التصنيف: جديد

جديد

  • فيديو.. هجوم مميت يستهدف سوقا ومتاجر في أوكرانيا

     قال مسؤولون أوكرانيون إن 17 شخصا على الأقل، بينهم طفل، قتلوا وأصيب كثيرون جراء هجوم روسي على مدينة كوستيانتينيفكا في شرق البلاد، الأربعاء.

    وتزامن الهجوم مع زيارة وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن إلى كييف، الذي قال إن أوكرانيا حققت تقدما مهما في هجومها المضاد على الغزو الروسي.

    ونشرت مقاطع مصورة تظهر انفجارا بعد ما بدا وكأنه صوت صاروخ يقترب، والناس يهرولون للاحتماء أو يسقطون على الأرض.

    ودان الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلنسكي الهجوم الذي أصاب سوقا ومتاجر وصيدلية في مدينة كوستيانتينيفكا القريبة من ساحة المعركة. وقال إن هناك طفلا من بين القتلى، كما أصيب 32 شخصا.

    وقال زيلنسكي “يتعين هزيمة هذا الشر الروسي في أسرع وقت ممكن”. واصفا ذلك بأنه كان هجوما متعمدا على “مدينة مسالمة”. 

    ولم تعلق روسيا على الفور على الهجوم. وتنفي تعمدها استهداف مدنيين.

    وأعلن بلينكن عن حزمة مساعدات جديدة لأوكرانيا تتجاوز قيمتها الإجمالية مليار دولار، وتتضمن مساعدة أمنية جديدة عسكرية ومدنية بأكثر من 665 مليون دولار ودعما بملايين الدولارات للدفاعات الجوية الأوكرانية ومجالات أخرى.

    بلينكن أول مسؤول أميركي كبير يزور كييف

    هجوم روسي على أوكرانيا يقتل 17 شخصا

    وقال بلينكن في تعليقاته بعد بدء اجتماعه مع زيلنسكي إن نتائج الهجوم المضاد حتى الآن مشجعة. مشيرا إلى إنه يتطلع إلى سماع حديث الرئيس عن يومين قضاهما بالقرب من مواقع الخطوط الأمامية هذا الأسبوع.

    وأضاف بلينكن “لكننا نرى بالتأكيد التقدم المهم الذي يتم إحرازه الآن في الهجوم المضاد وهذا مشجع جدا”.

    وكان بلينكن اجتمع في وقت سابق مع وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا في بداية زيارته التي تستغرق يومين.

    وقال بلينكن، وهو يقف إلى جانب كوليبا “نريد التأكد من أن أوكرانيا لديها ما تحتاجه، ليس فقط للنجاح في الهجوم المضاد، لكن ما تحتاجه على المدى الطويل، والتأكد من أن لديها ردع قوي”.

    ونقلت تقارير إعلامية عن مسؤولين أميركيين، لم تذكرهم بالاسم، قولهم إن الهجوم المضاد بطيء جدا وتعرقله تكتيكات ضعيفة، وهي انتقادات أغضبت مسؤولين أوكرانيين ودفعت كوليبا للرد عليهم بالقول “اخرسوا”.

    واستعادت أوكرانيا أكثر من 10 قرى وتجمعات سكنية صغيرة، لكن تقدم جنودها في المناطق الخاضعة لسيطرة روسيا أبطأته حقول الألغام والخنادق.

    والتزم مسؤولون أميركيون الحذر فيما يتعلق بالانتقاد العلني لأساليب الجيش الأوكراني، وقالوا الأسبوع الماضي إنهم رصدوا تقدما أوكرانيا ملحوظا في جنوب شرق البلاد.

    وقال مسؤول وزارة الخارجية إن واشنطن تود أن تجري مناقشة بشأن سير الهجوم مع الأوكرانيين وتقييم احتياجات ميدان المعركة، إضافة إلى أي خطوات ربما تكون مطلوبة لتعزيز أمن الطاقة في أوكرانيا قبل شهور الشتاء.

    وأضاف “أعتقد أن الأمر الأكثر أهمية هو أن نحصل على تقييم حقيقي من الأوكرانيين أنفسهم.. نريد أن نرى ونسمع كيف يعتزمون المضي قدما في الأسابيع المقبلة”.

    وردا على سؤاله عن زيارة بلينكن، قال دميتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين للصحفيين إن واشنطن تعتزم مواصلة تمويل المجهود الحربي في أوكرانيا “حتى آخر أوكراني”.

    وأضاف أن المساعدات الأميركية لكييف لن تؤثر على مسار “العملية العسكرية الخاصة” التي تشنها روسيا.

    تزايد المعارضة للمساعدات الأوكرانية

    واشنطن مستمرة في تقديم الدعم اللازم لأوكرانيا

    واشنطن مستمرة في تقديم الدعم اللازم لأوكرانيا

    وتزامنت زيارة بلينكن مع موافقة البرلمان على تعيين رستم عمروف وزيرا للدفاع بعد إقالة أوليكسي ريزنيكوف. ولم يكشف المسؤولون عما إذا كان من المحتمل أن يجتمع بلينكن مع عمروف.

    وخلال رحلته بالقطار إلى كييف، أجرى بلينكن أيضا محادثات مع رئيسة الوزراء الدنماركية مته فريدريكسن التي كانت تزور البلاد في اليوم ذاته.

    وقال متحدث باسم وزارة الخارجية إن بلينكن شكر فريدريكسن على تبرعها بطائرات مقاتلة من طراز إف-16 لأوكرانيا، وقيادتها لتحالف دول لتدريب الطيارين الأوكرانيين.

    وقالت الدنمارك وهولندا الشهر الماضي إنهما ستقدمان أكثر من 60 طائرة إف-16 أمريكية الصنع، بمجرد تدريب الطيارين على قيادتها، وهما أول دولتين تقدمان هذه الطائرات.

    وقدمت الحكومة الأميركية حتى الآن أكثر من 43 مليار دولار في صورة أسلحة ومساعدات عسكرية أخرى لأوكرانيا. وقالت رويترز، الجمعة، إن حزمة جديدة من المساعدات الأمنية سيعلن عنها هذا الأسبوع.

    المصدر

    أخبار

    فيديو.. هجوم مميت يستهدف سوقا ومتاجر في أوكرانيا

  • من كييف.. بلينكن يعلن مساعدات أميركية جديدة لأوكرانيا

     قال مسؤولون أوكرانيون إن 17 شخصا على الأقل، بينهم طفل، قتلوا وأصيب كثيرون جراء هجوم روسي على مدينة كوستيانتينيفكا في شرق البلاد، الأربعاء.

    وتزامن الهجوم مع زيارة وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن إلى كييف، الذي قال إن أوكرانيا حققت تقدما مهما في هجومها المضاد على الغزو الروسي.

    ونشرت مقاطع مصورة تظهر انفجارا بعد ما بدا وكأنه صوت صاروخ يقترب، والناس يهرولون للاحتماء أو يسقطون على الأرض.

    ودان الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلنسكي الهجوم الذي أصاب سوقا ومتاجر وصيدلية في مدينة كوستيانتينيفكا القريبة من ساحة المعركة. وقال إن هناك طفلا من بين القتلى، كما أصيب 32 شخصا.

    وقال زيلنسكي “يتعين هزيمة هذا الشر الروسي في أسرع وقت ممكن”. واصفا ذلك بأنه كان هجوما متعمدا على “مدينة مسالمة”. 

    ولم تعلق روسيا على الفور على الهجوم. وتنفي تعمدها استهداف مدنيين.

    وأعلن بلينكن عن حزمة مساعدات جديدة لأوكرانيا تتجاوز قيمتها الإجمالية مليار دولار، وتتضمن مساعدة أمنية جديدة عسكرية ومدنية بأكثر من 665 مليون دولار ودعما بملايين الدولارات للدفاعات الجوية الأوكرانية ومجالات أخرى.

    بلينكن أول مسؤول أميركي كبير يزور كييف

    هجوم روسي على أوكرانيا يقتل 17 شخصا

    وقال بلينكن في تعليقاته بعد بدء اجتماعه مع زيلنسكي إن نتائج الهجوم المضاد حتى الآن مشجعة. مشيرا إلى إنه يتطلع إلى سماع حديث الرئيس عن يومين قضاهما بالقرب من مواقع الخطوط الأمامية هذا الأسبوع.

    وأضاف بلينكن “لكننا نرى بالتأكيد التقدم المهم الذي يتم إحرازه الآن في الهجوم المضاد وهذا مشجع جدا”.

    وكان بلينكن اجتمع في وقت سابق مع وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا في بداية زيارته التي تستغرق يومين.

    وقال بلينكن، وهو يقف إلى جانب كوليبا “نريد التأكد من أن أوكرانيا لديها ما تحتاجه، ليس فقط للنجاح في الهجوم المضاد، لكن ما تحتاجه على المدى الطويل، والتأكد من أن لديها ردع قوي”.

    ونقلت تقارير إعلامية عن مسؤولين أميركيين، لم تذكرهم بالاسم، قولهم إن الهجوم المضاد بطيء جدا وتعرقله تكتيكات ضعيفة، وهي انتقادات أغضبت مسؤولين أوكرانيين ودفعت كوليبا للرد عليهم بالقول “اخرسوا”.

    واستعادت أوكرانيا أكثر من 10 قرى وتجمعات سكنية صغيرة، لكن تقدم جنودها في المناطق الخاضعة لسيطرة روسيا أبطأته حقول الألغام والخنادق.

    والتزم مسؤولون أميركيون الحذر فيما يتعلق بالانتقاد العلني لأساليب الجيش الأوكراني، وقالوا الأسبوع الماضي إنهم رصدوا تقدما أوكرانيا ملحوظا في جنوب شرق البلاد.

    وقال مسؤول وزارة الخارجية إن واشنطن تود أن تجري مناقشة بشأن سير الهجوم مع الأوكرانيين وتقييم احتياجات ميدان المعركة، إضافة إلى أي خطوات ربما تكون مطلوبة لتعزيز أمن الطاقة في أوكرانيا قبل شهور الشتاء.

    وأضاف “أعتقد أن الأمر الأكثر أهمية هو أن نحصل على تقييم حقيقي من الأوكرانيين أنفسهم.. نريد أن نرى ونسمع كيف يعتزمون المضي قدما في الأسابيع المقبلة”.

    وردا على سؤاله عن زيارة بلينكن، قال دميتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين للصحفيين إن واشنطن تعتزم مواصلة تمويل المجهود الحربي في أوكرانيا “حتى آخر أوكراني”.

    وأضاف أن المساعدات الأميركية لكييف لن تؤثر على مسار “العملية العسكرية الخاصة” التي تشنها روسيا.

    تزايد المعارضة للمساعدات الأوكرانية

    واشنطن مستمرة في تقديم الدعم اللازم لأوكرانيا

    واشنطن مستمرة في تقديم الدعم اللازم لأوكرانيا

    وتزامنت زيارة بلينكن مع موافقة البرلمان على تعيين رستم عمروف وزيرا للدفاع بعد إقالة أوليكسي ريزنيكوف. ولم يكشف المسؤولون عما إذا كان من المحتمل أن يجتمع بلينكن مع عمروف.

    وخلال رحلته بالقطار إلى كييف، أجرى بلينكن أيضا محادثات مع رئيسة الوزراء الدنماركية مته فريدريكسن التي كانت تزور البلاد في اليوم ذاته.

    وقال متحدث باسم وزارة الخارجية إن بلينكن شكر فريدريكسن على تبرعها بطائرات مقاتلة من طراز إف-16 لأوكرانيا، وقيادتها لتحالف دول لتدريب الطيارين الأوكرانيين.

    وقالت الدنمارك وهولندا الشهر الماضي إنهما ستقدمان أكثر من 60 طائرة إف-16 أمريكية الصنع، بمجرد تدريب الطيارين على قيادتها، وهما أول دولتين تقدمان هذه الطائرات.

    وقدمت الحكومة الأميركية حتى الآن أكثر من 43 مليار دولار في صورة أسلحة ومساعدات عسكرية أخرى لأوكرانيا. وقالت رويترز، الجمعة، إن حزمة جديدة من المساعدات الأمنية سيعلن عنها هذا الأسبوع.

    المصدر

    أخبار

    من كييف.. بلينكن يعلن مساعدات أميركية جديدة لأوكرانيا

  • اكتشاف ديناصور “يشبه الطيور” يثير حيرة العلماء

    منذ ما بين 148 و150 مليون سنة تقريبا، عاش ديناصور غريب بحجم طائر الدراج “دجاج الأدغال”، يشبه الطيور بساقين طويلتين وذراعين تشبهان الأجنحة في تكوينهما بجنوب شرق الصين.

    وللكائن تشريح محير يوحي بأنه إما كان عداء سريعا، أو عاش أسلوب حياة يشبه الطيور الحديثة طويلة الساقين.

    وقال علماء، الأربعاء، إنهم اكتشفوا في مقاطعة فوجيان حفرية لديناصور من العصر الجوراسي، أطلقوا عليه اسم “فوجيانفيناتور بروديجيوسوس”، في اكتشاف يلقي الضوء على مرحلة تطورية مهمة في أصل الطيور.

    وقال مين وانغ، الذي قاد فريق الدراسة، وهو عالم حفريات في معهد علم الحفريات الفقارية وعلم مستحاثات البشر في الأكاديمية الصينية للعلوم إن تصنيف فوجيانفيناتور، بسماته الهيكلية الغريبة، على أنه طير إنما يتوقف على تعريفنا للطيور.

    وحين سئل عن كلمة تصف فوجيانفيناتور، أجاب وانغ “سأقول (غريب) فوجيانفيناتور بعيد الشبه عن أي طيور حديثة”.

    ووقع حدث رائع في تطور الديناصورات، إذ أدت ديناصورات صغيرة ذات ساقين وريش من سلالة تعرف بالديناصورات ذوات الأقدام إلى ظهور طيور في أواخر العصر الجوراسي الذي يعود إليه تاريخ أقدم طائر معروف ويشتهر باسم أركيوبتركس ويعود تاريخه إلى نحو 150 مليون سنة في ألمانيا.

    واكتشفت حفرية فوجيانفينيتور في أكتوبر الماضي، كاملة إلى حد ما لكن غابت عنها جمجمة الحيوان وأجزاء من قدميه، مما يجعل من الصعب تفسير نظامه الغذائي وأسلوب حياته.

    واستنادا إلى تشريح أرجله الطويلة، اقترح الباحثون أسلوبين محتملين للحياة، إما العدو السريع أو الخوض في بيئة مستنقعات تشبه إلى حد كبير طيور الكركي الحديثة أو مالك الحزين.

    وقال وانغ “أراهن على أنه كان عداء”.

    ويسعى العلماء إلى فهم أفضل لأصل الطيور والديناصورات غير الطائرة والتي لها سمات شبيهة بالطيور.

    وما زالت الفصول الأولى في تاريخ الطيور غامضة بسبب ندرة الحفريات. وبعد أركيوبتركس، وهو طائر بحجم الغراب، له أسنان وذيل عظمي طويل وبدون منقار عثر على حفرياته لأول مرة في القرن التاسع عشر، هناك فجوة تمتد نحو 20 مليون سنة قبل ظهور طيور تالية في سجل الحفريات.

    المصدر

    أخبار

    اكتشاف ديناصور “يشبه الطيور” يثير حيرة العلماء

  • السودان.. البرهان يصدر مرسوما بحل قوات الدعم السريع

    قالت جماعة “محامو الطوارئ” الناشطة في بيان، الأربعاء، إن ما لا يقل عن 32 شخصا لقوا حتفهم في قصف مدفعي للجيش السوداني على أحد أحياء مدينة أم درمان وقع، الثلاثاء.

    وشهد حي أمبدة بغرب أم درمان قتالا عنيفا في محاولة من الجيش لقطع طرق الإمداد الرئيسية التي تستخدمها قوات الدعم السريع التي يقاتلها منذ 15 أبريل.

    وبدأت المعارك في 15 أبريل بين الجيش بقيادة، عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة، محمد حمدان دقلو، وأسفرت حتى الآن عن مقتل نحو خمسة آلاف شخص ونزوح 4,6 ملايين سواء داخل البلاد أو خارجها.

    في الخرطوم تتركز المعارك في أحياء تشهد كثافة سكانية كبيرة، ويعيش ملايين من سكانها منذ خمسة أشهر على وقع انقطاع المياه والكهرباء وحر شديد وهم مختبئون في المنازل في محاولة لحماية أنفسهم من النيران المتبادلة.

    والأحد، أدى تبادل نيران المدفعية بين الجيش السوداني قوات الدعم السريع إلى مقتل خمسة مدنيين في السودان، غداة مقتل 20 آخرين من بينهم طفلان في غارة جوية، بحسب ما قال طبيب وعسكريون.

    وقال مصدر طبي لفرانس برس “قتل خمسة مدنيين إثر سقوط قذائف على منازلهم في أم درمان”، الضاحية الشمالية الغربية للخرطوم.

    وكان 20 مدنيا قتلوا في غارة جوية على حي سكني في جنوب الخرطوم السبت.

    المصدر

    أخبار

    السودان.. البرهان يصدر مرسوما بحل قوات الدعم السريع

  • نشطاء: عشرات القتلى في قصف للجيش السوداني

    قالت جماعة “محامو الطوارئ” الناشطة في بيان، الأربعاء، إن ما لا يقل عن 32 شخصا لقوا حتفهم في قصف مدفعي للجيش السوداني على أحد أحياء مدينة أم درمان وقع، الثلاثاء.

    وشهد حي أمبدة بغرب أم درمان قتالا عنيفا في محاولة من الجيش لقطع طرق الإمداد الرئيسية التي تستخدمها قوات الدعم السريع التي يقاتلها منذ 15 أبريل.

    وبدأت المعارك في 15 أبريل بين الجيش بقيادة، عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة، محمد حمدان دقلو، وأسفرت حتى الآن عن مقتل نحو خمسة آلاف شخص ونزوح 4,6 ملايين سواء داخل البلاد أو خارجها.

    في الخرطوم تتركز المعارك في أحياء تشهد كثافة سكانية كبيرة، ويعيش ملايين من سكانها منذ خمسة أشهر على وقع انقطاع المياه والكهرباء وحر شديد وهم مختبئون في المنازل في محاولة لحماية أنفسهم من النيران المتبادلة.

    والأحد، أدى تبادل نيران المدفعية بين الجيش السوداني قوات الدعم السريع إلى مقتل خمسة مدنيين في السودان، غداة مقتل 20 آخرين من بينهم طفلان في غارة جوية، بحسب ما قال طبيب وعسكريون.

    وقال مصدر طبي لفرانس برس “قتل خمسة مدنيين إثر سقوط قذائف على منازلهم في أم درمان”، الضاحية الشمالية الغربية للخرطوم.

    وكان 20 مدنيا قتلوا في غارة جوية على حي سكني في جنوب الخرطوم السبت.

    المصدر

    أخبار

    نشطاء: عشرات القتلى في قصف للجيش السوداني