التصنيف: مقالات متنوعة وشروحات

مقالات متنوعة وشروحات

  • «سرايا القدس» تعلن استهداف 3 آليات عسكرية وجرافة إسرائيلية في غزة

    «سرايا القدس» تعلن استهداف 3 آليات عسكرية وجرافة إسرائيلية في غزة

    «سرايا القدس» تعلن استهداف 3 آليات عسكرية وجرافة إسرائيلية في غزة

    «سرايا القدس» تعلن استهداف 3 آليات عسكرية وجرافة إسرائيلية في غزة

    إسرائيل توسّع أحزمة النار إلى جنوب غزة… وقتال محتدم على الأرض

    ركز جيش الاحتلال الإسرائيلي غاراته المكثفة في جنوب قطاع غزة، للمرة الأولى منذ بداية الحرب على القطاع، بعدما تركزت الضربات سابقاً في الشمال، في مؤشر إلى توسيع العمليات البرية نحو الجنوب.

    ونفّذ الجيش الإسرائيلي مئات الغارات في شمال القطاع وجنوبه، مقيماً أحزمة نار في مناطق بالجنوب يُفترض أن تكون آمنة. وترافق ذلك مع تقطيع القطاع إلى مربعات سكنية صغيرة، بخلاف الخطة القديمة التي كان يعمل الجيش بموجبها والتي تقوم على تقسيم القطاع إلى جزئين، شمالي وجنوبي.

    وقالت مصادر في الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة لـ«الشرق الأوسط»، إنه تم رصد محاولات تقدم إسرائيلية من جهة «كيسوفيم» شمال شرقي خان يونس باتجاه دوار «المطاحن»، لكن مقاومة شرسة أفشلت ذلك.

    دمار واسع في خان يونس المتوقع أن تكون هدفاً للعمليات العسكرية الإسرائيلية في المرحلة المقبلة (د.ب.أ)

    وأوضحت المصادر أن التقدم يشي بمحاولة إسرائيل فصل وسط القطاع عن جنوبه، وبالتالي تقسيم قطاع غزة إلى 3 أقسام وليس قسمين، ما يسهّل تقسيم كل منطقة إلى مربعات.

    وأكد الجيش الإسرائيلي أنه نفّذ في غزة غارات مكثفة طالت أكثر من 400 هدف في أنحاء القطاع، بما في ذلك 50 هدفاً في منطقة خان يونس، وشمل ذلك بنية تحتية مزعومة لـ«حماس» ومسجداً لـ«الجهاد الإسلامي».

    وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إنه يتم استهداف خان يونس للاعتقاد بأن بعض قادة «حماس» موجودون في المدينة، مشيرة إلى خطط للجيش الإسرائيلي لتوسيع العمليات البرية إلى هناك.

    عمارات في خان يونس… قبل الضربات الإسرائيلية وبعدها (أ.ف.ب)

    ومساء السبت، قالت هيئة البث الإسرائيلية إن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هيرتسي هاليفي ورئيس جهاز الأمن الداخلي رونان بار صادقا على خطط عسكرية لمواصلة القتال في قطاع غزة خلال اجتماعهما السبت. ونقلت الهيئة عن هاليفي قوله في الاجتماع: «نحن نركز على تفكيك (حماس) بشكل أكبر، وتهيئة الظروف لعودة المزيد من المختطفين».

    جاء ذلك في وقت قسّمت فيه إسرائيل القطاع إلى مربعات.

    وبدأ الجيش الإسرائيلي، السبت، في استخدام خريطة تقسّم قطاع غزة إلى مئات المناطق الصغيرة، بما في ذلك في جنوب غزة، حيث من المتوقع أن تعمل القوات البرية عندما يوسع الجيش الإسرائيلي هجومه.

    ويريد الجيش استخدام هذه الخريطة بدلاً من المطالبة بالإخلاء الجماعي، كما فعل في الجزء الشمالي من غزة.

    صورة وزعها الجيش الإسرائيلي اليوم لمناطق يفترض إخلاؤها من السكان شمال قطاع غزة (الشرق الأوسط)

    وطلب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي باللغة العربية اللفتنانت كولونيل أفيخاي أدرعي، على منصة «إكس»، من الفلسطينيين في عدة مناطق في شمال غزة، بما يشمل جباليا والشجاعية والزيتون، الإخلاء إلى «الملاجئ المعروفة» في منطقتي الدرج والتفاح بمدينة غزة.

    كما دعا الفلسطينيين في عدة مناطق في جنوب القطاع، بما يشمل خربة خزاعة وعبسان وبني سهيلا ومعن – القريبة من الحدود الإسرائيلية – إلى التوجه إلى ملاجئ في رفح.

    كذلك طلب الجيش الإسرائيلي من الفلسطينيين الانتباه إلى أرقام مناطقهم ومتابعة التحديثات الصادرة منه.

    ومحاولة تقسيم القطاع إلى مربعات تثير المخاوف من خطط طويلة للجيش في قطاع غزة تقوم على العمل من مربع إلى مربع.

    وقال مسؤول إسرائيلي رفيع إن إسرائيل ستشن عملية عالية الكثافة في الأسابيع المقبلة، ثم عملية بكثافة أقل.

    وطال القصف الإسرائيلي العنيف مناطق واسعة في غزة ودمر مربعاً سكنياً كاملاً في حي الشجاعية شرق مدينة غزة.

    ألسنة اللهب تتصاعد عقب غارة إسرائيلية على قطاع غزة السبت (رويترز)

    وأعلن جهاز الدفاع المدني الفلسطيني في قطاع غزة، السبت، عن انتشال وإنقاذ أكثر من 300 مواطن فلسطيني، في الشجاعية بعد استهداف مربع سكني مأهول بالسكان في حي الشجاعية.

    ووصف المكتب الإعلامي الحكومي في غزة ما جرى في الشجاعية بأنه مجزرة مُروّعة طالت 50 عمارة سكنية ومنزلاً.

    ومع تواصل سقوط الضحايا، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، السبت، ارتفاع حصيلة قتلى الغارات الإسرائيلية على القطاع منذ 7 أكتوبر الماضي، إلى 15 ألفاً و207 فلسطينيين. وقال متحدث الوزارة أشرف القدرة، في مؤتمر صحافي، إن حصيلة الإصابات خلال الفترة نفسها ارتفعت إلى 40 ألفاً.

    وتكثيف الهجوم في غزة جاء في وقت أعلن فيه جهاز الموساد أنّ رئيسه دافيد برنياع أوعز إلى فريقه المفاوض في العاصمة القطريّة الدوحة بالعودة إلى إسرائيل، بعد تعثّر المفاوضات الجارية مع الوسيط القطري لبحث استئناف الهدنة في قطاع غزّة مقابل إطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليّين المتبقّين في القطاع من النساء والأطفال.

    وفي بيان أصدره الموساد جاء أنّ حركة «حماس» لم تنفّذ الجزء الخاصّ بها من الاتفاق، الذي تضمّن إطلاق سراح جميع الأطفال والنّساء وفق القائمة التي قُدّمت إلى الحركة ووافقت عليها. وأشار البيان إلى أنّ رئيس الموساد يشكر رئيس وكالة المخابرات المركزية الأميركية «سي آي إيه» ووزير المخابرات المصري ورئيس وزراء قطر على شراكتهم في جهود الوساطة الجبّارة التي أدّت إلى إطلاق سراح 84 طفلاً وامرأة من قطاع غزّة، بالإضافة إلى 24 أجنبيّاً.

    فلسطينيون ينزحون من خان يونس السبت (د.ب.أ)

    وقالت قناة «كان» الإسرائيلية إن مطالبة حركة «حماس» بالانتقال إلى الإفراج عن مختطفين بالغين مقابل أسرى أمنيين فلسطينيين أدينوا بالقتل هي التي حالت دون تمديد الهدنة صباح الجمعة. وقالت مصادر إسرائيلية إن إسرائيل مستعدة لتمديد الهدنة يوماً واحداً مقابل الإفراج عن النساء والأولاد. وأوضحت في حديث مع مراسل قناة «كان» أنه بعد أربعة أيام على أكثر تقدير لن يكون بالمستطاع بحث التهدئة، لأن الجيش سيكون في خضم المرحلة الثانية من الحرب.

    وتقول إسرائيل إن حوالي 135 رهينة ما زالوا في غزة، بينهم 16 طفلاً وامرأة، لكن «حماس» تقول إن النساء المتبقيات تحت أيديها هن مجندات ولا يجري التعامل معهن وفق ما جرى على النساء المدنيات.

    ومع توسع القصف الإسرائيلي توسعت واحتدمت المعارك البرية.

    واشتبك مقاتلون فلسطينيون مع الجيش الإسرائيلي قرب خان وينس ودير البلح وفي مناطق الشيخ رضوان والكرامة والنصر والعطاطرة ومخيم الشاطئ وبيت لاهيا وبيت حانون ومناطق أخرى.

    وقالت «كتائب القسام» إنها استهدفت تحشدات للعدو شرق ماغين، وقصفت موقع «كيسوفيم» و«كيبوتس نيريم» والعين الثالثة وعسقلان برشقة صاروخية، كما استهدفت تحشدات في «زكيم» و«كيسوفيم»ودير البلح بمنظومة الصواريخ «رجوم» قصيرة المدى من عيار 114ملم، واستهدفت غرفة قيادة واستطلاع للعدو داخل مبنى شرق بيت حانون بـ4 قذائف مضادة للأفراد.

    وأعلنت «القسام» قصف تل أبيب برشقة صاروخية، مشيرة إلى أنها استهدفت أيضاً دبابة بعبوة «شواظ» ما أدى إلى إحداث عدة انفجارات بداخلها وتدميرها بالكامل، وبرج دبابة أخرى بقذيفة «الياسين 105»، وجرافة من نوع «D9» بقذيفة «الياسين 105» في منطقة جحر الديك شرق المنطقة الوسطى، إضافة إلى استهداف منزل كان فيه عدد من جنود العدو بقذيفة «TBG» مضادة للتحصينات وذلك في منطقة الشيخ رضوان.

    وقالت «القسام» إنها أوقعت قوة إسرائيلية راجلة متمركزة داخل مبنى في كمين محكم في منطقة التوام شمال غرب غزة، واستهدفتها بالعبوات المضادة للأفراد والقذائف المضادة للتحصينات والرشاشات الثقيلة، مؤكدة إيقاع أفراد القوة بين قتيل وجريح.

    وأمام التطورات في غزة، حذرت الأمم المتحدة من أن القتال سيؤدي إلى تفاقم حالة الطوارئ الإنسانية الشديدة. وقال ينس لاركيه المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في جنيف إن «الجحيم على الأرض عاد إلى غزة».

    كما حذر مفوض عام وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا» فيليب لازاريني، من أن «الهجوم الإسرائيلي على جنوب قطاع غزة قد يدفع مليون لاجئ إلى الحدود المصرية».

    وأضاف المسؤول الأممي: «إذا كان هناك قتال، فمن المرجح أن يرغب سكان غزة في الفرار إلى المناطق الجنوبية، وإلى ما وراء الحدود».

    المصدر

    أخبار

    «سرايا القدس» تعلن استهداف 3 آليات عسكرية وجرافة إسرائيلية في غزة

  • إقرار الصيغة الجديدة لقانون الهجرة في انتظار تصويت البرلمان

    إقرار الصيغة الجديدة لقانون الهجرة في انتظار تصويت البرلمان

    إقرار الصيغة الجديدة لقانون الهجرة في انتظار تصويت البرلمان

    إقرار الصيغة الجديدة لقانون الهجرة في انتظار تصويت البرلمان

    بعد تعديلات أجراها مجلس الشيوخ الفرنسي على مشروع قانون الهجرة الجديد الذي سيُطرح للمناقشة في الجمعية الوطنية (الغرفة السفلى من البرلمان) ابتداء من 11 ديسمبر/كانون الأول، صادقت لجنة القوانين في الجمعية السبت على صيغة جديدة معدلة للقانون تسمح بتسوية الأوضاع الإدارية لبعض المهاجرين غير الشرعيين الذين يعملون في قطاعات تفتقد إلى اليد عاملة.

    نشرت في:

    5 دقائق

    “أشعر بارتياح كبير. الحكومة ستواصل الاستماع والإصغاء لكل شخص أو مسؤول لديه علاقة بمشروع قانون الهجرة“. هكذا تفاعل وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان في تغريدة على موقع إكس (تويتر سابقا) إثر مصادقة لجنة القوانين التابعة للجمعية الوطنية الفرنسية على صيغة جديدة معدلة لقانون الهجرة الذي سيُطرح للنقاش في 11 ديسمبر/كانون الأول.

    وتأتي المصادقة بعد نقاش دام نحو أسبوع بين أعضاء لجنة القوانين في الجمعية الوطنية وبدعم من حزب “النهضة” الذي ينتمي إليه الرئيس إيمانويل ماكرون ونواب تحالف “الحريات والمستقلون وما وراء البحار والأقاليم”. أما الحزب الاشتراكي (يسار) و”التجمع الوطني” اليميني المتطرف، فلقد صوتا ضد الصيغة الجديدة المقترحة.

    عبارة بالإنكليزية تعني “قوة اللاجئين”، خطها المهاجرون على أحد جدران الجسور في بورت دو لا شابيل قبيل إخلائهم. 14 تشرين الثاني/نوفمبر 2019. مهاجر نيوز

    وعبر ساشا هوليه، رئيس لجنة القوانين في الجمعية الوطنية والذي ينتمي إلى حزب “النهضة” عن فرحته بالقول: “ربما اقتنع البرلمانيون بعدم وجود أي مصلحة في معارضة قانون يتضمن على مواد مهمة وضرورية. كان من المفروض أن يتركونا نعمل بهدوء لأن ما توصلنا إليه اليوم لم تتوصل إليه أي شخصية سياسية من قبل”.

    من جهتها، اعتبرت النائبة في حزب الجمهوريين أني جينفار، والتي عارضت الصيغة الجديدة للقانون، بأن هذا “الأخير ابتعد كثيرا في أسسه ومضمونه عن الصيغة الأولى التي صادق عليها ممثلو مجلس الشيوخ”.

    إعادة إقرار المساعدة الطبية العمومية

    ومن بين المواد الهامة التي أقرها من جديد نواب لجنة القوانين التابعة للجمعية الوطنية، تلك المتعلقة بحق الحصول على المساعدة الطبية المجانية التي تقدمها الدولة الفرنسية لكل مهاجر مقيم بشكل غير شرعي في البلاد.

    وكان مجلس الشيوخ ألغى هذه المادة في قراءته الأولى واستبدلها بمادة تنص على توفير المساعدة الطبية في “حالات استعجالية فقط”، مع تخفيض أنماط العلاجات التي تقدم للمقيميين غير الشرعيين في حال المرض.

    اقرأ أيضافرنسا: “كن شريرا مع الأشرار ولطيفا مع الأخيار”… مشروع قانون للهجرة يثير خلافات بين الحكومة والمعارضة

    كما ألغى أيضا نواب الجمعية الوطنية ما يسمى “جريمة الإقامة غير الشرعية” التي أقرها مجلس الشيوخ، شأنها شأن حق الحصول على “المواطنة بالولادة” (حق الأرض) الذي أسقطه المجلس بعد مناقشة قانون الهجرة الجديد.

    وفيما يتعلق بتسوية الأوضاع الإدارية لبعض المهاجرين غير الشرعيين الذين يعملون في قطاعات تفتقد إلى اليد عاملة، اقترح أعضاء لجنة القوانين في الجمعية الوطنية نصا “توافقيا” يخالف مضمون النص الذي صادق عليه أعضاء مجلس الشيوخ والذي منح لمسؤولي الأمن في المحافظات صلاحية النظر في هذه النقطة.

    مهاجر غير شرعي من صفاقس يريد العبور إلى أوروبا وبالتحديد إلى فرنسا © صفاقس / هجرة/ طاهر هاني

    من جهة أخرى، أجرى النواب الفرنسيون تعديلات وتسهيلات على قانون “لم شمل الأسر” و”الإيواء الاستعجالي”، لكنهم اشترطوا على كل مهاجر يسعى إلى لم الشمل امتلاك موارد مالية كافية ودائمة وتعلم اللغة الفرنسية.

    إصلاح قانون اللجوء

    وصوت نواب الجمعية على قانون يسقط العديد من العواقب التي تقف أمام إبعاد مهاجرين شرعيين ارتكبوا جرائم وجنح خطيرة، وكذلك ضد المقيمين غير الشرعيين الذين لا يحترمون قرارات القضاء في حال طُلب منهم مغادرة التراب الفرنسي.

    وفيما يتعلق بدراسة ملفات طلب حق اللجوء السياسي في فرنسا، اتفق النواب على ضرورة إنشاء محاكم فرعية في الأقاليم عبر التراب الوطني. فيما تم أيضا إلغاء القانون الذي ينص على إسقاط الجنسية عن أي مواطن يملك جنسية مزدوجة ارتكب جريمة ضد عناصر الأمن أو الدرك.

    وانتقد اليسار الفرنسي الصيغة المعدلة الجديدة لقانون الهجرة واعتبرها بأنها “عنصرية وستكون لها تداعيات قاتلة للآلاف”. أما حزب التجمع الوطني، فوصف مشروع القانون بـ”الضعيف جدا”. في حين انتقد نواب حزب الجمهوريين “التغييرات” التي طرأت على الصيغة الجديدة مقارنة بتلك التي صادق عليها أعضاء مجلس الشيوخ.

    وبين من يعارض الصيغة المعدلة لقانون الهجرة ومن يقبلها، يعول وزير الداخلية جيرالد دارمانان على نواب تحالف “الحريات والمستقلون وما وراء البحار والأقاليم” لتمرير القانون في الجمعية الوطنية. ولا يزال الوزير يطمح في تحقيق فوز سياسي كبير دون اللجوء إلى المادة 49/3 من الدستور التي تخول الحكومة صلاحية تمرير أي قانون دون تصويت من قبل أعضاء البرلمان.

    طاهر هاني

    المصدر

    أخبار

    إقرار الصيغة الجديدة لقانون الهجرة في انتظار تصويت البرلمان

  • كيف يتم الحصول على صورة تنفيذية ثانية من الحكم؟

    كيف يتم الحصول على صورة تنفيذية ثانية من الحكم؟

    كيف يتم الحصول على صورة تنفيذية ثانية من الحكم؟

    كيف يتم الحصول على صورة تنفيذية ثانية من الحكم؟

    يتساءل البعض عن تفاصيل الحصول على صورة تنفيذية ثانية من الحكم الصادر من المحكمة، والذي يعد ضرورة قصوى للمواطنين، و”اليوم السابع” يوضح فى النقاط التالية كيف ينظم القانون هذه القضية.


     


    و تختم صورة الحكم التي يكون التنفيذ بموجبها بخاتم المحكمة، ويوقعها الكاتب بعد أن يذيلها بالصيغة التنفيذية ولا تسلم إلا للخصم الذي تعود عليه منفعة من تنفيذ الحكم ولا تسلم له إلا إذا كان الحكم جائزاً تنفيذه.


     


    وإذا امتنع قلم الكتاب عن إعطاء الصورة التنفيذية الأولى جاز لطالبها أن يقدم عريضة بشكواه إلى قاضي الأمور الوقتية بالمحكمة التي أصدرت الحكم ليصدر أمره فيها طبقاً للإجراءات المقررة في باب الأوامر على العرائض، كما لا يجوز تسليم صورة تنفيذية ثانية لذات الخصم إلا في حال ضياع الصورة الأولى.


     


    وتحكم المحكمة التي أصدرت الحكم في المنازعات المتعلقة بتسليم الصورة التنفيذية الثانية عند ضياع الأولى بناء على صحيفة تعلن من أحد الخصوم إلى خصمه الآخر.


     

     

    المصدر

    أخبار

    كيف يتم الحصول على صورة تنفيذية ثانية من الحكم؟

  • مقتل 8 ركاب وإصابة 15 جراء هجوم مسلح شمال باكستان

    مقتل 8 ركاب وإصابة 15 جراء هجوم مسلح شمال باكستان

    مقتل 8 ركاب وإصابة 15 جراء هجوم مسلح شمال باكستان

    مقتل 8 ركاب وإصابة 15 جراء هجوم مسلح شمال باكستان

    قتل ثمانية ركاب وأصيب خمسة عشر آخرون بجروح، جراء هجوم مسلح استهدف حافلةً في منطقة شيلاس بإقليم جيلجت بلتستان شمالي باكستان.

    وذكر مدير إدارة المنطقة عارف أحمد، أن مسلحين أطلقوا وابلاً من النار على الحافلة، مما أدى إلى اصطدامها بشاحنة واشتعال النيران فيها.

    الحوادث الإرهابية في باكستان

    ولفت أن الحافلة المنكوبة حملت على متنها 26 راكباً، وأنه لم تعلن أي جماعة مسؤوليتها عن الهجوم ولم يتضح الدافع وراء إطلاق النار.

    ووصف وزير الداخلية في الحكومة الإقليمية شمس لون الحادث بأنه عمل إرهابي، مضيفاً أن التحقيقات مستمرة، ويجري البحث عن المسلحين الذين أطلقوا النار على الحافلة.

    المصدر

    أخبار

    مقتل 8 ركاب وإصابة 15 جراء هجوم مسلح شمال باكستان

  • على خطى نوفاك… الصربي مدجيدوفيتش بطلاً لـ«الجيل القادم» للتنس

    على خطى نوفاك… الصربي مدجيدوفيتش بطلاً لـ«الجيل القادم» للتنس

    على خطى نوفاك… الصربي مدجيدوفيتش بطلاً لـ«الجيل القادم» للتنس

    على خطى نوفاك... الصربي مدجيدوفيتش بطلاً لـ«الجيل القادم» للتنس

    قرعة «يورو 2024»: إنجلترا تتجنب الكبار… وإسبانيا في «الحديدية»

    أسفرت قرعة نهائيات كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم (يورو 2024) بألمانيا، والتي جرت، السبت، في قاعة الحفلات الموسيقية «إلب فيلهارموني» بمدينة هامبورغ، عن وقوع منتخب ألمانيا صاحب الأرض في مجموعة متوازنة، بينما جاءت المجموعة الثانية قوية جداً؛ حيث ضمت إسبانيا وإيطاليا حاملة اللقب وكرواتيا، بجانب وقوع منتخب فرنسا إلى جانب هولندا في مجموعة واحدة.

    وضمت المجموعة الأولى منتخبات ألمانيا وأسكوتلندا والمجر وسويسرا.

    وضمت المجموعة الثانية منتخبات إسبانيا وكرواتيا وإيطاليا وألبانيا.

    وجاء في المجموعة الثالثة منتخبات سلوفينيا والدنمارك وصربيا وإنجلترا.

    أما المجموعة الرابعة فقد ضمت المنتخب الفائز من المسار الأول للملحق الفاصل، إلى جانب هولندا والنمسا وفرنسا.

    ويلعب منتخب بلجيكا ضمن المجموعة الخامسة إلى جوار منتخبات سلوفاكيا ورومانيا والمنتخب الفائز من المسار الثاني للملحق الفاصل.

    وفي المجموعة السادسة ستوجد منتخبات تركيا والمنتخب الفائز من المسار الثالث للملحق الفاصل والبرتغال والتشيك.

    ويلتقي منتخب ألمانيا في المباراة الافتتاحية مع نظيره الأسكوتلندي على استاد «أليانز آرينا» بمدينة ميونخ يوم 14 يونيو (حزيران).

    وتقام البطولة بمشاركة 24 منتخباً، تُوَزَّع على 6 مجموعات، تقام مبارياتها في 10 استادات بـ10 مدن مختلفة.

    وتستضيف ألمانيا البطولة من 14 يونيو إلى 14 يوليو (تموز) 2024، حيث تقام المباراة الافتتاحية على استاد «أليانز آرينا» بمدينة ميونيخ، والمباراة النهائية على الاستاد الأولمبي بالعاصمة برلين.

    وتحمل هذه النسخة من بطولات كأس الأمم الأوروبية رقم 17 حيث انطلقت البطولة في 1960، وأقيمت جميع نسخها بشكل منتظم كل 4 سنوات باستثناء النسخة الماضية التي تأجلت إلى 2021 بسبب جائحة «كورونا»، وتعيد النسخة الـ17 البطولة إلى تواترها الطبيعي لتقام في 2024.

    وجرى الكشف عن هوية 21 منتخباً فقط خلال الحفل، بينما ستتحدد هوية آخر 3 منتخبات تتأهل للبطولة من خلال الملحق الفاصل في مارس (آذار) 2024 قبل أقل من 3 شهور فقط على بدء فعاليات البطولة.

    ويخوض المنتخب الألماني البطولة بصفته ممثل البلد المضيف، بينما أثمرت التصفيات التي أقيمت على مدار الفترة الماضية عن تأهل 20 منتخباً تُوَزَّع على المجموعات الست.

    الهولندي شنايدر خلال مشاركته في سحب القرعة (د.ب.أ)

    وكشف الاتحاد الأوروبي للعبة (يويفا) عن المستويات الأربعة للمنتخبات المتأهلة، ويضم كل مستوى 6 منتخبات؛ بحيث يجري خلال القرعة اختيار منتخب واحد من كل مستوى ليوضع في مجموعة من المجموعات الست بالدور الأول للبطولة.

    وجاءت المستويات المعلنة كالآتي:

    المستوى الأول: ألمانيا – البرتغال – فرنسا – إسبانيا – بلجيكا – إنجلترا

    المستوى الثاني: المجر – تركيا – الدنمارك – ألبانيا – رومانيا – النمسا

    المستوى الثالث: هولندا – أسكوتلندا – كرواتيا – سلوفينيا – سلوفاكيا – التشيك

    المستوى الرابع: إيطاليا – صربيا – سويسرا – المنتخبات الثلاثة المتأهلة عبر الملحق

    وجاء توزيع المنتخبات على المستويات الأربعة طبقاً للنتائج في التصفيات، باستثناء المنتخب الألماني ممثل البلد المضيف، والذي وضع ضمن منتخبات المستوى الأول لهذا، بجانب وضعه على رأس المجموعة الأولى.

    ويشار إلى كل من المنتخبات الثلاثة، المنتظر تأهلها بأنها المنتخبات المتأهلة من مسارات الملحق (1 و2 و3)، حيث يضم الأول منتخبات بولندا وويلز وفنلندا وإستونيا، ويضم الثاني منتخبات إسرائيل والبوسنة وآيسلندا وأوكرانيا، بينما يضم المسار الثالث منتخبات جورجيا واليونان وكازاخستان ولوكسمبورغ.

    وتقام منافسات كل مسار بنظام الدورين نصف النهائي والنهائي ليتأهل من كل مسار منتخب واحد يخوض النهائيات مباشرة.

    قاعة «إلب فيلهارموني» بهامبورغ احتضنت مراسم القرعة (د.ب.أ)

    وخلال النهائيات، تتنافس المنتخبات الأربعة في كل مجموعة بنظام دوري من دور واحد، ويتأهل صاحبا المركزين الأول والثاني مباشرة إلى دور الـ16، وينضم إلى هذه المنتخبات الـ12 أفضل 4 منتخبات تحتل المركز الثالث في مجموعاتها.

    وتقام مباريات الدور الأول (دور المجموعات) بداية من 14 إلى 26 يونيو 2024، وتنطلق بعدها الأدوار الإقصائية من 29 يونيو حتى انتهاء فعاليات دور الـ16 في الثاني من يوليو، وتقام مباريات دور الثمانية في الخامس والسادس من الشهر نفسه، ثم مباراتا الدور قبل النهائي في التاسع والعاشر من الشهر نفسه، ويقام النهائي في 14 يوليو.

    وتستضيف ألمانيا البطولة القارية للمرة الثانية فقط في تاريخها بعد استضافة نسخة 1988، التي فازت هولندا بلقبها.

    وسبق لألمانيا الفوز باللقب القاري 3 مرات في 1972 و1980 و1996 لتكون الأكثر تتويجاً باللقب بالتساوي مع المنتخب الإسباني، الذي اعتلى منصة التتويج في نسخ 1964 و2008 و2012.

    وأحرز كل من المنتخبين الإيطالي والفرنسي اللقب مرتين مقابل مرة واحدة

    المصدر

    أخبار

    على خطى نوفاك… الصربي مدجيدوفيتش بطلاً لـ«الجيل القادم» للتنس