التصنيف: مقالات متنوعة وشروحات

مقالات متنوعة وشروحات

  • من مصلحة أوروبا الاعتراف بالدولة الفلسطينية

    من مصلحة أوروبا الاعتراف بالدولة الفلسطينية

    من مصلحة أوروبا الاعتراف بالدولة الفلسطينية

    من مصلحة أوروبا الاعتراف بالدولة الفلسطينية

    أكد رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، أنه من مصلحة الاتحاد الأوروبي الاعتراف بالدولة الفلسطينية، مشددًا على أنها خطوة ضرورية لوضع حد لإنهاء معاناة الفلسطينيين من الاحتلال، ومن أجل استقرار المنطقة.

    وأوضح سانشيز وفقًا لوكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا)، أن هذا الاعتراف يصب في مصلحة أوروبا لسبب أخلاقي، لأن ما يرونه في غزة غير مقبول، لكن أيضًا لسبب “جيوسياسي” لأنه يسهم في استقرار المنطقة.

    أخبار متعلقة

     

    هولندا متهمة بالتواطؤ في جرائم حرب ضد الفلسطينيين.. اعرف التفاصيل
    منظمة الصحة العالمية: 249 مليون حالة ملاريا في العالم

    اعتراف مدريد بالدولة الفلسطينية

    وفي حال عدم التوصل إلى اتفاق داخل الاتحاد الأوروبي، لم يستبعد سانشيز الذي تتولى بلاده حاليًا الرئاسة الدورية للمجلس الأوروبي، إمكان اعتراف مدريد بالدولة الفلسطينية بشكل فردي.

    وقال: على العالم أن يقول لإسرائيل -القائمة بالاحتلال- عليها أن تبني أفعالها على القانون الدولي الإنساني، واستنادًا للصور التي نشاهدها، والعدد المتزايد من الأشخاص الذين يموتون وخاصة الأولاد والفتيات، لديّ شكوك جدية في أنها تعتمد القانون في ذلك.

    وتعهد رئيس الوزراء الإسباني الذي أعيد تعيينه نهاية نوفمبر لولاية جديدة مدتها4 سنوات، في خطاب تنصيبه، على “العمل في أوروبا وإسبانيا من أجل الاعتراف بالدولة الفلسطينية”.

    وأقر البرلمان عام 2014، قرارًا يدعو إلى هذا الاعتراف بدعم كل الأحزاب السياسية، إلا أن هذا التصويت غير الملزم لم يكن له أي تأثير.

    المصدر

    أخبار

    من مصلحة أوروبا الاعتراف بالدولة الفلسطينية

  • «الفضاء السعودية» و«إكسيوم سبيس» توقعان مذكرة لدعم أبحاث الجاذبية الصغرى في الفضاء

    «الفضاء السعودية» و«إكسيوم سبيس» توقعان مذكرة لدعم أبحاث الجاذبية الصغرى في الفضاء

    «الفضاء السعودية» و«إكسيوم سبيس» توقعان مذكرة لدعم أبحاث الجاذبية الصغرى في الفضاء

    «الفضاء السعودية» و«إكسيوم سبيس» توقعان مذكرة لدعم أبحاث الجاذبية الصغرى في الفضاء

    الطائرات الكهربائية… من أحلام الماضي إلى تصاميم المستقبل

    في بداية شهر أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، وقف كريس كابوتو على مدرج مطار برلنغتون الدولي في ولاية فيرمونت الأميركية، ونظر إلى الغيوم البعيدة.

    حلّق كابوتو بطائرات عسكرية ومدنية طوال حياته المهنية، ممضياً آلاف الساعات في الجوّ، ولكنّ الرحلة التي كان على وشك الانطلاق بها كانت مختلفةً جداً. وهذا لأنّ الطائرة التي كان سيقودها كابوتو هذه المرّة تعمل بالبطاريات. وهكذا، فقد حلّق مع زملائه لمدّة 16 يوماً بطائرة «CX300» التي طورتها شركة «بيتا تكنولوجيز» في منطقة الساحل الشرقي. وتوقّف الفريق نحو 20 مرّة للاستراحة وشحن الطائرة، وحلّقوا في مساحات جوية مزدحمة فوق بوسطن، ونيويورك، وواشنطن، ومدن أخرى. عندما انتهت رحلتهم في فلوريدا، سلّمت «بيتا» الطائرة للقوّات الجوية الأميركية التي تعتزم اختبارها في الأشهر القليلة المقبلة. قدّمت هذه الرحلة رؤيةً عن شكل الطيران في السنوات المقبلة التي ستمتلئ خلالها السماء بطائرات لا تنتج غازات الدفيئة التي تزيد تسخين الأرض. وعلق كابوتو: «إننا نقوم بعملٍ مهمّ جداً لولايتنا وبلدنا وكوكبنا. من الصعب جداً ألا ترغب في أن تكون جزءاً منه».

    موجة نشاطات جديدة

    لم تتعدَّ الطائرة الكهربائية الأفكار الخيالية فيما مضى من تاريخ الطيران، ولكن التطوّر التقني، خصوصاً في مجال البطاريات واستثمار مليارات الدولارات، ساعدا ويساعدان على تحويل الطيران الجوي الكهربائي قصير المدى إلى فكرة مجدية، يأمل داعموها في أن تكون صالحة للطيران التجاري (المدني).

    جمعت «بيتا»، ذات الملكية الخاصة، أكثر من 800 مليون دولار من المستثمرين كـ«فيدليتي»، وصندوق «كلايمت بليدج» التابع لـ«أمازون»، وشركة «تي بي جي كابيتال». انتهت الشركة التي بلغ عدد موظفيها 600 شخص، ومعظمهم يعيش في فيرمونت، أخيراً من بناء مصنعٍ في برلنغتون لتصنيع طائراتها الكهربائية (التي لم تحصل إلى اليوم على ترخيص إدارة الطيران الفدرالي) على نطاق تجاري.

    أولى هذه الطائرات هي «CX300» التي تتميّز بتصميم طويل ومستقبلي ومسافة 15 متراً فاصلة بين الجناحين، ونوافذ كبيرة مقوّسة، ومروحة خلفية. صُممت هذه الطائرة لحمل 600 كيلوغرام. وبعد فترة قصيرة، ستليها «A250» التي تشاركها نحو 80 في المائة من تصميمها، تُضاف إليه دوّارات رفع لتقلع وتهبط مثل الطوافة. وتقول الشركة التي تسوّق للطائرتين باسم «آليا (Alia)»، إنّهما أخيراً ستُستخدمان لنقل الركّاب.

    طائرات عمودية

    «بيتا» هي واحدة من شركات كثيرة تعمل في مجال الطيران الكهربائي. ففي كاليفورنيا، تعكف شركتا «جوبي أفييشن»، و«آرتشر أفييشن» على تطوير طائرة عاملة بالبطارية قادرة على التحليق عمودياً، لتقلّ لاحقاً عدداً قليلاً من الركّاب لمسافات قصيرة. تحظى هذه الشركات بدعم أسماء كبيرة كـ«تويوتا»، و«ستيّانتيس»، و«يونايتد إيرلاينز»، و«دلتا إيرلاينز»، بالإضافة إلى شركات استثمارية كبرى. وتعمل شركات صناعة الطائرات العالمية كـ«إيرباص»، و«بوينغ»، و«إمبراير» على تطوير طائراتها الكهربائية الخاصة أيضاً.

    بدورها، لم تقف الحكومة الأميركية مكتوفة اليدين، إذ تخطط إدارة الطيران الفدرالية لدعم تشغيل الطائرات التي تستخدم وسائل دفع جديدة، بدءاً من عام 2028. وتَلزم القوّات الجوية عقود، وتعتزم اختبار طائرات كهربائية، كـ«CX300» وأخرى من تطوير شركة «جوبي»، في قاعدة إدواردز الجوية في كاليفورنيا، في سبتمبر (أيلول) المقبل.

    تصميم خفيف مريح

    قد لا تكون طائرة «بيتا» كبيرة وقوية مثل الطائرات التي حلّق بها كابوتو لصالح القوّات الجويّة الأميركية، والحرس الجوي الوطني، أو شركة «دلتا»، إلّا أنّ خفّتها، على حدّ تعبيره، وهدوءها واستجابتها المذهلة تجعل قيادتها ممتعة.

    وقال كابوتو: «تشعر كأنّك والطائرة شيء واحد. يمكنك سماع تدفق الهواء والشعور به وهو يحوم حول أسطح التحكّم. حالياً، نرتدي الخوذ؛ لأنّنا لا نزال في المرحلة التجريبية، والسلامة ضرورية جداً، ولكن يمكننا نزع هذه الخوذ داخلها والتحدّث بعضنا إلى بعض بكلّ بساطة».

    وأضاف الطيّار المخضرم أنّ «CX300» وغيرها من الطائرات الكهربائية قد تفتح الباب لفرصٍ جديدة، كتحسين الاتصال مع المناطق النائية التي تقلّ أو تنعدم فيها خدمات النقل الجوي.

    حلّقت طائرة «بيتا» مسافة 621 كيلومتراً حتّى اليوم بشحنة واحدة، ولكنّ الشركة تتوقّع من زبائنها استخدام هذه الطائرة في رحلات تتراوح مسافتها بين 160 و241 كيلومتراً. وتجدر الإشارة إلى أنّ «CX300» حصلت على إذن بالتحليق فوق فلوريدا تحت سلطة محدودة من إدارة الطيران الفدرالية.

    صُمّمت الطائرات الكهربائية التي لا تنتج انبعاثات مضرّة، لتكون سهلة التشغيل والإدارة أكثر من الطائرات والطوافات التقليدية. ومع ذلك، لا أحد يتوقّع أن تصل هذه الطائرات بأعدادٍ كبيرة إلى السماء قبل سنوات، على أن تكون رحلاتها الأولى قصيرة، من مانهاتن إلى مطار كينيدي الدولي في نيويورك مثلاً.

    وتستطيع البطاريات العصرية دعم نطاق ووزن محدودين، وبالنتيجة، ستستطيع الطائرة العاملة بها حمل عددٍ قليلٍ من الركّاب أو ما يعادله من الحمولة.

    بداية عصر جديد

    في البداية، من المتوقع أن تتنافس الطائرات الكهربائية مع الطوافات والسيارات والشاحنات؛ لأنّ تكاثر الرحلات فوق المدن لن يكون ممكناً من دون توسيع البنية التحتية وتزويدها بمواقع للإقلاع والهبوط العمودي والدعم العام. إضافة إلى ذلك، ستكون تكلفة تطوير هذا النوع من الطائرات مرتفعة في البداية، ما سيحدّ من استخدامها إلّا في حالات الخدمات الحيوية كالإخلاءات الطبية.

    يرى كيفن مايكلز، مدير شركة «أييرو دايناميك أدفايزوري» المتخصصة في استشارات النقل الجوي، أنّ التحدّي والوعد الذي يواجهُه الطيران الكهربائي اليوم يشبه ذلك الذي واجهته العربات في القرن العشرين.

    ويضيف أنّ «مئات الجهات المصنِّعة حول العالم كانت في ذلك الوقت تملك مقارباتها الخاصة لصناعة هذه الآلات في غياب الطرقات وإشارات المرور وخدمات التأمين، إلّا أنّ الصناعة استطاعت تحقيق ذاتها أخيراً. وبعد 20 عاماً، استقرّت الأمور وانخفضت التكاليف وبرز الرابحون، وتغيّرت أمورٌ كثيرة، ومنها طريقة حياة الناس».

    * خدمة «نيويورك تايمز»

    المصدر

    أخبار

    «الفضاء السعودية» و«إكسيوم سبيس» توقعان مذكرة لدعم أبحاث الجاذبية الصغرى في الفضاء

  • زوجة تعترض على طلب الطاعة وتتهم زوجها بالتحايل لإجبارها على العيش بمكان نائى

    زوجة تعترض على طلب الطاعة وتتهم زوجها بالتحايل لإجبارها على العيش بمكان نائى

    زوجة تعترض على طلب الطاعة وتتهم زوجها بالتحايل لإجبارها على العيش بمكان نائى

    زوجة تعترض على طلب الطاعة وتتهم زوجها بالتحايل لإجبارها على العيش بمكان نائى

    ” زوجي قام بتسجيل عقد لإحدي الشقق في منطقة نائية، وحاول إجباري على الانتقال برفقته، وذلك فى محاولة منه على عقابي على تحرير بلاغ ضده، واتهامه بإلحاق الضرر المادي والمعنوي بي، وإصابتي بشكل خطير بعد تعديه على بالضرب، وهروبي من المنزل برفقة أولادي”.. كلمات جاءت على لسان زوجة أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، في اعتراضها على طلب الطاعة المقدم من زوجها.


     


    وأشارت الزوجة التي تقدمت بدعوى طلاق في وقت سابق أمام نفس المحكمة: “هجرت مسكن الزوجية بعد 10 سنوات من الزواج بعد أن فاض بي الكيل، اعترضت على مواصلته تعنيفي والتعدي على وخيانتي وحرماني من النفقات وأطفالي عندما أتصدي لعنفه، واتهمته بالتشهير بي، وإلحاق الضرر المادي والمعنوي والإساءة لي وفقاً التقارير والمستندات التي تقدمت بها”.


     


    وتابعت:” زوجي بخيل في كل شيئ حتي في مشاعره تجاهي، يبدد أمواله على علاقاته المتعددة ويبخل على وأطفاله ويرفض ويمتنع عن الإنفاق علينا، لدرجة أنه ترك طفلته بدون علاج طوال شهرين رغم أن دخله سنويا يقدر بمئات الآلاف من الجنيهات، مما دفعني لهجره وطلب الطلاق”.


     


    وأكدت الزوجة في دعواها أمام محكمة الأسرة:” دمر حياتي، ولاحقني بالسب والقذف وابتزني للتنازل عن حقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج، وبدد منقولاتي ومصوغاتي، وذلك انتقاما مني بعد رفضي الاستمرار بالعيش برفقته، ورفضه كافة الحلول الودية لتسوية النزاعات”.


     


     


     

    المصدر

    أخبار

    زوجة تعترض على طلب الطاعة وتتهم زوجها بالتحايل لإجبارها على العيش بمكان نائى

  • اتفاقية بين “البيئة” و”الصندوق السياحي” و”الغطاء النباتي” لتطوير المتنزهات الوطنية بجازان

    اتفاقية بين “البيئة” و”الصندوق السياحي” و”الغطاء النباتي” لتطوير المتنزهات الوطنية بجازان

    اتفاقية بين “البيئة” و”الصندوق السياحي” و”الغطاء النباتي” لتطوير المتنزهات الوطنية بجازان

    اتفاقية بين "البيئة" و"الصندوق السياحي" و"الغطاء النباتي" لتطوير المتنزهات الوطنية بجازان

    وقعت وزارة البيئة والمياه والزراعة، وصندوق التنمية السياحي، والمركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، اتفاقية تعاون ثلاثية لدراسة استثمار وتطوير متنزه وادي لجب وعدد من المتنزهات الوطنية بجازان -يُشرف عليها المركز- في المشاريع والأنشطة السياحية المدعومة من صندوق التنمية السياحي بما يتوافق مع الأنظمة واللوائح.

    وقع الاتفاقية في منطقة جازان كل من: الوكيل المساعد لوكالة الشؤون الاقتصادية والاستثمار بوزارة البيئة والمياه والزراعة خالد العريفي، والمدير العام التنفيذي للتطوير العقاري بصندوق التنمية السياحي نواف العبدالكريم، ومدير عام الإدارة العامة للشراكات الإستراتيجية والاستثمار بالمركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر أحمد الكليب.

    تطوير المتنزهات

    ويتولى “الصندوق” -بموجب الاتفاقية-، دراسة فرص الاستثمار السياحي والبيئي؛ لتطوير أجزاء من متنزهات: غابة سرح، وغابة شهدان، ووادي لجب في منطقة جازان واستقطاب المستثمرين، وتأهيل المشغلين، وتحديد النماذج المناسبة لآلية التمويل والاستثمار وطرح المواقع للاستثمار وفق الإمكانات التي تعمل عليه الوازرة “البيئة” والمركز.

    وتتضمن المشاريع في المواقع المحددة: نشاطات بيئية، وحدات فندقية وسكنية، مخيمات بيئية، مطاعم ومقاهيَ، مرافق أنشطة ترفيهية، قاعات مخصصة للاجتماعات والاحتفالات، وتجارب بيئية وزراعية تعليمية.

    وأفاد العريفي، أن هذه الاتفاقية تأتي في ظل حرص الأطراف الثلاثة على تعزيز التعاون بينهم في مجال استثمار المواقع المستهدفة في المشاريع والأنشطة السياحية المدعومة من الصندوق، وفق منظومة من العمل التكاملي القائم على تبادل المنافع وتحقيق المصلحة العامة من خلال الاستفادة من الإمكانات المشتركة.

    الأمر الذي يسهم في تعظيم الأصول وجذب المستثمرين وتحفيزهم بما يدفع باتجاه تحقيق مستهدفات الوزارة، ونهضة القطاع السياحي ونموه وتحسين جودة الحياة وتحقيق التنمية المستدامة وفق رؤية المملكة 2030″.

    تشجيع الاستثمار السياحي

    من جهته أوضح العبدالكريم، أن الاتفاقية تأتي امتداداً لمذكرة التفاهم السابقة الموقعة بين الأطراف الثلاثة التي تُجسدُ حِرصهم على تعزيز التعاون بينهم لتحقيق الأهداف المشتركة من خلال تعزيز الفرص الاستثمارية عبر الاستفادة من الأصول التي تشرف عليها الوزارة.

    إضافة إلى تطوير تجارب سياحية مميزة من خلال مشاريع بيئية وسياحية وتنموية رائدة، بما يُسهم في دعم وتطوير القطاع السياحي وتذليل المعوقات أمام التنمية السياحية باعتبارها رافداً من روافد الاقتصاد الوطني، ودعم جهودنا الرامية إلى تنويع قدرات ومقومات القطاع لاجتذاب المزيد من الزوار وتقديم تجارب مميزة لهم، وهو الأمر الذي يدعم تحقيق أهداف الإستراتيجية الوطنية للسياحة وفق رؤية المملكة 2030″.

    بدوره أفاد الكليب، أن الاتفاقية تمثل خطوة إيجابية نحو تحقيق التنمية المستدامة والاستفادة الأمثل من الموارد الطبيعية في متنزهات جازان، إذ تعكس مدى الالتزام بتعزيز السياحة المستدامة وتطوير المشاريع والأنشطة البيئية والسياحية في المنطقة, وتحقيق التوازن بين التنمية وحماية البيئة وازدهار وتنوع الغطاء النباتي الذي يدعم الاستدامة البيئية، ويسهم في جودة الحياة، وفقاً للإستراتيجية الوطنية للبيئة.”

    يذكر أن صندوق التنمية السياحي له دوراً أساسياً ضمن المنظومة السياحية في تشجيع الاستثمار السياحي وتوفير فرص غير مسبوقة للمستثمرين من خلال المنتجات والحلول المالية والتسهيلات والضمانات التي يقدمها لهم؛ بهدف جذب 150 مليون سائح بحلول عام 2030 بما يسهم في تحقيق الإستراتيجية الوطنية للسياحة.

    المصدر

    أخبار

    اتفاقية بين “البيئة” و”الصندوق السياحي” و”الغطاء النباتي” لتطوير المتنزهات الوطنية بجازان

  • النيابة الفرنسية تطلب السجن سنة مع وقف التنفيذ لساركوزي في قضية «بيغماليون»

    النيابة الفرنسية تطلب السجن سنة مع وقف التنفيذ لساركوزي في قضية «بيغماليون»

    النيابة الفرنسية تطلب السجن سنة مع وقف التنفيذ لساركوزي في قضية «بيغماليون»

    النيابة الفرنسية تطلب السجن سنة مع وقف التنفيذ لساركوزي في قضية «بيغماليون»

    إردوغان يشير إلى استمرار تطوير العلاقات مع اليونان… وصمت إزاء ملف السويد

    بينما ظهرت بوادر على احتمال تصديق تركيا على بروتوكول انضمام السويد إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو)… أعطى الرئيس رجب طيب إردوغان مؤشراً على استمرار مسار تحسين علاقات بلاده مع اليونان.

    وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن مجتمعاً مع نظيره التركي هاكان فيدان في بروكسل (أ.ب)

    ومن ناحية أخرى، أكد إردوغان أن ما طرحه بشأن تغيير نظام الانتخابات الرئاسية في تركيا لن يؤدي إلى مشاكل في التحالف بين حزب «العدالة والتنمية» الحاكم وحزب «الحركة القومية». مؤكدا أن شعار حزبه في الانتخابات المحلية في مارس (آذار) المقبل سيكون «إسطنبول من جديد»، وأنه سيستعيد إسطنبول من يد حزب «الشعب الجمهوري» المعارض.

    إردوغان يصافح رئيس وزراء السويد أولف كريستيرسون وبينهما الأمين العام لـ«الناتو» ينس ستولتنبرغ بليتوانيا في 10 يوليو 2023 (رويترز)

    العلاقات مع اليونان

    وتطرق إردوغان، خلال اجتماع المجموعة البرلمانية لحزب «العدالة والتنمية» الأربعاء، إلى العلاقات بين تركيا واليونان، قائلا: «كانت لدينا خلافات مع اليونان بالأمس، وستستمر غدا، لكن هذه الحقيقة لا تعني أننا لا نستطيع الالتقاء على أرضية مشتركة باعتبارنا دولتين تتقاسمان البحر نفسه (بحر إيجة)».

    وشهدت العلاقات بين البلدين الجارين العضوين في الناتو، استئنافا لاجتماعات بناء الثقة، والمشاورات السياسية حول القضايا والملفات العالقة بينهما، إضافة إلى القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك.

    واتفق البلدان، في وقت سابق من الشهر الحالي، على إنشاء نقطة اتصال لمتابعة تنفيذ تدابير بناء الثقة فيما بينهما، وتسهيل تنفيذ التزامات المحاسبة الحكومية المتفق عليها.

    كما اتفق إردوغان ورئيس الوزراء اليوناني ميتسوتاكيس خلال لقاء بينهما على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في سبتمبر (أيلول) الماضي على عقد اجتماع مجلس التعاون التركي – اليوناني رفيع المستوى، برئاستهما في ديسمبر (كانون الأول) المقبل في اليونان. وقبل أشهر أعلن إردوغان تجميد المجلس بسبب التوتر بين أنقرة وأثينا، نتيجة تصاعد التوتر في جزر متنازع عليها في بحر إيجة؛ حيث هدد باجتياحها عسكرياً.

    ملف السويد والناتو

    بالتوازي، نقل وزير خارجية السويد توبياس بيلستروم، الأربعاء، عن نظيره التركي هاكان، أن تركيا يتوقع أن تصدق على انضمام بلاده إلى الناتو في غضون أسابيع، وقبل انتهاء العام الحالي. ولم يصدر عن فيدان أو عن وزارة الخارجية التركية أي تأكيد أو نفي لتصريحات الوزير السويدي.

    وأحال الرئيس رجب طيب إردوغان بروتوكول انضمام السويد إلى البرلمان التركي في 23 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، وبدأت لجنة الشؤون الخارجية مناقشته في 16 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، لكنها أرجأت المناقشة بعد جلسة استغرقت ساعات، دون تحديد موعد استئناف المناقشات.

    وأعلن رئيس اللجنة، فؤاد أوكطاي، أنه قد يتم استدعاء سفيري السويد والولايات المتحدة في أنقرة للإدلاء بإفادتهما أمام اللجنة، مشيرا في الوقت ذاته إلى أن السويد لم تلتزم بعد بكل تعهداتها بشأن مكافحة التنظيمات الإرهابية التي تستهدف تركيا، ورفض ربط الكونغرس الأميركي بين حصول تركيا على مقاتلات «إف 16» والمصادقة على انضمام الدولة الاسكندنافية إلى «الناتو».

    وعلق المحلل السياسي التركي، الصحافي مراد يتكين، على تصريحات وزير الخارجية السويدي، قائلا إن المثير للاهتمام هو أنه في البيان نفسه الذي قال فيه إنه تلقى الوعد من فيدان بالمصادقة «في غضون أسابيع»، قال إنهم على علم بربط عضويتهم في «الناتو» ببيع الولايات المتحدة طائرات «إف 16» لتركيا.

    وقال يتكين إن أنقرة ليست متأكدة من أن إدارة الرئيس جو بايدن ستتمكن من التغلب على عقبة الكونغرس قبل الانتخابات الرئاسية في نوفمبر 2024، حتى لو وافقت على عضوية السويد في الناتو، كما يبدو أن الجهود التي بذلتها تركيا لإقناع ألمانيا ببيع طائرات «يوروفايتر تايفون»، التي تشارك في إنتاجها مع بريطانيا وإسبانيا وإيطاليا، خلال لقاء إردوغان والمستشار الألماني أولاف شولتس في برلين في 17 نوفمبر الحالي، لم تنجح في وضع الموضوع على الطاولة، بسبب التباين بين الجانبين بشأن الممارسات الإسرائيلية في غزة.

    وعد أن أزمة غزة، وعضوية السويد في الناتو ومشتريات تركيا من الطائرات الحربية، كلها أمور متشابكة، وأنه «إذا لم يتمكن وزير الخارجية هاكان فيدان من حل تلك العقدة، فسوف يُطلب من إردوغان أن يقطعها».

    معركة مع المعارضة

    على صعيد آخر، استقبل إردوغان حليفه رئيس حزب «الحركة القومية»، دولت بهشلي، بالقصر الرئاسي في أنقرة، الأربعاء، بعد تأجيل الموعد المحدد بينهما 4 أيام، ما عدّ نفياً لوجود خلافات بينهما بسبب تصريحات إردوغان عن إلغاء قاعدة (50 في المائة +1) في الانتخابات الرئاسية، وجعل انتخاب الرئيس بالأغلبية، والتي أعلن بهشلي رفضه لها.

    ورد إردوغان، بغضب، على سؤال لأحد الصحافيين لدى خروجه من اجتماع المجموعة البرلمانية لحزبه، عما إذا هناك خلاف بشأن هذه المسألة قائلا: «… انظروا ماذا يقول… لا أحد يستطيع أن يتدخل بيننا… (تحالف الشعب) تأسس في مواجهة محاولة الانقلاب الفاشلة في 15 يوليو (تموز) 2016 وسنواصل طريقنا بقوة في الانتخابات المحلية، وسيكون شعارنا الرئيسي إسطنبول من جديد… سنستعيد إسطنبول من أيدي من لا يستحقونها». وذكرت مصادر من حزبي «العدالة والتنمية» و«الحركة القومية» أن اجتماع إردوغان وبهشلي تركز على الانتخابات المحلية وخطة العمل فيها، وأنه سيتم تطبيق النموذج الذي اتبعه الحزبان في الانتخابات المحلية في 2019، بحيث يجري تقسيم المدن والولايات بينهما من حيث المرشحين.

    إردوغان استقبل بهشلي الأربعاء مؤكداً استمرار التحالف بينهما (الرئاسية التركية)

    وهاجم إردوغان، خلال كلمته أمام اجتماع مجموعة حزبه بالبرلمان، حزب «الشعب الجمهوري» ورئيسه الجديد أوزغور أوزيل، دون ذكره بالاسم، قائلا: «لقد غيروا من يجلس على المقعد لكن من يحركهم من خلف الستار لم يتغير… كما أقول دائما، ليس لدينا أي عمل مع الدمى ومن يحركونها… نحن نقاتل ضد العقل المدبر الذي يتحكم في هذه الدمى. ولم نظهر أدنى ضعف في هذا الصدد حتى الآن، وسنواصل القيام بمسؤولياتنا تجاه وطننا».

    المصدر

    أخبار

    النيابة الفرنسية تطلب السجن سنة مع وقف التنفيذ لساركوزي في قضية «بيغماليون»