التصنيف: جديد

جديد

  • مسؤول بالبنتاغون لـ “الحرة”: إعادة تموضع قواتنا في النيجر لم يأت استجابة لتهديد

    شهدت فرنسا، القوة الاستعمارية السابقة، تراجعا ملحوظا لنفوذها في غرب ووسط القارة الأفريقية خلال السنوات الأخيرة، لعدة أسباب من أهمها الانقلابات العسكرية التي شهدتها عدة دول مؤخرا.

    منذ عام 2019، حدثت انقلابات في العديد من المستعمرات الفرنسية السابقة كالنيجر وبوركينا فاسو ومالي وتشاد وغينيا ومؤخرا في الغابون. أما في السودان، فقد حدث انقلابان في غضون سنوات.

    يعتقد بعض المحللين الغربيين أن الانقلابات العسكرية مؤشر على “موت الديمقراطية” في أفريقيا. 

    لكن تحليلا نشرته مجلة “فايس” الأميركية الكندية يرى أن المعطيات على الأرض أكثر تعقيدا من ذلك بكثير، لأن” كل انقلاب يمثل حراكا معينا في كل دولة”.

    على سبيل المثال، تقول المجلة إن “عمليات الاستيلاء على السلطة في النيجر وبوركينا فاسو ومالي كانت تهدف جزئيا إلى إنهاء نفوذ فرنسا السياسي والعسكري”.

    نشرت فرنسا عددا كبيرا من القوات في هذه البلدان ضمن مجموعة أهداف منها المساعدة في مكافحة الإرهاب، لكن مع ذلك، يبدو أن وجودها لم يعد موضع ترحيب إلى حد كبير، وفقا للمجلة.

    التحليل تحدث عن سبب آخر لهذه الانقلابات يتمثل في محاولة مجموعة “فاغنر” الروسية استغلال الأوضاع في هذه الدول من خلال العمل على استبدال فرنسا باعتبارها القوة الأجنبية المهيمنة في جميع أنحاء المنطقة. 

    ويشير التحليل إلى أن قادة المجلس العسكري في مالي وقادة الانقلاب في السودان عملوا على إقامة علاقات أوثق مع المجموعة الروسية للمرتزقة.

    أما فيما يتعلق بانقلاب عام 2021 في تشاد، والذي شهد تعليق ضباط الجيش للعمل بالدستور بعد الوفاة المفاجئة للرئيس إدريس ديبي متأثرا بجروح أصيب بها في اشتباكات مع المتمردين.

    فالشخص الذي قاد الانقلاب هو نجل ديبي، محمد، الذي لا يزال في السلطة على الرغم من تعهده بإجراء انتخابات عامة في البلاد عام 2022، إلا أن ذلك لم يحدث لغاية الآن.

    أما بالنسبة للانقلاب في الغابون فيرى التحليل إنه يركز على إنهاء حكم العائلة الواحدة الذي دام 56 عاما للدولة الصغيرة الغنية بالنفط. 

    وتولى الرئيس المخلوع علي بونغو رئاسة الغابون منذ عام 2009، بعد أن وصل إلى السلطة نتيجة وفاة والده عمر بونغو، الذي حكم البلاد لمدة 42 عاما. 

    وجاء الانقلاب بعد أيام قليلة من فوز بونغو بولاية رئاسية ثالثة في الانتخابات التي شابتها اتهامات بارتكاب مخالفات.

    اتُهم بونغو، الذي أُطلق سراحه من الإقامة الجبرية، بأنه “قريب جدا من الحاكم الاستعماري السابق” للبلاد والمقصود هنا فرنسا، وفقا للتحليل. 

    المصدر

    أخبار

    مسؤول بالبنتاغون لـ “الحرة”: إعادة تموضع قواتنا في النيجر لم يأت استجابة لتهديد

  • تحذير صحي أميركي من البكتيريا “آكلة اللحم” التي أودت بحياة العشرات

    قد يكون من الصعب بعض الشيء الوصول إلى القدر الموصى به من قبل منظمة الصحة العالمية لكمية التمارين الأسبوعية اللازمة للحفاظ على صحة الجسم، لكن خبراء يؤكدون أن هناك أمرا واحدا يساعد في ذلك وهو المشي.

    ويتراوح وقت التمارين الموصى بها بالنسبة للبالغين ما بين 150 إلى 300 دقيقة على الأقل من النشاط البدني متوسط الشدة في الهواء الطلق أو ما لا يقل عن 75 إلى 150 دقيقة من النشاط البدني عالي الشدة.

    ويقول طبيب الطب الباطني في مؤسسة “Kaiser Permanente” الأميركية جاي لي إن على الجميع ممارسة النشاط اليومي والرياضة لمدة لا تقل عن 30 إلى 40 دقيقة متواصلة لتحسين مستوى الصحة البدنية والنفسية.

    ويضيف أنه ومع ذلك فممارسة شيء بسيط مثل المشي يمكن أن يساعدك في الوصول إلى أهداف التمرين الموصى به. 

    يؤكد لي أن المشي يمكن أن يكون أحد أفضل الطرق لتحقيق هذه التمارين اليومية، فهو لا يتطلب أي معدات خاصة ويمكن إجراؤه في الداخل أو الخارج.

    ومن السهل أيضا تغيير شدة التمرين ببساطة عن طريق تغيير مكان أو سرعة المشي، وكذلك على عكس أشكال التمارين الأخرى، فمن الممكن الجمع بين المشي والأنشطة الأخرى.

    يقول موقع “ياهو نيوز” إن معظم الناس يعتقدون أنه يجب المشي 10 آلاف خطوة يوميا، إلا أن العديد من الخبراء لا يعتقدون أن من الضروري المشي كثيرا. 

    تؤكد الدكتورة آن هيستر أن “الهدف هو الوصول لنحو سبعة إلى ثمانية آلاف خطوة على الأقل يوميا”.

    ومع ذلك، تظهر دراسات أخرى أن بعض الفوائد الصحية تبدأ في الظهور مع ما لا يقل عن أربعة آلاف خطوة أو 10 دقائق من المشي.

    ماذا تقول الدراسات؟

    وجدت دراسة نشرت في مجلة “JAMA Neurology” أن المشي نحو 10 آلاف خطوة يوميا يقلل خطر الإصابة بالخرف. 

    ومع ذلك، وجدت الدراسة أن القيام بما لا يقل عن 3800 خطوة يوميا قد يقلل من خطر الإصابة بالخرف بنسبة 25 في المئة.

    كذلك وجدت دراسة نشرت في مجلة “JAMA Internal Medicine” أن النساء اللواتي يمشين حوالي 4400 خطوة يوميا يقل لديهن خطر الوفاة بنسبة 41 في المئة. 

    وخلصت دراسة أخرى إلى أن المشي سبعة آلاف خطوة يوميا يرتبط بانخفاض خطر الوفاة بنسبة 50 إلى 70 في المئة.

    وأظهرت دراسة أخرى نُشرت في مجلة “Nature” أن المشي السريع لمدة لا تقل عن 10 دقائق يوميا قد يساعدك على العيش أطول لمدة تصل إلى 20 عاما.

    كذلك يقلل المشي من خطر الإصابة بأمراض القلب والسرطان وارتفاع ضغط الدم وتقليل خطر الإصابة بداء السكري من النوع الثاني وتحسين نوعية النوم والصحة العقلية وتقوية العظام.

    وتشير الدراسات مجتمعة إلى أنه لا يوجد عدد سحري من الخطوات التي يجب على الجميع اتباعها”.

    وتقول الطبيبة في جامعة ميريلاند ماري كاناغي-ماكاليس إنه على الرغم من أن أي شكل من أشكال المشي مفيد، إلا أن “المشي السريع والمستمر” وكذلك “اختيار التضاريس المتنوعة والتكرار يمكن أن يؤدي إلى تحسين الفوائد الصحية التي يحصل عليها الجسم”.

    الحصول على أقصى استفادة من المشي

    يوصي الطبيب لي بالمشي لمدة لا تقل عن 30 إلى 40 دقيقة دون انقطاع، ويقترح أيضا المشي بسرعة كافية لرفع معدل ضربات القلب ومعدل التنفس. 

    ويوصي لي بممارسة المشي اليومي لمسافات قصيرة بدلا من المشي لمسافات أطول وأكثر كثافة عدة مرات في الأسبوع. يقول: “إن الانتظام أكثر أهمية من شدته أو مدته”.

    وتحث الطبيبة كاناغي-ماكاليس على المشي اليومي لمسافة أربعة آلاف إلى سبعة آلاف خطوة يوميا أو 20 إلى 30 دقيقة في اليوم”. 

    المصدر

    أخبار

    تحذير صحي أميركي من البكتيريا “آكلة اللحم” التي أودت بحياة العشرات

  • لماذا كثرت الانقلابات في المستعمرات الفرنسية السابقة؟

    شهدت فرنسا، القوة الاستعمارية السابقة، تراجعا ملحوظا لنفوذها في غرب ووسط القارة الأفريقية خلال السنوات الأخيرة، لعدة أسباب من أهمها الانقلابات العسكرية التي شهدتها عدة دول مؤخرا.

    منذ عام 2019، حدثت انقلابات في العديد من المستعمرات الفرنسية السابقة كالنيجر وبوركينا فاسو ومالي وتشاد وغينيا ومؤخرا في الغابون. أما في السودان، فقد حدث انقلابان في غضون سنوات.

    يعتقد بعض المحللين الغربيين أن الانقلابات العسكرية مؤشر على “موت الديمقراطية” في أفريقيا. 

    لكن تحليلا نشرته مجلة “فايس” الأميركية الكندية يرى أن المعطيات على الأرض أكثر تعقيدا من ذلك بكثير، لأن” كل انقلاب يمثل حراكا معينا في كل دولة”.

    على سبيل المثال، تقول المجلة إن “عمليات الاستيلاء على السلطة في النيجر وبوركينا فاسو ومالي كانت تهدف جزئيا إلى إنهاء نفوذ فرنسا السياسي والعسكري”.

    نشرت فرنسا عددا كبيرا من القوات في هذه البلدان ضمن مجموعة أهداف منها المساعدة في مكافحة الإرهاب، لكن مع ذلك، يبدو أن وجودها لم يعد موضع ترحيب إلى حد كبير، وفقا للمجلة.

    التحليل تحدث عن سبب آخر لهذه الانقلابات يتمثل في محاولة مجموعة “فاغنر” الروسية استغلال الأوضاع في هذه الدول من خلال العمل على استبدال فرنسا باعتبارها القوة الأجنبية المهيمنة في جميع أنحاء المنطقة. 

    ويشير التحليل إلى أن قادة المجلس العسكري في مالي وقادة الانقلاب في السودان عملوا على إقامة علاقات أوثق مع المجموعة الروسية للمرتزقة.

    أما فيما يتعلق بانقلاب عام 2021 في تشاد، والذي شهد تعليق ضباط الجيش للعمل بالدستور بعد الوفاة المفاجئة للرئيس إدريس ديبي متأثرا بجروح أصيب بها في اشتباكات مع المتمردين.

    فالشخص الذي قاد الانقلاب هو نجل ديبي، محمد، الذي لا يزال في السلطة على الرغم من تعهده بإجراء انتخابات عامة في البلاد عام 2022، إلا أن ذلك لم يحدث لغاية الآن.

    أما بالنسبة للانقلاب في الغابون فيرى التحليل إنه يركز على إنهاء حكم العائلة الواحدة الذي دام 56 عاما للدولة الصغيرة الغنية بالنفط. 

    وتولى الرئيس المخلوع علي بونغو رئاسة الغابون منذ عام 2009، بعد أن وصل إلى السلطة نتيجة وفاة والده عمر بونغو، الذي حكم البلاد لمدة 42 عاما. 

    وجاء الانقلاب بعد أيام قليلة من فوز بونغو بولاية رئاسية ثالثة في الانتخابات التي شابتها اتهامات بارتكاب مخالفات.

    اتُهم بونغو، الذي أُطلق سراحه من الإقامة الجبرية، بأنه “قريب جدا من الحاكم الاستعماري السابق” للبلاد والمقصود هنا فرنسا، وفقا للتحليل. 

    المصدر

    أخبار

    لماذا كثرت الانقلابات في المستعمرات الفرنسية السابقة؟

  • إيران تعلق على اتهامات صحفية موقوفة بالتعرض لـ “اعتداء جنسي”

    ندد القضاء الإيراني، الخميس، باتهامات صحفية موقوفة مفادها أنها تعرضت لـ “اعتداء جنسي”، مؤكدا أنه لم يتم تقديم شكوى أو دليل لإثبات ادعاءاتها.

    وبحسب موقع ميزان أونلاين التابع للسلطة القضائية  الإيرانية، أوردت وسائل إعلام وصفت بأنها “معارضة” عن الصحفية، نازيلا معروفيان، قولها إنها “تعرضت للضرب والاعتداء” أثناء توقيفها في سجن إيوين بطهران.

    وكتبت ميزان أونلاين “التحقيق الذي فتح في ضوء ادعاءات (الصحفية) اثبت ليس فقط أنها لم تقدم أي سبب أو دليل لدعم مزاعمها، وأنها حتى الآن لم ترفع أي شكوى”.

    وأضاف المصدر أن “معروفيان لم تقدم ولا محاميها شكوى أو تقريرا عن أعمال عنف أو اعتداء لدى سلطات السجون”.

    وأوقفت السلطات الإيرانية مرات عدة الصحفية، نازيلا معروفيان، منذ نشرها في أكتوبر 2022 مقابلة مع، أمجد أميني، والد، مهسا أميني، التي توفيت في 16 سبتمبر 2022 بعدما أوقفتها شرطة الأخلاق في طهران لعدم امتثالها لقواعد اللباس الصارمة في البلاد. وأدت وفاة الشابة الكردية إلى اندلاع تظاهرات احتجاجية في عموم إيران استمرت لأشهر.

    ويعود آخر توقيف لمعروفيان إلى 30 أغسطس  الماضي في طهران، لعدم وضعها الحجاب في مكان عام ولنشر صورها على مواقع التواصل الاجتماعي، بحسب وسيلة إعلام محلية.

    وبعد الإفراج عنها في المرات السابقة، ظهرت معروفيان من دون حجاب في أماكن عامة في تحد لسلطات الجمهورية الإسلامية، حيث يعتبر الحجاب إلزاميا.

    واتهم، أمجد أميني، في المقابلة التي أجرتها معه العام 2022، السلطات الإيرانية بالكذب بشأن ظروف وفاة ابنته بالقول إنها توفيت بسبب وعكة صحية. وقالت عائلتها وناشطون إنها تعرضت لضربة على الرأس أثناء احتجازها لدى الشرطة. ونفت طهران ذلك.

    المصدر

    أخبار

    إيران تعلق على اتهامات صحفية موقوفة بالتعرض لـ “اعتداء جنسي”

  •  القضاء الإداري الفرنسي يؤيد قرار حظر العباءة

    أيدت أعلى محكمة إدارية في فرنسا، الخميس، قرار الحكومة حظر ارتداء العباءة في المدارس الرسمية.

    المصدر

    أخبار

     القضاء الإداري الفرنسي يؤيد قرار حظر العباءة