أهالي الأسمرات يصنعون الحدث بحشود وطوابير أمام اللجان الانتخابية.. صور
أهالي الأسمرات يصنعون الحدث بحشود وطوابير أمام اللجان الانتخابية.. صور
احتشد عدد كبير من السيدات والشباب والرجال، أمام اللجان الانتخابية بمنطقة الأسمرات، للإدلاء بأصواتهم في ثاني أيام الانتخابات الرئاسية المصرية، حيث يصنعون الحدث بالإصرار على المشاركة في المشهد الانتخابي باللجان الخاصة بهم، وتزداد أعداد الناخبين تزامنا مع خروج الموظفين من أعمالهم.
تُجرى الانتخابات الرئاسية 2024، داخل مصر وفقا للجدول الزمني المقرر من الهيئة الوطنية للانتخابات أيام 10 و11 و12 ديسمبر الجاري، على أن يبدأ التصويت من التاسعة صباحا وحتى التاسعة مساء، وحددت يوم 13 ديسمبر لانتهاء عملية الفرز وإرسال المحاضر للجان العامة.
وحددت الهيئة الوطنية للانتخابات عدد لجان الاقتراع الفرعية التى سيدلى أمامها المواطنون بأصواتهم والتي يبلغ عددها 11 ألفا و631 لجنة بداخل 9376 مركزًا انتخابيًا ما بين مدارس ومراكز شباب ووحدات صحية. ويتولى 15 ألف قاض من مختلف الجهات والهيئات القضائية، الإشراف على الانتخابات الرئاسية داخل البلاد، مابين رؤساء لجان فرعية أو لجان حفظ، ويحق لما يقرب من 67 مليون ناخب الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسة، حيث تم غلق تحديث قاعدة بيانات الناخبين يوم 25 سبتمبر 2023، عقب قيام الهيئة الوطنية للانتخابات بدعوة الناخبين للاقتراع وإعلان الجدول الزمنى لإجراءات الانتخابات الرئاسية.
وحرصت الهيئة الوطنية للانتخابات في اختيار مقار لجان الاقتراع الفرعية على مراعاة متطلبات كبار السن وذوي الإعاقة والتيسير عليهم في عملية التصويت، وعدم تكبيدهم أي مشقة أو عناء، كاشفًا أن الهيئة وضعت إرشادات مكتوبة في كافة لجان الاقتراع لذوي الإعاقة السمعية لتسهيل عملية الاقتراع عليهم، كما أنها اعتمدت بطاقات التصويت بطريقة “برايل” للتسهيل على الناخبين المكفوفين.
واستحدثت الهيئة الوطنية للانتخابات لجان اقتراع للوافدين والمغتربين بين المحافظات، بعدما تلقت العديد من الطلبات والاستفسارات بهذا الشأن، مشيرا إلى أن تلك اللجان ستشمل المناطق الصناعية والسياحية وجميع المحافظات التي بها تجمعات من المغتربين، لتمكين الناخبين من خارج الموطن الانتخابي من الإدلاء بأصواتهم وإعمال حقوقهم الدستورية. ووجهت الهيئة الوطنية للانتخابات الدعوة لجميع البعثات الدبلوماسية المعتمدة داخل مصر، لمتابعة العملية الانتخابية، مشيرا إلى أنه تقدم بالفعل إلى الهيئة 24 سفارة وتسجيل 67 دبلوماسيًا منها لأعمال المتابعة، مؤكدًا أن تم اعتماد 14 منظمة دولية ستشارك فى أعمال متابعة الانتخابات الرئاسية، وأن عدد المتابعة الذين صدرت لهم تصاريح بهذا الشأن عن تلك المنظمات بلغ 220 متابعا، إلى جانب تسجيل 62 منظمة مجتمع مدنى محلية وقد صدرت التصاريح لـ 22 ألفا و340 متابعا لها.
بوابة الدرعية تنفي ما يتداول حول الأراضي الواقعة ضمن محيط مشروع الدرعية
بوابة الدرعية تنفي ما يتداول حول الأراضي الواقعة ضمن محيط مشروع الدرعية
نفت هيئة تطور بوابة الدرعية في بيان توضيحي تود حول ما يتم تداوله من معلومات غير صحيحة في منصات وسائل التواصل الاجتماعي حول الأراضي المنزوعة والواقعة ضمن محيط مشروع الدرعية كما تتابع هيئة تطوير بوابة الدرعية تنفيذ خطتها المعتمدة مسبقًا في هذا الصدد، لضمان تطبيق أفضل الممارسات الممكنة لجميع السكان حيث تؤكد هيئة تطوير بوابة الدرعية حفاظها على حقوق السكان وإبقائهم على إطلاع بآخر المستجدات من خلال التواصل المباشر والمنصات الرسمية.
لذا تؤكد على الجميع بأهمية الحصول على المعلومات الصحيحة من مصادرها الرسمية
أخبار متعلقة
مدير فرع وزارة الخارجية بمكة المكرمة يستقبل القنصل العام الإيراني بجدة
سمو محافظ الأحساء يستقبل ممثلي إدارة نادي العيون الرياضي
غالبية الأميركيين يعارضون سياسة بايدن إزاء حرب غزة
غالبية الأميركيين يعارضون سياسة بايدن إزاء حرب غزة
تستمر شعبية الرئيس الأميركي جو بايدن بالتدهور يوماً بعد يوم، في وقت تعيش فيه الولايات المتحدة أزمات داخلية وخارجية متشعبة تنعكس على أداء الإدارة وتوجهاتها. ولا تقتصر الانعكاسات على قاطن البيت الأبيض الحالي فحسب، بل تتوسع لتشمل المتنافسين الجمهوريين على الرئاسة الذين وقفوا على مسرح المناظرة الرابعة لتبادل الاتهامات واستعراض السياسات. لكن رغم جهود المرشحين الأربعة، ومساعي الرئيس الحالي لحشد دعم الناخبين في استطلاعات الرأي، لا يزال الاسم الأول على لائحة الاستطلاعات هو اسم الرئيس السابق دونالد ترمب.
يستعرض تقرير واشنطن، وهو ثمرة تعاون بين «الشرق الأوسط» و«الشرق»، الأسباب والقضايا وراء تراجع بايدن في استطلاعات الرأي وحظوظ الجمهوريين بالتفوق على ترمب.
ترمب في الطليعة
يتقدم ترمب على منافسيه بأكثر من 40 نقطة وفق استطلاعات الرأي الأخيرة، وهذا ما تحدثت عنه كريستي سيترز الخبيرة الاستراتيجية الديمقراطية والمتحدّثة السابقة باسم الحملة الرئاسية للمرشّح الديمقراطي آل غور. وقالت معلقة على المناظرة الجمهورية الرابعة: «رأينا 4 مرشحين لديهم 4 أهداف مختلفة: فيفيك راماسوامي الذي بدا كأنه يسعى لكي ينال منصباً ضمن حكومة ترمب، أو لكي يبرز بوصفه نجماً إعلامياً للجناح اليميني المتشدد. وهناك كريس كريستي الذي كان الوحيد الذي تحدث عن فارق الاستطلاعات مع ترمب، ورون ديسانتيس ونيكي هايلي اللذان لعبا مجدداً دورين مختلفين جداً، ولكن مع النتيجة نفسها: لم يثبتا أنهما يريدان استبدال دونالد ترمب».
جانب من المناظرة الجمهورية الرابعة في ألاباما الأربعاء (أ.ف.ب)
وتوافق ساراكشي راي، مراسلة صحيفة «ذي هيل»، مع هذه المقاربة. فقالت إن كريس كريستي «يعلم أنه لن يفوز، فهو متراجع جداً في استطلاعات الرأي، وبالكاد ضمن مكانه على المسرح، واستوفى متطلبات المناظرة الرابعة. لكنه واضح جداً حيال ما يريد أن يقوم به، وهو الحرص على تسليط الضوء على أن المرشحين الثلاثة الآخرين لم ينتقدوا ترمب».
وتتحدث مورا غيليبسي، الخبيرة الاستراتيجية الجمهورية ونائبة كبير الموظفين في مكتب النائب الجمهوري آدم كينزينجر سابقاً، عن أسباب تجنب المرشحين الجمهوريين انتقاد ترمب بشكل مباشر، مشيرة إلى أنها ناجمة عن تخوفهم من إغضاب مناصري ترمب. وأضافت: «هناك فرص كثيرة يفوّتها جمهوريون مثل نيكي هايلي ورون ديسانتيس وكريس كريستي لانتقاد الرئيس ترمب بطريقة تجذب ناخبيه إليهم»، وأضافت غيليبسي أن المرشحين الجمهوريين يجب أن يذكروا كذلك أن ترمب لن يتمكن من الترشح لولاية جديدة في حال فوزه، لأنه سبق أن خدم فترة ولايته الأولى، فقالت: «يجب أن يكون هناك مرشّح قادر على الترشح مرة أخرى، ولن يستطيع ترمب القيام بذلك إلا إن قام بتغيير القوانين».
تراجع بايدن
ومع استمرار شعبية بايدن بالتدهور لتصل إلى 37 في المائة اليوم وفق آخر الاستطلاعات، يتفوق الرئيس السابق عليه كذلك في الأرقام، إذ يدعمه 46 في المائة من الناخبين، مقابل 44 في المائة من الذين يدعمون بايدن.
لكن غيليبسي تشير إلى أن الأميركيين ليسوا مهتمين بمواجهة أخرى بين بايدن وترمب، مضيفة: «إن فاز واحد من هذين المرشحين، ترمب أم بايدن، فسيكون لدينا مرة أخرى رئيس في الثمانين من عمره في البيت الأبيض… فلا ترمب ولا بايدن قد قدّما حملة أو رسالة نتطلّع إليها». ورأت غيليبسي أن أسباب ترشح كل منهما، هي «إما الحرص على ألا يفوز الآخر وإما البقاء في السلطة. ولا يعد أي منهما سبباً جيداً بالنسبة إلينا مجتمعاً ودولةً».
بايدن مغادراً البيت الأبيض باتجاه لاس فيغاس الجمعة (أ.ب)
ومن جانبها، تتحدث سيترز عن تراجع بايدن في الاستطلاعات، محذرة بأن هناك فترة عام تفصل الولايات المتحدة عن انتخابات لا تزال بعيدة، وأن «الأمور قد تتغير كثيراً في هذه الفترة». وأضافت: «كما أن دونالد ترمب سيقضي كل العام المقبل تقريباً في محاكم عبر الولايات المتحدة، وهو يتصدى للاتهامات الـ91 التي وُجهت إليه».
ومن ناحيتها، تشير راي إلى مشكلة لدى إدارة بايدن في «إيصال الرسالة» للناخبين. وقالت: «نرى أن حملة بايدن مستمرة بدفع رسالة تراجع نسبة البطالة وارتفاع نمو الوظائف أو تراجع التضخّم. لكن لا يمكننا أن ننكر أن لديهم مشكلة في إيصال الرسالة، بينما الرئيس السابق ترمب، على الرغم من كل مشكلاته القانونية، استمر بالتقدّم في استطلاعات الرأي؛ فهو يروج لذلك جيداً، ويحظى بدعم كبير من الناخبين الجمهوريين الذين يظنون أنه يجري استهدافه بشكل غير عادل».
حرب غزة وانعكاساتها
منذ اندلاع الحرب في غزة، شهدت استطلاعات الرأي تراجعاً حاداً في دعم الناخبين الشباب لبايدن بسبب موقفه الداعم لإسرائيل. وتقول سيتزر إن هذا التراجع في الدعم يعود إلى سببين، «فما يراه الشباب على (تيك توك) ومواقع التواصل الاجتماعي مختلف جداً عما يعرض في وسائل الإعلام التقليدي». وتفسرّ: «أعتقد أنه إذا ما نظرنا إلى معظم محطات البث التلفزيوني في الولايات المتحدة، نعتقد أن هناك أغلبية داعمة لإسرائيل. لكن إذا اطلعنا على منصات التواصل الاجتماعي مع الناخبين الشباب، فسنرى قلقاً أكبر من الأزمة الإنسانية في غزة الآن. وهذا الانقسام كان محيراً حقيقةً للبيت الأبيض، لأنهم في البداية أعلنوا عن دعم قوي لإسرائيل، لكنهم تراجعوا قليلاً باعتقادي عندما سمعوا ما يقوله التقدميون والناخبون الشباب عن الحاجة للتوازن».
كيربي خلال مؤتمر صحافي في البيت الأبيض الخميس (إ.ب.أ)
وأشارت راي إلى أن البيت الأبيض «عدل رسالته لتعكس ضرورة المحافظة على أمن المدنيين وسلامتهم»، بعد أن رأى ردود فعل الشباب وتفاعلهم على منصات التواصل، مضيفة: «لقد رأينا أن الرئيس بايدن، مع دعمه الصريح لإسرائيل وحقها بالدفاع عن نفسها، قد تراجع قليلاً ليفسح المجال أمام الحديث أكثر حول المدنيين في غزة. ورأينا عدداً من التصريحات القوية مؤخراً من جون كيربي والبيت الأبيض، وخلال المؤتمرات الصحافية التي تدعو إلى عدم استهداف المدنيين في هذا النزاع».
أما غيليبسي، فقد اعتبرت أن تراجع الدعم لبايدن من شأنه أن يؤدي إلى فوز ترمب، قائلة: «سمعت من أشخاص لم أكن لأعتقد بأنهم سيصوّتون للرئيس ترمب، لكنهم قالوا إن الرئيس بايدن قد خيب آمالهم لدرجة أنهم يتأملون التصويت لدونالد ترمب إن فاز بترشيح حزبه».
إصابة شخصين اثنين إثر هجوم جوي روسي استهدف العاصمة الأوكرانية كييف
إصابة شخصين اثنين إثر هجوم جوي روسي استهدف العاصمة الأوكرانية كييف
أصيب شخصان اثنان إثر شن القوات الروسية هجوما جويا خلال الليل على كييف، وفق ما أفاد الإثنين رئيس بلدية العاصمة الأوكرانية فيتالي كليتشنكو، الذي أضاف أن شظية صاروخ ألحقت أضرارا بمبنى قيد الإنشاء. في المقابل، أعلن الجيش الأوكراني إسقاط ثمانية صواريخ روسية كانت تحلق في مسار بالستي.
نشرت في:
2 دقائق
قال رئيس بلدية كييف فيتالي كليتشنكو إن الجيش الروسي شن ليل الإثنين هجوما صاروخيا استهدف العاصمة الأوكرانية، حيث أسفر عن إصابة شخصين اثنين وألحق أضرارا بمبنى قيد الإنشاء.
وكتب كليتشنكو في رسالة على تطبيق إنستاغرام أن رجلا وامرأة أصيبا بجروح ناتجة عن شظايا في منطقة دارنيتسكي في جنوب شرق المدينة.
وأضاف أن خدمات الطوارئ انتشرت في هولوسيفسكي في جنوب غرب كييف حيث سقط جزء من صاروخ على سطح بناية سكنية وتسبب في اشتعال النيران التي تم إخمادها على الفور.
من جهته، ذكر سيرهي بوبكو، رئيس الإدارة العسكرية في كييف، على تلغرام أن أنظمة الدفاع الجوي “أسقطت هدفين للعدو”، مشيرا أيضا إلى أن روسيا هاجمت كييف بصواريخ.
في المقابل، أعلن الجيش الأوكراني إسقاط ثمانية صواريخ روسية كانت متجهة نحو كييف فجر الإثنين، وقالت القوات الجوية الأوكرانية على تلغرام “وفق المعلومات الأولية، حوالي الساعة 04,00 (02,00 ت غ)” بدأت روسيا “هجوما صاروخيا على منطقة كييف”.
وأضافت “في المجمل، دمر الدفاع الجوي ثمانية أهداف جوية كانت تحلق في اتجاه العاصمة في مسار بالستي”.
من جانبها، ذكرت الإدارة العسكرية في كييف على تلغرام أن شظايا صواريخ سقطت على منطقة دارنيتسكي في جنوب شرق العاصمة، مضيفة أن فرق الإسعاف عالجت أربعة من السكان أصيب أحدهم بشظية.
سيدة تطالب بـ 27 ألف جنيه مصروفات مرافق عن عامين ونفقة ملبس 22 ألف جنيه
سيدة تطالب بـ 27 ألف جنيه مصروفات مرافق عن عامين ونفقة ملبس 22 ألف جنيه
” زوجى ميسور الحال وبالرغم من ذلك رفض سداد حقوقى الشرعية وأطفالى من النفقات، مما دفعنى لملاحقته بدعوى لسداد 27 ألف جنيه نفقات مرافق عن عامين، وكذلك إلزامه بسداد نفقة الملبس 22 ألف جنيه”..كلمات جاءت على لسان زوجة أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، اتهمته بالتخلف عن تمكينها وأطفالها من حقوقها الشرعية.
وتابعت الزوجة:” زوجى تزوج على وهددنى حال الطلاق بحرمانى من أبنائى، لأضطر إلى العيش برفقته خوفا من تهديداته، وعنفه منذ زواجه من سيدة غيرى، أصبح يعاملنى كالمتسولون يرفض سداد حقوقى الشرعية، وأمتنع عن سداد نفقاتى، وأصبح يبدد مئات الالاف على زوجته الجديدة”.
وأكدت الزوجة:” طالبت بالانفصال عنه بعد إلحاقه الضرر المادى والمعنوى، وقدمت ما يثبت إساءته لى وعنفه ضدى – تقارير طبية وشهادة الشهود والمستندات-، لأثبت تخليه عنى رغم يسار حالته المادية وفقا للمستندات التى تفيد حقيقة دخله “.
وأشارت:” ربنا ينتقم منه قرر تدمير حياتى بسبب ملاحقته لى بالتهديدات، مما دفعنى لتحرير بلاغ -بعدم التعرض لي- بعد تسببه لى بإصابات استلزمت خضوعى للعلاج طوال شهرين، لتشتعل الخلافات بيننا بسبب تعسفه وتعريضه حياتى للخطر، وإثباتى ما قام به من غش وتدليس لإسقاط حقوقى الشرعية”.
إذا عجز الحكمين عن الإصلاح واثبت أن الإساءة كانت كلها من جانب الزوجة للحكمين اقتراح التطليق نظير بدل مناسب يقر انه تلتزم به الزوجة.