التصنيف: estaql

estaql

  • بنمو 58%.. المملكة الثانية عالمياً في عدد السياح

    بنمو 58%.. المملكة الثانية عالمياً في عدد السياح

    أعلنت وزارة السياحة، عن حصول المملكة على المركز الثاني عالميًا في نسبة نمو عدد السياح الوافدين خلال الشهور السبعة الأولى من العام 2023.

    وسجلت المملكة نسبة نمو قدرها 58% مقارنة بنفس الفترة من عام 2019، وفقًا لتقرير السياحة العالمي “باروميتر” الصادر عن منظمة السياحة العالمية في شهر سبتمبر المنصرم.

    السياحة في المملكة

    تأتي النتائج كمتابعة للإنجازات المتميزة التي حققتها المملكة في قطاع السياحة وقيادتها للمشهد العالمي في هذا القطاع الحيوي، كان آخرها استضافة المملكة لفعاليات يوم السياحة العالمي الذي عقد في العاصمة الرياض خلال الفترة ما بين 27 و 28 سبتمبر الماضي.

    وبين وزير السياحة، أحمد بن عقيل الخطيب، أن الإنجازات لم تكن لتتحقق دون الدعم غير المسبوق الذي تحظى به منظومة السياحة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، والمتابعة والاهتمام الشديدين من قبل سمو ولي العهد – حفظهما الله -.

    يذكر أن الإنجازات تعزز مكانة المملكة كوجهة سياحية عالمية متميزة، إذ يعكس التزايد الكبير في عدد السياح الوافدين ثقة المسافرين في الخيارات السياحية الجاذبة بالمملكة ومدى تنوعها.

    المصدر

    أخبار

    بنمو 58%.. المملكة الثانية عالمياً في عدد السياح

  • إحياء جدة التاريخية.. صندوق الاستثمارات يعلن تأسيس “شركة تطوير البلد”

    إحياء جدة التاريخية.. صندوق الاستثمارات يعلن تأسيس "شركة تطوير البلد"

    أعلن صندوق الاستثمارات العامة، اليوم الثلاثاء، عن تأسيس “شركة تطوير البلد” المطور الرئيسي لمنطقة جدة التاريخية “البلد”.

    ويأتي تأسيس الشركة في إطار الجهود المتواصلة بقيادة سمو ولي العهد –حفظه الله– لتنمية وتطوير المنطقة التاريخية لمدينة جدة، لجعلها مركزاً اقتصادياً ووجهة ثقافية وتراثية عالمية تستند على إرث جدة العريق وثقافتها الغنية، لتكون وجهة سياحية عالمية وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030.

    وشركة تطوير البلد إحدى الشركات المملوكة بالكامل لصندوق الاستثمارات العامة، والمطور الرئيسي لمنطقة البلد لإعادة إحياء منطقة جدة التاريخية، وتوفير تجربة أصيلة، وبناء مجتمع حيوي وإبداعي، ومركز اقتصادي ووجهه تاريخية عالمية تستند إلى إرث جدة العريق وثقافتها المتنوعة.

    شركة تطوير البلد

    تهدف شركة تطوير البلد، إلى إعادة إحياء المنطقة التاريخية وتطويرها عبر التعاون مع برنامج جدة التاريخية ومختلف القطاعات والجهات ذات الصلة.

    ويمكن دوره الرئيسي في البلد في الحفاظ على الإرث العمراني والحضري والموروثات الثقافية للمكان مع تحسين البنية التحتية والمناطق العامة، من خلال إدارة مشاريع ترميم المباني التاريخية وتطوير المرافق الخدمية والمساحات السكنية والتجارية والفندقية والمكتبية والترفيهية مع اتباع أعلى المعايير المحلية والعالمية في التخطيط الحضري، لتكون منطقة البلد نموذجاً فريداً للتطوير المتخصص في المناطق التاريخية والتراثية.

    منطقة جدة التاريخية

    تطمح الشركة إلى إعادة إحياء المنطقة حضريا وكتابة فصول جديدة وتوفير تجربة أصيلة متعددة الخيارات مستوحاة من تاريخنا العريق، وتستهدف إنشاء مركز اقتصادي قوي في منطقة جدة التاريخية لاستحداث وجهة جاذبة محفزة للعيش داعمة لمجتمع البلد وثقافته الأصيلة، بتطويرها مساحة تبلغ 1.322 ألف متر مربع مخصصة للوحدات التجارية والمكتبية.

    وتبدأ مهمة الشركة كمطور رئيسي من الاهتمام بأصالة تاريخنا، إذ يزيد عمر منطقة البلد عن 3000 سنة، وتضم 5 أسواق تاريخية رئيسية وأكثر من 600 مبنى تراثي و36 مسجداً عريقاً، وتولي عناية خاصة بأصالة منطقة البلد وتاريخها الثقافي والتجاري الممتد عبر العقود، وتهتم بتفاصيل تصميمها المعماري الفريد الذي استوحينا منه جميع مشاريعنا. وتعمل الشركة على دعم استمرار ممارسة المهن والحرف الأصيلة لسكان المنطقة، ما يسهم في انتقال الحرف للأجيال القادمة والحفاظ عليها والمساهمة في نشر ثقافة البلد الأصيلة.

    إثراء تجربة الزوار والسائحين

    تساهم أنشطة شركة تطوير البلد في إثراء تجربة الزوار والسائحين؛ نظراً إلى ما تتمتع به المنطقة من عوامل جذب ثقافية وتاريخية وتراثية، وتهدف لبناء مجتمع حيوي وإبداعي من خلال استحداث الفرص الجاذبة للإقامة والعمل وزيارة المنطقة وتطويرها ما يقارب 9,300 وحدة سكنية و 1,800 وحدة فندقية.

    وتعمل الشركة على توفير بيئة جاذبة للأعمال والمشاريع الثقافية، وأن تكون المنطقة مقصداً رئيسياً لرواد الأعمال، لجعل جدة التاريخية مركزاً اقتصادياً تنموياً ووجهة سياحية تاريخية عالمية من خلال تقديم خيارات تجارية متميزة تسهم في جذب الاستثمارات وطرح فرص في قطاعات مختلفة، تشمل الأصول السكنية والفندقية والترفيهية، والثقافية، والتجارية، والمكتبية.

    شراكات استثمارية

    تسعى الشركة لنسج شراكات استثمارية من خلال توفير خيارات تجارية متميزة واستحداث فرص استثمارية في القطاعات السكنية والفندقية والتجارية لجذب المهتمين للاستثمار والعمل بمنطقة البلد، وتعمل على التطوير العقاري والاستثمار في منطقة البلد، ونسج الشراكات الإستراتيجية مع المستثمرين والمطورين.

    وتعمل الشركة مع الشركات والمنشآت الصغيرة والمتوسطة بهدف تمكينها والرفع من مساهمتها في إجمالي الناتج المحلي. ويتماشى إطلاق الشركة مع استراتيجية صندوق الاستثمارات العامة في القطاعين العقاري والسياحي، الهادفة لتمكين قطاعات جديدة تسهم في تنويع اقتصاد المملكة وفقاً لمستهدفات رؤية المملكة 2030.

    وتعمل شركة تطوير البلد لتحقيق استراتيجية صندوق الاستثمارات العامة في القطاعين العقاري والسياحي؛ ما يسهم في خلـــق أثـر اقتصادي شـــامل تتجلى أبرز مظاهره في اسـتحداث الوظائف، والمساهمة في نمو الناتج المحلي الإجمالي، وزيادة المحتوى المحلي، وازدهار القطاع الخاص، فضلاً عن تحسين جودة الحياة بصورة عامة.

    ويعمل المشروع على توفير فرص عمل مباشرة وغير مباشرة وتنمية الفرص في القطاعات الواعدة. وتعمل في شركة تطوير البلد على توفير بيئة جاذبة للأعمال والمشاريع الثقافية، وأن تكون المنطقة مقصداً رئيسياً لرواد الأعمال.

    وتساهم الشركة على نحو مباشر في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة في قطاع السياحة من خلال تطوير البنية التحتية السياحية؛ ما يعزز مكانتها دولياً مع الحفاظ على هويتها الوطنية.

    المصدر

    أخبار

    إحياء جدة التاريخية.. صندوق الاستثمارات يعلن تأسيس “شركة تطوير البلد”

  • صندوق الاستثمارات العامة يعلن تأسيس “شركة تطوير البلد” لتطوير جدة التاريخية /عاجل

    صندوق الاستثمارات العامة يعلن تأسيس "شركة تطوير البلد" لتطوير جدة التاريخية /عاجل

    أعلن صندوق الاستثمارات العامة، اليوم عن تأسيس “شركة تطوير البلد” المطور الرئيسي لمنطقة جدة التاريخية “البلد”، ويأتي تأسيس الشركة في إطار الجهود المتواصلة بقيادة سمو ولي العهد –حفظه الله– لتنمية وتطوير المنطقة التاريخية لمدينة جدة،

    لجعلها مركزاً اقتصادياً ووجهة ثقافية وتراثية عالمية تستند على إرث جدة العريق وثقافتها الغنية، لتكون مدينة جدة وجهة سياحية عالمية وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030 شركة تطوير البلد هي إحدى الشركات المملوكة بالكامل لصندوق الاستثمارات العامة وهي المطور الرئيسي لمنطقة البلد لإعادة إحياء منطقة جدة التاريخية، وتوفير تجربة أصيلة، وبناء مجتمع حيوي وإبداعي، ومركز اقتصادي ووجهه تاريخية عالمية تستند إلى إرث جدة العريق وثقافتها المتنوعة.

    أخبار متعلقة

     

    مركز الملك سلمان.. خدمات إغاثية في 3 دول
    لتحسين المشهد الحضري.. استهداف 12 ألف مبنى لشهادة الامتثال بالشرقية

    – نهدف في شركة تطوير البلد إلى إعادة إحياء المنطقة التاريخية وتطويرها عبر التعاون مع برنامج جدة التاريخية ومختلف القطاعات والجهات ذات الصلة.

    – يكمن دورنا الرئيسي في البلد في الحفاظ على الإرث العمراني والحضري والموروثات الثقافية للمكان مع تحسين البنية التحتية والمناطق العامة، من خلال إدارة مشاريع ترميم المباني التاريخية وتطوير المرافق الخدمية والمساحات السكنية والتجارية والفندقية والمكتبية والترفيهية مع اتباعنا لأعلى المعايير المحلية والعالمية في التخطيط الحضري، لتكون منطقة البلد نموذجاً فريداً للتطوير المتخصص في المناطق التاريخية والتراثية.

    – نطمح في الشركة إلى إعادة إحياء المنطقة حضريا وكتابة فصول جديدة وتوفير تجربة أصيلة متعددة الخيارات مستوحاة من تاريخنا العريق.

    – نهدف في الشركة إلى إنشاء مركز اقتصادي قوي في منطقة جدة التاريخية لاستحداث وجهة جاذبة محفزة للعيش داعمة لمجتمع البلد وثقافته الأصيلة، وذلك بتطويرها مساحة تبلغ 1.322 ألف متر مربع مخصصة للوحدات التجارية والمكتبية.

    – مهمتنا كمطور رئيسي تبدأ من اهتمامنا بأصالة تاريخنا حيث يزيد عمر منطقة البلد عن 3000 سنة، وتضم 5 أسواق تاريخية رئيسية وأكثر من 600 مبنى تراثي و36 مسجداً عريقاً.

    – مهمتنا كمطور رئيسي أن نولي عناية خاصة بأصالة منطقة البلد وتاريخها الثقافي والتجاري الممتد عبر العقود، ونهتم بتفاصيل تصميمها المعماري الفريد الذي استوحينا منه جميع مشاريعنا. تعمل الشركة على دعم استمرار ممارسة المهن والحرف الأصيلة لسكان المنطقة، مما يسهم في انتقال هذه الحرف للأجيال القادمة والحفاظ عليها والمساهمة في نشر ثقافة البلد الأصيلة.

    – تساهم أنشطة شركة تطوير البلد في إثراء تجربة الزوار والسائحين؛ نظراً إلى ما تتمتع به المنطقة من عوامل جذب ثقافية وتاريخية وتراثية.

    – نهدف في الشركة لبناء مجتمع حيوي وإبداعي من خلال استحداث الفرص الجاذبة للإقامة والعمل وزيارة المنطقة وتطويرها ما يقارب 9,300 وحدة سكنية و 1,800 وحدة فندقية.

    – نعمل في الشركة على توفير بيئة جاذبة للأعمال والمشاريع الثقافية، وأن تكون المنطقة مقصداً رئيسياً لرواد الأعمال.

    – نعمل في الشركة لجعل جدة التاريخية مركزاً اقتصادياً تنموياً ووجهة سياحية تاريخية عالمية من خلال تقديم خيارات تجارية متميزة تسهم في جذب الاستثمارات وطرح فرص في قطاعات مختلفة تشمل الأصول السكنية والفندقية والترفيهية، والثقافية، والتجارية، والمكتبية.

    – تسعى الشركة لنسج شراكات استثمارية من خلال توفير خيارات تجارية متميزة واستحداث فرص استثمارية في القطاعات السكنية والفندقية والتجارية لجذب المهتمين للاستثمار والعمل بمنطقة البلد.

    – تعمل الشركة على التطوير العقاري والاستثمار في منطقة البلد، ونسج الشراكات الإستراتيجية مع المستثمرين والمطورين.

    – تعمل الشركة مع الشركات والمنشآت الصغيرة والمتوسطة بهدف تمكينها والرفع من مساهمتها في إجمالي الناتج المحلي.

    – شركة تطوير البلد هي إحدى الشركات المملوكة بالكامل لصندوق الاستثمارات العامة وهي المطور العقاري الرئيسي لمنطقة البلد.

    – يتماشى إطلاق الشركة مع استراتيجية صندوق الاستثمارات العامة في القطاعين العقاري والسياحي، الهادفة لتمكين قطاعات جديدة تسهم في تنويع اقتصاد المملكة وفقاً لمستهدفات رؤية المملكة 2030.

    – نعمل في شركة تطوير البلد لتحقيق استراتيجية صندوق الاستثمارات العامة في القطاعين العقاري والسياحي؛ مما يســـهم في خلـــق أثـــر اقتصادي شـــامل تتجلى أبرز مظاهره في اســـتحداث الوظائف، والمساهمة في نمو الناتج المحلي الإجمالي، وزيادة المحتوى المحلي، وازدهار القطاع الخاص، فضلاً عن تحسين جودة الحياة بصورة عامة.

    – يعمل المشروع على توفير فرص عمل مباشرة وغير مباشرة وتنمية الفرص في القطاعات الواعدة.

    – ونعمل في شركة تطوير البلد على توفير بيئة جاذبة للأعمال والمشاريع الثقافية، وأن تكون المنطقة مقصداً رئيسياً لرواد الأعمال.

    – تساهم الشركة على نحو مباشر في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة في قطاع السياحة من خلال تطوير البنية التحتية السياحية؛ مما يعزز مكانتها دولياً مع الحفاظ على هويتها الوطنية.

    المصدر

    أخبار

    صندوق الاستثمارات العامة يعلن تأسيس “شركة تطوير البلد” لتطوير جدة التاريخية /عاجل

  • “الشؤون الإسلامية” تقيم مبادرة “وحدة الصف واجتماع الكلمة” بمناطق المملكة

    "الشؤون الإسلامية" تقيم مبادرة "وحدة الصف واجتماع الكلمة" بمناطق المملكة

    بعد انطلاق مبادرة “وحدة الصف واجتماع الكلمة” في الثاني من شهر ربيع الأول الجاري، تواصل وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، ممثلة بمعهد الأئمة والخطباء، عبر فروعها بمختلف مناطق المملكة، إقامة المبادرة التي تستمر لمدة شهر، وتستهدف منسوبي المساجد من الأئمة والمؤذنين والخطباء والمراقبين والمراقبات. وذلك برعاية وتوجيه الوزير الشيخ الدكتور عبد اللطيف آل الشيخ.

    مقرات ومواعيد إقامة المبادرة

    وقد أقيمت المبادرة بالمنطقة الشرقية في اليوم الثاني من الشهر، وفي القصيم باليوم الرابع، وفي اليوم السادس عشر بالمدينة المنورة، واليوم تبدأ في مكة المكرمة. حيث تتناول مجموعة من الأنشطة التي تؤكد على أهمية وحدة الصف واجتماع الكلمة لغرس قيم الانتماء والمواطنة لدى مختلف شرائح المجتمع، ولتذكير الناس بنعمة الأمن والأمان الذي تنعم به هذه البلاد المباركة.

    كما ستقام في الثالث والعشرين بمنطقة تبوك، وفي اليوم الخامس والعشرين بالجوف، وفي الثلاثين من الشهر في الحدود الشمالية، وتختتم في اليوم الثاني من شهر ربيع الآخر القادم بمنطقة حائل. وتعد هذه المرحلة الأولى من المبادرة، حيث تأتي ضمن مجموعة من المبادرات والجهود المتنوعة التي تقوم بها وزارة الشؤون الإسلامية، وتهدف إلى تعزيز دور الأئمة والخطباء ومنسوبي المساجد في وحدة الوطن ودعوة مرتادي بيوت الله إلى المحافظة على نعمة الأمن والامان

    المصدر

    أخبار

    “الشؤون الإسلامية” تقيم مبادرة “وحدة الصف واجتماع الكلمة” بمناطق المملكة

  • مركز الملك سلمان.. خدمات إغاثية في 3 دول

    مركز الملك سلمان.. خدمات إغاثية في 3 دول

    واصل مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، تقديم خدماته في اليمن والصومال وقيرغيزستان.

    ووزع المركز، أمس الأول، 35 طنًا من السلال الغذائية في مدينة لوق بمحافظة جيدو التابعة لولاية جوبالاند في الصومال، استفاد منها 3.000 فرد، ضمن مشروع التدخلات الطارئة المنقذة للحياة لتوفير الأمن الغذائي للفئات الأكثر احتياجاً والمتضررين من الفيضانات.

    كما وزع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، أمس الأول، 3.000 كرتون تمر في مديرية شبام بمحافظة حضرموت، استفاد منها 18.000 فرد، ضمن مشروع توزيع مساعدات التمور في الجمهورية اليمنية.

    البرنامج الطبي في قيرغيزستان

    دشَّن المركز، البرنامج الطبي التطوعي لجراحة القلب المفتوح والقسطرة في قيرغيزستان، والمنفذ خلال الفترة من 29 سبتمبر حتى 7 أكتوبر 2023م، بمشاركة 30 متطوعاً، بالتعاون مع رابطة العالم الإسلامي.

    وأجرى الفريق الطبي التطوعي منذ بدء البرنامج 4 عمليات قلب مفتوح، و22 عملية قسطرة علاجية تكللت بالنجاح التام.

    ويأتي البرنامج امتدادًا للبرامج الطبية التطوعية المتنوعة التي يُنفِّذُها المركز في عدد من الدول المحتاجة ؛ لتقديم العلاج للأفراد والأسر من ذوي الدخل المحدود.

    المصدر

    أخبار

    مركز الملك سلمان.. خدمات إغاثية في 3 دول