التصنيف: التواصل الاجتماعي

  • تلسكوب هابل يرصد قرصًا مجريًا يطفو فى الفضاء

    التقط تلسكوب هابل الفضائي الوهج الضبابي لمجرة بعيدة، حيث تقع المجرة، المعروفة باسم NGC 3156، على بعد حوالي 73 مليون سنة ضوئية من الأرض في كوكبة سيكستان، ويتم تصنيفها على أنها مجرة عدسية، وهي عبارة عن تقاطع بين مجرة حلزونية ومجرة إهليلجية، حيث تتميز بانتفاخ مركزي لامع. 


     


    ووفقا لما ذكره موقع “Space”، يُعتقد أيضًا أن المجرات العدسية إما استنفدت أو فقدت معظم مادتها بين النجوم، مما يشير إلى أنها موطن لمجموعات نجمية أقدم.


     

    مجرة فى الفضاء
    مجرة فى الفضاء


     


    كما أنه في الصورة الحديثة لـ NGC 3156، تظهر الأشكال البيضاوية الخافتة متحدة المركز أكثر سطوعًا بشكل تدريجي نحو المركز مقارنة بحواف المجرة الباهتة.


     


    يقطع خيطان من الغبار البينجمي باللون الأحمر الداكن قرص المجرة، ويدوران حول انتفاخها المركزي، حيث يتم التقاط عدد قليل نسبيًا من الأجسام الكونية في المنطقة المحيطة للمجرة.


     


    التقط هابل هذه الصورة باستخدام بيانات من الكاميرا المتقدمة للمسوحات والكاميرا واسعة المجال 3، وقد ساعد هابل علماء الفلك على دراسة موقع المجرة، والمجموعات النجمية بما في ذلك العناقيد الكروية المكتظة بكثافة، واللون الأسود الهائل.


     

    المصدر

    خدمات تحسين محركات البحث

  • ألمانيا توقع على اتفاقيات أرتميس التابعة لناسا لاستكشاف القمر

    ألمانيا توقع على اتفاقيات أرتميس التابعة لناسا لاستكشاف القمر


    تعد ألمانيا هى أحدث دولة وقعت على اتفاقيات أرتميس التابعة لناسا، وأقيم حفل التوقيع في مقر إقامة السفير الألماني في واشنطن وشارك مدير وكالة ناسا بيل نيلسون في حفل التوقيع عن الوكالة، وكذلك وقع فالتر بيلزر، المدير العام لوكالة الفضاء الألمانية في المركز الألماني للفضاء (المعروف بالاختصار الألماني DLR)، نيابة عن ألمانيا.


     


    وقال نيلسون، بحسب بيان لوكالة ناسا: “يسعدني أن أرحب بألمانيا في عائلة اتفاقيات أرتميس”، “لطالما كانت ألمانيا واحدة من أقرب شركاء ناسا الدوليين وأكثرهم قدرة، وتوقيعهم اليوم يوضح قيادتهم الآن وفي المستقبل – مستقبل تحدده إمكانيات لا حدود لها في الفضاء والوعد بحسن النية هنا على الأرض”.


     

    وتسعى اتفاقيات أرتميس إلى توفير إطار لاستكشاف القمر بشكل آمن وشفاف ومستدام، وهم أيضًا الجانب الدبلوماسي لبرنامج أرتميس التابع لناسا ، والذي تهدف الولايات المتحدة من خلاله إلى قيادة الدول في العودة إلى القمر.


     


    وقال بيلزر إن شركات قطاع الفضاء الألمانية تساهم بالفعل في برنامج أرتميس، كما أن توقيع ألمانيا على الاتفاقيات يجلب إمكانيات جديدة. 


     


    وقال بيلزر: “توفر اتفاقيات أرتميس العديد من الفرص الجديدة للصناعة والبحث العلمي في ألمانيا وفي نهاية المطاف أيضًا في جميع أنحاء أوروبا”.


     


    وتم إطلاق الاتفاقيات في عام 2020 ، عندما وقعت عليها ثماني دول، وأصبحت ألمانيا الدولة التاسعة والعشرين التي توقع على اتفاقيات أرتميس، وفقًا لبيان وزارة الخارجية الأمريكية . وأصبحت الأرجنتين الدولة الثامنة والعشرين في يوليو بعد الهند وإسبانيا والإكوادور قبل شهر.


     


    وجاء في بيان وزارة الخارجية أن “الموقعون المتنوعون على الاتفاقيات يمثلون محادثة متنامية متعددة الأطراف ويتقاسمون رؤية مشتركة للتعاون السلمي في مجال الفضاء”.


     


    وتهدف ناسا إلى إرسال أربعة رواد فضاء حول القمر والعودة في مهمة أرتميس 2 ، التي سيتم إطلاقها في نوفمبر 2024 تقريبًا، وستسعى أرتميس 3 بعد ذلك إلى وضع البشر على سطح القمر في أقرب وقت في عام 2025 أو 2026. 


     


    وتقود الصين مجموعة أخرى من الدول في مسعى مواز لاستكشاف القمر، حيث تسعى إلى إنشاء قاعدة قمرية في ثلاثينيات القرن الحالي، وأصبحت جنوب أفريقيا هذا الشهر الدولة الرابعة التي تنضم إلى هذا الجهد، إلى جانب الصين وروسيا وفنزويلا.


     


     

    المصدر

    خدمات تحسين محركات البحث

  • واتساب يطرح ميزة مكالمات الفيديو الرمزية: ما هى وكيف تعمل؟

    واتساب يطرح ميزة مكالمات الفيديو الرمزية: ما هى وكيف تعمل؟

    يطرح تطبيق واتساب، ميزة الاتصال بالفيديو الرمزي لبعض مستخدميه، وهي متاحة حاليًا لمختبري الإصدار التجريبي من اندرويد ويمكن الوصول إليها في إصدار التحديث 2.23.19.14، من خلال هذه الميزة، يهدف واتساب إلى المساعدة في حماية خصوصية المستخدم من خلال إخفاء مظهره الفعلي باستخدام صورة رمزية مع الاستمرار في السماح له بالمشاركة في مكالمة الفيديو، وفقًا لما أوردته WABetaInfo.


     


    تتيح ميزة الاتصال بالصور الرمزية للفيديو للمستخدمين استبدال الفيديو الخاص بهم بصور رمزية فيديو ديناميكية أثناء مكالمات الفيديو، كما تضيف هذه الميزة لمسة ممتعة وشخصية إلى المحادثات، مما يجعل التفاعلات أكثر تعبيرًا بالتأكيد.


    كيفية الوصول إلى الميزة؟


    لتحديد ما إذا كانت هذه الوظيفة مفعلة لحسابك، حاول بدء مكالمة فيديو وتحقق من وجود زر الصورة الرمزية على شاشة الاتصال، كما يمكنك العودة بسهولة إلى وضع الفيديو متى رغبت في ذلك.


     


    يؤدي اختيار وضع الصورة الرمزية للفيديو إلى محاكاة حركات الوجه وتعبيرات المستخدمين في الوقت الفعلي، مما يعزز صحة تفاعلاتهم، ومن خلال تحديد هذا الوضع، فإنك توافق ضمنيًا على إشعار الخصوصية، الذي يوضح كيفية استخدام معلوماتك لتعزيز الخدمة وحمايتها.


     

    المصدر

    خدمات تحسين محركات البحث

  • أوروبا تستحوذ على 5% فقط من رأس المال الاستثمارى للذكاء الاصطناعى التوليدى

    أوروبا تستحوذ على 5% فقط من رأس المال الاستثمارى للذكاء الاصطناعى التوليدى


    حصلت الشركات الأوروبية الناشئة على مليار دولار فقط من أصل 22 مليار يورو استثمرتها شركات رأس المال الاستثماري في الذكاء الاصطناعي التوليدي منذ عام 2019، وفقًا لبيانات من  Dealroom


    ومن غير المستغرب أن تجتذب الشركات الأمريكية الجزء الأكبر من الأموال، وذهب مبلغ ضخم قدره 20 مليار دولار – 89% من الإجمالي العالمي – إلى الشركات الناشئة الأمريكية، ولم يجمع نظراؤهم الآسيويون سوى 790 مليون دولار فقط، في حين حصل بقية العالم مجتمعة على 454 مليون دولار فقط، انتهى جمع بيانات Dealroom في 10 يوليو 2023.


    ترجع هيمنة الولايات المتحدة جزئيا إلى صعود شركة OpenAI لقد كانت الشركة من الشركات المفضلة لرأس المال الاستثماري منذ إطلاق ChatGPT، الأمر الذي أدى إلى طفرة الذكاء الاصطناعي. استثمر أصحاب رأس المال المغامر ما يقرب من 12 مليار دولار في الشركة التي يقع مقرها في سان فرانسيسكو، حسبما نقلت TheNextWeb.


    يعد OpenAI أيضًا الاسم الرائد في قطاع صانع النماذج في Dealroom، والذي يمثل أكثر من 60% من إجمالي تمويل رأس المال الاستثماري لـ GenAI.


    ومن بين اللاعبين الكبار الآخرين في هذا المجال Anthropic وAdept AI وInflection AI وAleph Alpha. القطاعات التالية الأكثر تمويلًا هي التطبيقات والبنية التحتية.


    أصبحت منطقة الخليج، حيث يوجد مقرOpenAI، مركزًا للذكاء الاصطناعي التوليدي. قامت شركات رأس المال الاستثماري بتحويل أكثر من 18 مليار دولار إلى الشركات الناشئة في المنطقة. وكانت المدن الرائدة التالية في هذا القطاع هي نيويورك (676 مليون دولار) وتل أبيب (433 مليون دولار).


    وبعيدًا عن المراكز الثلاثة الأولى، فإن المشهد أكثر إشراقاً بالنسبة لأوروبا.


    واحتلت لندن المركز الرابع في التصنيف، حيث جمعت شركات GenAI الناشئة في عاصمة المملكة المتحدة حوالي 36 مليون دولار، بقيادة استثمار بقيمة 101 مليون دولار في Stability AI، الذي يصنع نموذج Stable Diffusion لتحويل النص إلى صورة، واحتلت ثلاث مدن أوروبية المراكز العشرة الأولى: برلين (141 مليون دولار)، وأمستردام (238 مليون دولار)، وستوكهولم (100 مليون دولار).

    المصدر

    خدمات تحسين محركات البحث

  • لماذا يتخوف الآباء على أبنائهم صغار السن من تيك توك؟

    لماذا يتخوف الآباء على أبنائهم صغار السن من تيك توك؟

    لا يزال تطبيق تيك توك الشهير المنتشر بشكل واسع بين أوساط الشباب والمراهقين حول العالم في مواجهة صعبة، مع توجه المزيد من الدول إلى منعه، فمؤخراً طالب العديد من المشرعين والمسؤولين في أمريكا بحظر تطبيق الفيديوهات القصيرة هذا بشكل تام في البلاد، وليس فقط الاكتفاء بمنع الموظفين الحكوميين من تنزيله، وفقا لتقرير العربية نت. 


    لماذا كل هذا القلق؟


    لماذا كل هذا الهلع من تطبيق يجمع من المعلومات الخاصة عن المستخدم تماما كما تجمعه شركة ميتا المالكة لفيسبوك وإنستجرام، فضلا عن جوجل؟


     


    فتيك توك كما غيره من تطبيقات التراسل ومواقع التواصل يجمع الكثير عنك!


     


    إذ يمكنه كما غيره من التطبيقات بطبيعة الحال الوصول إلى أسماء المستخدمين وأعمارهم وأرقام هواتفهم وعناوين بريدهم الإلكتروني وتفاصيل حول الأجهزة وشبكات الجوال التي يستخدمونها، وحتى المعلومات الحيوية، مثل “بصمات الوجوه وبصمات الصوت” (biometric)!


     


    علما أنه يصرح بذلك علناً في إشهاره حول سياسة الخصوصية التي يتبعها، غير أن قلة قليلة من المستخدمين تعير انتباهاً لذلك.


     


    إلى ذلك، تتعقب خوارزميته أيضًا ما يشاهده المستخدمون ومقدار الوقت الذي يقضونه على كل مقطع فيديو حتى تتمكن من تخصيص المحتوى الذي تقدمه لهم بشكل أفضل ما يمنح التطبيق رؤية واضحة حول أنماط سلوك المستخدمين، وما يعجبهم أو لا يروقهم.




    المشكلة الأكبر


    إلا أن المشكلة الأكبر في هذا التطبيق، تتجسد في الخوف من أن ينتهي المطاف بكل تلك المعلومات في حضن الحكومة الصينية، بسبب ملكية شركة التكنولوجيا الصينية ByteDance له


     


    وفي هذا السياق، أوضح العديد من الخبراء، أن نهج تيك توك لا يختلف عن بقية الشركات في سيليكون فالي، إلا أن خطورتها تكمن في الوجهة التي يمكن أن تصب بها تلك البيانات التي تجمعها.


     


    فى المقابل، قال بروس شناير، المحاضر في كلية كينيدي الحكومية بجامعة هارفارد والمتخصص في قضايا الخصوصية: “لقد اعتدنا بالفعل على امتلاك شركات التكنولوجيا هذا القدر الهائل من الوصول إلى حياتنا الشخصية”، مضيفا أن حكومة الولايات المتحدة تمتلك بدورها تلك القدرة، فلماذا الشعور بالقلق فقط تجاه الصين وتيك توك؟”، بحسب ما نقلت مجلة “فورين بوليسي”.


     


    إلا أن الخطر واضح بالنسبة للعديد من الحكومات حول العالم وفي مقدمتها أميركا. فلقد أقرت تيك توك بأن بياناتها، حتى لو تم تخزينها خارج الحدود الصينية، يمكن الوصول إليها من قبل الموظفين في الصين


     


    فعلى الرغم من الضمانات التي قدمتها بات دانس ووعودها بعدم تقديمها أي معلومات للحكومة الصينية، فإن القانون الصيني يجبرها في نهاية.


    الإدمان أيضا


    لكن مشكلة الخصوصية ليست وحدها التي تقض مضجع التطبيق العالمي، بل “الإدمان” أيضا.


     


    فقد واجه العديد من الانتقادات على خلفية خطر تسببه بـ”الإدمان” لدى اليافعين الذين يأتون في المرتبة الأولى لعاشقي تيك توك.


     


    ولعل هذا ما دفعه إلى الإعلان عن عزمه خلال الأسابيع المقبلة اعتماد آلية تحذير للمستخدمين بعد مرور 60 دقيقة على بدء الاستخدام لجميع من صرّحوا بأنهم في سن 18 عاما وما فوق


     


    إذ سيتعين عليهم حينها إدخال كلمة سر لمواصلة تصفح الموقع، وفق ما أعلنت تيك توك قبل يومين.


     


    ويمكن تحديد كلمة السر هذه من جانب أحد الوالدين في حال كانوا يعتمدون خدمة الإشراف العائلي على حسابات أبنائهم القصّر.


     


    لكن لا يزال في إمكان المستخدمين القصّر الإدلاء بمعلومات كاذبة بشأن سنهم أو تعطيل هذه الخاصية، كما يحصل على سائر المواقع الإلكترونية.


     


    يشار إلى أن هذه الخاصية الجديدة التي تضاف إلى آليات تحذير موجودة أصلا، ترمي إلى الاستجابة لشكاوى كثيرة بشأن الازدياد الكبير في الوقت الذي يمضيه المستخدمون القصّر على التطبيق، في ظل سهولة هذا الأمر بفعل نسق الفيديوهات القصيرة المقترحة بواسطة خوارزميات تحلل أذواقهم.


     


    وكانت دراسة عالمية حديثة أجرتها “كيوستوديو” سنة 2022 بينت أن القصّر يمضون في المعدل ساعة و47 دقيقة يومياً على تيك توك، علماً أن العديد من الأهالي يؤكدون أن المعدل أعلى بكثير.

    المصدر

    خدمات تحسين محركات البحث