التصنيف: التواصل الاجتماعي

أطلقت شركة SpaceX  22 قمرًا صناعيًا من نوع Starlink إلى الفضاء وذلك من ساحل الفضاء في فلوريدا، حيث انطلق الصاروخ فالكون 9 من محطة كيب كانافيرال لقوة الفضاء، وعادت المرحلة الأولى من صاروخ Falcon 9 إلى الأرض في هبوط عمودي على متن سفينة SpaceX في البحر بعد حوالي 8.5 دقيقة من الإطلاق، كما هو مخطط له.

ووفقا لما ذكره موقع “Space”، كان هذا هو الإقلاع والهبوط العاشر للمرحلة الأولى من Falcon 9، ووصل سجل الشركة في إعادة استخدام الصواريخ إلى 17 رحلة، تم حملها بواسطة معززين مختلفين.

كما تم نشر أقمار الإنترنت الفضائى الـ 22 من المرحلة العليا لصاروخ فالكون 9 إلى مدار أرضي منخفض (LEO) بعد حوالي 65 دقيقة من الإطلاق.

كانت هذه المهمة هي الإطلاق المداري التاسع والستين لشركة SpaceX في عام 2023، وتم تخصيص حوالي 60٪ من تلك الرحلات لبناء شبكة Starlink الخاصة بالشركة.

تتكون الكوكبة الضخمة حاليًا من ما يقرب من 4800 قمرًا صناعيًا عاملاً، وسيستمر العدد في النمو في المستقبل، ولدى SpaceX إذن بنشر 12000 مركبة في المدار الأرضي المنخفض وتقدمت بطلب للحصول على موافقة لنشر 30000 أخرى أيضًا.

وفقا لما ذكره موقع “space”، تنتج الشموع المضاءة على الأرض لهبًا يتشكل من خلال الحمل الحراري الناتج عن الطفو، حيث يرتفع الهواء الساخن ويهبط الهواء البارد، لكن تيار الحمل الحراري للاحتراق يكون ضعيفًا في بيئة الجاذبية الصغرى للمدار الأرضي المنخفض، وهذا يعني أن النيران تنتشر في كل الاتجاهات، مما يؤدي إلى ظهور كرات نارية كروية.

رواد يشعلون عود ثقاب داخل محطة الفضاء الصينية

وكانت المحاضرة التي تم بثها على الهواء هي المحاضرة الرابعة التي يطلق عليها “فصل تيانجونج” والتي تستضيفها محطة الفضاء الصينية.

 وتفاعل رواد الفضاء مع الطلاب في خمسة فصول دراسية في جميع أنحاء الصين، مما أظهر عددًا من ظواهر الجاذبية الصغرى. 

كما هو الحال مع الفصول الدراسية السابقة، أظهر رواد الفضاء أن العديد من العمليات الفيزيائية تتصرف بشكل مختلف عما يحدث على الأرض.

ومع ذلك، فإن تجربة الشمعة، التي يقوم فيها جوي بتحريك عود ثقاب لإنتاج لهب مفتوح وإضاءة الشمعة، من المرجح أن يواجهها المشاركون في محطة الفضاء الدولية، والذين لديهم قواعد صارمة فيما يتعلق بالمواد القابلة للاشتعال واللهب المكشوف.

ولعل إجراءات السلامة الصارمة من الحرائق على متن محطة الفضاء الدولية هي في جزء منها رد فعل على حريق كبير في محطة الفضاء الروسية مير في عام 1997، وكان الاحتراق في الجاذبية الصغرى موضوعًا للعديد من التجارب في محطة الفضاء الدولية، ولكن عادةً ما يتم استخدام رف احتراق متكامل مصمم خصيصًا، مما يحافظ على عزل النار واحتوائها.

وتمتلك المحطة الصينية أيضًا على رف تجارب الاحتراق (CER) لإجراء الأبحاث الجادة في هذا المجال.

ولعل إدخال هذه الميزة ضروري حيث اشتكى العديد من المستخدمين من علامة تبويب التحديثات الجديدة، في الوقت الحالي، يعد البحث عن تحديث الحالة الذي تمت مشاركته بواسطة جهة اتصال معينة أمرًا معقدًا للغاية، حيث تمت إزالة وظيفة البحث مع علامة التبويب الجديدة.

ميزة البحث الخاصة بعلامة التبويب “التحديثات” قيد التطوير وستكون متاحة في التحديث المستقبلي للتطبيق.

حيث قالت الشركة “لمواكبة أحدث التطورات في مجال التكنولوجيا، نتوقف بشكل روتيني عن دعم أنظمة التشغيل الأقدم لتوجيه مواردنا لدعم أحدث الأنظمة، إذا توقفنا عن دعم نظام التشغيل الخاص بك، فسيتم إعلامك وتذكيرك عدة مرات لترقية جهازك لمواصلة استخدام واتساب”.

وبدأت المنصة، التي تسمى الآن X، في الدفع لمنشئي المحتوى في يوليو مقابل حصة من إيرادات الإعلانات التي حصلوا عليها من الإعلانات المعروضة في الردود على منشوراتهم للمستخدمين الآخرين الذين تم التحقق منهم. 

ولكي يكون المستخدمون مؤهلين، يجب عليهم الاشتراك في X Premium، وأن يكون لديهم أكثر من 500 متابع وحصلوا على أكثر من 5 ملايين ظهور للتغريدات خلال الأشهر الثلاثة الماضية.

وبلغ إجمالي الدفعات الأولى في يوليو، والتي كانت تراكمية اعتبارًا من فبراير فصاعدًا، حوالي 5 ملايين دولار، وفقًا للمالك إيلون ماسك، وإذا كان X قد دفع الآن 20 مليون دولار، فهذا يعني أن عددًا أكبر بكثير من المبدعين قد انضموا إلى برنامج منشئي المحتوى، أو أن إعلانات X تولد المزيد من مرات الظهور.

ويتم الآن أيضًا تحفيز منشئي المحتوى لحث المستخدمين على الرد على تغريداتهم، وفي حين أن هذا يمكن أن يلهم المحادثة، فإننا نعلم من منصات مثل فيسبوك أن المشاعر المتطرفة هي التي تؤدي إلى أكبر قدر من التفاعل.

ومع ذلك، فقد كان تويتر منصة لم يحظ بها منشئو المحتوى أولوية منذ إنشائها، نظرًا لأنه كان من الصعب جدًا تحويل المتابعين إلى أموال نقدية – على منصات مثل YouTube، كان المبدعون في برنامج الشركاء يحصلون على حصة من إيرادات الإعلانات لأكثر من عقد من الزمان.

والآن بعد أن أصبح بإمكان منشئي المحتوى جني الأموال على المنصة، هناك سبب للاشتراك في X Premium والحصول على النشر.

حيث قام تيري بريتون، مفوض السوق الداخلية، بالتغريد بعد اجتماعه مع تيم كوك، مطالبًا شركة أبل “بفتح الأبواب أمام المنافسين”، بحسب موقع TOI الهندى.

وقد حافظت شركة Apple منذ فترة طويلة على نظام بيئي مغلق لمنتجاتها من الأجهزة والبرامج، ومع ذلك، وفقًا لبريتون، لم يعد هذا ممكنًا بموجب قانون الأسواق الرقمية (DMA)، وهو أحدث تنظيم للاتحاد الأوروبي يعزز المنافسة.

وهناك ستة “حراس بوابة” لقانون السوق الرقمية في الاتحاد الأوروبي، وآبل واحدة منهم ويتعين عليها اتباع عدد كبير من الإرشادات الصارمة، أحد الشروط هو أنه يجب على حراس البوابة السماح للمستخدمين بإزالة التطبيقات المثبتة مسبقًا واستبدالها ببدائل تابعة لجهات خارجية، مما يعني أنه سيتعين على Apple فتح أجهزتها، وخاصة أجهزة iPhone، للتحميل الجانبي.

وقال بريتون لرويترز بعد اجتماعه مع الرئيس التنفيذي لشركة أبل تيم كوك: “سواء كان الأمر يتعلق بالمحفظة الإلكترونية أو المتصفحات أو متاجر التطبيقات، يجب أن يتمكن المستهلكون الذين يستخدمون هاتف Apple iPhone من الاستفادة من الخدمات التنافسية التي تقدمها مجموعة من مقدمي الخدمة”.

ورفض مفوض الاتحاد الأوروبي حجة شركة أبل بأن نظامها البيئي المغلق يحافظ على أمن المستخدم وخصوصيته، مدعيا أن تنظيمات الاتحاد الأوروبي تسمح بالابتكار مع الحفاظ على الأمن والخصوصية، وقال: “إن تنظيمات الاتحاد الأوروبي تعزز الابتكار، دون المساس بالأمن والخصوصية”.

وقيل أن نظام التشغيل iOS 17 سيجلب التحميل الجانبي على أجهزة iPhone، لكن هذا لم يحدث. يقال أن شركة Apple يمكنها تمكين التحميل الجانبي في الإصدارات القادمة من نظام التشغيل iOS 17، ولكن قد يظل ذلك مقتصراً على أوروبا فقط للامتثال للوائح.