التصنيف: التواصل الاجتماعي

يمكن أن تؤثر التحولات المغناطيسية على أنظمة الملاحة التي تستخدمها الطائرات والسفن وحتى هاتفك المحمول، لذلك توجد مسابقة تكنولوجية لابتكار وسيلة جديدة لقياس المجال المغناطيسي للأرض بشكل أكثر دقة فى مرحلتها النهائية، وفرصة الفوز بمبلغ 2.1 مليون دولار.

وفقا لما ذكره موقع “space، يخطط العلماء ويتتبعون المجال المغناطيسي للأرض باستخدام ما يسمى النموذج المغناطيسي العالمي (WMM)، والذي تم تطويره بشكل مشترك من جانب هيئة المسح الجيولوجي البريطانية والمركز الوطني الأمريكي للبيانات الجيوفيزيائية، ونظرًا لأن الأقطاب المغناطيسية للأرض تميل إلى التجول، فيجب تحديث WMM بانتظام، على الأقل كل خمس سنوات.

كما أنه نظرًا لأن WMM تستخدم من جانب سلطات الطيران وحلف شمال الأطلسي ووزارات الدفاع وملاحة الشحن، فإن أي معلومات غير دقيقة قد تؤدي في النهاية إلى سيناريوهات خطيرة محتملة، مثل خروج السفن والطائرات عن مسارها.

وعلى الرغم من أننا قد لا ندرك ذلك، فإن أكثر من مليار منا يستخدمون المجال المغناطيسي الأرضي للأرض في حياتنا اليومية حيث تحتوي هواتفنا الذكية على جهاز يستخدم WMM لحساب الانحراف بين الشمال المغناطيسي والشمال الجغرافي الحقيقي، وهو جزء من كيف يعرف هاتفك الاتجاه الذي تشير إليه.

تقيم Luminary Labs في نيويورك مسابقة MagQuest في محاولة لتحفيز التقدم في كيفية قياس المجال المغناطيسي الأرضي للأرض.

وأعلنت MagQuest عن الفرق الثلاثة التي ستتقدم من المرحلة الثالثة، وستحصل على جائزة مالية قدرها 900000 دولار في هذه العملية، وتدخل الجولة النهائية على الجائزة الأكبر.

وفقا لما ذكره موقع “Space”، أصدرت DARPA، وهي وكالة تابعة لوزارة الدفاع الأمريكية مكلفة بالبحث وتطوير التقنيات الجديدة، بيانًا يوضح كيف تريد من الشركات الخاصة تقديم أفكار تتعلق بـ “التفوق الفضائي”.

 تُعرِّف القوات الجوية الأمريكية التفوق الفضائي بأنه “درجة السيطرة في الفضاء لقوة واحدة على أي قوة أخرى تسمح لها بإجراء عملياتها في وقت ومكان معينين دون تدخل محظور من التهديدات الأرضية أو الفضائية.”

تريد DARPA أفكارًا لأسلحة فضائية جديدة يمكنها الدفاع عن الأقمار الصناعية الأمريكية من التعرض للتلف أو التعطيل بسبب أنظمة الخصم، بالإضافة إلى الأنظمة التي يمكنها تنفيذ هجماتها الخاصة.

على وجه التحديد، تريد DARPA من الشركات تقديم أفكار حول “الأساليب والتقنيات الجديدة التي قد توفر للمقاتلين خيارات مدمرة لحماية أنظمة الفضاء والدفاع عنها”. 

يعد هذا الالتماس جزءًا من مبادرة الوكالة لجلب الابتكارات السرية إلى أنظمة الدفاع والأنظمة الحكومية (BRIDGES)، والتي تسعى إلى ربط الشركات المبتكرة بالوكالات الحكومية من أجل حل “المشكلات الصعبة الموجودة في المجال السري”، وفقًا لبيان DARPA.

توضح وثيقة قوة الفضاء الأمريكية المنشورة في عام 2022 كيف يمكن تحقيق التفوق الفضائي من خلال العمليات الدفاعية والهجومية، حيث إن العمليات الدفاعية هي تلك التي تحمي القدرات الفضائية للولايات المتحدة من أنظمة العدو المضادة للأقمار الصناعية أو أنظمة الفضاء المضادة، في حين أن العمليات الهجومية هي تلك التي تتضمن إجراءات لخداع أو تعطيل أو إضعاف أو تدمير القدرات الفضائية العسكرية للعدو.

ويمكن أن يشمل ذلك مجموعة واسعة من المفاهيم، من صواريخ الصعود المباشر التي يتم إطلاقها من الأرض والمصممة لتدمير الأقمار الصناعية، إلى أجهزة الليزر الفضائية المصممة لتعمية البصريات على الأقمار الصناعية للأعداء.

 وتشمل الأساليب الأخرى التشويش على الترددات الراديوية، والهجمات الإلكترونية على المحطات الأرضية، وأشعة الليزر الأرضية التي تستهدف الأقمار الصناعية الموجودة، وأسلحة المقذوفات المدارية، وحتى المفاهيم الأكثر غرابة مثل الرشاشات الكيميائية الفضائية.

كما أنه مع تزايد التنافس على الفضاء بين القوى العسكرية العظمى في العالم، فإن سباقًا جديدًا للفضاء يحدث، وهو سباق يتمحور حول حرمان الخصوم من الاستخدام الحر للفضاء والأقمار الصناعية التي تعتبره موطنًا لهم. 

ولكن كما هو الحال في رحلات الفضاء، فإن الصناعة الخاصة تتحرك حاليًا بشكل أسرع من الوكالات الحكومية عندما يتعلق الأمر بتطوير أحدث التقنيات، لذلك تطلب الوكالة أفكار من الشركات الخاصة للعمل عليها.

وفقا لما ذكره موقع “Space”، أصدرت DARPA، وهي وكالة تابعة لوزارة الدفاع الأمريكية مكلفة بالبحث وتطوير التقنيات الجديدة، بيانًا يوضح كيف تريد من الشركات الخاصة تقديم أفكار تتعلق بـ “التفوق الفضائي”.

 تُعرِّف القوات الجوية الأمريكية التفوق الفضائي بأنه “درجة السيطرة في الفضاء لقوة واحدة على أي قوة أخرى تسمح لها بإجراء عملياتها في وقت ومكان معينين دون تدخل محظور من التهديدات الأرضية أو الفضائية.”

تريد DARPA أفكارًا لأسلحة فضائية جديدة يمكنها الدفاع عن الأقمار الصناعية الأمريكية من التعرض للتلف أو التعطيل بسبب أنظمة الخصم، بالإضافة إلى الأنظمة التي يمكنها تنفيذ هجماتها الخاصة.

على وجه التحديد، تريد DARPA من الشركات تقديم أفكار حول “الأساليب والتقنيات الجديدة التي قد توفر للمقاتلين خيارات مدمرة لحماية أنظمة الفضاء والدفاع عنها”. 

يعد هذا الالتماس جزءًا من مبادرة الوكالة لجلب الابتكارات السرية إلى أنظمة الدفاع والأنظمة الحكومية (BRIDGES)، والتي تسعى إلى ربط الشركات المبتكرة بالوكالات الحكومية من أجل حل “المشكلات الصعبة الموجودة في المجال السري”، وفقًا لبيان DARPA.

توضح وثيقة قوة الفضاء الأمريكية المنشورة في عام 2022 كيف يمكن تحقيق التفوق الفضائي من خلال العمليات الدفاعية والهجومية، حيث إن العمليات الدفاعية هي تلك التي تحمي القدرات الفضائية للولايات المتحدة من أنظمة العدو المضادة للأقمار الصناعية أو أنظمة الفضاء المضادة، في حين أن العمليات الهجومية هي تلك التي تتضمن إجراءات لخداع أو تعطيل أو إضعاف أو تدمير القدرات الفضائية العسكرية للعدو.

ويمكن أن يشمل ذلك مجموعة واسعة من المفاهيم، من صواريخ الصعود المباشر التي يتم إطلاقها من الأرض والمصممة لتدمير الأقمار الصناعية، إلى أجهزة الليزر الفضائية المصممة لتعمية البصريات على الأقمار الصناعية للأعداء.

 وتشمل الأساليب الأخرى التشويش على الترددات الراديوية، والهجمات الإلكترونية على المحطات الأرضية، وأشعة الليزر الأرضية التي تستهدف الأقمار الصناعية الموجودة، وأسلحة المقذوفات المدارية، وحتى المفاهيم الأكثر غرابة مثل الرشاشات الكيميائية الفضائية.

كما أنه مع تزايد التنافس على الفضاء بين القوى العسكرية العظمى في العالم، فإن سباقًا جديدًا للفضاء يحدث، وهو سباق يتمحور حول حرمان الخصوم من الاستخدام الحر للفضاء والأقمار الصناعية التي تعتبره موطنًا لهم. 

ولكن كما هو الحال في رحلات الفضاء، فإن الصناعة الخاصة تتحرك حاليًا بشكل أسرع من الوكالات الحكومية عندما يتعلق الأمر بتطوير أحدث التقنيات، لذلك تطلب الوكالة أفكار من الشركات الخاصة للعمل عليها.

أعلنت شركة سناب أن خدمة Snapchat+، وهى النسخة المميزة من التطبيق والتي تقدم ميزات حصرية للمعجبين، لديها أكثر من 5 ملايين مشترك مدفوع، مع استمرار النمو الكبير لدى مستخدمى سناب شات. 

وكما أشارت بلومبرج، قال الرئيس التنفيذي لشركة Snap إيفان شبيجل، إن “هدفه على المدى المتوسط” هو الوصول إلى 10 ملايين مستخدم ذو حسابات مدفوعة.

واستخدم Snapchat أدوات الذكاء الاصطناعي الإبداعية والميزات الحصرية الأخرى لجذب المستخدمين للاشتراك في الخدمة التي تبلغ قيمتها 4 دولارات شهريًا ، وعندما قدمت الشركة لأول مرة برنامج MyAI chatbot الخاص بها، ومؤخرًا، ميزة الصور الشخصية المولدة بالذكاء الاصطناعي، كانت الأدوات في البداية مقتصرة على المشتركين الذين يدفعون، والامتيازات الأخرى مثل القدرة على التحقق من عدد المرات التي يشاهد فيها الأصدقاء قصتك وتخصيصات Bitmoji الحصرية، تهدف إلى جذب المستخدمين المتميزين. 

ويتناقض النجاح النسبي لـ Snapchat + مع X Premium (المعروف سابقًا باسم Twitter Blue)، والذي جعله Elon Musk محورًا لاستراتيجيته لتنشيط أعمال شركة الوسائط الاجتماعية المحاصرة، ولم تعلن X رسميًا عن عدد المشتركين، لكن أحد الباحثين، الذي تحدث إلى Mashable، قدر مؤخرًا العدد بأقل من مليون.

باستخدام التاج الرقمي للساعة، يمكنك التمرير خلال سبع صور مجردة مع تكافؤات عاطفية مقابلة تتراوح من “ممتعة للغاية” إلى “غير سارة للغاية”، بمجرد تحديد المشاعر، يمكنك اختيار المزيد من التسجيل والدخول في تفاصيل أكبر حول المشاعر التي تمر بها (بما في ذلك ما له التأثير الأكبر عليك) عن طريق تحديد الخيارات من القائمة المنسدلة، وفقا لتقرير engadget.  

بالإضافة إلى ذلك، يمكن الآن الوصول إلى تقييمات محددة للاكتئاب والقلق في تطبيق Health ، ويمكنك أيضًا تصدير ملفات PDF الخاصة بتقارير الصحة الشخصية إذا كنت بحاجة إلى مشاركة السجلات مع أخصائي طبي، ستحتاج إلى فتح تطبيق Health والضغط فوق علامة التبويب “مشاركة” في الجزء السفلي من الشاشة. 

ومن هناك يمكنك اختيار “المشاركة مع شخص ما”، مثل جهة اتصال، أو “المشاركة مع طبيبك”.