التصنيف: نصائح عامة

نصائح عامة

  • بالفيديو.. ظهور علني للبرهان بعد اشتداد معركة “سلاح المدرعات” في السودان

    بعدما لازموا منازلهم لأسابيع، فر لاجئون سودانيون من إقليم دارفور في السودان سيرا على الأقدام إلى تشاد المجاورة، حاملين أطفالهم على ظهورهم سعيا إلى الأمان.

    ويؤوي مركز “أورا” لاستقبال اللاجئين بمدينة أدري في شرق تشاد، عند حدود إقليم دارفور الشاسع في غرب السودان، آلاف اللاجئين في خيم من القماش، مقدمة من منظمات ومجموعات الإغاثة الدولية.

    وتدور حرب على السلطة في السودان منذ 15 أبريل بين الجيش بقيادة، عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة، محمد حمدان دقلو، وأسفرت حتى الآن عن مقتل نحو 5 آلاف شخص، ونزوح أكثر من 4 ملايين سواء داخل البلاد أو خارجها.

    “كنت حاملا”

    وربطت الشابة السودانية، حواء موسى، طفلها الصغير إلى ظهرها وأمسكت بيد طفلها الآخر وانطلقت تحت جنح الظلام للفرار من ولاية غرب دارفور، إحدى بؤر الحرب الدائرة في السودان، متوجهة إلى الحدود التشادية.

    وتمكنت موسى البالغة من العمر 30 عاما، من الهرب في يونيو، وهي من بين نحو 430 ألف شخص نزحوا من غرب السودان إلى تشاد.

    وتجلس موسى على الأرضية الترابية للخيمة تضم طفلها الصغير إليها، وتروي لوكالة فرانس برس قصة فرارها، قائلة: “كنت حاملا آنذاك”.

    وتضيف: “ربطت ابني الأصغر إلى ظهري وأمسكت بيد الأكبر”. وكان القتال مستعرا يومها في الولاية، فيما اغتيل والي غرب دارفور.

    موسم الأمطار “يهدد” اللاجئين السودانيين في تشاد

    قالت منظمة أطباء بلا حدود، الاثنين، إن آلاف اللاجئين السودانيين الذين فروا إلى تشاد من القتال الدائر في بلادهم قد يحرمون من المساعدات الإنسانية والطبية، مع اقتراب موسم الأمطار.

    وتفيد مجموعات حقوقية وشهود فروا من دارفور، أن الإقليم شهد “مجازر ارتُكبت في حق مدنيين، وهجمات بدوافع عرقية، وعمليات قتل ارتكبتها خصوصا قوات الدعم السريع وميليشيات قبلية عربية متحالفة معها”.

    وسبق أن شهد إقليم دارفور حربا ضارية عام 2003، هاجم خلالها عناصر ميليشيات الجنجويد التي سبقت تشكل قوات الدعم السريع، المدعومة من حكومة الرئيس عمر البشير، متمرّدين من أقليات عرقية.

    وامتدت الحرب زهاء عقدين من الزمن، مخلفة نحو 300 ألف قتيل و2,5 مليون نازح، بحسب الأمم المتحدة.

    ووجهت المحكمة الجنائية الدولية تهم ارتكاب جرائم حرب إلى البشير ومسؤولين آخرين، إلا أن مشتبها واحدا فقط سلم نفسه ويخضع للمحاكمة.

    وتحدثت المحكمة عن “إبادة جماعية” في ذلك الحين، وهي تحذر الآن من أن “يكرر التاريخ نفسه”، مما دفعها إلى التحقيق مجددا فيما يجري من جرائم في المنطقة.

    35 كيلومترا من السير

    قبل اندلاع الحرب في السودان في 15 أبريل، كان ربع سكان البلاد البالغ عددهم 48 مليونا، يقيمون في إقليم دارفور، الذي تعادل مساحته مساحة فرنسا.

    وفر معظم لاجئي أورا من الجنينة، عاصمة غرب دارفور، حيث تقدّر الأمم المتحدة مقتل أكثر من ألف شخص خلال أيام قليلة، جراء هجمات قد ترقى إلى مستوى “جرائم ضد الإنسانية”.

    وقد تكون هذه الحصيلة أعلى بكثير، إذ يصعب توثيقها أو التأكد منها نتيجة قطع خدمات الاتصالات والإنترنت.

    وتحدثت منظمات إغاثة عن انتشار جثث في الشوارع وتحللها بسبب حرارة الطقس المرتفعة، سواء في العاصمة أو في دارفور.

    ودعت منظمة “هيومن رايتس ووتش”، مطلع أغسطس الجاري، مجلس الأمن الدولي إلى “حث الأمم المتحدة على عدم الوقوف موقف المتفرج فيما تُسوى بالأرض مدن دارفور واحدة تلو الأخرى”.

    السودان.. الأمم المتحدة تدق ناقوس الخطر بشأن أعداد الفارين إلى دولة مجاورة

    حذرت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، الاثنين، من أن عدد الذين يلجأون إلى تشاد هرباً من المعارك الدائرة منذ أكثر من شهر في السودان “يتزايد بسرعة كبيرة”، وقد بلغ حوالي 90 ألف لاجئ، وفقا لوكالة “فرانس برس”.


    وكانت الأمم المتحدة قدرت عدد هؤلاء قبل ثلاثة أيام فقط بنحو 76 ألف لاجئ.

    وتروي السودانية، سعاد إبراهيم (41 عاما)، باكية، معاناة أسرتها حينما قررت الفرار من الجنينة سيرا على الأقدام حتى أدري في تشاد.

    وتقول: “تجولنا حفاة حول الجنينة لمدة 7 أيام.. ورغم اطلاعنا على طريق للخروج، أصيب 4 منا”.

    وتؤكد إبراهيم التي كانت في شهور حملها الأخيرة: “لم يكن لدينا ماء ولا طعام، واضطررت إلى حمل طفلي البالغ من العمر 4 سنوات على ظهري، وتبعتني ابنتي ذات الأعوام الستة”، لمسافة 35 كيلومترا.

    “رصاصة في ساقها”

    هذه الرحلة من دارفور إلى تشاد محفوفة بالمخاطر خصوصا على النساء، إذ يخشين العنف الجنسي إلى جانب الرصاص الطائش، مع انتشار تلك الممارسات في السودان منذ عقود.

    وكانت “هيومن رايتس ووتش” قد “وثقت 78 ضحية أو ناجية من الاغتصاب بين 24 أبريل و26 يونيو” في مدينة الجنينة، وفي الطريق إلى تشاد.

    ولفتت إلى إن المهاجمين “يستهدفون النساء من إثنية المساليت”، إحدى أبرز المجموعات العرقية غير العربية في غرب دارفور.

    ولكشف جانب من تلك المعاناة، يقول السوداني، آدم هارون، البالغ من العمر 39 عاما ، وقد انضم حديثا إلى أسرته في مخيم النازحين بتشاد: “زوجتي وأطفالي غادروا قبلي إلى تشاد”.

    ويضيف: “هاجمهم الجنجويد وهم في الطريق، وأصيبت زوجتي برصاصة في ساقها”، لافتا إلى أن “إحدى مجموعات الإغاثة تقدم لها الرعاية الطبية حاليا”.

    المصدر

    أخبار

    بالفيديو.. ظهور علني للبرهان بعد اشتداد معركة “سلاح المدرعات” في السودان

  • المناظرة الأولى للجمهوريين.. تقاطب في مواقف المرشحين وترامب “الغائب الحاضر”

    رغم غيابه عن المناظرة الأولى للانتخابات التمهيدية لعام 2024، كان حضور الرئيس السابق، دونالد ترامب، بارزا في مناقشات خصومه المرشحين في الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري، والذين تباينت آراؤهم ومواقفهم حول عدد من القضايا، خلال مواجهتهم الإعلامية الأولى.

    وشارك في المناظرة التي قرر ترامب مقاطعتها، حاكم ولاية فلوريدا، رون ديسانتيس، وحاكم ولاية داكوتا الشمالية، داغ بورغوم، ونائب الرئيس السابق، مايك بنس.

    بالإضافة إلى السفيرة السابقة لدى الأمم المتحدة، نيكي هايلي، والسناتور عن ولاية كارولاينا الجنوبية، تيم سكوت، ورجل الأعمال، فيفيك راماسوامي، والحاكم السابق لولاية نيوجيرسي، كريس كريستي، والحاكم السابق لولاية أركنساس، آسا هاتشينسون.

    وأشارت صحيفة “نيويورك تايمز” إلى أنه بالرغم من غياب الرئيس السابق عن المناظرة إلا أن “الانقسامات العميقة التي زرعها داخل الحزب الجمهوري كانت حاضرة وواضحة للغاية”.

    وأشارت إلى أن خصوم ترامب السياسيين حاولوا خلال اللقاء تحقيق المكاسب وجذب اهتمام الناخبين الموالين للمرشح الذي يتقدم في استطلاعات الرأي.

    وأوضحت الصحيفة ذاتها أن “اللحظة الأكثر دراماتيكية” خلال اللقاء، جاءت عندما سئل المرشحون إن كانوا سيدعمون ترامب حتى لو أدين في التحقيقات الجنائية التي يواجهها، وفيما صوتوا جميعا بنعم، قال كريستي، وهاتشينسون، إنهما لن يدعماه.

    وصدرت بولاية جورجيا رابع لائحة اتهام لترامب، وواجه الرئيس السابق محاكمة في ولاية نيويورك، في مارس الماضي، تتعلق بدفع أموال لشراء صمت ممثلة أفلام إباحية، ومحاكمة اتحادية، في مايو الماضي، بفلوريدا تتعلق بإساءة التعامل مع وثائق سرية.

    ومن المقرر أن يسلم ترامب نفسه إلى سجن مقاطعة فولتون في أتلانتا بولاية جورجيا، حيث وجه القضاء له ولـ18 شخصا تهمة “الابتزاز” وارتكاب عدد من الجرائم سعيا لقلب نتيجة الانتخابات الرئاسية عام 2020 في هذه الولاية الرئيسية التي فاز بها الرئيس الديمقراطي الحالي، جو بايدن.

    واختار ترامب إجراء مقابلة مع الإعلامي السابق بقناة فوكس نيوز السابق، تاكر كارلسون، ونشرها على منصة “أكس”، موازاة مع انطلاق المناظرة التي قرر عدم المشاركة فيها لأن استطلاعات الرأي تؤكد تصدره بـ”فارق كبير” عن بقية منافسيه.

    وكشف استطلاع أجرته شبكة سي بي أس نيوز، الأسبوع الماضي أن ترامب يحتفظ الآن بأكبر تقدم له في استطلاعات الرأي حتى الآن، حيث حصل على دعم 62 في المئة من الناخبين الجمهوريين المحتملين في الانتخابات التمهيدية، وأظهر الاستطلاع أن ترامب يتفوق على أقرب منافسيه، ديسانتيس، بفارق 46 نقطة.

    وخلال ظهوره الإعلامي الأخير، تجاهل ترامب إلى حد كبير منافسيه الجمهوريين، وركز انتقاداته على الرئيس، جو بايدن.

    الإجهاض وأوكرانيا والمناخ

    وفي المقابل، اعتبرت الصحيفة أن المرشحين الرئاسيين من الحزب الجمهوري، أعطوا لترامب “ما أراده حقا: “ساعتان من الاقتتال الداخلي والمشاحنات وانتقاد  المرشح الأوفر حظا”.

    وفيما واجهت نيكي هيلي، حاكمة ولاية كارولينا الجنوبية السابقة وسفيرة الأمم المتحدة السابقة، صعوبات في استطلاعات الرأي، استطاعت أن تقدم نفسها خلال المناظرة كـ”صوت للعقل وسط الجدل الدائر بين الرجال”، وخاصة فيما يتعلق بقضية الإجهاض.

    والتزم أغلبهم بخط الحزب فيما يتعلق بموضوع الإجهاض، رغم اختلافهم بشأن فكرة الحظر الفيدرالي، مما يعكس الانقسام الحاصل بين الجمهوريين، حول هذا الموضوع، بحسب “نيويورك تايمز”.

    وقال بنس وسكوت إنهما سيدعمان إقرار حظر فيدرالي على الإجهاض لحالات الحمل بعد 15 أسبوعا، بينما تردد ديسانتيس وهاتشينسون في قول ما إذا كانا سيوقعان على قيود فيدرالية أكثر صرامة على الإجهاض، فيما حذرت هايلي من أن الضغط من أجل فرض الحظر سيكون بمثابة كارثة سياسية للحزب الجمهوري.

    وتحول النقاش خلال المناظرة إلى “حالة من الفوضى”، عندما طُلب من المرشحين مناقشة تغير المناخ والإجابة على سؤال حول ما إن كان النشاط الإنساني السبب الرئيسي وراء التغيرات المناخية.

    وأشارت نيويورك تايمز إلى أنه “فيما لا يوجد أي خلاف علمي على أن الإجابة هي نعم، إلا أنه بالكاد قدم أي من المرشحين الجمهوريين إجابة مباشرة”.

    وأثناء مناقشة أزمة المناخ، أثار راماسوامي بعض صيحات الاستهجان من جمهور المناظرة، عندما قال إن: “أجندة تغير المناخ مجرد خدعة”.

    وأثارت قضية دعم أوكرانيا انقساما آخرا في آراء المرشحين، حيث انتقد راماسوامي بقوة الدعم الأميركي المستمر لكييف معتبرا أن “أوكرانيا ليست أولوية بالنسبة للولايات المتحدة الأميركية، فيما قدم كريستي وبنس مرافعات قوية لإبراز ضرورة مواصلة دعم أوكرانيا.

    من جانبه، قال ديسانتيس إنه سيوقف المساعدات لأوكرانيا ما لم تكثف الحكومات الأوروبية مساعداتها أيضا لكييف.

    وأثارت دعوات وقف تقديم المساعدات لأوكرانيا تصفيقات الجمهور، غير أنها لم تحظ بتوافق جميع المرشحين حيث اتهمت المرشحة، نيكي هالي، راماسوامي بالرغبة في “تسليم أوكرانيا لروسيا” و”السماح للصين بأكل تايوان”.

    المصدر

    أخبار

    المناظرة الأولى للجمهوريين.. تقاطب في مواقف المرشحين وترامب “الغائب الحاضر”

  • النيجر.. تقطع السبل بآلاف المهاجرين بسبب إغلاق الحدود بعد الانقلاب

    بالإعلان عن مقتل زعيم مجموعة فاغنر، يفغيني بريغوجين، الأربعاء، في تحطم طائرة ينضم اسمه إلى قائمة روس كانوا مقربين من دائرة الرئيس، فلاديمير بوتين، وقتلوا بطريقة غريبة مند بداية الغزو الروسي لأوكرانيا.

    والأربعاء، توفي بريغوجين الذي قاد، في يونيو، تمردا قصير الأمد ضد القيادة العسكرية الروسية، في تحطم طائرة خاصة في روسيا، قضى جميع من كانوا بداخلها وبينهم ساعده الأيمن، ديميتري أوتكين.

    وأكّدت هيئة النقل الجوي الروسية أن بريغوجين كان على متن الطائرة الخاصّة التي كانت متجهة من موسكو إلى سانت بطرسبرغ وتحطّمت قرب قرية كوجينكينو، في منطقة تفير، شمال غرب موسكو وتوفي كل من كانوا بداخلها.

    نهايات غامضة

    ومنذ أن شنت روسيا حربها على أوكرانيا، عام 2022، كانت نهاية عدد من الأسماء الروسية المقربة من دائرة بوتين غامضة أيضا، ما دفع وسائل إعلام غربية إلى طرح شكوك حول مقتل هولاء المقربين من حاكم الكرملين.

    تتساءل صحيفة “لوفيغارو” الفرنسية، إن كانت وفاة العديد من الأوليغارش الروس “النخبة الحاكمة” في ظروف غريبة منذ بداية الغزو الروسي “صدفة”.

    وكانت أولى الوفيات الغامضة لليونيد شولمان، الرئيس التنفيذي لشركة غازبروم، وهي شركة روسية معروفة باستخراج ومعالجة ونقل الغاز الطبيعي.

    وكان هو نفسه رئيس النقل في غازبروم إنفست، التي تدير المشاريع الاستثمارية لشركة الغاز العملاقة.

    وتوفي الرجل، البالغ من العمر 60 عاما، في 30 يناير عام 2022، قبل أقل من شهر بقليل من إطلاق بوتين، ما تسميه روسيا “عملية عسكرية خاصة” في أوكرانيا، وتم العثور على جثته في حمام كوخه، في منطقة سانت بطرسبرغ، وبجانبها “رسالة انتحار”.

    وفي 25 فبراير، في اليوم التالي لغزو أوكرانيا، توفي مسؤول تنفيذي ثان في شركة غازبروم فجأة، وهو ألكسندر تيولياكوف، المدير المالي للشركة، إذ تم العثور على الرجل، البالغ من العمر 61 عاما، مشنوقا في مرآبه بالقرب من سان بطرسبرغ.

    وبينما كان الأطباء الشرعيون في الموقع لتحليل الحادث، وصلت عدة سيارات كبيرة تابعة لجهاز الأمن في غازبروم، وقاموا بطرد الشرطة وطوقوا مسرح الجريمة، حسب صحيفة نوفايا غازيتا، وهي وسيلة إعلام روسية معارضة.

    وفي 24 مارس، بدا أن فاسيلي ميلنيكوف، الملياردير الروسي، قد انتحر في شقته في نوفغورود، غرب روسيا.

    وعلى عكس الآخرين، تم العثور على جثتي زوجته وطفليه، الذين تتراوح أعمارهم بين 4 و10 سنوات، في مكان قريب طعنا. ثم اتهم بالقتل الثلاثي.

    ولا يتفق جيرانه وأقاربه الذين قابلتهم صحيفة “كوميرسانت” الروسية اليومية مع هذا الرأي، ويقولون إنهم كانوا عائلة موحدة.

    وتقول وسائل إعلام أخرى إن الرجل البالغ من العمر 43 عاما، والذي كان يدير مجموعة ميدسوم للأدوية، كان يعاني من صعوبات مالية كبيرة.

    ووفقا لموقع Glavred الأوكراني، فقد كانت شركة الملياردير على وشك الانهيار بسبب العقوبات المفروضة على روسيا.

    وهناك أيضا تساؤلات بشأن ظروف وفاة فلاديسلاف أفاييف، نائب الرئيس السابق لشركة غازبروم بنك، أحد أكبر المقرضين الروس المرتبطين بشركة غازبروم، وكان أيضا مسؤولا كبيرا سابقا في في الكرملين ومجلس الدوما.

    وفي 18 أبريل 2022، تم العثور على الأوليغارشي البالغ من العمر 51 عاما ميتا في شقته في موسكو، بجانب جثتي زوجته الحامل وابنته البالغة من العمر 13 عاما، وعليها آثار الرصاص.

    شكوك المقربين

    وفقا للرواية الرسمية للمحققين الروس، قتل عائلته قبل أن يقتل نفسه، حسب ما ذكرته مجلة “نيوزويك”.

    ومرة أخرى يقول أحد الجيران  للمجلة، إنه لا يصدق ذلك، “لم يكن لديه سبب للقيام بذلك، ربما قتلوا”.

    وفي 19 أبريل، تم العثور على سيرغي بروتوسيني (53 عاما) وزوجته وابنته البالغة من العمر 18 عاما ميتين في منزل في منتجع يوريت دي مار في إسبانيا، حيث كانوا يتواجدون لقضاء العطلة.

    وكان الملياردير الروسي معلقا على شجرة في حديقة فيلته، بينما تم العثور على زوجته وابنته مقتولتين طعنا، وتم العثور على فأس ملطخة بالدماء وسكين في مكان الحادث.

    واشتبه المحققون في أن رجل الأعمال قتل زوجته وابنته أثناء نومهما ثم انتحر، وفق وسائل إعلام إسبانية.

    أما يوري فورونوف فكان رجل أعمال روسي، يبلغ من العمر 61 عاما، ترأس شركة شريكة لمجموعة غازبروم، وتم العثور عليه ميتا في حمام السباحة في مقر إقامته في سانت بطرسبرغ، في 4 يوليو، برصاصة في الرأس.

    وتم العثور على البندقية في قاع البركة، ولم يتمكن المحققون من تحديد ما إذا كان انتحارا أم اغتيالا، في حين ركز تحقيق اللجنة الروسية على نزاع “مع شركاء تجاريين”، فيما تعتقد أرملته أنه تعرض للخداع من قبل المتعاونين.

    وتوفي ألكسندر سوبوتين، وهو مسؤول تنفيذي كبير سابق في مجموعة النفط الروسية لوك أويل، أكبر منتج للنفط في روسيا، في 19 مايو.

    وذهب الشاب، البالغ من العمر 43 عاما، مخمورا إلى ساحر يعرفه يُدعى ماغوا فلوريس في ضواحي موسكو، وشق الساحر جلده لصب سم الضفدع فيه، فأصيب بنوبة قلبية وقيء إثر ذلك، وفق صحيفة “لوفيغارو” الفرنسية.

    أما إيفان بيتشورين، 39 عاما، فقد كان مديرا لشركة تنمية الشرق الأقصى والقطب الشمالي الروسية، وتم تكليفه من قبل بوتين لتحسين موارد الطاقة والتعدين في شرق روسيا، لمواجهة العقوبات الدولية منذ الحرب في أوكرانيا.

    لكن في 10 سبتمبر، تم العثور على جثته في بحر اليابان، شرق روسيا، وبحسب ما ورد سقط في البحر من مركب شراعي ولم يستطع السباحة، وفق صحيفة ديلي ميل.

    وتقول وسائل الإعلام الروسية إنه كان مخمورا عندما سقط في الماء.

    أما أناتولي جيراشينكو، 72 عاما ، هو خبير وعالم روسي بارز في مجال الطيران، فقد توفي، في 21 سبتمبر، في ظروف مريبة، وفقا لصاحب عمله.

    وذكر معهد موسكو في بيان إنه توفي في حادث، وبحسب ما ورد سقط من درج لم يتم تثبيت أجزائه  خلال زيارته لموقع بناء، حسبما ذكرت صحيفة موسكوفسكي كومسوموليتس، وهي صحيفة شعبية روسية.

    وتضيف الصحيفة أن إحدى عينيه كانت ضعيفة.

    ديمتري زيلينوف وهو قطب عقارات روسي، وفي حوالي منتصف ليل 9 ديسمبر، بعد عشاء مع الأصدقاء في أنتيب، ورد أنه أصيب بالدوار على الدرج.

    وينقل موقع الأخبار الروسي “بازا” أن الرجل، البالغ من العمر 50 عاما، كان يعاني من مشاكل في القلب وخضع لعملية جراحية في الأوعية الدموية قبل وقت قصير من وفاته.

    ويحدد مكتب المدعي العام  أنه توفي، في 10 ديسمبر، متأثرا بصدمة في الرأس بعد نقله إلى مستشفى باستور في نيس، وفقا لوسائل الإعلام المحلية.

    ووفقا للصحافة الإيطالية، كان زيلينوف انتقد الغزو الروسي لأوكرانيا.

    وتنقل مجلة “نيوز ويك” قضية أخرى لمارينا يانكينا، وهي مسؤولة دفاعية روسية، وجدت ميتة بعد سقوطها من نافذة في سان بطرسبرغ، وفقا لتقارير وسائل الإعلام المحلية.

    وكانت، البالغة من العمر 58 عاما، ترأست قسم الدعم المالي بوزارة الدفاع الروسية في المنطقة العسكرية الغربية في سانت بطرسبرغ.

    وعثرت الشرطة على جثة يانكينا  تحت نوافذ مبنى شاهق في شارع زامشينا في حي كالينينسكي في سان بطرسبرغ.

    وذكرت وكالة الأنباء المحلية فونتانكا، أنها كانت تعيش في المبنى الذي سقطت منه، وأن وكالات إنفاذ القانون لم تستبعد أنها انتحرت.

    أما بافل أنتوف، وهو سياسي روسي انتقد غزو بوتين لأوكرانيا ، فقد عثر عليه ميتا بعد سقوطه من نافذة في الهند، في 25 ديسمبر عام 2022.

    وعثر على أنتوف، العضو في حزب روسيا المتحدة الذي يتزعمه بوتين، ملقى في بركة من الدماء خارج فندق ساي انترناشيونال في منطقة راياغادا في ولاية أوديشا الجنوبية.

    وقال أليكسي إيدامكين، القنصل العام الروسي في مدينة كولكاتا، لوكالة تاس إن أنتوف (65 عاما) “سقط” من نافذة وأنه لا يشتبه في حادث اغتيال.

    ونقلت المجلة حالة رافيل ماغانوف أيضا الذي عثر عليه ميتا بعد سقوطه من نافذة مستشفى في موسكو.

    وماغانوف، هو رئيس شركة النفط الروسية العملاقة “لوك أويل”، ثاني أكبر منتج للنفط في البلاد.

    ولا تزال الظروف المحيطة بسقوط الرجل، البالغ من العمر 67 عاما، غير مفهومة، وذكرت وكالة إنترفاكس الروسية للأنباء أنه “سقط من نافذة في المستشفى المركزي” و “توفي متأثرا بجروح أصيب بها إثر السقوط.

    ومن غير الواضح سبب تواجد ماغانوف في المستشفى في المقام الأول.

    وكان مجلس إدارة “لوك أويل” أصدر بيانا، في مارس عام 2022، أعرب فيه عن “مخاوفه العميقة بشأن الأحداث المأساوية في أوكرانيا”.

    ودعا البيان إلى “إنهاء النزاع المسلح في أقرب وقت ممكن” من خلال المفاوضات.

    المصدر

    أخبار

    النيجر.. تقطع السبل بآلاف المهاجرين بسبب إغلاق الحدود بعد الانقلاب

  • ما مدى خطورة تصريف اليابان لـ”المياه المشعة” من فوكوشيما؟

    بالإعلان عن مقتل زعيم مجموعة فاغنر، يفغيني بريغوجين، الأربعاء، في تحطم طائرة ينضم اسمه إلى قائمة روس كانوا مقربين من دائرة الرئيس، فلاديمير بوتين، وانتهوا بطريقة غريبة مند بداية الغزو الروسي لأوكرانيا.

    بريغوجين الذي قاد، في يونيو، تمردا قصير الأمد ضد القيادة العسكرية الروسية، الأربعاء توفي في تحطم طائرة خاصة في روسيا، قضى جميع من كانوا بداخلها وبينهم ساعده الأيمن، ديميتري أوتكين.

    وأكّدت هيئة النقل الجوي الروسية أن بريغوجين كان على متن الطائرة الخاصّة التي كانت متجهة من موسكو إلى سانت بطرسبرغ وتحطّمت قرب قرية كوجينكينو، في منطقة تفير، شمال غرب موسكو وتوفي كل من كانوا بداخلها.

    نهايات غامضة

    ومنذ أن شنت روسيا حربها على أوكرانيا، عام 2022، كانت نهاية عدد من الأسماء الروسية المقربة من دائرة بوتين غامضة أيضا، ما دفع وسائل إعلام غربية إلى طرح شكوك حول مقتل هولاء المقربين من حاكم الكرملين.

    تتساءل صحيفة “لوفيغارو” الفرنسية، إن كانت صدفة وفاة العديد من الأوليغارش الروس “النخبة الحاكمة” في ظروف غريبة منذ بداية الغزو الروسي.

    أولى الوفيات الغامضة كانت لليونيد شولمان، الرئيس التنفيذي لشركة غازبروم، وهي شركة روسية معروفة باستخراج ومعالجة ونقل الغاز الطبيعي. كان هو نفسه رئيس النقل في شركة غازبروم إنفست، التي تدير المشاريع الاستثمارية لشركة الغاز العملاقة.

    توفي الرجل، البالغ من العمر 60 عاما، في 30 يناير عام 2022، قبل أقل من شهر بقليل من إطلاق الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، “العملية العسكرية الخاصة” في أوكرانيا، وتم العثور عليه في حمام كوخه، في منطقة سانت بطرسبرغ، وبجانبه قبعت رسالة انتحار.

    وفي 25 فبراير، في اليوم التالي لغزو أوكرانيا، توفي مسؤول تنفيذي ثان في شركة غازبروم فجأة، وهو ألكسندر تيولياكوف، المدير المالي للشركة. إذ تم العثور على الرجل، البالغ من العمر 61 عاما، مشنوقا في مرآبه بالقرب من سان بطرسبرغ.

    وبينما كان الأطباء الشرعيون في الموقع لتحليل الحادث، وصلت عدة سيارات كبيرة لجهاز الأمن في غازبروم. وقاموا بطرد الشرطة وطوقوا مسرح الجريمة، حسب صحيفة نوفايا غازيتا، وهي وسيلة إعلام روسية معارضة.

    وفي 28 فبراير، جاء دور ميخائيل واتفورد، الملياردير الروسي الذي صنع ثروته في النفط والغاز ، ليتم العثور عليه مشنوقا في مرآبه.

    ووقع حادث واتفورد في الضواحي الغربية للندن، ورغم أن الشرطة البريطانية شكتت بأن الوفاة “مشبوهة”، إلا أنها لم تعثر على دلائل غير تلك التي ترجح الانتحار، وفقا لتقرير نشرته صحيفة التايمز  اللندنية، في عام 2015.

    وفي 24 مارس، بدا أن فاسيلي ميلنيكوف، الملياردير الروسي، قد انتحر في شقته في نوفغورود، غرب روسيا. وعلى عكس الآخرين، تم العثور على جثتي زوجته وطفليه، الذين تتراوح أعمارهم بين 4 و10 سنوات، في مكان قريب طعنا. ثم اتهم بالقتل الثلاثي.

    ولا يتفق جيرانه وأقاربه الذين قابلتهم صحيفة “كوميرسانت” الروسية اليومية مع هذا الرأي. ويقولون إنهم كانوا عائلة موحدة.

    وتقول وسائل إعلام أخرى إن الرجل البالغ من العمر 43 عاما، والذي كان يدير مجموعة ميدسوم للأدوية، كان يعاني من صعوبات مالية كبيرة. وفقا لموقع Glavred الأوكراني، وكانت شركة الملياردير على وشك الانهيار بسبب العقوبات المفروضة على روسيا.

    وهناك أيضا تساؤلات بشأن ظروف وفاة فلاديسلاف أفاييف، نائب الرئيس السابق لشركة غازبروم بنك، أحد أكبر المقرضين الروس المرتبطين بشركة غازبروم. وكان أيضا مسؤولا كبيرا سابقا في في الكرملين ومجلس الدوما.

    وفي 18 أبريل 2022، تم العثور على الأوليغارشي البالغ من العمر 51 عاما ميتا في شقته في موسكو، بجانب جثتي زوجته الحامل وابنته البالغة من العمر 13 عاما، وعليها آثار الرصاص.

    شكوك المقربين

    وفقا للرواية الرسمية للمحققين الروس، قتل عائلته قبل أن يقتل نفسه، وفق لمجلة “نيوزويك”.

    ومرة أخرى يقول أحد الجيران  للمجلة، إنه لا يصدق ذلك. “لم يكن لديه سبب للقيام بذلك، ربما قتلوا”.

    وفي 19 أبريل، تم العثور على سيرغي بروتوسيني (53 عاما) وزوجته وابنته البالغة من العمر 18 عاما ميتين في منزل في منتجع يوريت دي مار في إسبانيا، حيث كانوا يتواجدون لقضاء العطلة.

    وكان الملياردير الروسي معلقا على شجرة في حديقة فيلته، بينما تم العثور على زوجته وابنته مقتولتين طعنا. وتم العثور على فأس ملطخة بالدماء وسكين في مكان الحادث.

    واشتبه المحققون في أن رجل الأعمال قتل زوجته وابنته أثناء نومهما ثم انتحر، وفق وسائل إعلام إسبانية.

    أما يوري فورونوف فكان رجل أعمال روسي، يبلغ من العمر 61 عاما، ترأس شركة شريكة لمجموعة غازبروم. تم العثور عليه ميتا في حمام السباحة في مقر إقامته في سانت بطرسبرغ، في 4 يوليو، برصاصة في الرأس.

    وتم العثور على البندقية في قاع البركة. ولم يتمكن المحققون من تحديد ما إذا كان انتحارا أم اغتيالا، في حين ركز تحقيق اللجنة الروسية على نزاع “مع شركاء تجاريين”. فيما تعتقد أرملته أنه تعرض للخداع من قبل المتعاونين.

    وتوفي ألكسندر سوبوتين، وهو مسؤول تنفيذي كبير سابق في مجموعة النفط الروسية لوك أويل، أكبر منتج للنفط في روسيا، في 19 مايو.

    وذهب الشاب، البالغ من العمر 43 عاما، مخمورا إلى ساحر يعرفه يُدعى ماغوا فلوريس في ضواحي موسكو، وشق الساحر جلده لصب سم الضفدع فيه، فأصيب بنوبة قلبية وقيء إثر ذلك، وفق صحيفة “لوفيغارو” الفرنسية.

    أما إيفان بيتشورين، 39 عاما، فقد كان مديرا لشركة تنمية الشرق الأقصى والقطب الشمالي الروسية. وتم تكليفه من قبل بوتين لتحسين موارد الطاقة والتعدين في شرق روسيا، لمواجهة العقوبات الدولية منذ الحرب في أوكرانيا.

    لكن في 10 سبتمبر، تم العثور على جثته في بحر اليابان، شرق روسيا. وبحسب ما ورد سقط في البحر من مركب شراعي ولم يستطع السباحة، وفق صحيفة ديلي ميل. وتقول وسائل الإعلام الروسية إنه كان مخمورا عندما سقط في الماء.

    أما أناتولي جيراشينكو، 72 عاما ، هو خبير وعالم روسي بارز في مجال الطيران، فقد توفي، في 21 سبتمبر، في ظروف مريبة، وفقا لصاحب عمله.

    وذكر معهد موسكو في بيان إنه توفي في حادث. وبحسب ما ورد سقط من درج لم يتم تثبيت أجزائه  خلال زيارته لموقع بناء، حسبما ذكرت صحيفة موسكوفسكي كومسوموليتس، وهي صحيفة شعبية روسية. وتضيف الصحيفة أن إحدى عينيه كانت ضعيفة.

    ديمتري زيلينوف وهو قطب عقارات روسي. وفي حوالي منتصف ليل 9 ديسمبر، بعد عشاء مع الأصدقاء في أنتيب، ورد أنه أصيب بالدوار على الدرج.

    وينقل موقع الأخبار الروسي “بازا” أن الرجل، البالغ من العمر 50 عاما، كان يعاني من مشاكل في القلب وخضع لعملية جراحية في الأوعية الدموية قبل وقت قصير من وفاته.

    ويحدد مكتب المدعي العام  أنه توفي، في 10 ديسمبر. وفقا لوسائل الإعلام المحلية، متأثرا بصدمة في الرأس بعد نقله إلى مستشفى باستور في نيس. ووفقا للصحافة الإيطالية، كان زيلينوف انتقد الغزو الروسي لأوكرانيا.

    وتنقل مجلة “نيوز ويك” قضية أخرى لمارينا يانكينا، وهي مسؤولة دفاعية روسية، وجدت ميتة بعد سقوطها من نافذة في سان بطرسبرغ، وفقا لتقارير وسائل الإعلام المحلية.

    وكانت، البالغة من العمر 58 عاما، ترأست قسم الدعم المالي بوزارة الدفاع الروسية في المنطقة العسكرية الغربية في سانت بطرسبرغ.

    وعثرت الشرطة على جثة يانكينا  تحت نوافذ مبنى شاهق في شارع زامشينا في حي كالينينسكي في سان بطرسبرغ.

    وذكرت وكالة الأنباء المحلية فونتانكا أنها، بناء على معلومات أولية، كانت تعيش في المبنى الذي سقطت منه، وأن وكالات إنفاذ القانون لم تستبعد أنها انتحرت.

    أما بافل أنتوف، وهو سياسي روسي انتقد غزو بوتين لأوكرانيا ، فقد عثر عليه ميتا بعد سقوطه من نافذة في الهند، في 25 ديسمبر عام 2022.

    وعثر على أنتوف، العضو في حزب روسيا المتحدة الذي يتزعمه بوتين، ملقى في بركة من الدماء خارج فندق ساي انترناشيونال في منطقة راياغادا في ولاية أوديشا الجنوبية.

    وقال أليكسي إيدامكين، القنصل العام الروسي في مدينة كولكاتا، لوكالة تاس إن أنتوف (65 عاما) “سقط” من نافذة وأنه لا يشتبه في حادث اغتيال.

    ونقلت المجلة حالة رافيل ماغانوف أيضا الذي عثر عليه ميتا بعد سقوطه من نافذة مستشفى في موسكو.

    وماغانوف، هو رئيس شركة النفط الروسية العملاقة “لوك أويل”، ثاني أكبر منتج للنفط في البلاد.

    ولا تزال الظروف المحيطة بسقوط الرجل، البالغ من العمر 67 عاما، غير مفهومة، وذكرت وكالة إنترفاكس الروسية للأنباء أنه “سقط من نافذة في المستشفى المركزي” و “توفي متأثرا بجروح أصيب بها إثر السقوط.

    ومن غير الواضح سبب تواجد ماغانوف في المستشفى في المقام الأول.

    وكان مجلس إدارة “لوك أويل” أصدر بيانا، في مارس عام 2022، أعرب فيه عن “مخاوفه العميقة بشأن الأحداث المأساوية في أوكرانيا”.

    ودعا البيان إلى “إنهاء النزاع المسلح في أقرب وقت ممكن” من خلال المفاوضات.

    المصدر

    أخبار

    ما مدى خطورة تصريف اليابان لـ”المياه المشعة” من فوكوشيما؟

  • دون تحديد “السلاح المستخدم”.. أوكرانيا تعلن تدمير نظام إس-400 في القرم

    قالت وزارة الدفاع الروسية، في وقت مبكر الخميس، إن أنظمة الدفاع الجوي أسقطت ثلاث طائرات مسيرة أوكرانية فوق مناطق روسية.

    وأضافت أنه تم إسقاط طائرتين مسيرتين فوق منطقة بريانسك الواقعة على الحدود مع أوكرانيا، وواحدة أخرى فوق منطقة كالوجا الأكثر قربا من موسكو.

    وفي سياق متصل، قتل 3 أشخاص، الأربعاء، بهجوم نفذته مسيرة “أوكرانية” في منطقة بلغورود الروسية المحاذية لأوكرانيا، وفق ما أعلن حاكم المنطقة، فياتشيسلاف غلادكوف.

    وقال غلادكوف إن “3 مدنيين قتلوا في قرية لافي الواقعة في منطقة فالويسك”، مضيفا أن “القوات المسلحة الأوكرانية أطلقت متفجرة من مسيرة، بينما كان الناس في الشارع”.

    وتشن روسيا وأوكرانيا هجمات متبادلة بمسيرات خلال النزاع الذي لا يبدو أن أيا من الطرفين يحقق تقدما يذكر فيه، فيما تشن القوات الأوكرانية هجوما مضادا.

    وفي منطقة موسكو، استُهدفت مناطق تبعد مئات الكيلومترات عن خط المواجهة بشكل متكرر خلال الأسابيع الماضية، رغم عدم ورود تقارير عن وقوع أضرار كبيرة.

    والأربعاء، استهدف هجوم آخر بالمسيرات موسكو، التي اتهمت أوكرانيا بشنه، وألحق أضرارا في مبنى يقع في حي أعمال مركزي، في سادس ليلة من الهجمات على منطقة العاصمة الروسية.

    وأسقطت الدفاعات الجوية مسيرتين أوكرانيتين في منطقتين واقعتين ضمن نطاق موسكو، هما مويسكي وخيمكي، بحسب ما أفاد بيان لوزارة الدفاع الروسية.

    وأضافت أن مسيرة ثالثة اصطدمت بمبنى يقع في حي الأعمال في موسكو على بعد حوالي 5 كيلومترات عن الكرملين، بعدما “أحبطت” الدفاعات الجوية الهجوم.

    وعلقت حركة الملاحة الجوية في مطارات فنوكوفو وشيريميتييفو ودوموديدوفو في موسكو لمدة قصيرة، بحسب ما أعلنت وكالة “تاس” الإخبارية الرسمية، نقلا عن هيئات الطيران، قبل أن تعود إلى العمل.

    المصدر

    أخبار

    دون تحديد “السلاح المستخدم”.. أوكرانيا تعلن تدمير نظام إس-400 في القرم