التصنيف: blog-seo

blog-seo

  • إصدار اللائحة التنظيمية للمزادات العقارية في السعودية.. هذه أبرز تفاصيلها!

    حددت اللائحة التنظيمية للمزادات العقارية في السعودية، في 12 مادة أحكام الترخيص، والتزامات المرخص له، والمنصة الإلكترونية، وطلب إقامة مزاد عقاري، وأحكام إقامته.

    ووفق ما نصت عليه صحيفة “أم القرى” الرسمية، تسري أحكام هذه اللائحة على كافة المزادات العقارية في المملكة، ومنها المزادات العقارية القضائية وما في حكمها في حدود ما لم يرد فيه نص خاص لتنظيمها.

    ونصت اللائحة على أنه يشترط للترخيص لممارسة خدمة المزادات العقارية -إضافة للاشتراطات الواردة في اللائحة التنفيذية لنظام الوساطة العقارية- للمنشآت التي تقدمها من خلال الوسائل الإلكترونية.

    ويشترط ربط منصة المزاد العقاري الإلكتروني الخاصة بالمرخص له، بالمنصة الإلكترونية للهيئة، إلى جانب التعهد بضمان سلامة العمليات التي تتم في منصة المرخص له، وإيقاف أو إعادة المزاد العقاري في الصفقات التي يشوبها أخطاء تقنية أو مخالفات، بما يضمن حماية تنافسية العرض والطلب.\

    كما يتم التعهد بنشر كافة بيانات المزادات العقارية المقامة على منصة المرخص له في المنصة الإلكترونية للهيئة، إلى جانب الحصول على كافة التراخيص النظامية اللازمة لممارسة النشاط من الجهات ذات العلاقة.

    ونصت اللائحة على ربط المنصة الإلكترونية مع منصة النفاذ الوطني، ودخول المستفيدين للوسيلة الإلكترونية عن طريقه.

    وشملت المادة الثالثة من النظام “على أنه يجب على المرخص له بممارسة المزادات العقارية، الالتزام بالتحلي بالنزاهة والإخلاص، والتعامل بحياد وعدل، وعدم التأثير على المنافسة العادلة بأي شكل، إلى جانب بذل العناية المهنية بحرص وإخلاص لتحقيق أفضل الأسعار.

    وأشارت المادة الثالية أيضا إلى ضرورة الالتزام بحفظ جميع نشرات المزادات العقارية وسجلاتها، وتسجيل وقائع المزادات المرئية، والمستندات والبيانات لجميع تعاملاته لمدة (خمس) سنوات من تاريخ انتهاء المزاد العقاري، إلى جانب إقامة المزاد العقاري خلال مدة سريان عقد الوساطة، فضلا عن الحصول على الموافقات اللازمة من الجهات ذات الاختصاص في إقامة المزاد العقاري، وممارسة الخدمة من قبل الأفراد المؤهلين التابعين للمرخص له والمسجلين لدى الهيئة.

    وأشارت اللائحة إلى الالتزام بما تقضي به الأنظمة والتعليمات من الجهات ذات الاختصاص في ممارسة المزادات العقارية، مع الإعلان عن نشرة المزاد العقاري قبل (خمسة) أيام -بحد أدنى- من تاريخ إقامته.

    وحسب اللائحة، تدرس الهيئة العامة للعقار طلب إقامة المزاد العقاري خلال مدة لا تتجاوز (خمسة) أيام عمل من اكتمال الطلب، وللهيئة عند الحاجة لأي بيانات أو مستندات إضافية ترى ضرورتها، إشعار مقدم الطلب وعليه استكمال ما يلزم خلال مدة لا تتجاوز (خمسة) أيام عمل من تاريخ إبلاغه بذلك، وإلا عدّ الطلب مرفوضاً، وتصدر الهيئة الموافقة على إقامة المزاد العقاري، أو ترفضه مع ذكر مسببات الرفض وإفادة مقدم الطلب بذلك.

    ونصت اللائحة في مادتها التاسعة على “أنه يتولى مدير المزاد العقاري إدارة المزايدة السعرية بين المتنافسين، ويبدأ المزاد العقاري وفقاً لقيمة بدء المزاد العقاري المحددة في عقد الوساطة، ويجوز بدء المزاد بغير تلك القيمة حال إقرار المالك -أو من يمثله نظاماً- كتابة على ذلك”.

    وذكرت أنه إذا لم يصل المزاد العقاري للقيمة المتفق عليها لقبول البيع في عقد الوساطة، فيتم التعامل معها بأحد الأحوال التالية:

    أ- إقرار المالك -أو من يمثله نظاماً- كتابة على قبول الترسية والتصرف في العقار بالسعر الذي وصلت له المزايدة.

    ب- إنهاء المزايدة في حال عدم الإقرار من المالك -أو من يمثله نظاماً- وتحرير محضر بذلك.

    في حين يتم ترسية المزاد العقاري على المتنافس الذي قدم أعلى عطاء ولم يقم أحد بالمزايدة عليه، وانتهاء المدة المحددة للمزايدة، وفق الحالات التالية:

    أ- بلوغ المزايدة أو تجاوزها للقيمة المحددة لقبول الترسية والتصرف في العقار المنصوص عليها في عقد الوساطة.

    ب- عدم بلوغ المزايدة للقيمة المحددة لقبول الترسية والتصرف في العقار المنصوص عليها في عقد الوساطة، وإقرار المالك -أو من يمثله نظاماً- كتابة على قبول الترسية والتصرف في العقار، وفقاً للفقرة (3/أ) من هذه المادة.

    المصدر

    أخبار

    إصدار اللائحة التنظيمية للمزادات العقارية في السعودية.. هذه أبرز تفاصيلها!

  • قارئ شفاه يكشف ما حدث بين روبياليس وهيرموسو قبل “القبلة”

    كشف قارئ شفاه محترف في أحد البرامج التلفزيونية الإسبانية عما دار تحديدا بين رئيس الاتحاد الإسباني لويس روبياليس واللاعبة جيني هيرموسو، قبل أن يقوم الأول بتقبيلها، لتبدأ بعدها المطالبات باستقالته من منصبه ومعاقبته على فعلته.

    ورفض روبياليس، البالغ 46 عاماً والمثير للجدل، تقديم استقالته يوم الجمعة أثناء الجمعية العمومية للاتحاد، رغم حملة انتقادات واسعة النطاق، معتبراً أنه وقع ضحية حملة للتخلص منه.

    في خطاب ناري، قال إن القبلة كانت “متبادلة، مبهجة وتوافقية”، وإن هيرموسو قالت “حسناً” عندما سألها إذا كان بإمكانه تقبيلها، مضيفاً أنه لم يفعل ذلك من “موقع قوة” استنادًا إلى منصبه.

    وأكّد أن هيرموسو “ضمّتني إلى ذراعيها وقرّبتني من جسدها”.

    لكن هيرموسو (33 عاماً) ردّت بقوّة على مزاعمه قائلة إنها شعرت “بالضعف”، وإنها كانت “ضحية اعتداء”.

    واستضاف برناج “YAS Summer” أحد المتخصصين في قراءة الشفاه، الذي كشف ما دار بين الطرفين قبل واقعة التقبيل.

    وقال قارئ الشفاه: روبياليس سأل هيرموسو: هل يمكنني أن أمنحك قبلة خاطفة؟ لكن بالطبع، لم يكن من الممكن معرفة ما إذا كانت هيرموسو ردت على الرئيس بالإيجاب أم لا.

    وأعلنت لجنة الانضباط بالاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) يوم السبت إيقاف رئيس الاتحاد الإسباني مؤقتا.

    المصدر

    أخبار

    قارئ شفاه يكشف ما حدث بين روبياليس وهيرموسو قبل “القبلة”

  • فضيحة بمتحف بريطانيا.. موظف سرق على مدى سنوات 2000 قطعة أثرية

    قال رئيس أمناء المتحف البريطاني، اليوم السبت، إن المتحف استعاد بعضاً من 2000 قطعة يعتقد أن شخصاً من الداخل سرقها، لكنه اعترف بأن المؤسسة التي يبلغ عمرها 264 عاماً ليس لديها سجلات لكل شيء في مجموعتها الواسعة.

    وأقر رئيس الأمناء جورج أوزبورن بأن سمعة المتحف تضررت بسبب سوء تعامله مع السرقات، وهو ما أدى إلى استقالة مديره وأثار تساؤلات حول الأمن والقيادة.

    قال أوزبورن لشبكة “بي. بي. سي” اليوم السبت إن 2000 قطعة مسروقة، هو “رقم مؤقت للغاية” وإن الموظفين يعملون على تحديد هوية كل شيء مفقود. وتشمل العناصر مجوهرات ذهبية وأحجاراً كريمة وآثاراً يصل عمرها إلى 3500 عام.

    وصرح أن المتحف يعمل مع مجتمع الآثار وخبراء استعادة الأعمال الفنية لاستعادة القطع الأثرية.

    المتحف البريطاني

    المتحف البريطاني

    وأضاف: “نعتقد أننا كنا ضحية السرقات على مدى فترة طويلة من الزمن، وبصراحة، كان من الممكن فعل المزيد لمنعها. لكنني أعدك بهذا الأمر: هذه الفوضى سنوقفها”.

    وكان مدير المتحف هارتويغ فيشر قد أعلن استقالته أمس الجمعة، معتذراً عن عدم أخذه على محمل الجد تحذير مؤرخ فني بأن قطعاً أثرية من مقتنيات المتحف تباع على موقع “إيباي”. وقال نائب المدير جوناثان ويليامز أيضاً إنه سيتنحى عن منصبه.

    وفي أوائل عام 2021، اتصل المؤرخ الفني والتاجر البريطاني-الدنماركي إيتاي غراديل برؤساء المتحف لإبداء شكوكه، لكنهم أكدوا له أنه لا يوجد شيء خاطئ.

    ولكن في بداية هذا العام، استدعى المتحف قوة شرطة العاصمة في لندن. كما المتحف بطرد أحد الموظفين ورفع دعوى قضائية ضده، لكن لم يتم اعتقال أي شخص.

    تحف معروضة في المتحف البريطاني (أرشيفية)

    تحف معروضة في المتحف البريطاني (أرشيفية)

    وصرّح غراديل لوكالة “أسوشييتد برس” أمس الجمعة أنه ارتاب بعد شراء واحد من ثلاثة عناصر أدرجها بائع على موقع “إيباي”. وقام غراديل بتتبع العنصرين اللذين لم يشترهما إلى المتحف. ولم تكن القطعة التي اشتراها مدرجة في كتالوغ المتحف، لكنه اكتشف أنها مملوكة لرجل قام بتسليم مجموعته بأكملها إلى المتحف في عام 1814.

    قال المؤرخ إنه عثر على هوية البائع عبر موقع “باي بال”. وتبين أنه موظف المتحف الذي تم فصله منذ ذلك الحين.

    وأضاف غراديل أن ويليامز أكد له أن التحقيق الشامل لم يجد أي مخالفات. وأردف: “لقد طلب مني في الأساس أن أبتعد وأهتم بشؤوني الخاصة”.

    من جهته، قال فيشر في بيان استقالته إنه “من الواضح أن المتحف البريطاني لم يستجب بشكل شامل كما ينبغي للرد على التحذيرات في عام 2021″، كما اعتذر لغراديل.

    المتحف البريطاني

    المتحف البريطاني

    وتسببت السرقات والاستجابة الفاشلة للمتحف في إدخال المؤسسة في أزمة.

    ويعد المتحف، الذي يعود تاريخه إلى القرن الثامن عشر والواقع في منطقة بلومزبري بوسط لندن، أحد أكبر مناطق الجذب السياحي في بريطانيا، حيث يزوره 6 ملايين شخص سنوياً. يأتي الزوار لرؤية مجموعة تتراوح من المومياوات المصرية والتماثيل اليونانية القديمة إلى كنوز الفايكنغ، ولفائف تحمل الشعر الصيني من القرن الثاني عشر وأقنعة صنعتها الشعوب الأصلية في كندا.

    تلك السرقات كانت فرصة اغتنمها أولئك الذين يريدون من المتحف إعادة القطع المأخوذة من جميع أنحاء العالم خلال فترة الإمبراطورية البريطانية، للمطالبة بإرجاع التحف لبلادها الأصلية.

    وفقد قالت ديسبينا كوتسومبا، رئيسة رابطة علماء الآثار اليونانيين، لـ”بي. بي. سي” هذا الأسبوع: “نريد أن نقول للمتحف البريطاني إنهم لم يعد بإمكانهم القول إن التراث الثقافي اليوناني محمي بشكل أكبر في المتحف البريطاني”.

    هذا وقال أوزبورن، وزير الخزانة البريطاني السابق، إن المتحف أطلق مراجعة مستقلة بقيادة محام ومسؤول بارز بالشرطة. وأضاف أنه تم بناء منشأة تخزين حديثة خارج الموقع حتى لا يتم تخزين مقتنيات المتحف في “الطابق السفلي الذي يعود إلى القرن الثامن عشر”.

    وتابع: “لا أعتقد أنه كان هناك نوع من التستر المتعمد، على الرغم من أن المراجعة قد تجد أن هذا هو الحال”.

    المصدر

    أخبار

    فضيحة بمتحف بريطانيا.. موظف سرق على مدى سنوات 2000 قطعة أثرية

  • نصف سكان اليمن مهددون بالمجاعة العام القادم

    حذرت شبكة دولية متخصصة في تتبع المجاعة في العالم من تفاقم أزمة انعدام الأمن الغذائي في اليمن، وأكدت أن الأزمة ستكون “حادة” خلال الأشهر القليلة القادمة.

    وتوقعت “شبكة نظام الإنذار المبكر بالمجاعة”(FEWS NET) ، في تقرير حديث صادر عنها، أن تكون نسبة السكان في اليمن الذين سيحتاجون لمساعدات غذائية عاجلة ما بين 50% و55% وذاك في شهر فبراير 2024، أي أكثر من 17 مليوناً.

    وأشارت الشبكة إلى أن أزمة انعدام الأمن الغذائي الحاد في اليمن تجعله يتصدر قائمة 22 بلداً حول العام تعاني من الأزمات الغذائية.

    وأفادت أن اليمن سيشهد مطلع العام القادم انتشاراً واسعاً لانعدام الأمن الغذائي “وفق المرحلة الثالثة من التصنيف المتكامل”، وهي مرحلة “الأزمة” والتي تعاني فيها الأسر من فجوات في استهلاك الغذاء وزيادة في سوء التغذية الحاد عن المعتاد.

    وأرجعت أسباب هذه الأزمة إلى “محدودية خيارات سبل العيش وأسعار المواد الغذائية الأساسية فوق المتوسطة”.

    المصدر

    أخبار

    نصف سكان اليمن مهددون بالمجاعة العام القادم

  • “فيفا” يوقف رئيس الاتحاد الإسباني مؤقتا

    أعلنت لجنة الانضباط بالاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) يوم السبت إيقاف رئيس الاتحاد الإسباني للعبة لويس روبياليس مؤقتا وسط ضجة، أثارها بعدما أمسك برأس اللاعبة جيني إيرموسو وقبلها على الفم خلال الاحتفال بفوز إسبانيا بكأس العالم للسيدات.

    وقال الفيفا في بيان: قرر رئيس لجنة الانضباط بالفيفا… اليوم إيقاف السيد روبياليس مؤقتا عن ممارسة كل الأنشطة ذات الصلة بكرة القدم على المستويين الوطني والدولي.

    وقالت هيرموسو الجمعة إن تقبيل شفتيها من قبل روبياليس بعد الفوز على إنجلترا في نهائي مونديال السيدات في سيدني، لم يكن بالتراضي كما ادعى روبياليس.

    ورفض روبياليس، البالغ 46 عاماً والمثير للجدل، تقديم استقالته الجمعة أثناء الجمعية العمومية للاتحاد، رغم حملة انتقادات واسعة النطاق، معتبراً أنه وقع ضحية حملة للتخلص منه.

    في خطاب ناري، قال إن القبلة كانت “متبادلة، مبهجة وتوافقية”، وإن هيرموسو قالت “حسناً” عندما سألها إذا كان بإمكانه تقبيلها، مضيفاً أنه لم يفعل ذلك من “موقع قوة” استنادًا إلى منصبه.

    وأكّد أن هيرموسو “ضمّتني إلى ذراعيها وقرّبتني من جسدها”.

    لكن هيرموسو (33 عاماً) ردّت بقوّة على مزاعمه قائلة إنها شعرت “بالضعف” وإنها كانت “ضحية اعتداء”.

    المصدر

    أخبار

    “فيفا” يوقف رئيس الاتحاد الإسباني مؤقتا