التصنيف: التواصل الاجتماعي

  • لا وقت لديك لزيارة المتاجر؟ يمكنك الآن “تجربة الملابس افتراضياً”

    أعلنت شركة غوغل، الأربعاء، عن إطلاق ميزتين جديدتين تتيحان للمستخدمين تسخير تقنية الذكاء الاصطناعي التوليدي في تجربة الملابس التي يشترونها عبر الإنترنت.

    وقالت عملاقة التقنية الأميركية في منشور على مدونتها إنه ينبغي للمستخدمين الشعور بالثقة ذاتها التي يشعرون بها حين التسوق من المتاجر الفعلية، حيث يمكنهم تجربة الملابس في غرفة القياس قبل شرائها، وذلك حين التسوق عبر الإنترنت.

    وأضافت غوغل في منشورها أنها تقدم ميزتين جديدتين تجلبان للمستخدمين تجربة غرفة القياس هذه، وهما: التجربة الافتراضية للملابس التي تستخدم الذكاء الاصطناعي التوليدي لتعرض لهم الملابس على مجموعة واسعة من عارضي الأزياء الحقيقيين، في حين تساعد ميزة المرشحات الجديدة المستخدمين في العثور على ما يبحثون عنه بالضبط.

    وقالت الشركة: “مع أن الملابس هي واحدة من أكثر فئات التسوق بحثًا، يتفق معظم المتسوقين عبر الإنترنت على أنه من الصعب معرفة الشكل الذي ستبدو عليه الملابس قبل شرائها”.

    والآن، بفضل أداة التجربة الافتراضية الجديدة في محرك البحث، يمكن للمستخدمين معرفة كون القطعة تناسبهم أم لا قبل شرائها، وتُظهر لهم التجربة الافتراضية للملابس كيف تبدو الملابس على مجموعة متنوعة من عارضي الأزياء الحقيقيين.

    وأوضحت غوغل كيفية عمل الميزة بالقول إن نموذج الذكاء الاصطناعي الجديد الخاص بها يأخذ صورة ملابس واحدة فقط ويعكس بدقة كيفية ثنيها وطيها وتمددها وتشكيل التجاعيد والظلال على مجموعة متنوعة من عارضي الأزياء الحقيقيين في أوضاع مختلفة.

    وقالت الشركة إنها اختارت أشخاصًا تتراوح أحجامهم بين XXS و 4XL، وهم يمثلون درجات ألوان مختلفة للبشرة، بالإضافة إلى أشكال مختلفة الجسم، والأعراق، وأنواع الشعر.

    واعتبارًا من اليوم، يمكن للمتسوقين في الولايات المتحدة أن يجربوا فعليًا ملابس نسائية من العلامات التجارية عبر غوغل، ومن ذلك: Anthropologie، و Everlane، و H&M، و LOFT.

    وما على المستخدمين إلا النقر على المنتجات التي تحمل شارة (التجربة) Try On في محرك البحث، وتحديد أقرب عارضي الأزياء شكلًا إليهم.

    وقالت غوغل: “نعتقد أن الذكاء الاصطناعي سيستمر في تحسين حياتنا بطرق شاملة، ومن ذلك جعل الأنشطة اليومية، مثل: التسوق أكثر فائدة ومتعة”.

    ووعدت الشركة بمزيد من الطرق التي تستخدم بها التقنية المتقدمة، مثل: الذكاء الاصطناعي لمساعدة الناس على التسوق عبر الإنترنت بثقة.

    وفي خبر منفصل يتعلق بالذكاء الاصطناعي، قالت غوغل إنها ستطلق للمعلنين ميزتين جديدتين قائمتين على تقنية الذكاء الاصطناعي ويمكنهما أن تجدا تلقائيًا أفضل المواضع لإعلانات العلامات التجارية عبر خدمات الشركة المختلفة.

    المصدر

    خدمات تحسين محركات البحث

  • مجموعة مرتبطة بالصين تنفذ هجوماً إلكترونياً واسعاً

    حمّلت شركة تابعة لشبكة غوغل في تقرير صدر الخميس، مجموعة مهاجمين سيبرانيّين قالت إنّهم مرتبطون بشكل واضح بالدولة الصينيّة، المسؤولية عن حملة واسعة من التجسّس المعلوماتي تستهدف خصوصًا وكالات حكومية في دول عدة تمثل مصلحة استراتيجية لبكين.

    وقال تشارلز كارماكال المدير التقني في شركة “مانديانت” المتخصّصة في الأمن السيبراني في بيان، إنّ “الأمر يتعلّق بأكبر حملة تجسّس إلكترونيّة معروفة تشنّها جهة خبيثة مرتبطة بالصين منذ الاستغلال الهائل أوائل عام 2021 لمايكروسوفت إكستشينج”.

    مجموعة مرتبطة بالصين تنفذ هجوماً إلكترونياً واسعاً

    وأضاف “بالنسبة إلى بعض الضحايا، سرق (المهاجمون) رسائل البريد الإلكتروني لموظفين مهمّين يعملون على ملفّات تهمّ الحكومة الصينيّة”.

    وفي تقريرها المنشور على الإنترنت، تعتقد الشركة “بدرجة عالية من الثقة” أنّ المجموعة المسؤولة عن الهجوم الذي شُنّ عبر البريد الإلكتروني “نفّذت أنشطة تجسّس دعمًا للصين”.

    وذكرت أنّ المهاجمين “استهدفوا بقوّةٍ بيانات محدّدة بغية تسريبها”، مشيرة إلى أنّ الضحايا “موجودون في 16 دولة مختلفة على الأقلّ”.

    وقالت إنّ الهجوم “استهدف منظّمات في القطاعين العام والخاصّ في كلّ أنحاء العالم”.

    و”نحو ثلث” عدد الضحايا جهات حكوميّة، وهو ما يدعم وفق “مانديانت” فرضيّة أن هذا الهجوم نُفّذ “لأغراض التجسّس”.

    ويرتبط اختيار الأهداف مباشرةً بـ”القضايا ذات الأولويّة القصوى للصين، خصوصًا في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، بما في ذلك تايوان”، استنادًا إلى الشركة التي تُعدّ فرعًا من غوغل كلاود.

    ومن بين الضحايا خصوصًا وزارات خارجيّة بلدان منتمية إلى رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان)، إضافة إلى منظّمات بحثيّة وبعثات تجاريّة خارجيّة مقرّها تايوان وهونغ كونغ.

    المصدر

    خدمات تحسين محركات البحث

  • بعد 4 أشهر من الكشف عنها.. إنستغرام تطلق ميزة القنوات عالمياً

    أعلنت شركة ميتا Meta عن إطلاق ميزة القنوات Channels في إنستغرام للمستخدمين في جميع أنحاء العالم، وفقًا لما ذكرته الشركة في منشور لها عبر موقعها الرسمي.

    وكانت ميتا قد كشفت عن هذه الميزة أول مرة قبل أربعة أشهر في فبراير/ شباط الماضي، لكنها كانت متوفرة فقط لدى بعض المستخدمين في عدد محدود من الدول، مثل الولايات المتحدة والبرازيل والهند، قبل الإعلان عن إطلاقها عالميًا للجميع.

    وتتيح ميزة القنوات في إنستغرام إمكانية إرسال تحديثات ورسائل لعدد كبير من المتابعين داخل القنوات، حيث تدعم الميزة إرسال النصوص، والصور، والرسائل الصوتية، والاستطلاعات، والتفاعلات، بالإضافة إلى أشياء أخرى.

    وسيكون النشر في القنوات مقتصرًا على مالكيها فقط، أما المتابعون فليس لهم إلا التفاعل مع المحتوى أو المشاركة في استطلاعات الرأي، ولن يكون بإمكانهم التعليق على المحتوى داخل القنوات.

    وأوضحت ميتا أنه بمجرد إنشاء القناة وإرسال أول رسالة فيها، سوف يصل للمتابعين إشعار لمرة واحدة من أجل حثهم على الانضمام للقناة، ويمكن ﻷي مستخدم الانضمام للقنوات، إلا أن المتابعين فقط سوف تصلهم تنبيهات عند إضافة محتوى جديد داخل القناة.

    وتتيح ميتا للمستخدمين التحكم في الإشعارات الواردة من القنوات، كما توفر خيار كتم القنوات، وكذلك المغادرة في حال أرادوا ذلك.

    ومن جهة أخرى، ستوفر ميتا ﻷصحاب القنوات من منشئي المحتوى خيارات مختلفة لإدارة القناة مثل إضافة مديرين آخرين لإدارة الأعضاء، ومشاركة رابط القناة إلى القصص لتشجيع المتابعين على الانضمام إليها، وغيرها.

    وكانت شركة ميتا أيضًا قد أعلنت في وقتٍ سابق عن توفير ميزة القنوات داخل تطبيق واتساب، وهو تطبيق المراسلة الفورية المملوك لها، وسوف تعمل كذلك بالآلية السابق الإشارة إليها نفسها.

    يذكر أن تطبيق المراسلة الفورية المنافس تيليجرام قد أضاف ميزة القنوات أولًا قبل سنواتٍ من إطلاقها على منصتي واتساب وإنستغرام.

    المصدر

    خدمات تحسين محركات البحث

  • أخيراً.. واتساب تعمل على ميزة تعدد الحسابات في جهاز واحد

    أفاد موقع “WABetaInfo” بأن خدمة التراسل الفوري واتساب تعمل على اختبار ميزة جديدة تتيح للمستخدمين الوصول إلى حسابات متعددة في جهاز واحد، وهي ميزة ينتظرها كثير من المستخدمين.

    وقال الموقع المتخصص في رصد الميزات التجريبية في واتساب، إنه بعد إطلاق ميزة (الوضع المصاحب)، التي توفر للمستخدمين القدرة على استخدام حساب واحد في أجهزة متعددة، تعمل واتساب الآن على تطوير ميزة تسمح بالوصول إلى حسابات متعددة في جهاز واحد.

    وقال “WABetaInfo” إنه رصد هذه الميزة في الإصدار التجريبي ذي الرقم 2.23.13.5 من تطبيق (واتساب للأعمال) في نظام أندرويد المتوفر في متجر (جوجل بلاي).

    ونبّه الموقع إلى أن لديه أدلة تشير إلى توافق الميزة مع تطبيق واتساب المخصص للمستخدمين العاديين، ولن تكون ميزة حصرية للأنشطة التجارية.

    ونشر الموقع لقطة شاشة تكشف عن أن واتساب تعمل حقًا على ميزة تعدد الحسابات من خلال تنفيذ قائمة تسمح للمستخدمين بتحديد الحساب الذي يريدون تسجيل الدخول إليه.

    وعندما يبدأ المستخدم إعداد حساب إضافي أول مرة، فإنه سيُخزَّن في الجهاز حتى يقرر تسجيل الخروج من الحساب، ويمكن له دائمًا التبديل بين الحسابات.

    ومن خلال إدماج ميزة الحسابات المتعددة، سيكون لدى المستخدمين القدرة على إدارة محادثاتهم الشخصية، والمناقشات المتعلقة بالعمل، والتفاعلات الاجتماعية الأخرى داخل تطبيق واحد.

    ويضمن هذا الفصل أنه يمكن للمستخدمين الحفاظ على الخصوصية وإدارة الإشعارات بكفاءة والتبديل بين الحسابات المختلفة دون الحاجة إلى استخدام تطبيقات موازية.

    ويُعتقد أن هذه الميزة ستعمل أيضًا على تبسيط إدارة حسابات متعددة عبر أجهزة مختلفة. فبدلًا من الاضطرار إلى تثبيت واتساب وتهيئته بصورة منفصلة في كل جهاز، يمكن للمستخدمين الوصول إلى حساباتهم المختلفة والتبديل بينها باستخدام تطبيق واحد في أجهزتهم الرئيسية.

    ويمكن للراغبين في تجربة الميزات الجديدة الاشتراك في برنامج واتساب للأعمال التجريبي في أندرويد، كما يمكن تنزيل أحدث نسخة تجريبية من التطبيق وتثبيتها يدويًا من هنا. وكذلك يمكن الاشتراك في برنامج (آي أو إس) التجريبي من هنا.

    المصدر

    خدمات تحسين محركات البحث

  • استطلاع صادم.. الذكاء الاصطناعي سيدمر العالم في هذا التوقيت

    يشعر العديد من كبار رجال الأعمال بقلق بالغ من أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يشكل تهديدًا وجوديًا للبشرية في المستقبل غير البعيد. في استطلاع حديث، قال 42% من الرؤساء التنفيذيين في قمة الرؤساء التنفيذيين في جامعة ييل هذا الأسبوع، إن الذكاء الاصطناعي لديه القدرة على تدمير البشرية من 5 إلى 10 سنوات من الآن.

    وتعليقًا على نتائج الاستطلاع، قال جيفري سونينفيلد الأستاذ بجامعة ييل، “إنه أمر مظلمة ومثير للقلق”، حيث وجد الاستطلاع، الذي تم إجراؤه في حدث افتراضي أقامه معهد القيادة التنفيذية، القليل من الإجماع حول المخاطر والفرص المرتبطة بالذكاء الاصطناعي.

    وشمل الاستطلاع ردودًا من 119 من الرؤساء التنفيذيين من قطاع عريض من الأعمال، بما في ذلك الرئيس التنفيذي لشركة “وول مارت”، دوغ ماكميليون، والرئيس التنفيذي لشركة “كوكا كولا”، جيمس كوينسي، وقادة شركات تكنولوجيا المعلومات مثل “زيروكس” و”زووم” بالإضافة إلى الرؤساء التنفيذيين من الأدوية والإعلام والتصنيع.

    وفيما أظهر قادة الأعمال انقسامًا حادًا حول مدى خطورة الذكاء الاصطناعي على الحضارة، قال 34% من الرؤساء التنفيذيين إن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يدمر البشرية في غضون عشر سنوات، بينما قال 8% إن ذلك قد يحدث في غضون خمس سنوات، فيما أكد 58% من الرؤساء التنفيذيين أن هذا لن يحدث أبدًا وهم “غير قلقين”.

    في سؤال منفصل، وجد الاستطلاع، أن 42% من الرؤساء التنفيذيين الذين شملهم الاستطلاع يقولون إن الكارثة المحتملة للذكاء الاصطناعي مبالغ فيها، بينما قال 58% إنها ليست مبالغة في تقديرها.

    وتأتي هذه النتائج بعد أسابيع فقط من توقيع العشرات من قادة صناعة الذكاء الاصطناعي والأكاديميين وحتى بعض المشاهير بيانًا يحذرون فيه من خطر “الانقراض” من الذكاء الاصطناعي. هذا البيان، الذي وقعه الرئيس التنفيذي لشركة “أوبن إي إل”، سام ألتمان، وجيفري هينتون الذي حمل لقب “الأب الروحي للذكاء الاصطناعي” وكبار المديرين التنفيذيين من “غوغل” و”مايكروسوفت”، دعا المجتمع إلى اتخاذ خطوات للحماية من مخاطر الذكاء الاصطناعي.

    وجاء في البيان أن “التخفيف من خطر الانقراض من الذكاء الاصطناعي يجب أن يكون أولوية عالمية إلى جانب المخاطر المجتمعية الأخرى مثل الأوبئة والحرب النووية”.

    ومؤخراً، قرر الأب الروحي للذكاء الاصطناعي “هينتون”، دق ناقوس الخطر بشأن التكنولوجيا التي ساعد في تطويرها بعد القلق بشأن مدى ذكائها. وقال: “أنا مجرد عالم أدرك فجأة أن هذه الأشياء تزداد ذكاءً منا… أريد أن أطلق صافرة نوعا ما وأقول إننا يجب أن نقلق بجدية بشأن كيفية منع هذه الأشياء من السيطرة علينا”.

    وأوضح، أنه إذا أصبح الذكاء الاصطناعي “أكثر ذكاءً منا ، فسيكون جيدًا جدًا في التلاعب”، بما في ذلك “الالتفاف حول القيود التي وضعناها عليه”.

    وبينما يناقش قادة الأعمال مخاطر الذكاء الاصطناعي، أظهر الرؤساء التنفيذيون الذين شملهم الاستطلاع من قبل جامعة ييل درجة من الاتفاق حول المكافآت. حيث قال 13% فقط من الرؤساء التنفيذيين، إن الفرصة المحتملة للذكاء الاصطناعي مبالغ فيها، بينما قال 87% إنها ليست كذلك.

    وفق شبكة “سي إن إن”، أشار الرؤساء التنفيذيون، إلى أن الذكاء الاصطناعي سيكون له الأثر الأكبر في إحداث تحول في ثلاث صناعات رئيسية، ورأى 48% من المستطلعين أن القطاع الأول هو الرعاية الصحية، بينما يرى 35% من رؤساء الشركات أن قطاع الخدمات المهنية وتكنولوجيا المعلومات يأتي في المركز الثاني، فيما قال 11% منهم أن القطاع الثالث هو الوسائط الرقمية.

    ونظرًا لأن البعض داخل وخارج عالم التكنولوجيا يناقشون سيناريوهات يوم القيامة حول الذكاء الاصطناعي، فمن المحتمل أن تكون هناك تأثيرات فورية أكثر ، بما في ذلك مخاطر المعلومات المضللة وفقدان الوظائف.

    المصدر

    خدمات تحسين محركات البحث