التصنيف: نصائح عامة

نصائح عامة

  • بعد إعلان فشل إطلاق قمر للتجسس.. واشنطن تدعو بيونغ يانغ للحوار والابتعاد عن “الأنشطة التهديدية”

    نددت الولايات المتحدة، الأربعاء، محاولات كوريا الشمالية إطلاق قمر للتجسس، ووصفته بأنه يعد “انتهاكا لقرارات مجلس الأمن”، بحسب ما نقلته رويترز عن وزارة الخارجية الأميركية. 

    وأكدت الخارجية الأميركية أنها تسعى لحوار مع كوريا الشمالية، ولكن “دون شروط مسبقة”. 

    وقال متحدث باسم الخارجية الأميركية في بيان عبر البريد الإلكتروني للوكالة: “نحث كوريا الشمالية على الابتعاد عن الأنشطة التهديدية والاتجاه للدبلوماسية”.

    وأتت تصريحات الخارجية بعد أن أعلنت كوريا الشمالية فشل محاولتها الثانية خلال أشهر لوضع قمر صناعي في مدار الأرض، وفق ما أفادت وسائل إعلام رسمية، معتبرة أن المشكلة ليست “أمرا ذا شأن” ومتعهدة بإطلاق آخر يكون ناجحا في أكتوبر المقبل.

    وأوردت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية “رحلة الصاروخ في المرحلتين الأولى والثانية كانت عادية، لكن الإطلاق فشل بسبب خطأ في نظام التفجير الطارئ خلال المرحلة الثالثة”.

    المصدر

    أخبار

    بعد إعلان فشل إطلاق قمر للتجسس.. واشنطن تدعو بيونغ يانغ للحوار والابتعاد عن “الأنشطة التهديدية”

  • العثور على “8 جثث” بموقع تحطم الطائرة الروسية.. وغموض يكتنف مصير بريغوجين

    نقلت وكالة الأنباء الروسية (آر أي إيه) عن وزارة الطوارئ، الأربعاء، قولها إنها عثرت على ثماني جثث في موقع سقوط طائرة خاصة، كان من بين قائمة ركابها قائد مجموعة “فاغنر” العسكرية، يفغيني بريغوجين.

    وأشارت الوكالة إلى أن عمليات البحث والإنقاذ في موقع تحطم الطائرة مستمرة.

    “قائد فاغنر” ضمن قائمة الركاب.. مقتل 10 في تحطم طائرة شمال موسكو

    أعلنت هيئة الطيران المدني الروسية أن قائد مجموعة “فاغنر”، يفغيني بريغوجين، كان بين ركاب الطائرة التي سقطت شمال موسكو الأربعاء

    وليس هناك تأكيد بعد لوجود بريغوجين بالفعل على متن الطائرة التي سقطت شمالي موسكو، رغم قول هيئة الطيران الروسية إنه كان على قائمة ركابها.

    زعيم فاغنر كان على قائمة ركابها.. فيديو سقوط الطائرة الروسية

    أفادت وكالة تاس للأنباء نقلا عن هيئة الطيران الروسية بأن قائد مجموعة فاغنر يفغيني بريغوجين كان من ضمن قائمة الركاب الطائرة خاصة التي تحطمت شمال موسكو، الأربعاء.

    وقالت وزارة الطوارئ في وقت سابق في بيان إن 10 كانوا على متن الطائرة التي سقطت وهي في طريقها من موسكو إلى سان بطرسبورغ.

    وذكرت وكالة “تاس” للأنباء أن الطائرة كان على متنها سبعة ركاب وثلاثة من أفراد الطاقم.

    وذكرت السلطات أنها تحقق في الحادثة التي وقعت في منطقة تبعد أكثر من 100 كيلومتر شمال موسكو.

    وقال مسؤول في وزارة الدافع الأميركية (البنتاغون) للحرة: “رأينا التقارير بشان مقتل زعيم “فاغنر” ولكن ليس لدينا أي تفاصيل أو تأكيد حاليا وسنواصل مراقبة الوضع”.

    وأفاد البيت الأبيض بأنه تم إبلاغ الرئيس، جو بايدن، بالحادث.

    وقاد زعيم “فاغنر ” تمردا قصيرا في أواخر يونيو أربك نظام الرئيس، فلاديمير بوتين، لكنه انتهى باتفاق نص على مغادرة بريغوجين إلى بيلاروس، وخُير مقاتلوه بين الانضمام إليه هناك أو الانضمام إلى الجيش الروسي النظامي أو العودة إلى الحياة المدنية. 

    وفي حين استقر بعض مقاتلي “فاغنر” في بيلاروس حيث عملوا “مدربين” بشكل خاص لجنودها، لم يكن مكان زعيمها معروفا بعد، وفق فرانس برس.

    وظهر بريغوجين في فيديو، مساء الاثنين، قائلا إنه موجود حاليا مع مقاتلين تابعين له في أفريقيا، داعيا إلى التطوع معه.

    المصدر

    أخبار

    العثور على “8 جثث” بموقع تحطم الطائرة الروسية.. وغموض يكتنف مصير بريغوجين

  • مصر تسجن ناشطا سياسيا بارزا بعد أيام قليلة من الإفراج عن آخرين

    قال محامي الناشر والناشط السياسي البارز، هشام قاسم، إن السلطات المصرية نقلت موكله إلى السجن، الأربعاء، رهن المحاكمة في‭ ‬تهمتي والسب والقذف وإهانة ضباط وأمناء شرطة.

    وقاسم هو المتحدث باسم التيار الحر، وهو جماعة ليبرالية تشكلت في يونيو لمعارضة حكومة الرئيس عبد الفتاح السيسي المتوقع أن يترشح لولاية ثالثة بحلول أوائل 2024.

    وقالت جميلة إسماعيل، زميلته في التيار الحر، إن التيار ينوي تقديم أو دعم مرشح للانتخابات، وأن الحكومة تضغط على الأعضاء منذ تشكيله.

    وتشير تقديرات جماعات حقوقية إلى أن عشرات الآلاف من الأشخاص سُجنوا بسبب المعارضة السياسية في عهد السيسي الذي تولى السلطة بعد أن قاد الإطاحة بالرئيس محمد مرسي المنتمي لجماعة الإخوان المسلمين عام 2013.

    واعتقل قاسم بعد أيام قليلة من الإفراج عن الناشط أحمد دومة الذي أمضى عشر سنوات في السجن، كما خرج الباحث باتريك زكي والمحامي الحقوقي محمد الباقر من السجن بعفو رئاسي في يوليو‭‭ ‬‬تموز.

    ورحبت وزارة الخارجية الأمريكية بالإفراج عن المعتقلين لكنها حثت مصر على إطلاق سراح “جميع السجناء السياسيين المحتجزين ظلما”.

    ولم يصدر تعليق بعد من النيابة العامة.

    وقال ناصر أمين، محامي قاسم، لرويترز إن إحالة قضيته بسرعة إلى المحاكمة قبل البت في طلب الإفراج عنه بكفالة كان استثنائي القسوة بالنسبة للجريمة. ومن المقرر محاكمته في الثاني من سبتمبر أيلول.

    وقالت جميلة إسماعيل لرويترز إن قاسم نقل إلى سجن العاشر من رمضان.

    وقال مصدر أمني بوزارة الداخلية “الناشر هشام قاسم ارتكب جريمة السب والقذف والاعتداء على عضو لجنة العفو وموظفين حكوميين أثناء تأدية عملهم، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية معه مثل أي قضية، وتم عرضه على النيابة المختصة للتحقيق معه في حضور محاميه، وكل الإجراءات التي اتخذت ضده قانونية”.

    وانتقد قاسم في الأشهر القليلة الماضية السيسي وحكومته الغارقة في أزمة اقتصادية منذ عام ونصف.

    وقال في مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) في يوليو تموز “التحول اللي (الذي) لازم يحصل مش بس عدم استمرار الرئيس السيسي في السلطة، بل إعادة هيكلة للاقتصاد المصري يجب أن تتم ولن تتم مع وجود حكم عسكري”.

    وسعت الحكومة إلى معالجة قضايا الحرية وحقوق الإنسان في السنوات القليلة الماضية وتضمن هذا المسعى فتح حوار وطني مع قيادات من المجتمع المدني ومنح العفو لبعض السجناء البارزين.

    ورفض منتقدون هذه الإجراءات ووصفوها بأنها تجميلية ويقولون إن الاعتقالات لم تتوقف.

    وكانت قضية السب والقذف الأولية ضد قاسم رفعها يوم الأحد كمال أبو عيطة، الوزير السابق في الحكومة وعضو اللجنة المكلفة بالتوصية بالعفو الرئاسي.

    ورفض قاسم في البداية الكفالة النقدية، قائلا في تدوينات على إكس، تويتر سابقا، وفيسبوك يوم الأحد إنه شعر أن القضية سياسية.

    وقال في تغريدة على إكس “النيابة أفرجت عني بكفالة 5000 جنيه، طبعا ده بعدهم (لن أدفع)، أنا انضف من عبدالفتاح السيسي، وكل رجالته وأجهزته وقررت عدم سداد الكفالة والبقاء محبوس”.

    وقال أمين إن محامي قاسم تقدموا بطلب الكفالة بصيغ مختلفة، لكنهم فوجئوا بقضية ثانية مقامة ضده تتهمه بالإهانة اللفظية لموظفين عموميين أثناء احتجازه، وهو ما قالوا أنه ملفق، وكذلك بإحالة القضيتين إلى القضاء.

    المصدر

    أخبار

    مصر تسجن ناشطا سياسيا بارزا بعد أيام قليلة من الإفراج عن آخرين

  •  كوريا الشمالية تؤكد فشل إطلاق قمرها الصناعي للتجسس

    قال محامي الناشر والناشط السياسي البارز، هشام قاسم، إن السلطات المصرية نقلت موكله إلى السجن، الأربعاء، رهن المحاكمة في‭ ‬تهمتي والسب والقذف وإهانة ضباط وأمناء شرطة.

    وقاسم هو المتحدث باسم التيار الحر، وهو جماعة ليبرالية تشكلت في يونيو لمعارضة حكومة الرئيس عبد الفتاح السيسي المتوقع أن يترشح لولاية ثالثة بحلول أوائل 2024.

    وقالت جميلة إسماعيل، زميلته في التيار الحر، إن التيار ينوي تقديم أو دعم مرشح للانتخابات، وأن الحكومة تضغط على الأعضاء منذ تشكيله.

    وتشير تقديرات جماعات حقوقية إلى أن عشرات الآلاف من الأشخاص سُجنوا بسبب المعارضة السياسية في عهد السيسي الذي تولى السلطة بعد أن قاد الإطاحة بالرئيس محمد مرسي المنتمي لجماعة الإخوان المسلمين عام 2013.

    واعتقل قاسم بعد أيام قليلة من الإفراج عن الناشط أحمد دومة الذي أمضى عشر سنوات في السجن، كما خرج الباحث باتريك زكي والمحامي الحقوقي محمد الباقر من السجن بعفو رئاسي في يوليو‭‭ ‬‬تموز.

    ورحبت وزارة الخارجية الأمريكية بالإفراج عن المعتقلين لكنها حثت مصر على إطلاق سراح “جميع السجناء السياسيين المحتجزين ظلما”.

    ولم يصدر تعليق بعد من النيابة العامة.

    وقال ناصر أمين، محامي قاسم، لرويترز إن إحالة قضيته بسرعة إلى المحاكمة قبل البت في طلب الإفراج عنه بكفالة كان استثنائي القسوة بالنسبة للجريمة. ومن المقرر محاكمته في الثاني من سبتمبر أيلول.

    وقالت جميلة إسماعيل لرويترز إن قاسم نقل إلى سجن العاشر من رمضان.

    وقال مصدر أمني بوزارة الداخلية “الناشر هشام قاسم ارتكب جريمة السب والقذف والاعتداء على عضو لجنة العفو وموظفين حكوميين أثناء تأدية عملهم، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية معه مثل أي قضية، وتم عرضه على النيابة المختصة للتحقيق معه في حضور محاميه، وكل الإجراءات التي اتخذت ضده قانونية”.

    وانتقد قاسم في الأشهر القليلة الماضية السيسي وحكومته الغارقة في أزمة اقتصادية منذ عام ونصف.

    وقال في مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) في يوليو تموز “التحول اللي (الذي) لازم يحصل مش بس عدم استمرار الرئيس السيسي في السلطة، بل إعادة هيكلة للاقتصاد المصري يجب أن تتم ولن تتم مع وجود حكم عسكري”.

    وسعت الحكومة إلى معالجة قضايا الحرية وحقوق الإنسان في السنوات القليلة الماضية وتضمن هذا المسعى فتح حوار وطني مع قيادات من المجتمع المدني ومنح العفو لبعض السجناء البارزين.

    ورفض منتقدون هذه الإجراءات ووصفوها بأنها تجميلية ويقولون إن الاعتقالات لم تتوقف.

    وكانت قضية السب والقذف الأولية ضد قاسم رفعها يوم الأحد كمال أبو عيطة، الوزير السابق في الحكومة وعضو اللجنة المكلفة بالتوصية بالعفو الرئاسي.

    ورفض قاسم في البداية الكفالة النقدية، قائلا في تدوينات على إكس، تويتر سابقا، وفيسبوك يوم الأحد إنه شعر أن القضية سياسية.

    وقال في تغريدة على إكس “النيابة أفرجت عني بكفالة 5000 جنيه، طبعا ده بعدهم (لن أدفع)، أنا انضف من عبدالفتاح السيسي، وكل رجالته وأجهزته وقررت عدم سداد الكفالة والبقاء محبوس”.

    وقال أمين إن محامي قاسم تقدموا بطلب الكفالة بصيغ مختلفة، لكنهم فوجئوا بقضية ثانية مقامة ضده تتهمه بالإهانة اللفظية لموظفين عموميين أثناء احتجازه، وهو ما قالوا أنه ملفق، وكذلك بإحالة القضيتين إلى القضاء.

    المصدر

    أخبار

     كوريا الشمالية تؤكد فشل إطلاق قمرها الصناعي للتجسس

  • هيئة النقل الجوي الروسية: بريغوجين وأوتكين كانا على متن الطائرة المتحطمة

    قالت هيئة النقل الجوي الروسية، الأربعاء، إن زعيم جماعة “فاغنر”، يفغيني بريغوجين، والقائد البارز في الجماعة، ديميتري أوتكين، كانا من بين الركاب السبعة على متن الطائرة الخاصة التي سقطت شمال موسكو، وقُتل كلّ من كان على متنها، بالإضافة إلى الطاقم المكون من ثلاثة أفراد.

    ونشرت شركة الطيران “روزافياتسيا” أسماء الركاب السبعة، من بينهم بريغوجين وأوتكين وثلاثة من أعضاء الطاقم كما يلي، وفق ما ذكرته هيئة الطيران الروسية على قناتها في تيليغرام.

    والركاب هم: سيرغي بروبوستين ويفغيني ماكاريان وألكسندر توتمين وفاليري تشيكالوف وديمتري أوتكين ونيكولاي ماتوسيف ويفغيني بريغوجين 

    أما أعضاء الطاقم فهم: ليفشين أليكسي، الطيار، وراستام كريموف، مساعد الطيار، وكريستينا راسبوبوفا، مضيفة طيران.

    ،قال الرئيس الأميركي، جو بايدن، الأربعاء، في تعليقه على خبر سقوط طائرة روسية، كان قائد مجموعة فاغنر،  ضمن قائمة ركابها “لا أعرف ما الذي حدث لبريغوجين ولكن التقارير الواردة بشأنه لا تفاجئني”.

    وأشار بايدن، إلى أن ما يحدث في روسيا، مربوط بشكل مباشر بقرارات الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، قائلا “القليل فقط مما يحدث في روسيا لا يكون بوتين وراءه”.

    يذكر أن البيت الأبيض أعلن  أن الرئيس بايدن تلقى إحاطة بشأن تحطم الطائرة التي ربما كانت تقل قائد فاغنر.

    وكانت  وكالة تاس الروسية، ذكرت في وقت سابق، الأربعاء، أن عشرة أشخاص لقوا حتفهم بعد تحطم طائرة خاصة في منطقة تفير الروسية شمال موسكو، كان بريغوجين ضمن قائمة ركابها.

    وفي وقت لاحق، نقلت وكالة الأنباء الروسية (آر أي إيه) عن وزارة الطوارئ، قولها إنها عثرت على ثماني جثث في موقع سقوط طائرة خاصة. 

    وأشارت الوكالة إلى أن عمليات البحث والإنقاذ في موقع تحطم الطائرة مستمرة.

    ويُعتقد أن بريغوجين، قتل في سقوط الطائرة شمالي موسكو، لكن خبر مقتله لم يتم تأكيده ولا  نفيه بشكل رسمي في روسيا، لحد كتابة هذا التقرير.

    وكانت المتحدثة باسم مجلس الأمن القومي الأميركي، أدريان واتسون، قالت، الأربعاء، إن احتمال موت  بريغوجين، “لن يفاجئ أحدا” نظرا للتباعد بينه وبين الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين.

    وجاء في بيان  واتسون “لقد اطّلعنا على التقارير”، مضيفة “في حال تأكد الأمر، لن يفاجئ أحدا”.

    وفي تعليقه على الخبر، قال مستشار الرئاسة الأوكرانية، ميخايلو بودولياك، إنّ تحطّم طائرة في روسيا يرد اسم قائد مجموعة فاغنر ضمن قائمة ركّابها هو “رسالة” من بوتين للنخب الروسية.

    المصدر

    أخبار

    هيئة النقل الجوي الروسية: بريغوجين وأوتكين كانا على متن الطائرة المتحطمة