التصنيف: نصائح عامة

نصائح عامة

  • تقرير: الاتصال الليبي الإسرائيلي بدأ بمساعدة يهود محليين منذ سنوات

    أظهر تقرير مطول لصحيفة “تايمز أوف إسرائيل” أن الاتصالات الليبية الإسرائيلية ليست جديدة، وتعود لسنوات، وذلك بعد الكشف عن لقاء جمع وزير الخارجية الإسرائيلي بنظيرته الليبية قبل أيام في إيطاليا.

    وقالت الصحيفة إن “اتفاقية سلام (تطبيع) بين ليبيا وإسرائيل مستبعدة، لكن الاتصال الليبي الإسرائيلي بدأ بمساعدة يهود محليين منذ سنوات”.

    ويزعم رئيس اتحاد اليهود الليبيين، رافائيل لوزون، أنه بادر إلى عقد الاجتماع الثنائي الأول الذي أدى إلى الاجتماع رفيع المستوى في روما الأسبوع الماضي، وهو ما تنكره طرابلس الآن.

    ونشرت الصحيفة صورة تظهر اجتماعا في رودس، اليونان، في 30 يونيو عام 2017، بين وزير الإعلام والثقافة والآثار الليبي السابق، عمر القويري، مع وزير الاتصالات الإسرائيلي السابق، أيوب قرا، ورئيس اتحاد اليهود الليبيين، رافائيل لوزون.

    وأعلنت إسرائيل، الأحد، أن وزير الخارجية، إيلي كوهين، التقى بنظيرته الليبية، نجلاء المنقوش، الأسبوع الماضي في إيطاليا، وهو أول اجتماع رسمي على الإطلاق بين كبار الدبلوماسيين في البلدين، وفقا للصحيفة.

    وسرعان ما نأى رئيس حكومة الوحدة في طرابلس، عبد الحميد الدبيبة، بنفسه عن هذه الخطوة، وأوقف المنقوش عن العمل وبدأ تحقيقا، في حين أصرت وزارة الخارجية الليبية على أن الدبلوماسيين التقيا بالصدفة واستبعدت أي خطوات نحو التطبيع مع إسرائيل.

    وفي أعقاب إعلان إسرائيل عن الاجتماع، أشارت وسائل إعلام ليبية مختلفة إلى رجل واحد باعتباره العقل المدبر المحتمل للقاء، وهو لوزون.

    وفي حين أن لوزون لم يكن على صلة باللقاء الدبلوماسي الأخير، إلا أنه في مقابلة أجريت معه في وقت متأخر، الأحد، مع تايمز أوف إسرائيل، وصف الاتصالات الأولى التي قام بتسهيلها بين مسؤولين إسرائيليين وليبيين رفيعي المستوى قبل حوالي ست سنوات، بأنها مهدت الطريق أمام لقاء الأسبوع الماضي.

    وفي يونيو 2017، رتب لوزون اجتماعا في جزيرة رودس اليونانية ضم وفودا من البلدين. ومثل إسرائيل وزيرة المساواة الاجتماعية آنذاك، جيلا جمليئيل، التي تنحدر والدتها من ليبيا، ووزير الاتصالات آنذاك، أيوب قرا، ونائب رئيس الكنيست، يهيل بار، واللواء المتقاعد، يوم توف ساميا، وهو أيضا من أصل ليبي، وترأس الوفد الليبي في رودس وزير الإعلام والثقافة والآثار آنذاك عمر القويري.

    وفي سياق متصل، قال لوزون لـi24NEWS إن “اللقاءات الليبية الإسرائيلية ليست جديدة”.

    وأضاف أن “هناك من الشعب الليبي من رحب وكان فرحا بالاجتماع، ومن جانب آخر هناك من هاجم اللقاء ما أسفر لاحقا عن وقوع احتجاجات ومظاهرات عنيفة “.

    وأشار إلى “مجموعة من الاجتماعات والاتصالات بين مسؤولين إسرائيليين وليبيين كان على إطلاع عليها والتي جرت قبل وبعد الثورة الليبية”.

     وقال إنه بعد اجتماع رودس رتب “عدة لقاءات غير رسمية في أوروبا مع شخصيات دبلوماسية ليبية وإسرائيلية”.

    المصدر

    أخبار

    تقرير: الاتصال الليبي الإسرائيلي بدأ بمساعدة يهود محليين منذ سنوات

  • غالبيتهم نساء وأطفال.. مقتل 39 شخصا في قصف منازل بجنوب دارفور

    أفاد بيان لمجلس السيادة الانتقالي في السودان بأن قائد الجيش السوداني، عبد الفتاح البرهان، توجه إلى مصر للقاء الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، الثلاثاء.

    واستقبل السيسي البرهان، صباح الثلاثاء، في أول زيارة خارجية له منذ اندلاع الاشتباكات في السودان.

    ويرتقب أن تشهد زيارة البرهان، بحسب البيان، إجراء مباحثات مع الرئيس المصري، “تتناول تطورات الأوضاع فى السودان والعلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيز دعمها وتطويرها بما يخدم شعبي البلدين والقضايا ذات الاهتمام المشترك”.

    وهذه أول مرة يغادر فيها البرهان السودان منذ بدء الصراع مع قوات الدعم السريع في 15 أبريل الماضي، وفقا لرويترز.

    وقبل سفره إلى مصر، حل البرهان في بورتسودان المطلة على البحر الأحمر في شرق البلاد، الأحد، في أول خروج له من العاصمة، منذ بدء الحرب بين قواته وقوات الدعم السريع، قبل أكثر من أربعة أشهر.

    وأكد قائد الجيش السوداني، الاثنين، خلال تفقده القوات البحرية بمدينة بورتسودان شرق البلاد استمرار الحرب والقتال ضد قوات الدعم السريع، مستبعدا أي فرصة للمفاوضات.

    قال البرهان للجنود والصحافيين في قاعدة فلامنغو البحرية “المجال ليس مجال الكلام الآن .. نحن نكرس كل وقتنا وجهدنا للحرب لإنهاء هذا التمرد”، في إشارة إلى قوات الدعم السريع.

    وتابع “سنقاتل وسنقاتل .. حتى نصل إلى بر الأمان .. والانتهاء من هذه المحنة أقوياء مرفوعي الرأس”.

    ويدور نزاع على السلطة في السودان منذ 15 أبريل بين الجيش وقوات الدعم السريع، بقيادة محمد حمدان دقلو. ومذاك، التاريخ ظل البرهان داخل مقر قيادة الجيش بوسط العاصمة الذي يتعرض لهجمات قوات الدعم السريع.

    وأسفرت الحرب عن مقتل نحو خمسة آلاف شخص، وفق منظمة “أكليد” غير الحكومية. لكن الحصيلة الفعلية تبدو أكبر لأن العديد من مناطق البلاد معزولة تماما، كما يتعذر دفن الكثير من الجثث المتناثرة في الشوارع، ويرفض الجانبان الإبلاغ عن خسائرهما، وفقا لفرانس برس.

    وفي أربعة أشهر، أُجبر أكثر من 4.6 ملايين شخص على الفرار، وفق منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) التي أكدت أن “أكثر من 700 طفل ينزح بسبب الحرب في كل ساعة تمر”.

    والجمعة، حذرت الأمم المتحدة في بيان من أنّ الحرب والجوع يهددان بـ”تدمير” السودان بالكامل وبدفع المنطقة إلى كارثة إنسانية.

    المصدر

    أخبار

    غالبيتهم نساء وأطفال.. مقتل 39 شخصا في قصف منازل بجنوب دارفور

  • بكين وواشنطن تعقدان محادثات جديدة بشأن “الخلافات التجارية”

    جاء قرار الهند بحظر تصدير الأرز الأبيض غير البسمتي، ليثير قلق المزارعين الهنود، ويطرح تساؤلات دولية حول إمكانية تسبب القرار في تعميق أزمة الغذاء العالمية، حسب تقرير لشبكة “سي إن إن” الإخبارية.

    وفي يوليو، أعلنت الهند، وهي أكبر مصدر للأرز في العالم، حظرا على تصدير الأرز الأبيض غير البسمتي في محاولة لتهدئة الأسعار المتزايدة في الداخل وضمان الأمن الغذائي. 

    وبعد ذلك فرضت السلطات الهندية المزيد من القيود على صادراتها من الأرز، بما في ذلك فرض رسوم بنسبة 20 بالمئة على صادرات الأرز المسلوق.

    والأحد، قالت الحكومة الهندية إنها فرضت حدا أدنى لسعر تصدير شحنات الأرز البسمتي قدره 1200 دولار للطن، في الوقت الذي تحاول فيه البلاد السيطرة على الأسعار قبل الانتخابات المحلية، حسب وكالة “رويترز”.

    وقالت الحكومة في بيان إن بعض التجار كانوا يصنفون الأرز الأبيض غير البسمتي على أنه بسمتي للتغلب على قيود التصدير بعد صدور قرار الحظر.

    مخاوف دولية

    أثارت الخطوة الهندية مخاوف من تضخم الغذاء العالمي، وأضرت بسبل عيش بعض المزارعين ودفعت العديد من البلدان المعتمدة على الأرز إلى السعي للحصول على إعفاءات عاجلة من الحظر.

    ويعتمد أكثر من ثلاثة مليارات شخص في جميع أنحاء العالم على الأرز كغذاء أساسي.

    وتسهم الهند بما يصل إلى 40 بالمئة من صادرات الأرز العالمية، وتُصدر نحو أربعة ملايين طن من الأرز البسمتي إلى بعض الدول مثل إيران والعراق واليمن والسعودية والإمارات والولايات المتحدة، حسبما ذكرت “رويترز”.

    وتمثل صادرات الهند من الأرز الأبيض حوالي ربع إجمالي صادراتها من الأرز، وصدرت البلاد العام الماضي 10,3 ملايين طن من الأرز الأبيض غير بسمتي، وفق وكالة “فرانس برس”.

    ويقول الاقتصاديون إن الحظر هو مجرد خطوة أخيرة لتعطيل الإمدادات الغذائية العالمية، التي عانت من الغزو الروسي لأوكرانيا، فضلا عن الأحداث المناخية مثل ظاهرة النينيو.

    وارتفعت الأسعار الدولية للأرز وهو عنصر أساسي رئيسي في العالم، بشكل حاد بسبب جائحة كوفيد والحرب في أوكرانيا وتأثير ظاهرة النينيو المناخية على غلات الأرز.

    ويحذر الاقتصاديون من أن قرار الحكومة الهندية قد يكون له أصداء كبيرة في السوق حيث يتحمل الفقراء في دول الجنوب العالمي على وجه الخصوص العبء الأكبر.

    وأدى القرار الهندي إلى ارتفاع سعر الأرز إلى أعلى مستوى له منذ 12 عاما، وفقا لمنظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة.

    ولم تكن الهند الدولة الأولى التي حظرت صادرات المواد الغذائية لضمان إمدادات كافية للاستهلاك المحلي، لكن تحركها، الذي جاء بعد أسبوع واحد فقط من انسحاب روسيا من صفقة حبوب البحر الأسود.

    وساهم ذلك في إثارة المخاوف العالمية بشأن توافر المواد الغذائية الأساسية من الحبوب وما إذا كان الملايين سيعانون من الجوع.

    وقال كبير الاقتصاديين في برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، عارف حسين، إن محاصيل الأرز والقمح والذرة، تشكل الجزء الأكبر من الغذاء الذي يستهلكه الفقراء في جميع أنحاء العالم، حسبما ذكر لشبكة “سي إن إن”.

    وشهدت نيبال ارتفاعا في أسعار الأرز منذ أن أعلنت الهند الحظر، وفقا لـ”تقارير وسائل إعلام محلية”.

    وشهدت تايلاند، ثاني أكبر مصدر للأرز في العالم بعد الهند، ارتفاعا كبيرا في أسعار الأرز المحلية في الأسابيع الأخيرة، وفقا لـ”بيانات جمعية مصدري الأرز التايلاندي”.

    وناشدت دول من بينها سنغافورة وإندونيسيا والفلبين نيودلهي باستئناف صادرات الأرز إلى دولها، وفقا لـ”تقارير وسائل إعلام محلية هندية”.

    وهناك مخاوف من أن الحظر الهندي قد دفع السوق العالمية إلى الاستعداد لإجراءات مماثلة من قبل الموردين المنافسين، كما يحذر الاقتصاديون.

    وعن ذلك، قال حسين “يأتي حظر التصدير في وقت تعاني فيه الدول من ارتفاع الديون وتضخم أسعار الغذاء وانخفاض قيمة العملات، إنه أمر مقلق للجميع”.

    فقدنا “كل شيء”

    يمثل المزارعون الهنود ما يقرب من نصف القوى العاملة في البلاد، وفقا للبيانات الحكومية الهندية.

    أثارت قرارات الحكومة الهندية قلق المزارع الهندي، ساتيش كومار، والذي قال “لقد تكبدت خسارة فادحة، لن أتمكن من زراعة أي شيء حتى نوفمبر”.

    وأكد كومار أنه لم يشهد فيضانات بهذا الحجم منذ سنوات، واضطر إلى الحصول على قروض لإعادة زراعة حقوله من جديد، لكن هذه ليست المشكلة الوحيدة التي يواجهها.

    ويؤكد المزارعون مثل كومار أن ارتفاع أسعار السوق بسبب ضعف المحاصيل لا يؤدي إلى مكاسب غير متوقعة لهم أيضا.

    وقال كومار” سيكون للحظر تأثير سلبي علينا جميعا، لن نحصل على سعر أعلى إذا لم يتم تصدير الأرز”.

    وكانت الفيضانات بمثابة ضربة قاضية للمزارعين، لكن هذا الحظر سيقضي عليهم”، حسبما ذكر المزارع الهندي لـ”سي إن إن”.

    وفي سياق متصل، قال المزارع الهندي، سورجيت سينغ، “فقدنا كل شيء”، مضيفا “لقد تم تدمير محاصيل الأرز الخاصة بي”.

    ويقول بعض المزارعين إنهم سيزرعون الآن محاصيل أخرى غير الأرز. 

    وبين التجار، فهناك مخاوف من أن يؤدي حظر التصدير إلى “عواقب كارثية”.

    وقال تاجر الأرز، روبكاران سينغ: “لقد ترك حظر التصدير للتجار كميات هائلة من المخزون، علينا الآن العثور على مشترين جدد في السوق المحلية”.

    لكن الخبراء يحذرون من أن الآثار ستكون محسوسة خارج حدود الهند، حسب “سي إن إن”.

    وقال حسين من برنامج الأغذية العالمي، إن البلدان الفقيرة، والبلدان المستوردة للأغذية، وبلدان غرب أفريقيا، هي الأكثر عرضة للخطر.

    المصدر

    أخبار

    بكين وواشنطن تعقدان محادثات جديدة بشأن “الخلافات التجارية”

  • الرئيس الإيراني يدعو اليابان للإفراج عن أصول بلاده المجمدة

    دعا الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، اليابان، الثلاثاء، إلى إظهار استقلاليتها عن واشنطن، بالإفراج عن أصول طهران المجمدة في ظل عقوبات أميركية، قبل أن يعود ويقول إن الأموال الإيرانية المجمدة الوحيدة موجودة في كوريا الجنوبية.

    المصدر

    أخبار

    الرئيس الإيراني يدعو اليابان للإفراج عن أصول بلاده المجمدة

  • أول زيارة خارجية منذ بداية الاشتباكات.. البرهان يلتقي السيسي في مصر

    أفاد بيان لمجلس السيادة الانتقالي في السودان بأن قائد الجيش السوداني، عبد الفتاح البرهان، توجه إلى مصر للقاء الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، الثلاثاء.

    واستقبل السيسي البرهان، صباح الثلاثاء، في أول زيارة خارجية له منذ اندلاع الاشتباكات في السودان.

    ويرتقب أن تشهد زيارة البرهان، بحسب البيان، إجراء مباحثات مع الرئيس المصري، “تتناول تطورات الأوضاع فى السودان والعلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيز دعمها وتطويرها بما يخدم شعبي البلدين والقضايا ذات الاهتمام المشترك”.

    وهذه أول مرة يغادر فيها البرهان السودان منذ بدء الصراع مع قوات الدعم السريع في 15 أبريل الماضي، وفقا لرويترز.

    وقبل سفره إلى مصر، حل البرهان في بورتسودان المطلة على البحر الأحمر في شرق البلاد، الأحد، في أول خروج له من العاصمة، منذ بدء الحرب بين قواته وقوات الدعم السريع، قبل أكثر من أربعة أشهر.

    وأكد قائد الجيش السوداني، الاثنين، خلال تفقده القوات البحرية بمدينة بورتسودان شرق البلاد استمرار الحرب والقتال ضد قوات الدعم السريع، مستبعدا أي فرصة للمفاوضات.

    قال البرهان للجنود والصحافيين في قاعدة فلامنغو البحرية “المجال ليس مجال الكلام الآن .. نحن نكرس كل وقتنا وجهدنا للحرب لإنهاء هذا التمرد”، في إشارة إلى قوات الدعم السريع.

    وتابع “سنقاتل وسنقاتل .. حتى نصل إلى بر الأمان .. والانتهاء من هذه المحنة أقوياء مرفوعي الرأس”.

    ويدور نزاع على السلطة في السودان منذ 15 أبريل بين الجيش وقوات الدعم السريع، بقيادة محمد حمدان دقلو. ومذاك، التاريخ ظل البرهان داخل مقر قيادة الجيش بوسط العاصمة الذي يتعرض لهجمات قوات الدعم السريع.

    وأسفرت الحرب عن مقتل نحو خمسة آلاف شخص، وفق منظمة “أكليد” غير الحكومية. لكن الحصيلة الفعلية تبدو أكبر لأن العديد من مناطق البلاد معزولة تماما، كما يتعذر دفن الكثير من الجثث المتناثرة في الشوارع، ويرفض الجانبان الإبلاغ عن خسائرهما، وفقا لفرانس برس.

    وفي أربعة أشهر، أُجبر أكثر من 4.6 ملايين شخص على الفرار، وفق منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) التي أكدت أن “أكثر من 700 طفل ينزح بسبب الحرب في كل ساعة تمر”.

    والجمعة، حذرت الأمم المتحدة في بيان من أنّ الحرب والجوع يهددان بـ”تدمير” السودان بالكامل وبدفع المنطقة إلى كارثة إنسانية.

    المصدر

    أخبار

    أول زيارة خارجية منذ بداية الاشتباكات.. البرهان يلتقي السيسي في مصر