التصنيف: جديد

جديد

  • «الدفاع السعودية» توقع 17 عقداً ومذكرتي تفاهم مع شركات محلية وعالمية

    «الدفاع السعودية» توقع 17 عقداً ومذكرتي تفاهم مع شركات محلية وعالمية

    «الدفاع السعودية» توقع 17 عقداً ومذكرتي تفاهم مع شركات محلية وعالمية

    «الدفاع السعودية» توقع 17 عقداً ومذكرتي تفاهم مع شركات محلية وعالمية

    «السيادي» السعودي يوفر فرصاً استثمارية للقطاع الخاص بـ25.6 مليار دولار

    كشف ياسر الرميان محافظ «صندوق الاستثمارات العامة» السعودي، عن بلوغ الاستثمارات المباشرة من القطاع الخاص أكثر من 96 مليار ريال (25.6 مليار دولار)، منذ بداية 2021 حتى الربع الثالث من العام الماضي، وذلك خلال كلمة له في انطلاق أعمال النسخة الثانية من منتدى الصندوق والقطاع الخاص، في العاصمة الرياض.

    وأكد الرميان أهمية المنتدى وما يوفره من فرص لتعزيز التعاون مع الشركات في تحقيق الأهداف الاستراتيجية لـ«السيادي» السعودي الذي يواصل عمله محركاً للتحول الاقتصادي في المملكة، من خلال تطوير القطاعات الاستراتيجية، وإشراك القطاع الخاص عبر مبادرات تعزز دور القطاع مستثمراً وشريكاً ومورداً.

    وأشار إلى دور صندوق الاستثمارات العامة في دعم تحقيق مستهدفات «رؤية 2030»، خصوصاً رفع مساهمة القطاع الخاص في الناتج المحلي الإجمالي إلى 65 في المائة.

    ولفت إلى دور مشاريع الصندوق وشركات محفظته في صنع الفرص الاستثمارية للقطاع الخاص، حيث بلغت الاستثمارات المباشرة من القطاع الخاص بين بداية عام 2021 حتى نهاية الربع الثالث من العام الماضي أكثر من 96 مليار ريال.

    بدوره، أبان جيري تود رئيس إدارة التنمية الوطنية في الصندوق، أن تحقيق الازدهار في القطاع الخاص يعد أحد الأهداف الأساسية لـ«رؤية 2030»، وممكناً رئيسياً للتحول الاقتصادي في السعودية، مشدداً على التزام الصندوق وشركات محفظته دعم وتعزيز نمو هذا القطاع.

    وناقش عدد من الوزراء في الجلسة الأولى بعنوان «دور القطاع الخاص في تحقيق رؤية 2030»، أهمية الشراكة مع الشركات والمؤسسات كمستثمر وشريك مورّد، وذلك على هامش منتدى صندوق الاستثمارات العامة والقطاع الخاص.

    جانب من الجلسة الوزارية الأولى من منتدى صندوق الاستثمارات العامة والقطاع الخاص (الشرق الأوسط)

    تحقيق المليون زائر

    وأفصح أحمد الخطيب وزير السياحة، عن أن القطاع في المملكة حقق هدف الـ100 مليون سائح خلال العام الفائت؛ 77 مليوناً من الداخل و27 مليوناً من الخارج، وأنفقوا نحو 100 مليار ريال (26.6 مليار دولار).

    وبيّن الخطيب أن استراتيجية ولي العهد الجديدة لـ2030 تهدف الوصول إلى 150 مليون سائح؛ 80 مليوناً من الداخل و70 مليوناً من الخارج.

    وأوضح أن الدولة التزمت تمويل برامج التدريب، إذ جرى تدريب أكثر من 100 ألف شاب وفتاة في العام، منهم 15 ألفاً التحقوا بأفضل المعاهد في العالم للدخول في القطاع السياحي، منوهاً بدور صندوق تنمية الموارد البشرية في تحسين مستوى الرواتب.

    ولفت الخطيب إلى استمرار رحلة تحسين البيئة التشريعية وتحفيز الاستثمار، كاشفاً عن إنشاء صندوق التنمية السياحي الذي موَّل أكثر من 50 مشروعاً بقيمة تصل إلى 35 مليار ريال، الأمر الذي يجعل الاستثمار في القطاع السياحي من الأكثر جاذبية والأسهل بين دول العالم.

    أكاديمية للسيارات

    وفي الجلسة الحوارية ذاتها، أعلن بندر الخريف وزير الصناعة والثروة المعدنية، إطلاق الأكاديمية الوطنية للمركبات والسيارات، الأولى من نوعها في المملكة، كذلك تأسيس جمعية مصنّعي السيارات بهدف تقديم الحلول لتطوير وتنمية القطاع وحماية مصالح المصنعين والعاملين فيه.

    وواصل الخريف أن الوزارة تهدف من إنشاء الأكاديمية الوطنية للمركبات والسيارات إلى تطوير القدرات في مجال صناعة السيارات الكهربائية من خلال نموذج تدريب ينتهي بالتوظيف، وتخريج طلاب مؤهلين للعمل في مصانع «لوسيد» و«سير».

    كما تهدف الوزارة من جمعية مصنعي السيارات وسلاسل الإمداد الأهلية إلى رفع مستوى الوعي لدى المجتمعات المحلية بقطاع صناعة السيارات، وبناء القدرات البشرية في مجالات تصنيع وصيانة السيارات ذات النظام البيئي عالي التقنية.

    وبيّن الوزير الخريف أن أهمية دور الجمعية والأكاديمية تأتي من خلال رفع إسهام المشاريع الكبرى في تعظيم الفائدة من المحتوى المحلي، وتحسين واردات منتجات القائمة الإلزامية مقارنةً بواردات المملكة بشكل عام، إذ بلغت الزيادة في واردات المملكة بين عامي 2020 و2022 نحو 38 في المائة.

    وبلغت الزيادة في واردات منتجات القائمة الإلزامية للفترة الزمنية نفسها نحو 15 في المائة، كما وصل عدد مصانع منتجات القائمة الإلزامية 1437 مصنعاً خلال 3 أعوام.

    وأفاد وزير الصناعة والثروة المعدنية بأن الاستثمارات ستوفر فرصاً وظيفية واعدة وتسهم في تسريع النمو عن طريق استخدام التقنيات الحديثة، وبأن المملكة ستكون مصدِّرة للتقنيات على المدى الطويل.

    وأشار الخريف إلى دور صندوق الاستثمارات العامة الذي أسهم في بدء صناعة السيارات في المملكة والعمل على جلب عدد أكبر من الشركات العالمية في هذه الصناعة وسلاسل الإمداد المرتبطة بها.

    صناعة السفن

    من جانبه، ذكر المهندس خالد الفالح وزير الاستثمار، أن القطاع الخاص يعد المحور الرئيسي لتنوع الاقتصاد، موضحاً أن «رؤية 2030» ببرامجها التنفيذية والاستراتيجية أولت القطاع اهتماماً كبيراً لتحقيق التنوع الاقتصادي.

    وأضاف خلال مشاركته في الجلسة الحوارية، أن الاقتصاد سيحقق نمواً من 26 تريليون ريال (693 مليار دولار) للوصول إلى 6.4 تريليون ريال (1.7 تريليون دولار)، بما يعادل 4 أضعاف من مساهمة القطاع الخاص.

    وأوضح الفالح أنه جرى إطلاق «مؤشر ثقة المستثمر»، وهو مشروع نصف سنوي لقياس مستوى ثقة المستثمرين، لتفصيل التحديات والممكنّات التي يطالب فيها القطاع الخاص بالانطلاق وتحقيق مضاعفة مساهمته كماً ونوعاً، مفيداً بأن المملكة جعلت للشركات والمؤسسات بيئة تشريعية وتنظيمية وقانونية ممكّنة ومستقرة.

    وأكمل وزير الاستثمار أن صناعة السفن في العالم خلال العقود القادمة ستكون في الصين وكوريا الجنوبية والسعودية وروسيا، مفيداً بأن هذا المشروع «محوري» يقوده الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، لبناء صناعة متكاملة بدأت المملكة فيها ودخلت شركة «دسر» وبعض مشاريع شركة «أرامكو».

    «تمويل المقاولين»

    وخلال فعاليات اليوم الأول، أطلق «صندوق الاستثمارات العامة» بالشراكة مع صندوق البنية التحتية الوطني، «برنامج تمويل المقاولين»، وهو مبادرة تهدف لتعزيز قطاع التشييد والبناء المحلي من خلال توفير حلول تمويلية متنوعة ومتخصصة لشركات المقاولات، وتطوير بيئة أعمال فاعلة ومتكاملة وشفافة في القطاع، إلى جانب تقديم مشاريع مصمَّمة بشكل يعزز التدفقات المالية لشركات المقاولات.

    إلى ذلك، أعلن الأمير تركي بن طلال بن عبد العزيز أمير منطقة عسير، إطلاق العمليات التشغيلية لشركة «عسير» للاستثمار، إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة، بهدف تحويل المنطقة إلى وجهة سياحية طوال العام.

    أمير منطقة عسير متحدثاً إلى الحضور في منتدى صندوق الاستثمارات العامة والقطاع الخاص (الشرق الأوسط)

    من جهة أخرى، وقّعت الهيئة العامة للعقار مذكرة تفاهم مع صندوق الاستثمارات العامة، تهدف إلى تمكين سوق العقارات في المملكة من خلال تعزيز دور التكنولوجيا والبيانات، وتنمية المواهب والسياسات واللوائح التنظيمية، بما يُسهم في تطوير القطاع في البلاد.

    وتتضمن مذكرة التفاهم تعزيز التكنولوجيا والابتكار من خلال تمكين أربعة مراكز رئيسية تسعى لوضع المملكة مركزاً للتكنولوجيا العقارية، وتتمثل في «مركز رأس المال» الذي يهدف لتمكين القطاع عن طريق تحفيز المستثمرين من خلال رأس مال يركز على التكنولوجيا العقارية.

    ويعمل «مركز الحلول» على زيادة المعروض من حلول التكنولوجيا العقارية عبر الشركات بما في ذلك الشركات الناشئة والحاضنات.

    ويسعى المركز الثالث «مركز التبني» إلى توليد الطلب على حلول التكنولوجيا العقارية من خلال شركات صندوق الاستثمارات للتطوير العقاري ومشاريع «رؤية 2030» والقطاع الخاص، بينما يركز «مركز التمكين» على تسريع نمو قطاع التكنولوجيا العقارية من خلال الممكّنات كالمواهب والبحث ووسائل الإعلام.

    المحتوى المحلي

    وشهد اليوم الأول من المنتدى تقديم جائزة «مساهمة» للقطاع الخاص، حيث جرى تكريم خمس شركات وطنية حقّقت أفضل أداء في المحتوى المحلّي ضمن مختلف القطاعات الاستراتيجية بالتعاون مع الشركات التابعة للصندوق، وهي: «العيوني للاستثمار والمقاولات» و«مجموعة الفنار» و«سيسكو» و«إريسكون» و«مجموعة كابلات الرياض» التي اختيرت تقديراً لمساهمتها البارزة في المحتوى المحلي خلال عملها مع شركات محفظة الصندوق.

    كان صندوق الاستثمارات العامة قد أطلق العام المنصرم منصة القطاع الخاص، لتكون موقعاً جامعاً لشركات القطاع الخاص للتعامل مع الصندوق وشركات محفظته في القطاعات ذات الأولوية، وقدمت المنصة أكثر من 200 فرصة العام الماضي بقيمة تجاوزت 20 مليار ريال.

    وبهدف تعظيم الأثر الاقتصادي لاستثماراته، أسَّس الصندوق الإدارة العامة للتنمية الوطنية، التي تسهم في تعزيز مشاركة القطاع الخاص في مشاريع الصندوق وشركات محفظته.

    كما أسّس الصندوق منذ عام 2017 حتى الآن 93 شركة، وأسهم في استحداث أكثر من 644 ألف وظيفة مباشرة وغير مباشرة في مختلف القطاعات الاستراتيجية الواعدة.

    ويُعد المنتدى الفعالية الأكبر من نوعها للقطاع الخاص في المملكة، وتجري بحضور أكثر من 8000 مشارك. وشهدت جلسات اليوم الأول حضور عدد من الوزراء وكبار المسؤولين، وعدد من الجهات الحكومية، إلى جانب ممثلين عن 80 من شركات محفظة الصندوق، مع ما يزيد على 100 جناح لشركات الصندوق وعدد من الجهات الحكومية.

    المصدر

    أخبار

    «الدفاع السعودية» توقع 17 عقداً ومذكرتي تفاهم مع شركات محلية وعالمية

  • تجديد حبس عاطل تخصص فى سرقة الشقق بحلوان

    تجديد حبس عاطل تخصص فى سرقة الشقق بحلوان

    تجديد حبس عاطل تخصص فى سرقة الشقق بحلوان

    تجديد حبس عاطل تخصص فى سرقة الشقق بحلوان


    قرر قاضى المعارضات بمحكمة حلوان، تجديد حبس عاطل 15 يوما على ذمة التحقيق، فى اتهامه بسرقة شقق سكنية بأسلوب “التسلق”.


     


    وتمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة من ضبط (عاطل- مقيم بدائرة قسم شرطة حلوان) لقيامه بمزاولة نشاط إجرامى تخصص فى السرقة من داخل المساكن بأسلوب “التسلق” وأقر بإرتكاب واقعتى سرقة بذات الأسلوب.


    عقوبة السرقة


    وتعاقب المادة 318 من قانون العقوبات من يرتكب واقعة السرقة بمدة لا تتجاوز سنتين على السرقات التى لم تقترن بظرف من الظروف المشددة.


    ويعاقب بالحبس مع الشغل 3 سنوات على السرقات التى يتوافر فيها ظرف من الظروف المشددة المنصوص عليه فى المادة 317، ويجوز فى حالة العودة تشديد العقوبة وضع المتهم تحت مراقبة الشرطة مدة سنة على الأقل أو سنتين على الأكثر، وهى عقوبة تكميلية نصت عليها المادة 320 عقوبات.

    المصدر

    أخبار

    تجديد حبس عاطل تخصص فى سرقة الشقق بحلوان

  • صور القيادة ولوحات ترحيبية تزيّن مقر “ضيوف برنامج خادم الحرمين”

    صور القيادة ولوحات ترحيبية تزيّن مقر “ضيوف برنامج خادم الحرمين”

    صور القيادة ولوحات ترحيبية تزيّن مقر “ضيوف برنامج خادم الحرمين”

    صور القيادة ولوحات ترحيبية تزيّن مقر "ضيوف برنامج خادم الحرمين"

    زيّنت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، مقر استضافة ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة في مكة المكرمة بصور القيادة الرشيدة ولوحات إرشادية وترحيبية وشاشات ذكية تفاعلية تحمل عبارات متنوعة، ترحيباً بالمستضافين نظير تواجدهم في الأراضي المقدسة لأداء مناسك العمرة.
    وزُودت اللوحات والشاشات بمحتوى واسع وشامل من معلومات الاستضافة وتفاصيلها حول المرافق والخدمات ووقت الزيارات إلى المعالم التاريخية، كما تُمكن الضيوف من التعرف على البرامج الثقافية ومواقعها.
    جاء ذلك بناءً على توجيهات وزير الشؤون الإسلامية الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، بتقديم جميع سبل الراحة للمستضافين في البرنامج بما يحقق تطلعات القيادة الرشيدة.

    خادم الحرمين الشريفين

    يذكر أن ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة، الذين صدر أمر خادم الحرمين الشريفين باستضافتهم ضمن البرنامج ويمثلون الدفعة الثانية لعام 2024، تضم 250 معتمراً ومعتمرة من الشخصيات الإسلامية البارزة.
    ويمثلون 15 دولة من قارتي أوروبا وأمريكا الجنوبية، وهي «البوسنة والهرسك، والبانيا، وكوسوفو، ومقدونيا، وكرواتيا، وسلوفينيا، والجبل الأسود، وصربيا، واليونان، وبلغاريا، ورومانيا، وبولندا، وبريطانيا، والبرازيل، والأرجنتين».

    المصدر

    أخبار

    صور القيادة ولوحات ترحيبية تزيّن مقر “ضيوف برنامج خادم الحرمين”

  • بلينكن يبحث في قطر استئناف المفاوضات لإطلاق المحتجزين في غزة

    بلينكن يبحث في قطر استئناف المفاوضات لإطلاق المحتجزين في غزة

    بلينكن يبحث في قطر استئناف المفاوضات لإطلاق المحتجزين في غزة

    بلينكن يبحث في قطر استئناف المفاوضات لإطلاق المحتجزين في غزة

    أكدت قطر على ضرورة تضافر الجهود الإقليمية والدولية للوصول إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة، وحماية المدنيين، واستمرار إدخال المساعدات الإنسانية بشكل كافٍ ومستدام إلى مناطق القطاع كافة.

    والتقى أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، بمكتبه في «قصر لوسيل» مساء الثلاثاء، وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن الذي وصل إلى قطر ضمن جولة شملت السعودية وإسرائيل.

    وبحث وزير الخارجية الأميركي مع نظيره القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني استئناف عملية تبادل المحتجزين والأسرى بين إسرائيل وحركة «حماس»، وتسريع وتيرة إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع.

    وقالت «وكالة الأنباء القطرية» إن الوزير الأميركي أعرب عن تقدير بلاده للجهود القطرية «المتصلة الهادفة لاستئناف عملية تبادل المحتجزين والأسرى في غزة».

    وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني خلال لقائه وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن (قنا)

    كما أجرى وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني مباحثات مع وزير الخارجية الأميركي، حيث جرى استعراض «العلاقات الاستراتيجية الوثيقة بين البلدين الصديقين، ومستجدات الأوضاع في قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة، واتساع دائرة العنف في المنطقة، وتداعياته على الأمن والاستقرار الإقليمي والعالمي».

    كما تناولت المقابلة جهود البلدين للتوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة، بما يمهد لحل عادل وشامل ومستدام للقضية الفلسطينية.

    وقالت وزارة الخارجية القطرية إن الجانبين بحثا «استئناف عملية تبادل المحتجزين والأسرى بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، كما ناقشا تسريع وتيرة إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع مع زيادتها؛ نظراً للاحتياجات الملحة والعاجلة، لا سيما من الماء والغذاء والدواء».

    وأكد رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، خلال المقابلة، أن «إنهاء العدوان على غزة لم يعد مطلباً لسكان القطاع فقط؛ بل أصبح مطلباً لجميع شعوب المنطقة والعالم، بعد أن شهدت الأسابيع القليلة الماضية توسع دائرة الحرب وتمددها من حدود القطاع والأراضي الفلسطينية المحتلة إلى البلدان المحيطة بها».

    وقال وزير الخارجية القطري، الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، في حسابه على منصة «إكس»: «استعرضت خلال لقائي اليوم مع وزير خارجية الولايات المتحدة الأميركية العلاقات الاستراتيجية بين البلدين، وناقشنا آخر المستجدات في المنطقة. كما أكدنا على أهمية دور الوساطة القطرية وشركائها الدوليين في التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار في قطاع غزة».

    وأكد وزير الخارجية القطري أن «اتساع دائرة العنف في المنطقة التي تعاني من أزمات ونزاعات مستمرة ومزمنة، يزيد الوضع تعقيداً ويُعرض المفاوضات القائمة للوصول لهدنة في قطاع غزة إلى الخطر».

    وجدد آل ثاني «دعوة دولة قطر لجميع الأطراف إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس، وتغليب صوت الحكمة، وتجنب التصعيد وعدم اتخاذ قرارات قد تؤدي إلى المزيد من سفك الدماء، وعدم التعرض للمدنيين، وحرية الملاحة التجارية».

    كما شدد على أن الخيار العسكري «لن يحل أزمات المنطقة»، مؤكداً على «ضرورة معالجة الأسباب الجذرية لأشكال التصعيد المختلفة في المنطقة وعلى رأسها القضية الرئيسية؛ وهي القضية الفلسطينية، وحرمان الشعب الفلسطيني من حقوقه المشروعة».

    كما لفت إلى «التداعيات الكارثية التي ستترتب على وقف الدعم عن (وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين – الأونروا)».

    وفي هذا السياق؛ دعا إلى «الفصل بين الوكالة كمؤسسة أممية ذات قيم وتقاليد راسخة، وبين الادعاءات التي طالت عدداً من موظفيها الذين يخضعون للتحقيق».

    المصدر

    أخبار

    بلينكن يبحث في قطر استئناف المفاوضات لإطلاق المحتجزين في غزة

  • جهات التحقيق تستمع لضحايا نصاب استولي على أموال مواطنين بزعم تسفيرهم

    جهات التحقيق تستمع لضحايا نصاب استولي على أموال مواطنين بزعم تسفيرهم

    جهات التحقيق تستمع لضحايا نصاب استولي على أموال مواطنين بزعم تسفيرهم

    جهات التحقيق تستمع لضحايا نصاب استولي على أموال مواطنين بزعم تسفيرهم

    تستمع جهات التحقيق المختصة، لأقوال عدد من ضحايا  متهم بممارسة النصب والاحتيال كيان وهمي، للاستيلاء علي أموال المواطنين بزعم تأهيلهم وتوفير فرص لهم لاستكمال الدراسة خارج البلاد عن طريق الكيان الوهمي.


     


    وتواجه الجهات المختصة، المتهم بالضحايا والأحراز المضبوطة بالقضية، بعدما واجهت المتهم بالمعلومات التي كشفت عن قيام المتهم بإنشاء كيان وهمى واتخاذه وكراً لممارسة نشاطه الاجرامى فى النصب والاحتيال على المواطنين من راغبي السفر للخارج لاستكمال دراستهم بالجامعات الأجنبية ، وأعلن من خلال شبكة المعلومات الدولية “الإنترنت” بأن شركته حاصلة على وكالة رسمية من العديد من الجامعات الأجنبية – على خلاف الحقيقة– بقصد إستقطاب الضحايا والاستيلاء على أموالهم، واتخاذه وكرًا لممارسة نشاطه الإجرامي فى الاحتيال على المواطنين من راغبي السفر لاستكمال الدراسة خارج البلاد والاستيلاء علي أموالهم.


     


    وتبين قيام (أحد الأشخاص) بإنشاء كيان وهمى وإتخاذه وكراً لممارسة نشاطه الإجرامى فى النصب والإحتيال على المواطنين من راغبى السفر للخارج لإستكمال دراستهم بالجامعات الأجنبية ، وأعلن مــــن خلال شبكة المعلومات الدولية “الإنترنت” بأن شركته حاصلة على وكالة رسمية من العديد من الجامعات الأجنبية – على خلاف الحقيقة– بقصد إستقطاب الضحايا والإستيلاء على أموالهم.


     


    وضبط المتهم بمقر الشركة وضُبط بداخلها (14 جواز سفر مصرى بأسماء أشخاص مختلفة خاصين بضحاياه – 2 أكلاشيه- 45 عقد إلحاق الطلبة للدراسة بالجامعات الدولية بأسماء أشخاص مختلفة- 3 دفاتر إيصالات إستلام- مجموعة من صور المستندات الخاصة براغبى السفر للدراسة بالخارج- هاتف محمول بفحصه تبين إحتوائه على موقع إلكترونى بإسم الأكاديمية والإعلان بكونها الوكيل الحصرى للعديد من الجامعات الأجنبية)، بمواجهة المتهم المذكور أقر بنشاطه الإجرامي على النحو المشار إليه، وتم احالته للجهات المختصة للتحقيق.

    المصدر

    أخبار

    جهات التحقيق تستمع لضحايا نصاب استولي على أموال مواطنين بزعم تسفيرهم