التصنيف: التواصل الاجتماعي

رفعت لجنة التجارة الفيدرالية (FTC) دعوى قضائية ضد الاحتكار ضد أمازون اليوم في محكمة مقاطعة غرب واشنطن، مع انضمام 17 ولاية إلى الوكالة الفيدرالية، ولم تكن هذه القضية مفاجئة (يقال إن لجنة التجارة الفيدرالية كانت على وشك رفع دعوى قضائية في أواخر أغسطس)، لكن تفاصيلها لم تكن معروفة بعد.

وتتهم لجنة التجارة الفيدرالية (FTC) بائع التجزئة عبر الإنترنت بممارسات احتكارية، بما في ذلك منع التجار من تقديم أسعار أقل على منصات أخرى وإجبارهم على استخدام خدمة أمازون اللوجستية إذا أرادوا أن يتم تضمينهم في امتيازات الشحن الرئيسية للعملاء، ويُزعم أن هذه الممارسات المانعة للمنافسة أدت إلى ارتفاع الأسعار وتجربة تسوق رديئة ، وفقا لتقرير engadget.  

وتصف الدعوى “العقوبات المتبادلة التي تفرضها أمازون على البائعين ورسوم البائع المرتفعة” التي تجبر البائعين على “استخدام أسعار أمازون المتضخمة كحد أدنى للأسعار في كل مكان آخر”. تقول الشكوى: “إن النظام العقابي الذي تتبعه أمازون يشوه إشارات السوق الأساسية: إحدى الطرق التي يستجيب بها البائعون لارتفاع رسوم أمازون هي زيادة أسعارهم خارج أمازون”.

وقالت لينا خان، رئيسة لجنة التجارة الفيدرالية، وفقًا لصحيفة نيويورك تايمز: “تسعى الدعوى القضائية اليوم إلى محاسبة أمازون على هذه الممارسات الاحتكارية واستعادة الوعد المفقود بالمنافسة الحرة والنزيهة” .

وجاء في الدعوى القضائية أن “أمازون محتكرة “إنها تستغل احتكاراتها بطرق تعمل على إثراء أمازون ولكنها تلحق الضرر بعملائها سواء عشرات الملايين من الأسر الأمريكية التي تتسوق بانتظام في متجر أمازون الكبير عبر الإنترنت، أو مئات الآلاف من الشركات التي تعتمد على أمازون للوصول إليهم”.

وتشمل الولايات الـ 17 المنضمة إلى لجنة التجارة الفيدرالية نيويورك وكونيتيكت وبنسلفانيا وديلاوير وماين وميريلاند وماساتشوستس وميشيغان ومينيسوتا ونيفادا ونيو هامبشاير ونيوجيرسي ونيو مكسيكو وأوكلاهوما وأوريجون ورود آيلاند وويسكونسن.

وزعمت أمازون أن إجراءات لجنة التجارة الفيدرالية (FTC) خارجة عن الخط، و قال ديفيد زابولسكي، نائب الرئيس الأول للسياسة العامة العالمية والمستشار العام في أمازون: “توضح الدعوى المرفوعة اليوم أن تركيز لجنة التجارة الفيدرالية قد ابتعد بشكل جذري عن مهمتها المتمثلة في حماية المستهلكين والمنافسة” . “إن الدعوى القضائية التي رفعتها لجنة التجارة الفيدرالية اليوم خاطئة من حيث الوقائع والقانون، ونحن نتطلع إلى رفع هذه القضية في المحكمة.”

من المرجح أن تصورها رواية وسائل الإعلام حول الدعوى على أنها مباراة لقب طال انتظارها بين خان وأمازون. اكتسب رئيس لجنة التجارة الفيدرالية شهرة من خلال نشر ورقة بحثية في مجلة Yale Law Journal لعام 2017 تقول إن قوانين مكافحة الاحتكار الأمريكية لم تتمكن من كبح جماح عملاق التكنولوجيا بشكل مناسب ، وقد ساعد ذلك في بدء حوار وطني حول ما إذا كانت قوانين مكافحة الاحتكار في البلاد مستعدة للتعامل مع عمالقة وادي السيليكون المعاصرين.

ولكن الأهم من تأطير البطولة الفردية، أن المواجهة ستكون بمثابة اختبار للمنظمين في واشنطن وأمازون، حيث تختبر الوكالة الفيدرالية سلطتها ويواجه بائع التجزئة معركته السياسية الأكثر أهمية حتى الآن.

يتجه تطبيق Google Podcasts إلى إغلاق الخدمة العام المقبل، و كان التطبيق موجودًا منذ عام 2018 لكنه لم ينجح فى هذا النوع من التبني الجماعي الذي يتمتع به المنافسون Overcast وSpotify وApple Podcasts المحسّنة مؤخرًا. 

وسيتم دمج الخدمة بأكملها في YouTube والتطبيق المصاحب لها YouTube Music ، وهذا بسبب أن يوتيوب هو بالفعل وجهة شائعة لمحبي البودكاست، ووفقًا للإحصائيات التي قدمتها شركة Edison Research ونشرتها Variety، فإن موقع YouTube يخدم 23 % من مستمعي البودكاست في الولايات المتحدة ، وفقا لتقرير engadget.  

من ناحية أخرى، يمثل جوجل بودكاستس 4% فقط من المستمعين، على الرغم من وجود ملفات podcast مباشرة في الاسم ، وأعلن موقع YouTube أن عام 2024 سيشهد زيادة كبيرة في “استثماره في تجربة البودكاست”، مباشرة بعد أن تضع الشركة الأم Alphabet مسئوليتها على تطبيق Google المخصص، ويبدو أن YouTube Music سيحصل على نصيب الأسد من هذه الاستثمارات، من خلال “أدوات الإنشاء والتحليل القوية” القادمة بالإضافة إلى تحميلات RSS المبسطة لمنشئي البث الصوتي. 

وتعد الشركة أيضًا بتوسيع القدرة على الاستماع إلى ملفات البودكاست في المزيد من المواقع، مشيرة إلى أنها ستكون متاحة “في كل مكان يستهلك فيه مستمعو YouTube Music بالفعل المحتوى المفضل لديهم في الخلفية، وفي السيارة، وغير متصل بالإنترنت، والمزيد”. بالإضافة إلى ذلك، ستأتي أدوات وإمكانات “يوتيوب فقط” الجديدة إلى ملفات البودكاست على يوتيوب ميوزيك، على الرغم من أن جوجل تظل حذرة بشأن التفاصيل.

أما بالنسبة لمستخدمي Google Podcasts الحاليين، فستكون هناك “أداة ترحيل بسيطة” للمساعدة في الانتقال إلى YouTube Music. ستتمكن أيضًا من إضافة خلاصات RSS للبودكاست يدويًا إلى مكتبة YouTube Music الخاصة بك. حتى أن الشركة أعلنت عن خيارات لإضافة اشتراكات البودكاست الحالية إلى المنصات المنافسة، إذا كنت تريد فقط البدء من جديد لا تزال Google تجمع التعليقات بشأن عملية الترحيل، لذا فإن بعض هذه الميزات عرضة للتغيير قبل العام المقبل. 

وهذه ليست الخطوة الكبيرة الأولى التي تتخذها YouTube Music هذا العام لدعم بعض دولارات البودكاست الرائعة هذه، وفى شهر أبريل الماضى، أطلق التطبيق القدرة على مشاهدة ملفات البودكاست والاستماع إليها دون الحاجة إلى اشتراك مدفوع، على الرغم من أنك ستظل تعاني من الإعلانات التي لا نهاية لها للحصول على مساعدة أفضل. 

وتعد ملفات البودكاست على YouTube Music كاملة الميزات بالفعل، مع إمكانية التنزيل دون الاتصال بالإنترنت وتشغيلها في الخلفية والقدرة على التبديل بين المحتوى الصوتي والمرئي على مكبرات الصوت الذكية.

احتفل محرك البحث الشهير “جوجل”، اليوم الأربعاء بعيد ميلاده الـ25، جاء تغيير شعاره الشهير، بإضافة رقم 25 ليصبح بارز ومتحرك على صفحته الرئيسية.

دئما ما يقوم جوجل  بتغير شعاره وفقًا للأحداث العالمية، أو ذكرى ميلاد ووفاة المشاهير، ليتغير على هذا الأساس اليوم احتفالًا بعامه الـ25.

أرسل الرئيس التنفيذي للشركة، سوندار بيشاي، رسالة إلى الموظفين عبر البريد الإلكتروني احتفالاً بذكري تأسيس جوجل، قال فيها إن “جوجل” قد تحولت من شركة ناشئة صغيرة إلى واحدة من أكبر وأكثر الشركات نفوذاً في العالم.

وأضاف بيشاي أن “جوجل” قد ساعدت المليارات من الناس حول العالم في العثور على المعلومات التي يحتاجون إليها، والتواصل مع أحبابهم، بل بناء مستقبلهم، كما أشار إلى أن الشركة قد لعبت دوراً هاماً في تطوير التقنيات الجديدة، مثل الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي، والتي ستغير العالم في السنوات المقبلة.

يعد “جوجل” هو الموقع الأكثر زيارة في العالم، لتقديمه العديد من الخدمات الأخرى في أفضل 100 موقع ويب الأكثر زيارة، وكانت Google هي العلامة التجارية الأكثر قيمة في العالم في عام 2017 ولكنها تلقت انتقادات كبيرة تتعلق بقضايا مثل مخاوف الخصوصية، والتجنب الضريبي، ومكافحة الاحتكار، والرقابة، وحيادية البحث.

تم تصميم أول رسومات لشعار الصفحة الرئيسية من قبل لارى بيدج وسيرجى برين كرسالة حال تعطل الخادم أثناء حضورهما مهرجان بيرنينج مان فى عام 1998.

تسيطر جوجل على أرباح الإعلانات الرقمية وعبر الهواتف الذكية، إذ سيأتى ما يقرب من 50 مليار دولار أى ما يعادل 67٪ من صافى إيرادات الإعلانات الرقمية من جوجل.

فى أكتوبر 2016، أظهرت الإحصاءات أن جوجل يمتلك90.3 % من حصة السوق العالمية لمحركات البحث؛ اعتبارًا من يوليو 2017، أصبح يمتلك 86.8%.

توظف جوجل أكثر من 72 ألف شخص، ولا تزال جوجل توظف بيض وآسيويين وذكور، انخفضت نسبة موظفى جوجل البيض من  59٪ إلى  56٪ هذا العام، وارتفعت النسبة المئوية للموظفين الآسيويين من 32% إلى 35%.

 وفقا لشركة جوجل، هناك مئات المليارات من صفحات الويب ضمن فهرس البحث، ويبلغ حجمها أكثر من 100,000,000 جيجابايت.

بدأت جوجل فى جراج سوزان وجسيكى، وأصبح الآن الرئيس التنفيذى لشركة يوتيوب، حيث تمتلك جوجل خمسة من أفضل 10 تطبيقات للهواتف الذكية فى أمريكا وهم يوتيوب و جوجل بلاى وخرائط جوجل و جى ميل وبحث جوجل.

3- إبحث على “الوصول إلى معلوماتك” وادخل إليه.

4- قم بالبحث على “معلومات عنك” وإضغط عليه.

5- ستجد خيار “مقاطع الفيديو التي شاهدتها”، قم بالضغط  على الثلاث نقط الموجودة بجانب الفيديو.

6- ستظهر لك كلمة “حذف” قم بحذفه.

وبحسب التسريبات سيقع زر الالتقاط على نفس جانب زر الطاقة، ويتم وضعه في مستوى أقل قليلاً فقط – حيث يمكن العثور على فتحة mmWave في موديلات iPhone الأحدث، وتم نقل مكان mmWave إلى الجانب الآخر، الموجود أسفل أزرار الصوت، ومن غير المعروف حاليًا ما سيتم استخدام الزر السعوي الجديد من أجله.

ومن المتوقع أن يكون زر الالتقاط زرًا سعويًا وليس زرًا ميكانيكيًا قياسيًا، حيث أن الأزرار السعوية، على عكس الأزرار الميكانيكية، لا تتحرك عند الضغط عليها، ووبدلاً من ذلك، يكتشف الزر الضغط واللمس، مما يوفر ردود فعل لمسية من خلال استخدام المحركات اللمسية. 

ومن المتوقع أن تعمل الأزرار بشكل مشابه لزر الصفحة الرئيسية الموجود على iPhone SE، والذي يحاكي الضغط على زر فعلي من خلال محرك Taptic المدمج، ووفقًا لمصادرنا، ستحتوي الأزرار السعوية على وظيفة مستشعر القوة، وتكتشف مستشعرات القوة القوة المطبقة، وتحول حجم القوة إلى إشارات كهربائية.

في وقت مبكر من تطوير iPhone 15 Pro، جربت Apple الأزرار السعوية على ‌iPhone‌ في شكل مشروع Bongo الذي تم إلغاؤه منذ ذلك الحين. تتألف وحدة Bongo، على عكس زر الالتقاط، من أزرار الطاقة ومستوى الصوت السعوية، ولم توفر أي أزرار إضافية في المزيج. بناءً على ما سمعناه من مصادرنا، تم إلغاء وحدة Bongo خلال مرحلة تطوير EVT، بعد نتائج اختبار غير مرضية وعدد كبير من مشكلات الأجهزة، وترك الإلغاء لمهندسي Apple مساحة واسعة لإعادة تصور الأزرار السعوية لسلسلة ‌iPhone 16‌، مع لمسة جديدة تمامًا هذه المرة.

وعلى عكس مشروع Bongo، من المقرر أن يظهر زر الالتقاط لأول مرة عبر تشكيلة ‌iPhone 16‌ بأكملها، بما في ذلك الطراز الأساسي ‌iPhone 16‌ و16 Plus، ومع ذلك، تجدر الإشارة إلى أن Apple أنشأت أيضًا تكوينًا للأجهزة بدون زر Capture Button، ربما كمتغير احتياطي في حالة استمرار معدلات فشل الأجهزة، وقد ظهر زر الالتقاط على كل من وحدات eSIM والأجهزة التي تدعم فتحات بطاقة SIM الفعلية.

إلى جانب زر الالتقاط الجديد، من المتوقع أن تحصل تشكيلة ‌iPhone 16‌ على زر إجراء سعوي، يستخدم زر الإجراء اللمسي، المعروف باسم “Project Atlas”، تصميمًا مشابهًا لزر الالتقاط، باستخدام مقاييس الضغط ومحرك التردد لتوفير ردود الفعل اللمسية اللازمة.

بالإضافة إلى زر الالتقاط وزر الإجراء الذي تمت ترقيته، من المتوقع أن يتميز الطراز الأساسي ‌iPhone 16‌ بكاميرا معاد تصميمها، مع ترتيب عمودي للكاميرا يشبه ‌iPhone‌ 12، كما تم تعيين طرازات Pro لتتميز بزيادة في حجم الشاشة، من 6.1 بوصة و6.7 بوصة إلى 6.3 بوصة و6.9 بوصة على التوالي.

ومن المهم أن نعتبر أن المعلومات المقدمة هنا هي معلومات ما قبل الإنتاج. لا تزال تشكيلة ‌iPhone 16‌ في المراحل الأولى من التطوير، ولم يتم الانتهاء من التصميم بعد، ولهذا السبب، هناك دائمًا احتمال ألا نرى زر الالتقاط على المنتج النهائي.