التصنيف: جديد

جديد

  • كوريا الجنوبية: عموتة وكليسنمان في معركة نصف نهائي كأس آسيا

    كوريا الجنوبية: عموتة وكليسنمان في معركة نصف نهائي كأس آسيا

    كوريا الجنوبية: عموتة وكليسنمان في معركة نصف نهائي كأس آسيا

    كوريا الجنوبية: عموتة وكليسنمان في معركة نصف نهائي كأس آسيا

    لمن ستعود الكلمة الأخيرة في مباراة الأردن كوريا الجنوبية في نصف نهائي كأس آسيا؟ الجواب سيعرف غدا عقب المواجهة التي ستجمع المنتخبين. ويتسلح الأردن بخبرة وإصرار المدرب المغربي حسين عموتة، الذي دعا لاعبيه إلى “الكفاح”، وبذل كل الجهود لحد “التعب كثيرا”. وقال لاعب الفتح الرباطي السابق: علينا أن نتعب كثيرا وأن نكافح كثيرا لتخطي عقبة كوريا الجنوبية”. فيما أكد مدرب كوريا الجنوبية نظيره الألماني يورغن كلينسمان أن فريقه متحمس لخوض نصف النهائي ومتعطش وجاهز بدنيا.

    نشرت في:

    4 دقائق

    سيكون لاعبو الأردن مطالبين ببذل الجهود والكفاح في مواجهة كوريا الجنوبية الثلاثاء في نصف نهائي كأس آسيا لكرة القدم، إذا ما أرادوا بلوغ المباراة النهائية، وفق ما حثهم مدربهم المغربي حسين عموتة.

    وقال عموتة في المؤتمر الصحافي المخصص للمباراة الإثنين: “يتعين علينا أن نتعب كثيرا وأن نكافح كثيرا لتخطي عقبة كوريا الجنوبية”. وتابع “يتعين على اللاعبين التركيز بشكل كبير لتحقيق نتيجة مشرفة. نحتاج إلى مجهودات المجموعة ككل”.

    واعتبر أن خوض كوريا الجنوبية الوقت الإضافي مرتين في الأدوار الإقصائية أمام السعودية (فازت بركلات الترجيح) ثم أمام أستراليا (فازت خلال التمديد)، “لا يعني شيئا، فالمنتخب الكوري يملك إمكانيات هائلة جدا من الناحية الذهنية والفنية والبدنية. لاعبوه تعودوا على اللعب في فترات زمنية متقاربة في أنديتهم وبالتالي لا أعتقد بأنه سيعاني من هذه الناحية”.

    وتطرق إلى الإصابة الطفيفة الذي تعرض لها نجم الفريق جناح مونبلييه الفرنسي موسى التعمري أواخر المباراة ضد طاجيكستان في ربع النهائي بالقول: “ارتاح التعمري في اليومين الأخيرين لأنه مجهد وسيكون حاضرا في التدريبات اليوم وجاهزا لخوض المباراة”.

    وتابع “نعول كثيرا على الحضور الجماهيري لمؤازرة المنتخب كما حصلنا في المباريات السابقة”.

    “لا أبالي بما يقوله الناس والإعلام”

    وعن الانتقادات التي واجهها قبل انطلاق البطولة القارية قال عموتة: “صراحة لا أبالي بما يقوله الناس والإعلام. أنا أؤمن بالعمل الذي أقوم به من خلال الجدية في العمل، أخذ القرارات الصحيحة وإعطاء الفرصة لمن يستحق”.

    وسبق للمنتخب الأردني أن التقى نظيره الكوري الجنوبي في دور المجموعات وتقدم عليه 2-1 حتى الوقت بدل الضائع عندما تلقت شباكه هدفا عكسيا سجله مدافعه يزن العرب.

    في المقابل اعتبر لاعب الوسط إبراهيم سعادة بأن فريقه جاهز من لمواجهة كوريا بقوله “لم يكن أحد يتوقع بلوغنا هذه النقطة من البطولة، بطبيعة الحال ثمة ضغوطات، لكننا جاهزين لكتابة التاريخ”. وكشف “راجعنا مع الجهاز الفني الأخطاء السابقة في جميع المباريات وأسدوا إلينا النصائح لتصحيحها”.

    “نتوقع مباراة صعبة”

    أما مدرب كوريا الجنوبية الألماني يورغن كلينسمان فرأى بأن لاعبيه “متحمسون لخوض نصف النهائي. نحن متعطشون وجاهزون بدنيا، الأجواء إيجابية داخل المنتخب لكننا نتوقع مباراة صعبة”.

    وعن نصيحته للاعبين قبل خوض نصف النهائي من خلال خبرته الكبيرة كلاعب في عاش هذه التجربة سابقا، قال: “المحافظة على الهدوء والتطلع قدما، ومحو جميع الأمور السلبية وما يقرأونه في الصحف، هذه المجموعة تملك الخبرة وتملك العطش للذهاب إلى المباراة النهائية. يتعين عليهم أن يشعروا بحالة ذهنية عالية وبثقة عالية”.

    وأضاف “أنا فخور لتدريب هذا الفريق وأخوض تجربة رائعة أولى في كأس آسيا. أريد نقل عدوى خبرتي للاعبي فريقي”. وختم المهاجم الدولي السابق: “نحن نقترب من نهاية الماراثون ونريد اجتياز خط النهاية متوجين باللقب”.

    أما لاعب وسط المنتخب ونادي النجم الأحمر الصربي هوانغ إن-بيوم فأمل أن “تسفر جميع الأوقات الدرامية التي عاشها الفريق في الأدوار الإقصائية وفي دور المجموعات عن نهاية سعيدة لفريقه في البطولة”، منوها بـ”التضحيات الكبيرة التي يبذلها كل فرد في الفريق لتحقيق الهدف الأهم والتتويج باللقب”.

    وتلهث كوريا الجنوبية وراء أول لقب قاري لها منذ 64 عاما علما بأنها بلغت المباراة النهائي للمرة الأخيرة في نسخة أستراليا عام 2015، وخسرت أمام الدولة المضيفة 1-2 بعد التمديد.

     

    فرانس24/ أ ف ب

    المصدر

    أخبار

    كوريا الجنوبية: عموتة وكليسنمان في معركة نصف نهائي كأس آسيا

  • جورجيا تعلن إحباط خطة أوكراني لتهريب متفجرات إلى روسيا

    جورجيا تعلن إحباط خطة أوكراني لتهريب متفجرات إلى روسيا

    جورجيا تعلن إحباط خطة أوكراني لتهريب متفجرات إلى روسيا

    جورجيا تعلن إحباط خطة أوكراني لتهريب متفجرات إلى روسيا

    تباين بين دول أوروبية بشأن تعليق تمويل «الأونروا»

    أعلن الاتحاد الأوروبي -وهو جهة مانحة رئيسية لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا)- إعادة النظر في التمويل الذي يقدمه للوكالة، في أعقاب مزاعم إسرائيلية بتورط عدد من موظفيها في الهجوم الذي شنته «حماس» على بلدات في غلاف غزة في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.

    وعلق التكتل التمويل لـ«الأونروا» حتى نهاية شهر فبراير (شباط) الجاري. وترى دول أعضاء الأمر عاجلاً، في حين تحذر أخرى من أن ذلك يمثل عقاباً جماعياً للفلسطينيين.

    وطالب الاتحاد الأوربي بإجراء «تدقيق عاجل» في أعقاب مزاعم السلطات الإسرائيلية بمشاركة موظفي «الأونروا» في هجوم «حماس». وقال المتحدث باسم المفوضية الأوروبية إريك مامير: «الأمر الواضح بجلاء هو أن هذه التحركات عاجلة. إنها مهمة، ويتعين الشروع فيها دون تأخير».

    وذكرت المفوضية في بيان أنه يتعين أن يقود عملية التدقيق خبراء يعيّنهم الاتحاد الأوروبي، وأن تجرى العملية جنباً إلى جنب مع التحقيق الذي تجريه الأمم المتحدة في الأمر. وفي الوقت نفسه، أكد البيان أن المساعدات الإنسانية للفلسطينيين في غزة والضفة الغربية «سوف تتواصل، دون توقف، من خلال المنظمات الشريكة».

    «الأونروا» تحذر من كارثة إنسانية

    ونقلت صحيفة «وول ستريت جورنال» عن مصدر إسرائيلي، أن 10 في المائة من موظفي «الأونروا» الفلسطينيين «لديهم علاقات وثيقة» بـ«منظمات إرهابية» في قطاع غزة.

    طفل فلسطيني يضع طعاماً في إحدى الكراتين تم توزيعه من قبل منظمة «الأونروا» في رفح (أ.ف.ب)

    وكانت صحيفة «نيويورك تايمز» قد أشارت في وقت سابق، استناداً لوثيقة إسرائيلية أيضاً، إلى أن أحد موظفي «الأونروا» تورط في اختطاف امرأة من إسرائيل، وقام آخر بتوزيع ذخيرة، في حين تورط ثالث في مجزرة أودت بحياة 97 شخصاً في تجمع استيطاني. وتشمل المزاعم الإسرائيلية 12 من موظفي «الأونروا»، تصنفهم واشنطن على أنهم جديرون بالثقة، حسبما نشر تحليل لـ«وكالة الأنباء الألمانية»، اليوم (الأحد).

    وأنهت «الأونروا» عقود كثير من موظفيها إثر الاتهامات الإسرائيلية، وهي الاتهامات التي دفعت كثيراً من الدول المانحة، مثل الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وألمانيا واليابان، إلى تعليق التمويل.

    ووصف المفوض العام لـ«الأونروا» فيليب لازاريني، تعليق التمويل للوكالة بأنه «صادم»، وشدد على أن أكثر من مليوني نسمة في غزة «يعتمدون على (الأونروا) من أجل البقاء على قيد الحياة». ودعا لازاريني الدول التي علقت التمويل إلى «إعادة النظر في قرارتها». وقالت «الأونروا» إنها مجبرة على إنهاء عملياتها خلال شهر، ما لم تتم إعادة التمويل.

    ووصف منسق الإغاثة في حالات الطوارئ بالأمم المتحدة، مارتن غريفيث، «الأونروا» بأنها «حجر الزاوية» في تقديم الرعاية الإنسانية لسكان قطاع غزة. وقال غريفيث أمام جلسة مجلس الأمن الدولي في نيويورك يوم الأربعاء الماضي، إن ما تقوم به «الأونروا» من عمل منقذ للحياة في أثناء الحرب «لا يجب تعريضه للخطر بسبب مزاعم تتعلق بقلة من موظفي الوكالة». وأعرب غريفيث عن فزعه إزاء المزاعم الإسرائيلية، وقال إنه يتعين بذل الجهود لضمان تحقيق مطالب العالم في وجود منظمة محايدة سياسياً.

    ومن جانبه، تعهد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، بإجراء مراجعة عاجلة ومستقلة لـ«الأونروا»، ولكنه ناشد الدول المانحة «ضمان استمرار» الوكالة في نشاطها من أجل «السكان البائسين» الذين تخدمهم.

    وحذَّر الممثل الأعلى للسياسة الخارجية والأمنية بالاتحاد الأوروبي أمام قمة أوروبية عقدت يوم الخميس الماضي، من هلاك مئات الآلاف من البشر حال تعليق التمويل لـ«الأونروا». وشدد جوزيب بوريل: «إنكم تعاقبون جميع الفلسطينيين بتعليق التمويل لـ(الأونروا). ليس هناك بديل لـ(الأونروا)، إذا ما كنتم تريدون أن يبقى هؤلاء الناس على قيد الحياة. ولذلك، لا عقوبة جماعية للفلسطينيين».

    النمسا وكرواتيا وألمانيا ورومانيا والسويد تعلق تمويل «الأونروا»

    وأعلنت وزارة الخارجية في رومانيا، يوم الاثنين الماضي، تعليق المدفوعات التطوعية التي تقدمها لـ«الأونروا»، «لحين انتهاء التحقيق في الاتهامات الإسرائيلية».

    ولا تعتزم كرواتيا تقديم أي مساعدات لـ«الأونروا» خلال عام 2024. وقالت وزارة الخارجية الكرواتية في وقت سابق، إن البلاد قدمت مساعدات «بشكل استثنائي فحسب، واستجابة لمناشدات».

    أما وزارة الخارجية النمساوية، فذكرت أن «المزاعم الإسرائيلية ضد (الأونروا) صادمة ومزعجة للغاية»، وأعلنت في بيان تعليق جميع مساعداتها لـ«الأونروا»، «لحين توضيح هذه المزاعم بشكل تام».

    وقررت السويد -وهي حليف تقليدي قوي لـ«الأونروا»- تعليق التمويل للوكالة الأممية، في حين تجري الوكالة السويدية للتنمية الدولية تحقيقاً في الأمر.

    وقال رئيس وزراء السويد أولف كريستيرسون: «أؤيد الرأي بأن الوضع الإنساني في قطاع غزة مروع. تريد السويد أن تساعد السكان المدنيين، ولكن يتعين علينا التأكد من أنه لا يتم استخدام هذا الدعم في أعمال مشينة».

    وطالبت وزيرة خارجية ألمانيا أنالينا بيربوك التي علَّقت المساعدات لـ«الأونروا» مؤقتاً، بإجراء تحقيق عاجل، وقالت في برلين يوم الأربعاء الماضي: «ببساطة، الوضع في غزة جحيم»، وأوضحت أن «الأونروا» هي الجهة الوحيدة التي تقدم إمدادات لغزة؛ حيث إن جميع المنظمات الإغاثية في القطاع «لا يمكن أن تعمل في الوقت الحالي».

    وكانت ألمانيا قد قدمت لـ«الأونروا» 5.‏206 مليون يورو (223 مليون دولار) العام الماضي. ووفقاً لوزارة الخارجية الألمانية، لن تسمح برلين بأي مساعدات للوكالة خلال فترة إجراء التحقيق في المزاعم الإسرائيلية. وعلى أي حال، لا توجد التزامات وشيكة حالياً.

    دعوة لإجراء نقاش في البرلمان الأوروبي

    وطالب حزب «الشعب» الأوروبي بإجراء نقاش في مزاعم إسرائيل بمشاركة موظفين من «الأونروا» في هجمات «حماس»، وذلك بمقر المجلس في ستراسبورغ، حسب تغريدة للنائب الأوروبي السويدي ديفيد ليغا، عضو لجنة الشؤون الخارجية وحقوق الإنسان بالمجلس، على موقع «إكس» (تويتر سابقاً). وأضاف ليغا: «لا يمكن أن تمضي الأمور كالمعتاد. يتعين علينا أن نتوقف بشكل نهائي عن تمويل الإرهاب».

    المصدر

    أخبار

    جورجيا تعلن إحباط خطة أوكراني لتهريب متفجرات إلى روسيا

  • إصابة 5 أشخاص فى حادث اصطدام سيارة برصيف طريق الفيوم الصحراوى

    إصابة 5 أشخاص فى حادث اصطدام سيارة برصيف طريق الفيوم الصحراوى

    إصابة 5 أشخاص فى حادث اصطدام سيارة برصيف طريق الفيوم الصحراوى

    إصابة 5 أشخاص فى حادث اصطدام سيارة برصيف طريق الفيوم الصحراوى

    أصيب 5 أشخاص في حادث تصادم سيارة برصيف طريق الفيوم الصحراوى، وتم نقلهم إلى المستشفى، ورفع وإزالة حطام الحادث بالكامل.


     


    وتلقت غرفة عمليات النجدة، بلاغاً يفيد بوقوع حادث تصادم سيارة برصيف طريق الفيوم الصحراوى، وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية مدعومة بسيارات الإسعاف، وبالفحص تبين أنه أثناء سير سيارة أجرة اختلت عجلة القيادة بيد السائق، واصطدمت السيارة بالرصيف، مما أدى لإصابة 5 أشخاص، جرى نقلهم إلى المستشفى لتلقى العلاج اللازم، وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة تجاه الواقعة.


     

    المصدر

    أخبار

    إصابة 5 أشخاص فى حادث اصطدام سيارة برصيف طريق الفيوم الصحراوى

  • حظر ألفاظ التبجيل وثني الوثائق بـ”المراسلات الحكومية”

    حظر ألفاظ التبجيل وثني الوثائق بـ”المراسلات الحكومية”

    حظر ألفاظ التبجيل وثني الوثائق بـ”المراسلات الحكومية”

    حظر ألفاظ التبجيل وثني الوثائق بـ"المراسلات الحكومية"

    حظرت لائحة الاتصالات الرسمية والمحافظة على الوثائق ومعلوماتها لعام 1445 هـ، التي أقرّها مجلس الوزراء مؤخرًا، استعمال الألفاظ الدالة على ”التبجيل“ في المراسلات الحكومية، سواء كانت ورقية أو إلكترونية.
    كما حظرت جميع الأفعال التي تؤدي إلى تلف الوثائق أو الإضرار بها، ومنها تخريم وتدبيس أصول الوثائق دائمة الحفظ، وثني الوثائق، ويستعاض عن ذلك باستخدام الوسائل الحديثة المناسبة التي تساعد على تماسك الوثائق، كالماسكة والظروف والحافظات وغيرها، وحظرت كذلك تراكم الوثائق دون حفظ، ولضمان عدم تراكمها يمكن القيام بتصفية أوراق المكاتب دوريًا، وصف أوعية الحفظ على الرفوف بتماسك.

    واشترطت اللائحة أن يُراعى في صياغة الرسالة تجنب الإسهاب الممل، والاختصار المخل، وألا يستخدم أي لفظ أجنبي ما لم يكن لذلك مسوغ، وأن تكون الألفاظ والمعاني واضحة ولا تتنافى مع أحكام الشريعة الإسلامية، وأن تكون سليمة من حيث الألفاظ والتراكيب.
    وشددت اللائحة على ضرورة أن تميز موضوعات المراسلات المستعجلة ببطاقة ذات لون ”أصفر“، يكتب عليها درجة الاستعجال، ويتطلب الأمر تسليمها حالًا، وتقسم تلك الموضوعات من حيث الاستعجال إلى ثلاث درجات هي ”حالاً“، وتعطى للموضوعات التي يرى الجهاز تصنيفها بالحد الأعلى للاستعجال، و”عاجل جدًا“، وتعطى للموضوعات التي يرى الجهاز تصنيفها بالحد المتوسط للاستعجال، و”عاجل“ وتعطى للموضوعات التي يرى الجهاز تصنيفها بالحد الأدنى للاستعجال.
    وتتولى الوحدة الإدارية المعنية في كل جهاز، تحديد الموضوعات التي تدخل في أي درجة من درجات الاستعجال الثلاث، مما يدخل في نطاق اختصاصه، وترسل للمركز الوطني للوثائق والمحفوظات، وتميز موضوعات المراسلات المهمة ببطاقة ذات لون ”أخضر“، وبدرجة أهمية واحدة.

    شرط “الغرفة البريدية”

    وأكدت اللائحة على المؤسسات ضرورة إيجاد غرف بريدية للبريد الرسمي في كل جهاز؛ لتتولى مهام استقبال ما يرد إلى من الجهاز من مواد بريدية صادرة إلى جهات أخرى خارج مقر الجهاز، وتسليمها إلى الجهات المرسلة إليها بموجب بيانات تعد لذلك.
    ويتخذ الجهاز الترتيبات اللازمة التي تسهل وتحقق للغرف البريدية إنجاز مهماتها، ومنها تخصيص موقع مناسب للغرف البريدية، وتهيئته بحسب متطلبات المؤسسة، بجانب تخصيص مواقف مناسبة لسيارات نقل البريد تحت مسؤولية الجهاز.

    المصدر

    أخبار

    حظر ألفاظ التبجيل وثني الوثائق بـ”المراسلات الحكومية”

  • الإعدام “مع وقف التنفيذ” بحق الكاتب الأسترالي من أصول صينية يانغ جون

    الإعدام “مع وقف التنفيذ” بحق الكاتب الأسترالي من أصول صينية يانغ جون

    الإعدام “مع وقف التنفيذ” بحق الكاتب الأسترالي من أصول صينية يانغ جون

    الإعدام "مع وقف التنفيذ" بحق الكاتب الأسترالي من أصول صينية يانغ جون

    قضت محكمة صينية الإثنين بالإعدام بحق الكاتب الأسترالي من أصول صينية يانغ جون، الذي تحتجزه السلطات منذ 2019 بتهم التجسس. وكان الكاتب الذي قد شغل سابقا منصبا ديبلوماسيا ويعد من أنصار التحول الديمقراطي قد نفى هذه التهم. وقبض على يانغ في الصين في كانون الثاني/يناير 2019، حين كان يعيش في الولايات المتحدة. وقال الكاتب في أيار/مايو 2021 إنه تعرض للتعذيب في موقع احتجاز سري، وعبر عن خشيته من استخدام اعترافات قسرية ضده. وقد يجدد هذا الحكم التوتر في العلاقات بين بكين وكانبيرا التي شهدت تحسنا طفيفا مؤخرا.

    نشرت في:

    4 دقائق

    حُكم الإثنين في الصين على الكاتب الأسترالي من أصول صينية يانغ جون، المسجون في الصين منذ العام 2019 بتهم تجسس يرفضها، بالإعدام مع وقف التنفيذ.

    والروائي والمدون يانغ جون المولود في العام 1965، والمؤيد لتحول ديمقراطي في الصين، كان دبلوماسيا سابقا وأصبح مواطنا أستراليا في العام 2002.

    وهو معروف أيضاً باسمه المستعار يانغ هينغجون، وكان قد أُلقي القبض عليه في الصين في كانون الثاني/يناير 2019، بينما كان يعيش في الولايات المتحدة.

    وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية وانغ وينبين إن محكمة في بكين الإثنين “أدانت يانغ جون بالتجسس”، مضيفا أن المحكمة “حكمت عليه بالإعدام مع وقف التنفيذ لعامين وصادرت جميع ممتلكاته الخاصة”.

    وأُلقي القبض على يانغ جون، المقيم في الولايات المتحدة، أثناء عودته إلى الصين في كانون الثاني/يناير 2019. وهو مؤلف لسلسلة من روايات عن التجسس بالإضافة إلى مدونة شهيرة باللغة الصينية.

    ومن المرجح أن تؤدي هذه الإدانة إلى توتر العلاقات بين البلدين، بعدما كانت قد شهدت نوعا من الهدوء العام الماضي.

    وعموما، يتم تخفيف حكم الإعدام مع وقف التنفيذ في الصين إلى السجن مدى الحياة بعد عامين من السجن. ومن جهتها، أكدت وزيرة الخارجية الأسترالية بيني وونغ خلال مؤتمر صحافي، أن الحكم تسبب بـ”صدمة للحكومة الأسترالية”. وقالت خلال مؤتمر صحافي إن كانبيرا سترد “بأشد العبارات”.

    “ضيق حاد”

    في آب/أغسطس 2023، أعرب يانغ جون عن خشيته على حياته أثناء وجوده قيد الاحتجاز، وذلك بسبب وجود كيس كبير على إحدى كليتيه.

    وأكد الكاتب في أيار/مايو 2021 أنه تعرض للتعذيب في موقع احتجاز سري، معربا عن خشيته من احتمال استخدام الاعترافات القسرية ضده. بدورها، أعلنت بيني وونغ أن كانبيرا استدعت السفير الصيني لدى أستراليا.

    وقالت “أريد أن أشير إلى الضيق الحاد الذي سيشعر به الدكتور يانغ وعائلته اليوم، بعد سنوات من عدم اليقين”.

    وتأتي هذه الإدانة في وقت بدا فيه أن العلاقات الصينية الأسترالية تتحسن، خصوصا مع إطلاق سراح الصحافية الأسترالية تشينغ لي في تشرين الأول/أكتوبر 2023.

    وكانت هذه المذيعة السابقة في التلفزيون الصيني العام الناطق باللغة الإنكليزية “سي جي تي إن”، قد سُجنت في الصين أيضا، وأُلقي القبض عليها بتهم تتعلق بـ”الأمن القومي”. وتدهورت العلاقات بين البلدين في العام 2018، عندما استبعدت أستراليا شركة الاتصالات الصينية العملاقة “هواوي” من شبكة هواتف الجيل الخامس (5G).

    علاقات متوترة

    وانتقدت بكين أيضا كانبيرا بسبب مداهمات الشرطة لمنازل صحافيين صينيين مقيمين في أستراليا، تم تنفيذها كجزء من تحقيق في حملة تأثير محتملة.

    كذلك، أثارت كانبيرا غضب بكين بدعوتها إلى إجراء تحقيق دولي بشأن مصدر الفيروس المسؤول عن “كوفيد-19″، والذي تم اكتشافه لأول مرة في الصين.

    وردا على ذلك، فرضت بكين رسوما جمركية مرتفعة على العديد من الواردات الأسترالية، بما في ذلك اللحوم والنبيذ والشعير، بينما أوقفت وارداتها من الفحم.

    وتم رفع معظم هذه الإجراءات منذ وصول رئيس الحكومة الأسترالية أنتوني ألبانيزي إلى السلطة في أيار/مايو 2023. وزار زعيم يسار الوسط بكين في تشرين الثاني/نوفمبر، حيث رحب بالتحسن “الذي لا يمكن إنكاره” في العلاقات بين البلدين.

     

    فرانس24/ أ ف ب

    المصدر

    أخبار

    الإعدام “مع وقف التنفيذ” بحق الكاتب الأسترالي من أصول صينية يانغ جون