التصنيف: مقالات متنوعة وشروحات

مقالات متنوعة وشروحات

  • جامعة الملك فيصل تعلن القبول المباشر للطلاب الفائزين في ”تايسف 2024“

    جامعة الملك فيصل تعلن القبول المباشر للطلاب الفائزين في ”تايسف 2024“

    جامعة الملك فيصل تعلن القبول المباشر للطلاب الفائزين في ”تايسف 2024“

    جامعة الملك فيصل تعلن القبول المباشر للطلاب الفائزين في ”تايسف 2024“

    أعلنت جامعة الملك فيصل عن قبول جميع طلبة المملكة الفائزين بـ 9 جوائز عالمية في المعرض الدولي العلمي ”تايسف 2024“ بمدينة تايبيه بشكل مباشر في جميع تخصصاتها، دون أي شروط أو قيود، تقديرًا لجهودهم المتميزة وإنجازهم المشرف الذي يرفع اسم المملكة عالياً في المحافل الدولية.
    وأوضحت الجامعة أن تلك المبادرة تأتي تثميناً منها لتميزهم العلمي عالمياً، داعية لهم بمستقبل واعد ومزيد من التفوق والتميز في خدمة الوطن.
    من جانبه، أكد وكيل جامعة الملك فيصل للشؤون الأكاديمية الدكتور مهنا الدلامي، أن الجامعة حرصت على تكريم هؤلاء الطلاب المتميزين من خلال قبولهم مباشرة في جميع التخصصات المتاحة، وذلك تقديراً لجهودهم وإنجازاتهم.
    وأوضح الدكتور الدلامي أن جامعة الملك فيصل تضم 15 كلية تقدم 56 تخصصاً متنوعاً في مختلف المجالات، بما في ذلك المجالات الطبية والهندسية والإدارية، مشيراً إلى أن جميع هذه الكليات ستكون متاحة للطلاب الفائزين.
    وأشار إلى أن الجامعة ستقيم برنامجاً خاصاً للطلاب المتميزين يتضمن التعرف على الكليات والبرامج المتاحة، بالإضافة إلى برنامج ترفيهي للتعرف على المنطقة الشرقية.
    وأعرب الدكتور الدلامي عن ثقته بأن هؤلاء الطلاب سيكونون قادة ورواداً في المجتمع، وأنهم سيسهمون بشكل فاعل في تحقيق تطلعات الوطن.
    يُشار إلى أن طلاب المملكة وطالباتها قد حققوا إنجازاً علمياً وطنياً مشرفاً بحصولهم على 9 جوائز عالمية في ”تايسف 2024“، وهو ما يؤكد على تميزهم وإبداعهم في مختلف المجالات العلمية.

    المصدر

    أخبار

    جامعة الملك فيصل تعلن القبول المباشر للطلاب الفائزين في ”تايسف 2024“

  • ما نعرفه عن الضربات الأمريكية ضد أهداف إيرانية في العراق وسوريا

    ما نعرفه عن الضربات الأمريكية ضد أهداف إيرانية في العراق وسوريا

    ما نعرفه عن الضربات الأمريكية ضد أهداف إيرانية في العراق وسوريا

    ما نعرفه عن الضربات الأمريكية ضد أهداف إيرانية في العراق وسوريا

    قامت الولايات المتحدة ليل الجمعة السبت بشن غارات جوية استهدفت قوات إيرانية وفصائل موالية لها في كل من العراق وسوريا، وذلك ردا على هجوم بطائرة مسيرة نفذ الأحد في الأردن وأودى بحياة ثلاثة جنود أمريكيين. فيما أصر البيت الأبيض على أن الولايات المتحدة لا تسعى إلى حرب مع إيران، بعد هذه الضربات التي طالت أهدافا مرتبطة بطهران في العراق وسوريا وليس في التراب الإيراني.

    نشرت في:

    4 دقائق

    85 هدفا في سبعة مواقع مختلفة (3 في العراق و4 في سوريا). تلك هي المواقع التي استهدفتها الغارات الأمريكية، وفق واشنطن.

    وأسفرت هذه الضربات الجمعة في شرق سوريا عن مقتل 18 مقاتلا على الأقل موالين لإيران، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان. إذ قال مدير المرصد رامي عبد الرحمن إنه تم تدمير ما لا يقل عن 26 موقعا رئيسيا تؤوي جماعات موالية لإيران، بما في ذلك مستودعات أسلحة.

    هذا، ولم يأمر الرئيس جو بايدن بضربات داخل إيران، كما طلب بعض منافسيه الجمهوريين، ولا يبدو أنه يستهدف أفرادا إيرانيين، كما فعل سلفه دونالد ترامب العام 2020 عندما أمر باغتيال قائد فيلق القدس قاسم سليماني في بغداد.

    ومن جهته، أصر البيت الأبيض على أنّ الولايات المتحدة لا تسعى إلى حرب مع إيران، بعد هذه الضربات التي طالت أهدافا مرتبطة بطهران في العراق وسوريا. 

    ما الذي استوجب الرد الأمريكي؟               

    ويذكر أن الضربات الأمريكية أتت بعد ساعات من قيام الرئيس جو بايدن، الذي يواجه معركة صعبة لإعادة انتخابه في تشرين الثاني/نوفمبر المقبل، بتقديم تعازيه ولقاء العائلات أثناء المراسم الرسمية لإعادة جثامين الجنود الثلاثة.

    وقد لقي الجنود حتفهم في ضربة نفذتها طائرة مسيرة في 28 كانون الثاني/يناير الماضي على “البرج 22″، وهو قاعدة للدعم اللوجستي في الأردن على الحدود مع سوريا، تضم نحو 350 عسكريا من سلاحَي البر والجو الأمريكيَّيْن ينفّذون مهمّات دعم لقوات التحالف ضد تنظيم “الدولة الإسلامية”.

    ومن جانبها كانت قد وجهت أجهزة الاستخبارات الأمريكية أصابع الاتهام إلى “المقاومة الإسلامية في العراق” تحديدا، وهي مجموعة فصائل عراقية ذات نفوذ واسع تربطها علاقات وثيقة بطهران.

    كما تعرّضت القوّات الأمريكيّة وقوّات التحالف الدولي في العراق وسوريا لأكثر من 165 هجوما منذ منتصف تشرين الأوّل/أكتوبر، تبنّت الكثير منها “المقاومة الإسلاميّة في العراق”، وهي تحالف فصائل مسلّحة مدعومة من إيران تُعارض الدعم الأمريكي لإسرائيل في الحرب بغزة ووجود القوّات الأمريكية في المنطقة.

    وهي المرة الأولى التي يقتل فيها جنود أمريكيون في المنطقة منذ بدء الحرب في قطاع غزة قبل حوالي أربعة أشهر.   

    اقرأ أيضاالولايات المتحدة تنفذ “بنجاح” ضربات انتقامية على مواقع فصائل مسلحة موالية لإيران في العراق وسوريا

          

    ما سبب الصراع وكيف بلغ هذه المرحلة؟

    أخذ التوتر الإقليمي في التصاعد منذ هجوم حركة حماس الفلسطينية غير المسبوق على إسرائيل في السابع من تشرين الأول/اكتوبر الماضي. وترد إسرائيل بقصف جوي متواصل وعملية عسكرية برية ضد قطاع غزة الذي تسيطر عليه الحركة.

    وقد سعت واشنطن مرارا إلى احتواء الصراع من خلال الدبلوماسية وعروض للقوة. لكن هذه ليست المرة الأولى التي تلجأ فيها الولايات المتحدة إلى العمل العسكري في الصراع.

    فقد شن المتمردون الحوثيون في اليمن موجة من الهجمات على السفن التجارية في البحر الأحمر الحيوي، بدعوى أنهم يتصرفون تضامناً مع الفلسطينيين في غزة. وبعد فشل التحذيرات المتكررة في ردع الحوثيين، قادت الولايات المتحدة وبريطانيا غارات جوية ضد أهداف الحوثيين داخل اليمن.         

    هل هناك دواعي لاستمرار الصراع؟

    قال الرئيس الأمريكي جو بايدن “ردّنا بدأ اليوم. وسيستمرّ في الأوقات والأماكن التي نختارها”، فيما قال وزير الدفاع لويد أوستن إن الرئيس “أمر بإجراءات إضافية” لمحاسبة الحرس الثوري والميليشيات التابعة له.

    ومن جانبها، أعلنت كتائب -حزب الله العراق -الثلاثاء تعليق” العمليات العسكرية والأمنية ضد الولايات المتحدة في البلاد بغية عدم “إحراج” الحكومة العراقية”، لكن أصر مسؤولون أمريكيون على أنهم سيمضون قدما في الرد وسيحكمون على الجماعات بأفعالها وليس أقوالها.

    هذا، وكانت الهجمات على القوات الأمريكية توقفت تقريبا قبل السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي بعد محادثات بين مسؤولين أمريكيين وإيرانيين.

    وإلى ذلك، يعتقد العديد من الخبراء الأمريكيين أن إيران لا تسعى إلى صراع أوسع مع الولايات المتحدة الأكثر قوة، ولكنها أصبحت تحظى بدعم جديد في العالم العربي بسبب موقفها الداعم لحركة حماس.

    فرانس24/ أ ف ب

    المصدر

    أخبار

    ما نعرفه عن الضربات الأمريكية ضد أهداف إيرانية في العراق وسوريا

  • إردوغان يعين رئيساً جديداً لـ«المركزي التركي»… والأنظار تتجه إلى الليرة

    إردوغان يعين رئيساً جديداً لـ«المركزي التركي»… والأنظار تتجه إلى الليرة

    إردوغان يعين رئيساً جديداً لـ«المركزي التركي»… والأنظار تتجه إلى الليرة

    إردوغان يعين رئيساً جديداً لـ«المركزي التركي»... والأنظار تتجه إلى الليرة

    عين الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، فاتح كاراهان، رئيسا جديدا للمصرف المركزي خلفا لرئيسته حفيظة غايا إركان، التي أمضت في المنصب أقل قليلا من 9 أشهر.

    وعصفت أزمتان متلاحقتان بالتجربة الفريدة لأول امرأة تتولى المنصب المضطرب الذي شهد تغيير 4 رؤساء خلال أقل من 5 سنوات، شهد فيها «المقعد الملتهب» تقلبات دارت في غالبيتها حول السياسة النقدية وسعر الفائدة.

    نشرت الجريدة الرسمية التركية، في ساعة مبكرة من صباح السبت، قرار إردوغان بتعيين كاراهان، الذي اختير نائبا لرئيسة المصرف حفيظة غايا إركان في يوليو (تموز) الماضي، ضمن سلسلة تعيينات جديدة استكمالا لفريقها بعد اختيارها للمنصب في 8 يونيو (حزيران) عقب الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في مايو (أيار)، بترشيح من وزير الخزانة والمالية في حكومة إردوغان الجديدة محمد شيمشك.

    وبينما أعلنت غايا إركان بنفسها، في ساعة متأخرة من ليل الجمعة – السبت، خبر رحيلها عبر حسابها في منصة «إكس»، لافتة إلى أنها طلبت من الرئيس إردوغان إعفاءها من منصبها بسبب ما عدته «حملة اغتيال سمعة» طالتها وعائلتها حتى طفلها الذي لم يكمل العام ونصف العام، جاء في قرار تعيين خلفها أنه «تم عزلها».

    أزمات ورحيل متوقع

    لم يكن رحيل غايا إركان عن رئاسة مصرف تركيا المركزي، بعيدا عن التوقعات، بعد أزمتين تسبب في أولاهما تصريح «غير موفق»، في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، تحدثت فيه عن اضطرارها للإقامة مع والديها عند استدعائها من أميركا لتولي المنصب، لأنها لم تتمكن من العثور على شقة بسعر مناسب بسبب الارتفاع الجنوني للإيجارات، وأن إسطنبول أصبحت أغلى من مانهاتن من حيث الإيجارات.

    أثار التصريح سخرية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، كما بدأ الصحافيون البحث عن حالة سكن رئيسة المصرف المركزي، ليتبين أنها تقيم في أفخم مجمع سكني في العاصمة أنقرة، وأن تكاليف إقامتها باهظة جدا، خلافا لما ادعته.

    وتحدثت تقارير عن غضب إردوغان من تصريح غايا إركان، لأنه كان بمثابة إثبات لعجز حكومته عن السيطرة على سوق العقارات بالبلاد، فضلا عن أنه تناقض مع تصريحات لوزير الخزانة والمالية محمد شيمشك أشار فيها إلى أن الإيجارات بدأت تتراجع في إسطنبول.

    أما الأزمة الثانية، فكان تأثيرها أعمق، فقد اتهم موظفون بالمصرف المركزي رئيسته بإساءة استغلال منصبها، لصالح عائلتها، وتقدمت الموظفة السابقة بالمصرف، بشرى بوزكورت، بشكوى عبر موقع «جيمير» التابع للرئاسة التركية، بحق إيرول إركان، والد رئيسة المصرف، نسبت إليه فيها أنه تسبب في طردها من وظيفتها بعدما رفضت الامتثال لأوامره بالبقاء لساعات طويلة عقب الدوام الرسمي إلى أن تنتهي ابنته من جدول أعمالها المزدحم بالمواعيد رسميا، بسبب أن لديها أسرة وطفلا يتعين عليها رعايتهما.

    وشرحت بوزكورت، أن والد غايا إركان أصبح يتحكم في كل شيء في النواحي الإدارية للمصرف بصلاحيات واسعه مكنته من اتخاذ قرارات فورية بفصل الموظفين، مستشهدة بمشادة وقعت بينه وبين أحد الموظفين في المصعد، وأنه أبلغه على الفور أنه تم فصله، مشيرة إلى أن كاميرات مراقبة البنك سجلت الواقعة ويمكن التحقق منها.

    وأفادت تقارير باستغلال والد غايا إركان أحد مرافق الخدمات الاجتماعية للمصرف في إزمير (غرب تركيا)، ووضعه والعاملين فيه تحت تصرف عائلته.

    واستنكرت غايا إركان هذه الادعاءات عبر حسابها في «إكس»، في وقتها، قائلة إنها علمت أثناء وجودها في نيويورك لإجراء مقابلات مع عدد من المستثمرين بأن هناك حملة «قبيحة» لتشويه سمعتها وعائلتها.

    لكن ذلك لم يمنع وسائل الإعلام عن التنقيب في الادعاءات التي وردت في شكوى موظفة المصرف المفصولة، كما تحولت غايا إركان إلى تريند على «إكس»، واستمر الوضع لفترة طويلة.

    دفاع وإقالة

    وأمام تصاعد الجدل حول ما وصف، من قبل البعض، بأنه «فساد» رئيسة المصرف المركزي، وسط أجواء الاستعدادات للانتخابات المحلية المقررة في 31 مارس (آذار) المقبل، دافع إردوغان، خلال تجمع لحزب «العدالة والتنمية» الحاكم في أنقرة الأربعاء قبل الماضي، عن غايا إركان، متهما المعارضة بمحاولة هز الاستقرار الاقتصادي للبلاد وتدمير ما تحقق بشق الأنفس في الأشهر الأخيرة، وأنه لن يسمح بذلك.

    لكن مراقبين عدوا تصريحات إردوغان محاولة لتهدئة حالة الجدل المتصاعد بإعلان ثقته برئيسة المصرف المركزي، التي حظي اختيارها عقب الانتخابات البرلمانية والرئاسية في مايو، بترحيب كبير وارتياح في الأوساط الاقتصادية.

    وكانت غايا إركان، المولودة عام 1982 والمسؤولة المالية السابقة في وول ستريت، والتي تمتلك خبرة 22 عاما في قطاع المصارف في أميركا والخبيرة في السياسات النقدية، حققت نجاحا في محاولة مواجهة آثار التضخم المرتفع وضبط الأسواق والعودة إلى السياسة النقدية المتشددة برفع سعر الفائدة من 8.5 في المائة إلى 45 في المائة، فضلا عن إنعاش الاحتياطيات الأجنبية.

    لكن على الجانب الآخر، بدا أن غايا إركان لم تكن تتمتع بالحنكة في التصريحات، فضلا عن إبداء حساسية كبيرة فيما يتعلق بحياتها الشخصية وإفراط في الحديث عن عائلتها، وعدم القدرة على الفصل بين حياتها الشخصية والعملية، وهو ما أثار انتقادات حادة لم تقو على تحملها ووصفتها بأنها «حملة اغتيال لسمعتها».

    ولا يختلف رئيس المركزي التركي الجديد، فاتح كارا خان، من حيث المؤهلات والخبرات كثيرا عن غايا إركان، فقد جاء من الخلفيات ذاتها تقريبا، وهو من الجيل ذاته، حيث ولد عام 1982، وتخرج في قسمي الهندسة الصناعية والرياضيات في جامعة بوغازايتشي (البسفور) عام 2006، وهي الجامعة ذاتها التي تخرجت فيها، وحصل على الماجستير، ومن ثم الدكتوراه في جامعة بنسلفانيا الأميركية عام 2012.

    بدأ كاراهان حياته المهنية خبيرا اقتصاديا في بنك «الاحتياطي الفيدرالي» الأميركي في نيويورك عام 2012، كما شغل منصب رئيس دراسات سوق العمل والمنتجات ومستشار السياسة النقدية في البنك حتى عام 2022، وعمل محاضرا غير متفرغ في جامعتي كولومبيا ونيويورك، وبدأ العمل خبيرا اقتصاديا في شركة «أمازون» الأميركية عام 2022، قبل أن يتم تعيينه كبيرا للاقتصاديين فيها في نوفمبر (تشرين الثاني) 2022، ثم عين في 28 يوليو 2023، نائبا لرئيسة المركزي التركي، التي خلفها في منصبها بدءا من السبت.

    وعلى الرغم من أن إقالة غايا إركان، جاءت في ساعة متأخرة من ليل الجمعة، مع مستهل عطلة نهاية الأسبوع (السبت والأحد) وإغلاق البورصة، فإنها أثرت على سعر صرف الدولار الذي سجل ارتفاعا أمام الليرة بنسبة 0.8 في المائة، ليجري تداوله عند مستوى 30.52 ليرة.

    تأثيرات محتملة

    يرى الخبير الاقتصادي، عبد القادر ديفلي، أن الرئاسة ومسؤولي ملف الاقتصاد في الحكومة حرصوا على تجنب التقلبات الحادة في الأسواق والبورصة على خلفية «استقالة أو إقالة غايا إركان»، ولذلك تمت عملية تغيير قيادة المصرف المركزي «بسرعة كبيرة جدا وترتيب الأوراق على الفور داخل المصرف، وهو ما سيؤدي إلى تلافي حدوث صدمة في الأسواق وكذلك في البورصة مع افتتاح التعاملات صباح الاثنين».

    وتوقع مستثمرون استمرار العمل بالسياسات السابقة، لكنهم لم يستبعدوا حدوث بعض التقلبات، وعدّوا أن التزام تركيا بالسياسات الاقتصادية التقليدية الذي جعلها وجهة مفضلة لدى المستثمرين من جديد، سيكون عرضة للاختبار بعد استقالة غايا إركان.

    وكان نائب الرئيس التركي جودت يلماظ، وكذلك وزير الخزانة والمالية، محمد شيمشك، أكدا أن رحيل غايا إركان عن منصبها هو اختيارها الشخصي.

    وذهب الرئيس العالمي للصرف الأجنبي في شركة «جيفريز»، براد بكتل، إلى أن استقالتها لم تكن مفاجأة بصورة كاملة، وأنها استقالت من تلقاء نفسها بدلاً من اتخاذ إردوغان تحركاً سياسياً من أي نوع.

    وتوقع أن يستمر البنك المركزي في بذل جهوده المضنية للحفاظ على المصداقية ومواصلة مساره الحالي.

    ويرى مدير عام وحدة الدخل الثابت في شركة «أليانس غلوبال بارتنرز»، أورين باراك، أن إردوغان يمارس سيطرة كبيرة، وعلى الأرجح تمثل الاستقالة مؤشراً لوجود خلافات مع غايا إركان، مضيفا: «بمقدورنا توقع تقلبات أكثر في أسعار الليرة والسندات التركية، ستؤثر هذه التقلبات سلبيا نوعا ما في الأجلين القصير والمتوسط».

    منصب مضطرب

    شهد منصب رئيس مصرف تركيا المركزي، تقلبات وعدم استقرار في عهد حزب «العدالة والتنمية» برئاسة إردوغان، وتناوب عليه 7 رؤساء منذ عام 2006 وحتى الآن، وخلال السنوات الخمس الأخيرة تم تغيير 5 رؤساء.

    تولى دورموش يلماظ المنصب من 2006 إلى 2011، ثم أراد باشيشجي حتى 2016، تلاه مراد شتينكايا حتى 2019، في السنوات الأربع الأخيرة ارتفعت وتيرة التقلبات في المنصب بسبب الخلافات بين إردوغان وقيادات المصرف على سعر الفائدة، ولم يكمل رئيس للمصرف في منصبه عامين، فقد تم تعيين مراد أويصال في 2019، وأقيل في 2020، تبعه ناجي أغبال وأقيل عام 2021، ثم شهاب كاوجي أوغلو من نهاية عام 2021 إلى يونيو 2023، ثم حفيظة غايا إركان من 8 يونيو 2023 إلى 2 فبراير (شباط) 2024، ليخلفها فاتح كاراهان.

    المصدر

    أخبار

    إردوغان يعين رئيساً جديداً لـ«المركزي التركي»… والأنظار تتجه إلى الليرة

  • تجديد حبس مستريح التطبيقات الإلكترونية فى القاهرة

    تجديد حبس مستريح التطبيقات الإلكترونية فى القاهرة

    تجديد حبس مستريح التطبيقات الإلكترونية فى القاهرة

    تجديد حبس مستريح التطبيقات الإلكترونية فى القاهرة


    قرر قاضى المعارضات بمحكمة المطرية، تجديد حبس المتهمين  بتهمة النصب على المواطنين 15 يوما على ذمة التحقيق.


     


    ونجحت أجهزة الأمن في ضبط مستريح التطبيقات الإلكترونية بالقاهرة، حيث تبلغ للأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة من عدد من المواطنين بتضررهم من (أحد الأشخاص – مقيم بدائرة قسم شرطة المطرية) لاستيلائه على مبالغ مالية بزعم استثمارها لهم نظير أرباح مالية بشكل يومى عن طريق الاشتراك كأعضاء جدد بأحد التطبيقات الإلكترونية .. إلا أنهم فوجئوا بغلق التطبيق عقب تحويل الأموال إليه عن طريق محافظ إلكترونية.


    عقب تقنين الإجراءات بالتنسيق مع الجهات الأمنية المعنية أمكن ضبط المذكور حال تواجده بدائرة قسم شرطة المحلة بالغربية ، وبمواجهته اعترف بارتكابه للواقعة وأقر باستخدام أحد التطبيقات “يتم إدارته من خارج البلاد”، والتعامل عليه من خلال آلات تعدين “عملات افتراضية” حتى يتمكن من الدخول للتطبيق والحصول على أرباح، بالإضافة إلى ترويجه للتطبيق وتحفيز المجنى عليهم للإشتراك به ليتحصل على نسبة من أرباح كل مشترك، وذلك بالاشتراك مع شخصين آخرين (عامل بشركة – فنى صيانة ، مقيمين بنطاق محافظتى القاهرة والجيزة) “تم ضبطهما”، وبمواجهتهما اعترفا بارتكاب الواقعة مع المتهم الأول، وأضافا بأن دور كل منهما يتمثل فى زيادة أعداد المشتركين مقابل ربح مادى يتحصلون عليه من التطبيق.

     

    المصدر

    أخبار

    تجديد حبس مستريح التطبيقات الإلكترونية فى القاهرة

  • انطلاق النسخة الـ 3 لمنتدى المياه السعودي نهاية إبريل المقبل 

    انطلاق النسخة الـ 3 لمنتدى المياه السعودي نهاية إبريل المقبل 

    انطلاق النسخة الـ 3 لمنتدى المياه السعودي نهاية إبريل المقبل 

    انطلاق النسخة الـ 3 لمنتدى المياه السعودي نهاية إبريل المقبل 

    تنطلق بالرياض خلال الفترة من 29 إبريل حتى 1 مايو المقبل، فعاليات النسخة الـ 3 لمنتدى المياه السعودي، الذي تنظمه وزارة البيئة والمياه والزراعة بهدف تعزيز الأمن المائي وتحقيق الاستدامة، إلى جانب استعراض التحديات التي تواجه قطاع المياه في المملكة، ووضع الحلول المقترحة للحفاظ على هذا الثروة الحيوية.
    ويعتبر المنتدى منصة للتواصل والتفاعل بين القطاع الحكومي والخاص والأكاديمي، من خلال تبادل الخبرات والمعرفة، وتسليط الضوء على أهمية المياه وأوضاعها في المملكة والعالم، بجانب تحديد الاحتياجات والفرص وصقل السياسات والاستراتيجيات الرامية إلى الحفاظ على المياه، وضمان توفيرها بكميات كافية وبجودة عالية للأجيال القادمة.

    إدارة الموارد المائية

    تتضمن محاور المنتدى عرض ومناقشة عدة مواضيع تتعلق بإدارة الموارد المائية في ضوء رؤية المملكة 2030، بالإضافة إلى استعراض ومناقشة التحديات التي تواجه إدارة المياه في المملكة، وتحديد الحلول المبتكرة للتعامل معها، وكذلك استعراض ومناقشة التكنولوجيا والابتكار وأفضل الممارسات في مجال إدارة المياه واستدامتها، ومناقشة كيفية ضمان توفر المياه المستدام في ظل زيادة الطلب عليها وتغيرات المناخ في عدة محاور رئيسة.

    وسيصاحب المنتدى معرضًا يضم شركات التقنية والاستشارات، حيث سيتم عرض أدوات وتقنيات حديثة تشمل تطبيق الذكاء الاصطناعي والابتكارات في مجال أبحاث المياه.
    ومن المتوقع أن يشهد المنتدى حضورًا كبيرًا من القادة والخبراء في قطاع المياه محليًا واقليميًا ودوليًا، ما يتيح الفرصة للاستفادة من التجارب وتبادل الخبرات.
    وتأتي النسخة الثالثة من منتدى المياه السعودي، في ظل التحديات المائية التي تواجه العالم، مثل ندرة المياه وتلوثها وتغير المناخ، ومن المتوقع أن يسهم في تعزيز التعاون والشراكات بين القطاعات لتحقيق التنمية المستدامة في قطاع المياه.

    المصدر

    أخبار

    انطلاق النسخة الـ 3 لمنتدى المياه السعودي نهاية إبريل المقبل