الوسم: أوكرانيا

  • أوكرانيا: مصرع 17 شخصا على الأقل في قصف صاروخي روسي على مدينة شماليّ البلاد

    افضل شركة سيو وتصميم مواقع في الأردن

    أوكرانيا: مصرع 17 شخصا على الأقل في قصف صاروخي روسي على مدينة شماليّ البلاد

    أوكرانيا: مصرع 17 شخصا على الأقل في قصف صاروخي روسي على مدينة شماليّ البلاد

    أوكرانيا: مصرع 17 شخصا على الأقل في قصف صاروخي روسي على مدينة شماليّ البلاد

    أوكرانيا: مصرع 17 شخصا على الأقل في قصف صاروخي روسي على مدينة شماليّ البلاد

    أوكرانيا: مصرع 17 شخصا على الأقل في قصف صاروخي روسي على مدينة شماليّ البلاد

    في خضم التحذيرات المتكررة للرئيس فولوديمير زيلينسكي من نقص المساعدات العسكرية الغربية، قُتل الأربعاء ما لا يقل عن 17 شخصا في قصف صاروخي روسي استهدف مدينة تشيرنيهيف في شمال أوكرانيا.

    نشرت في:

    4 دقائق

    أسفرت ضربة صاروخية روسية الأربعاء على مدينة تشيرنيهيف في شمال أوكرانيا عن مقتل ما لا يقل عن 17 شخصا فيما أصيب أكثر من 60 آخرين بجروح، بينما كرّر الرئيس فولوديمير زيلينسكي التحذير من نقص المساعدات العسكرية الغربية.

    وتضمن بيان لخدمة الطوارئ الأوكرانية أنه “وفق آخر المعلومات، قتل 17 شخصا توفي اثنان منهم في المستشفى متأثرين بجروحهما”.

    ولفتت إلى أن “60 شخصا آخرين بينهم ثلاثة أطفال أصيبوا بجروح”، مؤكدة أن فرق الإغاثة تواصل عمليات الإنقاذ.

     وفي وقت سابق أعلنت وزارة الداخلية إلى أن الضربات التي نفذت بثلاثة صواريخ، أدت لتضرر “بنى تحتية اجتماعية، ومؤسسة تعليمية، ومستشفى” وستة عشر مبنى سكنياً.

     وأظهرت صور نشرتها السلطات من مواقع أصابتها الصواريخ، انتشار بقع الدم.

    وروت أولغا ساموييلنكو كيف اضطرت وأطفالها للاحتماء في رواق المبنى حيث تقيم لدى انفجار الصاروخ الأول. وأوضحت “كان جيراننا قد سبقونا. بدأنا نصرخ لكي يرتمي الجميع أرضا. وهذا ما قاموا به. وقع انفجاران آخران. عندها قمنا بالجري نحو موقف السيارات”.

    وشاهد مراسلو وكالة الأنباء الفرنسية في المكان عمال إنقاذ ينتشلون جثة من تحت الأنقاض. كما رأوا المبنى الأكثر تضرراً، وهو فندق، وقد دُمّرت أجزاء منه بالكامل. 

    وتواجدت في المكان سيارات الإطفاء والإسعاف. كما نصبت الشرطة وفرق الإغاثة بعض الخيم على مقربة من سيارات تضررت بفعل حطام الأبنية.

    وشدد زيلينسكي على أن جيشه لم يتمكن من ضدّ الضربة على تشيرنيهيف، الواقعة على مسافة 100 كلم شمال كييف، بسبب نقص وسائل الدفاع الجوي جراء نفاد المساعدات العسكرية الغربية. 

    وقال عبر منصات التواصل الاجتماعي “لم يكن هذا ليحدث لو تلقت أوكرانيا ما يكفي من معدات الدفاع الجوي ولو كان تصميم العالم على مقاومة الإرهاب الروسي كافياً”.

    وأكد رئيس بلدية مدينة تشيرنيهيف أولكسندر لوماكو عبر التلفزيون وقوع “ثلاثة انفجارات في المدينة” لافتاً إلى أنّ الضربات الصاروخية الثلاث استهدفت “منطقة مأهولة بالسكان”.

    وقال حاكم منطقة تشيرنيهيف فياتشيسلاف تشاوس أنّ الهجوم طال “تقريباً” وسط المدينة. 

    وتقصف روسيا المدن الأوكرانية يومياً بالصواريخ والمسيّرات المتفجرة. وكثّفت قواتها خلال الأسابيع الأخيرة هجماتها الواسعة النطاق على شبكة الطاقة الأوكرانية. 

       استياء أوكراني 

    وتشهد المساعدات الغربية لأوكرانيا تراجعا لا سيما بسبب الانقسامات السياسية في الكونغرس الأمريكي، ما يحول دون إقرار حزمة مساعدات بقيمة 60 مليار دولار طلبتها إدارة الرئيس جو بايدن.

    ويشهد وضع كييف تراجعا على الجبهة بعد أشهر من حثّها الحلفاء على توفير مزيد من الأسلحة وأنظمة الدفاع الجوي.

    واستشهد زيلينسكي بمثال محطة طاقة حرارية كبيرة بالقرب من كييف، دمرتها صواريخ روسية في 11 نيسان/أبريل، بسبب نقص ذخيرة الدفاعات الجوية.

       وقال في مقابلة نُشرت الثلاثاء إن روسيا أطلقت “11 صاروخا. دمرنا سبعة. الأربعة الأخرى دمرت محطة كهرباء تريبيليا. لماذا؟ لأنه لم يعد لدينا أي صواريخ. نفدت الصواريخ التي كانت لدينا لحماية تريبيليا”.

    وكان زيلينسكي قد سأل الإثنين عن أسباب إحجام حلفاء أوكرانيا عن مساعدتها عسكريا بشكل أكبر ضد روسيا، خصوصا بعد مشاركة العديد منهم في صدّ هجوم إيراني على إسرائيل ليل السبت الأحد.

    وكتب وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا عبر فيسبوك الأربعاء “قبل ثلاثة أيام، رأينا في الشرق الأوسط ما تكون عليه حماية موثوقة لحياة البشر من الصواريخ”.          

       هجوم على قاعدة روسية في القرم 

     في الجانب الروسي، أفاد مدونون عسكريون ووسائل إعلام بأن غارة أوكرانية استهدفت ليل الثلاثاء الأربعاء قاعدة دجانكوي في شبه جزيرة القرم التي ضمتها موسكو عام 2014.

    وتظهر مقاطع فيديو للهجوم نُشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، انفجارات كبيرة خلال الليل. 

    ولفتت قناة “ريبار” المقرّبة من الجيش الروسي على تلغرام إلى احتمال أن يكون 12 صاروخًا تكتيكيًا من طراز “أتاكمس” ATACMS سلمتها الولايات المتحدة إلى كييف أصابوا هذا الهدف، ما أدى إلى تضرر معدات ومبنى. 

    ورجّحت القناة أن تكون الصواريخ قد أطلقت من منطقة خيرسون الأوكرانية. 

     ولم تعلق كييف وموسكو رسمياً على الواقعة بعد.

     إلى ذلك أعلنت الخدمة الروسية لشبكة “بي بي سي” البريطانية وموقع “ميديازونا” الروسي الأربعاء أنهما سجّلا مقتل أكثر من 50 ألف جندي روسي منذ بدء الغزو في شباط/فبراير 2022. 

     

    فرانس24/ أ ف ب

    المصدر

    أخبار

    أوكرانيا: مصرع 17 شخصا على الأقل في قصف صاروخي روسي على مدينة شماليّ البلاد

  • تناسب ظروف الشتاء.. أوكرانيا تقترب من الحصول على مقاتلات “جريبن”

     

    تناسب ظروف الشتاء.. أوكرانيا تقترب من الحصول على مقاتلات “جريبن”

    تناسب ظروف الشتاء.. أوكرانيا تقترب من الحصول على مقاتلات “جريبن”

    تناسب ظروف الشتاء.. أوكرانيا تقترب من الحصول على مقاتلات "جريبن"

    أعلنت القيادة العسكرية الأوكرانية أنها تتفاوض مع السويد بشأن الحصول على مقاتلات طراز جريبن.

    وقال المتحدث باسم سلاح الجو الأوكراني يوري إهنات للتلفزيون الرسمي اليوم الأحد إن ” الجانب السويدي يمكنه أن يسلم إلى أوكرانيا الكمية التي لا تزال لديه حتى الآن (من المقاتلات)”، ورفض أن يذكر عددا محددا.

    أخبار متعلقة

    فنزويلا.. مقتل 12 على الأقل في انهيار منجم للذهب
    خلال 24 ساعة.. روسيا تكبد أوكرانيا خسائر كبيرة في منطقة خيرسون

    وأشار إهنات إلى أن السويد تعتزم إحلال مقاتلات جديدة ومحدثة تقنيا ومحسنة محل مقاتلاتها طراز جريبن التي استخدمتها حتى الآن، ولفت إلى أن هناك طيارين أوكرانيين جربوا بالفعل هذه الطائرات.

    طائرات إف16

    ورفض إهنات الإفصاح عن وضع المفاوضات، وقال:” لكن إذا تم اتخاذ القرار بشأن مقاتلات جريبن، فإن ذلك سيكون بمثابة خيار جيد بالنسبة لنا”.

    غير أن إهنات صرح في الوقت نفسه بأن أوكرانيا ستواصل التمسك بطائرات إف16- أمريكية الصنع لتكون العمود الفقري في قواتها الجوية المستقبلية.

    كانت العديد من الدول تعهدت بتزويد أوكرانيا بمقاتلات طراز إف16-، ومن المنتظر أن تتسلم الحكومة الأوكرانية أول دفعة من هذه الطائرات في مطلع العام المقبل بعد إتمام تدريب طيارين أوكرانيين على هذه المقاتلات.

    الطائرة جريبن

    تجدر الإشارة إلى أن الطائرة جريبن هي مقاتلة متعددة الأغراض من إنتاج شركة ساب السويدية، كانت دخلت الخدمة في منتصف التسعينيات.

    وجرى تصميم هذه المقاتلة للعمل في ظل ظروف الطقس الشتوي الحاد ويمكنها الإقلاع من مدارج سيئة وقصيرة مثل أجزاء من الطرق السريعة على سبيل المثال.

    المصدر

    أخبار

    تناسب ظروف الشتاء.. أوكرانيا تقترب من الحصول على مقاتلات “جريبن”

     

    تناسب ظروف الشتاء.. أوكرانيا تقترب من الحصول على مقاتلات “جريبن” – أفضل شركة سيو تقدم الشركة خدمات SEO للمواقع شركة تحسين محركات البحث خبراء أفضل مقدم خدمة سيو.

  • بلينكن: أوكرانيا استعادت 50 بالمئة من أراضيها

    أبلغ الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، نظيره البيلاروسي، ألكسندر لوكاشنكو، الأحد، أن الهجوم الأوكراني المضاد ضد القوات الروسية “مُني بالفشل”، وفق ما نقلت عنه وكالات أنباء محلية.

    وعقد الحليفان لقاء في مدينة سان بطرسبرغ الروسية، هو الأول بينهما منذ توسط لوكاشنكو الشهر الماضي لإنهاء تمرد مسلّح لمجموعة فاغنر على القيادة العسكرية في موسكو، والذي انتهى باتفاق على انتقال عناصرها إلى بيلاروس لقاء وقف الملاحقة بحقهم.

    وأفادت وكالة “تاس” أن لوكاشنكو توجه إلى بوتين بالقول “لا يوجد هجوم مضاد”، ليرد عليه الأخير “ثمة هجوم، لكنه مني بالفشل”، وذلك في بداية مباحثات من المقرر أن تمتد يومين في قصر كونستانتينوفسكي في سان بطرسبرغ.

    وأكد بوتين “غيرت بعض خططي” ليتاح له الوقت للقاء لوكاشنكو اليوم وغدا، مشيرا إلى أن الاجتماع سيبحث “الأمن في منطقتنا”.

    ومن جهته شدد لوكاشنكو على أن مينسك تسيطر على تحركات عناصر مجموعة فاغنر الذين انتقلوا الى أراضيها بعد تمرد مسلح سيطروا خلاله على مقار عسكرية روسية وتوجهوا نحو العاصمة موسكو.

    وأكد “نحن نسيطر على ما يجري (مع فاغنر). مزاجهم سيئ”.

    وكان انتقال عناصر فاغنر إلى بيلاروس بعد مشاركتهم في المعارك إلى جانب الجيش الروسي في أوكرانيا، أثار قلق كييف وحلفائها خصوصا بولندا العضو في حلف شمال الأطلسي التي تتشارك حدودا طويلة مع بيلاروس.

    وسبق لبوتين ولوكاشنكو أن اتهما بولندا بأنها تطمع بأراضي أوكرانيا وبيلاروس. 

    وهذا الأسبوع، حذر الرئيس الروسي من أن أي عدوان على بيلاروس سيكون بمثابة عدوان على موسكو، التي سترد “بكل الوسائل” التي في حوزتها.

    وقال لوكاشنكو فيما بدا إشارة تهديد مبطن، إن مقاتلي فاغنر يرغبون في زيارة بولندا، الا أنه يحول دون ذلك.

    وقال لوكاشنكو إن عناصر المجموعة “يطلبون الاتجاه غربا، يطلبون مني الإذن (..) للذهاب في رحلة الى وارسو، الى جيشوف (في بولندا)”، مضيفا “لكن بالطبع، أنا أبقيهم في بيلاروس، كما اتفقنا”.

    وأثناء إدلائه بهذه التصريحات، ارتسمت ابتسامة ساخرة على وجه بوتين، وفق ما أظهر شريط فيديو للقاء.

    وشكر لوكاشنكو لنظيره تعهده بحماية بيلاروس في حال تعرضها لاعتداء.

    وبعد اللقاء، حيا بوتين ولوكاشنكو جموعا في بلدة كرنشتات القريبة من سان بطرسبرغ، والتي تضم قاعدة بحرية.

    ونشرت صحيفة كومرسنت الروسية فيديو للرئيسين يلتقطان صورا مع بعض الناس في الشارع، في ظهور علني نادر لهما وسط الحشود.

    المصدر

    أخبار

    بلينكن: أوكرانيا استعادت 50 بالمئة من أراضيها

  • بلينكن: هجوم أوكرانيا المضاد قوي.. وسيستمر عدة أشهر

    أبلغ الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، نظيره البيلاروسي، ألكسندر لوكاشنكو، الأحد، أن الهجوم الأوكراني المضاد ضد القوات الروسية “مُني بالفشل”، وفق ما نقلت عنه وكالات أنباء محلية.

    وعقد الحليفان لقاء في مدينة سان بطرسبرغ الروسية، هو الأول بينهما منذ توسط لوكاشنكو الشهر الماضي لإنهاء تمرد مسلّح لمجموعة فاغنر على القيادة العسكرية في موسكو، والذي انتهى باتفاق على انتقال عناصرها إلى بيلاروس لقاء وقف الملاحقة بحقهم.

    وأفادت وكالة “تاس” أن لوكاشنكو توجه إلى بوتين بالقول “لا يوجد هجوم مضاد”، ليرد عليه الأخير “ثمة هجوم، لكنه مني بالفشل”، وذلك في بداية مباحثات من المقرر أن تمتد يومين في قصر كونستانتينوفسكي في سان بطرسبرغ.

    وأكد بوتين “غيرت بعض خططي” ليتاح له الوقت للقاء لوكاشنكو اليوم وغدا، مشيرا إلى أن الاجتماع سيبحث “الأمن في منطقتنا”.

    ومن جهته شدد لوكاشنكو على أن مينسك تسيطر على تحركات عناصر مجموعة فاغنر الذين انتقلوا الى أراضيها بعد تمرد مسلح سيطروا خلاله على مقار عسكرية روسية وتوجهوا نحو العاصمة موسكو.

    وأكد “نحن نسيطر على ما يجري (مع فاغنر). مزاجهم سيئ”.

    وكان انتقال عناصر فاغنر إلى بيلاروس بعد مشاركتهم في المعارك إلى جانب الجيش الروسي في أوكرانيا، أثار قلق كييف وحلفائها خصوصا بولندا العضو في حلف شمال الأطلسي التي تتشارك حدودا طويلة مع بيلاروس.

    وسبق لبوتين ولوكاشنكو أن اتهما بولندا بأنها تطمع بأراضي أوكرانيا وبيلاروس. 

    وهذا الأسبوع، حذر الرئيس الروسي من أن أي عدوان على بيلاروس سيكون بمثابة عدوان على موسكو، التي سترد “بكل الوسائل” التي في حوزتها.

    وقال لوكاشنكو فيما بدا إشارة تهديد مبطن، إن مقاتلي فاغنر يرغبون في زيارة بولندا، الا أنه يحول دون ذلك.

    وقال لوكاشنكو إن عناصر المجموعة “يطلبون الاتجاه غربا، يطلبون مني الإذن (..) للذهاب في رحلة الى وارسو، الى جيشوف (في بولندا)”، مضيفا “لكن بالطبع، أنا أبقيهم في بيلاروس، كما اتفقنا”.

    وأثناء إدلائه بهذه التصريحات، ارتسمت ابتسامة ساخرة على وجه بوتين، وفق ما أظهر شريط فيديو للقاء.

    وشكر لوكاشنكو لنظيره تعهده بحماية بيلاروس في حال تعرضها لاعتداء.

    وبعد اللقاء، حيا بوتين ولوكاشنكو جموعا في بلدة كرنشتات القريبة من سان بطرسبرغ، والتي تضم قاعدة بحرية.

    ونشرت صحيفة كومرسنت الروسية فيديو للرئيسين يلتقطان صورا مع بعض الناس في الشارع، في ظهور علني نادر لهما وسط الحشود.

    المصدر

    أخبار

    بلينكن: هجوم أوكرانيا المضاد قوي.. وسيستمر عدة أشهر

  • أوكرانيا استعادت 50 بالمئة من أراضيها التي احتلتها روسيا

    قال وزير الخارجية الأميركي انتوني بلينكن اليوم الأحد في تصريح لشبكة “سي إن إن” بأن”أوكرانيا استعادت 50 بالمئة من أراضيها التي احتلتها روسيا وأن هجومها المضاد يسير بصعوبة وسيستمر عدة أشهر .

    وكان بلينكن،قد قال السبت إنه من المبكر الاستنتاجات بشأن الهجوم المضاد للقوات الأوكرانية، متوقعاً حدوث تغييرات على الجبهة، وذلك خلال كلمته في منتدى Aspen Security Forum في كولورادو.

    وأضاف بلينكن أنه يعتقد أن مشهد الهجوم المضاد سيتغير مع المعدات التي قُدمت لكييف وانتشار كل القوات الأوكرانية التي تم تدريبها في الأشهر الماضية.

    وأكد وزير الخارجية الأميركي، أن الولايات المتحدة “قالت منذ البداية إن الأمر سيكون صعباً”.

    وتابع : “قال الكثير من الناس إن الروس أعدوا خطوط دفاع جادة ومحصنة، غير أن الأوكرانيين يخترقونها الآن”.

    يذكر أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين كان شدد الجمعة على أن الهجوم المضاد الذي شنته أوكرانيا لصد القوات الروسية في جنوب البلاد وشرقها لم يحقق “أي نتيجة” رغم الدعم المالي والعسكري الغربي.

    وقال خلال اجتماع لمجلس الأمن الروسي بث التلفزيون وقائعه إنه “من الواضح حالياً أن الرعاة الغربيين لنظام كييف يعانون خيبة أمل جراء نتائج الهجوم المضاد المزعوم التي أثارت سلطات كييف الضجيج بشأنه خلال الأشهر الماضية”.

    كما أضاف أن “لا الموارد الهائلة التي تم ضخها في نظام كييف ولا الإمدادات الغربية بالأسلحة والدبابات والمدفعية والمدرعات والصواريخ تساعد” أوكرانيا، مؤكداً أنها لم تحقق “أي نتيجة حتى الآن”.

    المصدر

    أخبار

    أوكرانيا استعادت 50 بالمئة من أراضيها التي احتلتها روسيا