التصنيف: التواصل الاجتماعي

طرحت منصة YouTube ميزات جديدة للذكاء الاصطناعي لمنشئي المحتوى، حيث تشمل الميزات التي أعلنت عنها الشركة في حدث Made on YouTube، ميزة الشاشة الخضراء، ورؤى لتحفيز الأفكار، والدبلجة التلقائية إلى لغات أخرى، والبحث عن الموسيقى التصويرية.

توفر Dream Screen لمنشئي فيديوهات YouTube Shorts شاشة خضراء مدعمة بالذكاء الاصطناعي، على غرار الميزة الشائعة على TikTok، وستقوم أداة YouTube تلقائيًا بإزالة الخلفيات من مقاطع الفيديو الخاصة بك، واستبدالها بصور أو مقاطع فيديو تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي بناءً على مطالباتك، وفقا لتقرير engadget.  

وعلى الرغم من أنه لم يتم رؤية مدى احترافية وإقناع المحتوى الذي تم إنشاؤه في الممارسة العملية، فإن الفكرة هي أن تجعل Dream Screen من السهل توضيح السيناريوهات الخيالية أو ببساطة إضفاء الحيوية على الخلفيات المضحكة. 

وتقول الشركة إنها ستبدأ في اختبار الأداة مع “مبدعين محددين” في وقت لاحق من هذا العام قبل طرحها على نطاق أوسع في عام 2024.

وسيحصل YouTube Studio على ميزة جديدة لتبادل الأفكار من أجلك، على غرار مطالبة ChatGPT بأفكار الفيديو، يمكن لميزة “توصيات الإحصاءات” صياغة الخطوط العريضة ومساعدة المبدعين على تصور المشاريع.

وبالمثل، فإن البحث المساعد في Creator Music سيسهل العثور على نغمات الخلفية لمقاطع الفيديو الخاصة بك، وما عليك سوى كتابة وصف للمحتوى الخاص بك وسوف يقترح الذكاء الاصطناعي الموسيقى المناسبة بالسعر المناسب”، وستتوفر كل من الرؤى والبحث عن الموسيقى المساعدة للمبدعين في العام المقبل.

وعرض موقع YouTube أيضًا ميزة الدبلجة المدعومة بالذكاء الاصطناعي والتي بدأ اختبارها في وقت سابق من هذا العام، وتم تطويره في حاضنة Google Area 120، ويمكنه إنشاء ترجمة نصية إلى اللغة المستهدفة المحددة. 

وتقول الشركة إنها تمنحك فرصة للتحقق جيدًا من المخرجات قبل الاختيار من بين رواة افتراضيين مختلفين لقراءة المحتوى الخاص بك، ويتم حاليًا اختبار الميزة مع منشئي محتوى مختارين باللغات الإنجليزية والبرتغالية والإسبانية.

تطلق الشركة أيضًا تطبيق YouTube Create لمساعدة صانعي الفيديو على إنتاج محتوى على أجهزتهم المحمولة، و يتضمن ميزات قياسية مثل التحرير والتشذيب والتعليق التلقائي والتعليقات الصوتية والمرشحات والتأثيرات والموسيقى الخالية من حقوق الملكية مع مطابقة الإيقاعات، و التطبيق المجاني حاليًا في مرحلة تجريبية لنظام التشغيل Android في أسواق محددة.

وتحتدم المنافسة بشأن المعادن المستخدمة في إنتاج بطاريات السيارات الكهربائية مثل النيكل والكوبالت والليثيوم، والتي تمتلك كندا احتياطات كبيرة منها.

وتشير مذكرة التعاون إلى أن البلدين سيتعاونان إذا حدثت حالة طارئة تهدد سلاسل الإمداد المستقرة من المعادن الحيوية، حيث ستوفر اليابان الدعم المالي والتكنولوجي لاستكشاف الموارد من المعادن الرئيسية. 

كما اتفق الجانبان على دعم الشركات اليابانية الراغبة في بناء مصانع لإنتاج البطاريات في كندا، وأعرب نيشيمورا – في تصريحات للصحفيين – عن أمله في أن تتطور الصناعة اليابانية المتعلقة ببطاريات التخزين بشكل ملحوظ عبر تعميق التعاون مع كندا.. مضيفا أنه يعتزم تشجيع الشركات اليابانية على المزيد من الاستثمارات في كندا.

وتشير التقارير إلى أن الأجهزة الجديدة حققت نجاحًا جيدًا لشركة Apple حتى الآن، استنادًا إلى المبيعات الأولية للمنتج عبر الإنترنت، وشوهدت طوابير طويلة من الناس خارج متجر أبل في BKC في مومباي – أول متجر أبل في الهند. 

وقال أحد العملاء خارج متجر Apple في BKC في مومباي لوكالة الأنباء ANI: “لقد كنت هنا منذ الساعة 3 مساءً بالأمس، وانتظرت في الطابور لمدة 17 ساعة للحصول على أول iPhone في أول متجر Apple في الهند، لقد أتيت من أحمد آباد.. ” وأضاف عميل آخر، فيفيك من بنغالورو، “أنا سعيد لأنني حصلت على هاتف iPhone 15 Pro الجديد الخاص بي، أنا متحمس للغاية…” يقول آن من أحمد أباد، “لقد وصلت بالأمس، كنت هنا في المتجر في الساعة الخامسة – الساعة 6. كنت في افتتاح المتجر منذ بضعة أشهر حيث كنت محظوظًا بما يكفي لمقابلة تيم كوك للمرة الثانية.

وشوهدت مشاهد مماثلة خارج العديد من المتاجر على مستوى العالم، ووفقًا لتقرير في بلومبرج، شوهدت طوابير طويلة للحصول على iPhone 15 خارج متاجر Apple في دبي وأستراليا والصين، وتشير الطوابير الطويلة إلى أن العديد من محبي Apple ما زالوا على استعداد لتحمل الليالي الطويلة والساعات المبكرة ليكونوا من أوائل من يمتلكون جهاز iPhone جديدًا – وحتى ساعة Apple Watch جديدة.

تمتد فترة انتظار iPhone 15 Pro Max إلى منتصف نوفمبر، ووفقًا للتقارير، لن تصل الطلبات الجديدة عبر الإنترنت لأحدث طرازات iPhone 15 للعملاء حتى منتصف نوفمبر على الأقل في العديد من البلدان، لقد تم أيضًا بيع حجوزات عمليات النقل داخل المتجر.

طوابير متجر ابل

متجر أبل

ووفقا لما ذكرته صحيفة “ديلى ميل” البريطانية، يقدم X بالفعل إصدار اشتراك من التطبيق يكلف 8 دولارات شهريًا، ولكن بموجب الخطط المستقبلية، سيتعين على جميع المستخدمين دفع شيء ما على الأقل.

إذا كنت تفكر في ترك X قبل فرض هذه الرسوم، فإليك أفضل البدائل، من  Threads إلى Bluesky.

Threads 

تعد Threads منصة جديدة نسبيا ولكنها تعتبر بالفعل المنافس الأقرب والأكثر ترجيحًا، حيث تم إطلاق الشبكة الجديدة في يوليو من جانب شركة Meta التابعة لمارك زوكربيرج، والتي تمتلك أيضًا Facebook وInstagram وWhatsApp.

تتيح Threads، المرتبطة بشكل وثيق بتطبيق Instagram، للمستخدمين مشاركة منشورات نصية يصل طولها إلى 500 حرف، بالإضافة إلى الروابط والصور ومقاطع الفيديو التي تبلغ مدتها خمس دقائق.

في حين أن Instagram يستخدم بشكل أساسي للصور ومقاطع الفيديو، فإن Threads مخصص لـ “مشاركة التحديثات النصية والانضمام إلى المحادثات العامة”.

كما أن واجهة المستخدم تذكرنا بقوة بـ X، مع صفحة رئيسية تعرض موجزًا مستمرًا للمشاركات الجديدة من المستخدمين الآخرين.

وفي الوقت نفسه، يتم إدراج “منشورات” الشخص على Threads في صفحة ملفه الشخصي، أسفل اسم المستخدم والصورة والمتابعين مباشرةً.

تعد منصة Threads مجانية، تم إطلاق Threads في البداية كتطبيق للهاتف المحمول ولكنه وصل إلى سطح المكتب قرب نهاية الشهر الماضي.

ازدهرت عمليات الاشتراك في Threads في البداية في الأيام التي أعقبت إطلاقه، ولكن بالنسبة لزوكربيرج، يواجه التطبيق مشكلة في حث الأشخاص على استخدامه فعليًا.

 انخفض عدد “المستخدمين النشطين يوميًا” على Threads من 49 مليونًا في 7 يوليو إلى تسعة ملايين فقط في بداية أغسطس، وفقًا لموقع Sameweb.

يعد التكامل الوثيق بين Instagram وThreads “ضخمًا”، وفقًا لمستشارة وسائل التواصل الاجتماعي ريا فريمان، ويمكن استكشافه بشكل أكبر بواسطة Meta في المستقبل القريب.

Bluesky 

تتزايد شعبية Bluesky، البديل الغامض الذي لم يتوفر حتى لعامة الناس حتى الآن، حيث تأسست Bluesky في أكتوبر 2021 على يد فريق يضم المؤسس المشارك لتويتر جاك دورسي وحصلت على إصدار محدود على Android وiOS في وقت سابق من هذا العام.

يبدو مشابهًا بشكل ملحوظ لتويتر، وهو أمر متوقع نظرًا لأن جاك دورسي هو من يقف وراء المشروع.

كما أن واجهة المستخدم البسيطة لـ Bluesky والتي تحتوي على ثلاثة أيقونات فقط في الأسفل (الصفحة الرئيسية والبحث والإشعارات) تشبه الشكل الذي كان يبدو عليه تويتر.

يعد Bluesky مثالًا نادرًا لتطبيق الوسائط الاجتماعية المخصص للدعوة فقط، حيث يتمكن المستخدمون الموجودون مسبقًا من تسليم رموز الدعوة لأي شخص مهتم بالانضمام.

كما أنه بالنسبة لأولئك الذين لا يعرفون أي شخص على Bluesky قد يرسل لهم دعوة، يمكنهم الذهاب إلى الموقع الرسمي وإدخال بريدهم الإلكتروني للانضمام إلى قائمة الانتظار.

جمعت Bluesky موجة قياسية من الاشتراكات في أعقاب تهديد ماسك الأخير ببدء فرض رسوم على كل شخص يستخدم X.

يقدر إجمالي عدد مستخدمي Bluesky الآن بحوالي 1.1 مليون، على الرغم من أن هذا قليل مقارنة بـ 520 مليونًا على X.

ليس موقع ويب واحدًا مثل X، ولكنها شبكة من آلاف المواقع، تسمى “الخوادم”، مجتمعات مستقلة تتمحور حول موضوعات أو اهتمامات مختلفة.

بخلاف هذا، فإن Mastodon يعمل بطريقة مشابهة لـ X لأنه يتيح لك نشر “ما يدور في ذهنك” وقراءة التحديثات من المستخدمين الآخرين.

يمكنك متابعة أي شخص آخر على الشبكة بأكملها، بغض النظر عن مكان استضافة حسابه أو ما إذا كان موجودًا على خادم آخر.

تحتوي كل منشورات Mastodon على 500 حرف كحد أقصى وتسمى “toots”.

على الرغم من أن Mastodon يبلغ من العمر سبع سنوات، إلا أنه لفت انتباه الجمهور في الخريف الماضي بعد أن اشترى ماسك تويتر مقابل 44 مليار دولار.