التصنيف: إعلانات ومقالات

إعلانات ومقالات

  • واشنطن ستفرج عن سجناء إيرانيين قريباً

    أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية، اليوم الجمعة، بدء عملية الإفراج عن أموال إيرانية مجمدة في كوريا الجنوبية.

    ونقلت وكالة الجمهورية الإسلامية للأنباء (ارنا) عن بيان لوزارة الخارجية، أن عددا من السجناء الإيرانيين المحتجزين من جانب الولايات المتحدة سوف يتم الإفراج عنهم قريبا.

    وقالت الخارجية إن سبل استخدام الأموال المجمدة بعد الإفراج عنها سيكون تحت تصرف طهران، مضيفة أن السلطات المختصة ستتولى عملية إنفاقها على النحو الذي تراه مناسبا تلبية لاحتياجات البلاد.

    إيران وأميركا

    إيران وأميركا

    وتوصلت إيران وأميركا إلى اتفاق، الخميس، يقضي بتبادل سجناء بين البلدين والإفراج عن أموال إيرانية مجمدة بقيمة 10 مليارات دولار في كوريا الجنوبية والعراق، من بينها أموال محتجزة في المصرف العراقي للتجارة.

    وأضاف مصدر مطلع في مقابلة حصرية مع وكالة “إرنا” أن الأموال المجمدة في كوريا الجنوبية البالغ قدرها 6 مليارات دولار ستُحول إلى مصرف في سويسرا ثم إلى حساب مصرفي إيراني في قطر، كي يتسنى لطهران الوصول إليها بناء على اتفاق تبادل السجناء بين إيران والولايات المتحدة.

    وقال المصدر الذي لم تنشر الوكالة اسمه، إنه وفقا للاتفاق، لن يتم الإفراج عن السجناء الأميركيين حتى يتم تحويل الأموال الإيرانية بالكامل إلى قطر.

    وأوضحت الوكالة نقلا عن مصدرها أن عملية تبادل السجناء، وهم 5 من إيران و5 من الولايات المتحدة، ستتم في قطر بعد أن تتحقق طهران من قدرتها على سحب أموالها من قطر.

    المصدر

    أخبار

    واشنطن ستفرج عن سجناء إيرانيين قريباً

  • مقتل 23 جندياً في هجوم لداعش على حافلة عسكرية في شرق سوريا

    قتل 23 جندياً على الأقل في هجوم شنّه تنظيم داعش على حافلة عسكرية في شرق سوريا، مساء الخميس، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان الجمعة، في تصعيد جديد للتنظيم المتطرف الذي يكثّف من وتيرة عملياته مؤخراً.

    ومني التنظيم المتطرف الذي سيطر عام 2014 على مساحات واسعة في سوريا والعراق، بهزائم متتالية في البلدين وصولاً إلى تجريده من كافة مناطق سيطرته عام 2019. ومنذ ذلك الحين، قتل أربعة من زعمائه، لكن عناصره المتوارين لا يزالون قادرين على شن هجمات، وإن محدودة، ضد جهات عدة.

    وأفاد المرصد عن “استهداف عناصر التنظيم ليل الخميس حافلة عسكرية”، في بادية الميادين في ريف دير الزور الشرقي، حيث “نصبوا كميناً للحافلة واستهدفوها بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة”.

    وتسبب ذلك بمقتل “23 جندياً على الأقل وإصابة أكثر من عشرة آخرين بجروح متفاوتة”، فيما لا يزال “مصير العشرات من الجنود مجهولاً”.

    وشهدت بادية ريف دير الزور الشرقي صباح الجمعة استنفاراً للجيش السوري وحلفائه، وفق المرصد.

    ولم يأت الإعلام الرسمي السوري على ذكر الهجوم بعد.

    وهذا هو الهجوم الثالث على الأقل لداعش ضد الجيش السوري وحلفائه منذ مطلع الشهر الحالي، وإن كان “الأكثر دموية”، وفق ما قال مدير المرصد رامي عبد الرحمن لوكالة “فرانس برس”.

    وقُتل عشرة عناصر من قوات النظام وحلفائه الاثنين جراء استهداف عناصر داعش حواجز عسكرية في محافظة الرقة (شمال)، التي كانت تعد أبرز معاقل التنظيم المتطرف في سوريا.

    وقضى سبعة أشخاص آخرين، غالبيتهم من الجيش، مطلع الشهر الحالي جراء هجوم شنّه داعش على قافلة تضم صهاريج نفط في ريف حماة الشرقي (وسط)، الذي يشكل امتداداً للبادية المترامية الأطراف.

    وغالباً ما يتبنى داعش استهداف حافلات عسكرية أو أخرى تقل موظفين في مرافق عامة عبر زرع عبوات ناسفة أو مهاجمتها خصوصاً في منطقة البادية السورية المترامية الأطراف والتي انكفأ إليها مقاتلو التنظيم بعد دحرهم من آخر مناطق سيطرتهم في شرق سوريا.

    “لا يزال موجوداً”

    ويكثف داعش في الآونة الأخيرة من وتيرة عملياته في مناطق عدة، وفق المرصد.

    وقال عبد الرحمن: “بدأ التنظيم في الآونة الأخيرة تصعيد عملياته العسكرية الدموية، ووتيرة استهدافه لبعض النقاط، بهدف إيقاع أكبر عدد من القتلى، في رسالة هدفها القول إن التنظيم لا يزال موجوداً ويعمل بقوة رغم استهداف زعمائه”.

    ومنذ خسارة مناطق سيطرته كافة، قتل أربعة من زعماء داعش آخرهم أبو الحسين الحسيني القرشي، الذي قضى في اشتباكات في شمال غرب سوريا. وقد أعلن التنظيم في الثالث من أغسطس/آب تعيين خلف له.

    ورغم ضربات تستهدف قادته وتحركاته ومواقعه، ينفّذها بالدرجة الأولى التحالف الدولي بقيادة واشنطن أو القوات الروسية الداعمة لدمشق، لا يزال داعش قادراً على شنّ هجمات وتنفيذ اعتداءات متفرقة خصوصاً في شرق وشمال شرق سوريا.

    وفي شرق سوريا، تطارد قوات سوريا الديمقراطية، التي يقودها مقاتلون أكراد، بدعم من التحالف الدولي مقاتلي التنظيم الذي يعلنون بين الحين والآخر هجمات أو عمليات اغتيال تستهدف بشكل رئيسي عسكريين وأمنيين.

    المصدر

    أخبار

    مقتل 23 جندياً في هجوم لداعش على حافلة عسكرية في شرق سوريا

  • انفجارات تهز كييف.. وإغلاق المجال الجوي فوق مطار بموسكو

    سمع دوي عدة انفجارات في العاصمة الأوكرانية كييف، اليوم الجمعة، بعد أن أصدرت السلطات تحذيراً من غارات جوية في جميع أنحاء البلاد.

    وطلب فيتالي كليتشكو، رئيس بلدية كييف، من السكان البقاء في ملاجئ الاحتماء من الغارات الجوية.

    وأفاد شهود عيان عن سماع دوي سلسلة من الانفجارات القوية صباح اليوم في كييف في محيط مطار جولياني الدولي، وقد شعر سكان المناطق المجاورة بهذه الانفجارات.

    من جهة أخرى، أعلنت هيئة الطوارئ الروسية اليوم، إغلاق المجال الجوي فوق مطار فنوكوفو في موسكو وتعليق حركة إقلاع وهبوط الطائرات.

    وقالت الطوارئ لوكالة “تاس”: “تم إغلاق المجال الجوي في منطقة مطار فنوكوفو، وتأجيل رحلات المغادرة والوصول”.

    في سياق آخر، أكدت السلطات الروسية أن القوات الأوكرانية أطلقت صباح اليوم على مدينة غورلوفكا في دونيتسك 4 ذخائر عنقودية.

    وأضافت أنه تم إطلاق النار من مدفعية 155 ملم، وأطلق الجيش الأوكراني أربع قذائف عنقودية على المدينة.

    المصدر

    أخبار

    انفجارات تهز كييف.. وإغلاق المجال الجوي فوق مطار بموسكو

  • استمرت 4 آلاف سنة.. فترة تجمد قضت على البشر الأوائل في أوروبا

    قبل وقت طويل من ارتحال البشر الأوائل من إفريقي، انتقل بعض أسلاف البشر إلى أجزاء أخرى من العالم، ومع ذلك واجه هؤلاء صعوبات جسيمة في بعض الأحيان.

    وسرد العلماء، أمس الخميس، أدلة على حدوث فترة برودة شديدة في شمال الأطلسي قبل نحو 1.1 مليون سنة وأنها استمرت قرابة أربعة آلاف سنة، وقضت فيما يبدو على جميع البشر القدامى الذين استعمروا أوروبا.

    واستنادا إلى حفريات من إسبانيا، يُعتقد أن هؤلاء من بين أول البشر الذين انتشروا خارج إفريقيا، وعلى ما يبدو فإن الفترة المتجمدة – التي يمكن تشبيه شدتها بالعصور الجليدية الأحدث – جعلت أوروبا غير قابلة لاستضافة البشر الأوائل الذين اعتمدوا في معيشتهم على الصيد، حيث حرمهم التجلد الشديد من الموارد الغذائية.

    تحمل البرودة كان منعدما

    وقال الباحثون في الدراسة التي نشرت في دورية “ساينس” إن تحمل هؤلاء البشر للبرودة كان منعدما، مع عدم احتواء أجسادهم على الدهون الكافية لحمايتهم، إلى جانب صعوبة توفير الملابس والمأوى وكذلك أدوات إشعال النار.

    ولم يتضح بعد أعداد أولئك الذين تعرضوا للهلاك في تلك الفترة، وقال كريس سترينجر عالم الأنثروبولوجيا في متحف التاريخ الطبيعي في لندن “ليس لدينا فكرة كبيرة عن الأعداد، لكنها بالتأكيد ضئيلة عند قياسها بالمعايير العصرية.. ربما على الأكثر كانوا عشرات الآلاف في أنحاء أوروبا”.

    المصدر

    أخبار

    استمرت 4 آلاف سنة.. فترة تجمد قضت على البشر الأوائل في أوروبا

  • بالأرقام.. ارتفاع قياسي لحالات الانتحار بأميركا في 2022

    أظهرت بيانات حكومية أمس الخميس أن عدد من لقوا حتفهم جراء الانتحار وصل لمستوى غير مسبوق في الولايات المتحدة في عام 2022، إذ ارتفع وفقا للتقديرات إلى أكثر من 49 ألفا بزيادة 2.6% عن العام السابق.

    ووفقا للأرقام الصادرة عن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، فإن أكثر من نصف حالات الانتحار في الولايات المتحدة في 2022 تضمنت أسلحة نارية.

    وقال وزير الصحة الأميركي هافيير بيسيرا في بيان “يعتقد تسعة من كل عشرة أميركيين أن أميركا تواجه أزمة في الصحة العقلية”.

    والبيانات الجديدة المتعلقة بوفيات الانتحار التي نشرتها مراكز السيطرة على الأمراض توضح السبب”، لافتاً إلى أن كثيرا من الناس ما زالوا يعتقدون أن طلب المساعدة علامة على الضعف”.

    ووصل معدل الانتحار لعام 2022 إلى 14.9 حالة وفاة لكل مئة ألف شخص، وهو ما يزيد بـ5% عن المستوى القياسي السابق الذي سُجل في 2018 وكان عند 14.2 حالة وفاة لكل مئة ألف شخص.

    وذكر مركز السيطرة على الأمراض أن الوفيات الناجمة عن الانتحار ارتفعت من 48183 في 2021 إلى ما يقدر بنحو 49449 وفاة في 2022.

    المصدر

    أخبار

    بالأرقام.. ارتفاع قياسي لحالات الانتحار بأميركا في 2022