التصنيف: مقالات متنوعة وشروحات

مقالات متنوعة وشروحات

  • خلال شهر.. 26 ألف مستفيد من برامج جمعية “نور” الدعوية

    خلال شهر.. 26 ألف مستفيد من برامج جمعية “نور” الدعوية

    خلال شهر.. 26 ألف مستفيد من برامج جمعية “نور” الدعوية

    خلال شهر.. 26 ألف مستفيد من برامج جمعية "نور" الدعوية

    أصدرت جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات “نور” بغرب الدمام تقريرها الأول لعام 2024، والذي كشف عن إقامة 443 برنامجًا دعويًا خلال شهر يناير، استفاد منها 26597 شخصًا من مختلف الفئات.
    وأوضح رئيس مجلس إدارة الجمعية عبد الهادي الشمري، أن شهر يناير شهد تنظيم العديد من الأنشطة والبرامج في كافة أقسام الجمعية، حيث نفذ قسم الدعوة والإرشاد محاضرات ودروس ومصلى متنقلًا، ووزّع مواد دعوية، استفاد منها 3200 شخص.

    توعية الجاليات

    شهد قسم توعية الجاليات نشاطًا ملحوظًا، حيث تم تنظيم دروس ومحاضرات وترجمة الخطب والدعوة الإلكترونية وتوزيع المواد الدعوية.
    بالإضافة إلى رحلات عمرة وزيارات ميدانية، وبلغ عدد المستفيدين من أنشطة القسم 21,834 شخصًا.

    اهتمام بالمرأة

    أكد الشمري، على اهتمام الجمعية بالمرأة، حيث نظم القسم النسائي العديد من المحاضرات والدروس، بالإضافة إلى مشروع ”يقين استراحة القسم النسائي“، الذي استفادت منه 1684 مستفيدة.

    وأعرب رئيس مجلس إدارة جمعية الدعوة والإرشاد عن سعادته بالإنجازات التي حققتها الجمعية خلال شهر يناير، مشيرًا إلى أن ذلك يعكس حرص الجمعية على نشر الوعي الديني وتعزيز القيم الإسلامية في المجتمع، مؤكدًا على استمرار الجمعية في تنفيذ برامجها وأنشطتها خلال العام الحالي.
    الجدير بالذكر أن جمعية ”نور“ هي جمعية خيرية تهدف إلى نشر الدعوة الإسلامية وتعزيز القيم الدينية في المجتمع.

    المصدر

    أخبار

    خلال شهر.. 26 ألف مستفيد من برامج جمعية “نور” الدعوية

  • أمريكا وبريطانيا تقصفان عشرات الأهداف التابعة للحوثيين في اليمن

    أمريكا وبريطانيا تقصفان عشرات الأهداف التابعة للحوثيين في اليمن

    أمريكا وبريطانيا تقصفان عشرات الأهداف التابعة للحوثيين في اليمن

    أمريكا وبريطانيا تقصفان عشرات الأهداف التابعة للحوثيين في اليمن

    نفذت كل من بريطانيا والولايات المتحدة ضربة مشتركة جديدة صباح الأحد ضد صاروخ مضاد للسفن تابع للحوثيين فيما قصفت عشرات الأهداف في اليمن السبت. يأتي ذلك ردا على هجمات متكررة للحوثيين على سفن في البحر الأحمر أدت إلى تعثر التجارة العالمية. 

     

     

    قالت القيادة العسكرية الأمريكية في الشرق الأوسط (سنتكوم) إنها نفذت ضربة جديدة صباح الأحد ضد صاروخ مضاد للسفن تابع للحوثيين غداة قصف أمريكي وبريطاني طال عشرات الأهداف في اليمن.

     وأفادت “سنتكوم” بأن قواتها نفذت الضربة ضد الصاروخ الذي كان “معدا للإطلاق ضد سفن في البحر الأحمر” بعدما اعتبرت بأنه “يمثل خطرا وشيكا” على السفن العسكرية والتجارية في المنطقة.

     وفي وقت مبكر الأحد، كتب المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد يحيى سريع على منصّة “إكس” “شنّ طيران العدوان الأمريكي البريطاني 48 غارة جوية خلال الساعات الماضية توزعت كالتالي: 13 غارة على أمانة العاصمة ومحافظة صنعاء. 9 غارات على محافظة الحديدة. 11 غارة على محافظة تعز. 7 غارات على محافظة البيضاء. 7 غارات على محافظة حجة. غارة على محافظة صعدة”. 

       وأضاف أن “هذه الاعتداءات لن تثنينا عن موقفنا الأخلاقي والديني والإنساني المساند للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة ولن تمر دون رد وعقاب”.

    اقرأ أيضاما نعرفه عن الضربات الأمريكية ضد أهداف إيرانية في العراق وسوريا؟

    وقصفت الولايات المتحدة وبريطانيا عشرات الأهداف في اليمن السبت ردا على هجمات متكررة للحوثيين على سفن في البحر الأحمر أدت إلى تعثر التجارة العالمية. 

       وجاءت هذه الغارات المشتركة في اليمن غداة سلسلة ضربات أمريكية أحادية ضد أهداف مرتبطة بإيران في العراق وسوريا ردا على مقتل ثلاثة عسكريين أميركيين في هجوم بطائرة مسيّرة في قاعدة بالأردن في 28 كانون الثاني/يناير.

      وتضمن بيان للولايات المتحدة وبريطانيا ودول أخرى قدمت الدعم أن الضربات أصابت ليل السبت الأحد “36 هدفا للحوثيين في 13 موقعا في اليمن ردا على هجمات الحوثيين المستمرة ضد الشحن الدولي والتجاري وكذلك السفن الحربية التي تعبر البحر الأحمر”، وفق ما جاء في بيان للولايات المتحدة وبريطانيا ودول أخرى قدمت الدعم للضربات. 

       وتابع البيان أن “هذه الضربات الدقيقة تهدف إلى تعطيل وإضعاف القدرات التي يستخدمها الحوثيون لتهديد التجارة العالمية وحياة البحارة الأبرياء”.

       واستهدف الهجوم “مواقع مرتبطة بمنشآت تخزين أسلحة مطمورة بعمق تابعة للحوثيين وأنظمة صواريخ ومنصات إطلاق وأنظمة دفاع جوي ورادارات” حسب البيان.

       وصرح وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن أن الضربات “هدفها أن تعطل وتُضعف بشكل أكبر قدرات ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران على شن هجماتهم المتهورة والمزعزعة للاستقرار”. وأضاف في بيان أن “قوات التحالف استهدفت 13 موقعا مرتبطا بمنشآت تخزين أسلحة مطمورة بعمق تابعة للحوثيين وأنظمة صواريخ ومنصات إطلاق وأنظمة دفاع جوي ورادارات”.

       ولم يذكر أوستن ولا البيان المشترك الأماكن المحددة التي قُصفت، لكن قناة المسيرة التابعة للحوثيين أفادت بأن صنعاء ومواقع أخرى قد استُهدفت.

       وقالت وزارة الدفاع البريطانية إن طائرات تايفون الحربية التابعة لسلاح الجو الملكي ضربت أهدافا بينها محطتا تحكم أرضيتان تُستخدمان لتشغيل طائرات بلا طيار هجومية واستطلاعية.

       وكتب نائب رئيس الهيئة الإعلامية للحوثيين نصر الدين عامر على منصة “إكس” بعد الضربات “إما سلام لنا ولفلسطين وغزة وإلا فلا سلام ولا أمن لكم في منطقتنا. (وسنقابل) التصعيد بالتصعيد”.

       كما شنت القوات الأمريكية في وقت سابق السبت بشكل منفصل ضربات دمرت ستة صواريخ مضادة للسفن تابعة للحوثيين “كانت معدة لإطلاقها ضد سفن في البحر الأحمر”، وفق ما أعلنت القيادة العسكرية المركزية الأميركية (سنتكوم). 

       وأعلنت سنتكوم السبت أيضا أن القوات الأمريكية أسقطت ثماني طائرات مسيّرة قرب اليمن في اليوم السابق ودمرت أربع مسيرات أخرى قبل إطلاقها.

       وأكدت أن المسيرات الأربع قُصفت في مناطق يسيطر عليها الحوثيون، لكنها لم تحدد الجهة التي أطلقت المسيّرات التي أسقِطت في الجو.

        ست محافظات 

       من جانبهم، أعلن الحوثيون عبر قناتهم المسيرة أن الضربات استهدفت ست محافظات يسيطرون عليها. 

       وأوردت القناة قبيل منتصف الليل (9,00 ت غ) على مواقع التواصل الاجتماعي أن “غارات العدوان الأمريكي البريطاني استهدفت منطقتَي النهدين وعطان جنوبي العاصمة” صنعاء. 

       وتحدث شهود لوكالة فرانس برس عن سماع دويّ انفجارات عنيفة وتحليق كثيف للطيران.

       وقال أحد سكان صنعاء ويُدعى فهد (43 عامًا) وقد أعطى اسمه الأول فقط، لفرانس برس إن الشقة التي يقطنها “اهتزت” به.

       من جانبها قالت سماح (38 عامًا) وهي أيضًا تعيش في صنعاء، إنها شاهدت “نورًا كبيرًا” يليه “صوت مرعب”.

       ولاحقا، أعلنت المسيرة عن ضربات أخرى استهدفت محافظات حجة وذمار والبيضاء وتعز والحديدة.

      ويذكر أن الحوثيين بدأوا قصف سفن في البحر الأحمر في تشرين الثاني/نوفمبر، قائلين إنهم يستهدفون تلك المرتبطة بإسرائيل دعما للفلسطينيين في غزة التي دمرتها الحرب بين إسرائيل وحماس.

       وردت القوات الأمريكية والبريطانية بشن ضربات في 12 و22 كانون الثاني/ينايرعلى مواقع عسكرية تابعة للحوثيين في اليمن. وينفذ الجيش الأمريكي وحده بين حين وآخر ضربات على صواريخ يقول إنها معدّة للإطلاق.

       بعد بدء الضربات الأمريكية البريطانية الأولى، أعلنت الحوثيون أن مصالح البلدين صارت أهدافا مشروعة، واستهدفوا سفنا تجارية للبلدين، كما حاولوا استهداف سفن عسكرية أميركية في البحر الأحمر.

       بالإضافة إلى الضربات، أنشأت الولايات المتحدة قوة عمل بحرية متعددة الجنسيات تهدف إلى حماية السفن التجارية في البحر الأحمر الذي يمر عبره ما يصل إلى 12% من التجارة العالمية.

       تأتي الغارات المشتركة الجديدة في اليمن ليل السبت الأحد غداة سلسلة ضربات أميركية أحادية ضد أهداف مرتبطة بإيران في العراق وسوريا ردا على مقتل ثلاثة عسكريين أميركيين في هجوم بطائرة مسيّرة في قاعدة بالأردن في 28 كانون الثاني/يناير.

       ودانت الحكومتان العراقية والسورية الضربات الأميركية، في حين قالت طهران إنها “لن تكون لها أي نتيجة سوى مفاقمة التوتر وعدم الاستقرار”.

       ورجحت مصادر دبلوماسية أن ينعقد مجلس الأمن الدولي الاثنين بعدما دعت روسيا إلى عقد اجتماع “حول التهديد الذي يتعرض له السلام والأمن نتيجة الضربات الأميركية على سوريا والعراق”.

       لكن وزير الخارجية البريطاني ديفيد كامرون اعتبر أن طهران هي المسؤولة في نهاية المطاف عن أعمال العنف، وقال لصحيفة صنداي تايمز “نحن بحاجة إلى إرسال أوضح إشارة ممكنة إلى إيران بأن ما يفعلونه من خلال وكلائهم غير مقبول”. أضاف كامرون “أنتم أوجدتموهم ودعمتموهم ومولتموهم وزودتموهم أسلحة، وستحاسبون في النهاية على ما يفعلونه”.

     

    فرانس24/ أ ف ب

    المصدر

    أخبار

    أمريكا وبريطانيا تقصفان عشرات الأهداف التابعة للحوثيين في اليمن

  • مشوهة ومتحللة… القوات الإسرائيلية تترك عشرات الجثث بعد انسحابها من شمال غزة

    مشوهة ومتحللة… القوات الإسرائيلية تترك عشرات الجثث بعد انسحابها من شمال غزة

    مشوهة ومتحللة… القوات الإسرائيلية تترك عشرات الجثث بعد انسحابها من شمال غزة

    مشوهة ومتحللة... القوات الإسرائيلية تترك عشرات الجثث بعد انسحابها من شمال غزة

    غارات واشنطن تثير ردود فعل دولية… وتحذير من «مرجل سينفجر»

    أثارت الغارات الأميركية ردود فعل إقليمية ودولية واسعة، حذّرت في المجمل من توسيع رقعة الحرب.

    وفي حين اعتبر الاتحاد الأوروبي منطقة الشرق الأوسط «مرجلاً قابلاً للتفجر»، دعت موسكو إلى عقد جلسة طارئة في مجلس الأمن الدولي لمناقشة تداعيات الهجوم على «بلدين مستقلين».

    ووجّهت الولايات المتحدة ضربات الليلة الماضية لعدة مواقع في العراق وسوريا، قال الرئيس الأميركي جو بايدن إنها استهدفت مواقع تستخدمها قوات «الحرس الثوري» الإيراني والفصائل المسلحة التابعة لها لمهاجمة القوات الأميركية.

    زيت على النار

    واعتبرت حركة «حماس» الفلسطينية أن الضربات الأميركية في كلّ من العراق وسوريا، تقوم بـ«صبّ الزيت على النار» في الشرق الأوسط.

    وقالت «حماس»، في بيان صحافي، إن «إدارة الرئيس الأميركي (جو) بايدن تتحمل المسؤولية عن تبعات هذا العدوان»، وإن «المنطقة لن تشهد استقراراً أو سلاماً إلا بوقف العدوان وجرائم الإبادة الجماعية والتطهير العرقي في قطاع غزة».

    في الأردن، أكد مصدر عسكري أن سلاح الجو الملكي الأردني لم يشارك في الغارات الأميركية على عدة أهداف داخل الأراضي العراقية.

    ونقلت الوكالة الأردنية الرسمية عن المصدر قوله إن «الجيش الأردني يحترم سيادة العراق».

    وجاءت الضربات رداً على تعرض القوات الأميركية في قاعدة شمال الأردن لهجوم بطائرة مسيرة في 28 يناير (كانون الثاني) أسفر عن مقتل 3 جنود أميركيين، وإصابة العشرات، ووصفه بايدن بأنه اعتداء مباشر على مواطنين أميركيين، متهماً جماعات مسلحة مدعومة من إيران بارتكابه.

    موقع استهدفته الضربات الأميركية في القائم على الحدود العراقية مع سوريا (رويترز)

    دفاع عن النفس

    في سياق ردود الأفعال، أعربت أستراليا عن دعمها للولايات المتحدة، بعد أن نفّذت «ضربات جوية انتقامية على ميليشيات تدعمها إيران في سوريا والعراق»، وفقاً للمتحدثة باسم نائب رئيس الوزراء ريتشارد مارلز.

    ونقلت صحيفة «ذي أستراليان»، عن مارلز، أن نوايا أميركا في تنفيذ الضربات كانت واضحة، للردّ على هجمات جماعات متشددة تدعمها إيران على أفراد الخدمة الأميركية في الأردن.

    ووصفت بريطانيا من جانبها الولايات المتحدة بأنها حليف «راسخ»، وقالت إنها تدعم حق واشنطن في الردّ على الهجمات، وقال متحدث باسم الحكومة البريطانية، في بيان، إن «المملكة المتحدة والولايات المتحدة حليفتان راسختان، لكن لن نعلق على عملياتهما، وندعم حقهما في الرد على الهجمات».

    مرجل سينفجر

    ودعا منسق السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، جميع الأطراف إلى تجنب مزيد من التصعيد في الشرق الأوسط بعد الضربات الأميركية.

    وقال بوريل، خلال اجتماع لوزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في بروكسل، إن «على الجميع أن يحاولوا تجنب أن يصبح الوضع متفجراً».

    ولم يذكر بوريل الضربات الأميركية بشكل مباشر، لكنه حذّر مجدداً من أن الشرق الأوسط «مرجل يمكن أن ينفجر».

    في موسكو، أدانت وزارة الخارجية الروسية الضربات الأميركية، ودعت إلى عقد اجتماع عاجل لمجلس الأمن الدولي.

    ونقلت وكالة «نوفوستي» عن المتحدثة باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا: «الضربات الجوية الأمريكية لأراضي العراق وسوريا تجاهل تام من واشنطن لمعايير القانون الدولي».

    وأضافت: «لا يجب أن توهم مشاركة بريطانيا الولايات المتحدة في هذه الضربات بأنهما شكلتا (تحالفاً دولياً)، كما جرت العادة في تعريف تحالفاتهما».

    وتابعت: «ندين بشدة العدوان الأميركي البريطاني الأخير على بلدين مستقلين، ونسعى إلى مناقشة هذا الوضع بشكل عاجل في مجلس الأمن الدولي».

    وقالت: «الضربات الجوية هدفها الأساسي تأجيج الصراع في المنطقة (…) الولايات المتحدة تدعي أنها تهاجم الجماعات التي تزعم أنها موالية لإيران في العراق وسوريا، لكنها في الواقع تحاول إغراق أكبر دول المنطقة في الصراعات».

    وأكدت زاخاروفا أن «محاولات استعراض العضلات في المنطقة تهدف إلى التأثير على الوضع السياسي الداخلي الأميركي، وتعكس الرغبة في تصحيح المسار الفاشل للإدارة الأميركية الحالية بطريقة ما على الساحة الدولية».

    المصدر

    أخبار

    مشوهة ومتحللة… القوات الإسرائيلية تترك عشرات الجثث بعد انسحابها من شمال غزة

  • للمغامرين على الطريق.. احذر عقوبة عدم ارتداء الخوذة أثناء قيادة الدراجات النارية

    للمغامرين على الطريق.. احذر عقوبة عدم ارتداء الخوذة أثناء قيادة الدراجات النارية

    للمغامرين على الطريق.. احذر عقوبة عدم ارتداء الخوذة أثناء قيادة الدراجات النارية

    للمغامرين على الطريق.. احذر عقوبة عدم ارتداء الخوذة أثناء قيادة الدراجات النارية


    يغامر الكثير من قائدي الدراجات النارية بعدم الالتزام بارتداء الخوذة حرصاً على السلامة العامة والحفاظ على أرواح المواطنين وهو ما يعرضهم للعقوبة الجنائية والمسائلة القانونية .


     


    ويتسال الكثير من المواطنين خصوصا قائدي الدراجات النارية، عبر الإنترنت، عن عقوبة عدم ارتداء الخوذة أثناء القيادة.


     


    ويستعرض اليوم السابع في السطور القادمة توضيح  عقوبة عدم ارتداء الخوذة أثناء قيادة الدراجات النارية وهي كالتالي:


     


    نصت المادة مادة ( 74) مكرر على الآتي: “مع عدم الإخلال بالتدابير المقررة في هذا القانون أو بأي عقوبة أشد في أي قانون آخر يعاقب بغرامة لا تقل عن خمسين جنيها ولا تزيد على مائة جنيه لعدم ارتداء الخوذة أثناء قيادة الدراجات النارية”.


     


     

    المصدر

    أخبار

    للمغامرين على الطريق.. احذر عقوبة عدم ارتداء الخوذة أثناء قيادة الدراجات النارية

  • موجة حارة تجتاح أستراليا وارتفاع مخاطر حرائق الغابات

    موجة حارة تجتاح أستراليا وارتفاع مخاطر حرائق الغابات

    موجة حارة تجتاح أستراليا وارتفاع مخاطر حرائق الغابات

    موجة حارة تجتاح أستراليا وارتفاع مخاطر حرائق الغابات

    اجتاحت موجة حارة مساحات كبيرة من أستراليا اليوم الأحد، وحذرت السلطات من ارتفاع مخاطر حرائق الغابات في موسم حرائق شديد الخطورة بالفعل في ظل ظاهرة النينيو المناخية.
    وأصدرت هيئة الأرصاد الجوية في البلاد تنبيهات بشأن الموجة الحارة في ولاية نيو ساوث ويلز، الأكثر اكتظاظا بالسكان في أستراليا، وإقليم العاصمة الأسترالية والإقليم الشمالي وأستراليا الغربية، وحذرت من أن درجات الحرارة في بعض أجزاء البلاد قد تصل إلى 40 درجة مئوية.
    وأظهرت بيانات الأرصاد الجوية أن درجة الحرارة القصوى في غرب سيدني، عاصمة نيو ساوث ويلز، من المتوقع أن تبلغ 39 درجة مئوية، أي ما يقرب من 10 درجات أعلى من المتوسط في ​​فبراير .
    ودفعت الظروف الحارة والجافة المصحوبة برياح عاصفة خبراء الأرصاد الجوية إلى إصدار تحذيرات من “خطر الحرائق الشديد” في أجزاء من ولايتي فيكتوريا وجنوب أستراليا.

    المصدر

    أخبار

    موجة حارة تجتاح أستراليا وارتفاع مخاطر حرائق الغابات