للقضاة غير المنتخبين. لكن منتقديهم يقولون إن الخطة ستدمر نظام الضوابط والتوازنات في البلاد وتضعها على طريق الحكم الاستبدادي.

    المصدر

    أخبار

    احتجاجات إسرائيل.. أكثر من ربع مليون متظاهر ضد التعديلات القضائية

  • هزت البلاد على مدى شهور.. ما الذي يغذي الاحتجاجات في إسرائيل؟

    على مدار سبعة أشهر متتالية، خرج عشرات الآلاف من الإسرائيليين إلى الشوارع في واحدة من أشد المظاهرات التي تشهدها البلاد.

    وينطلق المحتجون من حركة شعبية انبثقت عن معارضة الإصلاح القضائي المثير للجدل الذي تقترحه حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو وحلفاؤه من اليمين المتشدد.

    يدعو الإصلاح إلى تغييرات شاملة تهدف للحد من سلطات القضاء المتعلقة بقدرة المحكمة العليا على الطعن في قرارات البرلمان وتغيير طريقة اختيار القضاة.

    وبينما تقول الحكومة إن الإصلاح ضروري للحد من سلطات القضاة غير المنتخبين، يقول المحتجون، الذين يشكلون شريحة واسعة من المجتمع الإسرائيلي، إن الإصلاح سيدفع إسرائيل نحو الدكتاتورية.

    ومع اقتراب جزء رئيسي من ملف الإصلاح الشامل من التصويت النهائي في البرلمان أوائل الأسبوع المقبل، يتعهد المتظاهرون بالمضي قدما في الاعتراض وسط توقعات بحصول المزيد من الإضرابات.

    وهذه نظرة على سبب استمرار المحتجين في تحركاتهم، بعد أشهر من محاولات الحكومة لتهدئتها:

    ما الذي يتضمنه الإصلاح القضائي؟

    يقول حلفاء نتانياهو من القوميين المتطرفين والمتدينين المتشددين إن الحزمة تهدف إلى إعادة السلطة إلى المسؤولين المنتخبين. 

    بالمقابل يقول المنتقدون إن نتانياهو، الذي يواجه تهما تتعلق بالفساد، يسعى إلى تقويض النظام القضائي الذي يقول إنه استهدفه بشكل غير عادل لأسباب سياسية. 

    كذلك يرى المعارضون أن حلفاء نتانياهو يحاولون من خلال هذا الإصلاح تعميق سيطرة إسرائيل على الضفة الغربية وتعزيز الاستثناءات المثيرة للجدل التي يحصل عليها المتدينون المتشددون.

    تشمل المقترحات مشروع قانون من شأنه أن يسمح بأغلبية بسيطة في البرلمان لإلغاء قرارات المحكمة العليا، وآخر يعطي البرلمان الكلمة الأخيرة في اختيار القضاة.

    من المتوقع أن يصوت البرلمان يوم الاثنين على مشروع قانون رئيسي من شأنه أن يمنع المحكمة العليا من إلغاء قرارات الحكومة بحجة أنها “غير معقولة”.

    يقول المؤيدون إن بند “المعقولية” الحالي يمنح القضاة سلطات مفرطة في اتخاذ القرارات على حساب المسؤولين المنتخبين.

    و”بند المعقولية” هو من الأدوات الإجرائية الموجودة بمتناول الجهاز القضائي في إسرائيل، وتحديدا لدى القضاة، وخصوصا قضاة المحكمة العليا.

    ومن خلال هذا البند تمارس المحكمة العليا رقابة قضائية على عمل الأذرع المختلفة للسلطة التنفيذية، ممثلة بالحكومة ووزاراتها والهيئات الرسمية التابعة لها.

    لكن المنتقدين يقولون إن إزالة هذا البند، الذي يتم اللجوء إليه في حالات نادرة فقط، سيسمح للحكومة بإصدار قرارات تعسفية وإجراء تعيينات أو عمليات فصل غير مرغوب بها، كما أنه يفتح الباب أمام المزيد من الفساد.

    يرى أمير فوكس الباحث البارز في المعهد الإسرائيلي للديمقراطية، وهو مركز أبحاث في القدس، إن المحتجين يعتقدون أن نتانياهو وحلفاءه يريدون تغيير القانون حتى يتمكنوا من تعيين مقربين لهم في مناصب حكومية، وإقالة النائبة العامة المستقلة غالي باهراف-ميارا، التي يعتبرها المحتجون بمثابة حصن ضد الإصلاح الشامل.

    ويشير رئيس المعهد يهونان بليسنر في حديث لوكالة أسوشيتد برس إلى أن التحركات التي يقوم بها نتانياهو “تجعل من الصعب إجراء عمليات الرقابة” على القرارات التعسفية للمسؤولين المنتخبين. 

    في خطاب ألقاه يوم الخميس، رفض نتانياهو الاتهامات بأن الخطة ستدمر الأسس الديمقراطية لإسرائيل ووصفها بأنها سخيفة.

    حماية السلطة القضائية

    يلعب القضاء دورا كبيرا في ضبط السلطة التنفيذية في إسرائيل. ففي الولايات المتحدة على سبيل المثال، يوجد في الكونغرس مجلسان يعملان بشكل مستقل عن الرئيس ويمكنهما الحد من سلطاته. 

    لكن في إسرائيل، يعمل رئيس الوزراء وائتلاف الأغلبية الحاكم في البرلمان جنبا إلى جنب.

    يجعل هذا من القضاء “الضابط الوحيد للسلطة الحكومية”، بحسب أستاذ القانون الدستوري أميشاي كوهين.

    من خلال إضعاف القضاء، يقول المنتقدون، إن الحكومة الإسرائيلية ستمنح السيطرة شبه التامة على البلاد.

    وتزداد المخاوف من هذا الخطوة “نتيجة الهيمنة على الحكومة من قبل تحالف دعا أعضاؤه إلى الضم الكامل للضفة الغربية والتمييز ضد مجتمع الميم والمواطنين الفلسطينيين في إسرائيل والحد من حقوق المرأة”، وفقا لأسوشيتد برس.

    الخطوة المقبلة

    خلال عطلة نهاية الأسبوع، ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن وزير الدفاع يوآف غالانت، الذي يشعر بالقلق من الرفض المتزايد للخدمة في الجيش، دعا لتأجيل التصويت على إلغاء “بند المعقولية” في الكنيسيت والمقرر يوم الاثنين المقبل.

    وتوقع فوكس أنه في حال تم التصويت على إلغاء البند فمن المرجح أن يتم تقديم استئناف أمام المحكمة العليا.

    وفي حال حكمت المحكمة لصالح الاستئناف، فسيتعين على ائتلاف نتنياهو أن يقرر ما إذا كان سيقبل الحكم أو يرفضه، وعندها يمكن أن يمهد ذلك الطريق لـ “أزمة دستورية” في البلاد.

    المصدر

    أخبار

    هزت البلاد على مدى شهور.. ما الذي يغذي الاحتجاجات في إسرائيل؟

  • احتجاجات إسرائيل.. وزير الدفاع الإسرائيلي يهاجم نتنياهو

    بعد تهديد أكثر من ألف من جنود الاحتياط في سلاح الجو الإسرائيلي بالامتناع عن أداء الخدمة العسكرية، دعا وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت إلى تأجيل التصويت على التعديلات القضائية المثيرة للجدل.

    ونقلت القناة الـ 12 الإسرائيلية عن وزير الدفاع قوله إنه يجب وقف التعديلات القضائية في البلاد.

    ووصف يوآف غالانت الوضع في إسرائيل بالمقلق بعد توقف المئات من الطيارين وجنود الاحتياط عن توقفهم عن الخدمة احتجاجا على التعديلات القضائية.

    وأعلن 1142 طياراً وموظفاً في القوات الجوية الإسرائيلية إنهاء خدمتهم الاحتياطية، وفق ما أفادت هيئة البث الإسرائيلية أمس الجمعة.

    ودعا جنود الاحتياط في الرسالة التي نشروها إلى وقف تشريع مشروع القانون، حيث كتبوا: “التوصل إلى اتفاقات واسعة، وتعزيز ثقة جميع فئات الشعب في النظام القضائي والحفاظ على استقلاليته”.

    جهود للتوصل إلى توافق آراء

    يذكر أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو كان أعلن أمس الخميس أن جهوداً تجري للتوصل إلى توافق آراء حول مشروع قانون بتعديلات قضائية يتوقع أنه يقره البرلمان الإسرائيلي الأسبوع المقبل وأثار احتجاجات وغضباً داخلياً وخارجياً.

    وقال نتنياهو في كلمة للصحافيين: “حتى في هذه اللحظات تبذل جهود لتحقيق توافق آراء”، مضيفاً: “آمل حقاً أن تنجح هذه الجهود ولكن حتى لو لم تنجح، فإن باب الائتلاف (الحاكم) سيبقى مفتوحاً دائماً” أمام المعارضة، حسب رويترز.

    التصويت الاثنين المقبل

    وكان زعيم المعارضة بيني غانتس قد دعا الأربعاء إلى محادثات يشرف عليها الرئيس الإسرائيلي للوصول إلى حل وسط.

    يشار إلى أنه من المتوقع أن يصوت نواب الكنيست الاثنين المقبل على الشق الأول من التعديلات والمعروف باسم مشروع “قانون حجة المعقولية”.

    وإذا أقر البرلمان مشروع القانون، سيمنع المحكمة العليا من إبطال قرارات الحكومة أو تعييناتها التي تعتبرها “مفتقرة للمعقولية”.

    ويقول مؤيدو مشروع القانون إنه سيعيد التوازن بين أفرع الحكومة بينما يقول المعارضون إنه يعصف بالمبدأ الحيوي للتوازن بالسلطات والرقابة فيما بينها.

    المصدر

    أخبار

    احتجاجات إسرائيل.. وزير الدفاع الإسرائيلي يهاجم نتنياهو

  • رفض أداء الخدمة العسكرية يهدد أمن إسرائيل

    في ظل الغضب المتصاعد ضد خطة حكومته، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الخميس إن جهودا تجري للتوصل إلى توافق حول على مشروع قانون بتعديلات قضائية يتوقع أن يقره البرلمان الإسرائيلي الأسبوع المقبل وأثار احتجاجات وغضبا داخليا وخارجيا.

    “تهديد لأمن إسرائيل”

    واعتبر أن رفض أداء الخدمة العسكرية الذي يلوح به جنود الاحتياط تهديدا لأمن إسرائيل.

    “جهود لتحقيق توافق”

    وقال نتنياهو في كلمة للصحفيين “حتى في هذه اللحظات، أود أن أقول لكم إن الجهود جارية لتحقيق توافق”، وذلك في إشارة إلى الشق الأول من التعديلات القضائية المقترحة المثيرة للخلاف.

    وأضاف “آمل حقا أن تنجح هذه الجهود ولكن حتى لو لم تنجح، فإن باب الائتلاف (الحاكم) سيبقى مفتوحا دائما أمام المعارضة”.

    تهديد جنود الاحتياط

    أتت تصريحات نتنياهو بعدما أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي اليوم الخميس أنه من المحتمل أن يعتقل الجيش جنود الاحتياط الذين هددوا بعدم الامتثال للخدمة العسكرية في إطار الاحتجاجات على خطط الحكومة لإقرار تعديلات قضائية.

    وتسبب امتداد أثر الخلافات الدستورية إلى الجيش في صدمة للإسرائيليين الذين طالما اعتبروه منفصلا عن السياسة. وعبر طرفا
    الخلاف عن مخاوف تتعلق بالجاهزية للحرب.

    “عصيان الجنود”

    وكان نتنياهو قد قال يوم الاثنين إن الحكومة ستتخذ إجراءات حيال ما وصفه بالعصيان بين الجنود والذي يشجع أعداء إسرائيل على مهاجمتها ويقوض الديمقراطية.

    ويقول المحتجون إن الائتلاف الحاكم المؤلف من أحزاب دينية وقومية فقد التفويض الديمقراطي بسبب محاولة الإخلال باستقلال القضاء عبر تعديلات يقول نتنياهو -الذي يحاكم بتهم فساد ينفيها- إنها ستؤدي إلى تحقيق التوازن بين مؤسسات السلطة.

    المصدر

    أخبار

    رفض أداء الخدمة العسكرية يهدد أمن إسرائيل