الوسم: إسرائيل

  • seo إسرائيل تسعى إلى منع صدور أمر اعتقال بحق نتنياهو

    افضل شركة تصميم مواقع في الأردن

    seo

    seo إسرائيل تسعى إلى منع صدور أمر اعتقال بحق نتنياهو

    إسرائيل تسعى إلى منع صدور أمر اعتقال بحق نتنياهو

    إسرائيل تسعى إلى منع صدور أمر اعتقال بحق نتنياهو

    إسرائيل تسعى إلى منع صدور أمر اعتقال بحق نتنياهو

    seo ,search engine optimization ,korea time ,time in korea, سيو آن جوك, سيو ان جوك, seo in guk ,seo in-guk ,seoul ,seo ye ji ,seonghwa, تحسين محركات البحث

    استهدفت ضربات إسرائيلية موقعاً للرادار تابعاً للجيش السوري في جنوب سوريا، فجر الجمعة.

    وقالت وزارة الدفاع السورية في بيان: «حوالي الساعة 2:55 فجر اليوم شن العدو الإسرائيلي عدواناً بالصواريخ من اتجاه شمال فلسطين المحتلة مستهدفاً مواقع دفاعنا الجوي في المنطقة الجنوبية»، مضيفاً أن «العدوان أدى إلى وقوع خسائر مادية».

    وأوضح مدير «المرصد السوري لحقوق الانسان» رامي عبد الرحمن أنه «سُمع دوي انفجارات عنيفة فجر اليوم ناجمة عن استهداف جوي إسرائيلي بغارات استهدفت راداراً جوياً يقع بين مدينة إزرع وبلدة قرفا في ريف درعا الشرقي بعد رصد الطائرات الإسرائيلية (…) في أجواء درعا، من دون أن تنطلق الدفاعات الجوية التابعة للنظام للتصدي للضربة الإسرائيلية التي استهدفت الرادار، ومن دون ورود معلومات حتى اللحظة عن خسائر بشرية».

    عناصر من «الحرس الثوري الإيراني» في سوريا (أرشيفية – متداولة)

    وكان ناشطون سوريون ذكروا في وقت سابق أن ضربات استهدفت مواقع للجيش السوري في السويداء في جنوب البلاد الجمعة.

    وأكد ريان معروف، مسؤول تحرير موقع «السويداء 24» الذي يغطي أنباء من محافظة السويداء وقوع «قصف على كتيبة رادار تابعة للجيش السوري».

    وتعيش الميليشيات الإيرانية، وفقاً لـ«المرصد السوري»، حالةً من الترقب الشديد والتأهب خوفاً من الرد الإسرائيلي على القصف الإيراني لمواقع إسرائيلية بالصواريخ والمسيّرات، حيث عمدت الميليشيات الإيرانية خلال الأيام القليلة الماضية على تمويه مواقعها وإزالة الأعلام والرايات من المواقع العسكرية وسط استنفار أمني شديد، في كل من مناطق السخنة وتدمر والقلمون وريف حلب ومناطق دير الزور وريفها وصولاً إلى الريف الشرقي والحدود مع العراق.

    وكانت ميليشيا «الحرس الثوري» الإيراني قد منحت إجازةً لكافة قادة المقرات العسكرية والإداريين في المراكز الثقافية الإيرانية تحسباً للرد الإسرائيلي.

    وأحصى «المرصد السوري»، منذ مطلع العام الحالي، 35 مرة قامت خلالها إسرائيل باستهداف الأراضي السورية، 24 منها جوية و11 برية، أسفرت تلك الضربات عن إصابة وتدمير نحو 68 هدفاً ما بين مستودعات للأسلحة والذخائر ومقرات ومراكز وآليات.

    seo

    وتسببت تلك الضربات بمقتل 129 من العسكريين، بالإضافة لإصابة 47 آخرين منهم بجراح متفاوتة، والقتلى هم: 21 من الجنسية الإيرانية من الحرس الثوري، و20 من «حزب الله» اللبناني، و12 من الجنسية العراقية، و 28 من الميليشيات التابعة لإيران من الجنسية السورية، و10 من الميليشيات التابعة لإيران من جنسية غير سورية، و38 من قوات النظام، بالإضافة لمقتل 12 مدنياً.

    من جهة أخرى، قَتل تنظيم «داعش» 28 جندياً ومقاتلاً في قوّات موالية للنظام السوري، خلال هجومين الخميس بمناطق خاضعة لسيطرة دمشق.

    وأفاد «المرصد السوري» بسقوط «22 قتيلاً، غالبيتهم من (لواء القدس) جرّاء هجوم نفّذته خلايا تابعة لـ(داعش)»، استهدف حافلة نقل عسكريّة في ريف حمص الشرقي.

    قوة لـ«داعش» في البادية السورية (أرشيفية – المرصد السوري لحقوق الإنسان)

    و«لواء القدس» فصيل يضمّ مقاتلين فلسطينيّين موالين لدمشق، وتلقّى خلال السنوات الأخيرة دعماً روسيّاً، حسب «المرصد».

    وفي الهجوم الثاني «ارتفع إلى 6 عدد قتلى قوات النظام في هجوم نفذه عناصر من (تنظيم الدولة الإسلامية) على مقرات تابعة لقوات النظام في قرية حسرات بريف مدينة البوكمال شرق دير الزور».

    منذ بداية العام، أحصى «المرصد» مقتل أكثر من 200 جندي من قوّات النظام، ومقاتلين موالين لها أو لإيران، في كمائن وهجمات متفرّقة شنّها التنظيم المتطرّف في الصحراء السوريّة الممتدّة ضمن محافظات دير الزور وحمص والرقة وحماة وحلب.

    وأسفرت الهجمات أيضاً عن مقتل 37 مدنياً على الأقلّ خلال الفترة نفسها، في حين قتلت قوّات النظام والمجموعات الموالية لها 24 «جهادياً»، حسب «المرصد».

    وبعدما سيطر عام 2014 على مساحات واسعة في العراق وسوريا، مُني «داعش» بهزائم متتالية. وأعلنت «قوّات سوريا الديموقراطيّة» (قسد) في مارس (آذار) 2019 هزيمته إثر معارك استمرّت بضعة أشهر.

    seo

    المصدر

    أخبار
    seo

    إسرائيل تسعى إلى منع صدور أمر اعتقال بحق نتنياهو

     

    seo ,search engine optimization ,korea time ,time in korea, سيو آن جوك, سيو ان جوك, seo in guk ,seo in-guk ,seoul ,seo ye ji ,seonghwa, تحسين محركات البحث.

  • تنديد فلسطيني وعربي بفيتو أمريكي يمنع عضوية فلسطين في الأمم المتحدة

    افضل شركة سيو وتصميم مواقع في الأردن

    أفضل شركة تسويق تحسين محركات البحث الاردن

    تنديد فلسطيني وعربي بفيتو أمريكي يمنع عضوية فلسطين في الأمم المتحدة

    تنديد فلسطيني وعربي بفيتو أمريكي يمنع عضوية فلسطين في الأمم المتحدة

    تنديد فلسطيني وعربي بفيتو أمريكي يمنع عضوية فلسطين في الأمم المتحدة

    تنديد فلسطيني وعربي بفيتو أمريكي يمنع عضوية فلسطين في الأمم المتحدة

    تنديد فلسطيني وعربي بفيتو أمريكي يمنع عضوية فلسطين في الأمم المتحدة

    نددت جهات عربية ودولية الجمعة باستخدام واشنطن حق الفيتو في مجلس الأمن الدولي لنقض مشروع قرار يطالب بمنح العضوية الكاملة لدولة فلسطين في الأمم المتحدة تقدمت به الجزائر. وفلسطينيا، رأت السلطة في الفيتو الأمريكي “عدوانا صارخا” يدفع المنطقة إلى “شفا الهاوية”، وأكدت حماس مواصلة النضال” لإقامة “الدولة الفلسطينية المستقلة الكاملة السيادة وعاصمتها القدس”. فيما أكدت الجزائر أنها ستعود “أقوى وبدعم من الجمعية العامة من أجل العضوية الكاملة لدولة فلسطين بالأمم المتحدة”. واعتبرت السعودية أن فشل مجلس الأمن الدولي في اعتماد مشروع القرار “لا يقرب من السلام”

    تنديد فلسطيني

    نشرت في:

    أفضل شركة تسويق تحسين محركات البحث الاردن

    7 دقائق

    نددت الجمعة السلطة الفلسطينية برئاسة محمود عباس الخميس باستخدام الولايات المتحدة الفيتو، ورأت في ذلك “عدوانا صارخا” يدفع المنطقة إلى “شفا الهاوية”.

    وقال السفير الفلسطيني لدى الأمم المتحدة رياض منصور إن هذا الرفض “لن يكسر إرادتنا ولن يوقف إصرارنا. لن نوقف جهودنا. دولة فلسطين حتمية، إنها حقيقية”. وأضاف في خطاب مؤثر “لا تنسوا أنه عندما تُرفَع هذه الجلسة، سيظل أبرياء في فلسطين يدفعون بحياتهم وحياة أبنائهم ثمن الإجراءات الإسرائيلية (…)، ثمن تأخير العدالة والحرية والسلام”.

    فيما نددت حركة حماس الفلسطينية الجمعة باستخدام الولايات المتحدة حقها في النقض (الفيتو) في مجلس الأمن الدولي الخميس لمنع صدور قرار يفتح الباب أمام منح فلسطين العضوية الكاملة في الأمم المتحدة.

    وقالت الحركة في بيان مقتضب “حماس تدين الفيتو الأمريكي في مجلس الأمن ضد مشروع قرار منح فلسطين عضوية كاملة بالأمم المتحدة، وتؤكد للعالم أن شعبنا الفلسطيني سيواصل نضاله حتى يدحر الاحتلال وينتزع حقوقه ويُقيم دولته الفلسطينية المستقلة الكاملة السيادة وعاصمتها القدس”.

    من جانبه، أكد ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة، السفير عمار بن جامع أن بلاده “سنعود أقوى وبدعم من الجمعية العامة من أجل العضوية الكاملة لدولة فلسطين بالأمم المتحدة.”

    و قال  بن جامع في كلمة بعد الفيتو الأمريكي على المشروع الجزائري لقرار مجلس الأمن الذي يوصي بقبول عضوية فلسطين في الامم المتحدة: “سنعود أقوى وأكثر صخبا بدعم من شرعية الجمعية العامة والدعم الأوسع من أعضاء الأمم المتحدة, فإن هذه ليست سوى خطوة أخرى في الرحلة نحو العضوية الكاملة لفلسطين”.

    إدانات دولية وعربية لاستخدام الفيتو

    وقال السفير الصيني فو كونغ “اليوم يوم حزين”، مبديا “خيبة أمله” من الفيتو الأمريكي، ومضيفا “لقد تحطم حلم الشعب الفلسطيني”.

    ويأتي ذلك فيما حذر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس من انزلاق الشرق الأوسط إلى “نزاع إقليمي شامل”.

    أفضل شركة تسويق تحسين محركات البحث الاردن

    وعلى الرغم من الفيتو الأمريكي، فإن الدعم “الساحق” من أعضاء المجلس “يبعث رسالة واضحة جدا: دولة فلسطين تستحق مكانها” في الأمم المتحدة، حسبما قال السفير الجزائري عمار بن جامع، واعدا باسم المجموعة العربية بأن يتقدم مجددا بهذا الطلب في وقت لاحق، ومضيفا “نعم، سنعود أقوى”.

    وأعربت السعودية الأربعاء عن أسفها لفشل مجلس الأمن الدولي في اعتماد مشروع قرار بقبول العضوية الكاملة للفلسطينيين في الأمم المتحدة، معتبرة أنه “لا يقرب من السلام”. وقالت وزارة الخارجية السعودية في بيان إن المملكة “تأسف لفشل مجلس الأمن الدولي في اعتماد مشروع قرار بقبول العضوية الكاملة لدولة فلسطين في الأمم المتحدة”.

    وأضافت أن “إعاقة قبول العضوية الكاملة لدولة فلسطين في الأمم المتحدة يسهم في تكريس تعنت الاحتلال الإسرائيلي واستمرار انتهاكاته لقواعد القانون الدولي دون رادع، ولن يقرب من السلام المنشود”.

    واستخدمت الولايات المتحدة الخميس حقها في النقض (فيتو) في مجلس الأمن ضد مشروع قرار يطالب بمنح العضوية الكاملة للفلسطينيين في الأمم المتحدة.

    ويوصي مشروع القرار الذي قدمته الجزائر “بقبول دولة فلسطين عضوا في الأمم المتّحدة”، وقد أيده 12 عضوا وعارضته الولايات المتحدة وامتنعت عن التصويت المملكة المتحدة وسويسرا.

    ومشروع القرار الذي قدمته الجزائر والذي “يوصي الجمعية العامة بقبول دولة فلسطين عضوا في الأمم المتحدة” أيده 12 عضوا وعارضته الولايات المتحدة وامتنع عن التصويت عليه العضوان الباقيان (المملكة المتحدة وسويسرا).

    وندد سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة غلعاد إردان بالدول التي دعمت المشروع. وقال “إن التحدث إلى هذا المجلس أشبه بالتحدث إلى حائط”، معتبرا أن الأصوات المؤيدة للمشروع ستشجع الفلسطينيين على عدم العودة إلى طاولة المفاوضات و”تجعل السلام شبه مستحيل”.

    فيتو مبرر أمريكيا

    وضعت الولايات المتحدة الخميس حدا لآمال الفلسطينيين الضئيلة في الحصول على عضوية كاملة في الأمم المتحدة إذ استخدمت، كما كان متوقعا، حقها في النقض (الفيتو) في مجلس الأمن ضد هذا المطلب الذي سبق أن انتقدته حليفتها إسرائيل التي تخوض حربا في غزة.

    من جهته، قال نائب السفير الأمريكي روبرت وود إن “هذا التصويت لا يعكس معارضة للدولة الفلسطينية، بل هو اعتراف بأنه لا يُمكن لها أن تنشأ إلا عبر مفاوضات مباشرة بين الطرفَين” المعنيين.

    وقال ريتشارد غوان، المحلل في مجموعة الأزمات الدولية، لوكالة الأنباء الفرنسية “أعتقد أن الفيتو الأمريكي مؤكد تماما”، متوقعا أن تمتنع عن التصويت على مشروع القرار الجزائري بريطانيا وربما أيضا اليابان وكوريا الجنوبية.

    طلب عضوية رغم الحرب في غزة

    وفي غمرة الحرب الدائرة بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة، طلبت السلطة الفلسطينية في مطلع نيسان/أبريل الجاري من مجلس الأمن النظر مجددا في الطلب الذي قدمته في 2011 لنيل العضوية الكاملة في الأمم المتحدة.

    وقدمت الجزائر، بصفتها العضو الممثل للمجموعة العربية في مجلس الأمن، مشروع قرار يوصي الجمعية العامة بـ”قبول دولة فلسطين عضوا في الأمم المتحدة”.

    وقال ريتشارد غوان، المحلل في مجموعة الأزمات الدولية، لوكالة الأنباء الفرنسية “أعتقد أن الفيتو الأمريكي مؤكد تماما”، متوقعا أن تمتنع عن التصويت على مشروع القرار الجزائري بريطانيا وربما أيضا اليابان وكوريا الجنوبية.

    وتُقبَل دولة ما عضوا في الأمم المتحدة بقرار يصدر من الجمعية العامة بغالبية الثلثين، لكن فقط بعد توصية إيجابية بهذا المعنى من مجلس الأمن.

    وتصدر التوصية عن مجلس الأمن بموجب قرار لا بد من أن يوافق عليه تسعة على الأقل من أعضاء المجلس الـ15 وشرط ألا تستخدم أي دولة دائمة العضوية حق النقض (الفيتو) لوأده.

    ووفقا للسلطة الفلسطينية، فإن 137 من الدول الأعضاء في الأمم المتحدة البالغ عددها 193 دولة اعترفت حتى اليوم بدولة فلسطين. وفي أيلول/سبتمبر 2011، قدم رئيس السلطة محمود عباس طلبا “لانضمام دولة فلسطين إلى الأمم المتحدة”.

    وعلى الرغم من أن مبادرته هذه لم تثمر، إلا أن الفلسطينيين نالوا في تشرين الثاني/نوفمبر 2012 وضع “دولة مراقبة غير عضو” في الأمم المتحدة.

    فرانس24/ أ ف ب

    المصدر

    أخبار

    أفضل شركة تسويق تحسين محركات البحث الاردن

    أفضل شركة تسويق تحسين محركات البحث الاردن

    أفضل شركة تسويق تحسين محركات البحث الاردن – أفضل شركة SEO | أفضل مقدم خدمة سيو – استشاري سيو موقع اعلانات خبير تسويق الكتروني seo نبيل الدم أنشئ متجرك مجاناً.

    تنديد فلسطيني وعربي بفيتو أمريكي يمنع عضوية فلسطين في الأمم المتحدة

  • السلاح النووي الإيراني.. غموض ومخاوف تعود للواجهة بعد الهجوم على إسرائيل

    افضل شركة سيو وتصميم مواقع في الأردن

    السلاح النووي الإيراني.. غموض ومخاوف تعود للواجهة بعد الهجوم على إسرائيل

    السلاح النووي الإيراني.. غموض ومخاوف تعود للواجهة بعد الهجوم على إسرائيل

    السلاح النووي الإيراني.. غموض ومخاوف تعود للواجهة بعد الهجوم على إسرائيل

    السلاح النووي الإيراني.. غموض ومخاوف تعود للواجهة بعد الهجوم على إسرائيل

    السلاح النووي الإيراني.. غموض ومخاوف تعود للواجهة بعد الهجوم على إسرائيل

    يشكل الخوف من امتلاك إيران سلاحا نوويا أحد أكبر بواعث القلق الغربي بشكل عام والأمريكي بشكل خاص في منطقة الشرق الأوسط. ولم يعرف منسوب هذا القلق استقرارا على الإطلاق، بل ظل يتأرجح حسب تقلبات السياسة والتطورات الإقليمية والدولية. غير أن تصريحات واردة من طهران بعد الهجوم غير المسبوق على إسرائيل جعلت علامات استفهام ملحة تتراقص مجددا في أذهان العديد من قادة العالم حول إمكانية حيازة إيران لسلاح نووي. ونقلت وكالة تسنيم شبه الرسمية للأنباء عن قائد كبير بالحرس الثوري الإيراني قوله الخميس إن إيران قد تراجع “عقيدتها النووية” في ظل التهديدات إسرائيلية. 

    نشرت في:

    7 دقائق

    يعيد التوتر الجديد في الشرق الأوسط بين إيران وإسرائيل ملف السلاح النووي الإيراني المحتمل إلى الواجهة. وفي ظل مخاوف إيرانية من استهدف الجيش الإسرائيلي منشآت نووية في إيران، صدر تصريح من قيادي في الحرس الثوري الإيراني يحذر من أن الجمهورية الإسلامية قد تغير “عقيدتها” النووية في حال تعرض منشآتها النووية للهجوم. وطالما دافعت طهران عن سلمية برنامجها النووي، نافية السعي إلى امتلاك قنبلة ذرية. غير أن الثقة لم تكن يوما حاضرة في أدبيات العلاقة الهشة بين إيران والدول الغربية خاصة الولايات المتحدة المتخوفة من أن تستيقظ ذات صباح متوتر على خبر امتلاك إيران سلاحا نوويا. 

    وبمرور السنين تتراجع أهمية الاتفاق النووي الذي أبرمته طهران والقوى الكبرى في 2015 ويصيبه الوهن، فيما تقوم إيران بتوسيع وتسريع برنامجها النووي لتقليل الوقت الذي تحتاجه لصنع قنبلة نووية إذا أرادت، رغم أنها دأبت على نفي ذلك.

    وكان المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي أعرب عن “قلقه” من احتمال استهداف إسرائيل المنشآت الإيرانية، مؤكدا أن طهران أغلقت مراكزها النووية الأحد بعد هجومها على إسرائيل “لأسباب أمنية”.

    ويرجح خبراء امتلاك إسرائيل أسلحة ذرية، علما بأنها لم تنف أو تؤكد هذا الأمر. في المقابل، تتهم إسرائيل ودول غربية إيران بالسعي الى تطوير سلاح ذري، وهو ما تنفيه طهران على الدوام وتؤكد سلمية برنامجها النووي.

    وسبق لإسرائيل استهداف منشآت نووية في منطقة الشرق الأوسط. وأعلنت إسرائيل تدمير مفاعل تموز في العراق عام 1981، وأقرت في 2018 بأنها شنت قبل 11 عاما من ذلك، ضربة جوية استهدفت مفاعلا قيد الإنشاء في أقصى شرق سوريا.

    واتهمت طهران إسرائيل بالوقوف خلف عمليات تخريب لمنشآتها النووية، إضافة إلى اغتيال عدد من علمائها على مدى الأعوام الماضية.

    عودة العقوبات وتلاشي القيود

    فرض اتفاق 2015 قيودا صارمة على الأنشطة النووية الإيرانية مقابل رفع العقوبات الدولية. وخفضت الاتفاقية مخزون إيران من اليورانيوم المخصب، ولم يتبق لها سوى كمية صغيرة بدرجة نقاء تصل إلى 3.67 بالمئة، وهي نسبة بعيدة كل البعد عن درجة النقاء المستخدمة في صنع الأسلحة وهي 90 بالمئة تقريبا.

    وقالت الولايات المتحدة حينئذ إن الهدف الرئيسي هو زيادة الوقت الذي ستحتاجه إيران لإنتاج ما يكفي من المواد الانشطارية لصنع قنبلة نووية، وهي أكبر عقبة في أي برنامج للأسلحة، إلى عام على الأقل.

    وفي سنة 2018، انسحب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب من الاتفاق، وأعاد فرض عقوبات على طهران أدت إلى خفض مبيعاتها النفطية وألحقت الضرر باقتصادها. وفي عام 2019، بدأت إيران في التخلص من القيود على أنشطتها النووية ثم ذهبت إلى مدى بعيد في تجاوزها.

    وفي الوقت الحالي، لا تلتزم طهران بالقيود الرئيسية المفروضة بموجب الاتفاق، بما في ذلك أماكن التخصيب والآلات المستخدمة فيه وإلى أي مستوى يمكنها تخصيب اليورانيوم، فضلا عن كم المواد التي يمكنها تخزينها. وبدأت إيران عدم الإلتزام تدريجيا بالقيود بسبب عودة العقوبات المفروضة عليها بعد الانسحاب الأحادي الجانب للولايات المتحدة من الاتفاق في عهد ترامب. 

    ووفقا لأحدث تقرير ربع سنوي للوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة التي تفتش منشآت التخصيب الإيرانية، فقد بلغ مخزونها من اليورانيوم المخصب 5.5 طن في شباط/فبراير، بعد أن كان قد تم تحديد سقف له عند 202.8 كيلوغرام بموجب الاتفاق.

    وتقوم إيران الآن بتخصيب اليورانيوم إلى درجة نقاء تصل إلى 60 بالمئة، ولديها كمية من المواد المخصبة إلى هذا المستوى تكفي، في حالة تخصيبها بدرجة أكبر، لصنع سلاحين نوويين، وفقا للتعريف النظري للوكالة الدولية للطاقة الذرية.

    ويعني هذا أن ما يسمى “زمن الاختراق” بالنسبة لإيران، وهو الوقت الذي تحتاجه لإنتاج ما يكفي من اليورانيوم لصنع قنبلة نووية، يقترب من الصفر، فقد يستغرق على الأرجح أسابيع أو أياما.

    وتقوم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتفتيش مواقع التخصيب المعلنة في إيران وهي محطة فوق سطح الأرض، ومحطة أكبر تحت الأرض في مجمع نطنز، ومنشأة أخرى داخل جبل في فوردو.

    ونتيجة لتوقف إيران عن تنفيذ عناصر الاتفاق، لم تعد الوكالة قادرة على مراقبة إنتاج إيران ومخزونها من أجهزة الطرد المركزي، كما لم يعد بإمكانها إجراء عمليات تفتيش مفاجئة. وأثار ذلك تكهنات حول ما إذا كان بإمكان إيران إنشاء موقع سري للتخصيب، ولكن لا توجد مؤشرات محددة على وجود مثل هذا الموقع.

    السلاح النووي المحتمل

    بغض النظر عن تخصيب اليورانيوم، فهناك سؤال حول المدة التي ستستغرقها إيران لإنتاج الجزء الباقي من قنبلة نووية، وربما تصغيرها بما يكفي لوضعها ضمن منظومة إطلاق مثل الصواريخ الباليستية إذا أرادت ذلك. ويصعب تقدير ذلك لأنه من غير الواضح مدى المعرفة التي تمتلكها إيران.

    وتعتقد أجهزة المخابرات الأمريكية والوكالة الدولية للطاقة الذرية أن إيران كانت تمتلك برنامج أسلحة نووية منسقا أوقفته عام 2003. وخلصت الوكالة في تقريرها عام 2015 إلى أن إيران عملت على تطوير قطاعات من برنامج للتسليح النووي واستمر بعض العمل حتى أواخر عام 2009.

    وتنفي الجمهورية الإسلامية امتلاك برنامج أسلحة نووية، رغم من أن الزعيم الإيراني الأعلى علي خامنئي قال إنه إذا أرادت طهران ذلك “فلن يكون بوسع زعماء العالم منعنا”.

    وتختلف تقديرات المدة التي ستحتاجها إيران للحصول على سلاح نووي بين أشهر وعام تقريبا.

    وفي  آذار/مارس 2023 شهد رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة آنذاك الجنرال مارك ميلي أمام الكونغرس بأن حصول إيران على سلاح نووي سيستغرق عدة أشهر، رغم أنه لم يذكر ما يستند إليه هذا التقييم.

    وقالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية في تقريرها ربع السنوي الصادر في شباط/فبراير من هذا العام إن “التصريحات العلنية في إيران بشأن قدراتها التقنية على إنتاج أسلحة نووية تزيد من مخاوف المدير العام بشأن صحة واكتمال الإعلانات المتعلقة بالضمانات الإيرانية”.

    وقال دبلوماسيون إن تلك التصريحات شملت مقابلة تلفزيونية مع الرئيس السابق لمنظمة الطاقة الذرية الإيرانية علي أكبر صالحي شبه فيها إنتاج سلاح نووي بصنع سيارة، وقال إن إيران تعرف كيف تصنع الأجزاء اللازمة.

    فرانس24/أ ف ب /رويترز

    المصدر

    أخبار

    السلاح النووي الإيراني.. غموض ومخاوف تعود للواجهة بعد الهجوم على إسرائيل

  • ماذا بعد المسيرات الإيرانية وأهداف إسرائيل؟ – مها محمد الشريف

    افضل شركة سيو وتصميم مواقع في الأردن

    ماذا بعد المسيرات الإيرانية وأهداف إسرائيل؟ – مها محمد الشريف

    ماذا بعد المسيرات الإيرانية وأهداف إسرائيل؟  - مها محمد الشريف

    ماذا بعد المسيرات الإيرانية وأهداف إسرائيل؟ – مها محمد الشريف

    ماذا بعد المسيرات الإيرانية وأهداف إسرائيل؟ – مها محمد الشريف

    المصدر

    أخبار

    ماذا بعد المسيرات الإيرانية وأهداف إسرائيل؟ – مها محمد الشريف

  • دول الخليج تسعى لإنهاء التصعيد بين إيران وإسرائيل لحماية أمنها ومصالحها الاقتصادية

    افضل خبير سيو متاجر الكترونية | منصة استقل لخدمات المواقع

    دول الخليج تسعى لإنهاء التصعيد بين إيران وإسرائيل لحماية أمنها ومصالحها الاقتصادية

    دول الخليج تسعى لإنهاء التصعيد بين إيران وإسرائيل لحماية أمنها ومصالحها الاقتصادية

    دول الخليج تسعى لإنهاء التصعيد بين إيران وإسرائيل لحماية أمنها ومصالحها الاقتصادية

    دول الخليج تسعى لإنهاء التصعيد بين إيران وإسرائيل لحماية أمنها ومصالحها الاقتصادية

    دول الخليج تسعى لإنهاء التصعيد بين إيران وإسرائيل لحماية أمنها ومصالحها الاقتصادية

    تسعى الدول الخليجية الغنية بالموارد الطاقوية والتي تضم قواعد عسكرية أمريكية إلى منع اتساع رقعة النزاع في الشرق الأوسط، خصوصا في ظل التصعيد بين إيران وإسرائيل، لحماية أمنها ومصالحها الاقتصادية المهددة بشكل كبير في ظل هذه التطورات، حسب ما يرى عدد من المراقبين.

    نشرت في:

    6 دقائق

    تتحرك دول الخليج دبلوماسيا لمنع تمدد رقعة النزاع في الشرق الأوسط لحماية أمنها ومصالحها الاقتصادية المهددة بشكل كبير بسبب التصعيد العسكري الأخير بين إيران وإسرائيل حسب ما يرى محللون.

    وتقع الدول الغنية بموارد الطاقة في الخليج العربي على الضفة المقابلة للأراضي الإيرانية من حيث أُطلقت مئات الصواريخ والمسيّرات ليل السبت الأحد باتجاه اسرائيل، ردا على هجوم استهدف قنصلية طهران في دمشق ونُسب إلى الدولة العبرية وأدى لمقتل سبعة من أفراد الحرس الثوري.

    وتمكنت الدفاعات الجوية الإسرائيلية بمساعدة الولايات المتحدة وحلفاء آخرين من اعتراض القسم الأكبر من الصواريخ والمسيّرات.

    قادة الخليج يجرون اتصالات دبلوماسية مكثفة

    ويرى الخبير في شؤون الشرق الأوسط في جامعة “كينغز كوليدج” بلندن أندرياس كريغ، أن دول الخليج تتشارك “إدراكا عاما بأن الصراع مضر للأعمال وأن تجنب النزاع أصبح الآن أمرا (ضروريا) مهما كلّف الثمن”.

    فبعد الهجوم الإيراني على إسرائيل، أجرى قادة دول الخليج اتصالات دبلوماسية مكثفة. حيث تحدث أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني الإثنين مع الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي عن “ضرورة خفض كافة أشكال التصعيد وتجنب اتساع رقعة الصراع في المنطقة”، وفق بيان للديوان الأميري.

    وكان الرئيس الإماراتي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان قد ناقش الأحد مع كل من الشيخ تميم وملك الأردن عبدالله الثاني والعاهل البحريني حمد بن عيسى آل خليفة، “تطورات الأوضاع في المنطقة”، وفق وكالة أنباء الإمارات “وام”.

    بدوره، تحدث ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان مع رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، وفق وزارة الخارجية السعودية.

    وأجرى كل من رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني ووزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان محادثات هاتفية مع نظيرهما الإيراني حسين أمير عبداللهيان، في حين تواصل وزيرا الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان والكويتي الشيخ فهد اليوسف الصباح مع نظيرهما الأمريكي لويد أوستن، وفق وسائل إعلام رسمية.

    وعقد وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي الإثنين اجتماعا استثنائيا في هذا الصدد.

    إيران قد تميل إلى الرد في دول مجلس التعاون الخليجي

    ويضع التصعيد الأخير الكثير من الأمور على المحك بالنسبة للدول النفطية الست التي يستضيف أغلبها منشآت عسكرية أمريكية. ويعتمد تحقيق أهداف خططها الباهظة الكلفة والرامية لتنويع اقتصاداتها، على ضمان السلام والأمان لازدهار الأعمال والسياحة في مرحلة ما بعد الوقود الأحفوري.

    وتعد السعودية، أكبر مصدر للنفط الخام في العالم، من أكثر الدول الخليجية إنفاقا في هذا المجال، فقد استثمرت مئات مليارات الدولارات لبناء مدن جديدة ومعالم ترفيهية ضمن خطة إصلاحات اقتصادية واجتماعية طموحة تعرف باسم “رؤية 2030” أطلقها ولي العهد.

    يقول المحلل السعودي المقرّب من الديوان الملكي علي الشهابي إن “الأولوية القصوى بالنسبة للسعودية هي عدم تصاعد الأزمة”. موضحا بأنه في حال تعرضت إيران لهجوم، قد “تميل (طهران) إلى الرد في دول مجلس التعاون الخليجي نظرا لقربها (الجغرافي) منه وكثرة الأهداف التي يصعب حمايتها”.

    وسبق أن تعرضت السعودية والإمارات بين 2019 و2022 لهجمات شنها الحوثيون المدعومون من إيران في خضم نزاعهم المتواصل منذ أكثر من عقد من الزمن مع الحكومة اليمنية المدعومة من تحالف عسكري تقوده المملكة.

    يضيف الشهابي: “أدركت إيران للتو مدى صعوبة استهداف إسرائيل الواقعة على بعد آلاف الأميال، لكن دول مجلس التعاون بقربها وحجمها الهائل مقارنة بإسرائيل، هي قصة أخرى”.

    ولعل استئناف الرياض علاقاتها مع طهران العام الماضي بعد قطيعة طويلة، أمر ينعكس إيجابا على المملكة، بالإضافة إلى قدرتها على التأثير على واشنطن التي تسعى جاهدة لدفع المملكة إلى الاعتراف بإسرائيل، كما فعلت الإمارات والبحرين.

    وتسببت حرب غزة التي اندلعت في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، بعرقلة جهود الوساطة الأمريكية للتوصل إلى تطبيع العلاقات بين السعودية وإسرائيل.

    من جهته، يقول الباحث المتخصص في السياسة الخارجية السعودية في جامعة برمنغهام البريطانية عمر كريم: “ستضغط السعودية بالطبع على الولايات المتحدة لتضغط بدورها على إسرائيل لوقف إطلاق النار في غزة وعدم الرد على الهجمات الإيرانية”.

    الوساطة العمانية والقطرية أساسية

    بالموازاة، تبقى سلطنة عُمان المقربة من الجمهورية الإسلامية، وسيطا أساسيا، وكذلك قطر التي تقيم علاقات جيدة مع كل من الولايات المتحدة وإيران أدت إلى التوصل لاتفاق لتبادل سجناء بينهما وتحويل أرصدة كانت مجمّدة لطهران العام الماضي.

    يرى كريغ أن “قطر مميزة جدا بسبب قاعدة العُديد”، وهي أكبر قاعدة عسكرية أمريكية في الشرق الأوسط، مشيرا إلى أن الدوحة ستواصل على الأرجح “القول للأميركيين إنهم لا يستطيعون استخدام مجالها الجوي، ولا قواعدهم (الموجودة على أراضيها) لشنّ هجمات على إيران”. وهو يعتبر بأن “هذا الأمر سيصعّب على الولايات المتحدة مساعدة إسرائيل فعليا في ضربة هجومية محتملة داخل إيران”.

    وجدّدت واشنطن تأكيدها على دعمها “الصارم” لإسرائيل، مؤكدة أنها لن تشارك في أي هجوم إسرائيلي مضاد محتمل ضد إيران.

    وبحسب كريم، فإن أي تدهور إضافي لن يترك خيارات جيدة لدول الخليج. وهو يرى: “بالتأكيد كلما انتهى هذا الصراع مبكرا، كلما كان ذلك أفضل لكافة دول الخليج”. مضيفا بأن “الصراع يخلق بشكل متزايد توازنا إقليميا جديدا للقوى.. مع إسرائيل المدعومة من الولايات المتحدة من جهة وإيران ووكلائها من جهة أخرى. وتكافح دول الخليج من أجل المكانة والتأثير السياسي”.

    ويتابع الباحث المتخصص في السياسة الخارجية السعودية: “بالتالي، فإن التصعيد يضع الخليجيين في موقف صعب للغاية لأنهم لا يريدون الوقوف مع أي من المعسكرين ولكنهم سيتأثرون بغض النظر عن كل شيء”.

    فرانس24/ أ ف ب

    المصدر

    أخبار

    دول الخليج تسعى لإنهاء التصعيد بين إيران وإسرائيل لحماية أمنها ومصالحها الاقتصادية

     

    دول الخليج تسعى لإنهاء التصعيد بين إيران وإسرائيل لحماية أمنها ومصالحها الاقتصادية – شركة سيو مختص استشاري سيو افضل متخصص سيو لموقعك الالكتروني seo السعودية.