الوسم: أوكرانيا

  • “طمأنة الحلفاء”.. زيلينسكي يؤكد على “تسريع” أوكرانيا هجومها المضاد

    قصفت القوات الروسية مجددا مدينة أوديسا الأوكرانية الساحلية ليل السبت الأحد ما أسفر عن مقتل شخص، في هجوم نُفذ قبل ساعات من اجتماع بين الرئيسين الروسي، فلاديمير بوتين، والبيلاروسي، ألكسندر لوكاشينكو، حليف موسكو الوثيق.

    بوتين يجتمع مع لوكاشينكو 

    الأحد، يجتمع الزعيمان في سانت بطرسبرغ (شمال غرب) ويناقشان خصوصا “الشراكة الاستراتيجية والتحالف” بين موسكو ومينسك، وفق بيان نشره الكرملين الجمعة.

    ويأتي الاجتماع بعد يومين من تحذير موسكو من أن أي اعتداء على جارتها وحليفتها الأقوى سيعتبر هجوما على روسيا، حسبما ذكرت وكالة “رويترز”.

    وسيجتمع بوتين مع لوكاشينكو بعد أن قررت بولندا في الأسبوع الماضي نقل وحدات عسكرية أقرب إلى حدودها مع روسيا البيضاء، ردا على وصول قوات إلى روسيا البيضاء من مجموعة فاغنر العسكرية الخاصة.

    وقال بوتين إن موسكو ستستخدم كل الوسائل لديها للرد على أي عداء تجاه مينسك.

    وقبل نحو شهر، أدى لوكاشينكو دور الوسيط بين الكرملين، ويفغيني بريغوجين، أثناء التمرد الفاشل لمجموعة فاغنر في روسيا، وفق وكالة “فرانس برس”.

    وعلى الرغم من أن لوكاشينكو لم يرسل قواته إلى أوكرانيا، إلا أنه سمح لموسكو باستخدام أراضي بلاده لشن غزوها الشامل لأوكرانيا في فبراير 2022، ومنذ ذلك الحين التقى بوتين بشكل متكرر.

    ومنذ ذلك الحين أجرى البلدان عدة تدريبات عسكرية مشتركة، وفي يونيو سمح لوكاشينكو باستخدام بلاده كقاعدة للأسلحة النووية الروسية، وهي خطوة ندد بها الغرب على نطاق واسع.

    هجوم جديد على أوديسا

    تستهدف ضربات روسية بانتظام مدينة أوديسا التي أُدرج مركزها التاريخي في لائحة اليونسكو للتراث العالمي المعرض للخطر، حسب “فرانس برس”.

    وقد شكلت المدينة هدفا لهجوم جديد ليل السبت الأحد أدى إلى مقتل مدني.

    وفجر الأحد، كتب حاكم منطقة أوديسا، أوليغ كيبر، على تلغرام “للأسف قُتل مدني نتيجة الهجوم الإرهابي الليلي للروس على أوديسا”. 

    وتحدث عن “هجوم روسي عند الساعة 3,00” (منتصف الليل ت غ)، قائلا “في أوديسا، ثمة 18 ضحية بينهم أربعة أطفال”.

    وأضاف “نُقِل 14 شخصا إلى مستشفيات في المدينة، ثلاثة منهم أطفال”، مشيرا إلى أن خدمات الإسعاف موجودة في المكان.

    وكان كيبر تحدث في بادئ الأمر عن “أضرار لحقت ببنية تحتية مدنية وبمبان سكنية وبمؤسسة دينية”.

    وأظهر مقطع فيديو نشرته رئاسة بلدية المدينة على تلغرام تضرر كاتدرائية التجلي في أوديسا.

    ومن جانبه طالب رئيس الإدارة الرئاسية، أندريه يرماك، بـ”مزيد من أنظمة الصواريخ الدفاعية” والصواريخ التكتيكية لأوكرانيا.

    وعاشت أوديسا خصوصا الخميس “ليلة جحيم”، واتهمت كييف موسكو باستهداف البنية التحتية للموانئ تحديدا، لمنع أي استئناف محتمل لصادرات الحبوب الأوكرانية.

    وتقع أوديسا على البحر الأسود وهي مدينة استراتيجية للعبور البحري في المنطقة.

    من جهتها دانت اليونسكو “بشدة” الجمعة الضربات الروسية على “عدد من المتاحف” والمباني التاريخية التي “تعرضت لأضرار” في وسط المدينة.

    وأكد الجيش الروسي أنه لا يستهدف سوى مواقع عسكرية. 

    ويأتي هذا الهجوم الليلي الجديد أيضا غداة هجوم بمسيرة أوكرانية فجر مستودعا للذخيرة في شبه جزيرة القرم، ما استدعى إجلاء سكان المناطق المحيطة وتعليق حركة السكك الحديد في شبه الجزيرة التي ضمتها روسيا، وفق “فرانس برس”.

    المصدر

    أخبار

    “طمأنة الحلفاء”.. زيلينسكي يؤكد على “تسريع” أوكرانيا هجومها المضاد

  • تحتاج عقودا لتطهيرها.. أوكرانيا أكثر دولة ملوثة بالألغام

    قصفت القوات الروسية مجددا مدينة أوديسا الأوكرانية الساحلية ليل السبت الأحد ما أسفر عن مقتل شخص، في هجوم نُفذ قبل ساعات من اجتماع بين الرئيسين الروسي، فلاديمير بوتين، والبيلاروسي، ألكسندر لوكاشينكو، حليف موسكو الوثيق.

    بوتين يجتمع مع لوكاشينكو 

    الأحد، يجتمع الزعيمان في سانت بطرسبرغ (شمال غرب) ويناقشان خصوصا “الشراكة الاستراتيجية والتحالف” بين موسكو ومينسك، وفق بيان نشره الكرملين الجمعة.

    ويأتي الاجتماع بعد يومين من تحذير موسكو من أن أي اعتداء على جارتها وحليفتها الأقوى سيعتبر هجوما على روسيا، حسبما ذكرت وكالة “رويترز”.

    وسيجتمع بوتين مع لوكاشينكو بعد أن قررت بولندا في الأسبوع الماضي نقل وحدات عسكرية أقرب إلى حدودها مع روسيا البيضاء، ردا على وصول قوات إلى روسيا البيضاء من مجموعة فاغنر العسكرية الخاصة.

    وقال بوتين إن موسكو ستستخدم كل الوسائل لديها للرد على أي عداء تجاه مينسك.

    وقبل نحو شهر، أدى لوكاشينكو دور الوسيط بين الكرملين، ويفغيني بريغوجين، أثناء التمرد الفاشل لمجموعة فاغنر في روسيا، وفق وكالة “فرانس برس”.

    وعلى الرغم من أن لوكاشينكو لم يرسل قواته إلى أوكرانيا، إلا أنه سمح لموسكو باستخدام أراضي بلاده لشن غزوها الشامل لأوكرانيا في فبراير 2022، ومنذ ذلك الحين التقى بوتين بشكل متكرر.

    ومنذ ذلك الحين أجرى البلدان عدة تدريبات عسكرية مشتركة، وفي يونيو سمح لوكاشينكو باستخدام بلاده كقاعدة للأسلحة النووية الروسية، وهي خطوة ندد بها الغرب على نطاق واسع.

    هجوم جديد على أوديسا

    تستهدف ضربات روسية بانتظام مدينة أوديسا التي أُدرج مركزها التاريخي في لائحة اليونسكو للتراث العالمي المعرض للخطر، حسب “فرانس برس”.

    وقد شكلت المدينة هدفا لهجوم جديد ليل السبت الأحد أدى إلى مقتل مدني.

    وفجر الأحد، كتب حاكم منطقة أوديسا، أوليغ كيبر، على تلغرام “للأسف قُتل مدني نتيجة الهجوم الإرهابي الليلي للروس على أوديسا”. 

    وتحدث عن “هجوم روسي عند الساعة 3,00” (منتصف الليل ت غ)، قائلا “في أوديسا، ثمة 18 ضحية بينهم أربعة أطفال”.

    وأضاف “نُقِل 14 شخصا إلى مستشفيات في المدينة، ثلاثة منهم أطفال”، مشيرا إلى أن خدمات الإسعاف موجودة في المكان.

    وكان كيبر تحدث في بادئ الأمر عن “أضرار لحقت ببنية تحتية مدنية وبمبان سكنية وبمؤسسة دينية”.

    وأظهر مقطع فيديو نشرته رئاسة بلدية المدينة على تلغرام تضرر كاتدرائية التجلي في أوديسا.

    ومن جانبه طالب رئيس الإدارة الرئاسية، أندريه يرماك، بـ”مزيد من أنظمة الصواريخ الدفاعية” والصواريخ التكتيكية لأوكرانيا.

    وعاشت أوديسا خصوصا الخميس “ليلة جحيم”، واتهمت كييف موسكو باستهداف البنية التحتية للموانئ تحديدا، لمنع أي استئناف محتمل لصادرات الحبوب الأوكرانية.

    وتقع أوديسا على البحر الأسود وهي مدينة استراتيجية للعبور البحري في المنطقة.

    من جهتها دانت اليونسكو “بشدة” الجمعة الضربات الروسية على “عدد من المتاحف” والمباني التاريخية التي “تعرضت لأضرار” في وسط المدينة.

    وأكد الجيش الروسي أنه لا يستهدف سوى مواقع عسكرية. 

    ويأتي هذا الهجوم الليلي الجديد أيضا غداة هجوم بمسيرة أوكرانية فجر مستودعا للذخيرة في شبه جزيرة القرم، ما استدعى إجلاء سكان المناطق المحيطة وتعليق حركة السكك الحديد في شبه الجزيرة التي ضمتها روسيا، وفق “فرانس برس”.

    المصدر

    أخبار

    تحتاج عقودا لتطهيرها.. أوكرانيا أكثر دولة ملوثة بالألغام

  • أوكرانيا تدمر مستودعا للنفط ومخازن للجيش الروسي

    أوكرانيا تدمر مستودعا للنفط ومخازن للجيش الروسي

    استهدف هجوم بطائرة مسيرة مستودع للذخيرة في منطقة القرم مما دفع السلطات الروسية لإجلاء جميع الأشخاص.

    وأجلي الأشخاص في محيط خمسة كيلومترات من المستودع وعلّق لفترة وجيزة حركة المرور على الجسر الذي يربط بين شبه الجزيرة وروسيا.

    الحرب الروسية الأوكرانية

    من جهتها أشارت أوكرانيا إلى أن قواتها دمرت مستودعا للنفط ومخازن للجيش الروسي بمنطقة أوكتيابرسكي بوسط شبه جزيرة القرم التي وصفتها بأنها محتلة مؤقتًا.

    وقال الحاكم الذي عينته روسيا سيرجي أكسيونوف، إن الهجوم تسبب في انفجار مستودع للذخيرة، مضيفًا أنه لم ترد أنباء عن وقوع أضرار أو إصابات.

    وأظهرت لقطات نشرتها وسائل الإعلام الحكومية سحابة كثيفة من الدخان الرمادي في الموقع.

    وأضاف أكسيونوف أن عمليات النقل عبر السكك الحديدية في المنطقة المتضررة، التي اضطربت لفترة مؤقتة، عادت إلى العمل على نحو طبيعي.

    استيلاء روسيا على شبه جزيرة القرم

    ونقلت وكالات الأنباء الروسية عن وزارة الصحة أن 12 شخصا احتاجوا علاجا طبيا، وجرى نقل أربعة منهم إلى المستشفى.

    واستولت روسيا على شبه جزيرة القرم من أوكرانيا وضمتها إليها في 2014 أي قبل ثماني سنوات من غزو موسكو الشامل على أوكرانيا.

    جاء توقف حركة المرور لوقت قصير على جسر شبه جزيرة القرم الذي يقع على بعد 180 كيلومترا شرقي موقع الهجوم بطائرة مسيرة بعد خمسة أيام من انفجارات هناك أدت إلى مقتل اثنين وألحقت ضررا بجزء من الجسر وهو ثاني هجوم كبير على الجسر منذ بداية الحرب.

    والجسر الذي يبلغ طوله 19 كيلومترا ويضم طريقا وخطا للسكك الحديد يعد رابطا لوجستيا حيويا للقوات الروسية وكثيرا ما يستخدمه السائحون الروس الذين يزورون شبه جزيرة القرم في فصل الصيف.

    ضربات أوكرانيا لروسيا في القرم

    وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في وقت سابق، إن الجسر يعد هدفا مشروعا لأنه طريق إمداد عسكري لروسيا، وأضاف “هذا هو الطريق الذي يُستخدم لتغذية الحرب بالذخيرة ويحدث ذلك يوميا”.

    وأعلنت روسيا حالة التأهب القصوى من احتمال وقوع حوادث عند الجسر، فيما دعت قناة رسمية على تيليجرام المواطنين إلى عدم الذعر في حالة سماع أجهزة الإنذار.

    وحذر أوليج كريتشكوف وهو مستشار لأكسينوف الأشخاص من نشر صور للبنية التحتية المهمة على الإنترنت.

    وحث المواطنين الذي يعرفون هوية ناشري هذه المنشورات على إبلاغ وزارة الداخلية أو جهاز الأمن الاتحادي الروسي، مضيفا: “تذكروا أن نشر أي مقطع مصور على الإنترنت عن الجيش أو منشآت حيوية سيكون في صالح العدو”.

    المصدر

    أخبار

    أوكرانيا تدمر مستودعا للنفط ومخازن للجيش الروسي

  • شبهات اختطاف أطفال.. ما مصير المفقودين في حرب أوكرانيا؟

    شبهات اختطاف أطفال.. ما مصير المفقودين في حرب أوكرانيا؟

    في الوقت الذي تتصاعد فيه حدة المعارك في أوكرانيا، ناشدت رئيسة لجنة شؤون الدفاع في البرلمان الألماني، ماري-أجنيس شتراك-تسيمرمان، اللجنة الدولية للصليب الأحمر بذل مزيد من الجهود للكشف عن مصير 20 ألف مفقود من أوكرانيا.

    وأدانت تسيمرمان بشدة جلب الصليب الأحمر البيلاروسي أطفالا من شرق أوكرانيا، الذي تسيطر عليه روسيا، إلى بيلاروس، حسبما اعترف رئيس المنظمة ديمتري شيفزوف.

    الصليب الأحمر

    وقالت السياسية التي تنتمي للحزب الديمقراطي الحر في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية “د.ب.أ”: “تثير التقارير المروعة عن الاختطاف المقيت للأطفال من قبل الصليب الأحمر في بيلاروس تساؤلا حول مدى استقلالية الصليب الأحمر في أداء دوره في الصراع الحالي.

    وتابعت: “إنه واحد من عدد من التقارير حول انتهاكات وفساد في عمل الصليب الأحمر، خاصة في حرب أوكرانيا”.

    شرق أوكرانيا

    ونأت المنظمة الجامعة لجمعيات الصليب الأحمر بنفسها يوم الأربعاء الماضي عن جمعية الصليب الأحمر في بيلاروس.

    وزار شيفزوف مؤخرا منطقة تسيطر عليها روسيا في شرق أوكرانيا.

    وتعتبر بيلاروس، الجمهورية السوفيتية السابقة، حليفا وثيقا لروسيا في حربها ضد أوكرانيا.

    المصدر

    أخبار

    شبهات اختطاف أطفال.. ما مصير المفقودين في حرب أوكرانيا؟

  • أوكرانيا أطلقت ذخائر عنقودية على قرية روسية

    عقب إعلان البيت الأبيض أن أوكرانيا بدأت في استخدام الذخائر العنقودية الأميركية، أفاد حاكم منطقة بيلغورود الروسية اليوم السبت أن أوكرانيا أطلقت ذخائر عنقودية على قرية بالقرب من الحدود أمس الجمعة، لكن ذلك لم يسفر عن سقوط ضحايا أو أضرار.

    وقال الحاكم فياتشيسلاف جلادكوف في إحاطة يومية عبر قناته على تيليغرام بدون تقديم دليل مرئي “في منطقة بيلغورود، تم إطلاق 21 قذيفة مدفعية وثلاث ذخائر عنقودية من نظام صاروخي متعدد الإطلاق على قرية جورافليفكا”.

    ولم يصدر تعليق بعد من أوكرانيا.

    وتسلمت أوكرانيا ذخائر عنقودية من الولايات المتحدة هذا الشهر، لكنها تعهدت بأن استخدامها سيقتصر على طرد تجمعات الجنود الأعداء.

    وتحتوي كل من الذخائر على عشرات القنابل الصغيرة التي تطلق شظاياها على مساحة واسعة، لكنها محظورة في العديد من البلدان بسبب الخطر المحتمل الذي تشكله على المدنيين.

    وقالت أوكرانيا مرارا إن استخدام هذه الذخائر سيقتصر على ساحة المعركة.

    واستُهدفت منطقة بيلغورود، المتاخمة لأوكرانيا، مرارا بما تقول روسيا إنه قصف عشوائي من قِبل القوات المسلحة الأوكرانية.

    وهز القتال المنطقة في مايو أيار ويونيو حزيران بعد أن عبر مسلحون من جماعة مسلحة موالية لأوكرانيا الحدود واشتبكوا مع قوات الأمن الروسية.

    ولا تعلن أوكرانيا مسؤوليتها عن أي هجمات داخل الأراضي الروسية، كما تنفي ضلوعها في هجمات عبر الحدود.

    المصدر

    أخبار

    أوكرانيا أطلقت ذخائر عنقودية على قرية روسية