التصنيف: نصائح عامة

نصائح عامة

  • لماذا غابت الجزائر عن قائمة الدول التي وافقت “بريكس” على ضمها؟

    شكّل عدم وجود الجزائر في قائمة الدول الجديدة المنضمة إلى مجموعة “بريكس” مفاجأة غير متوقعة، خصوصا أن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، أكد في لقاء صحفي سابق، أن “سنة 2023 ستتوج بانضمام بلاده للمنظمة”.

    ورغم أنه اشترط، خلال ذات اللقاء، استمرار جهود تنويع الاقتصاد والانفتاح على الاستثمار لتحقيق ذلك، إلا أن وسائل إعلام محلية، سوّقت منذ ذلك الحين لفكرة أن حظوظ الجزائر وفيرة بالانضمام للمجموعة، وهو ما وصفه معلقون بأنها “كذبة”.

    تعليقا على ذلك، قال المحلل علي بوخلاف إن سعي الجزائر للانضمام إلى “بريكس” صاحبه ضجيج إعلامي كبير، إثر تأكيدات تبون بأن لبلاده حظوظا في الظفر بمقعد إلى جانب الدول المؤسسة للمنظمة.

    وفي اتصال مع موقع الحرة قال بوخلاف ” أظن أنه كان هناك نوع من الضجيج الإعلامي المبالغ فيه”.

    كذبة بريكس لبناء اقتصاد قوي تحتاج إلى 10سنوات لتحقيق اكتفاء ذاتي و10سنوات أخرى لتصدير وتجارة اما في الجزائر قامو بغلق…

    Posted by Said Hadjadj on Thursday, August 24, 2023

    إخفاق؟

    وأشار بوخلاف إلى أنه “كانت هناك ثقة زائدة ولم يُترك حتى الباب للشك” وهذا ما جعل عدم الانضمام ضمن الأوائل “إخفاقا” في نظر البعض، لافتا إلى أن الانضمام إلى “بريكس” كان من بين الخطوات التي عول عليها تبون ومسؤولون في الجزائر لاستعادة بريق البلاد في الساحة الدولية.

    ولدى إعلانه طلب الجزائر الانضمام إلى بريكس، في يوليو الماضي، كشف تبون أن بلاده تريد أن تصبح عضوا مساهما في البنك التابع لها بمبلغ 1.5 مليار دولار. 

    وللحصول على تعليق من الجزائر حول الموضوع، اتصلنا في موقع الحرة بوزارة الخارجية والرئاسة لكننا لم نتلق أي رد.

    والخميس، أعلن قادة مجموعة بريكس انضمام ست دول جديدة اعتبارا من العام المقبل إلى نادي كبرى الاقتصادات الناشئة التي تضم أكبر التكتلات السكانية وتسعى إلى إعادة تشكيل النظام العالمي.

    واتفقت دول بريكس وهي البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا في قمتها السنوية في جوهانسبورغ على منح الأرجنتين وإثيوبيا وإيران والمملكة العربية السعودية ومصر والإمارات العربية المتحدة، العضوية الكاملة اعتبارا من الأول من يناير 2024. 

    بمساهمة “مليارية”.. الجزائر تطلب رسميا الانضمام لمجموعة “بريكس”

    نقل تلفزيون النهار الجزائري، الجمعة، عن الرئيس، عبد المجيد تبون، قوله إن الجزائر قدمت طلبا رسميا للانضمام لمجموعة “بريكس” وأن تصبح عضوا مساهما في البنك التابع له بمبلغ 1.5 مليار دولار.

    وعشية انعقاد القمة، أرسل تبون، وزير المالية، عبد العزيز فايد، ليمثله في أشغال اجتماع بريكس، وهو ما قرأه، عبد القادر بريش، عضو لجنة المالية والميزانية بالبرلمان الجزائري، على أنه إشارة على عدم سير ملف انضمام الجزائر، كما كانت ترغب به الحكومة.

    وفي اتصال مع موقع الحرة، رفض بريش اعتبار، عدم انضمام الجزائر ضمن القائمة الأولى للمنظمة على أنه “إخفاق” مشيرا إلى أن بلاده لا تزال تمتلك أوراقا لصالحها على المستوى الجيوسياسي، تجعل منها قطبا مهما في الساحة الدولية.

    وإذ يعترف بريش بأن على بلاده بذل المزيد في مجال تنويع اقتصادها، ودعم الاستثمارات الخارجية “وهذا ما هو جار بالفعل” وفق تعبيره، إلا أن بوخلاف يرى في رفض قبول الجزائر علامات على أن الانضمام للمنظمة “يستجيب لمعايير جيوستراتيجية”.

    بوخلاف استغرب لقبول المنظمة لملف “دول مثقلة بالديون” وقال “إذا احتكمنا للمعايير الاقتصادية فالجزائر أحسن من مصر وإثيوبيا” ملفتا إلى أن نيجيريا التي لم يقبل ملفها هي الأخرى، تمتلك اقتصادا أقوى بكثير من اقتصاد إثيوبيا.

    الأسباب

    أما عن الأسباب وراء عدم انضمام الجزائر، أشار بوخلاف إلى أن قرارات “بريكس، تتخذ بالإجماع وإذا تحفظ أي عضو على أي قرار لا يتم اعتماده.”

    وقال “السبب الرئيسي وراء عدم قبول الجزائر، هو تحفظ الهند” ثم تابع “تُعيب الهند والبرازيل، هي الأخرى، على الجزائر اعتمادها الكبير على النفط”.

    وفي سياق تأكيده على أن عدم انضمام الجزائر لمنظمة بريكس “ليس إخفاقا” بقدر ما هو دعوة لبذل جهود أكبر، قال البرلماني، بريش، إن الجزائر لا تزال تملك عدة أوراق بينها وجودها كعضو غير دائم في مجلس الأمن، بعد انتخابها من قبل قوى دولية عديدة، مشيرا إلى أن فرصتها في الانضمام مستقبلا لا تزال قائمة. 

    يذكر أن الدعوات الرامية إلى توسيع مجموعة بريكس، هيمنت على جدول أعمال قمتها التي استمرت ثلاثة أيام في جوهانسبورغ وكشفت عن الانقسامات بين الكتلة بشأن وتيرة قبول الأعضاء الجدد ومعايير ذلك. 

    لكن رئيس جنوب إفريقيا، سيريل رامابوزا، الذي ترأس القمة، قال إن المجموعة التي تتخذ قراراتها بالإجماع، اتفقت على “المبادئ التوجيهية لعملية توسيع بريكس ومعاييرها وإجراءاتها”

    وتقدمت نحو عشرين دولة بطلب رسمي للانضمام إلى المجموعة التي تمثل ربع الاقتصاد العالمي وأكثر من ثلاثة مليارات نسمة.

    هل ثمة حظوظ مستقبلا؟

    يقول بريش، إن لدى بلاده حظوظا أوفر للظفر بمقعد في المجموعة، إذا ركزت اهتمامها أكثر على تنويع الاقتصاد، ودعم الاستثمار، وإعادة وضع قاعدة قانونية تسهل إجراءات الاستثمار الخارجي، وتذليل العقبات البيروقراطية.

    وقال “هذا الجهد مستمر منذ مدة، لكن علينا أن نركز اهتمامنا الآن على السرعة في إنجاز كل هذه الورشات”.

    وتابع “يجب على النخب أن تعمل الآن على تقييم وضعنا في المجتمع الدولي وفق منظور الفرص والاستحقاقات المتاحة، ثم العمل على دعم مكانتنا”.

    ومضى مؤكدا “عدم قبولنا سيعطي دافعية أكثر لنعمق الإصلاحات التي بدأت بالفعل، وننفتح أكثر على العالم”.

    في هذا السياق، لفت بوخلاف إلى أن الجزائر التي تربطها علاقات وطيدة مع كل من روسيا والصين، وهما دولتان محوريتان في بريكس، ليست لها علاقات عميقة مع الهند.

    ينظر الرجل إلى ذلك، على أنه من بين الأسباب التي جعلت الهند تشكك في إمكانات الجزائر على صعيد االتحرر من التبعية المزمنة لقطاع المحروقات.

    من جانبه، يصر بريش على أن بلاده في الطريق الصحيح نحو الاستقلال عن المحروقات ويلفت إلى ارتفاع صادرات الجزائر خارج المحروقات بصفة مطردة منذ عدة سنوات.

    بوادر مُشجّعة رغم العقبات.. هل تنجح الجزائر في التخلص من “هيمنة” المحروقات؟

    تسعى الجزائر للتخلص من اعتمادها شبه الكلي على صادرات النفط، بدعم قطاعات إنتاجية أخرى، وهو ما يترجمه تصريح الرئيس، عبد المجيد تبون، الذي أكد، الثلاثاء “حرص الدولة على الدعم المستمر ومرافقة المتعاملين الاقتصاديين الخلاقين للثروة”.

    وقال “نحن نتوق لتحقيق 20 مليار دولار من الصادرات خارج المحروقات في 2024، علينا أن نركز على هذا الهدف، والانضمام بعد ذلك سيكون تحصيلا حاصل” وفق تعبيره.

    المصدر

    أخبار

    لماذا غابت الجزائر عن قائمة الدول التي وافقت “بريكس” على ضمها؟

  • عقوبات أميركية جديدة على مسؤولين روس على خلفية ترحيل أطفال أوكرانيين

    فرضت الولايات المتحدة، الخميس، عقوبات جديدة على مسؤولين روس وكيانات روسية على خلفية ما تصفه منظمات حقوقية، بأنه نقل قسري لآلاف الأطفال الأوكرانيين منذ بدأت موسكو غزو أوكرانيا.

    وأعلنت السفيرة الأميركية لدى الأمم المتحدة ليندا توماس-غرينفيلد عن هذه العقوبات خلال ترؤسها اجتماعا لمجلس الأمن الدولي تزامن مع عيد استقلال أوكرانيا.

    وقالت السفيرة إن “الحملة الوحشية الروسية مستمرة حتى يومنا هذا”.

    وأضافت “لن تقف الولايات المتحدة متفرجة على روسيا وهي ترتكب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية”.

    وأعلنت الولايات المتحدة فرض عقوبات على 11 فردا روسيا بينهم عدد من مفوضي “حقوق الأطفال” الإقليميين.

    وبموجب العقوبات تجمد أي أصول لهؤلاء في الولايات المتحدة ويرقى إلى جريمةK أي تعامل تجاري للأميركيين معهم.

    واستهدفت العقوبات أيضا مخيم أرتيك الصيفي في شبه جزيرة القرم الأوكرانية التي ضمّتها روسيا في العام 2014 في خطوة لم يُعترف بها دوليا، ومخيما يعتقد أنه لإعادة التأهيل التربوي للأطفال في الشيشان.

    وقالت وزارة الخزانة الأميركية أيضا إنها ستمتنع عن منح تأشيرات لثلاثة روس ضالعين في النقل القسري لأطفال في أراض أوكرانية خاضعة لسيطرة موسكو.

    وكانت المحكمة الجنائية الدولية ومقرّها في لاهاي قد أشارت إلى النقل القسري للأطفال لدى إصدارها في مارس مذكرة توقيف بحق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

    ورفض الكرملين الاتهامات ورد بفرض عقوبات على المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان.

    وبحسب السلطات الروسية يتم نقل الأطفال من مناطق النزاع إلى مناطق آمنة وتقديم رعاية بديلة لهم.

    في المقابل تقول كييف إن روسيا رحت آلاف الأطفال وبينهم رضع خلافا لإرادة ذويهم، سعياً منها لغسل أدمغتهم، أما من هم أكبر سنا فرحلتهم لإخضاعهم لتدريبات عسكرية.

    وقالت توماس-غرينفيلد “ستسمعون مسؤولين روس يقولون إن نقلهم للأطفال يندرج في إطار عمليات إجلاء إنسانية، لكنّ هذا القول هو تحوير فاضح للحقيقة ومحاولة غير مجدية لتبرير ما لا يمكن تبريره”.

    المصدر

    أخبار

    عقوبات أميركية جديدة على مسؤولين روس على خلفية ترحيل أطفال أوكرانيين

  • اعتقال صحفي في إيران بسبب نشر صور لنساء يرقصن بدون حجاب

    قالت منظمات حقوقية محلية ودولية، الأربعاء، إن السلطات الإيرانية “تتحرك” لتجنب تكرار الاضطرابات التي شهدتها البلاد العام الماضي، مع اقتراب الذكرى السنوية الأولى لحادثة مقتل، ماهسا أميني، التي أدت إلى اندلاع احتجاجات واسعة.

    وأفادت المنظمات أن قوات الأمن الإيرانية تعتقل الناشطين في مجال الدفاع عن حقوق النساء وأفراد عائلات الأشخاص الذين قضوا في الاحتجاجات التي شهدتها البلاد، العام الماضي.

    وتوفيت مهسا أميني، في سبتمبر  الماضي، عن 22 عاما، بعد ثلاثة أيام من توقيفها من قبل شرطة الأخلاق، على خلفية عدم التزامها بقواعد اللباس الصارمة المفروضة على النساء في البلاد.

    وأشعل مقتل الشابة الكردية احتجاجات ضخمة، قابلتها قوات الأمن الإيرانية بحملة قمع وحشية، وفقا لشبكة “سي إن إن”.

    وقالت الأمم المتحدة في نوفمبر من العام الماضي، إن أكثر من 300 شخص قتلوا في الاحتجاجات، من بينهم أكثر من 40 طفلا. 

    بالمقابل، قدرت وكالة أنباء نشطاء حقوق الإنسان، ومقرها الولايات المتحدة، في يناير، العدد بأكثر من 500 قتيل من بينهم 70 طفلا، فيما اعتقل الآلاف خلال أشهر من المظاهرات التي عرفتها أنحاء واسعة من البلاد.

    وأعدمت إيران سبعة متظاهرين لمشاركتهم في الاحتجاجات، وفقا لمكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة.

    “اعتقالات ومضايقات”

    وكشف مجموعة من المحامين المتطوعين للدفاع عن نشطاء حقوق الإنسان بالبلاد، في منشور على منصة “إكس” (تويتر سابقا)، أن السلطات اعتقلت والد أحد المتظاهرين الذين تم إعدامهم والمستشار القانوني للعائلة، الثلاثاء.

    وفي قضية منفصلة، اعتقلت شيرمين حبيبي، زوجة فريدون محمودي، وهو متظاهر قتلته قوات الأمن خلال المظاهرات، ونقلت إلى مكان غير معروف، الثلاثاء، وفقا لتقرير صادر عن وكالة أنباء نشطاء حقوق الإنسان.

    من جانبها، قالت منظمة العفو الدولية في تقرير، هذا الأسبوع، إن عائلات 33 شخصا قتلوا خلال الاحتجاجات تعرضت “لانتهاكات” في الأشهر الأخيرة في عشرة أقاليم بالبلاد، كما تعرضت عائلات شخصين أُعدما على خلفية الاحتجاجات للمضايقة والترهيب. 

    وفي الوقت نفسه، أفادت منظمة “بيدرزاني” المستقلة لحقوق المرأة، في منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي، باعتقال 11 ناشطة حقوقية ورجل واحد، في مقاطعة جيلان، شمال غرب طهران الأسبوع الماضي.

    وأكدت وسائل إعلام حكومية، اعتقال السلطات إثني عشر ناشطا بتهم “التحضير لاضطرابات ولخرق الأمن” في المحافظة الواقعة  على بحر قزوين. ورفض ممثلو الادعاء في جيلان تقديم تفاصيل عن الجهة الأمنية التي تقف وراء الاعتقالات، بحسب “بيدرزاني”.

    وقالت “سي إن إن”، إنها لم تتوصل برد الخارجية الإيرانية على استفساراتها حول الموضوع.

    من جانبها، أوضحت تارا سبهري فار، باحثة متخصصة في الشؤون الإيرانية بمنظمة “هيومن رايتس ووتش”، في بيان صحفي، أن السلطات الإيرانية “تمارس أقصى قدر من الضغط على المعارضين السلميين قبل الذكرى السنوية لوفاة ماهسا أميني”.

    واستأنفت شرطة الأخلاق الإيرانية دورياتها لمراقبة ارتداء الحجاب، بحسب شبكة “سي إن إن” التي أشارت إلى أن السلطات الإيرانية تدرس مشروع قانون صارم يقول الخبراء إنه سيكرس إجراءات عقابية قاسية غير مسبوقة على مخالفي الحجاب.

    ويحدد مشروع القانون المكون من 70 مادة مجموعة من الإجراءات العقابية، بما في ذلك فترات سجن أطول بكثير للنساء اللائي يرفضن ارتداء الحجاب، وعقوبات جديدة صارمة على المشاهير والشركات الذين ينتهكون القواعد، فضلا على استخدام الذكاء الاصطناعي للتعرف على النساء المخالفات لقواعد اللباس المفروضة.

    المصدر

    أخبار

    اعتقال صحفي في إيران بسبب نشر صور لنساء يرقصن بدون حجاب

  • تقييم استخباراتي أميركي يكشف السبب المرجح لتحطم طائرة زعيم فاغنر

    تدرس الولايات المتحدة عدة نظريات بشأن سبب سقوط الطائرة التي كانت تقل زعيم مجموعة فاغنر يفغيني بريغوجين، بما في ذلك احتمال إصابتها بصاروخ أرض جو، وفقا لمسؤولين أميركيين تحدثوا لرويترز.

    المصدر

    أخبار

    تقييم استخباراتي أميركي يكشف السبب المرجح لتحطم طائرة زعيم فاغنر

  • بعد فضيحة القبلة وعاصفة الانتقادات.. رئيس الاتحاد الإسباني يحسم قراره

    ذكرت إذاعة كادينا سير، الخميس أن رئيس الاتحاد الإسباني لكرة القدم لويس روبياليس أبلغ موظفيه بأنه سيستقيل غدا الجمعة بعد فضيحة القبلة خلال احتفالات فوز إسبانيا بكأس العالم للسيدات.

    وقال اتحاد لاعبات كرة القدم المحترفات في إسبانيا إن جيني هيرموسو لاعبة المنتخب الإسباني طالبت بإجراءات “رادعة” بحق روبياليس بعدما طبع قبلة على شفتيها خلال مراسم توزيع الميداليات الذهبية على المنتخب الإسباني عقب تغلبه على إنكلترا 1-صفر في النهائي يوم الأحد الماضي مما أثار غضبا واسعا داخل إسبانيا وخارجها وطالب الكثيرون بينهم وزراء باستقالته.

    ودعت رابطة دوري السيدات في إسبانيا لإقالة روبياليس، وقالت إنها قدمت شكوى إلى رئيس المجلس الوطني للرياضة بشأن “تصرفاته وسلوكياته الخطيرة للغاية”.

    وكان روبياليس وصف في البداية الأسئلة المثارة عن الواقعة بأنها “حمقاء” قبل أن يعتذر في مقطع فيديو يوم الاثنين الماضي، لكنه لم يوقف سيل الانتقادات.

    وكان الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) أعلن، الخميس، إن لجنة الانضباط بدأت إجراءات ضد روبياليس بعد واقعة تقبيل اللاعبة دون رغبتها.

    وذكر الفيفا في بيان أن “لجنة الانضباط أبلغت لويس روبياليس رئيس الاتحاد الإسباني لكرة القدم بأنها فتحت إجراءات انضباطية ضده استنادا على الوقائع التي حدثت في نهائي كأس العالم للسيدات”.

    وأضاف أن “الوقائع ربما تتضمن خرقا للمادة 13 بميثاق الانضباط للفيفا” والمتعلق “بالسلوك الهجومي” من اللاعبين والمسؤولين.

    وفي وقت طالبت يولاندا دياث القائمة بأعمال النائب الثاني لرئيس الوزراء روبياليس بالاستقالة لأنه “هاجم إمرأة دون شك”، بينما طالبت رابطة دوري كرة القدم للسيدات في إسبانيا بإقالته.

    المصدر

    أخبار

    بعد فضيحة القبلة وعاصفة الانتقادات.. رئيس الاتحاد الإسباني يحسم قراره