التصنيف: جديد

جديد

  • تعرّف على تقنيات طائرات «فولوكوبتر» الكهربائية المستدامة

    تعرّف على تقنيات طائرات «فولوكوبتر» الكهربائية المستدامة

    تعرّف على تقنيات طائرات «فولوكوبتر» الكهربائية المستدامة

    تعرّف على تقنيات طائرات «فولوكوبتر» الكهربائية المستدامة

    20 عاماً من «فيسبوك»… كيف تطور موقع أنشأه طالب لجامعته إلى شركة تريليونية؟

    في يوم 4 فبراير (شباط) 2004، أطلق مارك زوكربيرغ موقع «thefacebook.com» من مسكنه في جامعة هارفارد، باعتباره فكرة للتواصل بين بعض طلاب الجامعة، ليتحول بعد ذلك إلى أشهر تطبيقات التواصل الاجتماعي في العالم، وأكثرها استخداماً.

    وفي حين أن الموقع يتمتع بمجموعة من المميزات، وأهمها أنه يساعدنا على التواصل مع الأصدقاء وأفراد العائلة الذين لم نرهم منذ فترة طويلة، ويدعم الشركات الصغيرة، فإن تاريخه الممتد لعشرين عاماً كان مليئاً بالجدل، بدءاً من فضيحة «كامبريدج أناليتيكا» ومزاعم التدخل في الانتخابات، إلى الافتقار إلى الحماية ضد المحتوى الضار.

    ونقل تقرير نشرته شبكة «سكاي نيوز» البريطانية مراحل تطور «فيسبوك»، من موقع بسيط أنشئ في مسكن جامعي، إلى شركة تبلغ قيمتها تريليون دولار.

    2004

    عندما أطلق زوكربيرغ، طالب علوم الكومبيوتر وعلم النفس، موقع «فيسبوك»، كان مخصصاً لطلاب جامعته فقط، ولم يكن مفتوحاً لعامة الناس على نطاق أوسع.

    لقد تم تصميم الموقع في الأساس حتى يتمكن الطلاب من تبادل المنشورات والرسائل.

    وجاء انطلاق «فيسبوك» مباشرة بعد تأسيس موقع «ماي سبيس» (MySpace)، منافسه في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، ولم يكن موقع زوكربيرغ يحقق أي أرباح، وكان خالياً من الإعلانات تماماً.

    وبعد أيام قليلة من إطلاقه، واجه زوكربيرغ اتهامات من 3 من زملائه بجامعة هارفارد بسرقة فكرتهم الخاصة بشبكة اجتماعية مماثلة أنشأوها، تسمى «ConnectU»، وادعى التوأم تايلر وكاميرون وينكلفوس، وديفيا ناريندرا، أن زوكربيرغ ساعدهم في مشروع «ConnectU»، وسرق الفكرة منهم بعد ذلك؛ لكنهم وافقوا في النهاية على تسوية قضيتهم القانونية في عام 2008، مقابل 65 مليون دولار.

    2005

    لم يكن بإمكان الأشخاص تحميل الصور على «فيسبوك» حتى عام 2005؛ حيث أتاح الموقع حينها لمستخدميه القدرة على وضع الصور في ألبومات فرعية.

    وقد أدى إدراج الصور على «فيسبوك» أيضاً إلى ظهور مفهوم «الصورة الشخصية».

    2006

    قبل عام من إطلاق أول هاتف «آيفون»، أطلق «فيسبوك» نسخة له مخصصة للهواتف الجوالة للجيل الأول من مستخدمي الهواتف الذكية.

    وفي 26 سبتمبر (أيلول) 2006، توسع «فيسبوك» ليشمل أي شخص يدّعي أنه فوق 13 عاماً، بغضّ النظر عمّا إذا كان لديه انتماء إلى إحدى الجامعات أم لا.

    ومع التوسع، أطلق الموقع ميزة «موجز الأخبار» (News Feed)، والذي نشر مفهوم «التصفح» للأخبار، ومجموعة مختارة من المنشورات.

    وكان عام 2006 أيضاً العام الأول الذي واجه فيه «فيسبوك» جدلاً كبيراً. واضطر زوكربيرغ إلى الاعتذار للمستخدمين، بعد أن بدأت ميزة «Beacon» في إرسال بياناتهم إلى أطراف ثالثة لإنشاء إعلانات مستهدفة، كما قامت بعرض سجل الشراء الخاص بهم في ملفاتهم الشخصية دون موافقتهم.

    2007

    جلبت السنة الرابعة لـ«فيسبوك» معها كثيراً من الإنجازات الأولى؛ حيث سمح الموقع بنشر مقاطع الفيديو والصفحات، وانتشرت الإعلانات عليه بشكل ملحوظ.

    وأدى انتشار الإعلانات على «فيسبوك» إلى خلق تدفقات ضخمة من الإيرادات، ومنح الشركات طريقة جديدة لتسويق نفسها عبر الإنترنت.

    كما سمحت الصفحات للشركات والمؤسسات الأخرى بالانتشار بشكل احترافي أيضاً.

    2008

    أطلق «فيسبوك» تطبيق المراسلة الفورية الخاص به في مارس (آذار) 2008، والذي أصبح في عام 2011 تطبيقاً منفصلاً يُعرف باسم «ماسنجر».

    وشهد هذا العام اختراقاً للبيانات تم فيه نشر تواريخ ميلاد أكثر من 80 مليون مستخدم على المنصة.

    شعار تطبيق «فيسبوك» (رويترز)

    2009

    أضاف «فيسبوك» في هذا العام زر «أعجبني».

    ولمنافسة «تويتر» الذي تم إطلاقه في عام 2006، قدم «فيسبوك» أيضاً ميزة الإشارة إلى الأشخاص (tagging) في الصور والمشاركات والتعليقات.

    2010

    شهد شهر يناير (كانون الثاني) من عام 2010 افتتاح أول مركز بيانات خاص في «فيسبوك» في ولاية أوريغون.

    وبحلول منتصف العام، وصل عدد مستخدمي الموقع إلى 500 مليون مستخدم، مع إضافة فكرة إنشاء «المجموعات» (groups) أيضاً لأول مرة.

    2011

    في عام 2011، بدأ «فيسبوك» علاقته الطويلة والمعقدة مع سلطات إنفاذ القانون.

    فقد رفعت لجنة التجارة الفيدرالية الأميركية (FTC) دعوى قضائية ضده، بسبب انتهاكات متعددة لسياسة الخصوصية الخاصة به. وشملت هذه الانتهاكات تحويل الموقع قوائم الأصدقاء «الخاصة» إلى «عامة»، دون إذن المستخدمين، ومشاركة بياناتهم الشخصية مع شركات الإعلان دون رضاهم.

    وبحلول عام 2023، خاضت لجنة التجارة الفيدرالية قضيتها الثالثة ضد «فيسبوك».

    2012

    في أبريل (نيسان) 2012، اشترت شركة «فيسبوك» تطبيق «إنستغرام»، مقابل مليار دولار، وفي مايو (أيار) تم طرحه في سوق الأسهم لأول مرة.

    وقال زوكربيرغ إنه اشترى تطبيق مشاركة الصور لأنه كان «تهديداً» لمستقبل «فيسبوك».

    كما أنتجت شركة «Oculus» -وهي علامة تجارية مملوكة لشركة «فيسبوك»- في هذا العام، أول سماعة للواقع الافتراضي.

    وفي وقت لاحق من ذلك العام، وصلت المنصة إلى إنجاز جديد، يتمثل في وصول عدد المستخدمين إلى مليار مستخدم، أي سُبع سكان العالم.

    شعار تطبيق «إنستغرام» (أ.ب)

    2013

    في يونيو (حزيران) 2013، حدث خلل في «فيسبوك» تسبب في الكشف عن عناوين البريد الإلكتروني وأرقام الهواتف الخاصة بستة ملايين من مستخدمي «فيسبوك» عبر الإنترنت.

    وفيما يتعلق بالميزات، فقد سمح هذا العام للمستخدمين بتعديل منشوراتهم السابقة، ومشاركة الملصقات (stickers) بالإضافة إلى الرموز التعبيرية (emojis).

    2014

    اشترت «فيسبوك» تطبيق «واتساب» في 2014، مقابل 19 ضعف المبلغ الذي دفعته في «إنستغرام».

    واليوم، يستخدم أكثر من نصف مستخدمي الإنترنت في العالم تطبيق «واتساب».

    2015

    في نهاية عام 2015، تم الكشف عن فضيحة «كامبريدج أناليتيكا» لأول مرة من قبل صحيفتَي «الغارديان» و«نيويورك تايمز»، فقد تبين أن البيانات الشخصية لنحو 50 مليون أميركي ومليون بريطاني على الأقل قد تم حصادها من «فيسبوك»، وتسريبها بشكل غير لائق لـشركة الاستشارات السياسية «كامبريدج أناليتيكا» التي يقع مقرها في المملكة المتحدة.

    وأضرت هذه الفضيحة بسمعة «فيسبوك» وأموالها.

    2016

    أطلقت «فيسبوك» ميزة البث المباشر «facebook live».

    وبعد 3 سنوات، استخدم الإرهابي برينتون تارانت هذه الميزة خلال تنفيذه هجوم إطلاق النار على مسجد كرايستشيرش في نيوزيلندا، والذي أسفر عن مقتل 51 شخصاً وإصابة 40 آخرين، لتلقى الميزة انتقادات واسعة.

    2017

    أطلقت «فيسبوك» ميزة «القصص» (stories) في 2017، بعد عام من إطلاقها على «إنستغرام».

    كما أطلق الموقع ميزة «Facebook 360» لتمكين المستخدمين من تحميل الصور البانورامية إلى ملفاتهم الشخصية.

    2018

    وصلت فضيحة «كامبريدج أناليتيكا» إلى ذروتها في عام 2018، مع مداهمة مكاتب الشركة في لندن، وحلّ الشركة في النهاية.

    وأدى ذلك إلى إجبار زوكربيرغ على الخضوع لجلسة استماع في هذا الشأن، أمام لجنة مشتركة من أعضاء الكونغرس الأميركي.

    وعانى «فيسبوك» أيضاً من تداعيات خرق آخر للبيانات في ذلك العام؛ حيث تمكن المتسللون من الوصول إلى تسجيلات دخول 50 مليون مستخدم.

    2019

    شهد الموقع في ذلك العام 3 خروقات منفصلة للبيانات، أثَّرت على صورته بشكل كبير.

    وشهد الخرق الأول نشر بيانات 540 مليون مستخدم، بينما تمثل الثاني في نشر «فيسبوك» -عن غير قصد- رسائل بريد إلكتروني لأكثر من 1.5 مليون شخص، وتمثل الثالث في نشر أسماء وأرقام هواتف 267 مليون شخص.

    واستجابة لمخاوف الخصوصية، تقول شركة «ميتا» إنها استثمرت منذ ذلك الحين 5.5 مليار دولار لمعالجة هذه المشكلة.

    2020

    أدت قضية ثانية للجنة التجارة الفيدرالية الأميركية ضد «فيسبوك» إلى صدور أمر من المحكمة بمنعها من تحقيق دخل من البيانات التي تم الحصول عليها من الملفات الشخصية للمستخدمين الذين تقل أعمارهم عن 18 عاماً، والحد من استخدامها للذكاء الاصطناعي.

    وفي هذا العام، في جزء من استجابتها لفضيحة «كامبريدج أناليتيكا»، وافقت «فيسبوك» على «تغيير نهجنا بشكل جذري تجاه حماية خصوصية الأشخاص»، ودفعت غرامة قدرها 5 مليارات دولار.

    2021

    أعلنت شركة «فيسبوك» في 2021 تغيير اسمها إلى «ميتا»، وهي كلمة يونانية تعني «ما بعد»، وتحيل أيضاً إلى «ميتافيرس»، العالم الموازي الذي يرى فيه زوكربيرغ مستقبل الإنترنت.

    وفي ديسمبر (كانون الأول) 2021، واجهت شركة «فيسبوك» دعوى قضائية بسبب فشلها في معالجة المعلومات الخاطئة التي روجت للإبادة الجماعية لمسلمي الروهينغا في ميانمار.

    ورداً على ذلك، أنشأت «ميتا» سياسة خاصة بميانمار، لإزالة الثناء والدعم والدعوة للعنف من قبل قوات الأمن الميانمارية والمتظاهرين على جميع منصاتها. كما حظرت جيش ميانمار نفسه، وأي صفحات أو مجموعات أو حسابات تمثل الشركات التي يسيطر عليها الجيش.

    شعار شركة «ميتا» (رويترز)

    2022

    خضعت إجراءات الحماية التي اتخذتها شركة «ميتا» ضد المحتوى الضار لتدقيق غير مسبوق في عام 2022، عندما حكم قاضي التحقيق الجنائي في المملكة المتحدة بأن «المحتوى السلبي عبر الإنترنت» لعب دوراً في انتحار أحد الأشخاص لأول مرة.

    وكانت هذه القضية تخص فتاة تدعى مولي راسل، وهي تلميذة بريطانية تبلغ من العمر 14 عاماً، عُثر عليها ميتة في غرفة نومها في عام 2017.

    وقام والد الفتاة بحملة ضد شركات التكنولوجيا غير الخاضعة للتنظيم، بعد ظهور أدلة على أن ابنته شاهدت محتوى يروج لإيذاء النفس والانتحار على منصات مثل «إنستغرام» و«بينتريست».

    واعتذرت رئيسة قسم الصحة والرفاهية في «ميتا»، إليزابيث لاغون، أمام المحكمة، عما حدث لمولي، مقرة بأن كثيراً من المنشورات التي شاهدتها كانت تنتهك بالفعل سياسات «إنستغرام».

    2023

    شهد قطاع «رياليتي لابس» التابع لـ«ميتا»، والذي يتعامل مع تقنيات الواقع الافتراضي، خسارة قدرها 46.5 مليار دولار في 2023.

    كما ألغى زوكربيرغ 21 ألف وظيفة كان مخططاً لها.

    وأطلقت «ميتا» العام الماضي تطبيق «ثريدز» لمنافسة «تويتر»، وبحلول نهاية العام، كانت «ميتا» تواجه أيضاً قضية الخصوصية الثالثة التي رفعتها لجنة التجارة الفيدرالية في الولايات المتحدة.

    2024

    اعتذر زوكربيرغ الأسبوع الماضي لضحايا منصات التواصل الاجتماعي وعائلاتهم، خلال جلسة أمام الكونغرس الأميركي، ضمَّت رؤساء «ميتا» و«إكس» و«تيك توك» و«ديسكورد» و«سنابشات» ودارت حول مخاطر الشبكات الاجتماعية على الأطفال والمراهقين.

    وقال رئيس «ميتا» خلال وقوفه أمام ضحايا انتهاكات المنصات الرقمية وعائلاتهم في إحدى قاعات الكونغرس: «آسف لكل ما مررتم به»، عادّاً أنّه «يَجِب ألا يختبر أحد الأمور التي عانتها عائلاتكم».

    وتحدث زوكربيرغ عن إجراءات كثيرة اتخذتها مجموعته لحماية الفئة الشابة، معيداً التذكير بأنّ «ميتا» استثمرت أكثر من 20 مليار دولار في مسألة السلامة منذ عام 2016، ووظّفت 40 ألف شخص في قسمَي إدارة المحتوى والسلامة في المنصات.

    المصدر

    أخبار

    تعرّف على تقنيات طائرات «فولوكوبتر» الكهربائية المستدامة

  • المشدد 3 سنوات وغرامة 50 ألف جنيه لمتهم بالإتجار فى الشابو بسوهاج

    المشدد 3 سنوات وغرامة 50 ألف جنيه لمتهم بالإتجار فى الشابو بسوهاج

    المشدد 3 سنوات وغرامة 50 ألف جنيه لمتهم بالإتجار فى الشابو بسوهاج

    المشدد 3 سنوات وغرامة 50 ألف جنيه لمتهم بالإتجار فى الشابو بسوهاج

    قضت محكمة جنايات سوهاج اليوم الأربعاء بمعاقبة المتهم “م.م” عامل بالسجن المشدد 3 سنوات وغرامة 50 ألف جنيه لكل منهم لاتهامه بالإتجار فى الشابو وجوهر الميثامفيتامين بدائرة مركز المراغة.


     


    صدر الحكم برئاسة المستشار حمدى عبد العزيز وعضوية المستشارين هانى صبحى ضحا وأحمد أحمد الجندى بأمانة سر طه حسين وماجد أمين.


     


    تعود أحداث القضية إلى عام 2023 بدائرة مركز المراغة عندما وردت معلومات لضباط المباحث مفادها قيام المتهم بالإتجار فى مخدر الشابو وجوهر الميثامفيتامين، وبعد تقنين الإجراءات وإجراء التحريات تأكدت صحة المعلومات الواردة من أحد المصادر السرية وتم القبض على المتهم  وبحوزته عدد من أكياس الشابو وزنت 5 جرام كانت معدة للبيع وبمواجهته اعترف بالواقعة والإتجار في المخدرات وترويجها على عملائه من أصحاب الكيف وراغبى الشراء والمتعاطين من الشباب وتمت إحالته إلى محكمة الجنايات والتى أصدرت حكمها السابق.

    المصدر

    أخبار

    المشدد 3 سنوات وغرامة 50 ألف جنيه لمتهم بالإتجار فى الشابو بسوهاج

  • “السديس” بمدينة الملك خالد العسكرية: الإيمان والأمن متلازمان

    “السديس” بمدينة الملك خالد العسكرية: الإيمان والأمن متلازمان

    “السديس” بمدينة الملك خالد العسكرية: الإيمان والأمن متلازمان

    "السديس" بمدينة الملك خالد العسكرية: الإيمان والأمن متلازمان

    ‏أكد رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النَّبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس، أنَّ بالشريعة الإسلامية الغرّاء، تنتظم مصالح العباد في أمور المعاش والمعاد.
    وأشار أنّ المقصد العام من التشريع هو: حفظ نظام الأمة واستدامة صلاح المجتمع باستدامة صلاح المهيمن عليه وهو الإنسان ، مشيراً الى أنّ هناك صنفين عظيمين، وفئتين مهمّتين في المجتمع، هما صمام أمنه وطوق نجاته: العلماء حراس الشريعة، وحماة الأمن حراس الثغور.

    ‏وقال رئيس الشؤون الدينية في محاضرته ؛ التي ألقاها في مدينة الملك خالد العسكرية يوم أمس ؛ بعنوان “أخلاق وقيم العسكري السعودي”، أنّ الإيمان والأمن متلازمان، وحراسهما صنوان أصلهما ثابت وفرعهما في السماء: حراس الشريعة، وحماة الثغور، لا حياة إلا بهما، ولا يستغني عنهما أحد من الناس مادامت في الصدور أنفاس.
    ‏وتابع قائلًا: “منذ أن أشرقت شمس هذه الشريعة الغراء ظللت الكون بأمن وارف، وأمان سابغ المعاطف، ولقد كان الأمن أول دعوة دعا بها خليل الرحمن إبراهيم عليه السلام ‏، وأنّ من أعظم النعم والآلاء علينا نعمة الأمن والأمان، فبلادنا بحمد لله – آمنة مرغوسة، وفي تخوم الأمان مغروسة، وهي بحفظ الله محفوظة، ومن الأعادي بإذن الله- مصونة محروسة، وستظل ثابتة منصورة بفضل الله أولا ثم بفضل أبطالنا الأشاوس، وجنودنا البواسل، ونسور دفاعنا الجوي، وصقور قواتنا المسلحة، وسائر القطاعات العسكرية، الذين أثبتوا قولا وعملا، الكفاءة العالية، والجاهزية المثالية، والترقب، والتحفز، واليقظة، والذود عن الوطن والمواطنين وحماية المقدسات، والحفاظ على المكتسبات، والمقدرات والمنشآت المدنية.
    ‏ونوّه رئيس الشؤون الدينية؛ بما يلقاه جنودنا الأبطال من العناية الفائقة والرعاية الكريمة من ولاة الأمر -رعاهم الله، موضحًا ” إنّنا لنفخرُ أعظم الفخر بأبطالنا رجال الأمن البواسل، وحراس الثغور الأشاوس، وكماة المتارس، جنودنا المرابطين، وحماة العرين، وأباة العرنين “.


    تحية للبطولات

    ‏ووجّه لهم (أصالةً عن نفسه ونيابةً عن أئمةِ المسجد الحرام ومؤذنيه ومنسوبيه)، تحية شذية، محبرة مضوعة معطرة ندية، على نصاعة البطولات، والسجل الحافل من الانتصارات، تحية إجلال واعتزاز، وثناء وافتخار بامتياز، سهرتم فنمنا، وذتم فأمنا، في استبسال وشجاعة خضتم المعامع، فوجب علينا الدعاء لكم بفيض المدامع.
    ‏وبيّن أنّ أخلاق وقيم العسكري السعودي؛ ما هي إلّا امتدادٌ لآداب وأخلاقيات المؤمن المسلم، والعربي الشهم، فهي أخلاق حسنة، وقيم عظيمة.

    المصدر

    أخبار

    “السديس” بمدينة الملك خالد العسكرية: الإيمان والأمن متلازمان

  • النيابة العامة في السويد توقف تحقيقاتها في حادث تخريب “نورد ستريم” لعدم الاختصاص

    النيابة العامة في السويد توقف تحقيقاتها في حادث تخريب “نورد ستريم” لعدم الاختصاص

    النيابة العامة في السويد توقف تحقيقاتها في حادث تخريب “نورد ستريم” لعدم الاختصاص

    النيابة العامة في السويد توقف تحقيقاتها في حادث تخريب "نورد ستريم" لعدم الاختصاص

    أوقفت النيابة العامة في السويد تحقيقاتها في حادث تخريب خطوط أنابيب الغاز “نورد ستريم” في سبتمبر/أيلول 2022، وفق ما أعلنت الأربعاء مشيرة إلى أن السبب هو عدم اختصاصها. كما قالت الاستخبارات السويدية إن فتح التحقيق كان يهدف في الأساس إلى معرفة ما إن كان التخريب موجها ضد السويد ويهدد أمنها و”ثبُت بأن الأمر لم يكن كذلك”. 

    نشرت في:

    2 دقائق

    أفادت النيابة العامة في السويد الأربعاء بإغلاق تحقيقاتها المتعلقة بحادث تخريب خطوط أنابيب الغاز “نورد ستريم” في سبتمبر/أيلول 2022، وقالت إن ذلك لا يقع ضمن اختصاصها.

    في هذا الصدد، قال المدعي العام السويدي ماتس ليونغكفيست في بيان: “خلص التحقيق إلى أنه لا يقع ضمن اختصاص القضاء السويدي، وبالتالي يجب إغلاق التحقيق”، مشيرا إلى أنه شارك عناصر تحقيقه مع السلطات القضائية الألمانية.

    كما قال ليونغكفيست: “لا شيء يشير إلى تورّط السويد أو مواطنين سويديين في هذا الهجوم الذي وقع في المياه الدولية”. 

    ومنذ أكثر من عام، في 26 سبتمبر/أيلول 2022، أدت سلسلة انفجارات وقعت تحت الماء إلى تخريب خطّي أنابيب الغاز “نورد ستريم 1 و2 ” لنقل الغاز الطبيعي من روسيا إلى أوروبا الغربية.

    على إثر الحادث، تم فتح ثلاث تحقيقات في ألمانيا والسويد والدانمارك. ويعتبر التحقيق السويدي هو الأول الذي يتم إغلاقه.

    وكان المدعي العام السويدي ليونغكفيست قال في أبريل/نيسان إن “الفرضية الرئيسية تفيد بأن دولة ما تقف وراء” هذا التفجير، مضيفا بأن مرتكبيه يعلمون “جيدا أنهم سيتركون آثارا”. 

    كذلك، أكد المدعي العام الأربعاء أن التعاون القانوني مع الدانمارك وألمانيا كان “جيدا”. وأضاف: “في إطار هذا التعاون القانوني، تمكنا من تسليم وثائق يمكن استخدامها كدليل في التحقيق الألماني”. 

    من جانبها، قالت الاستخبارات السويدية في بيان منفصل، إن التحقيق فُتح “لتحديد إذا كان التخريب يستهدف السويد وبالتالي يهدد أمن البلاد، وثبُت أن الأمر لم يكن كذلك”. 

    وبناء على تحقيقات إعلامية مختلفة، نُسبت المسؤولية عن التفجيرات إلى أوكرانيا أو روسيا أو الولايات المتحدة، لكن هذه الدول نفت ذلك.

    ونفى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مرارا احتمال تورط بلاده. وقال لصحيفة “بيلد” الألمانية في يونيو/حزيران الماضي: “لن أفعل ذلك أبدا”، مضيفا أنه “يودّ أن يرى أدلة”.

    فرانس24/ أ ف ب

    المصدر

    أخبار

    النيابة العامة في السويد توقف تحقيقاتها في حادث تخريب “نورد ستريم” لعدم الاختصاص

  • هولندا: سنحتاج للغاز حتى بعد 2050

    هولندا: سنحتاج للغاز حتى بعد 2050

    هولندا: سنحتاج للغاز حتى بعد 2050

    هولندا: سنحتاج للغاز حتى بعد 2050
    قال مبعوث الطاقة الهولندي فريدريك فيسيلينك، إن بلاده سوف تظل بحاجة للغاز الطبيعي، حتى بعد 2050 في بعض الصناعات التي يصعب تحييدها من الناحية الكربونية.

    المصدر

    أخبار

    هولندا: سنحتاج للغاز حتى بعد 2050