التصنيف: التواصل الاجتماعي

وإذا كنت قد قمت بالفعل بتثبيت التحديث، فيمكنك الرجوع إلى إصدار أقدم على iPhone و iPad بالانتقال إلى “الإعدادات”، ثم “عام”، حدد حول ثم إصدار نظام التشغيل وأخيرًا اضغط فوق إزالة الاستجابة الأمنية بالنسبة لنظام التشغيل Mac حدد شعار Apple أعلى اليسار ثم إعدادات النظام.

وبعد ذلك، حدد عام، ثم حول ضمن macOS، وحدد زر “i” (المعلومات) الموجود بجانب إصدار نظام التشغيل، حيث تقول Last Security Response، حدد الزر Remove & Restart ، ثم قم بإزالة الاستجابة وإعادة التشغيل في الموجه، وفقا لتقرير digitartlend.  

وفيما يلى القصة الأصلية:

تنصح Apple بشدة أي شخص لديه جهاز iPhone أو iPad أو iMac يعمل بأحدث نظام تشغيل لتنزيل تحديث أمني للأجهزة في أسرع وقت ممكن. 

وقال عملاق التكنولوجيا إن الثغرة الأمنية تعني أن “معالجة محتوى الويب قد تؤدي إلى تنفيذ تعليمات برمجية عشوائية”. بمعنى آخر، يمكن للمتسلل، على سبيل المثال، زرع برامج ضارة على جهاز عبر صفحة ويب مصابة، والأهم من ذلك، قالت شركة Apple إن الخلل  الذي أبلغ عنه باحث أمني مجهول  ربما تم بالفعل استغلاله بنشاط ، لذلك من الأفضل الحصول على التحديث الآن.

إنه متاح لأجهزة iPhone التي تعمل بنظام iOS 16.5.1 ، وiPadOS مع 16.5.1، وأجهزة Mac مع macOS Ventura 13.4.1 .

ولإجراء التحديث يدويًا على iPhone و iPad ، انتقل إلى الإعدادات، ثم عام، وحدد تحديث البرنامج بالقرب من الجزء العلوي من الشاشة ثم اتبع المطالبات.

لتحديث macOS، حدد رمز Apple في الجزء العلوي الأيسر من الشاشة، ثم حدد إعدادات النظام، ثم عام وتحديث البرنامج سيتم إرشادك بعد ذلك خلال العملية.

إذا تم تمكين التحديثات التلقائية على جهازك، فلن تضطر إلى فعل أي شيء، على الرغم من أن الأمر لا يستغرق سوى ثانية واحدة للتحقق مما إذا كنت جاهزًا أم لا.

تعد تحديثات الأمان  جزءًا من نظام الاستجابة الأمنية السريع (RSR) من Apple و لقد تم اختبار النظام منذ العام الماضي ، وفي مايو أطلقت أول تحديث لـ RSR .

وتوفر تحديثات RSR تحسينات أمان مهمة، وهي أكثر استهدافًا ولا تتطلب تحديثًا كبيرًا للبرامج بهذه الطريقة، يمكن طرح الإصدارات بشكل أكثر كفاءة وعادة ما تكون أسرع في التثبيت، وتقول Apple أنه عند تثبيت RSR ، يظهر حرف بين قوسين بعد رقم إصدار البرنامج ، على سبيل المثال، iOS 16.5.1 (a).

وتلاحظ Apple أيضًا أن تحديثات RSR يتم تسليمها فقط لأحدث إصدارات iOS و iPadOS و macOS ، بدءًا من iOS 16.4.1 و iPadOS 16.4.1 و macOS 13.3.1.

وإذا كنت قد قمت بالفعل بتثبيت التحديث، فيمكنك الرجوع إلى إصدار أقدم على iPhone و iPad بالانتقال إلى “الإعدادات”، ثم “عام”، حدد حول ثم إصدار نظام التشغيل وأخيرًا اضغط فوق إزالة الاستجابة الأمنية بالنسبة لنظام التشغيل Mac حدد شعار Apple أعلى اليسار ثم إعدادات النظام.

وبعد ذلك، حدد عام، ثم حول ضمن macOS، وحدد زر “i” (المعلومات) الموجود بجانب إصدار نظام التشغيل، حيث تقول Last Security Response، حدد الزر Remove & Restart ، ثم قم بإزالة الاستجابة وإعادة التشغيل في الموجه، وفقا لتقرير digitartlend.  

وفيما يلى القصة الأصلية:

تنصح Apple بشدة أي شخص لديه جهاز iPhone أو iPad أو iMac يعمل بأحدث نظام تشغيل لتنزيل تحديث أمني للأجهزة في أسرع وقت ممكن. 

وقال عملاق التكنولوجيا إن الثغرة الأمنية تعني أن “معالجة محتوى الويب قد تؤدي إلى تنفيذ تعليمات برمجية عشوائية”. بمعنى آخر، يمكن للمتسلل، على سبيل المثال، زرع برامج ضارة على جهاز عبر صفحة ويب مصابة، والأهم من ذلك، قالت شركة Apple إن الخلل  الذي أبلغ عنه باحث أمني مجهول  ربما تم بالفعل استغلاله بنشاط ، لذلك من الأفضل الحصول على التحديث الآن.

إنه متاح لأجهزة iPhone التي تعمل بنظام iOS 16.5.1 ، وiPadOS مع 16.5.1، وأجهزة Mac مع macOS Ventura 13.4.1 .

ولإجراء التحديث يدويًا على iPhone و iPad ، انتقل إلى الإعدادات، ثم عام، وحدد تحديث البرنامج بالقرب من الجزء العلوي من الشاشة ثم اتبع المطالبات.

لتحديث macOS، حدد رمز Apple في الجزء العلوي الأيسر من الشاشة، ثم حدد إعدادات النظام، ثم عام وتحديث البرنامج سيتم إرشادك بعد ذلك خلال العملية.

إذا تم تمكين التحديثات التلقائية على جهازك، فلن تضطر إلى فعل أي شيء، على الرغم من أن الأمر لا يستغرق سوى ثانية واحدة للتحقق مما إذا كنت جاهزًا أم لا.

تعد تحديثات الأمان  جزءًا من نظام الاستجابة الأمنية السريع (RSR) من Apple و لقد تم اختبار النظام منذ العام الماضي ، وفي مايو أطلقت أول تحديث لـ RSR .

وتوفر تحديثات RSR تحسينات أمان مهمة، وهي أكثر استهدافًا ولا تتطلب تحديثًا كبيرًا للبرامج بهذه الطريقة، يمكن طرح الإصدارات بشكل أكثر كفاءة وعادة ما تكون أسرع في التثبيت، وتقول Apple أنه عند تثبيت RSR ، يظهر حرف بين قوسين بعد رقم إصدار البرنامج ، على سبيل المثال، iOS 16.5.1 (a).

وتلاحظ Apple أيضًا أن تحديثات RSR يتم تسليمها فقط لأحدث إصدارات iOS و iPadOS و macOS ، بدءًا من iOS 16.4.1 و iPadOS 16.4.1 و macOS 13.3.1.

بعد ما يقرب من ثلاث سنوات من صدور قرار محكمة عام 2020 يهدد بتوقف التجارة الإلكترونية عبر المحيط الأطلسى، تبنى الاتحاد الأوروبي خطة ستسمح لعمالقة التكنولوجيا في الولايات المتحدة بمواصلة تخزين البيانات حول المستخدمين الأوروبيين على الأراضي الأمريكية.

وفي قرار اليوم، وافقت المفوضية الأوروبية على إطار عمل خصوصية البيانات عبر الأطلسي بموجب شروط الصفقة ستنشئ الولايات المتحدة محكمة يمكن للأوروبيين التعامل معها إذا شعروا أن منصة تكنولوجية أمريكية انتهكت حقوق خصوصية البيانات الخاصة بهم، وفقا لتقرير engadget.  

وأعلن الرئيس جو بايدن عن إنشاء محكمة مراجعة حماية البيانات بموجب أمر تنفيذي وقعه الخريف الماضي، يمكن للمحكمة أن تأمر بحذف بيانات المستخدم وفرض تدابير علاجية أخرى، يحد إطار العمل أيضًا من الوصول إلى بيانات المستخدم الأوروبية من قبل وكالات الاستخبارات الأمريكية. 

يُعد إطار عمل خصوصية البيانات عبر المحيط الأطلسي أحدث فصل في ملحمة هي الآن في طور التكوين لأكثر من عقد. في وقت سابق من هذا العام فقط ، فرض الاتحاد الأوروبي غرامة على Meta بقيمة 1.2 مليار يورو قياسية بعد أن وجد أن ممارسة Facebook لنقل بيانات مستخدم الاتحاد الأوروبي إلى خوادم الولايات المتحدة تنتهك قوانين الخصوصية الرقمية للكتلة. 

وأمر الاتحاد الأوروبي أيضًا Meta بحذف البيانات التي كانت قد خزنتها بالفعل على خوادمها الأمريكية إذا لم يكن لدى الشركة طريقة قانونية للاحتفاظ بهذه المعلومات هناك بحلول الخريف، كما تلاحظ صحيفة وول ستريت جورنال، يجب أن تسمح الاتفاقية لشركة Meta بتجنب الحاجة إلى حذف أي بيانات، ولكن قد ينتهي الأمر بالشركة إلى دفع الغرامة.

وحتى مع وجود اتفاقية جديدة سارية، فمن المحتمل ألا يكون الأمر سلسًا حتى الآن بالنسبة للشركات التي تعتمد أكثر على تدفقات البيانات عبر الحدود وقال ماكس شرمس، المحامي الذي طعن بنجاح في اتفاقيات Safe Harbor وPrivacy Shield السابقة التي كانت تحكم عمليات نقل البيانات عبر المحيط الأطلسي قبل اليوم، للصحيفة إنه يخطط لتحدي إطار العمل الجديد، وقال “سنحتاج إلى تغييرات في قانون المراقبة الأمريكي لإنجاح هذا الأمر ونحن ببساطة لا نملكه”، تقول المفوضية الأوروبية إنها واثقة من قدرتها على الدفاع عن إطار عملها الجديد في المحكمة مقابل ما يستحقه.

كشف Threads أن تحديثًا رئيسيًا سيكون متاحًا قريبًا، بعد أقل من أسبوع من إطلاقه، حيث ستظهر خلاصة بديلة قريبًا فى تطبيق Meta الجديد، مما يسمح للمستخدمين بالتمرير عبر المحتوى الذي يتابعونه بترتيب زمنى.

وفقا لما ذكرته صحيفة “ديلى ميل” البريطانية، سيكون هذا تحولًا جذريًا من خياراته الحالية، مع صفحة رئيسية واحدة فقط تعرض مزيجًا من المنشورات الموصى بها والمواضيع من تلك المتبوعة.

كما أنه سيجعل Threads أكثر شبهاً بمنافسه Twitter الذي يسمح حاليًا للمستخدمين بالتبديل بين الخلاصة المنسقة والمحتوى المتبع فقط.

تم تأكيد هذه الخطوة من جانب آدم موسيرى، رئيس Instagram، الذى رد على منشورات Threads التى نشرها االيوتيوبرMarques Brownlee الأسبوع الماضى.

ومن شأن خيار الخلاصة الزمني المتوقع أن يجعل المواضيع تتماشى مع تطبيقات Meta الأخرى للوسائط الاجتماعية ، Instagram و Facebook.

عادت هذه الميزة إلى Instagram العام الماضي فقط، بمناسبة مرور ست سنوات على التخلى عنها لصالح موجز منسق.

كان التحول قرارًا شائعًا بين مستخدمين Instagram، حيث عبر البعض عن مدى “تعبهم” من “التفاعل مع منشورات الأشخاص التي يبلغ عمرها ثلاثة أيام”.

الآن وبعد انتهاء مرحلة الطوارئ لوباء COVID-19 ، يبحث العلماء عن طرق لمراقبة البيئات الداخلية في الوقت الفعلي بحثًا عن الفيروسات، من خلال الجمع بين التطورات الحديثة في تقنية أخذ عينات الهباء الجوي وتقنية الاستشعار البيولوجي فائقة الحساسية، حيث أنشأ الباحثون في جامعة واشنطن في سانت لويس شاشة في الوقت الفعلي يمكنها اكتشاف أي من متغيرات فيروس SARS-CoV-2 في غرفة في حوالي 5 دقائق.

ويمكن استخدام جهاز إثبات المفهوم غير المكلف في المستشفيات ومنشآت الرعاية الصحية والمدارس والأماكن العامة للمساعدة في الكشف عن CoV-2 وربما رصد هباء فيروسات الجهاز التنفسي الأخرى، مثل الإنفلونزا والفيروس المخلوي التنفسي (RSV)، نُشرت نتائج عملهم على الشاشة، والتي يقولون إنها أكثر كاشفات حساسية متوفرة، اليوم (10 يوليو) في مجلة Nature Communications.

يتكون الفريق متعدد التخصصات من الباحثين من كلية ماكلفي للهندسة وكلية الطب من راجان تشاكرابارتي ، أستاذ مساعد التطوير الوظيفي في هارولد دي جولي في هندسة الطاقة والبيئة والكيمياء في هندسة مكيلفي، جوزيف بوتسيري ، باحث مشارك ما بعد الدكتوراه في مختبر تشاكرابارتي ؛ جون سيريتو، أستاذ علم الأعصاب في كلية الطب ؛ وكارلا يودي ، أستاذة الطب النفسي في كلية الطب، وفقاً لموقع scitechdaily.

قال Cirrito، “لا يوجد شيء في الوقت الحالي يخبرنا عن مدى أمان الغرفة، إذا كنت في غرفة بها 100 شخص، فأنت لا تريد أن تعرف بعد خمسة أيام ما إذا كنت مريضًا أم لا، الفكرة من هذا الجهاز هي أنه يمكنك معرفة ما إذا كان هناك فيروس مباشر في الوقت الفعلي، أو كل 5 دقائق “.

كان Cirrito و Yuede قد طورا سابقًا مستشعرًا حيويًا للقطب المناعي الدقيق (MIE) يكتشف أميلويد بيتا كمؤشر حيوي لمرض الزهايمر وتساءل عما إذا كان يمكن تحويله إلى كاشف لـ SARS-CoV-2، لقد تواصلوا مع تشاكرابارتي، الذي شكل فريقًا شمل Puthussery ، الذي كان لديه خبرة في بناء أدوات في الوقت الفعلي لقياس سمية الهواء.

لتحويل جهاز الاستشعار الحيوي من اكتشاف أميلويد بيتا إلى فيروس كورونا، قام الباحثون بتبادل الجسم المضاد الذي يتعرف على أميلويد بيتا لجسم نانوي من اللاما يتعرف على بروتين سبايك من فيروس SARS-CoV-2، ديفيد برودي،  دكتوراه في الطب ، دكتوراه ، عضو هيئة تدريس سابق في قسم طب الأعصاب في كلية الطب ومؤلف على الورقة ، طور الجسم النانوي في مختبره في المعاهد الوطنية للصحة (NIH)، وقال الباحثون إن الجسم النانوي صغير وسهل التكاثر والتعديل وغير مكلف.

قال يويدي: “النهج الكهروكيميائي المستند إلى الجسم النانوي أسرع في اكتشاف الفيروس لأنه لا يحتاج إلى كاشف أو الكثير من خطوات المعالجة”، ويرتبط SARS-CoV-2 بالأجسام النانوية الموجودة على السطح، ويمكننا إحداث أكسدة التيروزينات على سطح الفيروس باستخدام تقنية تسمى قياس الفولتميتر المربعة للحصول على قياس كمية الفيروس في العينة.

قام Chakrabarty و Puthussery بدمج جهاز الاستشعار البيولوجي في جهاز أخذ عينات الهواء الذي يعمل على أساس تقنية الإعصار الرطب، حيث يدخل الهواء إلى جهاز أخذ العينات بسرعات عالية جدًا ويختلط بالطرد المركزي مع السائل الذي يبطن جدران جهاز أخذ العينات لإنشاء دوامة سطحية، وبالتالي محاصرة رذاذ الفيروس، يحتوي جهاز أخذ العينات الحلزوني الرطب على مضخة آلية تجمع السائل وترسله إلى جهاز الاستشعار الحيوي للكشف السلس عن الفيروس باستخدام الكيمياء الكهربائية.

اختبر الفريق الشاشة في شقق مريضين مصابين بفيروس COVID، تمت مقارنة نتائج PCR في الوقت الفعلي لعينات الهواء من غرف النوم مع عينات الهواء التي تم جمعها من غرفة التحكم الخالية من الفيروسات، ورصدت الأجهزة الحمض النووي الريبي للفيروس في عينات الهواء من غرف النوم لكنها لم تكتشف أي شيء في عينات هواء التحكم.