التصنيف: جديد

جديد

  • فيديو.. أسد يثير الذعر في كراتشي الباكستانية

    بعد أشهر من التساؤلات عن سبب موتها الغامض، كشف تشريح جثة بطلة السباحة الأميركية السابقة، جيمي كايل، أن وفاتها مرتبطة بمخدر الفنتانيل، بحسب ما أعلنت إدارة شرطة جزر فيرجن الأميركية.

    وقالت الشرطة، الجمعة، إن تقرير تشريح الجثة أدرج سبب وفاة كايل (42 عاما) على أنه “تسمم بالفنتانيل مع انتقال بعض من محتوى المعدة إلى الرئة”. 

    وتوفيت كايل في فبراير الماضي، في جزيرة سانت جون، حيث قالت الشرطة في ذلك الوقت إن صديقها، الذي لم يتم الكشف عن هويته، وجدها مغشي عليها على أرضية منزلهما بعد عودته من حانة بعد منتصف الليل بقليل. 

    ونقلها صديقها، وشخص آخر، إلى المستشفى حيث خضعت للإنعاش القلبي الرئوي، لكن ذلك لم يفلح، إذ كانت قد توفيت، بحسب ما نقلت شبكتا “سي أن أن و”سي بي أس” عن السلطات. 

    والفنتانيل مادة أفيونية اصطناعية بالكامل، تم تطويرها في الأصل كمخدر قوي للعمليات الجراحية، ويتم إعطاؤه أيضا لتخفيف الألم الشديد المرتبط بالأمراض المزمنة مثل السرطان، حيث أنه أقوى بما يصل إلى 100 مرة من المورفين، ولكن جرعة صغيرة فقط يمكن أن تكون مميتة. 

    وأدى مخدر الفنتانيل، المنتج بشكل غير مشروع، إلى زيادة عدد الوفيات الناجمة عن الجرعات الزائدة في السنوات الأخيرة.

    فازت كايل بالميدالية الذهبية في بطولة بان باسيفيك عام 1997 في الولايات المتحدة، وفقا للاتحاد الدولي للسباحة. كما فازت بالميدالية الفضية في نوفمبر 1998 في كأس العالم للسباحة في البرازيل في سباق 800 متر.

    المصدر

    أخبار

    فيديو.. أسد يثير الذعر في كراتشي الباكستانية

  • فيديو.. أسد يثير الذكر في كراتشي الباكستانية

    بعد أشهر من التساؤلات عن سبب موتها الغامض، كشف تشريح جثة بطلة السباحة الأميركية السابقة، جيمي كايل، أن وفاتها مرتبطة بمخدر الفنتانيل، بحسب ما أعلنت إدارة شرطة جزر فيرجن الأميركية.

    وقالت الشرطة، الجمعة، إن تقرير تشريح الجثة أدرج سبب وفاة كايل (42 عاما) على أنه “تسمم بالفنتانيل مع انتقال بعض من محتوى المعدة إلى الرئة”. 

    وتوفيت كايل في فبراير الماضي، في جزيرة سانت جون، حيث قالت الشرطة في ذلك الوقت إن صديقها، الذي لم يتم الكشف عن هويته، وجدها مغشي عليها على أرضية منزلهما بعد عودته من حانة بعد منتصف الليل بقليل. 

    ونقلها صديقها، وشخص آخر، إلى المستشفى حيث خضعت للإنعاش القلبي الرئوي، لكن ذلك لم يفلح، إذ كانت قد توفيت، بحسب ما نقلت شبكتا “سي أن أن و”سي بي أس” عن السلطات. 

    والفنتانيل مادة أفيونية اصطناعية بالكامل، تم تطويرها في الأصل كمخدر قوي للعمليات الجراحية، ويتم إعطاؤه أيضا لتخفيف الألم الشديد المرتبط بالأمراض المزمنة مثل السرطان، حيث أنه أقوى بما يصل إلى 100 مرة من المورفين، ولكن جرعة صغيرة فقط يمكن أن تكون مميتة. 

    وأدى مخدر الفنتانيل، المنتج بشكل غير مشروع، إلى زيادة عدد الوفيات الناجمة عن الجرعات الزائدة في السنوات الأخيرة.

    فازت كايل بالميدالية الذهبية في بطولة بان باسيفيك عام 1997 في الولايات المتحدة، وفقا للاتحاد الدولي للسباحة. كما فازت بالميدالية الفضية في نوفمبر 1998 في كأس العالم للسباحة في البرازيل في سباق 800 متر.

    المصدر

    أخبار

    فيديو.. أسد يثير الذكر في كراتشي الباكستانية

  • واشنطن: أسقطنا منصة البرمجيات "قاكبوت" سيئة السمعة

    قالت السلطات الأميركية، الثلاثاء، إن عملية دولية لإنفاذ القانون أسقطت منصة البرمجيات الخبيثة “قاكبوت” سيئة السمعة التي يستخدمها مجرمو الإنترنت على نطاق واسع في الجرائم المالية.

    المصدر

    أخبار

    واشنطن: أسقطنا منصة البرمجيات "قاكبوت" سيئة السمعة

  • على فيسبوك وإنستغرام.. شطب آلاف الحسابات التي تروج للدعاية الصينية

    أعلنت مجموعة ميتا، الشركة المالكة لفيسبوك، الثلاثاء، أنها حذفت من الشبكة الاجتماعية آلاف الحسابات التي كانت جزءا من عملية دعائية صينية كبيرة عبر الإنترنت بهدف الترويج لسياسة الصين وانتقاد الغرب.

    وقالت ميتا في تقريرها إن الحملة كانت نشطة على أكثر من 50 منصة ومنتدى، بما في ذلك فيسبوك وإنستغرام وتيك توك ويوتيوب وإكس.

    وقال رئيس قسم معلومات التهديدات العالمية لدى المجموعة الأميركية العملاقة، بن نيمو، “نقدر أنها أكبر وأكثف عملية تأثير شهدناها حتى الآن، وإن لم تنجح”. 

    وقال إن فرق ميتا “تمكنت من تعقب مصادرها إلى أشخاص على صلة بجهات إنفاذ القانون الصينية”. 

    وقالت ميتا إن الحسابات المعنية هي أكثر من 7700 حساب على فيسبوك ونحو 15 حسابا على إنستغرام، مما يجعلها أكبر عملية شطب حسابات لديها.

    وتمكنت فرق الأمن التابعة للمجموعة من تحديد أن الحسابات مرتبطة بسلسلة من أنشطة إرسال رسائل غير مرغوب فيها (سبام) التي حدثت منذ عام 2019 وأوقفتها ميتا. 

    وأضاف نيمو أنه “لأول مرة تمكنا من إيجاد صلة بين سلسلة الأنشطة تلك والتأكد من أنها جزء من العملية نفسها”. 

    جمهور قليل

    ونشرت الشبكة المستهدفة بانتظام تعليقات إيجابية حول الصين وإقليم شينغيانغ، حيث توجد أقلية الأويغور، وفي المقابل، انتقدت الولايات المتحدة والسياسات الخارجية للدول الغربية، ومن ينتقدون الحكومة الصينية “بمن في ذلك الصحفيين والباحثين”، وفق التقرير.

    وعملت الشبكة من الصين واستهدفت بشكل خاص تايوان والولايات المتحدة وأستراليا والمملكة المتحدة واليابان، بالإضافة إلى الناطقين باللغة الصينية في الخارج. 

    وحُذفت الحسابات والصفحات المعنية لعدم احترام شروط استخدام منصات مجموعة ميتا، لكن يبدو أن جمهورها كان قليلًا ما خلا بعض المعلقين الذين نشروا بشكل خاص ادعاءات كاذبة. 

    وربطت الحسابات بمواقع مختلفة في الصين، بوتيرة نشاط تبدو وكأنها تتوافق مع ساعات العمل المكتبي. واعتمدت العملية أيضًا بشكل كبير على منصات ميديوم ورديت وإكس ويوتيوب وساوندكلاود وفيميو، وفق فريق ميتا.

    عملية “الشبيه”

    وكانت بعض التكتيكات التي استخدمتها الشبكة مشابهة لتلك التي اتبعتها شبكة روسية كُشف عنها في عام 2019، فيما يبدو أنه يؤكد أن هذه العمليات تتعلم من بعضها بعضا، وفق بن نيمو.

    كما أجرى تقرير ميتا تحليلا لحملة تسمى “الشبيه” (Doppelgänger)، اكتشفتها فرق المجموعة قبل عام. 

    وأوضح رئيس السياسة الأمنية لدى ميتا، ناثانيال غليشر، أن العملية كانت تقوم في الأساس على عمل نسخ شبيهة لكبرى المواقع الإعلامية في أوروبا لنشر أخبار كاذبة عن الحرب في أوكرانيا ومن ثم توزيعها عبر الإنترنت.

    وفرض الاتحاد الأوروبي أخيرا عقوبات على الشركات المشاركة في هذه الحملة التي استهدفت في البداية بشكل أساسي ألمانيا وفرنسا وأوكرانيا، قبل الولايات المتحدة وإسرائيل.

    وقال غليشر محذرا: “لقد تمكنا من حجب مواردهم التشغيلية على منصاتنا، لكن المواقع ما زالت نشطة”. وأضاف إنها أكبر عملية تأثير تقوم بها روسيا منذ عام 2017، وأقواها.

    المصدر

    أخبار

    على فيسبوك وإنستغرام.. شطب آلاف الحسابات التي تروج للدعاية الصينية

  • بعد حظر فرنسا “العباءة”.. أول تعليق من مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان

    أعلنت مجموعة ميتا، الشركة المالكة لفيسبوك، الثلاثاء، أنها حذفت من الشبكة الاجتماعية آلاف الحسابات التي كانت جزءا من عملية دعائية صينية كبيرة عبر الإنترنت بهدف الترويج لسياسة الصين وانتقاد الغرب.

    وقالت ميتا في تقريرها إن الحملة كانت نشطة على أكثر من 50 منصة ومنتدى، بما في ذلك فيسبوك وإنستغرام وتيك توك ويوتيوب وإكس.

    وقال رئيس قسم معلومات التهديدات العالمية لدى المجموعة الأميركية العملاقة، بن نيمو، “نقدر أنها أكبر وأكثف عملية تأثير شهدناها حتى الآن، وإن لم تنجح”. 

    وقال إن فرق ميتا “تمكنت من تعقب مصادرها إلى أشخاص على صلة بجهات إنفاذ القانون الصينية”. 

    وقالت ميتا إن الحسابات المعنية هي أكثر من 7700 حساب على فيسبوك ونحو 15 حسابا على إنستغرام، مما يجعلها أكبر عملية شطب حسابات لديها.

    وتمكنت فرق الأمن التابعة للمجموعة من تحديد أن الحسابات مرتبطة بسلسلة من أنشطة إرسال رسائل غير مرغوب فيها (سبام) التي حدثت منذ عام 2019 وأوقفتها ميتا. 

    وأضاف نيمو أنه “لأول مرة تمكنا من إيجاد صلة بين سلسلة الأنشطة تلك والتأكد من أنها جزء من العملية نفسها”. 

    جمهور قليل

    ونشرت الشبكة المستهدفة بانتظام تعليقات إيجابية حول الصين وإقليم شينغيانغ، حيث توجد أقلية الأويغور، وفي المقابل، انتقدت الولايات المتحدة والسياسات الخارجية للدول الغربية، ومن ينتقدون الحكومة الصينية “بمن في ذلك الصحفيين والباحثين”، وفق التقرير.

    وعملت الشبكة من الصين واستهدفت بشكل خاص تايوان والولايات المتحدة وأستراليا والمملكة المتحدة واليابان، بالإضافة إلى الناطقين باللغة الصينية في الخارج. 

    وحُذفت الحسابات والصفحات المعنية لعدم احترام شروط استخدام منصات مجموعة ميتا، لكن يبدو أن جمهورها كان قليلًا ما خلا بعض المعلقين الذين نشروا بشكل خاص ادعاءات كاذبة. 

    وربطت الحسابات بمواقع مختلفة في الصين، بوتيرة نشاط تبدو وكأنها تتوافق مع ساعات العمل المكتبي. واعتمدت العملية أيضًا بشكل كبير على منصات ميديوم ورديت وإكس ويوتيوب وساوندكلاود وفيميو، وفق فريق ميتا.

    عملية “الشبيه”

    وكانت بعض التكتيكات التي استخدمتها الشبكة مشابهة لتلك التي اتبعتها شبكة روسية كُشف عنها في عام 2019، فيما يبدو أنه يؤكد أن هذه العمليات تتعلم من بعضها بعضا، وفق بن نيمو.

    كما أجرى تقرير ميتا تحليلا لحملة تسمى “الشبيه” (Doppelgänger)، اكتشفتها فرق المجموعة قبل عام. 

    وأوضح رئيس السياسة الأمنية لدى ميتا، ناثانيال غليشر، أن العملية كانت تقوم في الأساس على عمل نسخ شبيهة لكبرى المواقع الإعلامية في أوروبا لنشر أخبار كاذبة عن الحرب في أوكرانيا ومن ثم توزيعها عبر الإنترنت.

    وفرض الاتحاد الأوروبي أخيرا عقوبات على الشركات المشاركة في هذه الحملة التي استهدفت في البداية بشكل أساسي ألمانيا وفرنسا وأوكرانيا، قبل الولايات المتحدة وإسرائيل.

    وقال غليشر محذرا: “لقد تمكنا من حجب مواردهم التشغيلية على منصاتنا، لكن المواقع ما زالت نشطة”. وأضاف إنها أكبر عملية تأثير تقوم بها روسيا منذ عام 2017، وأقواها.

    المصدر

    أخبار

    بعد حظر فرنسا “العباءة”.. أول تعليق من مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان