الوسم: أو

  • أو جيه سيمبسون

    أو جيه سيمبسون

    أو جيه سيمبسون

    أو جيه سيمبسون

    المصدر

    أخبار

    أو جيه سيمبسون

  • دارفور ثانية.. تحرك يمنع كارثة باتت قاب قوسين أو أدنى

    يبدو أن الصراع الدامي الدائر منذ أشهر في السودان له وقع آخر على إقليم دارفور غرب البلاد، في تطورات جديدة تذكر الإقليم بسنوات مريرة من الاقتتال.

    فبينما تتقاسم قوات الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، والدعم السريع التي يتزعمها محمد حمدان دقلو، مناطق النفوذ في تلك المنطقة، تتعاظم المخاوف من انحدار الإقليم إلى حرب أهلية جديدة دموية.

    خطة عمل تُجنب كارثة

    أمام هذه التطورات، تجري ترتيبات لعقد مؤتمر تشاوري في توغو، يُشارك فيه الدعم السريع ومسؤولان سابقان، لوضع خطة عمل تُجنب الإقليم كارثة باتت قاب قوسين أو أدى، وفقاً لموقع “سودان تربيون”.

    وكشفت مصادر موثوقة عن أن اجتماعا تشاوريا سيعقد في لومي عاصمة توغو، يومي 23 و24 يوليو/تموز الجاري، لبحث تداعيات الحرب بين الجيش والدعم السريع، متوقعة الوصول إلى خطة عمل وخارطة طريق، تُجنب إقليم دارفور من الانزلاق في أتون الحرب الأهلية الشاملة، إلى جانب الضغط في اتجاه فتح ممرات آمنة لتوصيل المساعدات الإنسانية إلى المتضررين من الحرب.

    كما أضافت المصادر أن الغرض من الاجتماع التشاوري إتاحة الفرصة لقيادات دارفور، لمناقشة تداعيات الحرب على الإقليم والسودان، إضافة إلى بلورة اتفاق تفضي لاتخاذ موقف موحد حيال درء تأثيرات الحرب على تماسك المجتمع الدارفوري وايجاد حل جذري للأزمة السودانية بأكملها.

    يأتي هذا الاجتماع بعدما حذر حاكم إقليم دارفور رئيس حركة جيش تحرير السودان مني أركو مناوي من خطورة أن تتحول مدينة الفاشر عاصمة إقليم دارفور إلى ساحة حرب بين الجيش والدعم السريع.

    وجدد مناوي في كلمة له بمدينة مليط شمال دارفور أمس الخميس، دعوته لمواطني الإقليم بحمل السلاح لحماية أنفسهم وممتلكاتهم، مضيفاً أن الظرف الراهن في البلاد يحتم حمل السلاح.

    وكشف حاكم إقليم دارفور عن مساعي من قبلهم لوقف الحرب بين الجيش والدعم السريع مع استمرارهم في نشر التعزيزات العسكرية للقوات المشتركة المكونة من حركات دارفور الموقعة على اتفاق سلام جوبا.

    ذكريات أليمة

    يشار إلى أن إقليم دارفور يعاني من الاستقطاب الأهلي الحاد، والذي تعاظمت معه مخاوف انزلاقه في حرب أهلية في ظل انتشار السلاح بكثافة خاصة وإنه كان مسرح لنزاعات مميتة لعقدين من الزمان.

    وكانت المحكمة الجنائية الدولية قد بدأت تحقيقاً في تصاعد الأعمال العدائية بدارفور في السودان منذ منتصف أبريل، بما في ذلك تقارير عن جرائم قتل واغتصاب وحرق عمدي وتشريد وجرائم تؤثر على الأطفال.

    ومنذ انطلاق الصراع بين القوتين العسكريتين في منتصف أبريل الماضي (2023)، تصاعدت المخاوف من تفجر الوضع في دارفور، لاسيما أن الإقليم شهد خلال السنوات الماضية اشتباكات قبلية متقطعة.

    فهذا الإقليم الشاسع الذي تسكنه قبائل عدة عربية وإفريقية، والمشهور بالزراعة، وتعادل مساحته فرنسا تقريبا، يذخر بذكريات أليمة من الحرب الأهلية الطاحنة التي امتدت سنوات، مخلفة آلاف القتلى، فضلا عن مجازر كبرى بين القبائل، قبل عقدين من الزمن.

    فقد اندلع الصراع فيه عام 2003 حينما وقفت مجموعة من المتمردين في وجه القوات الحكومية المدعومة من ميليشيا الجنجويد التي اشتهرت في حينه بامتطاء الخيول، وأدت أعمال العنف إلى مقتل نحو 300 ألف شخص، وتشريد الملايين.

    ورغم اتفاقيات السلام العديدة، لا يزال التوتر مستمراً منذ ذلك الوقت، كالجمر تحت الرماد، ينتظر شرارة لإيقاظه.

    وقد تصاعد العنف بالفعل خلال العامين المنصرمين بشكل متقطع قبل أن يهدأ نسبياً، ليعود إلى الاشتعال ثانية إثر النزاع الذي اندلع بين الجيش والدعم السريع قبل شهرين.

    إلى ذلك، أجج هذا الاقتتال الذي تفجر بين الجانبين المخاوف من أن ينزلق هذا الإقليم مجددا في أتون حرب أهلية وقبلية طاحنة.

    المصدر

    أخبار

    دارفور ثانية.. تحرك يمنع كارثة باتت قاب قوسين أو أدنى

  • لا يمكن تبرير الاستفزازات السويدية بذريعة حرية التعبير أو الرأي

    لا يمكن تبرير الاستفزازات السويدية بذريعة حرية التعبير أو الرأي

    أكد الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه أن الاستفزازات السويدية باستمرار إصدار التصاريح بتدنيس نسخ من المصحف الشريف، تتعارض مع روح المادتين 19 و20 من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، ولا يمكن تبريرها تحت ذريعة حرية التعبير أو الرأي.

    وأدان العمل الاستفزازي الأخير المتمثل في تدنيس نسخة من المصحف الشريف، أمام السفارة العراقية في ستوكهولم، معربًا في البيان الختامي الصادر عن اللجنة التنفيذية لمنظمة التعاون الإسلامي في اجتماعها الاستثنائي، عن خيبة أمله العميقة من هذا العمل، لافتًا إلى العواقب المروعة لعملية التدنيس الحقيرة.

    مسؤوليات بموجب القانون الدولي

    أوضح الأمين العام أن الحق في حرية التعبير والرأي ينطوي على مسؤوليات بموجب القانون الدولي، الذي يحظر بوضوح أي تحريض على الكراهية الدينية والتعصب والتمييز.

    وأشار إلى مضمون القرار بشأن “مكافحة الكراهية الدينية التي تشكل تحريضًا على التمييز أو العداء أو العنف”، الذي اعتمده مؤخرًا مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة.

    الامتثال للقانون الدولي

    كما شدد على ضرورة الامتثال للقانون الدولي، وحث في الوقت ذاته السلطات السويدية على وقف إصدار التصاريح للجماعات والأفراد المتطرفين من أجل منع تكرار مثل هذه الأعمال الاستفزازية الخطيرة، وعلى ضرورة اتخاذ الإجراءات اللازمة لتجنب التصعيد والتداعيات الأخرى المترتبة على مثل هذه التصرفات.

    المصدر

    أخبار

    لا يمكن تبرير الاستفزازات السويدية بذريعة حرية التعبير أو الرأي

  • بـ”حب” أو بدونه.. سأبقى في باريس

    أكد نجم كرة القدم البرازيلي نيمار رغبته في البقاء مع ناديه الحالي باريس سان جيرمان الفرنسي وفي صفوف منتخب بلاده بعد الشائعات التي تحدثت عن إمكانية رحيله عن فريقه وبعد الشك الذي أثاره عقب خروج البرازيل من ربع نهائي مونديال قطر على يد كرواتيا حول مصيره مع السيليساو.

    وقال نيمار في مقابلة مع الصحافي الرياضي البرازيلي الشهير كاسيميرو ميغيل على شبكة “يوتيوب: آمل في البقاء في باريس سان جيرمان هذا الموسم، لدي عقده معه ولم يتحدث معي أي مسؤول حتى الآن بشأن الانتقال المحتمل إلى فريق آخر.

    وأضاف النجم البرازيلي: أنا هادئ على الرغم من الود المفقود بيني وبين أنصار النادي. سأكون متواجدا هنا مع حب أو من دونه.

    وشهدت سوق الانتقالات الشتوية شائعات تناولت إمكانية رحيل نيمار (31 عاما) عن باريس سان جيرمان بسبب إصاباته المتكررة من جهة واعادة بناء فريق العاصمة الفرنسية من جهة ثانية بإشراف المدرب الجديد الإسباني لويس إنريكي.

    وغاب نيمار عن الملاعب منذ فبراير الماضي بعد خضوعه لعملية جراحية في كاحله وعاود التدريبات الفردية في الأيام الأخيرة ومن المتوقع أن يشارك في التدريبات الجماعية هذا الأسبوع.

    المصدر

    أخبار

    بـ”حب” أو بدونه.. سأبقى في باريس