التصنيف: جديد

جديد

  • اليابان تدخل “سباق الفضاء”.. مساع للهبوط بمركبة على سطح القمر

    تسعى اليابان إلى أن تصبح خامس دولة تُنزل مركبة فضاء على سطح القمر، إذ تختبر، الخميس، تقنية الهبوط الدقيق للمركبة “مون سنايبر” منخفضة التكلفة.

    وقبل أسابيع، صارت الهند أول دولة تصل إلى القطب الجنوبي للقمر، مما سلط الضوء على سباق فضائي جديد يشارك فيه القطاع الخاص.

    وقالت شركة “ميتسوبيشي” للصناعات الثقيلة، التي تشرف على عمليات الإطلاق وتعمل على بناء الصاروخ “إتش-آي.آي.إيه” الذي سيحمل المركبة، إن من المقرر أن تنطلق المهمة من مركز تانيجاشيما الفضائي، التابع لوكالة استكشاف الفضاء اليابانية في جنوب البلاد، الخميس.

    ومن المقرر أن تهبط المركبة “مون سنايبر” على الجانب القريب من القمر، بالقرب من “مير نكتاريس”، وهو حوض قمري يعد أحد البقع المظلمة المرئية على القمر.

    وتهدف المهمة إلى إظهار قدرة اليابان على إنزال مركبة خفيفة الوزن ومنخفضة التكلفة على سطح القمر، على بعد 100 متر من موقع الهبوط المحدد باستخدام نظام ملاحة بصري متقدم.

    وقال كينجي كوشيكي، وهو مدير مشروع فرعي من مهمة “مون سنايبر”، في تدوينة على موقع وكالة استكشاف الفضاء اليابانية، إن عملية الهبوط ستستغرق 20 دقيقة.

    ومن المتوقع أن تصل المهمة، التي تبلغ تكلفتها 100 مليون دولار، إلى القمر بحلول فبراير، بعد السفر في مسار دائري وموفر للوقود من الأرض إلى مدارات القمر.

    المصدر

    أخبار

    اليابان تدخل “سباق الفضاء”.. مساع للهبوط بمركبة على سطح القمر

  • بلينكن: سندعم أوكرانيا على المدى الطويل لنتأكد أن لديها رادع قوي

    تندفع الشركات العسكرية الخاصة الموالية للكرملين، لاستيعاب مقاتلي مجموعة “فاغنر” العسكرية الروسية الخاصة، في أعقاب مقتل مؤسسها، يفغيني بريغوجين، في حادث تحطم طائرة، حسبما ذكرت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأميركية.

    ووفقا للصحيفة، فإن الكرملين “يسعى إلى جذب قوات ذات خبرة، للزج بها في حرب أوكرانيا، والاحتفاظ بالنفوذ الذي اكتسبته فاغنر في أجزاء من قارة أفريقيا”.

    وقال شخص مقرب من وزارة الدفاع الروسية، إن “(ريدوت) من بين الشركات التي تعمل على تجنيد مرتزقة فاغنر، الذين قاتلوا في أوكرانيا”.

    وقالت قنوات في تلغرام قريبة من “فاغنر”، إن “ضابطا سابقا في مجموعة المرتزقة، يشرف على جهود التوظيف في ريدوت”.

    ولم ترد وزارة الدفاع الروسية ولا الكرملين ولا شركة “ريدوت” على طلبات صحيفة “وول ستريت جورنال” بالتعليق.

    وتأسست “ريدوت” على يد مظليين روس سابقين، وضباط في المخابرات العسكرية، عام 2008.

    ليست فاغنر فقط.. لماذا أنشأت روسيا عشرات الشركات العسكرية الخاصة؟

    استخدم الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، قوات “فاغنر” لتحقيق أهدافه السياسية في العديد من الدول، قبل أن تتمرد عليه، لكن تلك المجموعة ليست الشركة العسكرية الروسية الخاصة في روسيا، ما أثار التساؤلات حول مصير تلك الشركات بعد فشل التمرد القصير.

    وفي أغسطس الماضي، تحطمت طائرة بريغوجين خارج موسكو، في حادث يعتقد مسؤولو المخابرات الأميركية أنه “عملية اغتيال”، وهو أمر نفت موسكو علاقتها به. 

    وجاء تحطم الطائرة في أعقاب تمرد بريغوجين، بعد أن هدد بإسقاط المؤسسة العسكرية الروسية، وهو التحدي الأكبر حتى الآن لسلطة الرئيس فلاديمير بوتين.

    وكان بوتين وصف بريغوجين، الذي عرفه منذ التسعينيات، بأنه “خائن”، بعد التمرد الذي قاده في 23 و24 يونيو ضد القيادة العسكرية الروسية ووزير الدفاع، سيرغي شويغو.

    وبعد رحيل بريغوجين، يتحرك الكرملين للاستيلاء على الأصول العسكرية للمجموعة، بما في ذلك المقاتلين المهرة الذين شاركوا في حرب أوكرانيا.

    “وسيلة لكسب ود بوتين”

    وفي أوكرانيا، برزت مجموعة “فاغنر” بصورة خاصة في المعركة الدامية والطويلة للسيطرة على باخموت (شرق)، التي سقطت لصالح موسكو في مايو بعد خسائر فادحة.

    ومؤخرا، أرسل عدد من المجموعات العسكرية الخاصة التي لها علاقات بالكرملين، جنودا للقتال في أوكرانيا، غالبا “كوسيلة لكسب ود بوتين”، بحسب “وول ستريت جورنال”. 

    وقال مسؤول في وزارة الدفاع الأوكرانية – لم تكشف الصحيفة عن هويته – إن “مقاتلي فاغنر الذين انضموا إلى مجموعات عسكرية خاصة جديدة، انتشروا عبر الخطوط الأمامية، بحيث لا يتم جمع أولئك الذين دعموا تمرد بريغوجين أبدا في وحدة واحدة”.

    فاغنر المتمردة على الجيش الروسي.. نشأتها وإمكانياتها العسكرية

    استخدمت السلطات الروسية مجموعة فاغنر العسكرية، خلال العقد الأخير لتنفيذ أهدافها ودعم نفوذها في مناطق مختلفة حول العالم سواء في أوكرانيا أو سوريا وحتى في الدول الأفريقية، لكن رئيسها يفغيني بريغوجين صار مطلوبًا في روسيا بعد قيادته تمرد ضد الجيش.

    وفي الوقت نفسه، كان بريغوجين قد بنى وجودا له في 6 بلدان في الشرق الأوسط وأفريقيا، حيث بلغ عدد المقاتلين الذين ينتشرون هناك حوالي 6 آلاف، غالبا ما يوفرون الأمن للقادة السياسيين المحليين، مقابل الوصول إلى موارد قيمة في بعض الأحيان.

    ووفقا لمسؤولين أفارقة وغربيين، “بدأ الكرملين أيضا في السيطرة على تلك الوحدات التابعة لفاغنر في الدول الأفريقية”.

    وفي جمهورية أفريقيا الوسطى، “من المقرر أن ترسل روسيا مجموعة عسكرية خاصة أخرى لتحل محل فاغنر”، حسبما قال مستشار الأمن الرئاسي بالدولة الأفريقية، فيديل غواندجيكا، في مقابلة مع صحيفة “وول ستريت جورنال”.

    كما قال مسؤولون أمنيون أوروبيون، إن “أفرادا من الجيش الروسي ظهروا أيضا في عاصمة جمهورية أفريقيا الوسطى، بانغي، للإشراف على تحويل وحدات فاغنر إلى مجموعة عسكرية خاصة جديدة”.

    المصدر

    أخبار

    بلينكن: سندعم أوكرانيا على المدى الطويل لنتأكد أن لديها رادع قوي

  • قبل أيام من الإعلان عن الطرازات الجديدة.. الخبر الحزين لعشاق “آيفون”

    تسعى اليابان إلى أن تصبح خامس دولة تُنزل مركبة فضاء على سطح القمر، إذ تختبر، الخميس، تقنية الهبوط الدقيق للمركبة “مون سنايبر” منخفضة التكلفة.

    وقبل أسابيع، صارت الهند أول دولة تصل إلى القطب الجنوبي للقمر، مما سلط الضوء على سباق فضائي جديد يشارك فيه القطاع الخاص.

    وقالت شركة “ميتسوبيشي” للصناعات الثقيلة، التي تشرف على عمليات الإطلاق وتعمل على بناء الصاروخ “إتش-آي.آي.إيه” الذي سيحمل المركبة، إن من المقرر أن تنطلق المهمة من مركز تانيجاشيما الفضائي، التابع لوكالة استكشاف الفضاء اليابانية في جنوب البلاد، الخميس.

    ومن المقرر أن تهبط المركبة “مون سنايبر” على الجانب القريب من القمر، بالقرب من “مير نكتاريس”، وهو حوض قمري يعد أحد البقع المظلمة المرئية على القمر.

    وتهدف المهمة إلى إظهار قدرة اليابان على إنزال مركبة خفيفة الوزن ومنخفضة التكلفة على سطح القمر، على بعد 100 متر من موقع الهبوط المحدد باستخدام نظام ملاحة بصري متقدم.

    وقال كينجي كوشيكي، وهو مدير مشروع فرعي من مهمة “مون سنايبر”، في تدوينة على موقع وكالة استكشاف الفضاء اليابانية، إن عملية الهبوط ستستغرق 20 دقيقة.

    ومن المتوقع أن تصل المهمة، التي تبلغ تكلفتها 100 مليون دولار، إلى القمر بحلول فبراير، بعد السفر في مسار دائري وموفر للوقود من الأرض إلى مدارات القمر.

    المصدر

    أخبار

    قبل أيام من الإعلان عن الطرازات الجديدة.. الخبر الحزين لعشاق “آيفون”

  • كورونا والسيدة الأميركية الأولى و”الجرعات المعززة”.. ما الحقيقة؟

    منذ أعلن البيت الأبيض، الاثنين، إصابة السيدة الأميركية الأولى جيل بايدن بفيروس كورونا، انتشرت أخبار ومنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي تدعي أنها أصيبت بالفيروس نتيجة تلقيها اللقاح والجرعات المعززة.

    وكان مكتب السيدة الأولى أفاد أن جيل بايدن، البالغة من العمر 72 عاما، تعاني من “أعراض خفيفة فقط”، وستلازم منزلها في ريهوبوث بيتش، بولاية ديلاوير. 

    وقال البيت الأبيض إن الرئيس بايدن (80 عاما) أيضا خضع لاختبار كوفيد مساء الاثنين وكانت نتيجته سلبية، مضيفا أنه سيواصل إجراء اختبارات منتظمة ومراقبة الأعراض.

    شهدت الولايات المتحدة في الأسابيع الأخيرة ارتفاعا في الإصابات بفيروس كورونا وحالات الدخول إلى المستشفيات لتلقي العلاج، بعد انتشار متحور جديد من الفايروس.

    في الرابع من الشهر الجاري، أفادت وسائل إعلام أميركية ومنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي بأن السيدة الأولى لم يثبت إصابتها بكوفيد-19 للمرة الثانية فحسب، ولكنها أيضا “تلقت تطعيما مزدوجا وجرعتين معززتين في وقت سابق.

    وهذا الادعاء صحيح، لكن ربط الإصابة بتلقيها اللقاح والجرعات المعززة غير واقعي.

    فعندما يتعلق الأمر بمنع حصول الإصابات الجديدة، تؤكد مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها ومنظمة الصحة العالمية أن اللقاحات أو الجرعات المعززة لا تمنع الإصابة، لكنها بالتأكيد تقلل الحاجة لتلقي العلاج في المستشفيات وكذلك تقلل نسب الوفيات.

    وكانت جيل بايدن أصيبت بالفيروس لأول مرة في أغسطس من العام الماضي وعانت من أعراض خفيفة قبل أن تتماثل للشفاء.

    وأوضحت المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، الأسبوع الماضي، أن المتحور (بي.إيه.2.86) ربما يكون أكثر قدرة على إصابة أشخاص أصيبوا من قبل بفيروس كورونا أو حصلوا على تطعيمات وقائية.

    وأكد علماء أنه على الرغم من ضرورة مراقبة (بي.إيه.2.86) فإنه من غير المرجح أن يتسبب في موجة شديدة من المرض الخطير والوفيات، نظرا لارتفاع مناعة الأشخاص في أنحاء العالم بفعل التطعيمات والإصابات السابقة.

    المصدر

    أخبار

    كورونا والسيدة الأميركية الأولى و”الجرعات المعززة”.. ما الحقيقة؟

  • تشعر بالجوع أثناء الليل؟.. نصائح سهلة للتغلب على مشكلة "خطرة"

    بات من المعروف أن تناول الطعام في الليل من العادات المضرة صحيا، حيث يرتبط بزيادة الوزن وكذلك فرص الإصابة بأمراض مثل السكري وارتفاع نسبة الكوليسترول الضار، كما يؤثر سلبيا على أداء العمل والصحة الذهنية وحدوث أعراض مثل الصداع وآلام المعدة في اليوم التالي

    المصدر

    أخبار

    تشعر بالجوع أثناء الليل؟.. نصائح سهلة للتغلب على مشكلة "خطرة"