التصنيف: blog-seo

blog-seo

  • 20 طائرة صينية تدخل منطقة الدفاع الجوي لتايوان.. هل ستندلع الحرب؟

    20 طائرة صينية تدخل منطقة الدفاع الجوي لتايوان.. هل ستندلع الحرب؟

    أعلنت وزارة الدفاع التايوانية، إنها رصدت خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية 20 طائرة تابعة للقوات الجوية الصينية تدخل منطقة الدفاع الجوي للجزيرة.

    وعبرت الطائرات، ومنها مقاتلات وطائرات مسيرة خط الوسط لمضيق تايوان، والذي كان في السابق حاجزا غير رسمي بين الجانبين ولكن الطائرات الصينية دأبت على عبوره خلال العام الماضي.

    صراع الصين وتايوان

    كانت وافقت الولايات المتحدة على بيع محتمل للأسلحة بقيمة 500 مليون دولار إلى تايوان للمساعدة في تعزيز قدرة الدفاع الجوي للجزيرة.

    وقالت وكالة التعاون الأمني الدفاعي الأمريكية في بيان الأربعاء، إن البيع سيشمل أنظمة البحث والتتبع بالأشعة تحت الحمراء لمقاتلات “إف – 16” والمعدات ذات الصلة.

    أسلحة أمريكية لتايوان

    ذكرت الوكالة، أن “البيع المقترح سيحسن قدرة المتلقي على مواجهة التهديدات الحالية والمستقبلية من خلال الإسهام في قدرات المتلقي على الدفاع عن مجاله الجوي، وتوفير الأمن الإقليمي، وزيادة قابلية التشغيل البيني مع الولايات المتحدة من خلال برنامج إف – 16”.

    وقالت الوكالة الأمريكية إن البيع المقترح لهذه المعدات والدعم “لن يغير التوازن العسكري الأساسي في المنطقة”.

    من جهتها، أعربت وزارة الدفاع الوطني التايوانية عن امتنانها للموافقة، مضيفة أنه من المتوقع أن يدخل الاتفاق حيز التنفيذ بعد شهر واحد من إخطار الكونجرس الأمريكي.

    المصدر

    أخبار

    20 طائرة صينية تدخل منطقة الدفاع الجوي لتايوان.. هل ستندلع الحرب؟

  • بالأرقام ترمب مرشح الحزب الجمهوري.. لكن يخشى إعادة سيناريو كلينتون

    يتقدم ترمب في استطلاعات الرأي بهامش واسع عن بقية المرشحين في حزبه، مما يأهله ضمنا لأن يصبح المرشح الجمهوري للرئاسة 2024. ولم يخسر أي مرشح ترشيح حزبه عندما يتقدم بهامش واسع، مثل الرئيس السابق ترمب في هذا التوقيت في الانتخابات التمهيدية المفتوحة.

    ومازالت أرقام الجمهوريون الثمانية، الذين ظهروا على خشبة المسرح، خلال مناظرة انتخابية، ليلة الأربعاء ضعيفة ومن غير المرجح أن يطالبوا بالترشيح ما لم يتغير شكل السباق، إما من خلال جهودهم أو من خلال قوى خارجية.

    ومع كل هذه الأرقام الداعمة هناك قصة تحذيرية واحدة لترمب، حتى لو كانت الهوامش والظروف مختلفة، حيث أنه خلال الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي عام 2008، كانت هيلاري كلينتون تتقدم على باراك أوباما بمتوسط حوالي 28 نقطة مئوية في أكتوبر من عام 2007 قبل أن ينتزع أوباما الفوز والترشيح في نهاية المطاف.

    من المناظرة التي جمعت 8 مرشحين جمهوريين - أسوشييتد برس

    من المناظرة التي جمعت 8 مرشحين جمهوريين – أسوشييتد برس

    ويحظى ترمب بدعم يتجاوز 50% في المتوسط في استطلاعات الرأي الأولية الوطنية، وقد ظل هذا الرقم ثابتا نسبيا حتى بعد لوائح الاتهام الجنائية الأربع الموجهة إليه.

    وخلال انتخابات عام 2000، بلغ متوسط تأييد آل جور حوالي 58% في استطلاعات الرأي الوطنية قبل الانتخابات التمهيدية، في حين بلغ متوسط تأييد جورج دبليو بوش حوالي 59% على الجانب الجمهوري، وفقًا لشبكة MSNBC.

    هيلاريكلينتون وباراك أوباما وجو بايدن

    هيلاريكلينتون وباراك أوباما وجو بايدن

    وبلغ متوسط تأييد هيلاري كلينتون في مثل هذه المرحلة حوالي 61% خلال انتخابات عام 2016 قبل أن تصبح المرشحة الديمقراطية.

    ويتقدم ترمب على حاكم فلوريدا رون ديسانتيس، أقرب منافسيه، بأكثر من 37 نقطة مئوية، وفقًا لمتوسط استطلاع موقع FiveThirtyEight.

    وتظهر استطلاعات الرأي للانتخابات العامة، أن ترمب والرئيس جو بايدن سيخوضان منافسة شديدة في انتخابات العودة الافتراضية.

    ولم يكن معظم الأميركيين يريدون أن يترشح ترمب أو بايدن للرئاسة، لذلك هناك دائما احتمال أن يصل إرهاق الناخبين إلى أحدهما.

    وقد يواجه ترمب أيضًا سقفًا بين الناخبين الجمهوريين حيث ما يقرب من ثلث الجمهوريين والمستقلين ذوي الميول الجمهورية لديهم وجهة نظر سلبية للغاية عنه.

    ووجدت شبكة “سي إن إن” CNN المرشحين حققوا مكاسب عندما يكون الفارق أكبر من 10 نقاط مئوية، ولكن ليس عندما يكون أكبر من 30 نقطة مئوية في هذه المرحلة من الدورة كما هو الحال مع ترمب.

    المصدر

    أخبار

    بالأرقام ترمب مرشح الحزب الجمهوري.. لكن يخشى إعادة سيناريو كلينتون

  • بايدن دفع مليار دولار لإقالتي

    قال المدعي العام الأوكراني السابق فيكتور شوكين لقناة “فوكس نيوز” Fox News إنه طُرد خلال إدارة أوباما بسبب تحقيقه في شركة “بوريسما”، وهي شركة الطاقة التي عمل هانتر بايدن في مجلس إدارتها.

    وأكد شوكين إنه مقتنع بأن الرئيس الأوكراني السابق بيترو بوروشينكو طرده ومنعه من التحقيق لأن نائب الرئيس آنذاك جو بايدن ونجله هنتر تلقوا رشوة.

    المدعي العام الأوكراني السابق فيكتور شوكين

    المدعي العام الأوكراني السابق فيكتور شوكين

    واعتبر أنه لو واصل الإشراف على تحقيق شركة “بوريسما”، لكانت الحقائق كشفت حول الأنشطة الفاسدة التي كانوا منخرطين فيها.

    ومنذ أيام، قال متحدث باسم الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب عن تعيين محقق خاص بقضية هانتر بايدن إن وزارة العدل الأميركية تحمي عائلة الرئيس بايدن.

    واعترض المشرعون الجمهوريون على قرار المدعي العام ميريك جارلاند يوم الجمعة تعيينه مستشارًا خاصًا للتحقيق في الابن الأول هانتر بايدن.

    وأشعل نواب الحزب الجمهوري من أعلى المستويات النار في تعيين جارلاند للمحقق الخاص الأميركي ديفيد فايس لقيادة الادعاء في اتهامات هنتر بايدن بخصوص الضرائب وقضية والأسلحة.

    ووصف رئيس لجنة الرقابة في مجلس النواب جيمس كومر إعلان جارلاند بأنه “جزء من جهود وزارة العدل لمحاولة التستر على عائلة بايدن في ضوء الأدلة المتزايدة على دور الرئيس بايدن في مخططات عائلته لبيع نفوذه مقابل ملايين الدولارات من قبل شخصيا أجنبية”.

    المصدر

    أخبار

    بايدن دفع مليار دولار لإقالتي

  • لم ندع سفراء أجانب للمغادرة باستثناء سفير فرنسا

    قال مصدر في خارجية النيجر إن الأخبار المتداولة حول مطالبة النيجر من سفراء نيجيريا وألمانيا والولايات المتحدة بمغادرة نيامي ليست صحيحة، موضحا أن سفير فرنسا هو السفير الوحيد الذي طُلب منها المغادرة..

    وفي ردها على قرار المجلس العسكري طرد سفيرها، أعلنت الخارجية الفرنسية أنه ليس مؤهلا للمطالبة بمغادرة السفير الفرنسي في نيامي. وقالت الخارجية الفرنسية إن قرارات النيجر يجب أن تأتي فقط من السلطات الشرعية والمنتخبة، مشيرة إلى أنها تعمل باستمرار على تقييم الظروف الأمنية وظروف عمل سفارتها هناك.

    من جهتها، قالت الخارجية الأميركية ردا على سؤال لقناتي “العربية” و”الحدث” إن وزارة خارجية النيجر أبلغتها بأنها لم تصدر طلبا بمغادرة دبلوماسيين أميركيين لنيامي، وأن واشنطن لم تتلق أي طلب رسمي من النيجر بشأن مغادرة بعض الدبلوماسيين الأميركيين.

    وتبذل الولايات المتحدة جهودا للتوصل إلى حل دبلوماسي للأزمة التي اندلعت في 26 يوليو عندما استولى ضباط من جيش النيجر على السلطة، وأطاحوا بالرئيس محمد بازوم ووضعوه قيد الإقامة الجبرية.

    إيكواس: لا خطط لغزو النيجر

    من جهتها، أكدت مجموعة “إيكواس” أنه لا خطط لديها لغزو النيجر، مشيرة في الوقت ذاته إلى أن خيار استخدام القوة ما زال مطروحا. وشددت “إيكواس” على أنها لا تستطيع قبول انقلاب آخر في المنطقة.

    وأضافت بالقول: “حتى الآن لم يفت الأوان بعد لكي يعيد الجيش النظر في تصرفاته ويستمع إلى صوت العقل لأن زعماء المنطقة لن يتغاضوا عن الانقلاب. تشمل الأدوات استخدام القوة. لذا فإن هذا الأمر مطروح على الطاولة، وكذلك الإجراءات الأخرى التي نعمل عليها”.

    وأضافت: “لم تعلن المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا الحرب على شعب النيجر ولا توجد خطة كما يزعمون لغزو البلاد”.

    مكتب الأمم المتحدة لغرب إفريقيا: بازوم بصحة جيدة

    في سياق متصل، وفي حوار مع برنامج “الشارع الدبلوماسي” على “العربية”، أكد ليوناردو سانتوس سيماو رئيس مكتب الأمم المتحدة لغرب أفريقيا أن الرئيس النيجري محمد بازوم يتمتع بصحة جسدية جيدة، كما استبعد قيام المجلس العسكري بإعدامه.

    وأضاف بالقول: “الطبيب الخاص بالرئيس بازوم زاره وأكد أن وضعه البدني جيد والأكيد أن الوضع النفسي ليس كذلك ليس كما أكدنا لنا نفس الشيء فريق إبكواس الذي تمكن من لقائه.. أعتقد باننا يجب أن ننظر إلى كل هذه المسائل في إطار العلاقات المتوترة جدا بين المجلس العسكري في النيجر ومجموعة إيكواس هكذا يجب أن ننظر إلى هذه الأمور ولكن لا أعتقد أنهم سقومون بإعدام الرئيس”.

    المصدر

    أخبار

    لم ندع سفراء أجانب للمغادرة باستثناء سفير فرنسا

  • واشنطن تهدد السلام والأمن شمال شرقي آسيا

    صرح المندوب الروسي لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا، صباح السبت، بأن الولايات المتحدة تمثل تهديدا للسلام والأمن في منطقة شمال شرقي آسيا.

    وقال نيبينزيا، خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي حول كوريا الشمالية، عقدت بطلب الولايات المتحدة، إن “عقد جلسة اليوم مجرد محاولة وقحة ومنافقة للولايات المتحدة لزيادة الضغط على بيونغ يانغ وصرف الانتباه عن الأعمال المتهورة والتصعيدية لواشنطن وحلفائها في المنطقة، والتي تعتبر المصدر الحقيقي للتهديدات على الأمن والسلام الدولي”، بحسب ما نقلت عنه وكالة “نوفوستي” للأنباء.

    وأضاف نيبينزيا أن واشنطن “تلقي اللوم على الآخرين وتوجه الاتهامات إليهم تقليديا، ولا تعترف بمسؤوليتها عن التصعيد في شمال شرقي آسيا”.

    وطلبت الولايات المتحدة، التي تترأس حاليا مجلس الأمن الدولي، عقد جلسة للمجلس في أعقاب إطلاق كوريا الشمالية صاروخا كان يحمل قمر صناعيا للاستطلاع. واعترفت كوريا الشمالية بفشل تجربة إطلاق الصاروخ، وأعلنت أنها تعتزم إجراء تجربة جديدة في أكتوبر المقبل.

    بدورها، اتهمت الولايات المتحدة بيونغ يانغ بانتهاك قرارات مجلس الأمن الدولي لاستخدام كوريا الشمالية تقنية الصواريخ الباليستية لإطلاق الصاروخ.

    المندوبة الأميركية الدائمة لدى الأمم المتحدة ليندا توماس غرينفيلد

    المندوبة الأميركية الدائمة لدى الأمم المتحدة ليندا توماس غرينفيلد

    كما اتّهمت الولايات المتحدة بكين وموسكو بـ”عرقلة” صدور ردّ موحّد لمجلس الأمن الدولي على إطلاق صواريخ وأقمار اصطناعيّة من جانب كوريا الشماليّة التي شدّدت من جهتها على “حقّها في الدفاع عن النفس” في مواجهة “الأعمال العسكريّة الأميركيّة العدائيّة”.

    وخلال الاجتماع الطارئ لمجلس الأمن، دان 13 من أصل 15 عضوا، وكذلك الأمين العام للأمم المتحدة، محاولة بيونغ يانغ الثانية خلال ثلاثة أشهر لوضع قمر اصطناعي للتجسّس في المدار باستخدام تكنولوجيا الصواريخ البالستيّة.

    وقالت السفيرة الأميركيّة ليندا توماس غرينفيلد: “يجب أن يكون هذا موضوعا يُوحّدنا (…) لكن منذ بداية عام 2022، لم يَفِ هذا المجلس بالتزاماته بسبب عرقلة الصين وروسيا”، مشدّدة على أنّ “التهديد النووي الكوري الشمالي يزداد، وروسيا والصين لا ترتقيان إلى مستوى مسؤوليّاتهما”.

    وأضافت: “بدلا من ذلك، هما تحتفلان بانتهاكات قرارات مجلس الأمن وتُواصلان عرقلة عمل المجلس”، في إشارة منها إلى مشاركة مسؤولين روس وصينيّين أواخر يوليو في عرض عسكري في كوريا الشماليّة استعرضت خلاله طائرات بلا طيّار جديدة ذات قدرة نوويّة وصواريخ بالستيّة عابرة للقارّات.

    وآخر مرّة شهد فيها مجلس الأمن وحدة في المواقف بشأن قضيّة كوريا الشماليّة كانت في العام 2017.

    في مايو 2022، استخدمت الصين وروسيا حقّهما في النقض (الفيتو) ضدّ مشروع قرار يفرض عقوبات جديدة على بيونغ يانغ. ولم يتبنّ المجلس مذّاك أيّ مشروع قرار أو بيان.

    واعترضت السفيرة الأميركيّة قائلة إنّ كوريا الشماليّة “تزعم، كما فعلت دائما، أنّ برنامجها للأسلحة النوويّة هو عمل من أعمال الدفاع عن النفس، لكنّنا جميعا نعرف الحقيقة”.

    واعتبرت أنّ بيونغ يانغ “تضع جنون العظمة لديها ومصالحها الأنانيّة فوق الاحتياجات الصارخة للشعب الكوري الشمالي”، مشدّدة على أنّ “آلة الحرب الخاصّة بها يُغذّيها القمع والقسوة”.

    المصدر

    أخبار

    واشنطن تهدد السلام والأمن شمال شرقي آسيا