التصنيف: التواصل الاجتماعي

باستخدام التاج الرقمي للساعة، يمكنك التمرير خلال سبع صور مجردة مع تكافؤات عاطفية مقابلة تتراوح من “ممتعة للغاية” إلى “غير سارة للغاية”، بمجرد تحديد المشاعر، يمكنك اختيار المزيد من التسجيل والدخول في تفاصيل أكبر حول المشاعر التي تمر بها (بما في ذلك ما له التأثير الأكبر عليك) عن طريق تحديد الخيارات من القائمة المنسدلة، وفقا لتقرير engadget.  

بالإضافة إلى ذلك، يمكن الآن الوصول إلى تقييمات محددة للاكتئاب والقلق في تطبيق Health ، ويمكنك أيضًا تصدير ملفات PDF الخاصة بتقارير الصحة الشخصية إذا كنت بحاجة إلى مشاركة السجلات مع أخصائي طبي، ستحتاج إلى فتح تطبيق Health والضغط فوق علامة التبويب “مشاركة” في الجزء السفلي من الشاشة. 

ومن هناك يمكنك اختيار “المشاركة مع شخص ما”، مثل جهة اتصال، أو “المشاركة مع طبيبك”.

عند اختيار حد 80%، سيتم شحن جهاز iPhone الخاص بك بنسبة تصل إلى 80 % تقريبًا ثم يتوقف عن الشحن، وإذا انخفض مستوى شحن البطارية إلى 75%، فسيتم استئناف الشحن حتى يصل مستوى شحن البطارية إلى حوالي 80% مرة أخرى، وفقا لتقرير theverge.  

ومع تمكين حد 80%، سيتم شحن iPhone الخاص بك أحيانًا بنسبة 100% للحفاظ على تقديرات دقيقة لحالة شحن البطارية، وينضم هذا الخيار الجديد إلى إعداد “شحن البطارية المحسّن” الحالي الموجود على أجهزة Apple منذ بضع سنوات.

كما سيؤدي هذا الإعداد إلى الاحتفاظ بشحن البطارية بنسبة 80 % قبل أن يصل إلى أقصى حد قبل أن يعتقد أنك ستحتاج إلى استخدام الهاتف، بناءً على أنماط الاستخدام الخاصة بك.

ويمكن أن يساعد حد الـ 80 % الجديد في منع الانخفاض غير المتوقع في سعة البطارية الذي أبلغ عنه العديد من أجهزة iPhone 14 وiPhone 14 Pro مؤخرًا، وتتيح سلسلة iPhone 15 أيضًا للمستخدمين معرفة عدد دورات الشحن للبطارية .

وكتبت الوكالة أن القاعدة المقترحة، التي أصدرتها إدارة الطيران الفيدرالية في شكل مسودة تسعى إلى “الحد من نمو الحطام المداري الجديد وتقليل احتمالية الاصطدام بالمركبات الفضائية والأقمار الصناعية لتعزيز بيئة فضائية مستدامة”. 

وستمنح اللائحة المحتملة مشغلى الإطلاق التجاري خمسة خيارات للتخلص من المراحل العليا (جزء الصاروخ الذي ينشر الحمولة)، وهذه الخيارات هى  على حد تعبير إدارة الطيران الفيدرالية هى: 

• إجراء إعادة دخول خاضعة للرقابة. 

• انقل المرحلة العليا إلى مدار تخزين أو مقبرة أقل ازدحامًا . 

• إرسال المرحلة العليا إلى مدار الهروب من الأرض؛

• استعادة المرحلة العليا (وتسمى إزالة الحطام النشطة) في غضون خمس سنوات ، أو إجراء التخلص الجوي غير المنضبط.

إذا اختارت الشركات السماح لمراحلها العليا بالهبوط من مدار أرضي منخفض دون تحكم، فسيكون أمامها 25 عامًا حتى يحدث ذلك، وفقًا لمسودة القاعدة، لكنه يترك الباب مفتوحا أمام جدول زمني أكثر تسارعا.

“بالنظر إلى أن عمر المهمة بأكمله للمراحل العليا ومكوناتها قصير جدًا، ولأن المراحل العليا المستهلكة تشكل خطرًا كبيرًا لانتشار الحطام كلما طالت فترة وجودها في المدار، فقد يكون من المناسب تحديد جدول زمني أقصر للتخلص من 5 سنوات أو آخر فترة زمنية أقل من 25 عامًا .

ويضيف: “إن تقصير الموعد النهائي للإزالة من شأنه أن يقلل من خطر الحطام المداري الذي يسبب أضرارًا للمركبات الفضائية، مما قد يؤدي إلى خلق المزيد من الحطام، أو تقصير مهمة مركبة فضائية أخرى أو تعريض حياة المشاركين في رحلات الفضاء البشرية للخطر”.

ومن شأن مثل هذه القواعد التنظيمية أن تساعد في تخفيف التهديد الذي تشكله النفايات الفضائية، وهو تهديد كبير بالفعل، نظرًا لمدى ازدحام مدار الأرض.

وكتبت إدارة الطيران الفيدرالية في بيان اعتبارًا من يوليو 2023، يقدر عدد الأجسام المدارية التي يبلغ حجمها 10 سم [4 بوصات] أو أكثر بأكثر من 23000، وتقدر توقعات الحطام الأخيرة ما يقرب من نصف مليون جسم يتراوح حجمه بين 1 و 10 سم [0.4 إلى 4 بوصات] في المدار، وأكثر من 100 مليون جسم أكبر من 1 ملم.”

ووفقا لما ذكره موقع “business insider”، فإنه في حين أن القمر العملاق يوم الجمعة المقبل لن يكون الأكبر خلال العام، حيث إنالقمر العملاق الأزرق في أغسطس كان صاحب اللقب، إلا أنه سيظل أكبر من المتوسط ويستحق المشاهدة.

وقال نواه بيترو، أحد علماء الفلك: “الفرق بين هذا البدر والقمر العملاق في أغسطس هو 4370 كيلومترا فقط (2715 ميلا)، لذا سيكون قريبا جدا من قيمة 14% حجم أكبر من أى قمر مكتمل لهذا العام”. 

لماذا يبدو قمر الحصاد باللون الأحمر أو البرتقالي؟

يطلق عليه قمر الحصاد لأنه يحدث في وقت قريب من كل عام عندما يكون المزارعون في نصف الكرة الشمالي مستعدين لحصاد محاصيلهم.

في حين أن هذا القمر العملاق لن يكون قريبًا أو ساطعًا تمامًا مثل شهر أغسطس، إلا أنه قد يبدو أصفر غامقًا أو برتقاليًا أو أحمرًا، خاصة عندما يظهر لأول مرة من الأفق.

وقال بيترو، إن القمر يبدو أنه يتغير لونه فقط عندما يرتفع أو يغرب في الأفق أو أثناء خسوف القمر، إنه نفس السبب وراء ظهور شروق الشمس وغروبها باللون الأحمر، مضيفا “إن الغلاف الجوي للأرض ينثر الضوء باستثناء اللونين الأحمر والبرتقالي”.

لكن يمكن للظروف الجوية مثل السحب أو الدخان أو الغبار أن تغير لون القمر ومدى سطوعه، ولعل أفضل وقت لرؤية قمر الحصاد العملاق هو عند ظهوره مباشرة.

عندما يكون القمر قريبًا من الأفق، كما هو الحال أثناء ظهور القمر، يمكن للأشياء الأمامية مثل الأشجار والصخور أن توفر إحساسًا بالحجم.

ونتيجة لذلك، يبدو القمر أكبر حجمًا في هذا الوقت تقريبًا من أي قمر آخر، وفقًا لوكالة ناسا.

ووفقا لما ذكره موقع “Space”، لم يتم جمع المواد التي طال انتظارها من سطح بينو حتى 20 أكتوبر 2020، واستغرق الأمر ثلاث سنوات أخرى حتى تعود المركبة الفضائية إلى الأرض، ومن المتوقع حاليًا أن تهبط كبسولة إعادة عينة الكويكب الخاصة بالبعثة يوم الأحد (24 سبتمبر) الساعة 5:55 مساء.

أمضت وكالة ناسا وفريق مهمة OSIRIS-REx السنوات العديدة الماضية في مراقبة سرعة المركبة الفضائية ومسارها، وقد حسبوا هبوطها بدقة.

أدى إطلاق محركات OSIRIS-REx في 10 سبتمبر إلى تحسين مسار موقع هبوطها في نطاق الاختبار والتدريب في ولاية يوتا (UTTR) التابع لوزارة الدفاع، في صحراء يوتا الغربية. 

وتعتبر منطقة الأرض النائية التي تبلغ 36 ميلاً بمثابة نقطة انطلاق لكبسولة إعادة عينة الكويكب الخاصة بـ OSIRIS-REx.

كما أنه بعد تتبع الكبسولة طوال رحلتها عبر الغلاف الجوي للأرض باستخدام كاميرات الأشعة تحت الحمراء أولاً ثم باستخدام محطات الرادار على الأرض في UTTR، سيتمكن مشغلو المهمة من تحديد إحداثيات هبوط OSIRIS-REx على مسافة 30 قدمًا (9 أمتار).

 وتمت برمجة كبسولة العودة OSIRIS-REx لنشر مظلتها الرئيسية على بعد حوالي ميل (1.6 كيلومتر) فوق صحراء يوتا.

 وإذا واجهت المركبة الفضائية وكبسولة العودة تسلسلًا للانفصال والهبوط، فمن المتوقع أن تهبط الكبسولة بعد خمس دقائق من نشر مظلتها الرئيسية.

كما أنه بمجرد التحقق من أن المنطقة آمنة، ستقوم الفرق الأرضية بجمع الكبسولة ونقلها إلى غرفة نظيفة مؤقتة آمنة قريبة، ونقلها في نهاية المطاف إلى مركز جونسون للفضاء التابع لناسا، في هيوستن، تكساس، للتحليل والبحث.