بسبب المدفأة.. المعمل الجنائى يكشف سبب حريق شقة سكنية فى عين شمس
بسبب المدفأة.. المعمل الجنائى يكشف سبب حريق شقة سكنية فى عين شمس
كشف تقرير المعمل الجنائي، فى واقعة حريق شقة سكنية فى دائرة قسم عين شمس، أن ماس كهربائى نتيجة ترك المدفأة أدى إلى نشوب الحريق الذى امتد إلى جميع أركان الشقة، وأنه لا توجد شبه جنائية في الواقعة.
البداية كانت بتلقى رجال الإدارة العامة للحماية المدنية بالقاهرة، بلاغا من الأهالى بالمنطقة يفيد بنشوب حريق داخل شقة سكنية بدائرة قسم شرطة عين شمس، على الفور تم الدفع بعدد من سيارات الإطفاء إلى مكان الحريق، وتن فرض كردون أمني بمحيط موقع الحادث والسيطرة على النيران وإخمادها، ولم يسفر الحريق عن وقوع خسائر بشرية.
تم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة، وتحرر المحضر اللازم، واخطرت النيابة العامة التى تولت مباشرة التحقيق.
10 مواقع لخدمة العربات بالمسجد الحرام.. تعرف عليها
10 مواقع لخدمة العربات بالمسجد الحرام.. تعرف عليها
حددت الهيئة العامة للعناية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي «10» مواقع لخدمة العربات داخل المسجد الحرام خلال شهر رمضان المبارك، ثلاثة مواقع داخل الساحات: الساحة الشرقية، باب علي رضي الله عنه – والساحة الجنوبية، أجياد – والساحة الغربية، جسر الشبيكة. كما وفّرت خدمة دافعي العربات المصرح لهم؛ على مدار الساعة، عند مدخل أجياد، باب الملك عبدالعزيز – رحمه الله -، والدور الأرضي للحرم، باب الملك فهد – رحمه الله -، والدور الأول بالمسعى. إضافة إلى توفير خدمة العربات المجانية لكبار السن والأشخاص ذوي الإعاقة داخل المطاف.
المواقع المحددة
العربات اليدوية
الساحة الشرقية: ساحة باب علي رضي الله عنه.
الساحة الجنوبية: ساحة أجياد.
الساحة الغربية: جسر الشبيكة.
مواقع دافعي العربات المصرح لهم
الساحة الشرقية: ساحة باب علي رضي الله عنه.
الساحة الشرقية: مدخل الرواسي.
الساحة الجنوبية: ساحة أجياد، ومدخل كدي أسفل برج الساعة.
الساحة الغربية: جسر أجياد.
المسعى الدور الأرضي، والأول.
الطواف الدور الأرضي، والأول.
مواقع العربات الكهربائية
الساحة الشرقية: ساحة باب علي – رضي الله عنه -، ومدخل الرواسي.
الساحة الشرقية: جسر عثمان – رضي الله عنه –
الساحة الجنوبية: ساحة أجياد، ومدخل كدي أسفل برج الساعة، وجسر أجياد الداخلي.
ساد اعتقاد لدى الدوائر الغربية أن موسكو سوف تتعب من الحرب وكييف سوف تصمد
يرى المحللان السياسيان فيكتور لاخ والدكتورة إلينا خاميليفكا أن الشعور بدوار بعد احتفال فخم يمكن أن يكون قاسياً، حيث الشعور بالصداع والاعتراف الصارخ بالواقع. فبالنسبة لكثير من دول أوروبا كانت الحرب المستمرة منذ عامين في أوكرانيا مثل صراع بعيد، وتهديد ما زال مجرداً. وهذا الانفصال المريح الذي يشبه مادة مخدرة أخفى الخطورة الحقيقية للوضع.
شموع تظهر حول صورة زعيم المعارضة الروسية أليكسي نافالني عند نصب تذكاري مؤقت بعد وفاته في السجن (أ.ف.ب)
ومع دخول الحرب الآن عامها الثالث، ولم يظهر الهجوم الروسي أي مؤشر على تراجعه، ما زالت الاحتياجات التمويلية لأوكرانيا مرتفعة، وتسعى أميركا وحلفاؤها لطمأنة الدولة التي تمزقها الحرب بأنها ما زالت ملتزمة بمساعدتها في قتالها.
وقال فيكتور لاخ الرئيس التنفيذي لمؤسسة شرق أوروبا، والدكتورة إلينا خاميليفكا، الخبيرة في القانون الدولي والعلاقات الدولية، وهي زميلة غير مقيمة بجامعة تورونتو في تقرير نشرته مجلة «ناشيونال إنتريست» الأميركية، إن الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة يقدمان الحد الأدنى من الدعم لأوكرانيا، بهدف منع انهيارها وليس ضمان تحقيق انتصار حاسم. وقد أصبحت شجاعة أوكرانيا في أرض المعركة، رغم الإعجاب المؤكد بها، سرداً مريحاً يؤجج الاعتقاد أن روسيا سوف تتعب وأوكرانيا سوف تصمد.
ويقول المحللان إن اليوم الأول من مؤتمر الأمن في ميونيخ الشهر الماضي بدد هذا الوهم؛ فقد أدت أنباء وفاة الزعيم المعارض الروسي أليكسي نافالني، وانسحاب أوكرانيا من أفدييفكا، واحتمال شن روسيا عدواناً ضد دول البلطيق، وتصريحات دونالد ترمب الغامضة بشأن تايوان إلى خلق جو واضح من اليأس. لكن رغم الجو الكئيب الذي ساد في المؤتمر فإن العالم الغربي لم يستيقظ حتى الآن ليدرك الصورة الكئيبة الكاملة.
زيلينسكي يتوسط ضيوفه في كييف بمناسبة الذكرى الثانية للحرب (إ.ب.أ)
ويضيف المحللان: «في ميونيخ غالباً ما سمعنا مسؤولي الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يقولون إنه في حقيقة الأمر، أوكرانيا سوف تنتصر على المدى الطويل. ولكن بالنسبة للأوكرانيين يبدو ذلك تحولاً بعيداً عن واقع الخطر الشديد، ومن ثم يوجِد الأميركيون والأوروبيون مبرراً لعدم دعم أوكرانيا».
ودعا المحللان الغرب إلى الاعتراف بالحقائق المحزنة التالية: إن أوكرانيا لا تستطيع مواصلة الحرب من دون الحصول على مساعدات إضافية. وحزمة المساعدات التي تبلغ قيمتها 95 مليار دولار والمعلقة أمام الكونغرس الأميركي أساسية ليظل الجنود الأوكرانيون قادرين على الدفاع عن الجبهة، وللحفاظ على صمود الاقتصاد. وقال الرئيس فولوديمير زيلينسكي إنه سوف يخسر الحرب من دون الحصول على مزيد من الدعم.
راما مستقبلاً زيلينسكي في تيرانا (أ.ب)
أقرّت وزيرة الخزانة الأميركية، جانيت يلين، بأنها لا ترى بديلاً عن المساعدة التي تشتد الحاجة إليها للدولة المحاصرة، والتي عُلّقت في الكونغرس. وقالت يلين، في مقابلة الخميس، في ساو باولو: «لا أرى بديلاً حقيقياً للكونغرس، لتزويد أوكرانيا، بالمساعدة التي تحتاج إليها هذا العام». وأضافت: «لا أعتقد أن أي شخص يمكن أن يسد تلك الفجوة». وقالت يلين إنه بينما قدم الاتحاد الأوروبي لأوكرانيا «تمويلاً مفيداً للغاية، وأسهمت اليابان أيضاً، فإن الإجمالي لا يبدو كافياً».
ولا تستطيع أوروبا توفير الذخيرة والمعدات التي تحتاج إليها أوكرانيا بالسرعة الكافية، وواشنطن فقط هي التي يمكنها تعويض نقص الذخيرة في الوقت المناسب لمواصلة المجهود الحربي.
وزير خارجية أوكرانيا دميترو كوليبا خلال استقباله بوريل في كييف (إ.ب.أ)
وينبغي زيادة الإنفاق العسكري بدرجة كبيرة. وهناك حاجة لإنفاق أكثر من 2 في المائة من إجمالي الناتج المحلي مع خوض روسيا حربها في ظل نموذج اقتصاد مناسب لذلك. وأدركت إستونيا ذلك، لكن فرنسا وألمانيا لم تنجحا حتى الآن في تحقيق ذلك. ويتعين على الدول الغربية زيادة إنفاقها العسكري بدرجة كبيرة، والاستثمار في التكنولوجيا المتقدمة، وتقديم دعم ملموس وفوري لأوكرانيا، إذ إن أمن أوروبا في خطر.
وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو مع الرئيس فلاديمير بوتين (أ.ب)
لقد فشل أسلوب الغرب في تقديم الدعم تدريجياً؛ فالمساعدات العسكرية التدريجية تتيح لروسيا تكييف أساليبها والحصول على المساعدة من دول مثل إيران وكوريا الشمالية.
فالتأخير في تزويد أوكرانيا بطائرات «إف 16» حتى صيف هذ العام يوفر لروسيا فرصة ثمينة لمواجهة طائرات «الميغ» و«السوخوي» الأوكرانية. كما أن المدفعية أمر مهم للغاية. وصرح زيلينسكي أنه وفقاً للمخابرات الأوكرانية، سوف تحصل روسيا على مليون قذيفة مدفعية من كوريا الشمالية. وفي المقابل، تراجع الاتحاد الأوروبي عن التزامه بتزويد أوكرانيا بمليون قذيفة مدفعية عيار 155 مليمتراً بحلول مارس (آذار) الحالي، وحتى نهاية يناير (كانون الثاني) الماضي لم يصل سوى 330 ألف قذيفة إلى كييف.
حضت حكومة المملكة المتحدة بشكل خاص ألمانيا، على تقديم صواريخ «تاوروس» بعيدة المدى إلى الحكومة في كييف، بينما أعربت لندن عن غضبها بسبب تصريحات المستشار الألماني، أولاف شولتس، بشأن النشاط البريطاني في أوكرانيا. وأوضح وزراء ومسؤولون بريطانيون كبار مراراً لألمانيا أن أوكرانيا تحتاج بشدة إلى صواريخ «تاوروس»، طبقاً لمصادر مطلعة، وفق وكالة «بلومبرغ» للأنباء، الجمعة.
يُعَد قرار الرئيس جو بايدن السماح بتدريب الطيارين الأوكرانيين على الطائرة «إف – 16» تحوّلاً مهماً (أ.ف.ب)
وقدمت المملكة المتحدة حلولاً لمعارضة برلين، لإرسالها، بما في ذلك اتفاق مبادلة، سيشهد إمداد بريطانيا كييف بمزيد من صواريخها «ستورم شادو»، ثم ستعيد ألمانيا تزويد المملكة المتحدة بصواريخ بديلة بعيدة المدى. وذكر مسؤول بريطاني، طلب عدم الكشف عن هويته بسبب سرية المحادثات بين البلدين، أن ألمانيا يتعين أن تتوقف عن تقديم اعتذارات. وكان شولتس قد كرر رفضه الواضح لتوريد صواريخ «تاوروس» الموجهة إلى أوكرانيا في الوقت الحالي مبرراً ذلك بتجنب خطر تورط ألمانيا في الحرب. وكان شولتس قد قرر مطلع أكتوبر (تشرين الأول) الماضي عدم توريد صواريخ «تاوروس» إلى أوكرانيا خوفاً من احتمال أن تصيب هذه الصواريخ التي يبلغ مداها 500 كيلومتر الأراضي الروسية.
راما مستقبلاً زيلينسكي في تيرانا (أ.ب)
يشار إلى أن ألمانيا هي ثاني أكبر داعم لكييف عسكرياً واقتصادياً بعد الولايات المتحدة، في تصديها للغزو الروسي لأوكرانيا الذي دخل عامه الثالث الشهر الماضي. ووصلت قيمة الأسلحة التي وردتها ألمانيا إلى أوكرانيا بالفعل أو تعهدت بتوريدها إلى 28 مليار يورو.
ويتعين تشجيع الابتكار الأوكراني؛ فأوكرانيا تتباهى بتكنولوجيتها العسكرية المتقدمة التي جرى اختبارها وتأكيد نجاحها في القتال. وليس لدى أوكرانيا أسطول بحري، ولكنها حققت نجاحاً رائعاً في البحر الأسود العام الماضي. وقد ألحقت مسيّرات كييف البحرية أضراراً بالغة بأسطول البحر الأسود الروسي، كما أن القوات الأوكرانية الخاصة قامت بعمليات جريئة في الأراضي الروسية. ويمكن أن يؤدي دمج هذه التكنولوجيات إلى تعزيز إمكانات حلف شمال الأطلسي (ناتو) بدرجة كبيرة.
تتعين مصادرة أرصدة الدولة الروسية المجمدة، والسماح لكييف باستخدام هذه الأموال لتمويل الأسلحة؛ فهذه الأموال التي تبلغ 300 مليار دولار ستلحق ضرراً بآلة بوتين الخاصة بالحرب، وتحرمه من أموال حيوية، وتقوض الدعم الشعبي له. ودعا المحللان في ختام تقريرهما العالم إلى مواجهة الواقع المرير الخاص بـأكبر حرب برية تشهدها أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية، والوقوف بحزم إلى جانب أوكرانيا.
اعترافات أفراد تشكيل عصابى لترويج المخدرات بالمطرية
اعترافات أفراد تشكيل عصابى لترويج المخدرات بالمطرية
أدلى المتهمون بتكوين تشكيل عصابي، تخصص نشاطه الإجرامي فى ترويج الأقراص المخدرة بمنطقة المطرية وعين شمس، باعترافات تفصيلية خلال تحقيقات النيابة العامة معهم، حيث كشفت سيدة متهمة أن دورها فى التشكيل يقتصرعلى تخزين المواد المخدرة وتمويل المتهمان الآخران بمبالغ مالية فقط.
بينما كشف المتهمان الآخران عن أنهما يقوما بمساعدة المتهمة الثالثة فى ترويج وتوزيع الأقراص المخدرة بقصد تحقيق أرباح غير مشروعة، متخذين من مسكن السيدة شريكتهما مكانا ووكرا لتجارتهم الأثمة.
وكامت النيابة العامة، بسرعة إعداد وإرسال تقريرأمرت المعمل الكيميائي، في واقعة ضبط سيدة وعاطلين بكمية من الأقراص المخدرة بعدما كونوا تشكيلا عصابيا، تخصص نشاطه الإجرامى في ترويج وتوزيع الأقراص المخدرة، وذلك للتأكد من كون المضبوطات هى مخدرات من عدمه.
وكانت تحقيقات النيابة العامة كشفت قيام سيدة وعاطلين بتكوين تشكيل عصابي فيما بينهم، تخصص نشاطه الإجرامي في ترويج الأقراص المخدرة، بقصد تحقيق أرباح غير مشروعة، متخذين من منطقة المطرية وعين شمس وكرا لهم لمزاولة نشاطهم الاثم.
تم أتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة، وأخطرت النيابة العامة التي تولت مباشرة التحقيق.
“ظل ظليل”.. حملة لدعم 700 أسرة محتاجة بالأحساء خلال رمضان
“ظل ظليل”.. حملة لدعم 700 أسرة محتاجة بالأحساء خلال رمضان
أطلقت جمعية فتاة الأحساء التنموية الخيرية حملة ”ظلُ ظَليل“ الخيرية، التي تستهدف توزيع 700 سلة غذائية على الأسر المحتاجة خلال شهر رمضان المبارك. وتأتي الحملة في إطار حرص الجمعية على تخفيف العبء المالي عن كاهل الأسر المحتاجة، وتعزيز روح التكافل الاجتماعي، ونشر قيم العطاء والخير في المجتمع.
المشاركة في توفير احتياجات الأسر
ودعت الجمعية الداعمين وأهل الخير للمشاركة في هذه الحملة المباركة، والتبرع بسخاء لتوفير احتياجات الأسر المستهدفة خلال الشهر الفضيل. وأكدت الجمعية أن التبرعات ستُستقبل طوال شهر رمضان المبارك، من خلال قنواتها الرسمية المختلفة، مشيرة إلى أن جميع التبرعات ستُنفق على شراء المواد الغذائية الأساسية وتوزيعها على الأسر المستهدفة. وتُعد حملة ”ظلُ ظَليل“ واحدة من أهم حملات جمعية فتاة الأحساء الخيرية، حيث تسعى الجمعية من خلالها إلى مساعدة الأسر المحتاجة، وإدخال السعادة والبهجة إلى قلوبهم خلال شهر رمضان المبارك.