التصنيف: نصائح عامة

نصائح عامة

  • “البديل ميسي” يسجل هدفه الأول في الدوري الأميركي

    مني إشبيلية بخسارته الثالثة تواليا منذ مطلع الموسم الحالي بسقوطه على أرضه أمام جيرونا 1-2 السبت في المرحلة الثالثة من بطولة إسبانيا لكرة القدم.

    وبقي إشبيلية بالتالي من دون رصيد قابعا في المركز الأخير، في حين ارتقى جيرونا إلى المركز الثاني مؤقتا برصيد 7 نقاط متخلفا بفارق نقطتين عن ريال مدريد المتصدر.

    ولم يكن أحد يتوقع هذه البداية السيئة لإشبيلية الذي توج بطلا للدوري الأوروبي “يوروبا ليغ”، في مايو الماضي، وسيشارك في دوري الأبطال الموسم الحالي.

    وبالإضافة إلى الهزائم الثلاث في الدوري المحلي، سقط إشبيلية أيضا في مباراة الكأس السوبر الأوروبية بخسارته أمام مانشستر سيتي الإنكليزي بركلات الترجيح.

    افتتح يانغل هيريرا التسجيل لجيرونا (16) لكن الصربي نيمانيا غولدي أدرك التعادل لإشبيلية (45+2).

    وحسم أليكس غارسيا النتيجة في صالح جيرونا بتسجيله هدف الفوز في الدقيقة 56، في حين ألغى الحكم هدفا لإشبيلية سجله لاعب الوسط المخضرم الكرواتي إيفان راكيتيتش بعد اللجوء لتقنية الحكم المساعد بالفيديو (في أي أر).

    وكان ريال مدريد افتتح المرحلة بالفوز على سلتا فيغو 1-صفر الجمعة، في حين يحل برشلونة ضيفا على فياريال الأحد.

    المصدر

    أخبار

    “البديل ميسي” يسجل هدفه الأول في الدوري الأميركي

  • تجاهلوا تحذير مؤرخ اكتشف تحفا عبر “إيباي”.. فضيحة تهز أبرز متاحف بريطانيا

    أكد المتحف البريطاني، السبت، استعادة بعض من 2000 قطعة يعتقد أن شخصا من الداخل سرقها، لكنه اعترف بأن المؤسسة التي يبلغ عمرها 264 عاما ليس لديها سجلات لكل شيء في مجموعتها الواسعة.

    وأقر رئيس أمناء المتحف، جورج أوزبورن، بأن سمعة المتحف تضررت بسبب سوء تعامله مع السرقات، وهو ما أدى إلى استقالة مديره وأثار تساؤلات حول الأمن والقيادة.

    وقال أوزبورن لهيئة البث البريطانية “بي بي سي”، السبت، إن 2000 قطعة مسروقة هو “رقم مؤقت للغاية” وإن الموظفين يعملون على تحديد هوية كل شيء مفقود. وتشمل العناصر مجوهرات ذهبية وأحجارا كريمة وآثارا يصل عمرها إلى 3500 عام.

    وصرح أن المتحف يعمل مع مجتمع الآثار وخبراء استعادة الأعمال الفنية لاسترجاع القطع الأثرية.

    وأضاف “نعتقد أننا كنا ضحية السرقات على مدى فترة طويلة من الزمن، وبصراحة، كان من الممكن فعل المزيد لمنعها. لكنني أعدك بهذا: هذه الفوضى سنوقفها”.

    وأعلن مدير المتحف، هارتويغ فيشر، استقالته، الجمعة، معتذرا عن عدم أخذه على محمل الجد تحذير مؤرخ فني بأن قطعا أثرية من مقتنيات المتحف تباع على موقع “إيباي”. وقال نائب المدير، جوناثان ويليامز، أيضا إنه سيتنحى عن منصبه.

    في أوائل عام 2021، اتصل المؤرخ الفني والتاجر البريطاني-الدنماركي، إيتاي غراديل، برؤساء المتحف لإبداء شكوكه، لكنهم أكدوا له أنه لا يوجد شيء خاطئ. ولكن في بداية هذا العام، استدعى المتحف قوة شرطة العاصمة في لندن.

    قام المتحف بطرد أحد الموظفين ورفع دعوى قضائية ضده، لكن لم يتم اعتقال أي شخص.

    وصرح غراديل للأسوشيتد برس، الجمعة، إنه ارتاب بعد شراء واحد من ثلاثة عناصر أدرجها البائع على موقع “إيباي”. وعندها قام الخبير بتتبع العنصرين، اللذين لم يشترهما، إلى المتحف. ولم تكن القطعة التي اشتراها مدرجة في كتالوغ المتحف، لكنه اكتشف أنها مملوكة لرجل قام بتسليم مجموعته بأكملها إلى المتحف، في عام 1814.

    وقال المؤرخ إنه عثر على هوية البائع عبر موقع “باي بال”. وتبين أنه موظف المتحف الذي تم فصله منذ ذلك الحين.

    وأضاف غراديل أن ويليامز أكد له أن التحقيق الشامل لم يجد أي مخالفات. وأردف “لقد طلب مني في الأساس أن أبتعد وأهتم بشؤوني الخاصة”.

    قال فيشر في بيان استقالته إنه ””ن الواضح أن المتحف البريطاني لم يستجب بشكل شامل كما ينبغي للرد على التحذيرات، في عام 2021″. كما اعتذر لغراديل.

    تسببت السرقات والاستجابة الفاشلة للمتحف في إدخال المؤسسة في أزمة.

    ويعد المتحف الذي يعود تاريخه إلى القرن الثامن عشر والواقع في منطقة بلومزبري بوسط لندن، أحد أكبر مناطق الجذب السياحي في بريطانيا، حيث يزوره 6 ملايين شخص سنويا.

    ويأتي الزوار لرؤية مجموعة تتراوح من المومياوات المصرية والتماثيل اليونانية القديمة إلى كنوز الفايكنغ، ولفائف تحمل الشعر الصيني من القرن الثاني عشر وأقنعة صنعتها الشعوب الأصلية في كندا.

    تلك السرقات كانت فرصة اغتنمها أولئك الذين يريدون من المتحف إعادة القطع المأخوذة من جميع أنحاء العالم خلال فترة الإمبراطورية البريطانية، بما في ذلك الأفاريز التي كانت تزين معبد البارثينون في أثينا والتماثيل البرونزية من بنين بغرب أفريقيا.

    فقد قالت ديسبينا كوتسومبا، رئيسة رابطة علماء الآثار اليونانيين، لـ “بي بي سي” هذا الأسبوع: “نريد أن نقول للمتحف البريطاني إنه لم يعد بإمكانهم القول إن التراث (الثقافي) اليوناني محميّ بشكل أكبر في المتحف البريطاني”.

    وقال أوزبورن، وزير الخزانة البريطاني السابق، إن المتحف أطلق مراجعة مستقلة بقيادة محام ومسؤول بارز بالشرطة، مضيفا أنه “تم بناء منشأة تخزين حديثة خارج الموقع كي لا يتم تخزين مقتنيات المتحف في الطابق السفلي الذي يعود إلى القرن الثامن عشر”.

    وتابع: “لا أعتقد أنه كان هناك نوع من التستر المتعمّد، على الرغم من أن المراجعة قد تجد أن هذا قد يكون الحال” فعلا.

    المصدر

    أخبار

    تجاهلوا تحذير مؤرخ اكتشف تحفا عبر “إيباي”.. فضيحة تهز أبرز متاحف بريطانيا

  • بيان من الداخلية المصرية بشأن “حرامي صنابير المسجد”

    أكد المتحف البريطاني، السبت، استعادة بعض من 2000 قطعة يعتقد أن شخصا من الداخل سرقها، لكنه اعترف بأن المؤسسة التي يبلغ عمرها 264 عاما ليس لديها سجلات لكل شيء في مجموعتها الواسعة.

    وأقر رئيس أمناء المتحف، جورج أوزبورن، بأن سمعة المتحف تضررت بسبب سوء تعامله مع السرقات، وهو ما أدى إلى استقالة مديره وأثار تساؤلات حول الأمن والقيادة.

    وقال أوزبورن لهيئة البث البريطانية “بي بي سي”، السبت، إن 2000 قطعة مسروقة هو “رقم مؤقت للغاية” وإن الموظفين يعملون على تحديد هوية كل شيء مفقود. وتشمل العناصر مجوهرات ذهبية وأحجارا كريمة وآثارا يصل عمرها إلى 3500 عام.

    وصرح أن المتحف يعمل مع مجتمع الآثار وخبراء استعادة الأعمال الفنية لاسترجاع القطع الأثرية.

    وأضاف “نعتقد أننا كنا ضحية السرقات على مدى فترة طويلة من الزمن، وبصراحة، كان من الممكن فعل المزيد لمنعها. لكنني أعدك بهذا: هذه الفوضى سنوقفها”.

    وأعلن مدير المتحف، هارتويغ فيشر، استقالته، الجمعة، معتذرا عن عدم أخذه على محمل الجد تحذير مؤرخ فني بأن قطعا أثرية من مقتنيات المتحف تباع على موقع “إيباي”. وقال نائب المدير، جوناثان ويليامز، أيضا إنه سيتنحى عن منصبه.

    في أوائل عام 2021، اتصل المؤرخ الفني والتاجر البريطاني-الدنماركي، إيتاي غراديل، برؤساء المتحف لإبداء شكوكه، لكنهم أكدوا له أنه لا يوجد شيء خاطئ. ولكن في بداية هذا العام، استدعى المتحف قوة شرطة العاصمة في لندن.

    قام المتحف بطرد أحد الموظفين ورفع دعوى قضائية ضده، لكن لم يتم اعتقال أي شخص.

    وصرح غراديل للأسوشيتد برس، الجمعة، إنه ارتاب بعد شراء واحد من ثلاثة عناصر أدرجها البائع على موقع “إيباي”. وعندها قام الخبير بتتبع العنصرين، اللذين لم يشترهما، إلى المتحف. ولم تكن القطعة التي اشتراها مدرجة في كتالوغ المتحف، لكنه اكتشف أنها مملوكة لرجل قام بتسليم مجموعته بأكملها إلى المتحف، في عام 1814.

    وقال المؤرخ إنه عثر على هوية البائع عبر موقع “باي بال”. وتبين أنه موظف المتحف الذي تم فصله منذ ذلك الحين.

    وأضاف غراديل أن ويليامز أكد له أن التحقيق الشامل لم يجد أي مخالفات. وأردف “لقد طلب مني في الأساس أن أبتعد وأهتم بشؤوني الخاصة”.

    قال فيشر في بيان استقالته إنه ””ن الواضح أن المتحف البريطاني لم يستجب بشكل شامل كما ينبغي للرد على التحذيرات، في عام 2021″. كما اعتذر لغراديل.

    تسببت السرقات والاستجابة الفاشلة للمتحف في إدخال المؤسسة في أزمة.

    ويعد المتحف الذي يعود تاريخه إلى القرن الثامن عشر والواقع في منطقة بلومزبري بوسط لندن، أحد أكبر مناطق الجذب السياحي في بريطانيا، حيث يزوره 6 ملايين شخص سنويا.

    ويأتي الزوار لرؤية مجموعة تتراوح من المومياوات المصرية والتماثيل اليونانية القديمة إلى كنوز الفايكنغ، ولفائف تحمل الشعر الصيني من القرن الثاني عشر وأقنعة صنعتها الشعوب الأصلية في كندا.

    تلك السرقات كانت فرصة اغتنمها أولئك الذين يريدون من المتحف إعادة القطع المأخوذة من جميع أنحاء العالم خلال فترة الإمبراطورية البريطانية، بما في ذلك الأفاريز التي كانت تزين معبد البارثينون في أثينا والتماثيل البرونزية من بنين بغرب أفريقيا.

    فقد قالت ديسبينا كوتسومبا، رئيسة رابطة علماء الآثار اليونانيين، لـ “بي بي سي” هذا الأسبوع: “نريد أن نقول للمتحف البريطاني إنه لم يعد بإمكانهم القول إن التراث (الثقافي) اليوناني محميّ بشكل أكبر في المتحف البريطاني”.

    وقال أوزبورن، وزير الخزانة البريطاني السابق، إن المتحف أطلق مراجعة مستقلة بقيادة محام ومسؤول بارز بالشرطة، مضيفا أنه “تم بناء منشأة تخزين حديثة خارج الموقع كي لا يتم تخزين مقتنيات المتحف في الطابق السفلي الذي يعود إلى القرن الثامن عشر”.

    وتابع: “لا أعتقد أنه كان هناك نوع من التستر المتعمّد، على الرغم من أن المراجعة قد تجد أن هذا قد يكون الحال” فعلا.

    المصدر

    أخبار

    بيان من الداخلية المصرية بشأن “حرامي صنابير المسجد”

  • “ستتحطم الطائرة في الهواء”.. تصريحات قديمة لبريغوجين تثير نظريات بشأن وفاته

    نشرت قناة “غراي زون” التابعة لمجموعة “فاغنر” العسكرية الروسية الخاصة، عبر تيليغرام، مقطع فيديو قديم لرئيسها، يفغيني بريغوجين، قال فيه إنه يفضل أن يُقتل على أن يكذب على بلاده، وتحدث عن طائرة تتفكك في السماء.

    وأطلق المقطع الذي تبلغ مدته 40 ثانية من مقابلة قديمة  العنان لموجة من الافتراضات عبر الإنترنت، الأحد، بشأن وفاته المفترضة.

    وقالت هيئة الطيران الروسية إن رئيس مجموعة “فاغنر” كان على متن طائرة خاصة تحطمت شمال غربي موسكو، الأربعاء، دون ناجين وذلك بعد شهرين من قيادته تمردا فاشلا ضد قيادات الجيش. ووصف الكرملين تلميحات الغرب بأنه قُتل بناء على أوامر منه بأنها “كذبة محضة”.

    وفي المقطع المأخوذ من مقابلة نشرت في الأصل، في 29 أبريل، أجراها معه المدون العسكري الروسي، سيميون بيجوف، قال بريغوجين إن روسيا على شفا كارثة، لأن المؤسسة العسكرية تطرد تدريجيا رواة الحقيقة الذين يرفضون الانصياع للإدارة العليا.

    وأضاف “لقد وصلنا اليوم إلى نقطة الغليان.. لماذا أتحدث بهذه الصراحة؟ لأنه ليس لدي الحق، أمام هؤلاء الأشخاص الذين سيعيشون في هذا البلد. لقد تم الكذب عليهم الآن. من الأفضل أن تقتلني”.

    وتابع “لكنني لن أكذب. يجب أن أقول بصراحة إن روسيا على شفا كارثة وإذا لم يتم تعديل هذه التروس اليوم ستتحطم الطائرة في الهواء”.

    ونُشرت مئات التعليقات على “غراي زون” في غضون ساعات قليلة.

    وتكهنت بعض المنشورات بأن بريغوجين على قيد الحياة. 

    ووجهت بعض المنشورات أصابع الاتهام إلى الكرملين في حين ألقت بعض المشاركات باللائمة على دول أخرى، وتحديدا أوكرانيا. يذكر أن كييف نفت مسؤوليتها عن مقتل زعيم “فاغنر”

    المصدر

    أخبار

    “ستتحطم الطائرة في الهواء”.. تصريحات قديمة لبريغوجين تثير نظريات بشأن وفاته

  • يكفل المساواة بين الجنسين.. بايدن يؤكد التزامه بضم تعديل جديد للدستور الأميركي

    أكد وزير الأمن الداخلي الأميركي، أليخاندرو مايوركس، السبت، التزام وزارته للعمل على محاربة الجرائم المدفوعة بالكراهية، عقب قتل مسلح ثلاثة أميركيين من أصل أفريقي في مدينة جاكسونفيل بولاية فلوريدا، السبت، قبل أن يطلق النار على نفسه. 

    وجميع الضحايا هم أميركيون من أصل أفريقي، وتشتبه الشرطة أن المشتبه به أطلق النار بدافع كراهيته للسود. 

    وقال مايوركس عبر إكس: “كثير من الأميركيين، في جاكسونفيل وعبر أرجاء دولتنا، فقدوا شخصا عزيزا بسبب العنف العرقي”. 

    وأضاف “وزارة الأمن الداخلي ملتزمة بالعمل مع دولتنا والشركاء المحليين للمساهمة في منع حدوث واقعة بغيضة ومأساوية كهذه”. 

    وأكد البيت الأبيض أنه تم إطلاع الرئيس الأميركي، جو بايدن، على الواقعة. 

    وكانت شرطة مدينة جاكسونفيل أكدت مقتل أربعة أشخاص، بينهم المشتبه به، في عملية إطلاق نار بمتجر “دولار جنرال”.

    وحاصرت السلطات الأمنية المسلح داخل المتجر، وذكرت أنه كان ينوي الانتحار وأنه أطلق النار على نفسه. 

    وراح ضحية الواقعة رجلان وامرأة أميركيين من أصل أفريقي. 

    وقال قائد شرطة جاكسونفيل، تي كاي ووترز، في مؤتمر صحفي، السبت، إن السلطات تعتقد أن الجاني تصرف من تلقاء نفسه وإنه قبل الواقعة كتب “عدة بيانات” توضح بالتفصيل كراهيته للسود.

    وقال ووترز، إن مطلق النار، وهو رجل أبيض في أوائل العشرينات من عمره، كان يرتدي سترة تكتيكية ويحمل بندقيّة من طراز “آي آر” ومسدسا، عندما بدأ بإطلاق النار داخل متجر “دولار جنرال”.

    وأضاف “لقد استهدف مجموعة معينة من الناس وهؤلاء كانوا من السود. أولئك هم من قال إنه يريد قتلهم. وهذا واضح جدا”.

    وذكر ووترز أن رسائل عثرت عليها عائلة المسلّح قُبيل الهجوم “تظهر بالتفصيل أيديولوجية الكراهية المثيرة للاشمئزاز لديه”.

    وسيحقق مكتب التحقيقات الفيدرالي في إطلاق النار باعتباره جريمة كراهية، وفق ما قالت شيري أونكس، الوكيلة الخاصّة للمكتب في جاكسونفيل.

    المصدر

    أخبار

    يكفل المساواة بين الجنسين.. بايدن يؤكد التزامه بضم تعديل جديد للدستور الأميركي