التصنيف: مقالات متنوعة وشروحات

مقالات متنوعة وشروحات

  • الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابطين في معارك شمال قطاع غزة

    الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابطين في معارك شمال قطاع غزة

    الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابطين في معارك شمال قطاع غزة

    الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابطين في معارك شمال قطاع غزة

    تقرير: إسرائيل تستطيع هدم غزة… لكنها لن تتمكن من تدمير «حماس»

    نشرت مجلة «فورين أفيرز» مقالاً لأستاذ العلوم السياسية ومدير برنامج جامعة شيكاغو للأمن والتهديدات روبرت إي بابيه، تحدث فيه عن حملة القصف الإسرائيلي «الفاشلة» على غزة، وأكد أن «حملة العقاب الجماعي لن تهزم (حماس)»

    وقال بابيه إنه منذ 7 أكتوبر (تشرين الأول) غزت إسرائيل شمال غزة بقوة قتالية من 40 ألف جندي، ودكت المنطقة الصغيرة في حملة قصف مكثف لم ير مثلها في التاريخ. وفر حوالي مليوني شخص من بيوتهم وقتل أكثر من 15 ألف شخص بمن فيهم 6 آلاف طفل و5 آلاف امرأة، وذلك حسب وزارة الصحة التي تديرها «حماس»، في حين تعتقد وزارة الخارجية الأميركية أن الحصيلة الحقيقية قد تكون أعلى.

    وأضاف «قصفت إسرائيل المستشفيات وسيارات الإسعاف وحطمت حوالي نصف بنايات غزة. وقطعت بشكل حقيقي كل إمدادات المياه والطعام وتوليد الكهرباء لـ 2.2 مليون نسمة. وبأي تعريف، تعد هذه الحملة الضخمة عقابا جماعيا ضد المدنيين».

    وأشار بابيه إلى أنه «مع تقدم إسرائيل في جنوب غزة، لا تزال من دون هدف واضح، ومع أن الإسرائيليين يزعمون أنهم يستهدفون (حماس) فقط»، لكن غياب التمييز يثير سؤالاً حقيقياً وفقا له، عما تريده الحكومة الإسرائيلية فعلا، وسأل «هل كانت رغبة إسرائيل لتحطيم غزة نتاجا للعجز نفسه الذي قاد إلى الفشل الذريع للجيش الإسرائيلي ومواجهة هجوم (حماس) في 7 أكتوبر؟ وهل تدمير شمال غزة والآن جنوبه هو مقدمة لإرسال كامل سكان غزة إلى مصر، كما اقترحت (ورقة مفهوم) أنتجتها وزارة الاستخبارات العسكرية؟».

    وأوضح بابيه أنه «مهما كان الهدف النهائي، فالدمار الجماعي الإسرائيلي لغزة يطرح مشاكل أخلاقية عميقة. وحتى لو حكمنا عليها عبر معايير استراتيجية، فنهج إسرائيل مصيره الفشل، وبالتأكيد فشل بالفعل».

    العقاب الجماعي جعل «حماس» أقوى

    ولفت إلى أن العقاب الجماعي للمدنيين لم يقنع سكان غزة للتوقف عن دعم «حماس»، بل على العكس، زاد من الحنق بين الفلسطينيين. ولم تنجح الحملة في تفكيك «حماس» التي من المفترض أنها مستهدفة.

    وتابع: «كشفت 50 يوما وزيادة أن إسرائيل تستطيع هدم غزة، لكنها لا تستطيع تدمير (حماس)، في الحقيقة، ربما أصبحت (حماس) أقوى الآن مما كانت عليه في السابق».

    الفلسطينيون المصابون بالقصف الإسرائيلي على قطاع غزة يصلون إلى مستشفى في رفح اليوم (أ.ب)

    القوة الجوية

    وذكر الكاتب أن إسرائيل ليست الدولة الوحيدة التي تعول على سحر القوة الجوية المفرطة، وتابع: «يكشف التاريخ أن عمليات القصف الجوي لمناطق مدنية واسعة لم تحقق أي هدف. وربما كانت إسرائيل حكيمة لو تعلمت من هذه الدروس وردت على هجمات 7 أكتوبر بضربات جراحية ضد قادة (حماس) ومقاتليها، بدلا من حملة القصف العشوائي التي اختارتها. لكن لم يفت بعد الأوان لتغيير المسار وتبني استراتيجية قابلة للتطبيق لتحقيق أمن دائم. وهو نهج يقوم على دق إسفين بين (حماس) والفلسطينيين لا التقريب بينهما واتخاذ خطوات أحادية ذات معنى نحو حل الدولتين».

    وشرح أنه «منذ ظهور القوة الجوية، حاولت الدول قصف أعدائها كي يستسلموا وهز معنويات المدنيين ودفعها نحو نقطة انكسار تجعلهم ينهضون ضد حكوماتهم، حسب هذه النظرية، كي يغيروا مواقفهم».

    وقال: «وصلت استراتيجية العقاب بالإكراه ذروتها في الحرب العالمية الثانية وفي القصف العشوائي للمدن التي يمكن ذكرها بالاسم والأهداف، هامبورغ (40 ألف قتيل)، ودارمستاد (12 ألف قتيل)، ودرسدن (25 ألف قتيل). ويمكن ضم غزة لهذه القائمة سيئة السمعة».

    ووفقاً للكاتب، استخدم رئيس الوزراء الإسرائيلي الحالي بنيامين نتنياهو المقارنة مع الحرب العالمية الثانية وحملة القصف الجوي للحلفاء فيها. وفي الوقت الذي نفى فيه تورط إسرائيل اليوم في حملة عقاب جماعي، إلا أنه أشار إلى قصف الحلفاء لمقرات الغستابو في كوبنهاغن والتي قتلت أعداداً من تلاميذ المدرسة. وما فات نتنياهو ذكره أنه لم تنجح أي من محاولات الحلفاء لمعاقبة المدنيين.

    دروس من التاريخ

    وذهب الكاتب إلى التذكير بدروس من التاريخ، وروى أنه في ألمانيا، دمرت حملة الحلفاء الجوية ضد المدنيين التي بدأت في 1942 المدن الألمانية الواحدة تلو الأخرى ليبلغ العدد النهائي مع نهاية الحرب إلى 58 مدينة وبلدة ألمانية. لكن الحملة لم تستنزف معنويات المدنيين أو تدفعهم للثورة على أدولف هتلر رغم التوقعات الواثقة من مسؤولي الحلفاء.

    وتابع: «بالتأكيد، فقد أقنعت الحملة الألمان بالقتال بشدة خشية فرض شروط تعسفية عليهم في سلام ما بعد الحرب».

    وأردف: «لم يكن فشل الحملة الجوية مفاجئا، بالنظر لفشل الغارات الجوية الألمانية (بليتز) على لندن والمدن البريطانية التي قتلت 40 ألف شخص، لكن رئيس الوزراء البريطاني وينستون تشرتشل رفض الاستسلام، بل على العكس استخدم القتلى لتعبئة البريطانيين وتقديم مزيد من التضحيات الضرورية للنصر. وبدلا من هز المعنويات، أقنعت (بليتز) البريطانيين بتنظيم هجوم مضاد مع حلفائهم الأميركيين والسوفييت وغزو البلد الذي قصفهم. وفي الحقيقة لا يوجد مثال في التاريخ عن نجاح حملة جوية دفعت المدنيين للثورة على حكوماتهم».

    كذلك، تطرق الكاتب إلى أن الولايات المتحدة حاولت هذا أكثر من مرة حيث دمرت في الحرب الكورية الطاقة الكهربائية في كوريا الشمالية وفي حرب فيتنام، حيث دمرت معظم الطاقة الكهربائية في شمال فيتنام، وكذا في حرب العراق حيث عطلت الغارات الجوية نسبة 90 في المائة من توليد الطاقة في العراق، ولم ينته أي منها بثورة شعبية.

    وتعد الحرب في أوكرانيا المثال الأخير، بحسب الكاتب، حيث حاول الطيران الروسي ولأكثر من عامين إجبار أوكرانيا على الاستسلام من خلال غارات جوية متتالية قتلت أكثر من 10 آلاف مدني ودمرت 1.5 مليون منزل وشردت حوالي 8 ملايين أوكراني. وقد هز القصف الروسي معنويات الأوكرانيين لكنه لم يحطمها بل ودفعهم للقتال بشدة.

    وقال: «تتكرر الدروس التاريخية هذه في غزة، فرغم شهرين من القصف الذي لا يرحم، والدعم العسكري غير المحدود من الولايات المتحدة وبقية العالم، لم تحقق إسرائيل إلا نتائج هامشية. وبأي مقياس ذي معنى، لم تؤد الحملة لهزيمة (حماس) ولو جزئيا، وقتلت الحملة الجوية 5 آلاف من مقاتلي (حماس) (وفقا للمسؤولين الإسرائيليين) من 30 ألف مقاتل، لكن هذه الخسائر لن تقلل من التهديدات على الإسرائيليين. وكما أظهرت هجمات 7 أكتوبر فكل ما تحتاجه (حماس) مئات من مقاتليها للهجوم على البلدات الإسرائيلية».

    إسرائيل لم تفكك «حماس»

    وأكد الكاتب أن «الأسوأ، هو اعتراف المسؤولين الإسرائيليين أن الحملة قتلت من المدنيين الفلسطينيين ضعف ما قتلت من المقاتلين»، مشيرا إلى أن «بنية (حماس) لم تفكك».

    وأضاف: «أظهرت أشرطة الفيديو التي نشرتها إسرائيل تدمير مدخل لعدد من الأنفاق، لكن هذه يمكن إصلاحها، كما أن قيادة (حماس)، تركت المكان قبل دخول القوات الإسرائيلية إليه، مما يعني أنها فرت مع بنيتها التحتية الأهم…».

    وتابع: «لدى (حماس) ميزة على القوات الإسرائيلية، فمن السهل عليها التخلي عن القتال والاختلاط بين السكان والعيش للقتال مرة أخرى وفي ظروف أفضل، ولهذا فعملية عسكرية إسرائيلية واسعة النطاق محكوم عليها بالفشل».

    كذلك، أكد أن العمليات الإسرائيلية لم تضعف سيطرة «حماس» على غزة، ولم تنقذ إسرائيل سوى رهينة واحدة من 240 رهينة، أما البقية فقد أفرجت عنهم «حماس»، ويظهر أنها لا تزال تسيطر على مقاتليها.

    كما تابع: «رغم انقطاع التيار الكهربائي والدمار الكبير فإنه لا تزال الحركة تصدر دعاية وأشرطة عن مذابح المدنيين التي ارتكبتها إسرائيل والمعارك الشرسة بين المقاتلين والقوات الإسرائيلية».

    المصدر

    أخبار

    الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابطين في معارك شمال قطاع غزة

  • واشنطن ولندن تتهمان موسكو بشن حملة تدخل سيبرانية “غير مقبولة” تستهدف السياسيين والصحفيين

    واشنطن ولندن تتهمان موسكو بشن حملة تدخل سيبرانية “غير مقبولة” تستهدف السياسيين والصحفيين

    واشنطن ولندن تتهمان موسكو بشن حملة تدخل سيبرانية “غير مقبولة” تستهدف السياسيين والصحفيين

    واشنطن ولندن تتهمان موسكو بشن حملة تدخل سيبرانية "غير مقبولة" تستهدف السياسيين والصحفيين

    وجهت واشنطن ولندن اتهامات، الخميس، لموسكو بشن حملة تدخل سيبرانية “غير مقبولة” تستهدف كبار المسؤولين السياسيين والصحافيين والمنظمات غير الحكومية. وقالت وزارة الخارجية البريطانية إن جهاز الأمن الفدرالي الروسي يقف وراء “محاولات غير ناجحة للتدخل في عمليات سياسية في المملكة المتحدة”، فيما نشرت السلطات القضائية الأمريكية من جهتها، الثلاثاء، لائحة اتهام أصدرتها محكمة في سان فرانسيسكو بحق مواطنين روسيين، بدعوى الإقدام على “حملة قرصنة للشبكات المعلوماتية في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة ودول أخرى في حلف شمال الأطلسي (الناتو) وفي أوكرانيا، لمصلحة الحكومة الروسية”.

    نشرت في:

    6 دقائق

    اتهمت بريطانيا والولايات المتحدة، الخميس، روسيا بشن حملة تدخل سيبرانية “غير مقبولة” تستهدف كبار المسؤولين السياسيين والصحافيين والمنظمات غير الحكومية.

    وسبق أن حامت شبهات حول تدخل روسيا في السياسة البريطانية، منها ما يتعلق بالاستفتاء المثير للانقسام على خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي 2016، لكن الحكومة المحافظة واجهت انتقادات لعدم إجرائها تحقيقا في ذلك.

    وفي أحدث اتهام، قالت وزارة الخارجية البريطانية إن جهاز الأمن الفدرالي الروسي يقف وراء “محاولات غير ناجحة للتدخل في عمليات سياسية في المملكة المتحدة”، مضيفة أنها استدعت سفير روسيا لدى لندن بهذا الخصوص.

    وقال وزير الخارجية البريطاني ديفيد كامرون في بيان، إن “محاولات روسيا التدخل في سياسات المملكة المتحدة غير مقبولة إطلاقا، وتسعى إلى تهديد مساراتنا الديمقراطية”.

    وأضاف: “رغم جهودهم المتكررة، فإنهم فشلوا. وفي حين أسفر بعض الهجمات عن تسريب وثائق، إلا أن محاولات التدخل في السياسة والديمقراطية البريطانية لم تنجح”.

    وتابع: “بمعاقبة الجهات المسؤولة واستدعاء السفير الروسي اليوم، نكشف محاولاتهم الخبيثة لبسط النفوذ ونسلط الضوء على مثال آخر لكيفية اختيار روسيا العمل على المسرح العالمي”.

    وقال مكتب كامرون إن “المركز 18” وهو وحدة داخل جهاز الأمن الفدرالي الروسي (إف إس بي)، مسؤول عن “عدد من عمليات التجسس السيبرانية” ضد لندن.

    تسريب وثائق

    وقالت الحكومة البريطانية إن الجهاز الروسي استهدف برلمانيين من أحزاب سياسية عدة، ونتج عن بعض تلك الهجمات تسريب وثائق في عملية بدأت أقله عام 2015 وامتدت حتى 2023.

    وقرصن الجهاز أيضا مستندات تجارية بريطانية-أمريكية سربت قبل الانتخابات العامة البريطانية في كانون الأول/ديسمبر 2019، وفق الحكومة.

    وقالت الخارجية إن عميلين روسيين فرضت عليهما عقوبات لتورطهما في الإعداد لما يسمى حملات التصيد الاحتيالي و”أنشطة تهدف إلى تقويض المملكة المتحدة”.

    تنطوي عمليات التصيد الاحتيالي على إرسال مقرصن روابط ضارة إلى أهداف معينة “لمحاولة حضها على مشاركة معلومات حساسة”.

    وغالبا ما يقدم المقرصن على “نشاط استطلاعي حول هدفه” من أجل تصميم هجماته بشكل أكثر فعالية، وفقا للمركز الوطني للأمن السيبراني في المملكة المتحدة.

    وعادة ما يتصل المهاجم بالأهداف عبر البريد الإلكتروني ووسائل التواصل الاجتماعي ومنصات الشبكات المهنية، وينتحل صفة جهات اتصال حقيقية لأهدافه، ويرسل دعوات كاذبة إلى مؤتمرات وفعاليات، وروابط ضارة لاجتماعات عبر منصة زوم.

    ونشرت السلطات القضائية الأمريكية من جهتها الثلاثاء لائحة اتهام أصدرتها محكمة في سان فرانسيسكو (غربا) بحق مواطنين روسيين هما رسلان ألكساندروفيتش بيريتياتكو، العنصر في جهاز الأمن الفدرالي الروسي، وفقا لواشنطن ولندن، وأندريه ستانيسلافوفيتش كورينيتس.

    وقالت وزارة العدل الأمريكية في بيان، إن الرجلين قد يكونان في روسيا، وهما متهمان بالإقدام على “حملة قرصنة للشبكات المعلوماتية في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة ودول أخرى في حلف شمال الأطلسي (الناتو) وفي أوكرانيا، لمصلحة الحكومة الروسية”.

    وقالت الوزارة إن كلاهما يواجه تهمتين بالقرصنة المعلوماتية، يعاقب عليهما بالسجن لمدة تصل إلى 5 سنوات لبيريتياتكو و10 سنوات لكورينيتس.

    في الولايات المتحدة، استهدفت محاولات القرصنة هذه “موظفين أو موظفين سابقين في مجتمع الاستخبارات ووزارة الدفاع ووزارة الخارجية، ومقاولين في مجال الدفاع، وبنية تحتية لوزارة الطاقة، على الأقل بين تشرين الأول/أكتوبر 2016 وتشرين الأول/أكتوبر 2022″، وفق البيان.

    استهداف مسؤولين

    في كانون الثاني/يناير، حذر مسؤولو الأمن السيبراني في المملكة المتحدة من أن روسيا وإيران تستهدفان بشكل متزايد مسؤولين حكوميين وصحافيين ومنظمات غير حكومية بهجمات تصيد بهدف “الإضرار بأنظمة حساسة”.

    وحض المركز الوطني للأمن الإلكتروني التابع لمكاتب الاتصالات الحكومية البريطانية، وهي وكالة استخبارات، على توخي مزيد من اليقظة بشأن التقنيات والتكتيكات المستخدمة، إضافة إلى نصائح لتخفيف تأثيرها.

    وقال إن مجموعتي سيبورغيوم ومقرها روسيا و”تي إيه 453″ ومقرها إيران استهدفتا عددا من المنظمات والأفراد في المملكة المتحدة وخارجها طيلة عام 2022.

    العام الماضي، ذكرت صحيفة بريطانية أن عملاء يشتبه في أنهم من الكرملين اخترقوا الهاتف المحمول لرئيسة الوزراء البريطانية السابقة ليز تراس عندما كانت وزيرة للخارجية.

    وبحسب صحيفة ميل أون صنداي، يعتقد أنهم تمكنوا من الوصول إلى “اتصالات سرية جدا مع شركاء دوليين”.

    وقال مصدر للصحيفة إن الهاتف “المخترق” وضع داخل خزانة مقفلة في موقع حكومي آمن بعد اختراق رسائل تصل إلى عام، من بينها “نقاشات حساسة جدا” حول الحرب في أوكرانيا.

    واكتشفت القرصنة في صيف 2022، عندما كانت تراس تقوم بحملتها للفوز بزعامة حزب المحافظين وخلافة بوريس جونسون في رئاسة الوزراء، وفق الصحيفة.

    والمشتبه بهما مستهدفان بعقوبات بريطانية، وأخرى فرضتها وزارة الخزانة الأمريكية. كما أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية عن مكافأة تصل إلى 10 ملايين دولار للحصول على معلومات تؤدي إلى مكان وجودهما، واعتقالهما مع المتواطئين معهما.

    وقال مسؤول كبير في مكتب التحقيقات الفدرالي (إف بي آي) مشترطا عدم كشف هويته: “كلاهما مطلوب حاليا من جانب مكتب التحقيقات الفيدرالي”. وقال إن ثمة اشتباها “في وجودهما بروسيا”، مضيفا أنه لا يتوقع أن تسلمهما موسكو.

    وتابع المسؤول: “لكن إذا سافرا إلى بلد يتعاون مع نظام العدالة الأمريكي، فإنهما يواجهان خطر تسليمهما إلى الولايات المتحدة”.

    فرانس24/ أ ف ب

    المصدر

    أخبار

    واشنطن ولندن تتهمان موسكو بشن حملة تدخل سيبرانية “غير مقبولة” تستهدف السياسيين والصحفيين

  • سيدة تلاحق زوجها بدعوى طلاق بعد سفره للعمل بالخارج.. اعرف التفاصيل

    سيدة تلاحق زوجها بدعوى طلاق بعد سفره للعمل بالخارج.. اعرف التفاصيل

    سيدة تلاحق زوجها بدعوى طلاق بعد سفره للعمل بالخارج.. اعرف التفاصيل

    سيدة تلاحق زوجها بدعوى طلاق بعد سفره للعمل بالخارج.. اعرف التفاصيل


    “سافر للعمل بالخارج بعد أن طلب من الشركة التى يعمل بها بنقله، وعندما أعترض لم يبالى وأصر على موقفه رغم تهدى بتطليقى له بالمحكمة، ليهجرنى منذ شهرين دون أن يكلف نفسه بأن يسأل على أحوالنا أو يرسل لنا نفقات”.. كلمات جاءت على لسان أحدى الزوجات بمحكمة الأسرة بالجيزة أثناء ملاحقتها لزوجها بـ دعوى طلاق للهجر، واتهمته بالتخلف عن سداد حقوقها الشرعية المسجلة بعقد الزواج.


     


    وأكدت الزوجة: “زواجنا أستمر 8 سنوات أعتاد خلالهما زوجى عدم المبالاة بسؤالى عن أى شيئ يخص حياتى، كان يأخذ كل القرارات وعند إعتراضى على أى موقف له ينهال على بالضرب المبرح ويطردنى وطفليه من المنزل “.


     


    فيما رد الزوج على اتهامات زوجته وووصفها بالكيدية وأرسل ما يفيد سداده نفقات أولاده عن طريق والده بتحويلات موثقة بمستندات رسمية، وأنه يرفض التواصل مع زوجته بسبب رفضها الإقامة فى منزل الزوجية وهجرها له ومكوثها بمنزل عائلته وتبديدها أمواله عليهم، واتهمها بالاتفاق مع بعض الأشخاص للشهادة الزور، وذلك بعد أن استغلت سفره خارج مصر.


     


    ويؤكد الزوج: “ربنا زوجتى خلال شهرين بددت أموال تتجاوز 200 ألف جنيه، بحجة مرضها كذبا لأعود وأعلم بملاحقتها لى بعشرات الدعاوى بمحكمة الأسرة، مما دفعنى لتقديم مستندات تفيد وقوعى ضحية لغشها وتدليسها وسرقتها أموالى، بخلاف قيامها بابتزازى وملاحقتى بدعوى طلاق”.


     


    وفقًا لقانون الأحوال الشخصية هناك عدة شروط لقبول دعوى الحبس ضد الزوج ومنها أن يكون الحكم صادر فى مادة من مواد النفقات أو الأجور، وما فى حكمها، أن يكون الحكم نهائيا سواء استئنافا أو انتهت مواعيد استئنافه، أن يمتنع المحكوم ضده عن تنفيذ الحكم بعد ثبوت إعلانه بالحكم النهائى.


     

    المصدر

    أخبار

    سيدة تلاحق زوجها بدعوى طلاق بعد سفره للعمل بالخارج.. اعرف التفاصيل

  • ترحيب فلسطيني.. تعرف على قرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة ضد الاحتلال

    ترحيب فلسطيني.. تعرف على قرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة ضد الاحتلال

    ترحيب فلسطيني.. تعرف على قرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة ضد الاحتلال

    ترحيب فلسطيني.. تعرف على قرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة ضد الاحتلال

    وأشادت فلسطين باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة بأغلبية ساحقة أمس الخميس، 5 قرارات لصالح القضية الفلسطينية.

    وثمن المندوب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة السفير رياض منصور، هذا التأييد والتعاطف المتزايد للمجتمع الدولي، خاصة موضوع اللاجئين الفلسطينيين، الذي يأتي في ظل العدوان الهمجي الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية.

    القرارات الخمسة

    وحصل القرار الخاص بتقديم المساعدة إلى اللاجئين الفلسطينيين على تأييد 168 دولة، مقابل اعتراض واحدة وامتناع 10 دول.

    كما حصل القرار الثاني المعني بعمليات وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) على أغلبية 165 دولة، واعتراض 4 دول، وامتناع 6.

    وحصل القرار الثالث الخاص بممتلكات اللاجئين الفلسطينيين والإيرادات الآتية منها على تأييد 163 دولة واعتراض 5 دول، وامتناع 9 دول عن التصويت.

    فيما حصل القرار الرابع الخاص بالمستعمرات الإسرائيلية في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، والجولان السوري المحتل، على تأييد 149 دولة واعتراض 6 دول، وامتناع 17 دولة عن التصويت.

    وحصل القرار الخامس الخاص بأعمال اللجنة الخاصة المعنية بالتحقيق في الممارسات الإسرائيلية التي تمس حقوق الإنسان للشعب الفلسطيني وغيره من السكان العرب في الأراضي المحتلة، على تأييد 86 دولة، واعتراض 12 دولة، وامتناع 75 دولة عن التصويت.

    المصدر

    أخبار

    ترحيب فلسطيني.. تعرف على قرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة ضد الاحتلال

  • الطائي والهلال… مصيدة ريجيكامب تتربص بالمتصدر

    الطائي والهلال… مصيدة ريجيكامب تتربص بالمتصدر

    الطائي والهلال… مصيدة ريجيكامب تتربص بالمتصدر

    الطائي والهلال... مصيدة ريجيكامب تتربص بالمتصدر
    يتطلع فريق الهلال لمواصلة انفراده بصدارة ترتيب الدوري السعودي للمحترفين، وذلك عندما يحل اليوم ضيفاً على الطائي في مدينة الأمير عبد العزيز بن مساعد الرياضية

    المصدر

    أخبار

    الطائي والهلال… مصيدة ريجيكامب تتربص بالمتصدر