التصنيف: نصائح عامة

نصائح عامة

  • بعد 150 عاما من التنقيب.. اكتشاف قرية من العصر الحجري في فرنسا

     شهد الصيف الحالي الكشف عن آثار “مساكن دائمة” في موقع أثري من العصر الحجري، بمنطقة مستنقعات سان غون شمال شرقي فرنسا.

    وبحسب خبراء آثار، فإن ذلك الكشف يعطي صورة واضحة “على قدر استثنائي من التكامل” عن التنظيم الاجتماعي في تلك الحقبة من التاريخ، وذلك بعد 150 عاما على اكتشاف أولى الأدوات الحجرية في ذات الموقع الأثري.

    وأوضح الباحث في المركز الوطني للبحث العلمي CNRS، ريمي مارتينو، والذي كان من حدد موقع القرية مع فريقه: “إنها آخر قطعة من الأحجية كانت تنقصنا”.

    ورصد علماء الآثار في منطقة مستنقعات سان غون حتى الآن 15 منجم صوّان كبيرا، موزّعة على مساحة 450 هكتارا، و135 مدفنا جماعيا تحت الأرض.

    كما عثر الباحثون منذ اكتشاف أولى أدوات الصوان قبل قرن ونصف، على 5 شواهد مقابر صخرية ضخمة وعشر كتل حجرية لصقل الفؤوس وحقول مزروعة عن طريق حرق الأراضي.

    وقال عالم الآثار إن هذا الاكتشاف يشكل محطة مهمة لفهم “التنظيم الاقتصادي والاجتماعي والجغرافي في العصر الحجري”، مشيرا إلى “عدم وجود مثيل” لهذه المجموعة المتكاملة في أوروبا.

    وجرى اكتشاف هذه القرية الأثرية التي تعود إلى العصر الحجري الحديث (بين 3500 و3000 قبل الميلاد) خلال الصيف، حين رُصدت حفرة لإقامة سور يعود إلى تلك الحقبة من التاريخ، على مسافة 10 كيلومترات إلى جنوبه.

    وكان السور يلتف حول تلة محيطا بمساحة تقدر في الوقت الحاضر بهكتار، بحسب التقديرات التي أنجزت مؤخرا في المنطقة المستخدمة اليوم للزراعة.

    وبعد ذلك، تم كشف مبنى أول على شكل قبّة داخل السور، وحفرة كبيرة للنفايات قطرها 20 مترا، إضافة إلى آبار في الخارج.

    وكان سكان القرية مزارعين ومربي مواشٍ استقروا على مقربة من منبع ماء، فوق طبقة من المياه الجوفية.

    وأوضح مارتينو: “كان الموقع منظما وفق هيكلية كاملة، نجد فيه أسس مجتمعنا”.

    وجرت هذه الاكتشافات المتتالية في سياق برنامج أبحاث أطلقه المركز الوطني للبحث العلمي قبل 20 عاما.

    وشارك 50 شخصا بالإجمال في الحملة الأخيرة، من بينهم باحثون في مختلف القطاعات من فرنسا والخارج، يساعدهم 20 “منقبا”، معظمهم طلاب في علم الآثار.

    المصدر

    أخبار

    بعد 150 عاما من التنقيب.. اكتشاف قرية من العصر الحجري في فرنسا

  • رويترز: اجتماع كوهين مع المنقوش تم الاتفاق عليه مسبقا

    انتقدت المعارضة الإسرائيلية، الإثنين، إعلان البلاد اجتماع وزير الخارجية، إيلي كوهين، مع نظيرته الليبية في حكومة عبد الحميد الدبيبة، نجلاء النقوش، واصفين هذا العمل بـ “غير المسؤول”.

    وشددت المعارضة الإسرائيلية على أن العلاقات مع الدول العربية “حساسة” بالنسبة لإسرائيل، ويجب على وزارة الخارجية “عدم الإعلان عن الاجتماع مع وزيرة خارجية دولة لا تقيم علاقات دبلوماسية معها”.

    ووصف رئيس المعارضة، يائير لبيد، ما حدث بأنه “عمل غير احترافي وغير مسؤول وفشل خطير في الحكم”.

    وأضاف وزير الخارجية الإسرائيلي الأسبق: “ثلث دول العالم تتابع هذا الصباح تسريب اجتماع وزيري خارجية إسرائيل وليبيا، وتتساءل: هل هذه دولة يمكننا أن نقيم معها علاقات خارجية؟ هل هذه دولة يمكنك الوثوق بها؟”.

    واندلع الخلاف السياسي، الأحد، مع إعلان الخارجية الإسرائيلية في بيان، أن وزيري خارجية إسرائيل وليبيا التقيا، الأسبوع الماضي، في أول مبادرة دبلوماسية من نوعها بين البلدين.

    وأورد البيان أن وزير الخارجية كوهين، ونظيرته الليبية في الحكومة التي تتخذ من طرابلس مقرا لها، المنقوش، تحدثا خلال اجتماع في روما استضافه وزير الخارجية الإيطالي، أنطونيو تاياني. 

    وقال كوهين في بيان صادر عن وزارة الخارجية: “تحدثت مع وزيرة الخارجية حول الإمكانات الكبيرة التي يمكن أن توفرها العلاقات بين البلدين”. لكن الخارجية الليبية أكدت، الأحد، أن المنقوش “رفضت عقد أي لقاءات مع أي طرفٍ ممثلٍ للكيان الإسرائيلي”.

    وقالت إن ما حدث في روما “لقاء عارض غير رسمي وغير مُعَد مسبقا، أثناء لقاء مع وزير الخارجية الإيطالي، ولم يتضمن أي مباحثات أو اتفاقات أو مشاورات”.

    وأضافت أن الوزيرة أكدت “ثوابت ليبيا تجاه القضية الفلسطينية بشكل جلي وغير قابل للتأويل واللبس”.

    وإثر ذلك، قررت حكومة الدبيبة وقف المنقوش عن العمل “احتياطيا” على أن “تُحال إلى التحقيق” أمام لجنة برئاسة وزيرة العدل.

    دعوة كوهين للاستقالة

    وطالبت رئيسة حزب العمل الإسرائيلي، ميراف ميخائيلي، كوهين بالاستقالة من منصبه، بعد أن أحدث تصرفه “ضررا غير مسبوق دمّر حياة الوزيرة الليبية”.

    وقالت ميخائيلي إن “إعلان متهور واحد دمر حياة الوزيرة الليبية، التي اضطرت إلى الفرار إلى تركيا، وألحقت أضرارا دولية بإسرائيل. لن يرغب أي مسؤول دولي جاد ومتحفظ في مقابلة وزير خارجية هدفه الأساسي هو الربح السياسي والإعجابات على التويتر”. 

    بدوره، قال رئيس حزب معسكر الدولة، بيني غانتس، الذي كان وزيرا للدفاع، إن “العلاقات الخارجية لدولة إسرائيل هي مسألة حساسة وخطيرة” لا سيما مع الدول العربية.

    واعتبر غانتس نشر البيان الإسرائيلي يأتي “من أجل العلاقات العامة والعناوين الرئيسية”، مشيرا إلى أنه جاء “دون أي مسؤولية أو تفكير”.

    ومساء الأحد، طالب المجلس الرئاسي الليبي، حكومة الدبيبة بتوضيح حقيقة لقاء المنقوش مع وزير خارجية إسرائيل، بحسب ما نقلت وكالة فرانس برس. 

    ويضم المجلس الرئاسي الذي يتمتع ببعض الصلاحيات التنفيذية والمنبثق عن العملية السياسية المدعومة من الأمم المتحدة، 3 أعضاء يمثّلون الجهات الليبية الثلاث.

    وقالت الرسالة إن هذا التطور “لا يعكس السياسة الخارجية للدولة الليبية ولا يمثل الثوابت الوطنية الليبية، ويعتبر انتهاكا للقوانين الليبية التي تجرم التطبيع” مع إسرائيل.

    وطالبت الحكومة في حال ثبوت اللقاء “باتخاذ أقسى العقوبات وفق القوانين والإجراءات المعمول بها في ليبيا”.

    واندلعت احتجاجات في شوارع طرابلس وضواحيها، مساء الأحد، رفضا للتطبيع مع إسرائيل. وامتدت الاحتجاجات إلى مدن أخرى، حيث أغلق شبان الطرق وأحرقوا إطارات، ملوّحين بالعلم الفلسطيني.

    وتتمتع ليبيا بتراث يهودي غني مثل عدد من دول شمال أفريقيا الأخرى. لكن خلال عقود من حكم الزعيم الليبي الراحل، معمر القذافي، الذي كان مؤيدا قويا للقضية الفلسطينية، طرد آلاف اليهود من ليبيا وتم تدمير العديد من الكنس اليهودية. 

    وتشهد ليبيا فوضى منذ سقوط نظام القذافي عام 2011. وتحكم البلاد حاليا حكومتان متنافستان، واحدة في الغرب برئاسة الدبيبة، وأخرى في الشرق يرأسها أسامة حمّاد، بتكليف من البرلمان ودعم من قائد “الجيش الوطني الليبي” خليفة حفتر.

    يذكر أن إسرائيل قامت بتطبيع العلاقات مع بعض الدول العربية في السنوات الأخيرة، في إطار اتفاقيات إبراهيم المدعومة من الولايات المتحدة.

    المصدر

    أخبار

    رويترز: اجتماع كوهين مع المنقوش تم الاتفاق عليه مسبقا

  • تطبيع السعودية وإسرائيل المحتمل.. تغيير في “التكتيكات الفلسطينية”

    يستعد وفد فلسطيني رفيع، للسفر إلى السعودية خلال الأسابيع المقبلة، لمناقشة المطالب التي يمكن للرياض تقديمها كجزء من اتفاقية تطبيع محتملة بين المملكة وإسرائيل، حسبما أفادت تقارير إعلامية إسرائيلية.

    وقال تقرير للقناة 13 الإسرائيلية، أوردته صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، إن “كبار المسؤولين الإسرائيليين يدركون أن المطالبات السعودية المتعلقة بالتنازلات لصالح الفلسطينيين، ستكون جوهر هذه الزيارة”.

    وبحسب التقرير، فإن المسؤولين الأمنيين الإسرائيليين يعتقدون أن “السلطة الفلسطينية قررت في هذه الحالة تغيير تكتيكاتها، واختارت المشاركة في العملية، في محاولة لجني أكبر قدر ممكن من الثمار بموجب أي اتفاق محتمل، بدلا من مقاطعتها كما فعلت في التطبيع الإسرائيلي السابق مع الإمارات والبحرين”.

    وكانت السلطة الفلسطينية أدانت صفقة التطبيع التي جرت بوساطة الولايات المتحدة صيف العام 2020، ووصفتها بأنها “طعنة أخرى في الظهر” من قبل دول عربية.

    تعليق أميركي بشأن تطبيع السعودية مع إسرائيل وحصول المملكة على الطاقة النووية

    قال مستشار الأمن القومي الأميركي، جيك سوليفان، الثلاثاء، إنه لا يتوقع إعلانا وشيكا بشأن حصول السعودية على طاقة نووية مدنية، أو تطبيع علاقات المملكة مع إسرائيل.

    ولا تعترف السعودية بإسرائيل، ولم تنضم إلى معاهدة إبراهيم المبرمة عام 2020 بوساطة الولايات المتحدة، والتي أرست بمقتضاها إسرائيل علاقات رسمية مع الإمارات والبحرين.

    وفي وقت سابق من أغسطس الجاري، عيّنت السعودية سفيرا لها غير مقيم في الأراضي الفلسطينية، سيتولى أيضا منصب القنصل العام بمدينة القدس، وهو منصب جديد تم إعلانه في خضم حديث متزايد عن جهود لتحقيق التطبيع بين المملكة وإسرائيل.

    وتعليقا على تلك الخطوة، قال وزير الخارجية الإسرائيلي، إيلي كوهين، إن “ما وراء هذا التطور هو أنه على خلفية التقدم في المحادثات الأميركية مع السعودية وإسرائيل.. السعوديون يريدون إيصال رسالة إلى الفلسطينيين بأنهم لم ينسوهم”.

    وكان موقع “أكسيوس” الأميركي قد نقل عن مسؤولين أميركيين – لم يسمهم – قولهم إن إدارة الرئيس، جو بايدن، قالت لإسرائيل، الأسبوع الماضي، إن “عليها تقديم تنازلات للفلسطينيين، من أجل ضمان نجاح مشروع تطبيع مع السعودية”.

    وذكر الموقع أن وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي، رون ديرمر، زار واشنطن الأسبوع الماضي لإجراء محادثات في البيت الأبيض ووزارة الخارجية، حول اتفاق التطبيع مع السعودية.

    إسرائيل “تستبعد” وجود مقر دبلوماسي سعودي في القدس

    استبعدت إسرائيل، الأحد، وجود مقر دبلوماسي في القدس للسفير السعودي الجديد لدى الفلسطينيين، والذي يأتي تعيينه في الوقت الذي تتزايد فيه التقارير التي تتحدث عن “محادثات” و”قرب التوصل” لاتفاق تطبيع بين المملكة وإسرائيل، برعاية أميركية.

    وأخبر مستشار الأمن القومي الأميركي، جيك سوليفان، المسؤول الإسرائيلي أيضا أن “بايدن يريد الحصول على دعم واسع من الديمقراطيين في الكونغرس لإبرام الصفقة مع السعودية”، حسبما ذكر مصدر مطلع على القضية لموقع “أكسيوس”.

    وللقيام بذلك، قال سوليفان لديرمر، إنه “ستكون هناك حاجة إلى اتخاذ خطوات إسرائيلية جادة تجاه الفلسطينيين”.

    ووضع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، التطبيع مع السعودية “هدفا رئيسيا للسياسة الخارجية” بعد عودته لمنصبه نهاية العام الماضي، على رأس ائتلاف حكومي يضم أحزاب يمينية ودينية. 

    لكن احتمال موافقة الحكومة الإسرائيلية الحالية على أي تنازلات مادية للفلسطينيين أصبح موضع تساؤل، ومن غير المرجح أن يقبل حلفاء نتانياهو اليمينيين الذين يعتمد عليهم ائتلافه، مثل هذه الخطوات.

    ويلتزم المسؤولون السعوديون الصمت إلى حد كبير بشأن احتمالية التوصل إلى اتفاق مع إسرائيل حتى الآن، وأكدوا علنا أن أي تطبيع للعلاقات “يجب أن يكون بعد السماح بإقامة دولة فلسطينية”.

    وفي حين أن عملية السلام متوقّفة منذ عام 2014، يطالب الفلسطينيون بإقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود عام 1967.

    أكسيوس: واشنطن أخبرت إسرائيل أن تطبيع السعودية يحتاج لتقديم تنازلات للفلسطينيين

    نقل موقع أكسيوس عن مسؤولين أميركيين قولهم إن إدارة الرئيس جو بايدن قالت لإسرائيل، الأسبوع الماضي، إن عليها تقديم تنازلات للفلسطينيين لأجل ضمان نجاح مشروع تطبيع مع السعودية. 

    وتدفع إدارة بايدن باتفاق قد يفضي لإقامة علاقات دبلوماسية بين السعودية وإسرائيل. ففي الشهر الماضي، صرح الرئيس الأميركي أن “اتفاقا قد يكون في الطريق” بعد محادثات أجراها مستشاره للأمن القومي مع مسؤولين سعوديين في جدة، بهدف التوصل إلى تطبيع العلاقات بين المملكة وإسرائيل.

    وكانت صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية، قد قالت في وقت سابق من أغسطس الجاري، إن “البيت الأبيض يعمل على إقناع كبار أعضاء الحزب الديمقراطي” في الكونغرس، بشأن “قضايا شائكة”، تمهيدا لإبرام اتفاقية دبلوماسية بين السعودية وإسرائيل.

    وبحسب الصحيفة، فإن “مسؤولي البيت الأبيض بقيادة سوليفان، عقدوا اجتماعات في مبنى الكابيتول خلال الأسابيع الأخيرة مع مجموعة صغيرة، لكنها مؤثرة، من أعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيين، لإطلاعهم على تفاصيل المفاوضات الجارية بين السعوديين والإسرائيليين”.

    المصدر

    أخبار

    تطبيع السعودية وإسرائيل المحتمل.. تغيير في “التكتيكات الفلسطينية”

  • الثالثة في شهر.. الأردن يعلن إسقاط مسيّرة قادمة من سوريا

    أعلن الجيش الأردني في بيان رسمي، الإثنين، أن قواته أسقطت طائرة مسيرة قادمة من الأراضي السورية، الأحد، وهي الثالثة من نوعها في أغسطس الجاري.

    وجاء في البيان الرسمي نقلا عن مصدر عسكري مسؤول، أن “قوات حرس الحدود وبالتنسيق مع إدارة مكافحة المخدرات والأجهزة الأمنية العسكرية، رصدت محاولة اجتياز طائرة مسيرة بدون طيار الحدود بطريقة غير مشروعة من الأراضي السورية إلى الأراضي الأردنية، وتم إسقاطها داخل الأراضي الأردنية”.

    وبيّن المصدر أنه تم العثور على الطائرة، وتحويلها إلى الجهات المختصة.

    وأكد المصدر على أن “القوات المسلحة الأردنية ماضية في التعامل بكل قوة وحزم، مع أي تهديد على الواجهات الحدودية، ومواجهة أي مساعٍ يراد بها تقويض وزعزعة أمن الوطن وترويع مواطنيه”.

    الجيش الأردني يعلن إسقاط مسيرة محملة بالمتفجرات قادمة من سوريا

    أسقط الجيش الأردني، الأربعاء، طائرة مسيرة محملة بمواد متفجرة قادمة من الأراضي السورية، وفق ما نقلته وكالة الأنباء الأردنية (بترا)

    وكان الجيش الأردني قد أسقط في 16 أغسطس الجاري، طائرة مسيرة محملة بمواد متفجرة قادمة من الأراضي السورية، وفق ما نقلته وكالة الأنباء الأردنية (بترا).

    وقالت الوكالة إن “المنطقة العسكرية الشرقية” أعلنت آنذاك ،أنها أسقطت “على إحدى واجهاتها ضمن منطقة مسؤوليتها، طائرة مسيرة محملة بمواد متفجرة من نوع (TNT) قادمة من الأراضي السورية”.

    وفي 13 أغسطس، أعلن الجيش الأردني أنه أسقط طائرة مسيرة، استُخدمت في محاولة تهريب مادة “الكرستال” المخدرة من سوريا إلى الأردن.

    ونقل البيان عن مصدر عسكري مسؤول قوله، إنه “من خلال الرصد والمتابعة، تمت السيطرة على الطائرة وإسقاطها، وتبين أنها تحمل كمية من مادة الكرستال”.

    ولم يحدد المصدر كمية المخدرات المضبوطة والتي “تم تحويلها إلى الجهات المختصة”.

    ويعلن الجيش الأردني بين الحين والآخر إحباط عمليات تهريب أسلحة ومخدرات، لا سيما حبوب الكبتاغون، من سوريا إلى المملكة.

    ومحاولات التهريب هذه أصبحت “منظمة”، وتستخدم فيها أحياناً طائرات مسيّرة، وتحظى بحماية مجموعات مسلحة، مما دفع الأردن لاستخدام سلاح الجو عدة مرات لإحباطها، بحسب وكالة فرانس برس.

    وفي 16 يونيو، أعلن الجيش إسقاط طائرة مسيرة، كانت الثانية خلال 3 أيام، استخدمت حينها في محاولة تهريب أسلحة من سوريا إلى الأردن، بينما حملت الأولى مخدرات.

    وفي 25 فبراير الماضي أعلن الجيش الأردني إسقاط طائرة مسيرة آتية من سوريا محملة بقنابل يدوية وبندقية.

    وكان الجيش الأردني أعلن في 17 فبراير من العام الماضي أنه تم إحباط خلال نحو 45 يوما مطلع عام 2022، دخول أكثر من 16 مليون حبة كبتاغون، وهو ما يعادل الكمية التي تم ضبطها طوال عام 2021، عبر الحدود الممتدة على حوالى 375 كيلومترا.

    وتؤكد عمّان أن 85 بالمئة من المخدرات التي تضبط “معدة للتهريب إلى خارج الأردن، وخصوصا إلى السعودية ودول الخليج”.

    وصناعة الكبتاغون ليست جديدة في المنطقة، وتُعد سوريا المصدر الأبرز لتلك المادة منذ ما قبل اندلاع الحرب عام 2011، إلا أن النزاع جعل تصنيعها أكثر رواجاً واستخداماً وتصديراً.

    المصدر

    أخبار

    الثالثة في شهر.. الأردن يعلن إسقاط مسيّرة قادمة من سوريا

  • مونديال “أم الألعاب”.. تعرّف على “ميداليات العرب” في تاريخ البطولة

    لحظ الأداء العربي تقدما خجولا في مونديال بودابست لألعاب القوى الذي اختُتم، الأحد، إذ زادت الغلة ميدالية واحدة عن البطولة السابقة في مدينة يوجين الأميركية، مع ذهبيتين وبرونزيتين كانتا مناصفة بين الرجال والسيدات.

    في يوجين، كان القطري معتز برشم والمغربي سفيان البقالي هما من أنقذا ماء وجه العرب بإحرازهما ذهبيتين، إلى جانب فضية الجزائري جمال سجاتي، الذي لم يوفق في المنافسات الأخيرة.

    لكن في بودابست، مع ذهبيتي البقالي والبحرينية، وينفريد موتيلي يافي، وبرونزيتي برشم والمغربية فاطمة الزهراء كردادي، ارتفعت الغلة العربية في تاريخ البطولة إلى 83 ميدالية، من بينها 34 ذهبية و24 فضية و25 برونزية.

    لكن بقيت هذه الإنجازات بعيدة عن قمة التألق العربي في نسخة 2005 في هلسنكي، بأربع ذهبيات وفضيتين، ثم نسخة 2003 في باريس، بأربع ذهبيات وفضية واحدة، وغوتبورغ 1995 بثلاث ذهبيات ومثلها فضية وبرونزيتين.

    وفيما يلي الميداليات العربية في تاريخ بطولة العالم لألعاب القوى، منذ النسخة الأولى لمونديال “أم الألعاب” عام 1983 في هلسنكي، حسب الدورات:

    هلسنكي 1983

    المغربي سعيد عويطة برونزية سباق 1500 م

    روما 1987

     الصومالي عبدي بيل ذهبية سباق 1500 م، والمغربي سعيد عويطة ذهبية 5 آلاف م، والجيبوتي أحمد صلاح فضية الماراثون.

    طوكيو 1991

    الجزائري نور الدين مرسلي ذهبية سباق 1500 م، والجزائرية حسيبة بولمرقة ذهبية سباق 1500 م، والمغربي إبراهيم بوطيب برونزية سباق 5 آلاف م، والمغربي خالد السكاح برونزية سباق 10 آلاف م، والجيبوتي أحمد صلاح فضية الماراثون، والجزائري عز الدين براهمي برونزية سباق 3 آلاف م موانع

    شتوتغارت 1993

    الجزائري نور الدين مرسلي ذهبية سباق 1500 م، والصومالي عبدي بيل برونزية سباق 1500 م، والجزائرية حسيبة بولمرقة برونزية سباق 1500 م

    غوتبورغ 1995

    الجزائري نور الدين مرسلي ذهبية سباق 1500 م، والجزائرية حسيبة بولمرقة ذهبية سباق 1500 م، والسورية غادة شعاع ذهبية السباعية، والمغربي هشام الكروج فضية سباق 1500 م، والمغربي خالد بولامي فضية سباق 5 آلاف م، والمغربي خالد السكاح فضية سباق 10 آلاف م، والمغربية زهرة واعزيز برونزية سباق 5 آلاف م، والسعودي سعد الشمري برونزية سباق 3 آلاف موانع

    أثينا 1997

    المغربي هشام الكروج ذهبية سباق 1500 م، والمغربية نزهة بدوان ذهبية سباق 400 م حواجز، والمغربي خالد بولامي فضية سباق 5 آلاف م، والمغربي صلاح حيسو برونزية سباق 10 آلاف م

    اشبيلية 1999

    المغربي هشام الكروج ذهبية سباق 1500 م، والمغربي صلاح حيسو ذهبية سباق 5 آلاف م، والمغربية نزهة بدوان فضية سباق 400 م حواجز، والمغربية زهرة واعزيز فضية سباق 5 الاف م، والمغربي علي الزين برونزية سباق 3 آلاف م موانع، والجزائري جابر سعيد القرني برونزية 800 م، والسورية غادة شعاع برونزية السباعية

    إدمونتون 2001

    المغربي هشام الكروج ذهبية سباق 1500 م، والمغربية نزهة بدوان ذهبية سباق 400 م حواجز، والمغربي علي الزين فضية سباق 3 آلاف م موانع

    باريس 2003

    الجزائري سعيد جابر القرني ذهبية 800 م، والمغربي هشام الكروج ذهبية سباق 1500 م، والمغربي جواد غريب ذهبية سباق الماراثون، والقطري سيف سعيد شاهين ذهبية سباق 3 آلاف م موانع، والمغربي هشام الكروج فضية سباق 5 آلاف م

    هلسنكي 2005

    البحريني رشيد رمزي ذهبية سباق 800 م، والبحريني رشيد رمزي ذهبية سباق 1500 م، والقطري سيف سعيد شاهين ذهبية سباق 3 آلاف م موانع، والمغربي جواد غريب ذهبية سباق الماراثون، والمغربي عادل الكاوش فضية سباق 1500 م، والمغربية حسناء بنحسي فضية سباق 800 م

    أوساكا 2007

    البحرينية مريم يوسف جمال ذهبية سباق 1500 م، والبحريني رشيد رمزي فضية سباق 1500 م، والقطري مبارك حسن الشامي فضية سباق الماراثون، والمغربية حسناء بنحسي فضية سباق 800 م، والتونسي حاتم غولة برونزية سباق 20 كلم مشيا

    برلين 2009

    البحريني يوسف سعد كامل ذهبية سباق 1500 م، والبحرينية مريم يوسف جمال ذهبية سباق 1500 م، والبحريني يوسف سعد كامل برونزية سباق 800 م، والقطري جيمس كواليا شيبكوروي برونزية سباق 5 آلاف م

    دايغو 2011

    التونسية حبيبة لغريبي ذهبية سباق 3 آلاف م موانع، والسوداني أبو بكر كاكي فضية سباق 800 م

    موسكو 2013

    القطري معتز برشم فضية الوثب العالي، الجيبوتي عين الله سليمان برونزية 800 م

    بكين 2015

    التونسية حبيبة لغريبي فضية سباق 3 آلاف م موانع، والمصري إيهاب عبد الرحمن فضية رمي الرمح، والمغربي عبد العاطي ايغيدير برونزية سباق 1500 م، والبحرينية يونيس كيروا برونزية الماراثون

    لندن 2017

    البحرينية روز شيليمو ذهبية الماراثون، والقطري معتز برشم ذهبية الوثب العالي، والمغربي سفيان البقالي فضية 3 آلاف م موانع، والبحرينية سلوى عيد ناصر فضية 400 م، والقطري عبد الإله هارون برونزية 400 م، والسوري مجد الدين غزال برونزية الوثب العالي

    الدوحة 2019

    القطري معتز برشم ذهبية الوثب العالي، والبحرينية سلوى عيد ناصر ذهبية سباق 400 م، والجزائري توفيق مخلوفي فضية سباق 1500 م، والبحرينية روز شيليمو فضية سباق الماراثون، والقطري عبد الرحمن صمبا برونزية سباق 400 م حواجز، ومنتخب البحرين لسباق التتابع المختلط برونزية أربع مرات 400 م، والمغربي سفيان البقالي برونزية في سباق 3 آلاف م موانع.

    يوجين (2021) 2022:

    القطري معتز برشم ذهبية الوثب العالي، والمغربي سفيان البقالي ذهبية سباق 3 آلاف م موانع، والجزائري جمال سجاتي فضية سباق 800 م.

    بودابست 2023

    المغربي سفيان البقالي ذهبية سباق 3 آلاف م موانع، والبحرينية وينفريد موتيلي يافي ذهبية سباق 3 آلاف م موانع، والقطري معتز برشم برونزية الوثب العالي، والمغربية فاطمة الزهراء كردادي برونزية الماراثون.

     

    Ramzi of Bahrain celebrates as he wins the men's 800m race at the world athletics championships in Helsinki.  Rashid Ramzi (C)…

    رشيد رمزي جمع بين ذهبيتي 800 و1500 في هلسنكي غام 2005

    الدول العربية الأكثر إحرازا للميداليات:

    المغرب: 33 ميدالية (12 ذهبية و12 فضية و9 برونزية)

    البحرين: 14 ميداليات (8 ذهبية و3 فضيات و3 برونزيات)

    الجزائر: 11 ميدالية (6 ذهبية وفضيتان و3 برونزية)

    قطر: 11 ميداليات (5 ذهبيات وفضيتان و4 برونزيات)

    تونس: 3 ميداليات (ذهبية وفضية واحدة وبرونزية)

    سوريا: 3 ميداليات (ذهبية وبرونزيتان)

    الصومال: ميداليتان (ذهبية وبرونزية)

    جيبوتي: ثلاث ميداليات (فضيتان وبرونزية)

    السودان: ميدالية واحدة (فضية)

    مصر: ميدالية واحدة (فضية)

    السعودية: ميدالية واحدة (برونزية)

    المصدر

    أخبار

    مونديال “أم الألعاب”.. تعرّف على “ميداليات العرب” في تاريخ البطولة