التصنيف: تدوينات متنوعة

تدوينات متنوعة

  • الإيرانيون يدلون بأصواتهم في انتخابات مجلسي الشورى وخبراء القيادة

    الإيرانيون يدلون بأصواتهم في انتخابات مجلسي الشورى وخبراء القيادة

    الإيرانيون يدلون بأصواتهم في انتخابات مجلسي الشورى وخبراء القيادة

    الإيرانيون يدلون بأصواتهم في انتخابات مجلسي الشورى وخبراء القيادة

    تشهد إيران الجمعة انتخابات تشريعية لاختيار أعضاء مجلس الشورى ومجلس خبراء القيادة المسؤول عن تعيين المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية. وفتحت حوالي 59 ألف مركز اقتراع لأكثر من 61 مليون إيراني تمت دعوتهم للتصويت في انتخابات يبقى رهانها الرئيسي نسبة المشاركة، في ظل غياب منافسة فعلية بين المحافظين و الإصلاحيين والمعتدلين.

    نشرت في:

    5 دقائق

    يختار الإيرانيون الجمعة عبر حوالي 59 ألف مركز اقتراع ممثلين من بين المشاركين في انتخابات مجلس الشورى، في اقتراع يبقى رهانه الرئيس نسبة المشاركة مع توجه المحافظين إلى الاحتفاظ بمقاليد الحكم.

    ودعي للتصويت أكثر من 61 مليون إيراني لاختيار أعضاء مجلس الشورى ومجلس خبراء القيادة المسؤول عن تعيين المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية.

    وكما جرت عليه العادة وفقا للتقاليد، افتتح المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي عمليات الاقتراع بالإداء بصوته بعيد الساعة 8:00 (4:30 ت غ). وفي تصريح مقتضب، دعا خامنئي الإيرانيين إلى “التصويت فور الإمكان”، بعدما دعا الأربعاء إلى مشاركة كثيفة في التصويت محذرا من أنه “إذا كانت الانتخابات ضعيفة فلن يستفيد أحد وسيتضرر الجميع”.

    نسبة المشاركة الرهان الأكبر

    وكان أحدث استطلاع للرأي نشره التلفزيون الحكومي قد أشار إلى أن 41 بالمئة ممن شملهم الاستطلاع سيشاركون في عملية التصويت “بلا شك”. 

    وشهدت الانتخابات التشريعية في 2020 أدنى نسبة مشاركة منذ إعلان الجمهورية الإسلامية عام 1979، حيث لم يدل سوى 42,57 بالمئة من الناخبين بأصواتهم خلال الاقتراع الذي جرى في بداية أزمة فيروس كورونا، حسب أرقام رسمية.

    ويُتوقع أن تصدر النتائج الأحد أو الإثنين. 

    وتكتسب مسألة المشاركة في الانتخابات في إيران أهمية كبرى، إذ تقدّمها السلطات على أنها دليل لشرعيتها على الساحة الدولية في ظل التوترات الجيوسياسية.

    حيث قال خامنئي الأربعاء خلال استقباله في طهران جمعا من الشبان الذين سيتاح لهم الاقتراع للمرة الأولى إن “أعداء إيران يترقبون من كثب حضور الشعب الإيراني” مضيفا “إذا رأى العدو ضعفا في الإيرانيين.. فإنه سيهدد الأمن القومي”. 

    وتابع أن “أمريكا وسياسات معظم الأوروبيين وسياسات الصهاينة الخبيثين والرأسماليين وأصحاب الشركات الكبرى في العالم الذين يتابعون قضايا إيران لدوافع وأسباب مختلفة.. هي الأكثر خشية من حضور الناس في الانتخابات ومن القوة الشعبية لإيران”.

    بدوره، اعتبر الحرس الثوري الإيراني أن “المشاركة القوية” من شأنها أن تمنع “التدخلات الأجنبية” المحتملة في سياق الحرب في غزة بين حماس وإسرائيل. وشبه قائده حسين سلامي “كل ورقة اقتراع” بـ”صاروخ يُطلق في قلب أعدائنا”، بحسب ما نقلت عنه وكالة “تسنيم” الإيرانية.

    انتقادات أمريكية ومشاركة قياسية للمرشحين

    والخميس، انتقدت واشنطن الانتخابات الإيرانية. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية ماثيو ميلر: “ليس لدي أي توقع بأن تكون الانتخابات الإيرانية حرة ونزيهة، وأظن أن عددا كبيرا من الإيرانيين لا يتوقعون أن تكون الانتخابات حرة ونزيهة”. وأضاف: “لقد تم بالفعل استبعاد آلاف المرشحين في عملية غامضة، ويعرف العالم منذ فترة طويلة أن النظام السياسي الإيراني يتسم بأنظمة إدارية وقضائية وانتخابية غير ديموقراطية وغير شفافة”.

    ومن غير المرجح أن تفرز الانتخابات التي يشارك فيها عدد قياسي من المرشحين بلغ 15200 مرشح، إلى تغيير التوازنات داخل مجلس الشورى. وسيعزز الاقتراع هيمنة المحافظين الواسعة على المجلس الذي يشغلون فيه حاليا أكثر من 230 مقعدا من أصل 290. لكن في ظل عدم وجود منافسة فعلية مع الإصلاحيين والمعتدلين، تنحصر المواجهة بين المحافظين والمحافظين المتشددين.

    وتم تهميش المعسكر الإصلاحي والمعتدل منذ انتخابات 2020 ولا يأمل هذا المعسكر سوى بحصد بعض المقاعد بعدما استبعد مجلس صيانة الدستور عددا كبيرا من مرشحيه. ونددت جبهة الاصلاح، الائتلاف الرئيسي للأحزاب الإصلاحية، بـ”الانتخابات المجردة من أي معنى وغير المجدية في إدارة البلاد”، رافضة المشاركة فيها.

    ورأت صحيفة “إيران” الموالية للحكومة أن الإصلاحيين “فضلوا التخلي عن التصويت من خلال تقديم الأعذار” حتى لا يتعرضوا لانتكاسة في صناديق الاقتراع. واعتبر زعيم التيار الاصلاحي الرئيس السابق محمد خاتمي (1997-2005) أن إيران “بعيدة جداً عن انتخابات حرة وتنافسية”.

    كما سيعزز المحافظون أيضا سيطرتهم على مجلس خبراء القيادة، وهي هيئة مؤلفة من 88 عضوا من رجال الدين يُنتخبون لمدة ثماني سنوات بالاقتراع العام المباشر، تقوم باختيار المرشد الأعلى الجديد وتشرف على عمله وعلى إمكان إقالته.

    أول انتخابات منذ الاحتجاجات على وفاة مهسا أميني

    ويتنافس في هذه الانتخابات 144 مرشحا جميعهم من الرجال، لكن تم استبعاد شخصيات بارزة منها رُفضت ترشيحاتها، وفي طليعتها الرئيس السابق المعتدل حسن روحاني (2013-2021) الذي أُبطل ترشيحه لمجلس الخبراء رغم أنه عضو فيه منذ 24 عاما. وقال روحاني الأربعاء إن التصويت هو عمل يجب أن يقدم عليه “أولئك الذين يحتجون على الوضع الراهن” و”يريدون المزيد من الحرية”.

    وهذه الانتخابات هي الأولى منذ حركة الاحتجاج الواسعة التي هزت البلاد بعد وفاة الفتاة مهسا أميني في سبتمبر/أيلول 2022 بعد أيام على توقيفها من قبل شرطة الأخلاق لعدم التزامها بقواعد اللباس الصارمة في الجمهورية الإسلامية. وقُتل مئات من الأشخاص واعتُقل آلاف آخرون خلال الاحتجاجات التي توقفت في نهاية العام 2022. 

    ويرى العديد من الإيرانيين أن الهم الرئيسي حاليا هو الاقتصاد، في ظل نسبة تضخم عالية جدا تقارب 50 بالمئة. وقالت معصومة، وهي ربة منزل أربعينية، إن “الأسعار مرتفعة جدا وتستمر في الارتفاع”. وأضافت: “لا أعتقد أن النواب الذين سيتم انتخابهم سيتمكنون من تحسين الوضع”. 

    فرانس24/ أ ف ب

    المصدر

    أخبار

    الإيرانيون يدلون بأصواتهم في انتخابات مجلسي الشورى وخبراء القيادة

  • الجدعان يشدد على ضرورة الاستمرار في تنفيذ الإطار المشترك لمعالجة الديون

    الجدعان يشدد على ضرورة الاستمرار في تنفيذ الإطار المشترك لمعالجة الديون

    الجدعان يشدد على ضرورة الاستمرار في تنفيذ الإطار المشترك لمعالجة الديون

    الجدعان يشدد على ضرورة الاستمرار في تنفيذ الإطار المشترك لمعالجة الديون

    عودة قوية للبتكوين… هل تسير نحو حاجز الـ100 ألف دولار؟

    حققت عملة البتكوين، العملة المشفرة الرائدة، انتعاشاً ملحوظاً بعد استردادها جميع الخسائر التي تكبدتها منذ بداية ركود العملات المشفرة في مايو (أيار) 2022. واليوم، تقترب العملة بثبات من تحطيم رقمها القياسي البالغ 64 ألف دولار، والذي حققته في نوفمبر 2021.

    ومع تهافت المستثمرين على صناديق الاستثمار المتداولة بالعملات المشفرة، يشهد سعر البتكوين ارتفاعاً سريعاً يعيد العملة إلى مستويات ما قبل شتاء 2021.

    فقد قفزت قيمة أكبر عملة مشفرة من حيث القيمة السوقية بنسبة 3.4 في المائة، لتصل إلى 62.205 ألف دولار، بعد أن لامست 63.933 ألف دولار خلال ليلة الخميس، وهو أعلى مستوى لها منذ أواخر عام 2021.

    وتشير هذه الزيادة إلى عودة الثقة إلى سوق العملات المشفرة، مدعومةً بصناديق الاستثمار المتداولة التي تُتيح للمستثمرين التداول على العملات المشفرة بسهولة أكبر.

    ووفقاً للبيانات، مع تحول معنويات السوق الأميركية تجاه العملة المشفرة، هناك تراكم مستمر لعملة البتكوين من قبل كبار المستثمرين. وهو اتجاه يشير إلى معنويات صعودية قوية على المدى الطويل، مما يشير إلى جاذبية أكبر للأصل بين المستثمرين المميزين الذين يبحثون عن أرباح مستدامة.

    ويُعد هذا الارتفاع علامة فارقة مهمة للبتكوين، ويمكن أن يمهد الطريق لمزيد من الارتفاعات في المستقبل. وتُقدم هذه الزيادة أيضاً دليلاً على ازدياد قبول البتكوين بوصفها أصلاً استثمارياً.

    ويتوقع حاملو العملات المشفرة أن يستمر هذا الاتجاه التصاعدي بما يتجاوز 69 ألف دولار.

    ومع وصول سعر البتكوين إلى ذروة جديدة، يُتوقع أن يكون عام 2024 عام البتكوين، حيث تم تحديد التوقعات عند حاجز 100 ألف دولار هذا الموسم.

    لماذا يرتفع سعر البتكوين الآن؟

    شهدت عملة البتكوين ارتفاعاً ملحوظاً في أعقاب الموافقة على صناديق الاستثمار المتداولة بالعملات المشفرة للبتكوين الفوري. وأدى التفاؤل الناجم عن موافقة لجنة الأوراق المالية والبورصات الأميركية على 11 صندوقاً من هذه الصناديق في منتصف يناير (كانون الثاني) إلى منح الضوء الأخضر للمستثمرين المؤسساتيين لدخول مجال البتكوين، مما أدى إلى زيادة الطلب وارتفاع الأسعار بشكل كبير.

    شعار هيئة الأوراق المالية والبورصة الأميركية وعملة البتكوين مع كلمة «الموافقة على صناديق الاستثمار المتداولة» (رويترز)

    وتسمح هذه الصناديق للمستثمرين المؤسساتيين بتداول البتكوين بسعرها الفوري أو الحالي. ففي السابق، كانت صناديق الاستثمار المتداولة بالبتكوين محدودة بتداول عقود البتكوين الآجلة فقط، وهي أدوات مالية مشتقة معقدة لا تناسب إلا المستثمرين المتمرسين.

    وفي أعقاب موافقة لجنة الأوراق المالية والبورصات الأميركية على أول صناديق الاستثمار المتداولة بالبتكوين الفوري في الولايات المتحدة، شهدت العملة المشفرة الأقدم في العالم ارتفاعاً هائلاً، حيث ارتفعت أكثر من 42 في المائة منذ بداية العام، وقفزت من أقل من 50 ألف دولار في وقت الموافقة إلى أكثر من 60 ألفاً اليوم.

    لم تقتصر العوامل الداعمة لارتفاع البتكوين على موافقة صناديق الاستثمار المتداولة فحسب، بل ساهمت عوامل أخرى في هذا الارتفاع. إذ مهدت تخفيضات أسعار الفائدة المحتملة في سوق الولايات المتحدة والترقب الذي يحيط بحدث «الهالفينغ» (عملية مصممة لإبطاء إصدار عملة البتكوين لتقليل الضغط التضخمي على العملة المشفرة) وإغلاق الحكومة الأميركية، الطريق لارتفاع هائل للبتكوين لم يسبق له مثيل.

    كما حصلت شبكة البتكوين على ترقية جديدة لامعة تسمى «تابرووت»، والتي تعمل على تحسين الخصوصية والكفاءة وقدرات العقود الذكية. وهي ليست مجرد دفعة تقنية فحسب، بل إنها بمثابة مغناطيس للمستثمرين الباحثين عن حلول متطورة في مجال العملات الرقمية.

    كذلك تُظهر عمليات الشراء الأخيرة لشركة «مايكرو ستراتيجي» لـ3000 بتكوين التركيز المتزايد من قبل المستثمرين المؤسساتيين على هذه العملة المشفرة. ولا تعكس هذه الخطوة الثقة في مستقبل بتكوين فحسب، بل تُرسل أيضاً إشارة قوية إلى باقي اللاعبين في السوق بأن سوق الأصول الرقمية واعد وجذاب للاستثمار. ويُلاحظ حالياً توجه للتداول بناءً على توقعات المستقبل، حيث يشتري المستثمرون بشغف بناءً على شائعات حول ما يخبئه المستقبل للعملة. وتعمل هذه المشاعر على تغذية الزخم الصعودي الحالي في السوق، مما يُعزز من قيمة بتكوين بشكلٍ ملحوظ.

    ومع ارتفاع آمال الأسواق، تطرح أسئلة مثل: هل عملة البتكوين جاهزة للوصول إلى حاجز 100 ألف دولار؟ أو أين ستكون عملة البتكوين بعد 5 سنوات؟

    صناديق الاستثمار تحطم الأرقام القياسية

    هذا، وقد واصلت العملة المشفرة الرائدة مسارها الصعودي القوي، محققة مكاسب لستة أيام متتالية دفعت سعرها إلى تجاوز حاجز 63 ألف دولار. وتزامن هذا الارتفاع الملحوظ مع وصول إجمالي حجم تداول صناديق الاستثمار المتداولة بالعملات المشفرة للبتكوين إلى 2.6 مليار دولار يوم الثلاثاء، وهو أعلى مستوى على الإطلاق لهذه الأدوات الاستثمارية.

    ويوم الأربعاء، سجلت صناديق الاستثمار المتداولة بالبتكوين الفوري (سبوت) في الولايات المتحدة إنجازاً تاريخياً، حيث حققت حجم تداول يومي مذهلاً بلغ 7.69 مليار دولار. ويمثل هذا الرقم المتميز زيادة كبيرة بنسبة 65 في المائة عن الرقم القياسي السابق البالغ 4.66 مليار دولار.

    ويؤكد الارتفاع في نشاط التداول على الأهمية والتحمس المتزايدين لصناديق الاستثمار المتداولة بالبتكوين الفوري (سبوت)، حيث يشارك المستثمرون بنشاط في هذه الأداة المالية وسط الزخم التصاعدي للعملة المشفرة.

    ويعدّ هذا النشاط التجاري المتزايد ملحوظاً، خاصة بالنظر إلى الارتفاع المتزامن في سعر البتكوين، الذي شهد زيادة بنسبة 30 في المائة منذ الموافقة على صناديق الاستثمار المتداولة.

    ما يمكن توقعه قبل 60 يوماً من «الهالفينغ»

    على بعد أقل من 8 أسابيع، ستشهد شبكة البتكوين حدثاً مهماً يُعرف باسم «الهالفينغ» الرابع. هذا الحدث، المُبرمج في كود شبكة بتكوين، يهدف إلى تقليل الضغط التضخمي على العملة المشفرة من خلال خفض المكافأة المُقدمة لعمال المناجم إلى النصف مقابل نجاح تعدين كتلة بتكوين واحدة. وهذا يجعل الحصول على عملات بتكوين جديدة أو تعدينها أكثر صعوبة، والذي سبق تاريخياً فترات من الارتفاع الكبير في السعر.

    ومنذ إطلاق البتكوين في عام 2009، انخفضت هذه المكافأة تدريجياً من 50 إلى 25 بتكوين في عام 2012، ثم إلى 12.5 بتكوين في عام 2016، وأخيراً إلى 6.25 بتكوين خلال آخر «هالفينغ» في عام 2020. وبالتالي، بعد 15 أبريل (نيسان) 2024، ستنخفض إلى 3.125 بتكوين لكل كتلة.

    وتاريخياً، كان للـ«هالفينغ» تأثيرات كبيرة على التوازن بين العرض والطلب على البتكوين. في الواقع، من خلال تقليص إصدار عملات البتكوين الجديدة إلى النصف، يؤكد كل «هالفينغ» ندرةَ العملة الرقمية الرائدة. ومع ثبات الطلب يميل هذا الانخفاض في العرض حتماً إلى رفع الأسعار، كما يتضح من حالات «الهالفينغ» السابقة.

    وبلا شك سيؤثر «الهالفينغ» عام 2024 بشكل كبير على منظومة تعدين البتكوين. فمع انخفاض المكافأة إلى النصف بين عشية وضحاها، قد يواجه العديد من المعدنين مشكلات جدية في الربحية.

    ووفقاً لتقرير حديث صادر عن «فيديليتي ديجيتال أستز»، قد يتكبد عمال تعدين البتكوين خسائر كبيرة إذا لم يتجاوز سعر البتكوين 80.000 دولار قبل النصف التالي.

    وفي غضون ذلك، مع الظهور الأخير لصناديق الاستثمار المتداولة بالبتكوين الفوري، والتي تسهل الوصول إلى سوق البتكوين للمستثمرين المؤسساتيين، من المحتمل أن يمثل هذا «الهالفينغ» الرابع بداية حقبة جديدة.

    وبالتزامن مع اتجاه المؤسسات الكبرى والجمهور العام نحو اعتماد الأصول الرقمية بشكل متزايد، من المؤكد أنه سيكون له تأثير ملحوظ على ديناميكيات سعر البتكوين.

    مستقبل مشرق… لكن

    من المتوقع أن تحافظ أسعار البتكوين على اتجاه صعودي في عام 2025؛ نظراً لإطلاق المزيد من الخدمات المالية المرتبطة بالبتكوين وزيادة وتيرة الاستخدام العالمي للعملة المشفرة، على أن تحافظ هذه الإيجابيات على مسارها تصاعدي حتى عام 2030، حيث من المتوقع أن يسجل سعر البتكوين أعلى مستوى جديد على الإطلاق، ليتراوح نطاق السعر بين 277.751 دولاراً و347.783 دولاراً.

    وفي حين أن الأمور تبدو وكأن البتكوين يتجه نحو ارتفاع طويل الأجل مرة أخرى، فإن الحقيقة هي أن العملة تمر بأرضية غير مسبوقة فيما يتعلق بعدد من العوامل، بما في ذلك المناخ الجيوسياسي والمؤشرات الاقتصادية واللوائح الخاصة بالعملات المشفرة ونيّات الفيدرالي الأميركي بشأن أسعار الفائدة.

    وعليه، تعلّم مستثمرو العملات المشفرة أنه حتى في أفضل الظروف، من الصعب جداً التنبؤ بما سيحدث لسعر العملات المشفرة، مثل البتكوين، في المستقبل القريب.

    المصدر

    أخبار

    الجدعان يشدد على ضرورة الاستمرار في تنفيذ الإطار المشترك لمعالجة الديون

  • إجراءات عليك اتباعها أثناء نشوب الحريق بسبب الماس الكهربى

    إجراءات عليك اتباعها أثناء نشوب الحريق بسبب الماس الكهربى

    إجراءات عليك اتباعها أثناء نشوب الحريق بسبب الماس الكهربى

    إجراءات عليك اتباعها أثناء نشوب الحريق بسبب الماس الكهربى

    وضعت مجموعة من الإجراءات أثناء اندلاع حريق داخل الشقق السكينة الناتجة عن ماس كهربى داخل المكان منعا لوقوع أى إصابات وتنتقل إليها سيارات الإطفاء، ومن تلك الخطوات:


     


    أولا: فصل التيار على الفور من خلال لوحة المفاتيح: إذا نشبت نيران في منزلك واستطعت العثور على الجهاز الذي يتسبب في نشوب حريق كهربائي يجب فصل التيار عنه على الفور من خلال لوحة المفاتيح، وإذا كانت النار صغيرة يمكنك إخمادها عن طريق إزالة مصدر الأكسجين باستخدام الملابس أو من خلال بطانية ثقيلة يتم إلقائها على مصدر النار.


     


    ثانيا: عدم استخدم الماء فى إطفاء حرائق الكهرباء: لا تستخدم الماء فى إطفاء حرائق الكهرباء لان الماء هو موصل طبيعي للكهرباء، ربما تصاب بالصدمة أو الصعق بالكهرباء فإن الماء لن يحد من انتشار النار بل سيساهم في توسيع دائرة التيار في جميع أنحاء الغرفة وربما إشعال المواد القابلة للاشتعال.


     


    ثالثا: وضع مطفأة حريق من النوع (abc) متعددة الأغراض داخل المنزل أو المنشأة: والحرائق الكهربائية تصنف من الفئة (c).


     


    رابعاء: إخلاء المكان من العنصر البشري واستدعاء رجال الإطفاء:  إذا كنت غير قادر على إطفاء الحريق الكهربائي يجب عليك الخروج من مكان الحريق فورا وإخلاء المكان من العنصر البشري واستدعاء رجال الإطفاء.


     


    خامسا: أغلق الباب وأنت تغادر لاحتواء النار، ولا تحاول دخول منزلك حتى يتم احتواء الحريق من قبل رجال الإطفاء.


     


    سادسا: الاتصال علي الرقم (121) طوارئ الكهرباء.

    المصدر

    أخبار

    إجراءات عليك اتباعها أثناء نشوب الحريق بسبب الماس الكهربى

  • العبداللطيف يبحث أوجه التعاون مع الأمين العام لـ”شؤون الأسرة”

    العبداللطيف يبحث أوجه التعاون مع الأمين العام لـ”شؤون الأسرة”

    العبداللطيف يبحث أوجه التعاون مع الأمين العام لـ”شؤون الأسرة”

    العبداللطيف يبحث أوجه التعاون مع الأمين العام لـ"شؤون الأسرة"

    التقى رئيس الهيئة العامة لتنظيم الإعلام د. عبداللطيف العبداللطيف في مقر الهيئة، د. ميمونة آل خليل الأمين العام لمجلس شؤون الأسرة.
    وجرى خلال اللقاء بحث أوجه التعاون والشراكات بين الجهتين في المجالات المشتركة، سعيًا إلى تعزيز العمل التكاملي وبناء بيئة إعلاميّة تساعد على استقرار الأسرة والمجتمع.

    المصدر

    أخبار

    العبداللطيف يبحث أوجه التعاون مع الأمين العام لـ”شؤون الأسرة”

  • وزير الدفاع الأمريكي يعترف بمقتل أكثر من 25 ألف امرأة وطفل في غزة منذ بداية الحملة الإسرائيلية

    وزير الدفاع الأمريكي يعترف بمقتل أكثر من 25 ألف امرأة وطفل في غزة منذ بداية الحملة الإسرائيلية

    وزير الدفاع الأمريكي يعترف بمقتل أكثر من 25 ألف امرأة وطفل في غزة منذ بداية الحملة الإسرائيلية

    وزير الدفاع الأمريكي يعترف بمقتل أكثر من 25 ألف امرأة وطفل في غزة منذ بداية الحملة الإسرائيلية

    قال وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن الخميس خلال جلسة استماع أمام لجنة القوات المسلحة التابعة لمجلس النواب، إن أكثر من “25 ألف” امرأة وطفل فلسطينيين قتلوا منذ بداية الحملة العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة. كما أشار إلى إرسال نحو 21 ألف ذخيرة دقيقة التوجيه إلى الدولة العبرية منذ اندلاع الحرب.

    نشرت في:

    2 دقائق

    اعترف وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن الخميس بمقتل أكثر من “25 ألف” امرأة وطفل في الحملة العسكرية  الإسرائيلية على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول.

    وصرّح أوستن للنواب عند سؤاله عن العدد خلال جلسة استماع أمام لجنة القوات المسلحة التابعة لمجلس النواب: “إنه أكثر من 25 ألفا”.

    وساندت الولايات المتحدة الدولة العبرية منذ اندلاع الحرب عقب هجوم غير مسبوق شنته حماس أسفر عن مقتل أكثر من 1160 شخصا غالبيتهم مدنيّون، وفق تعداد فرانس برس حسب بيانات إسرائيلية رسميّة.

    كما احتُجز نحو 250 رهينة تقول تل أبيب إن 130 منهم ما زالوا في غزة، ويُعتقد أن 31 منهم قُتلوا.

    وتوّعدت إسرائيل بـ”القضاء” على الحركة، وهي تنفذ عمليات قصف مكثفة أرفقتها اعتبارا من 27 أكتوبر/تشرين الأول بعمليات برية أدت لمقتل 30035 شخصا وإصابة 70457 آخرين وفقا لأحدث الأرقام الصادرة عن وزارة الصحة في القطاع الذي تديره حماس.

    والحصيلة التي أوردها أوستن قريبة من هذه الحصيلة وتأتي فيما تدفع واشنطن في اتجاه التوصل إلى وقف لإطلاق النار وخفض عدد القتلى المدنيين في غزة.

    وبعد تصريحات أوستن، قالت نائبة المتحدث باسم وزارة الدفاع (البنتاغون) سابرينا سينغ إن الوزير “نقل تقديرا لوزارة الصحة التي تديرها حماس بأن أكثر من 25 ألف فلسطيني قتلوا في غزة”. وأضافت سينغ: “لا يمكننا التحقق بشكل مستقل من أعداد الضحايا في غزة”.

    كما أضاف أوستن خلال الجلسة أنه تم إرسال نحو 21 ألف ذخيرة دقيقة التوجيه إلى إسرائيل منذ بداية حربها على غزة.

    فرانس24/ أ ف ب

    المصدر

    أخبار

    وزير الدفاع الأمريكي يعترف بمقتل أكثر من 25 ألف امرأة وطفل في غزة منذ بداية الحملة الإسرائيلية