التصنيف: blog-seo

نشر الرئيس السابق ترمب يوم الخميس صورة له في مقاطعة فولتون على منصة التواصل الاجتماعي إكس المعروفة سابقًا باسم تويتر وهي أول مشاركة له منذ أكثر من عامين.

وشاهد الصورة حوالي 120 مليون شخص والتي تعد أول منشور له على المنصة، منذ 8 يناير 2021 وتأتي بعد استسلامه في جورجيا لتوجيه لائحة الاتهام الجنائية الرابعة له.

وأعاد إيلون ماسك، الذي أعاد حساب ترمب في نوفمبر، نشر منشور المرشح الرئاسي لعام 2024 مع تعليق مكتوب “المستوى التالي”.

وأرفق ترمب في المنشور رابطًا لموقعه على الإنترنت وصورة له وكتب في التعليق أسفل المنشور: “لا تستسلم أبدًا”.

وسلم ترمب نفسه لسلطات مقاطعة فولتون يوم الخميس بتهم جنائية في جورجيا، تتعلق بمحاولته المزعومة تخريب نتائج انتخابات 2020.

وكانت منصة التواصل الاجتماعي قد حظرت حساب ترمب بعد أعمال الشغب في الكابيتول في 6 يناير ردًا على “خطر حدوث المزيد من التحريض على العنف”، حسبما قالت في ذلك الوقت.

وأعاد ماسك، الذي تولى إدارة المنصة في أكتوبر 2022، حساب ترمب بعد نشر استطلاع للرأي وصوت ملايين الحسابات لصالح إعادة حساب الرئيس السابق.

وكانت المنصة أداة الاتصال الأساسية لترمب عندما كان يترشح للرئاسة وأثناء وجوده في منصبه لدرجة أن بعض المنشورات كانت موضوعًا لمشاكله القانونية. وفي لائحة الاتهام ضد جورجيا، استخدمت بعض تغريداته التي أدلى بها على تويتر ضده.

وبعد الحظر الذي فرضه، أطلق ترمب منصة للتواصل الاجتماعي مشابهة لتويتر تسمى تروث سوشيال Truth Social، لكنها فشلت في جذب الاهتمام حيث إن لديه جزءا صغيرا من المتابعين على تلك المنصة.

وقال ترمب العام الماضي إنه لن يعود إلى المنصة وسيواصل بدلاً من ذلك استخدام Truth Social بعد أن وافقت الشركة على استحواذ ماسك عليها.

لكن الأشخاص المقربين من فريقه اعتقدوا أنه سيعود في النهاية للمنصة كوسيلة لإخفاء الأخبار السلبية ضده مثل لائحة الاتهام.

ويواجه ترمب، المرشح الأوفر حظا في استطلاعات الرأي للفوز بترشيح الحزب الجمهوري للرئاسة، 91 تهمة جنائية في أربع ولايات مختلفة.

أصدر الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، مرسوماً يقضي بإلزام عناصر المجموعات المسلحة بأداء القسم العسكري، وذلك بعد يومين من مقتل قائد مجموعة فاغنر، يفغيني بريغوجين، في تحطم طائرة قرب موسكو.

ووقّع بوتين اليوم الجمعة المرسوم الذي من شأنه إلزام عناصر المجموعات المسلحة غير النظامية أداء القسم العسكري مثلما يفعل جنود الجيش.

وبموجب نصّ المرسوم الذي نشره الموقع الإلكتروني للحكومة الروسية، بات لزاما على هؤلاء العناصر التعهد بـ”الإخلاص” و”الوفاء” لروسيا، و”الامتثال الصارم لأوامر القادة والمسؤولين (الأعلى رتبة)”.

ويأتي هذا المرسوم بعد شهرين من تمرد فاغنر بقيادة بريغوجين على القيادة العسكرية الروسية.

ولقي قائد مجموعة فاغنر، يفغيني بريغوجين، حتفه في تحطم طائرة قرب موسكو قبل يومين، وقالت هيئة الطيران المدني الروسية إن بريغوجين كان على متن الطائرة الخاصة التي تحطمت.

وقال الكرملين اليوم الجمعة إن مجموعة فاغنر العسكرية الخاصة، ليس لها وجود قانوني رسمي.

وذكر المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف في مؤتمر صحافي أن فاغنر موجودة باعتبارها مجموعة قدمت “إسهاما كبيرا” للحملة العسكرية الروسية في أوكرانيا، وأشاد “ببطولة” مقاتليها.

وأرسل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أمس الخميس تعازيه إلى أسرة بريغوجين، ليخرج عن صمته بعد تحطم الطائرة يوم الأربعاء ومقتل جميع ركابها.

أعلن الجيش الليبي، الجمعة، إطلاق عملية عسكرية لتأمين الحدود الجنوبية للبلاد، وذلك بسبب التوترات الأمنية التي تشهدها دولتا النيجر وتشاد المحاذيتان لليبيا.

وأوضحت القيادة العامة للجيش، في بيان، أن العملية سيشارك فيها نخبة من القوات المسلحة، وستكون برا وجوا، مشددة على أنها لن تتوقف حتى تحقيق أهدافها.

وأرجع الجيش الليبي هذه العملية العسكرية، إلى التوترات السياسية والأمنية التي تمر بها دول جنوب الصحراء، وقال إنها أدت إلى ضعف سيطرتها على حدودها البرية مما ساعد في تحرك خلايا الجماعات الإرهابية و الإجرامية بشكل واضح.

وشددت قيادة الجيش على أنها لن تسمح بأن تكون ليبيا منطلقا لأي جماعات أو تشكيلات مسلحة تشكل تهديدا على دول الجوار، كما تعهدت بالحفاظ على حالة الاستقرار والأمن بالجنوب الليبي.

وتخشى ليبيا من تدفق واسع للمهاجرين من النيجر وتشاد ومن تسلل جماعات إرهابية مسلحة إلى أراضيها.

ومنذ أيام نشر الجيش الليبي دوريات عسكرية لتأمين الشريط الحدودي، كما أعلنت الحكومة المكلفة من البرلمان حالة الطوارئ في المناطق القريبة من الحدود الجنوبية ورفع درجة التأهب خاصة بالمدن القريبة من النيجر.

أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الجمعة، إن قواتها أسقطت 73 طائرة مسيرة أوكرانية خلال الساعات الـ24 الماضية، بعد ليلة من هجمات مكثفة بطائرات مسيرة ركزت على شبه جزيرة القرم التي تسيطر عليها موسكو.

تفتيش داخلي في خدمات الطوارئ

من جهتها، أعلنت أوكرانيا عزل مدير جهاز خدمات الطوارئ الحكومي من منصبه اليوم الجمعة عقب تفتيش داخلي للجهاز، الذي يضطلع بدور رائد منذ بداية الحرب مع روسيا قبل 18 شهراً.

وكتب إيهور كليمينكو وزير الداخلية الأوكراني على تليغرام: “قررت الحكومة إقالة سيرهي كروك من منصب مدير جهاز الطوارئ”.

خدمات الطوارئ الأوكرانية في موقع قصف روسي في سومي هذا الأسبوع

ولم يذكر الوزير سبباً لعزل كروك، لكنه قال إن القرار جاء بعد تفتيش داخلي للجهاز، مقدماً القليل من التفاصيل عنه. وأضاف أن فولوديمير ديمتشوك نائب كروك سيحل محله قائما بالأعمال.

ويؤدي الجهاز دوراً مهماً في محاولة إنقاذ حياة السكان وإزالة الحطام وإخماد الحرائق عقب القصف والضربات الجوية الروسية المستمرة.

وقال كليمينكو إنه سيتم اتخاذ المزيد من القرارات بخصوص العاملين بعد الانتهاء من التفتيش الداخلي، مضيفاً أن الجهاز يواصل تقديم خدماته كالمعتاد.

هاجم وزير الأمن القومي اليميني المتطرف في إسرائيل عارضة الأزياء الشهيرة بيلا حديد لانتقادها تصريحاته النارية المتلفزة مؤخراً بشأن الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة.

في مقابلة أجريت معه في بداية هذا الأسبوع مع “قناة 12” الإسرائيلية، قال الوزير إيتمار بن غفير إن “حقه” في “حرية الحركة” كمستوطن يهودي “يفوق نفس الحق بالنسبة للفلسطينيين”.

وشاركت بيلا، وهي عارضة أزياء شهيرة عالمياً ومؤثرة على وسائل التواصل الاجتماعي ووالدها فلسطيني، مقطعاً من مقابلة بن غفير مع متابعيها الذين يبلغ عددهم 59.5 مليون، واتهمت بن غفير بالعنصرية.

وعلّقت بيلا على الفيديو قائلةً: “لا ينبغي أن يكون هناك أي تبرير في عام 2023 أو في أي وقت آخر، حيث يُعتبر الإنسان أهمية شخص ما أكثر من غيره بسبب أصوله أو ثقافته أو تفضيلاته”.

ورد بن غفير بغضب على منشور بيلا اليوم الجمعة. وكتب على موقع “إكس” (“تويتر” سابقاً) قائلاً: “إلى عدوّة إسرائيل.. رأيت بالأمس أنك أخذت مقطعاً من مقابلتي وقمتِ بنشره للعالم كله لتظهري أني عنصري وحاقد”. وأضاف “سأقولها ألف مرة ولن أعتذر.. حقي وحق زملائي اليهود في السفر والعودة إلى ديارهم بأمان على طرق الضفة الغربية، يفوق حق الإرهابيين الذين يرموننا بالحجارة ويقتلوننا”، حسب زعمه.

وتابع: “أدعوكم إلى (زيارة مستوطنة) كريات أربع، لتروا كيف نعيش هنا، وكيف يقتل هنا كل يوم يهود لم يرتكبوا أي خطأ تجاه أي شخص في حياتهم”، بحسب زعمه.

ويقيم بن غفير في المستوطنة القريبة من الخليل، أكبر المدن الفلسطينية.

وكان بن غفير قال في المقطع المأخوذ من تصريح له أمس على القناة الإسرائيلية: “حقي وحق زوجتي وأولادي في التنقل على طرقات الضفة الغربية أهم من حق العرب في حرية الحركة”.

وذكرت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” أن وزارة الخارجية الأميركية نددت اليوم الجمعة بتصريحات بن غفير، ونقلت عن متحدث لها قوله إن “الولايات المتحدة تدين بشدة التصريحات التحريضية للوزير الإسرائيلي بن غفير حول حرية حركة السكان الفلسطينيين في الضفة الغربية”.

وأضاف المتحدث أن الخارجية الأميركية: “تدين كل الخطاب العنصري.. مثل هذه الرسائل تسبب ضرراً كبيراً، خاصة عندما ينشرها أشخاص في مناصب قيادية”.