التصنيف: إعلانات ومقالات

إعلانات ومقالات

  • رئيس الاتحاد الإسباني سيتقدم باستقالته خلال ساعات بسبب “قبلة”

    سيتقدم رئيس الاتحاد الإسباني لكرة القدم لويس روبياليس المتورط بفضيحة بعد تقبيله نجمة المنتخب جينيفر هيرموسو على شفتيها عقب فوز “لا روخا” بمونديال السيدات يوم الأحد، باستقالته الجمعة خلال الاجتماع العام غير العادي لاتحاده، حسب ما أعلنت عدة وسائل إعلام محلية الخميس.

    وتصاعدت حملة الضغوط على روبياليس بعدما طالبت اعلى السلطات في عالم كرة القدم باستقالته من منصبه اثر تقبيله هيرموسو على شفتيها، حيث تناقلت محطات التلفزة صور القبلة عقب تتويج المنتخب الاسباني باللقب العالمي لمونديال أستراليا ونيوزيلندا بفوزه على نظيره الانجليزي 1-صفر.

    وبدأ الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) إجراءات تأديبية ضد رئيس الاتحاد الاسباني لكرة القدم لويس روبياليس، الخميس، بعدما قام الأخير بتقبيل النجمة الإسبانية جيني هيرموسو على شفتيها، عقب نهائي كأس العالم للسيدات نهاية الأسبوع الماضي.

    وقال فيفا في بيان: أبلغت اللجنة التأديبية لفيفا لويس روبياليس رئيس الاتحاد الإسباني لكرة القدم اليوم أنها ستفتح إجراءات تأديبية ضده على خلفية الأحداث التي وقعت خلال المباراة النهائية.

    وأثارت الواقعة، أثناء توزيع روبياليس الميداليات الذهبية عقب فوز إسبانيا 1-صفر على إنجلترا في النهائي يوم الأحد الماضي، غضبا شديدا داخل وخارج إسبانيا، وقالت إيرموسو إنها “لا يجب أن تمر دون عقاب”.

    المصدر

    أخبار

    رئيس الاتحاد الإسباني سيتقدم باستقالته خلال ساعات بسبب “قبلة”

  • الأمم المتحدة تدعو لمحاسبة المعتدين على الروهينجا

    الأمم المتحدة تدعو لمحاسبة المعتدين على الروهينجا

    جدَّد مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك، الدعوة إلى تحقيق العدالة والمحاسبة لصالح مئات الآلاف من الروهينجا الذين طردتهم قوات الأمن من منازلهم في ميانمار عام 2017.

    وجاءت تصريحات تورك في بيان أصدره اليوم بمناسبة الذكرى السنوية السادسة لهجوم جيش ميانمار واسع النطاق ضد أقلية الروهينجا، والذي قُتِل فيه نحو 10,000 من الروهينجا ما بين رجال ونساء وأطفال ومواليد جدد، وأُحرق أكثر من 300 قرية وسويت بالأرض.

    أقلية الروهينجا

    أعرب تورك، عن رغبته في أن يتمكن الروهينجا من العودة إلى ديارهم للعيش بأمان وكرامة وحرية كمواطنين معترف بهم في ميانمار، مع احترام حقوقهم الإنسانية كاملة.

    وحثَّ المجتمع الدولي على مواصلة دعم اللاجئين الروهينجا والمجتمعات المضيفة لهم في بنغلاديش، وسط تضاؤل التمويل المخصص لبرامج المساعدة الإنسانية.

    بدوره، ناشد المقرر الخاص المعني بوضع حقوق الإنسان في ميانمار، توم أندرو زعماءَ العالم اتخاذ الإجراءات اللازمة لمحاسبة مصممي ومرتكبي أعمال العنف.

    المصدر

    أخبار

    الأمم المتحدة تدعو لمحاسبة المعتدين على الروهينجا

  • محاولة فاشلة ثانية لكوريا الشمالية لإطلاق قمر اصطناعي للتجسّس

    أعلنت كوريا الشمالية الخميس فشل محاولتها الثانية في غضون ثلاثة أشهر لإطلاق قمر اصطناعي لأغراض التجسّس ووعدت بمحاولة جديدة في أكتوبر المقبل، في خطوة لاقت تنديداً دولياً واسعاً.

    وأوردت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية أنّ الإدارة الوطنية لتطوير الفضاء في كوريا الشمالية “أجرت ثاني عملية إطلاق لقمر الاستطلاع +ماليغيونغ-1+ بواسطة الصاروخ الحديث +تشوليما-1+ في موقع سوهاي لإطلاق الأقمار الاصطناعية في منطقة تشولسان في مقاطعة بيونغان الشمالية”.

    وأضافت أنّ “رحلة الصاروخ في المرحلتين الأولى والثانية كانت طبيعية، لكنّ الإطلاق فشل بسبب خطأ في نظام التشغيل الطارئ خلال المرحلة الثالثة”.

    وأشارت إلى أنّ “سبب الحادث ليس مشكلة رئيسية” وستعمد بيونغ يانغ إلى عملية إطلاق ثالثة في أكتوبر بعد اتخاذ الإجراءات التصحيحية.

    من جهتها، أعلنت هيئة الأركان المشتركة الكورية الجنوبية في بيان أنّها رصدت قرابة الساعة 3,50 (18,50 ت غ الأربعاء) إطلاق “ما تزعم كوريا الشمالية أنّه صاروخ فضائي”.

    ودان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش المحاولة الكورية الشمالية، ومثله فعل وزراء خارجية مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى، قائلين إنّ بيونغ يانغ استخدمت في هذه المحاولة تكنولوجيا صواريخ بالستية محظورة.

    قبل ذلك، عقدت الحكومة الكورية الجنوبية اجتماعا لمجلس الأمن القومي للتنديد بعملية الإطلاق مشددة على أن كوريا الشمالية “تبدد مواردها القليلة في استفزازات غير منطقية محملة موظفين ثانويين مسؤولية الوضع الاقتصادي الذي يدفع الشعب إلى المجاعة والموت”.

    وقال رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا “تأكدنا من أن أي قمر لم يوضع في مدار الأرض خلال عملية الإطلاق هذه المرة ونعتبر تاليا أنها فاشلة. لكن تصرفا كهذا ينتهك قرارات الأمم المتحدة وقد احتججنا بقوة” عليه.

    وكان كيشيدا قال في وقت سابق إن الصاروخ مر بالمجال الجوي الياباني فوق أرخبيل أوكيناوا.

    وأخطرت بيونغ يانغ خفر السواحل اليابانيين الثلاثاء بأنها تعتزم إطلاق قمر اصطناعي بين 24 و31 أغسطس، ما دفع طوكيو إلى حشد سفن ووضع نظامها الصاروخي الدفاعي باك-3 في حالة تأهب تحسّباً لسقوط الصاروخ على أراضيها.

    ووصفت سيول عملية الإطلاق بأنها “غير قانونية” لأنها تنتهك العقوبات التي فرضتها الأمم المتحدة وتمنع كوريا الشمالية من القيام بتجارب باستخدام التكنولوجيا البالستية الضرورية في عمليات الاطلاق الفضائية والصاروخية على حد سواء.

    محاولة فاشلة ثانية لكوريا الشمالية لإطلاق قمر اصطناعي للتجسّس

    “رد دولي سريع وموحد وقوي”

    في بيان مشترك لمجموعة السبع، قالت بريطانيا وكندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي إن خطوة كوريا الشمالية “تشكل تهديدا خطيرا للسلام والاستقرار الإقليميين والدوليين”.

    وأورد البيان “رغم الدعوات المتكررة من المجتمع الدولي، تواصل كوريا الشمالية تكثيف أعمالها التصعيدية من خلال عدد قياسي من عمليات إطلاق الصواريخ البالستية”.

    واعتبرت مجموعة السبع أن المحاولة تثبت “تصميم كوريا الشمالية على تطوير وتنويع قدراتها النووية والصاروخية البالستية غير القانونية”.

    وأضافت الدول الأعضاء أن “التصرف المتهور لكوريا الشمالية يجب أن يقابل برد دولي سريع وموحد وقوي، خاصة من قبل مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة”.

    من جهته، اعتبر غوتيريش المحاولة الكورية الشمالية انتهاكاً لقرارات مجلس الأمن الدولي.

    وقالت المتحدثة باسمه فلورنسيا سوتو نينو إنّ “كلّ عملية إطلاق لكوريا الشمالية باستخدام تكنولوجيا الصواريخ البالستية تنتهك قرارات مجلس الأمن الدولي”.

    وأضافت “يكرّر الأمين العام دعوته كوريا الشمالية الى التوقف عن ممارسات من هذا القبيل واستئناف الحوار من دون شروط مسبقة، للتوصل الى سلام دائم ونزع شامل للأسلحة النووية في شبه الجزيرة الكورية”.

    وجعل الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ-أون من وضع قمر اصطناعي للتجسس في المدار أولوية قصوى، قائلاً إن ذلك بمثابة توازن ضروري للوجود العسكري الأميركي المتزايد في المنطقة.

    وأتت عملية الإطلاق بعدما عقد قادة الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية واليابان قمة في كامب ديفيد تطرقت إلى التهديدات النووية الشمالية.
    وتزامنت العملية مع مناورات “أولشي فريدوم شيلد” الأميركية الكورية الجنوبية الواسعة النطاق التي بدأت الاثنين وتستمر حتى 31 أغسطس. وقال البلدان إن التدريبات تهدف إلى مواجهة التهديدات المتنامية لكوريا الشمالية.

    في 31 مايو أطلقت بيونغ يانغ ما وصفته بأنّه أول قمر اصطناعي للاستطلاع العسكري “ماليغيونغ-1″، لكن الصاروخ “تشوليما-1” الذي كان يحمله، سقط في البحر بعد دقائق من الإطلاق.

    وتمكن الجيش الكوري الجنوبي بعد عملية معقدة استمرت 36 يوما في البحر من استعادة أجزاء من الصاروخ والقمر الاصطناعي. وبعدما فحصها خبراء كوريون جنوبيون وأميركيون، رأت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية أن “لا فائدة عسكرية” من القمر الاصطناعي.

    وقال الباحث في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية جوزف ديمبسي في تصريح لوكالة فرانس برس إن عملية الإطلاق “وإن باءت بالفشل إلا أن التحليق استمر فترة أطول مقارنة بالمحاولة السابقة”.

    وشدد على صعوبة عمليات الإطلاق الفضائية مؤكدا أن الإخفاقات والتعلّم “هي غالبا جزء من التطوير الذي يفضي في نهاية المطاف إلى تصاميم ناجحة”.

    المصدر

    أخبار

    محاولة فاشلة ثانية لكوريا الشمالية لإطلاق قمر اصطناعي للتجسّس

  • المخابرات الأميركية: انفجار داخل طائرة زعيم فاغنر هو سبب سقوطها  

    يدرس مسؤولو المخابرات الأميركية احتمال أن تكون الطائرة التي كانت تقل رئيس مجموعة فاغنر يفغيني بريغوجين قد تحطمت بعد انفجار على متنها، وفقًا لمسؤولين أميركيين مطلعين على التقييم الأولي.

    ولا يوجد ما يشير حتى الآن إلى أن الطائرة أسقطت بصاروخ، وفقًا لثلاثة مسؤولين تحدثوا مثل آخرين بشرط عدم الكشف عن هويتهم لمناقشة التقييم الأولي. وقال مسؤولان لصحيفة واشنطن بوست أنه تم رصد انفجار على طول مسار الطائرة، لكن لا توجد مؤشرات على إطلاق صاروخ.

    وفي أول تصريحات للرئيس الروسي فلاديمير بوتين حول حادث تحطم الطائرة في منطقة تفير في روسيا يوم الأربعاء، أشاد بيفغيني بريغوزين، رئيس مجموعة فاغنر. ووعد بإجراء تحقيق كامل، قائلاً إن الأمر سيستغرق “بعض الوقت”.

    وأضاف إنه يعرف بريغوزين منذ التسعينيات واصفاً إياه بأنه “شخص موهوب” “ارتكب أخطاء جسيمة”.

    وتحطمت طائرة رجال الأعمال من طراز إمبراير، التي كانت تحمل قائد مجموعة فاغنر بين ركابها، شمال غرب موسكو، مما أسفر عن مقتل جميع الأشخاص العشرة الذين كانوا على متنها، وفقًا لوكالة الطيران المدني الروسية.

    وفي صباح يوم الخميس، كانت قطع الطائرة – بما في ذلك ما يبدو أنه ذيلها – تقع على بعد أكثر من ميل من موقع التحطم الرئيسي.

    وكان سبعة ركاب وثلاثة من أفراد الطاقم على متن الطائرة المتجهة من مطار شيريميتيفو الدولي في موسكو إلى سان بطرسبرغ. وقالت سلطات الطيران الروسية إن قائمة الركاب تضم بريغوجين ونائبه دميتري أوتكين.

    وكان آخر ظهور علني لبريغوجين في مقطع فيديو صدر يوم الاثنين، أعلن فيه عن حملة تجنيد لشركة فاغنر.

    وأكد أن جماعة المرتزقة “تجعل روسيا أعظم في كل القارات، وإفريقيا أكثر حرية”. وكان بريغوجين حليفاً رئيسياً لبوتين، وقاد تمرداً دراماتيكياً فاشلاً في يونيو، لكنه فقد شعبيته واختفى منذ ذلك الحين.

    المصدر

    أخبار

    المخابرات الأميركية: انفجار داخل طائرة زعيم فاغنر هو سبب سقوطها  

  • “جودة الحياة” يشارك في مؤتمر عالمي بهولندا

    "جودة الحياة" يشارك في مؤتمر عالمي بهولندا

    يشارك برنامج جودة الحياة في المؤتمر الدوري الـ21 للجمعية الدولية لدراسات جودة الحياة، الذي انطلقت أعماله الاثنين 21 أغسطس في مدينة روتردام الهولندية، ويستمر حتى 25 أغسطس الجاري.

    وتهدف مشاركة برنامج جودة الحياة، في المؤتمر لمناقشة وجهات النظر المختلفة حول مفاهيم ومجالات وأولويات جودة الحياة على المستوى الدولي، إضافة إلى الاطلاع على وجهات النظر الأكاديمية والعلمية المستندة على خبرات عالمية في مؤشرات جودة الحياة، وقياسها، وبناء المبادرات والمشاريع التي تحسن من جودة الحياة بصورة عامة.

    جودة الحياة عالميًا

    عقد المركز ورشتي عمل بالشراكة مع برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية، بحضور عدد من ممثلي حكومات محلية من 9 دول من ضمنها المملكة، وأكاديميين عالميين في مجال جودة الحياة.

    وناقشت ورش العمل مفهوم جودة الحياة عالمياً، وأوجه الشبه والاختلاف والأولويات في كل دولة، إضافةً إلى طرق جمع وتحليل وتوثيق البيانات ذات العلاقة.

    المصدر

    أخبار

    “جودة الحياة” يشارك في مؤتمر عالمي بهولندا