التصنيف: نصائح عامة

نصائح عامة

  • غارات روسية تستهدف كييف.. وهجمات بمسيّرات في روسيا

    قالت السلطات الأوكرانية، الأحد، إن روسيا شنت هجوما جويا خلال الليل على كييف، وأطلقت صواريخ على أجزاء أخرى من شمال ووسط البلاد.

    وقال الجيش الأوكراني، إنه “دمر 4 صواريخ كروز، من بين نحو 8 أهداف جوية رصدها”، لافتا إلى أن بقية الأهداف “ربما كانت زائفة”.

    وأضاف أنه لم ترد تقارير حتى الآن عن ضربات.

    وقال حاكم منطقة كييف، روسلان كرافشينكو، إن “شخصين أصيبا ولحقت أضرار بعشرة من المباني، بسبب سقوط حطام صاروخي في منطقة لم يسمها في كييف”.

    وأضاف في بيان: “بفضل جهود احترافية من جانب قوات الدفاع الجوي، لم تقع ضربات على البنية التحتية الحيوية أو السكنية”.

    واستمرت تحذيرات من غارات جوية في عموم أوكرانيا لثلاث ساعات تقريبا، الأحد، قبل إعلان زوال الخطر في حوالي الساعة السادسة صباحا (الثالثة فجرا توقيت غرينتش).

    وشنت روسيا حملة من الضربات الجوية المنتظمة باستخدام الصواريخ والطائرات المسيرة على مراكز في أوكرانيا بعيدة عن خط المواجهة، في إطار الغزو الشامل المستمر منذ 18 شهرا، وفقا لوكالة رويترز. 

    من جانب آخر، ارتطمت طائرة مسيرة ليل السبت الأحد، بمبنى سكني في منطقة كورسك الروسية عند الحدود مع أوكرانيا، بحسب ما أعلنت السلطات المحلية.

    وكتب الحاكم الإقليمي، رومان ستاروفويت على تليغرام: “بحسب المعلومات الأولية، ارتطمت طائرة بدون طيار بمبنى في كورسك”.

    وأشار إلى أن الحادث أدى إلى “تحطم نوافذ عدة طوابق”، مشيرا إلى أن مبنى جامعيا قريبا أصيب بأضرار أيضا.

    وبحسب الحاكم: “لم يكن هناك حريق، ولم يصب أحد من السكان”.

    من جانبها، أكدت وزارة الدفاع الروسية في بيان، إسقاط مسيرتين أوكرانيتين، الأحد، في منطقتي كورسك وبريانسك المتاخمة لأوكرانيا أيضا.

    وكانت روسيا أعلنت، السبت، إسقاط 3 مسيرات أطلقتها كييف، كانت إحداها تقترب من موسكو، واثنتان من منطقة حدودية، حيث قتل مدني وأصيب 6 في ضربات أوكرانية، بحسب وكالة “فرانس برس”.

    وازدادت وتيرة الهجمات بطائرات أوكرانية بلا طيار، واستهداف المناطق الروسية الحدودية في الأشهر الأخيرة.

    المصدر

    أخبار

    غارات روسية تستهدف كييف.. وهجمات بمسيّرات في روسيا

  • الشرطة البريطانية تعرض أكثر من 60 ألف دولار بحثا عن شابة عربية

    أعلنت شرطة مدينة مانشستر الإنكليزية، عن تقديم مكافأة قدرها 50 ألف جنيه إسترليني (62.9 ألف دولار)، لأي شخص يملك معلومات عن مكان وجود جثة امرأة عربية اختفت عام 2019.

    وفي نوفمبر 2018، وصلت هدير العنزي، وهي من فئة “البدون” التي تعيش في الكويت، إلى المملكة المتحدة مع ابنتها، بحثا عن طلب اللجوء، بحسب بيان للشرطة نشر، السبت.

    والبدون في الكويت، بحسب تسمية الحكومة الرسمية، هم “المقيمون بصورة غير قانونية”، والتسمية أطلقت عليهم كونهم عديمي الجنسية (دون جنسية)، ولا توجد إحصائية رسمية حديثة بعددهم، لكن مختصين بالشأن الكويتي أكدوا أن عددهم يتجاوز 100 ألف شخص.

    ووجدت العنزي الدعم من أقاربها الذين يعيشون في روشولمي، وفقا لشرطة مانشستر الكبرى، التي تلقت بلاغا عن اختفائها عام 2019. وتفترض الشرطة أن العنزي تعرضت لهجوم استهدفها على وجه الخصوص.

    وقالت كبيرة المفتشين، ليز هوبكنسون، التي تقود فريق الحوادث الكبرى في شرطة مانشستر: “تم تجديد نداءنا لتحديد مكان هدير العنزي. ومن المهم أن نكشف الحقيقة المحيطة باختفائها”.

    وتابعت في بيان: “طوال التحقيقات المتواصلة، لم نتمكن من إثبات أي دليل يدعم استمرار وجود هدير. وللأسف، نهجنا هو المضي قدما على افتراض أنها تعرضت لضرر جسيم ولم تعد على قيد الحياة”.

    وتعهدت بأن “هذا التحقيق لن يتوقف”، مضيفة: “مصممون على العثور على هدير والتحقيق في أي جرائم مرتكبة. سيتم التعامل مع المعلومات التي تصلنا بسرية تامة، ويمكنكم أيضا القيام بذلك (تقديم معلومات) دون الكشف عن هويتكم”.

    المصدر

    أخبار

    الشرطة البريطانية تعرض أكثر من 60 ألف دولار بحثا عن شابة عربية

  • هل “يفسد” غذاء العالم بسبب التغير المناخي؟

    تفاقم ظاهرة التغير المناخي نقص المحاصيل الزراعية، مما يؤدي إلى ارتفاع أسعار سلع مثل عصير البرتقال وزيت الزيتون والكاكاو، وفقا لوكالة “بلومبيرغ” الأميركية.

    ويضاف ارتفاع درجات الحرارة الناجم عن الاحتباس الاحترازي، إلى الآفات و”الأمراض النباتية”، في التأثير على المحاصيل المختلفة.

    وتكلف الأمراض النباتية الاقتصاد العالمي أكثر من 220 مليار دولار سنويا، والحشرات الغازية ما لا يقل عن 70 مليار دولار، وفقا لمنظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (الفاو). 

    وتتكيف الآفات بسهولة مع المناخ المتغير، حيث تسمح درجات الحرارة المرتفعة بالتكاثر بسرعة أكبر والهجرة بشكل أسرع، مما يؤدي بدوره إلى تقليل حجم المحاصيل، وفقا لما تقوله الخبيرة، ليا بوكمان، وهي عالمة حشرات بجامعة جورج تاون الأميركية.

    وقالت بوكمان: “مع ارتفاع درجة الحرارة، يزداد النطاق الجغرافي لانتقال الحشرات التي تنشر الأمراض” في النباتات.

    ونتيجة لذلك، تم العثور على فراشات مدمرة، موطنها الأميركيتين، وهي تلتهم الذرة والحبوب الأخرى في جميع أنحاء أفريقيا وآسيا. كما دمرت الذبابة البيضاء المرتبطة بالمناخ الاستوائي وشبه الاستوائي، مزارع طماطم في أوروبا.

    الكاكاو والطماطم 

    وشهدت منطقة غرب أفريقيا، موطن ثلثي إمدادات الكاكاو العالمية، صعوبات خطيرة فيما يتعلق بمحصولها خلال المواسم الأخيرة، مما أدى إلى ارتفاع أسعار الجملة هذا العام لتقترب من مستويات تاريخية.

    وأدى هطول الأمطار الغزيرة لفترات طويلة، إلى زيادة فرص انتشار مرض “القرون السوداء” الناجم عن كائنات شبيهة بالفطريات، تنتشر بسرعة على قرون الكاكاو في الظروف الرطبة، وتحولها إلى اللون الأسود أو البني.

    وتسببت “القرون السوداء” في تدمير ما يصل إلى 30 بالمئة من محاصيل الكاكاو السنوية، وفقا للعديد من الدراسات. 

    أما المرض الثاني، فهو فيروس البراعم المنتفخة، الذي ينتقل عن طريق “البق الدقيقي”، وهي حشرة تتغذى على عصارة نباتات الكاكاو. وتقلل هذه الحشرة بشكل كبير من إنتاجية المحاصيل قبل أن تقتل نبات الكاكاو في النهاية.

    ويتكاثر البق الدقيقي في درجات الحرارة الأكثر دفئا، ويمكن أن ينشر الفيروس بسرعة، حتى لو أصيبت شتلة واحدة فقط. 

    واقتلاع الأشجار المصابة هو الطريقة الوحيدة للسيطرة على المرض، وفقا لمنظمة الزراعة الزراعية العالمية. 

    وفي يوليو الماضي، ارتفع سعر الطماطم في الهند بنسبة 700 بالمئة، وهي زيادة غير عادية، لدرجة أنها أثارت سخرية على وسائل التواصل الاجتماعي.

    وتضرر إنتاج المحصول وسط تأخر الرياح الموسمية والأمطار الغزيرة في بعض مناطق الزراعة، وارتفاع درجات الحرارة لأكثر من المعتاد في يونيو. لكن محصول الطماطم عانى بشكل خاص بسبب ما يسمى بالذبابة البيضاء ذات الأوراق الفضية. 

    وتتمتع هذه الحشرة التي تتغذى على النسغ – السائل الذي ينتقل عبر النسيج الوعائي في النبات – بالقدرة على نقل مئات الفيروسات النباتية، مما يعيق إنتاج المحاصيل الرئيسية مثل الطماطم، وكذلك الكسافا (التي تعرف أيضا بالبَفرة، وهي شجيرة خشبية موطنها أميركا الجنوبية) والفاصوليا والبطاطا الحلوة. 

    وفي الهند أيضا، ساهم فيروس تجعد أوراق الطماطم شديد العدوى، الذي تنقله الحشرة، في حدوث خسائر مدمرة. 
    ووصل هذا الفيروس مؤخرا إلى أوروبا، ربما من الهند، وتسبب في تفشي المرض في العديد من الدول الأوروبية. 

    زيت الزيتون

    وأظهرت الحشرات قدرة عالية على التكيف مع التغيرات في النظم البيئية الزراعية، مع مزيج من الطقس الحار والرطوبة العالية، مما أدى إلى توفر بيئة مثالية لتكاثرها.

    وتواجه إسبانيا – أكبر منتج لزيت الزيتون في العالم – أزمة خاصة بها، حيث تسبب الجفاف في تضاؤل الإنتاج، مما أدى إلى مضاعفة التكاليف في العام الماضي. 

    وواجهت تجارة الحبوب العالمية مشاكل لعدد من الأسباب، ليس أقلها التصعيد الأخير في الحرب الروسية ضد أوكرانيا.

    وبينما ظلت الأسعار تحت السيطرة بشكل أو بآخر، أثارت الأحوال الجوية غير المواتية والآفات، مشاكل في الإنتاج المحلي في بعض البلدان.

    وفي الصين، وهي واحدة من أكبر منتجي الذرة في العالم، تهاجم الآفات مثل دودة الحشد الخريفية، النباتات في وقت أبكر من المعتاد. 

    ويدعم الطقس الأكثر دفئا ورطوبة، بقاء هذه الآفة وتكاثرها، مما يسمح لليرقات ببدء هجومها في وقت مبكر جدا خلال دورة المحاصيل.

    المصدر

    أخبار

    هل “يفسد” غذاء العالم بسبب التغير المناخي؟

  • "أنا مقعدة".. المعلمة الهندية ترد بعد عاصفة فيديو ضرب "الطالب المسلم"

    علقت المعلمة التي أمرت تلاميذها بالتناوب على صفع زميل مسلم لهم في الهند، على فيديو الحادثة المتداول على نطاق واسع وأثار غضبا كبيرا.

    المصدر

    أخبار

    "أنا مقعدة".. المعلمة الهندية ترد بعد عاصفة فيديو ضرب "الطالب المسلم"

  • إيران تعلن استمرار تخصيب اليورانيوم “وفق القانون المحلي”

    أدت الظروف الاقتصادية الصعبة في إيران، إلى تزايد موجات هجرة الأطباء والعاملين في القطاع الصحي خلال السنوات الأخيرة، وفق تقرير لموقع “راديو أوروبا الحرة”.

    وقدرت وسائل إعلام إيرانية أن حوالي 16 ألف طبيب، بما في ذلك المتخصصين، غادروا البلاد منذ عام 2020، مما أدى إلى تحذيرات من حدوث أزمة في الرعاية الصحية.

    وبالإضافة إلى الأزمة الاقتصادية المتفاقمة في البلاد وظروف العمل الصعبة، يدفع انعدام الحريات الاجتماعية والسياسية آلاف العاملين في هذا المجال إلى الهجرة.

    وتسارعت وتيرة الهجرة بعد تفشي جائحة كورونا عام 2020، التي ألحقت خسائر فادحة بالعاملين في مجال الرعاية الصحية. وكانت إيران واحدة من الدول الأكثر تضررا في العالم، حيث سجلت أكثر من 146 ألف حالة وفاة.

    تدهور الريال يضع الإيرانيين بقبضة “فقر مدقع”

    فاقم التدهور الاقتصادي المتزايد في إيران من مظالم الإيرانيين ضد الحكومة بعد الشعور بالإحباط واليأس، لا سيما وأن الأفق “ضئيلة” للخروج من الأزمة الاقتصادية والتغيير السياسي، وفق تقرير لصحيفة “نيويورك تايمز”.

    كذلك، استهدفت السلطات الإيرانية، الأطباء بسبب علاجهم للأشخاص الذين تعرضوا لإصابات خلال المظاهرات المناهضة للنظام، والتي هزت البلاد بعد وفاة الشابة، مهسا أميني، في سبتمبر 2022 إثر احتجازها لدى شرطة الأخلاق، لانتهاكها قانون الحجاب الإلزامي في إيران.

    وقال رئيس المجلس الطبي في إيران، محمد رئيس زاده، أمام حشد من الجراحين خلال وقت سابق من أغسطس الجاري: “هذا البلد يخلو من الأطباء”.

    وأضاف أن “الأجور المنخفضة دفعت الأطباء الإيرانيين للبحث عن رواتب أعلى في الخارج، خاصة في دول الخليج الغنية بالنفط”.

    وحذر المسؤولون من النقص الحاد في الأطباء على الرغم أنه من غير الواضح ما إذا كانت الحكومة قد اتخذت خطوات لوقف الهجرة الجماعية. وأشار بعض المسؤولين إلى أن البلاد قد تفكر في “جذب أطباء من الخارج”.

    وغادرت سبيده، وهي طبيبة إيرانية في منتصف العمر، البلاد للاستفادة من الأجور المرتفعة والظروف المعيشية الأفضل المتوفرة في الخارج.

    وسافرت لأول مرة إلى عُمان للعمل هناك، قبل أن تنتقل الأم العازبة مؤخرا إلى فنلندا، حيث تعيش مع طفلها.

    وقالت سبيده، التي لم تكشف عن اسمها الكامل بسبب مخاوف على سلامة عائلتها في إيران، لراديو “فاردا” التابع لـ “إذاعة أوروبا الحرة”، إن “ظروف العمل (في إيران) صعبة”.

    الآلام الاقتصادية تحول احتياجات الإيرانيين اليومية إلى “أحلام”

    يعاني الشعب الإيراني من ضغوطات اقتصادية هائلة بعد تراجع سعر صرف العملة المحلية ونقص المنتجات الأساسية، فيما يتحدث مواطنون لشبكة “NPR” عن سوء الإدارة والفساد والعقوبات كأسباب لتردي الوضع الاقتصادي لإيران.

    وأضافت: “لم يكن لدي الأمن (المالي) لإرسال طفلي إلى مدرسة جيدة. قالوا لطفلي أشياء لا أريد أن يسمعها”، في إشارة إلى المدارس الحكومية المتهمة بتعزيز الدعاية الأيديولوجية.

    وأوضحت أن السنوات الأخيرة “شهدت تراجعا في الظروف المعيشية للأطباء، بسبب التضخم وانخفاض قيمة الريال”. 

    وأدت العقوبات الدولية وسوء الإدارة الحكومية إلى شل الاقتصاد الإيراني، وبالتالي ارتفاع معدلات الفقر والبطالة.

    وقالت سبيده أيضا إن “حملة القمع المتزايدة التي تشنها السلطات على النساء اللاتي ينتهكن قانون الحجاب الصارم في البلاد، تدفع بعض الطبيبات على وجه الخصوص إلى مغادرة وطنهن”.

    وتابعت: “تم القبض على العديد من زميلاتي بسبب الحجاب، بالرغم من أن إحداهن كانت طبيبة نسائية وجميع زبائنها من النساء”.

    واستطردت: “إننا نفقد العديد من الأطباء المتخصصين كل عام. إنهم الكنز الحقيقي لأمتنا”.
     

    المصدر

    أخبار

    إيران تعلن استمرار تخصيب اليورانيوم “وفق القانون المحلي”