التصنيف: مقالات متنوعة وشروحات

مقالات متنوعة وشروحات

  • بايدن يحقق فوزا سهلا في الانتخابات التمهيدية الديمقراطية بكارولاينا الجنوبية

    بايدن يحقق فوزا سهلا في الانتخابات التمهيدية الديمقراطية بكارولاينا الجنوبية

    بايدن يحقق فوزا سهلا في الانتخابات التمهيدية الديمقراطية بكارولاينا الجنوبية

    بايدن يحقق فوزا سهلا في الانتخابات التمهيدية الديمقراطية بكارولاينا الجنوبية

    فاز الرئيس الأمريكي جو بايدن فوزا سهلا في ولاية كارولاينا الجنوبية، في إطار الانتخابات التمهيدية للحزب الديموقراطي. وهذا الفوز بمثابة اختبار انتخابي هو الأول له في سعيه إلى الفوز بولاية رئاسية ثانية، فيما يعوّل على قاعدة كبيرة من الناخبين السود في هذه الولاية المحافظة بجنوب الولايات المتحدة.

    نشرت في:

    6 دقائق

     

    في سياق الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي في ولاية كارولاينا الجنوبية، حقق الرئيس الأمريكي جو بايدن السبت فوزا سهلا وبلا مفاجآت استنادا لتوقعات بثتها قنوات تلفزيونية أمريكية، في اختبار انتخابي هو الأول له في سعيه إلى الفوز بولاية رئاسية ثانية.  

       ويُعلق بايدن آماله على قاعدة كبيرة من الناخبين السود في هذه الولاية المحافظة بجنوب الولايات المتحدة، وقد حقق فوزا بغالبية كبيرة جدا في هذه الانتخابات التمهيدية أمام مرشحَين آخرين، استنادا إلى التوقعات.

       وكان بايدن موجودا في كاليفورنيا مساء السبت قبل توجهه إلى نيفادا (غرب) استعدادا للتصويت المرتقب الثلاثاء، وقد عبر عن ثقته في أنه سيهزم خصمه الجمهوري المحتمل الرئيس السابق دونالد ترامب في تشرين الثاني/نوفمبر. 

       وتضمن بيان لبايدن ما يلي “عام 2024، تحدّث شعب كارولاينا الجنوبية مرّة أخرى، وليس لديّ أدنى شكّ في أنّكم وضعتمونا على طريق الفوز بالرئاسة مرّة جديدة وخسارة دونالد ترامب مجددا”.

       وكانت حملة بايدن للرئاسة عام 2020 قد اكتسبت زخما في هذه الولاية الجنوبية، وقد عول على زخم مماثل للاستحقاق المقبل الذي يُرجح أن يخوضه مجددا في مواجهة ترامب.

       وبدا الإقبال ضعيفا في مراكز تصويت في مدينة تشارلستون، مع اعتبار كثر أن فوز بايدن في جنوب كارولاينا مفروغ منه.

       ولدى مغادرتها مركز اقتراع أقيم في مدرسة ثانوية في تشارلستون، تساءلت جاين دوغلاس البالغة 69 عاما ممازحة عن هوية منافسَي بايدن، وقالت “لم ألق نظرة حتى”.

       وواجه الرئيس الديموقراطي البالغ 81 عاما في الانتخابات التمهيدية التي فتحت مراكز الاقتراع فيها عند السابعة صباحا وأغلقت عند السابعة مساء (12,00 ت غ حتى 00,00 ت غ) خصمين هما: عضو الكونغرس عن ولاية مينيسوتا دين فيليبس والكاتبة ماريان وليامسون.

       وأعرب ناخبون كثر عن رضاهم في الغالب على سجل بايدن، لكنهم أقروا بقلة الحماسة لولاية رئاسية ثانية له، مشدّدين في المقابل على أنهم لا يريدون عودة ترامب إلى الرئاسة.

       وقالت نويل باريس البالغة 62 عاما “إنه أهون الشرّين”، موضحة “لِنقُل إنني لست ضد بايدن لكن هناك أشخاصا آخرين كان يجب ترشيحهم”.

       “شعور جيد” 

       ويأتي ذلك غداة ضربات انتقامية شنتها الولايات المتحدة ضد أهداف مرتبطة بإيران في سوريا والعراق ردا على هجوم بمسيّرة أسفر عن مقتل ثلاثة عسكريين أميركيين في قاعدة في الأردن.

       وقال بايدن لدى تفقده مقر حملته في وليمنغتون في ولاية ديلاوير “ينتابني شعور جيد”، مضيفا “الشخص الذي نواجهه لا يؤيد أي شيء. إنه ضد كل شيء”.

       ويكتسي حجم الإقبال أهمية كبرى نظرا إلى أن الناخبين السود شكلوا رافعة لفوز بايدن في الانتخابات التمهيدية في كارولاينا الجنوبية في 2020 ولاحقا في الرئاسة، فإذا جاء الإقبال ضعيفا هذه المرة عندها سيكون لدى الديموقراطيين ما يبعث على القلق.

       وكشفت استطلاعات أجريت مؤخرا تراجع شعبية بايدن لدى الناخبين السود، خصوصا الشباب، وسط إحباط من عدم تلبيته أولوياتهم في ولايته الرئاسية.

       لكن استطلاعات أخرى أظهرت مؤخرا تقدمه على ترامب أو تعادلهما، على الرغم من أن التأييد له هو في أدنى مستوى لأي رئيس أمريكي منذ عقود.

       وأشار بايدن إلى فوزه في انتخابات تمهيدية غير رسمية في نيوهامبشر، على الرغم من أنه لم يكن مدرجا في بطاقات الاقتراع وكان على الناخبين كتابة اسمه.

       ودفع بايدن باتجاه جعل كارولاينا الجنوبية في مقدّم الولايات التي تجرى فيها الانتخابات التمهيدية للحزب الديموقراطي بدلا من نيوهامبشر حيث الغالبية الساحقة للسكان من البيض.

       “نعتمد عليكم” 

       بحلول الظهر (17:00 ت غ)، أي بعد خمس ساعات على بدء التصويت لم يكن عدد المقترعين في مركز زارته وكالة الأنباء الفرنسية قد بلغ المئة. كما بدت قاعة رياضية كبرى جُهّزت لإجراء الاقتراع خالية بعد مرور ثلاث ساعات على بدء الاستحقاق.

       وقال صامويل باياس المؤيد لبايدن والبالغ 31 عاما عقب تجمّع انتخابي شاركت فيه نائبة الرئيس كامالا هاريس عشية الانتخابات التمهيدية “أعتقد أن المخاطر أكبر من أي وقت مضى، فالناس يتحدثون عن أن ديموقراطيتنا تتعرض لهجوم”.

       ويعول بايدن على الانتخابات التمهيدية في كارولاينا الجنوبية لاختبار حجم التأييد الذي يحظى به لدى الناخبين السود، على الرغم من أنه يرجَّح أن تبقى الولاية في أيدي الجمهوريين في انتخابات تشرين الثاني/نوفمبر، على غرار ما هي عليه الحال منذ 1980.

       وستكون النتائج محل متابعة لتبيان ما إذا كان تركيز بايدن مؤخرا على مهاجمة ترامب باعتبار أنه يشكّل تهديدا للديموقراطية، يؤتي ثماره لدى الناخبين.

       وكان استطلاع مشترك لنيويورك تايمز وكلية سيينا أجري في تشرين الثاني/نوفمبر قد أظهر أن 71 بالمئة من الناخبين السود في ست ولايات متأرجحة يؤيدون بايدن، بتراجع نسبته 20 بالمئة عن انتخابات 2020 حين بلغت نسبة التأييد 91 بالمئة، مقابل 22 بالمئة يؤيدون ترامب.

       والجمعة حضت هاريس وهي أول امرأة، وأول شخص من أصول إفريقية وجنوب آسيوية يتولى منصب نائب الرئيس، الناخبين على الإقبال بكثافة والتصويت.

       وقالت في خطاب ألقته في أورنجبرغ في كارولاينا الجنوبية إن الولاية “تشهد أول انتخابات تمهيدية في البلاد والرئيس بايدن وأنا نعتمد عليكم”.

       وستكون الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري في 24 شباط/فبراير أكثر تشويقا، إذ سيحاول ترامب توجيه ضربة قاضية لمنافسته نيكي هايلي، الحاكمة السابقة لولاية كارولاينا الجنوبية والسفيرة السابقة لدى الأمم المتحدة.

     

     

    فرانس24/ أ ف ب

    المصدر

    أخبار

    بايدن يحقق فوزا سهلا في الانتخابات التمهيدية الديمقراطية بكارولاينا الجنوبية

  • مقتل جندي إسرائيلي في غزة… وارتفاع الحصيلة لـ225

    مقتل جندي إسرائيلي في غزة… وارتفاع الحصيلة لـ225

    مقتل جندي إسرائيلي في غزة… وارتفاع الحصيلة لـ225

    مقتل جندي إسرائيلي في غزة... وارتفاع الحصيلة لـ225

    غارات واشنطن تثير ردود فعل دولية… وتحذير من «مرجل سينفجر»

    أثارت الغارات الأميركية ردود فعل إقليمية ودولية واسعة، حذّرت في المجمل من توسيع رقعة الحرب.

    وفي حين اعتبر الاتحاد الأوروبي منطقة الشرق الأوسط «مرجلاً قابلاً للتفجر»، دعت موسكو إلى عقد جلسة طارئة في مجلس الأمن الدولي لمناقشة تداعيات الهجوم على «بلدين مستقلين».

    ووجّهت الولايات المتحدة ضربات الليلة الماضية لعدة مواقع في العراق وسوريا، قال الرئيس الأميركي جو بايدن إنها استهدفت مواقع تستخدمها قوات «الحرس الثوري» الإيراني والفصائل المسلحة التابعة لها لمهاجمة القوات الأميركية.

    زيت على النار

    واعتبرت حركة «حماس» الفلسطينية أن الضربات الأميركية في كلّ من العراق وسوريا، تقوم بـ«صبّ الزيت على النار» في الشرق الأوسط.

    وقالت «حماس»، في بيان صحافي، إن «إدارة الرئيس الأميركي (جو) بايدن تتحمل المسؤولية عن تبعات هذا العدوان»، وإن «المنطقة لن تشهد استقراراً أو سلاماً إلا بوقف العدوان وجرائم الإبادة الجماعية والتطهير العرقي في قطاع غزة».

    في الأردن، أكد مصدر عسكري أن سلاح الجو الملكي الأردني لم يشارك في الغارات الأميركية على عدة أهداف داخل الأراضي العراقية.

    ونقلت الوكالة الأردنية الرسمية عن المصدر قوله إن «الجيش الأردني يحترم سيادة العراق».

    وجاءت الضربات رداً على تعرض القوات الأميركية في قاعدة شمال الأردن لهجوم بطائرة مسيرة في 28 يناير (كانون الثاني) أسفر عن مقتل 3 جنود أميركيين، وإصابة العشرات، ووصفه بايدن بأنه اعتداء مباشر على مواطنين أميركيين، متهماً جماعات مسلحة مدعومة من إيران بارتكابه.

    موقع استهدفته الضربات الأميركية في القائم على الحدود العراقية مع سوريا (رويترز)

    دفاع عن النفس

    في سياق ردود الأفعال، أعربت أستراليا عن دعمها للولايات المتحدة، بعد أن نفّذت «ضربات جوية انتقامية على ميليشيات تدعمها إيران في سوريا والعراق»، وفقاً للمتحدثة باسم نائب رئيس الوزراء ريتشارد مارلز.

    ونقلت صحيفة «ذي أستراليان»، عن مارلز، أن نوايا أميركا في تنفيذ الضربات كانت واضحة، للردّ على هجمات جماعات متشددة تدعمها إيران على أفراد الخدمة الأميركية في الأردن.

    ووصفت بريطانيا من جانبها الولايات المتحدة بأنها حليف «راسخ»، وقالت إنها تدعم حق واشنطن في الردّ على الهجمات، وقال متحدث باسم الحكومة البريطانية، في بيان، إن «المملكة المتحدة والولايات المتحدة حليفتان راسختان، لكن لن نعلق على عملياتهما، وندعم حقهما في الرد على الهجمات».

    مرجل سينفجر

    ودعا منسق السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، جميع الأطراف إلى تجنب مزيد من التصعيد في الشرق الأوسط بعد الضربات الأميركية.

    وقال بوريل، خلال اجتماع لوزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في بروكسل، إن «على الجميع أن يحاولوا تجنب أن يصبح الوضع متفجراً».

    ولم يذكر بوريل الضربات الأميركية بشكل مباشر، لكنه حذّر مجدداً من أن الشرق الأوسط «مرجل يمكن أن ينفجر».

    في موسكو، أدانت وزارة الخارجية الروسية الضربات الأميركية، ودعت إلى عقد اجتماع عاجل لمجلس الأمن الدولي.

    ونقلت وكالة «نوفوستي» عن المتحدثة باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا: «الضربات الجوية الأمريكية لأراضي العراق وسوريا تجاهل تام من واشنطن لمعايير القانون الدولي».

    وأضافت: «لا يجب أن توهم مشاركة بريطانيا الولايات المتحدة في هذه الضربات بأنهما شكلتا (تحالفاً دولياً)، كما جرت العادة في تعريف تحالفاتهما».

    وتابعت: «ندين بشدة العدوان الأميركي البريطاني الأخير على بلدين مستقلين، ونسعى إلى مناقشة هذا الوضع بشكل عاجل في مجلس الأمن الدولي».

    وقالت: «الضربات الجوية هدفها الأساسي تأجيج الصراع في المنطقة (…) الولايات المتحدة تدعي أنها تهاجم الجماعات التي تزعم أنها موالية لإيران في العراق وسوريا، لكنها في الواقع تحاول إغراق أكبر دول المنطقة في الصراعات».

    وأكدت زاخاروفا أن «محاولات استعراض العضلات في المنطقة تهدف إلى التأثير على الوضع السياسي الداخلي الأميركي، وتعكس الرغبة في تصحيح المسار الفاشل للإدارة الأميركية الحالية بطريقة ما على الساحة الدولية».

    المصدر

    أخبار

    مقتل جندي إسرائيلي في غزة… وارتفاع الحصيلة لـ225

  • إخماد حريقين الأول داخل منزل فى كرداسة والثانى ببولاق دون إصابات

    إخماد حريقين الأول داخل منزل فى كرداسة والثانى ببولاق دون إصابات

    إخماد حريقين الأول داخل منزل فى كرداسة والثانى ببولاق دون إصابات

    إخماد حريقين الأول داخل منزل فى كرداسة والثانى ببولاق دون إصابات


    اندلع حريق داخل منزل فى منطقة كرداسة، وعلى الفور تمت السيطرة عليه دون إصابات وتولت النيابة المختصة التحقيقات.


     


    كما اندلع حريق داخل شقة سكنية فى منطقة بولاق الدكرور، وعلى الفور تمت السيطرة عليه دون إصابات.


     


    وللحماية من الحرائق يجب اتباع أسس وقواعد السلامة، ومنها:


     


    – التأكد من تعليمات التشغيل الخاصة بكل جهاز كهربى قبل تشغيله.


     


    – افصل التيار الكهربى عند قيامك بأعمال منزلية كغسيل الجدران والأسقف والأرضيات.


     


    – عدم ترك الدفايات ليلا أثناء نوم جميع القاطنين بالشقة لتجنب حدوث ماس.


     


    – صيانة جميع الأسلاك الكهربائية بشكل دورى.


     


    – التأكد من أن كل الأسلاك الكهربائية الداخلية والخارجية داخل الأنابيب المعزولة. 


     


    – لا تقم بتشغيل أى مصدر كهربى فى حالة الاشتباه فى وجود تسرب غاز.


     


    – تجنب تشغيل أكثر من جهاز على مشترك واحد وتركها أثناء النوم.


     


    – تجنب وضع الأجهزة الكهربائية بجوار السوائل منعا لحدوث ماس واشتعال الشقة.


     


    – تجنب تشغيل الأجهزة الكهربائية لعدد ساعات طويلة مثل الدفايات التى ينجم عنها الحرائق.


     


    – عدم استخدام الأدوات الكهربية الرخيصة أو الماركات المستحدثة وغير الصالحة للاستخدام.


     


     

    المصدر

    أخبار

    إخماد حريقين الأول داخل منزل فى كرداسة والثانى ببولاق دون إصابات

  • توقعات بفوز بايدن بالانتخابات التمهيدية في ساوث كارولينا

    توقعات بفوز بايدن بالانتخابات التمهيدية في ساوث كارولينا

    توقعات بفوز بايدن بالانتخابات التمهيدية في ساوث كارولينا

    توقعات بفوز بايدن بالانتخابات التمهيدية في ساوث كارولينا

    توقعت العديد من المؤسسات الإعلامية الأمريكية ليل السبت، فوز الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن في الانتخابات التمهيدية الرئاسية عن الحزب الديمقراطي في ولاية ساوث كارولينا لعام 2024.
    وتعتبر هذه هي أول انتخابات تمهيدية رسمية للحزب الديمقراطي لخوض الانتخابات الرئاسية هذا العام، وذلك بعد وقت قصير من إغلاق صناديق الاقتراع.

    نحو البيت الأبيض

    يأتي فوز بايدن السهل بعد دعمه لقرار غير مسبوق اتخذته اللجنة الوطنية الديمقراطية بتفضيل ولاية ساوث كارولينا، باعتبارها ولاية التصويت الأولية، على نيو هامبشاير في الانتخابات التمهيدية الرئاسية.
    وأعاد بايدن إحياء حملته الرئاسية لعام 2020 بعد أداء قوي في الانتخابات التمهيدية في ولاية ساوث كارولينا، حيث يلعب الناخبون الأمريكيون من أصل أفريقي دورا كبيرا في السياسة الديمقراطية.
    ووضعه هذا الفوز على الطريق نحو ترشيح الحزب الديمقراطي من أجل خوض انتخابات اعادة الترشح للبيت الأبيض.

    المصدر

    أخبار

    توقعات بفوز بايدن بالانتخابات التمهيدية في ساوث كارولينا

  • مباشر: الجيش الإسرائيلي يواصل قصف غزة وسط تزايد المخاوف من توغله في رفح

    مباشر: الجيش الإسرائيلي يواصل قصف غزة وسط تزايد المخاوف من توغله في رفح

    مباشر: الجيش الإسرائيلي يواصل قصف غزة وسط تزايد المخاوف من توغله في رفح

    مباشر: الجيش الإسرائيلي يواصل قصف غزة وسط تزايد المخاوف من توغله في رفح
    فيما يُنتظر أن يبدأ وزير الخارجية الأمريكية أنتوني بلينكن جولته الخامسة في الشرق الأوسط الأحد، واصلت إسرائيل هجومها العنيف في قطاع غزة السبت مع تزايد المخاوف من توغلها في مدينة رفح (جنوب) التي تعج بنازحين شردتهم الحرب. وفي إطار المساعي الدبلوماسية للتوصل إلى هدنة، قالت حماس إن من السابق لأوانه الحديث عن التوصل إلى اتفاق هدنة فيما أكدت أن الحركة منفتحة على أي نقاش من شأنه “وقف العدوان” الإسرائيلي على غزة.

    المصدر

    أخبار

    مباشر: الجيش الإسرائيلي يواصل قصف غزة وسط تزايد المخاوف من توغله في رفح