التصنيف: نصائح عامة

نصائح عامة

  • “إف بي آي” يحقق في تسريب صور عارية لنجمات على الانترنت

    الممثلة الأمريكية جنيفر لورانس

    صدر الصورة، Getty

    التعليق على الصورة،

    النجمة جنيفر لورانس تقول إن نشر صورها على الانترنت انتهاك صارخ للخصوصية.

    يجري مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي “إف بي آى” تحقيقات في مزاعم سرقة صور خاصة لمشاهير من النساء ونشرها على شبكة الانترنت.

    وكانت صورا خاصة لحوالي 20 شخصية، بينهم الممثلة الأمريكية جنيفر لورانس، قد تسربت ونشرت على شبكة الانترنت.

    ومن المفهوم أن بعض الصور سرقت من خدمات مثل تطبيق “آي كلود” التابع لشركة آبل، والذي ينقل ويخزن محتوى الأجهزة على الانترنت.

    وقال مسؤولون في شركة آبل إنهم تجرون تحقيقا لمعرفة ما إذا كانت حسابات آي كلود تعرضت للقرصنة.

    المصدر

    أخبار

  • مهرجان البندقية السينمائي: “القطع” مأساة الأرمن من منظور مخرج تركي

    • صفاء الصالح
    • بي بي سي – البندقية

    صورت مشاهد الفيلم في العديد من البلدان بدءا من الصحراء الأردنية حتى أمريكا.

    صدر الصورة، BBC World Service

    التعليق على الصورة،

    صورت مشاهد الفيلم في العديد من البلدان بدءا من الصحراء الأردنية حتى أمريكا.

    ضمن المسابقة الكبرى لمهرجان البندقية السينمائي عرض فيلم “القطع” للمخرج فاتح أكين، وهو أول فيلم لمخرج من أصول تركية يتناول مجازر الإبادة التي تعرض لها الأرمن في أواخر الدولة العثمانية، في وقت تصر فيه تركيا على إنكار عملية الإبادة ومسؤوليتها عنها، أو الرواية الأرمنية عنها على الأقل، وترفض الاعتراف بها والاعتذار عنها.

    ووفرت بطاقة الهوية تلك تمويلا سخيا فاق نحو 21 مليون دولار لانتاج فيلم ملحمي ضخم، جاء من عدد من الشركات الانتاجية الألمانية والأوروبية بالدرجة الاساس، (ألمانيا، فرنسا، ايطاليا، روسيا، بولندا، كندا، وتركيا).

    ولكن هل تكفي النوايا والهويات والتمويل الضخم ومواقع التصوير المتعددة، التي امتدت على أكثر من قارة، لصنع فيلم جيد؟

    شارك اكين في كتابة سيناريو الفيلم السينارست مارديك مارتن (مواليد إيران 1934)، وهو من أصول أرمنية، عاش طفولته وصباه في العراق الذي ظلت عائلته تعيش فيه، قبل أن ينتقل الى الولايات المتحدة. وكان المخرج مارتن سكورسيزي الذي زامله في الدراسة في الستينيات جواز مروره إلى عالم السينما، إذ تعاون معه في عدد من مشاريعه وكتب له “الثور الهائج” و “نيويورك نيويورك”.

    المصدر

    أخبار

  • آبل تنفي تعرض “آي كلاود” للاختراق في قضية تسريب صور عارية لنجمات على الانترنت

    الممثلة الأمريكية جنيفر لورانس

    صدر الصورة، Getty

    التعليق على الصورة،

    النجمة جنيفر لورانس قالت إنها بصدد اتخاذ خطوات قانونية تجاه المسؤول عن نشر صورها

    نفت شركة ابل العالمية ان يكون تم اختراق برنامجها لتخزين البيانات المعروف باسم “آي كلاود” وذلك عقب تسريب صور خاصة لحوالي 20 شخصية من المشاهير بينهم الممثلة الأمريكية جنيفر لورانس على شبكة الانترنت.

    و قالت الشركة في بيان إن هناك مشاهير تم استهدافهم بشكل متعمد للحصول على الأرقام السرية وأسماء المستخدمين والإجابات السرية لهم ومن ثم اختراق حساباتهم الشخصية.

    ومن المفهوم أن بعض الصور سرقت من خدمات مثل تطبيق “آي كلود” التابع لشركة آبل، والذي ينقل ويخزن محتوى الأجهزة على الانترنت.

    وكان مسؤولون في شركة آبل أطلقوا على الفور تحقيقا لمعرفة ما إذا كانت حسابات آي كلود تعرضت للقرصنة.

    المصدر

    أخبار

  • كلوني يخرج فيلما عن فضيحة تنصت على الهواتف في بريطانيا

    كلوني هو ابن الصحفي التلفزيوني نيك كلوني

    صدر الصورة، pa

    التعليق على الصورة،

    كلوني هو ابن الصحفي التلفزيوني نيك كلوني

    يعتزم الممثل والمخرج جورج كلوني إخراج فيلم يتناول فضيحة تنصت على الهواتف تسببت في إغلاق صحيفة “نيوز أوف ذا وورلد” البريطانية.

    والفيلم مأخوذ عن كتاب للصحفي نيك ديفيس بعنوان “اختراق Hack Attack” الذي يرصد فيه قضية إمبراطور الإعلام روبرت موردوخ.

    وقال كلوني إن القصة توافرت فيها “كافة العناصر- الكذب، الفساد، الابتزاز”.

    وأضاف “كونها قصة حقيقة يعد أفضل ما في الموضوع.”

    المصدر

    أخبار

  • مهرجان البندقية السينمائي: “نظرة الصمت” بين الضحايا والقتلة

    • صفاء الصالح
    • بي بي سي

    يواصل المخرج ما بدأه في فيلمه "فعل القتل" من تسليط الضوء على جريمة الابادة في اندونيسيا في الستينيات
    التعليق على الصورة،

    يواصل المخرج ما بدأه في فيلمه “فعل القتل” من تسليط الضوء على جريمة الابادة في اندونيسيا في الستينيات

    في فيلمه الجديد “نظرة الصمت”، وهو الفيلم الوثائقي الوحيد الذي يتنافس على الأسد الذهبي للمسابقة الرسمية للدورة 71 من مهرجان البندقية (فينيسيا) السينمائي، يواصل المخرج جوشوا أوبنهايمر مشروعه الذي بدأه في فيلمه السابق “فعل القتل”، بمزيد من الغوص والتحليل والبحث في قصص إبادة أكثر من نصف مليون من الضحايا في اندونيسيا بعد الانقلاب العسكري على سوكارنو في منتصف الستينيات، والتحول التدريجي للسلطة إلى الجنرال سوهارتو.

    وقد يبدو التشكيك مشروعا، للوهلة الأولى، بالنسبة لمن شاهدوا “فعل القتل”، الذي حظي باحتفاء نقدي واسع النظاق، ورشح لنيل جائزة الأوسكار، وعده بعض النقاد أحد أفضل أفلام العام الماضي، في أن أوبنهايمر قد قال كل ما أراده في هذا الفيلم، ويصعب أن يخرج بجديد يوازي أو يفوق ما قدمه في الفيلم السابق من جماليات أو معالجة موضوعية صادمة.

    بيد أن أوبنهايمر ظل يحفر في مادته وبتأن ونضج أكبر، ليقدم عملا فنيا رائعا، يضيف الكثير لسابقه ويعزز نهجه الفني القائم على تجاوز حدود النوع الفني (الجنره)، والمزج بين الروائي والوثائقي، وبين الواقعي والسريالي، وبين الجمالي والسياسي، وغيرها من الثنائيات.

    وإذا كانت ضربة أوبنهايمر الأساسية في الفيلم السابق عثوره على بعض قتلة الضحايا واقناعهم لإعادة تمثيل أفعالهم على وفق اسلوب الأفلام السينمائية التي يحبونها، وسط حس عال من السخرية السوداء، والرصد الدقيق والتحليل لدوافعهم النفسية وانماطهم السلوكية ودوافعهم لارتكاب هذه الافعال الوحشية، فإنه في الفيلم الجديد يعود إلى منظور الضحايا (عبر الناجين منهم وعوائلهم) مقابل منظور القتلة، ويجمعهما في مشاهد مشتركة لتذكر الحدث من منظورات متناقضة، فيستجوب القتلة عبر شقيق أحد الضحايا، ثم يرصد استجابات وردود أفعال الطرفين.

    المصدر

    أخبار