التصنيف: إعلانات ومقالات

إعلانات ومقالات

  • مستشفى دله النخيل بالرياض يواصل تميزه ويعالج مريضاً مصاباً بتشوه حاد في القدم بجراحة دقيقة ونادرة

    مستشفى دله النخيل بالرياض يواصل تميزه ويعالج مريضاً مصاباً بتشوه حاد في القدم بجراحة دقيقة ونادرة

    مستشفى دله النخيل بالرياض يواصل تميزه ويعالج مريضاً مصاباً بتشوه حاد في القدم بجراحة دقيقة ونادرة

    مستشفى دله النخيل بالرياض يواصل تميزه ويعالج مريضاً مصاباً بتشوه حاد في القدم بجراحة دقيقة ونادرة

    واصل مستشفى دله النخيل في الرياض، تميزه وتخصصه، في إجراء العمليات الجراحية الدقيقة والنادرة، بأعلى معايير الجودة والإتقان، حيث نجح المستشفى، مؤخرا، من إجراء عملية جراحية دقيقة، لمريض عشريني، كان مصابا بتشوه حاد، في إحدى قدميه، ليصبح بعد الإجراء، قادرا على المشي، بصورة طبيعية.
    وأدّى تشوه قدم المريض الذي نتج عن إصابة قديمة حدثت له، إلى ظهور إلتهابات خطيرة، تسببت في عدم قدرته على المشي، وأقعدته عن الحركة الطبيعية، بصورة كبيرة، كما أن ترك الإصابة لمدة طويلة وإهمالها، أدّى إلى تفاقم الحالة المرضية للمريض، الذي كان يعاني من آلام حادة وعديدة في قدمه.
    وتفصيلا، أوضح الدكتور محمد توفيق الشولي، استشاري عظام وأمراض القدم والكاحل، في مستشفى دله النخيل، الذي أشرف على إجرا ء العملية للمريض، قائلا:” أجرينا عملية بناء وترميم كامل، لقدم مريض عشريني، قَدِمَ إلى المستشفى، حيث أدت إصابة قديمة في قدمه إلى ظهور التهابات خطيرة، صاحبتها آلام حادة، مما جعلنا نسارع في إجراء العملية التي استغرقت نحو 7 ساعات وتكللت، ولله الحمد، بالنجاح”. وأشار الشولي إلى أن التشخيص الصحيح، وكذلك وضع الخطة العلاجية المناسبة، والمحكمة، ساعد على الشفاء العاجل للمريض.
    وبيّن الاستشاري محمد الشولي، أن المريض العشريني راجع، قبل القدوم إلى المستشفى، عددا من الأطباء الذين اعتذروا بدروهم عن إجراء العملية له، مضيفا أن بعض الأطباء عرضوا على المريض بتر قدمه.
    وأكد د. محمد الشولي، أن المريض أصبح الآن في كامل صحته، وتعافى من الآلام الناتجة عن إصابة قدمه، وأصبح حاليا قادرا على المشي بصورة طبيعية، وقادرا أيضا على إيجاد حذاء مناسب، بعد أن كان ذلك متعذرا عليه، بسبب التشوه في قدمه.
    يُذكر أن مجموعة دله الصحية، تضم نخبة من الأطباء والجراحين المتميزين، في المجالات كافة، وتتكون من ستة مرافق كبرى، ورائدة في تقديم الرعاية الصحية الفائقة، لجميع المرضى والمراجعين، وتخدم المجموعة حاليًا أكثر من 1.5 مليون مراجع سنويًا في مختلف أنحاء المملكة، وذلك عبر أكثر من 900 سرير و500 عيادة خارجية، ويعمل لدى المجموعة أكثر من 3 آلاف موظف، بينهم نحو ألف طبيب خبير، سعيًا لتقديم أعلى معايير الرعاية الصحية الآمنة وبجودة عالية في المملكة العربية السعودية.
    (انتهى)

    المصدر

    أخبار

    مستشفى دله النخيل بالرياض يواصل تميزه ويعالج مريضاً مصاباً بتشوه حاد في القدم بجراحة دقيقة ونادرة

  • المراجعة الإسرائيلية خلصت إلى أن الجيش لم ينفذ هجوما ومعظم القتلى سقطوا نتيجة التدافع

    المراجعة الإسرائيلية خلصت إلى أن الجيش لم ينفذ هجوما ومعظم القتلى سقطوا نتيجة التدافع

    المراجعة الإسرائيلية خلصت إلى أن الجيش لم ينفذ هجوما ومعظم القتلى سقطوا نتيجة التدافع

    المراجعة الإسرائيلية خلصت إلى أن الجيش لم ينفذ هجوما ومعظم القتلى سقطوا نتيجة التدافع

    خلصت المراجعة الأولية التي أجراها الجيش الإسرائيلي بشأن واقعة مقتل عشرات الفلسطينيين خلال حصولهم على المساعدات في غزة، إلى أن الجيش لم ينفذ هجوما وأن أغلبهم سقطوا نتيجة التدافع. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي الأميرال دانيال هاغاري الأحد إنه تم جمع المعلومات من القادة والقوات في الميدان.

    نشرت في:

    1 دقائق

     

    أفاد متحدث باسم الجيش الإسرائيلي الأحد أن الجيش أنهى مراجعة أولية لسقوط قتلى من المدنيين في أثناء الحصول على مساعدات بغزة الأسبوع الماضي، خلصت إلى أن القوات لم تستهدف قافلة المساعدات وأن معظم الفلسطينيين ماتوا نتيجة التدافع.

    وأشار المتحدث باسم الجيش الأميرال دانيال هاغاري “أنهى الجيش الإسرائيلي مراجعة أولية للواقعة المؤسفة التي تعرض فيها مدنيون في غزة للدهس حتى الموت والإصابة في أثناء اندفاعهم صوب قافلة المساعدات”.

     

    اقرأ أيضاغزة: من يحدد المسؤوليات عن المأساة؟

     

     

    وتابع أن المراجعة، التي جمعت معلومات من القادة والقوات في الميدان، توصلت إلى أنه لم يتم توجيه أي ضربة تجاه قافلة المساعدات.

    وقال هاغاري إن “معظم الفلسطينيين قُتلوا أو أصيبوا نتيجة التدافع”.

    وأردف أنه “بعد الطلقات التحذيرية التي تم إطلاقها لتفريق التدافع وبعد أن بدأت قواتنا في التراجع، اقترب عدد من المخربين من قواتنا وشكلوا تهديدا مباشرا لها. ووفقا للمراجعة الأولية، رد الجنود تجاه عدة أفراد”.

     

    فرانس24/ أ ف ب

    المصدر

    أخبار

    المراجعة الإسرائيلية خلصت إلى أن الجيش لم ينفذ هجوما ومعظم القتلى سقطوا نتيجة التدافع

  • ارتفاع صادرات النفط العراقية 95 ألف برميل يومياً خلال فبراير

    ارتفاع صادرات النفط العراقية 95 ألف برميل يومياً خلال فبراير

    ارتفاع صادرات النفط العراقية 95 ألف برميل يومياً خلال فبراير

    ارتفاع صادرات النفط العراقية 95 ألف برميل يومياً خلال فبراير

    رئيس «أوكساجون»: نأمل في إعادة صياغة مفهوم المدن الصناعية حول العالم 

    تأمل مدينة «أوكساجون» الصناعية، والتي تعد جزءاً من مدينة «نيوم» العملاقة شمال غربي السعودية، في إعادة صياغة مفهوم المدن الصناعية حول العالم، حيث تهدف إلى مواجهة بعضٍ من التحديات الصناعية الأكثر إلحاحاً في العالم بأقل تأثير على البيئة والكوكب، وهو ما يمثل رؤية «نيوم» في الاستدامة وقابلية العيش والتنوع الاقتصادي والمحافظة على البيئة.

    وقال فيشال وانشو، الرئيس التنفيذي لمدينة «أوكساجون» أن المصنّعين سيتمكنون من خفض بصمتهم الكربونية، باستخدام الطاقة المتجددة بنسبة 100 في المائة، وذلك من خلال العمليات التي سيجري تشغيلها في الوقت المناسب لمواجهة التحديات التي كانت تفرضها المواقع الصناعية التقليدية.

    نهج «نيوم»

    وأضاف وانشو في حديث لـ«الشرق الأوسط» أن «أوكساجون» تمثل نهج «نيوم» في تغيير مفهوم المدن الصناعية التقليدية، والتوجه نحو إنشاء نموذجٍ جديد يتمحور حول الإنسان والابتكار، وترسيخ قيم الاستدامة لتكون بوابة للقطاعات والصناعات المتقدمة والنظيفة في «نيوم»، وقال: «تتميز (أوكساجون) بموقعٍ استراتيجي يطل على البحر الأحمر، ففيها ميناء (نيوم) الذي يعد البوابة التجارية البحرية الرئيسية للدخول لشمال غربي السعودية».

    أضاف: «إلى جانب ذلك، سيجري تشجيع الشركات المصنعة الراغبة في توسيع عملياتها وتأسيس مصانعها في (أوكساجون) على تبني أفضل الممارسات المستدامة في (نيوم)، والتي من شأنها أن تقود الاقتصاد الدائري، ويمكن تحقيق ذلك من خلال تطبيق الاستراتيجيات الأربع التالية (التصميم، التصنيع، الاستخدام، الاسترداد) في عمليات المنشأة ومنتجاتها».

    سلاسل توريد متكاملة

    وأكد أن هذا التوجه سيدعم الميناء البحري فائق التطور وشبكة سلاسل توريد متكاملة، حيث سيتاح للمصنعين في «أوكساجون» الوصول المباشر بكل شفافية إلى أسواق «نيوم» والسعودية والمنطقة ككل، من خلال أكثر طرق النقل استدامةً.

    و«إضافةً إلى ذلك، نقوم ببناء منظومةٍ للبحث والابتكار ستجعلنا الوجهة المثالية للمبتكرين وروّاد الأعمال، لنمكّنهم من تصميم واختبار وتصنيع منتجاتهم وطرحها في الأسواق، سواء داخل (نيوم) أو تصديرها لجميع أنحاء المملكة والعالم»، قال وانشو.

    وتابع «يعد ميناء (نيوم) – أول الأصول التشغيلية لمدينة (أوكساجون) – عامل تمكين وركيزة أساسية لتعزيز الاتصال والربط المباشر بالأسواق العالمية، ما يعزز من القدرة التنافسية للمنطقة، ويسهم في نمو اقتصاد المملكة؛ خصوصاً بفضل ازدياد حركة البضائع الواردة مع الإقبال المتنامي نحو (نيوم)».

    وشدد على أن التصنيع في «أوكساجون» سيسهم في التنميتين الاجتماعية والاقتصادية في جميع أنحاء «نيوم»، وقال: «نسعى إلى إنشاء نظامٍ متقدم للتصنيع يستند إلى مبادئ الثورة الصناعية الرابعة وتطوير المواهب، ما يمكّن الشركات المصنّعة من تطوير منتجات وخدمات مستديمة للمستقبل، وفي نهاية المطاف، فإنَّ كل ما نقوم به في (أوكساجون) يدعم طموحات (نيوم)، ويتماشى مع (رؤية السعودية 2030)، الهادفة إلى دفع عجلة التحول الاقتصادي وتحقيق الاستدامة المالية، وتمكين الصناعات المستدامة، إلى جانب توفير فرص عمل للمستقبل، والمساهمة في الناتج المحلي الإجمالي».

    موقع مثالي

    وشدد الرئيس التنفيذي لمدينة «أوكساجون» على أن موقع المدينة على ساحل البحر الأحمر يوفر فرصةً مثالية للشركات المصنّعة الراغبة في توسيع عملياتها والدخول نحو أسواقٍ جديدة، بالإضافة إلى تحقيقها الاستفادة الكبرى من موقع السعودية الجغرافي والاستراتيجي بوصفه نقطة دخولٍ للأسواق الرئيسية الأوسع، حيث سيوفر اتصالاً أسرع بالأسواق المحلية والعالمية.

    وقال: «مع مرور قرابة 13 في المائة من حركة التجارة العالمية عبر قناة السويس، ستوفر (أوكساجون) أيضاً موقعاً استراتيجياً للمصنّعين الراغبين في الوصول إلى طرق التجارة العالمية التي تضمن الاستدامة والنمو على المدى البعيد».

    وتابع: «علاوةً على ذلك، يعدُّ النقل البحري للبضائع أكثر استدامة من النقل الجوي أو البري، حيث يمكن لكل حاوية تصل إلى ميناء نيوم تقليل ما يصل إلى طنٍّ واحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، مقارنةً بالنقل البري ووسائل النقل الأخرى».

    وأكد أن «أوكساجون» ستوفر مساحةً للمبتكرين وروّاد الأعمال، حيث تسعى إلى تسريع تطبيق الأفكار وتحويلها إلى واقع، عبر نقلها من مرحلة التجريب في المختبرات إلى الأسواق، من خلال عملية التكرار السريع وبناء النماذج الأولية واستخدام تقنيات التصنيع المتقدمة.

    فيشال وانشو الرئيس التنفيذي لمدينة «أوكساجون»

    الطاقة الصافية

    ولفت وانشو إلى أنه بالإضافة إلى توفير منطقة ابتكار متكاملة للعمل والعيش والترفيه، تشمل مزيجاً متنوعاً من المستأجرين بمن فيهم أصحاب الأعمال التجارية ومراكز التعليم والأبحاث، إلى جانب تجار محلات البيع بالتجزئة وبيوت الضيافة. أما بالنسبة للشركات الناشئة والمتوسطة، فستتمكن من الاستثمار في مجالات البحث والتطوير وإنشاء مرافق حديثة لها، ما سيعزز من مكانة مدينة «أوكساجون» بوصفها مركزاً للابتكار.

    وقال: «إلى جانب ذلك، أطلقنا في العام الماضي أول برنامج مسرعة دولي مع شركة (مكلارين)، ونعمل حالياً مع الشركات الكبرى لتقديم دعمٍ لا مثيل له لمساعدة الشركات الناشئة والمتوسطة على مواجهة التحديات الصناعية العالمية، من خلال اختبار 3 برامج على نطاقٍ واسع في (أوكساجون)».

    وحول مساعي إنشاء نظام الطاقة الإيجابية الصافية، أوضح أنه بمجرد اكتمالها، ستكون «أوكساجون» واحدة من المناطق الصناعية الوحيدة في العالم التي توفر بيئة تشغيل مدعومة بالطاقة النظيفة بنسبة 100 في المائة، لافتاً إلى أن تطوير ميناء «نيوم» يعد مثالاً على تحقيق هذا التوجه. وتابع: «من المخطط له عند الانتهاء من أعمال المشروع، توليد نصف الطاقة المتجددة للميناء ذاتياً عن طريق توليفة فريدة تجمع طاقة الشمس مع طاقة الرياح، وبالمقابل سيجري توفير بقية الاحتياجات من الطاقة بواسطة (إينووا) (شركة نيوم للطاقة والمياه)».

    اختلاف جذري

    وشرح وانشو أن ما تقوم «أوكساجون» يختلف جذرياً عما تقوم به بقية المدن الصناعية التقليدية، قائلاً: «نعمل على تمكين نموذجٍ صناعي ينبض بتنمية مجتمعه، وهذا ما يحثنا على توفير مستوياتٍ معيشية عالية للسكان والعاملين فيها على حدٍ سواء – مسترشدين بمبادئ التصميم الحضري الأساسية، بدءاً من مساحات المشي وحتى بناء المجتمعات المتكاملة، ومواءمتها مع الطبيعة في المنطقة».

    وأشار إلى أن ذلك «سينعكس على تطوير مجتمعاتٍ مزدهرة متعددة الاستخدامات، تتميز بتكلفةٍ معيشية في متناول الجميع، بالإضافة إلى توفير حلول وخيارات للتنقل المستدام، وتجارب متنوعة في مختلف المجالات بما في ذلك البيع بالتجزئة والضيافة وأسلوب الحياة، حيث ستوفر مدينة (أوكساجون) الصناعية بيئةً مجتمعية نابضة بالحياة لكلٍّ من المواهب والباحثين، وصولاً إلى الخبراء وروّاد الأعمال، لتتناسب مع كل من الأفراد والعائلات».

    المنجزات وجذب المستثمرين الدوليين

    وحول أول نتائج المدينة، قال: «بدأنا بالعمل على الأصول السكنية والتجارية عبر مدينة (أوكساجون)، وتجري حالياً أعمال توسعة ميناء (نيوم) الذي سيخدم أكبر السفن في العالم، ومن المخطط أن تكون الطاقة الاستيعابية للميناء أكثر من 1.5 مليون حاوية قياسية بسعة 20 قدماً سنوياً بحلول عام 2025».

    وأضاف: «سيشهد عام 2026 بدء المرحلة الأولى من بناء أول مجتمع سكني دائم في (نيوم)، حيث سيفتتح فندق يوتل أبوابه في منطقة الأبحاث والابتكار في (أوكساجون). كما باشرت أيضاً شركة (نيوم) للهيدروجين الأخضر في بناء أكبر مصنع لإنتاج الهيدروجين الأخضر في العالم في (أوكساجون)، وستبدأ بمرحلة الإنتاج بحلول عام 2026، حيث سيكون المصنع لاعباً مهماً في خلق فرص العمل والتصنيع المحلي، وتطوير تقنيات جديدة ضمن منظومة تصنيع الطاقة المتجددة الذي يجري بناؤه في (أوكساجون)».

    وعن مستهدفاتهم في جذب مستثمرين دوليين لمشروع «أوكساجون»، قال: «(أوكساجون) مدينة طموحة تتميز بكِبر حجمها واتساع مساحتها، وذلك ما يشكل تحدياً لنا، لذا فإنَّنا نحرص على تكوين شراكات مع كثير من الشركات في جميع أنحاء العالم لضمان تحقيق رؤيتنا وتحويلها إلى واقع».

    رسم تخيلي لمدينة «أوكساجون» الصناعية

    مختبر الأجيال

    وتابع: «نسعى في (أوكساجون) إلى تطوير بيئةٍ توظف مختلف أنواع التقنيات الراسخة والمتطورة، بينما تعمل مختبراً حياً للأجيال المقبلة من صُنّاع التغيير في القطاع الصناعي. بالإضافة لذلك، نجري الآن مفاوضات متقدمة مع الشركات المهتمة من السعودية والعالم في ما يخص الفرص الاستثمارية والشراكات المتنوعة التي تقدمها مدينة أوكساجون، بدءاً من الاستثمارات في مجال التصنيع والعقارات والابتكار الصناعي، وصولاً إلى الاستثمارات التجارية واستثمارات التجزئة».

    وشدد على أنهم على استعدادٍ كاملٍ لاستقبال المستثمرين، وقال: «نرحب بالشراكات طويلة الأمد المتوافقة مع طموحنا الرامي لبناء مستقبل الصناعات النظيفة، وتوفير منتجات وخدمات مبتكرة تقدم قيمةً اجتماعية واقتصادية مستدامة، تؤدي بدورها إلى إحداث تأثيرٍ عالمي».

    وأكد أن المدينة تسير على الطريق الصحيح نحو تحقيق طموحات؛ حيث شهدت «أوكساجون» تقدماً كبيراً في عام 2023، إلى جانب عددٍ من التطورات المتعددة بما في ذلك استقبال ميناء «نيوم» لأكبر شحنة له على الإطلاق، وهي توربينات الرياح التي ستزود أكبر منشأة للهيدروجين الأخضر في العالم بالطاقة.

    مستقبل التصنيع

    ولفت إلى أن المدينة حققت عدداً من الإنجازات والتي تتضمن توقيع مذكرة تفاهم مع شركتي «بوش» و«باين» وشركائه بهدف صياغة مستقبل التصنيع، هذا عدا نجاح ميناء «نيوم» بتأمين مرسًى ثابت لاثنتين من أكبر شركات الشحن في العالم «MSC» و«CMA» و«CGM» – ما عزز من التواصل التجاري العالمي.

    بالإضافة إلى الإعلان عن 3 شركاء في مجال الضيافة بما في ذلك فندق «يوتل» متوسط الحجم في منطقة الأبحاث والابتكار في «أوكساجون»؛ وفندق «إنديغو» (آي اتش جي IHG)، و«ذا هاوس ريزيدنس» (كيرتن للضيافة) للشقق الفندقية الراقية، وكلاهما يقع في أول مجتمعٍ سكني في «أوكساجون».

    وقال: «بدأنا بالفعل في إنشاء عدة أصول تابعة لمدينة (أوكساجون)، ووضعنا حجر الأساس الخاص بها؛ بما في ذلك مركز الأبحاث والابتكار الخاص بنا؛ ومن المقرر أن يستمر الإعلان عن المشاريع قيد التنفيذ القادمة قريباً».

    المصدر

    أخبار

    ارتفاع صادرات النفط العراقية 95 ألف برميل يومياً خلال فبراير

  • “المرور” تحرر 20 ألف مخالفة متنوعة خلال 24 ساعة

    “المرور” تحرر 20 ألف مخالفة متنوعة خلال 24 ساعة

    “المرور” تحرر 20 ألف مخالفة متنوعة خلال 24 ساعة

    "المرور" تحرر 20 ألف مخالفة متنوعة خلال 24 ساعة


    واصلت الإدارة العامة للمرور توجيه الحملات المرورية لتحقيق الانضباط، وتطبيق قانون ولوائح المرور على قائدى السيارات وضبط المخالفين منهم.. حيث أسفرت جهودها خلال 24 ساعة عن ضبط (20796) مخالفة مرورية متنوعة بينها (451) مخالفة السير بدون تراخيص.


    وأسفرت الجهود عن ضبط  (33) دراجة نارية مخالفة، و(12674) مخالفة تجاوز السرعة المقررة، و(27) مخالفة موقف عشوائي، (485) مخالفة التحدث فى الهاتف المحمول أثناء القيادة.


     

    المصدر

    أخبار

    “المرور” تحرر 20 ألف مخالفة متنوعة خلال 24 ساعة

  • فيديو.. إحياء الرواشن والبوابات.. التراث الأحسائي يغزو المنازل الحديثة

    فيديو.. إحياء الرواشن والبوابات.. التراث الأحسائي يغزو المنازل الحديثة

    فيديو.. إحياء الرواشن والبوابات.. التراث الأحسائي يغزو المنازل الحديثة

    فيديو.. إحياء الرواشن والبوابات.. التراث الأحسائي يغزو المنازل الحديثة

    يشهد التراث الأحسائي في الديكور والعمارة التقليدية حضوراً لافتاً في البيوت الحديثة، إذ يزداد الطلب على إحياء النماذج التراثية من حي الكوت والنعاثل من خلال مجموعة متخصصة تقدم حلولاً مبتكرة تعيد إحياء الرواشن، السيراميك، والبوابات.
    وتُعتبر الرواشن من أهم مكونات العمارة الأحسائية التقليدية، حيث تعمل على إدخال الهواء البارد وطرد الهواء الحار. قامت المجموعة بإعادة إنتاج الرواشن بأحجامها ونقوشها الأصلية باستخدام الجص الشعبي وأدوات يدوية تقليدية.

    التراث الأحسائي والديكور

    وتقدم مجموعة متخصصة في الأحساء حلولاً مبتكرة لدمج عناصر التراث الأحسائي في الديكور الداخلي، من خلال مشاريع متنوعة تشمل إعادة إحياء الرواشن والسيراميك والبلاط اليدوي والمجالس التراثية.
    وتضم المجموعة عدداً من الفنانين والحرفيين المتخصصين في التراث الأحسائي، الذين يعملون على إعادة إحياء مختلف عناصر التراث المعماري والديكور الداخلي للعمارة الأحسائية التقليدية.
    وتسعى المجموعة إلى نشر الوعي بأهمية التراث الأحسائي والحفاظ عليه، من خلال تنظيم ورش عمل ومعارض، ومحاضرات تعريفية بالتراث المعماري، والديكور الداخلي للعمارة الأحسائية التقليدية.

    العمارة الأحسائية

    وقال الفنان التشكيلي حسين الجمعان، أحد أعضاء هذه المجموعة، لـ”اليوم“: ”قمنا بتشكيل مجموعة مختصة ومهتمة بالتراث المعماري للديكور الداخلي للعمارة الأحسائية التقليدية، وقمنا بتنفيذ مشاريع تخص هذا الجانب خلال الثلاث سنوات الماضية“.
    وأضاف: ”من أهم مشاريعنا إعادة إحياء الرواشن الأحسائية، وهي الأجزاء العليا للغرف التي تقوم بإدخال الهواء البارد وطرد الهواء الحار“.
    وأوضح أنهم أخذوا النقوش الأصلية للرواشن وإعادة إنتاجها بشكلها الطبيعي وبالحجم الذي كانت عليه في أماكنها الأصلية، وذلك بطريقتين: الأولى توضع في المشاريع التراثية مثل المطاعم والمقاهي، والثانية يمكن وضعها في البيوت الحديثة بشكل فريم.
    وأشار إلى أنهم نفذوا أيضاً مشروع إعادة إنتاج السيراميك الأحسائي على نوعين: الأول كمزهريات، والثاني كبلاط.

    مشروع المربع الأحسائي

    ويوضح أنهم استوحوا اللون من مقابر الأحساء القديمة التي وجدت بآثار باللونين الأخضر والفيروزي، وجرى تطبيق اللونين في أعمالهم بشكل عام، مع وضع النقش الأحسائي الذي كان موجوداً منذ 200 سنة لتزيين هذه المزهريات أو الأطباق أو الصحون أو حتى البلاط الزخرفي الأحسائي اليدوي.
    وقال الجمعان: ”نفذنا أيضاً مشروع إنتاج الخشبيات المستوحاة من الطراز الأحسائي القديم، مثل المرآة وأيضا طاولات الزاوية التي توضع في المداخل لتزيين البيوت“.
    وأضاف: ”لدينا مشاريع متعددة من ضمنها مشروع المربع الأحسائي الذي يوظف النقوش الأصلية منها الرواشن بالمقام الأول واستعمال الدناكل والكمرات المشهورة“.

    المجالس التراثية

    وأكد أنهم ينفذون المجالس التراثية بشكل تقليدي من خلال أخذ نماذج من أفضل البيوت لتطبيقها في هذه المشاريع، كما ينفذون الواجهات والبوابات لمن يرغب الاستفادة من إرثنا التراثي المعماري.
    وأشار إلى أن هناك إقبالاً كبيراً من قبل أصحاب البيوت الحديثة على دمج عناصر التراث الأحسائي في ديكورات منازلهم، مشيراً إلى أن هذه المشاريع تساهم في حفظ التراث الأحسائي ونقله للأجيال القادمة.

    المصدر

    أخبار

    فيديو.. إحياء الرواشن والبوابات.. التراث الأحسائي يغزو المنازل الحديثة