التصنيف: نصائح عامة

نصائح عامة

  • استطلاع بشأن سن الرئيس الأميركي: لا تختاروا كبار السن.. بل اختاروا الشباب

    تدخل القضايا الجنائية المرفوعة ضد الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترامب، وآخرين “مرحلة جديدة”، الاثنين، إذ سيتم عقد جلستين مهتمتين في كل من العاصمة الأميركية واشنطن وولاية جورجيا.

    وفي واشنطن، ستستمع القاضية الفيدرالية، تانيا تشاتكن، التي تنظر قضية محاولة قلب نتائج الانتخابات الرئاسية لعام 2020 إلى حجج الطرفين لتحديد موعد محاكمة ترامب في القضية.

    وطلب المحقق الخاص، جاك سميث، تحديد الثاني من يناير 2024 موعدا للمحاكمة، في حين طلب محامو الرئيس الجمهوري السابق بدء المحاكمة في أبريل 2026، أي بعد حوالى عام ونصف من انتخابات نوفمبر 2024، التي ربما يخوضها سعيا للعودة إلى البيت الأبيض.

    ورأى بيل كريستول، المحلل الجمهوري المحافظ خلال مقابلة عبر الإنترنت “إذ حددت (القاضية) موعد المحاكمة في الثاني من يناير كما هو محتمل، عندها أعتقد أن ذلك سيصبح حدثا بالغ الأهمية في السباق الرئاسي”.

    وقال إيرز أن “هذا الأمر سيسمح، إذا استمرت المحاكمة لأربعة إلى ستة أسابيع، بأن تنتهي قبل الثلاثاء الكبير (5 مارس 2024)، قبل أن تدلي الغالبية الكبرى من الناخبين بأصواتهم في الانتخابات التمهيدية الجمهورية”.

    ووجهت تهم جنائية إلى ترامب (77 عاما) في أربع قضايا هذه السنة، اثنتان منها في واشنطن والثالثة في نيويورك والرابعة في ولاية جورجيا.

    ترامب والقضاء الأميركي.. ما هي لوائح الاتهام الـ4 وأكثرها “أهمية”؟

    واجه الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترامب، 4 لوائح اتهام صدرت بأوقات متقاربة، لكن تتباين قوتها وتأثيرها وكذلك مواقعها الجغرافية حيث صدرت في أربعة مواقع مختلفة هي نيويورك وميامي وواشنطن العاصمة وأتلانتا

    ومن المقرر أن يحاكم ترامب في مارس في نيويورك بتهمة الكذب بشأن مبالغ مالية دفعها لممثلة أفلام إباحية لشراء صمتها قبل انتخابات 2016، وفي مايو المقبل في فلوريدا في قضية إخفاء وثائق حكومية سرية.

    ويواجه ترامب مع 18 متهما آخرين في جورجيا تهما بالابتزاز والتآمر لقلب نتائج الانتخابات الرئاسية الأخيرة في الولاية الجنوبية. ولم يحدد القاضي، سكوت ماكافي، الذي يتولى هذه القضية موعدا حتى الآن لبدء المحاكمة.

    لكن المدعية العامة، فاني ويليس، ستقدم حججها القانونية في جلسة استماع الاثنين، ستناقش أيضا طلب كبير موظفي البيت الأبيض السابق، مارك ميدوز، نقل قضيته من محاكمة على مستوى الولاية إلى محكمة فيدرالية، حيث سيكون بمقدوره الحصول على فرصة لإسقاط القضية بحجة أن أفعاله بعد انتخابات 2020 كانت ضمن نطاق واجباته باعتباره كان مسؤولا فيدراليا، وفق “سي أن أن”. 

    ومن المقرر أن يدلي سكرتير الولاية، براد رافنسبرغر، بشهادته، في جلسة الاثنين، ورافنسبيرغر هو المسؤول الذي تحدث إليه ترامب في مكالمة شهيرة طلب منه خلالها إيجاد أصوات كافية للفوز بالولاية.

    وتقول “سي أن أن” إن هذه الجلسة قد تحدد مستقبل القضية ضد الرئيس السابق، الذي قد يسعى لاحقا لنقل قضيته إلى محكمة فيدرالية،”حيث قد يأمل في الحصول على مجموعة أكثر تعاطفا من المحلفين”، لكن بعض الخبراء قالوا لـ”سي أن أن” إنه مهما كانت نتيجة قضية ميدوز، فلا ينبغي أن ينظر إليها على أنها ستحدد كيفية تعامل المحاكم مع طلب مماثل لترامب.

    وقالت “سي أن أن” إن الجلستين ستأخذان القضايا المرفوعة ضد ترامب إلى “مرحلة جديدة”، في أعقاب مشاهد غير عادية ومناورات سياسية بلغت ذروتها بنشر الصورة الجنائية لترامب بعد تسليم نفسه في جورجيا، وسوف تسلطان الضوء على التحديات التي يواجهها وهو يحاول الفوز بترشيح الحزب الجمهوري لسباق الرئاسة، والعودة للبيت الأبيض بينما يواجه محاكمات في عدة قضايا وهو أمر لم يحدث من قبل.

    وستعكس أيضا المعادلات القانونية الصعبة، فحتى لو أحرز تقدما في إحدى القضايا، فقد يعاني من انتكاسات خطيرة في قضية أخرى، مما يزيد احتمالات إدانته قبل أن يذهب الناخبون إلى صناديق الاقتراع في نوفمبر 2024.

    وتأتي هذه التطورات مع تصعيد ترامب لخطابه المتعلق بتعرضه للاضطهاد السياسي من قبل إدارة الرئيس جو بايدن.

    وصدرت أول لائحة اتهام ضد الرئيس الجمهوري السابق في 30 مارس الماضي، وتتعلق بدفع مبالغ مالية للممثلة الإباحية، ستورمي دانيالز، لشراء صمتها عن علاقة جنسية قالت إنه أقامها معها خارج نطاق الزواج.

    وصدرت لائحة الاتهام الثانية للرئيس السابق في 9 يونيو في قضية احتفاظه بوثائق “مصنفة سرية” بعد مغادرته البيت الأبيض، وتتضمن اللائحة 38 مخالفة قانونية تتعلق بسبعة اتهامات منفصلة، تشمل الاحتفاظ بشكل غير قانوني بمعلومات سرية بعد مغادرته منصبه. ومثل ترامب في 13 يونيو أمام محكمة فيدرالية في ميامي بولاية فلوريدا.

    ووجهت هيئة محلفين فيدرالية كبرى لائحة الاتهام الثالثة لترامب في الأول من أغسطس لمحاولته “إلغاء خسارته في الانتخابات (2020)، وتقويض الديمقراطية”. ومثل في 3 أغسطس أمام محكمة فيدرالية في واشنطن العاصمة. 

    وتشمل القضية، التي تعتبر من أهم القضايا المرفوعة، أربعة اتهامات منها التآمر للاحتيال على الولايات المتحدة، وهي تهمة تتعلق بمحاولة قلب نتائج انتخابات عام 2020، وتهمة عرقلة إجراء رسمي، ويشمل ذلك محاولة منع التصديق على الانتخابات، والتآمر على الحقوق، التي تتضمن محاولة منع التصويت.

    وآخر لائحة صدرت من هيئة محلفين كبرى في أتلانتا بولاية جورجيا، في 14 أغسطس، ضد ترامب و18 آخرين، من بينهم ميدوز، وتتعلق بمحاولة قلب نتيجة الانتخابات الرئاسية في الولاية. ويواجه ترامب 13 تهمة، تشمل التآمر للتزوير والكذب والابتزاز.

    المصدر

    أخبار

    استطلاع بشأن سن الرئيس الأميركي: لا تختاروا كبار السن.. بل اختاروا الشباب

  • بسبب القبلة.. فتح تحقيق أولي مع روبياليس بتهمة “الاعتداء الجنسي”

    أعلن المدعي العام الإسباني، الاثنين، أنه سيفتح تحقيقا أوليا في مزاعم “اعتداء جنسي” بشأن قضية القبلة القسرية لرئيس الاتحاد الإسباني لكرة القدم، لويس روبياليس، الموقوف موقتا من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”، لإحدى اللاعبات خلال تتويج إسبانيا بمونديال السيدات. 

    وستفتح النيابة العامة تحقيقا في “وقائع قد تشكل جريمة اعتداء جنسي”، وفقا لما أوضح مكتب المدعي العام في بيان صحفي أُرسل إلى وكالة فرانس برس.

    وحث مكتب المدعي العام اللاعبة، جينيفر هيرموسو، التي قام روبياليس بتقبيلها للتواصل مع النيابة العامة “في غضون 15 يوما” لكي “يتم إعلامها بحقوقها كـ “ضحية” و”لتقديم شكوى” إذا لزم الأمر.

    وأثارت القبلة التي طبعها رئيس الاتحاد الإسباني لكرة القدم، على شفتي نجمة المنتخب الوطني النسائي، جينيفير هيرموسو، جدلا واسع النطاق، وألقت بظلالها على تتويج “لا روخا” بكأس العالم للسيدات مؤخرا.

    ورفض روبياليس تقديم استقالته، أثناء الجمعية العمومية للاتحاد، رغم حملة الانتقادات واسعة النطاق، معتبرا أنه وقع “ضحية حملة للتخلص منه”. واعتبر أن القبلة كانت “متبادلة ومبهجة وتوافقية”، وأن هيرموسو قالت “حسنا” عندما سألها إذا كان بإمكانه تقبيلها، مضيفا أنه لم يفعل ذلك من “موقع قوة” استنادا إلى منصبه.

    لكن هيرموسو قالت إن تقبيل شفتيها بعد الفوز على إنكلترا في نهائي المونديال بسيدني، “لم يكن بالتراضي”.

    وبدأت الحكومة الإسبانية إجراءات قد تسمح لها بإبعاد روبياليس عن منصبه، فيما فتح الاتحاد الدولي للعبة (فيفا) تحقيقا تأديبيا بشأن سلوكه بعد المباراة النهائية، وأعلن إيقافه مؤقتا لمدة 90 يوما.

    المصدر

    أخبار

    بسبب القبلة.. فتح تحقيق أولي مع روبياليس بتهمة “الاعتداء الجنسي”

  • “القمر الأزرق”.. العالم على بعد ساعات من ظاهرة فلكية نادرة

    تهدف شركة (سكاي روت) الهندية التي أطلقت أول صاروخ خاص للفضاء في الهند عام 2022 لمضاعفة خططها الخاصة بعمليات ارتياد الفضاء بدءا من العام القادم.

    وهذه خطوة من المرجح أن تعزز شركات القطاع الخاص بهذا المجال بعد نجاح إطلاق مهمة المسبار تشاندرايان-3 إلى القمر.

    وقال، باوان كومار تشاندانا، المؤسس المشارك لشركة سكاي روت، التي تتخذ من حيدر اباد مقرا وتحظى بدعم من صندوق الثروة السيادي في سنغافورة (جي.آي.سي)، في مقابلة مع رويترز، إن الشركة تستهدف جمع المزيد من الأموال بنهاية العام القادم.

    وأضاف تشاندانا الذي تخطط شركته لإرسال الصاروخ الثاني إلى الفضاء بنهاية هذا العام “اعتبارا من عام 2024، وما بعده نتطلع إلى عمليتي إطلاق على الأقل في العام الواحد، ومن المرجح أن نزيد تلك العمليات بينما نمضي قدما”.

    وذكر تشاندانا الذي كان عالما بمنظمة أبحاث الفضاء الهندية سابقا، أنه يتلقى “الكثير من الرسائل من مستثمرين أجانب ومحليين”، يريدون فهم عمل سكاي روت منذ أن أصبحت الهند أول دولة تنجح في القيام بهبوط آمن على القطب الجنوبي للقمر.

    ونجحت الشركة في إطلاق أول صاروخ خاص في الهند وتتطلع لخفض تكاليف إطلاق الأقمار الصناعية في قطاع يكتظ بوتيرة سريعة إذ تبني شركات مختلفة شبكات لتقدم خدمات الإنترنت فائق السرعة وتحتاج إلى إطلاق أقمار صناعية صغيرة.

    وأشار تشاندانا إلى أن الشركة تخطط لزيادة عدد العاملين بها والذين يبلغ قوامهم حاليا 280 شخصا بنسبة 20 في المئة خلال العامين القادمين لدعم الزيادة المتوقعة في عمليات الإطلاق.

    وقال تشاندانا إن الشركة تخطط أيضا لجمع تمويل في 2024 يفوق مبلغ 51 مليون دولار جمعته في جولة التمويل الأخيرة بقيادة صندوق الثروة السيادي السنغافوري من دون أن يقدم المزيد من التفاصيل.

    “لدينا تمويل جيد حاليا. لذا من المحتمل أن تكون جولة التمويل الكبيرة القادمة من الفئة ج في نهاية 2024”.

    المصدر

    أخبار

    “القمر الأزرق”.. العالم على بعد ساعات من ظاهرة فلكية نادرة

  • انهيار بناية سكنية في الإسماعيلية.. وفيديو يوثق مشهد الدمار

    تكثف السلطات المصرية عمليات البحت تحت أنقاض مبنى مأهول انهار في محافظة الإسماعيلية، شرق العاصمة القاهرة، الاثنين، حيث تشير الأنباء الأولية إلى وفاة شخصين، وفق ما أفادت به وسائل إعلام محلية.

    وفور وقوع الحادث، هرعت إلى المكان قوات الأمن وفرق الإنقاذ التي شرعت في عمليات البحث، كما وصلت آليات الحماية المدنية والتدخل السريع للمساعدة في عمليات الإنقاذ.

    وذكرت تقارير أن قرارا بترميم العقار المكون من 3 طوابق، كان قد صدر سابقا من قبل السلطات المشرفة على إجراءات السلامة في المباني السكنية.

    ووثقت مقاطع فيديو نشرتها وسائل إعلام محلية لحظة انهيار المبنى، حيث غطى الغبار المكان، فيما هرع مواطنون لتفقد موقع الحادث.

    ووصل إلى المكان فريق مختص لمعاينة المكان والبدء بإجراءات التحقيق في ملابسات الحادث.

    المصدر

    أخبار

    انهيار بناية سكنية في الإسماعيلية.. وفيديو يوثق مشهد الدمار

  • “القمر الأزرق”.. العالم على بعد ساعات مع ظاهرة فلكية نادرة

    تهدف شركة (سكاي روت) الهندية التي أطلقت أول صاروخ خاص للفضاء في الهند عام 2022 لمضاعفة خططها الخاصة بعمليات ارتياد الفضاء بدءا من العام القادم.

    وهذه خطوة من المرجح أن تعزز شركات القطاع الخاص بهذا المجال بعد نجاح إطلاق مهمة المسبار تشاندرايان-3 إلى القمر.

    وقال، باوان كومار تشاندانا، المؤسس المشارك لشركة سكاي روت، التي تتخذ من حيدر اباد مقرا وتحظى بدعم من صندوق الثروة السيادي في سنغافورة (جي.آي.سي)، في مقابلة مع رويترز، إن الشركة تستهدف جمع المزيد من الأموال بنهاية العام القادم.

    وأضاف تشاندانا الذي تخطط شركته لإرسال الصاروخ الثاني إلى الفضاء بنهاية هذا العام “اعتبارا من عام 2024، وما بعده نتطلع إلى عمليتي إطلاق على الأقل في العام الواحد، ومن المرجح أن نزيد تلك العمليات بينما نمضي قدما”.

    وذكر تشاندانا الذي كان عالما بمنظمة أبحاث الفضاء الهندية سابقا، أنه يتلقى “الكثير من الرسائل من مستثمرين أجانب ومحليين”، يريدون فهم عمل سكاي روت منذ أن أصبحت الهند أول دولة تنجح في القيام بهبوط آمن على القطب الجنوبي للقمر.

    ونجحت الشركة في إطلاق أول صاروخ خاص في الهند وتتطلع لخفض تكاليف إطلاق الأقمار الصناعية في قطاع يكتظ بوتيرة سريعة إذ تبني شركات مختلفة شبكات لتقدم خدمات الإنترنت فائق السرعة وتحتاج إلى إطلاق أقمار صناعية صغيرة.

    وأشار تشاندانا إلى أن الشركة تخطط لزيادة عدد العاملين بها والذين يبلغ قوامهم حاليا 280 شخصا بنسبة 20 في المئة خلال العامين القادمين لدعم الزيادة المتوقعة في عمليات الإطلاق.

    وقال تشاندانا إن الشركة تخطط أيضا لجمع تمويل في 2024 يفوق مبلغ 51 مليون دولار جمعته في جولة التمويل الأخيرة بقيادة صندوق الثروة السيادي السنغافوري من دون أن يقدم المزيد من التفاصيل.

    “لدينا تمويل جيد حاليا. لذا من المحتمل أن تكون جولة التمويل الكبيرة القادمة من الفئة ج في نهاية 2024”.

    المصدر

    أخبار

    “القمر الأزرق”.. العالم على بعد ساعات مع ظاهرة فلكية نادرة