التصنيف: إعلانات ومقالات

إعلانات ومقالات

  • مخدرات وأسلحة نارية.. القبض على مخالفين في مناطق بالمملكة

    مخدرات وأسلحة نارية.. القبض على مخالفين في مناطق بالمملكة

    قبضت شرطة منطقة القصيـم علـى 3 مواطنين لترويج مادتي الحشيش والإمفيتامين المخدرتين، وضبط بحوزتهم أسلحة نارية وذخيرة حية ومبالغ مالية، وجـرى إيقافهم واتخاذ الإجـراءات النظاميـة بحقهم، وإحالتهم إلى جهة الاختصاص.

    كما قبضت المديرية العامة لمكافحة المخدرات على مقيم من الجنسية الباكستانية بالمنطقة الشرقية لترويجه مادة الميثامفيتامين المخدر “الشبو”، وجرى إيقافه واتخاذ الإجراءات النظامية بحقه، وإحالته إلى النيابة العامة.

    إحباط تهريب قات مخدر

    أحبطت الدوريات البرية لحرس الحدود في قطاع الحرث بمنطقة جازان تهريب 42 كيلوجرامًا من نبات القات المخدر، وجرى استكمال الإجراءات النظامية الأولية، وتسليم المضبوطات لجهة الاختصاص.

    وتهيب الجهات الأمنية بالإبلاغ عن كل ما يتوافر من معلومات لدى المواطنين والمقيمين عن أي نشاطات ذات صلة بتهريب أو ترويج المخدرات، وذلك من خلال الاتصال بالأرقام (911) في مناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية و(999) في بقية مناطق المملكة، ورقم بلاغات المديرية العامة لمكافحة المخدرات (995)، وعبر البريد الإلكتروني [email protected]، وستعالج جميع البلاغات بسرية تامة.

    المصدر

    أخبار

    مخدرات وأسلحة نارية.. القبض على مخالفين في مناطق بالمملكة

  • في خضم الصيف.. كورونا يعود من جديد

    يعود الحديث عن وباء كورونا في خضم الصيف في فرنسا ودول أخرى، مع تسجيل ارتفاع في عدد الإصابات يستدعي اليقظة، رغم عدم بلوغه مستويات عالية.

    وأُبلغ أيضاً عن انتشار الوباء مجدداً في الولايات المتحدة وبريطانيا والهند واليابان.

    تخطت الشعوب فيروس سارس-كوف-2 بعدما استمر بالانتشار لمدة تجاوزت ثلاث سنوات من خلال موجات عديدة، ولكنه يعود حالياً إلى أذهان فرنسيين. وتؤكد بعض المؤشرات عودة انتشاره.

    وازدادت الزيارات إلى اقسام الطوارئ للاشتباه بالإصابة بكوفيد في الأسبوع الممتد من 31 يوليو إلى 6 أغسطس بنسبة 31% مقارنةً بالأسبوع السابق، مع تسجيل 920 حالة، وفقاً لبيانات “سانتيه بوبليك فرانس” Santé publique France.

    وأكدت وكالة الصحة العامة أن “الأرقام ما زالت معتدلة”. وسجلت موجات الوباء خلال صيف وشتاء العام 2022 أكثر من 4000 حالة أسبوعياً.

    ولدى خدمة “إس. أو. إس. ميدسان” SOS Médecins، “تتزايد الفحوص الطبية للاشتباه بالإصابة بكوفيد-19 لدى كل الفئات العمرية”، لتبلغ أكثر من 1500 فحص في بداية أغسطس، بزيادة 84% في أسبوع واحد، وفقاً لـ”سانتيه بوبليك فرانس”.

    وقالت منظمة الصحة العالمية الجمعة إن عدد الحالات التي رصدت على مستوى العالم ارتفع بنسبة 80% على مدى شهر، مع مليون ونصف مليون إصابة إضافية من العاشر من يوليو حتى السادس من أغسطس.

    وأكد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبرييسوس الأربعاء خلال مؤتمر صحافي أن المنظمة لم تعد تعتبر الوباء حالة طوارئ صحية عالمية منذ بداية مايو، إلا أن “الفيروس مستمر في الانتشار في كل البلدان، ويستمر بالقتل والتبدل”.

    ويعد المتحور “إي. جي. 5” EG.5، التي يطلق عليها علماء اسم “إيريس” Eris الأكثر رصداً حالياً لأنها قد تكون وراء عودة انتشار الوباء.

    ويرى خبراء أن التجمعات الصيفية وتراجع مستوى المناعة عوامل قد تؤدي دوراً في عودة الوباء أيضاً.

    ويبدو هذا المتحور المتفرّع من أوميكرون والتابع لسلالة “اكس. بي. بي” XBB، أكثر قابلية للانتشار من غيرها ربما بسبب تأثير طفرات جينية جديدة، وقد يكون أكثر قدرة على تخطي الدفاعات المناعية.

    وأوضحت منظمة الصحة العالمية أن أكثر من 17% من الإصابات بكوفيد والتي رصدت في العالم منتصف يوليو تعود الى المتحور “أي. جي.5”.

    وأورد أنطوان فلاهولت، مدير معهد الصحة العالمية في جامعة جنيف أن هذا المتحور “رُصد في الهند، ولكن أيضاً في دول آسيوية أخرى، وفي أميركا الشمالية، وفي أوروبا، حيث يميل إلى الحلول محل السلالات السائدة السابقة”.

    في هذه المرحلة “لا تشير الأدلة المتاحة إلى أن إي جي.5 يشكل مخاطر إضافية على الصحة العامة مقارنة بمتحورات أخرى منتشرة من سلالة أوميكرون”، وفقًا لمنظمة الصحة العالمية.

    لكن تيدروس ذكر أن “خطر ظهور متحور أكثر خطورة يظل قائماً، ما سيؤدي إلى زيادة مفاجئة في الإصابات والوفيات”.

    “وضع ضبابي”

    وتعد مراقبة تطور الوباء أكثر تعقيداً بسبب نقص البيانات منذ انخفاض عدد الاختبارات ووقف إجراءات المتابعة.

    واعتبر أنطوان فلاهو أن “وضع الوباء ضبابي جداً في كل أنحاء العالم”. وأضاف “من الضروري أن تعيد السلطات الصحية نشر نظام صحي موثوق به لمراقبة كوفيد”، مطالباً خصوصاً بإجراء تحاليل لمياه الصرف الصحي في أوروبا.

    ومع مرور الوقت والموجات، تضاءل تأثير كوفيد وكذلك عدد المحتاجين إلى علاج في المستشفى وعدد الوفيات إلى حد كبير، وذلك بفضل مستوى عال من المناعة المكتسبة من طريق التطعيم أو العدوى، لكنه لم يختف.

    وتساءل أنطوان فلاهو “ما إذا كان سيطلب من الأشخاص الذين يعانون نقص المناعة وكبار السن إجراء اختبارات في حال ظهور أعراض حتى لو كانت بسيطة حتى يستفيدوا من علاجات مبكرة مضادة للفيروسات وفعالة للحد من مخاطر الأشكال الخطيرة”.

    يبقى التطعيم أساسياً، وحثت منظمة الصحة العالمية الأربعاء على “تكثيف الجهود لزيادة التطعيم”.

    وفي حين تخسر اللقاحات المضادة لكوفيد من فعاليتها في مواجهة العدوى مع مرور الوقت، فإنها ما زالت تعتبر وقائية جداً ضد الأشكال الخطيرة.

    ولمحاكاة متحورات الفيروس بشكل أفضل تُعدُّ مجموعات الصيدلة فايزر/بايونتيك، وموديرنا ونوفافاكس لقاحات تستهدف سلالة “إكس. بي. بي” XBB، بناء على توصية منظمة الصحة العالمية في الربيع.

    وتعتزم بلدان عديدة بينها فرنسا تنفيذ حملات تطعيم تركز على الفئات الأكثر ضعفاً في الخريف، إلى جانب حملات ضد الإنفلونزا.

    المصدر

    أخبار

    في خضم الصيف.. كورونا يعود من جديد

  • بأكثر من 2.6 مليون مستفيد.. “الدعوة والإرشاد” تعلن أهم إنجازاتها لعام 1444 هـ

    بأكثر من 2.6 مليون مستفيد.. "الدعوة والإرشاد" تعلن أهم إنجازاتها لعام 1444 هـ

    أعلنت جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات في محافظة رأس تنورة، عن إنجازاتها الملموسة خلال العام الماضي 1444 هـ، حيث قدمت الجمعية مجموعة من البرامج والأنشطة التي تعكس رؤيتها وتحقق أهدافها.

    شملت إنجازات الجمعية في العام الماضي، اهتداء 30 شخصًا جديدًا للإسلام، وتنفيذ 326 برنامجًا دعويًا حضوريًا، وتقديم 552 محاضرة ودرس توعوي، كما نظمت الجمعية 64 طلعة متنقلة للمصلى و431 زيارة دعوية، ونفذت 168 برنامجًا خاصًا للنساء.

    وتعد الجمعية رائدة في العمل الدعوي الإلكتروني، حيث قدمت 7249 برنامجًا دعويًا عبر الإنترنت، وأرسلت 314497 رسالة نصية تحمل المعلومات والتوعية. وفي شهر رمضان، قامت الجمعية بتفطير 58 ألف صائم وتوزيع 30 ألف وجبة إفطار، واستفاد 95254 شخصًا من برامج رمضان الدعوية. كما شارك 14944 شخصًا في مسابقة همسات رمضانية.

    بالإضافة إلى ذلك، قدمت الجمعية برامج مجتمعية شاملة تستهدف جميع فئات المجتمع، واستفاد من هذه البرامج حوالي 2.661.865 شخصًا.

    ودعا رئيس مجلس الإدارة المهندس حسين القحطاني أصحاب الخير والمحسنين للمشاركة في دعم هذا الصرح الدعوي الكبير، حيث يمكن للأفراد المساهمة من خلال المشاركة في مشروع المبنى الاستثماري الوقفي الذي سيعود ريعه على جميع برامج الجمعية. كما يمكن للأفراد أيضًا الاشتراك في الاستقطاع الشهري أو تبني ورعاية برامج محددة.

    المصدر

    أخبار

    بأكثر من 2.6 مليون مستفيد.. “الدعوة والإرشاد” تعلن أهم إنجازاتها لعام 1444 هـ

  • “فيرجن جالاكتيك” ترسل 3 سياح إلى حافة الفضاء

    "فيرجن جالاكتيك" ترسل 3 سياح إلى حافة الفضاء

    أطلقت شركة فيرجن جالاكتيك أمس الخميس، 3 سياح إلى حافة الفضاء على متن طائرة الفضاء في.إس.إس يونيتي التي انطلقت من الجو، وهي ثاني رحلة تجريها الشركة التي أسسها ريتشارد برانسون، بينما تشرع في إطلاق رحلات منتظمة.

    وأظهر بث مباشر لعملية الإطلاق، المركبة في.إس.إس يونيتي المزودة بمحرك صاروخي، وهي تنفصل عن الطائرة الحاملة لها فوق ولاية نيو مكسيكو في نحوالي الساعة 9:20 صباحًا بالتوقيت المحلي، قبل أن تندفع لتحلق بركابها الأربعة، وهم مرشد من الشركة و3 سياح، على ارتفاع يقارب 8851 كيلومترًا.

    المصدر

    أخبار

    “فيرجن جالاكتيك” ترسل 3 سياح إلى حافة الفضاء

  • روسيا تطلق المسبار “لونا-25” في أول مهمة لاستكشاف القمر منذ 50 عامًا

    روسيا تطلق المسبار "لونا-25" في أول مهمة لاستكشاف القمر منذ 50 عامًا

    أطلقت روسيا اليوم، الجمعة، مسبارها الفضائي “لونا-25” لاستكشاف القمر، في أول مهمة من نوعها منذ نحو 50 عاما. وتم إطلاق الصاروخ الناقل سويوز وعلى متنه المسبار من قاعدة “فوستوتشني كوزمودورم” الفضائية الساعة 10:9 صباحًا، بالتوقيت المحلي بالقاعدة، وفقًا لما تم مشاهدته عبر البث المباشر من جانب وكالة الفضاء الروسية روسكوزموس.

    وقال يوري بوريسوف، رئيس وكالة روسكوزموس: “كان الإطلاق ناجحا”. ومن المتوقع أن يقطع المسبار المسافة إلى القمر في أربعة أيام ونصف يوم، رغم أن بوريسوف قال إن الأمل يكمن في أن يكون الهبوط على سطح القمر سلسًا في 21 أغسطس، حيث ستكون الخطوة الأولى هي البحث عن مكان مثالي لهبوط المسبار.

    وسيهبط المسبار في القطب الجنوبي للقمر حيث سيبحث عن الماء ويجمع عينات من التربة.

    لونا 25

    يشار إلى أن لونا 25 جزء من البرنامج القمري الروسي الذي يسعى لبناء محطة فضائية بحلول عام 2040، وتم تأجيل المهمة عدة مرات بسبب مشاكل فنية. وكان أول إطلاق مخطط له للمسبار في عام 2012. وقد كانت آخر مرة أرسلت فيها موسكو المسبار لونا-24 إلى القمر في عام 1976، عندما كانت روسيا جزءًا من الاتحاد السوفيتي.

    ويساعد لونا-25 في تطوير تقنية للهبوط السلس على سطح القمر، ويمكن له أن يخترق الأرض لما يصل إلى 40 سنتيمترًا، وستصور كاميرات ذات زاوية واسعة المشاهد، ويمكن إرسال الصور عبر قنوات ردايو إلى مركز أبحاث في الأرض.

    وجود الماء على سطح القمر

    يهتم العلماء بصفة خاصة بوجود الماء على سطح القمر، وبحسب روسكوزموس، يتوقع العلماء أن يكون المحتوى المائي في التربة والأسطح الرخوة الأخرى ضئيلا للغاية، لأن أشعة الشمس والحرارة المرتفعة قادرة على تبخير كل شيء، لكن من المعروف أن الجليد الدائم موجود أسفل طبقة الصخور والغبار، المسماة بالغلاف الحجري.

    ويتوقع العلماء العثور على كميات من جليد الماء هناك.

    المصدر

    أخبار

    روسيا تطلق المسبار “لونا-25” في أول مهمة لاستكشاف القمر منذ 50 عامًا