التصنيف: إعلانات ومقالات

إعلانات ومقالات

  • خلال أسبوع.. ضبط 14244 مخالفاً لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود بالمملكة

    خلال أسبوع.. ضبط 14244 مخالفاً لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود بالمملكة

    أسفرت الحملات الميدانية المشتركة لمتابعة وضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود، التي تمت في مناطق المملكة كافة، وذلك للفترة من 16 حتى 22 / 1 / 1445هـ، الموافق من 3 حتى 9 / 8 / 2023م عن النتائج التالية:

    أولاً: بلغ إجمالي المخالفين الذين تم ضبطهم بالحملات الميدانية الأمنية المشتركة في مناطق المملكة كافة (14244) مخالفًا، منهم (8398) مخالفًا لنظام الإقامة، و(3703) مخالفين لنظام أمن الحدود، و(2143) مخالفًا لنظام العمل.

    أخبار متعلقة

     

    جامعة الإمام عبدالرحمن و”زراعة الشرقية” يجتمعان لدراسة البرامج البحثية والمشاريع
    مختصون لـ”اليوم”: المناهج الدراسية الجديدة مناسبة للمستقبل وتعزز فرص التوظيف

    ثانيًا: بلغ إجمالي من تم ضبطهم خلال محاولتهم عبور الحدود إلى داخل المملكة (895) شخصًا، (54%) منهم يمنيو الجنسية، و(45%) إثيوبيو الجنسية، و(1%) جنسيات أخرى، كما تم ضبط (38) شخصًا لمحاولتهم عبور الحدود إلى خارج المملكة بطريقة غير نظامية.

    ثالثًا: تم ضبط (7) متورطين في نقل وإيواء وتشغيل مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود والتستر عليهم.

    رابعًا: بلغ إجمالي من يتم إخضاعهم حاليًا لإجراءات تنفيذ الأنظمة (38167) وافداً مخالفًا، منهم (31358) رجلاً، و(6809) نساء.

    خامسًا: تم إحالة (32286) مخالفًا لبعثاتهم الدبلوماسية للحصول على وثائق سفر، وإحالة (1732) مخالفًا لاستكمال حجوزات سفرهم، وترحيل (9983) مخالفًا.

    وأكدت وزارة الداخلية أن كل من يسهل دخول مخالفي نظام أمن الحدود للمملكة أو نقلهم داخلها أو يوفر لهم المأوى أو يقدم لهم أي مساعدة أو خدمة بأي شكل من الأشكال، يعرض نفسه لعقوبات تصل إلى السجن مدة 15 سنة، وغرامة مالية تصل إلى مليون ريال، ومصادرة وسيلة النقل والسكن المستخدم للإيواء، إضافة إلى التشهير به.

    وأوضحت أن هذه الجريمة تعد من الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف، والمخلة بالشرف والأمانة، حاثة على الإبلاغ عن أي حالات مخالفة على الرقم (911) بمناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، و(999) و(996) في بقية مناطق المملكة.

    المصدر

    أخبار

    خلال أسبوع.. ضبط 14244 مخالفاً لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود بالمملكة

  • الرياض تستضيف المنتدى الدولي للرياضة والسلام في أكتوبر

    تستعد الرياض، للمرة الأولى في تاريخها، لاستضافة المنتدى الدولي للرياضة والسلام، الذي تنظمه اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، بالتعاون مع منظمة الرياضة والسلام خلال المدة من 18-19 من أكتوبر المقبل في قصر الثقافة في حي السفارات.

    ويهدف المنتدى الذي يقام بعنوان “الرياضة مفتاح السلام” إلى تعزيز دور الرياضة كقناة لنشر القيم والمواقف والسلوكيات الإيجابية، التي تؤدي إلى إرساء قيم السلام العالمي؛ وذلك لما تتمتع به الرياضة من قوة وتأثير كأداة اتصالية عالمية ولغة يتحدثها الجميع.

    ويتضمَّن المنتدى الذي يُنظم بالتعاون مع مكتب حي السفارات بالهيئة الملكية بمدينة الرياض، العديد من الجلسات التي تناقش الأحداث الرياضية الكبرى وتمكين الرياضة النسائية ورؤية المملكة 2030 في جانبها الرياضي وبرنامج جودة الحياة، إضافة إلى العديد من الجلسات الحوارية، بمشاركة نخبة رياضيي العالم ورجال المال والأعمال وشخصيات علمية ومسؤولي منظمات غير ربحية من مختلف دول العالم وشركات رياضية ووكالات تابعة للأمم المتحدة.

    ورفع الأمير عبدالعزيز بن تركي بن فيصل بن عبدالعزيز، وزير الرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، الشكر للقيادة على دعمها السخي وغير المحدود للقطاع الرياضي بالمملكة، الذي أسهم في جعل السعودية الوجهة الأولى لاستضافة كبرى الفعاليات والأحداث الرياضية العالمية.

    ورحب الأمير عبدالعزيز بجميع المشاركين من مختلف دول العالم في المنتدى الدولي للرياضة والسلام في بلدهم الثاني المملكة العربية السعودية، متمنيًا أن يخرج المنتدى بنتائج تسهم في تعزيز دور الرياضة في السلام العالمي.

    المصدر

    أخبار

    الرياض تستضيف المنتدى الدولي للرياضة والسلام في أكتوبر

  • بعد ساعات من تعرضه لوعكة صحية خلال إمامته للصلاة.. المعيقلي بخير 

    بعد ساعات من تعرضه لوعكة صحية ألمت به وهو يؤدي صلاة الجمعة في المسجد الحرام أمس الجمعة، ظهر إمام وخطيب المسجد الحرام الدكتور ماهر المعيقلي بصحة جيدة، خلال الزيارة التي قام بها منسوبو وكالة شؤون الأئمة والمؤذنين للدكتور المعيقلي في منزله بمكة المكرمة.

    حيث بدا مبتسماً وهو في أتم الصحة، وكان الشيخ ماهر بن حمد المعيقلي إمام وخطيب المسجد الحرام قد تعرض لوعكة صحية خلال أداء صلاة الجمعة في المسجد الحرام، والذي منعه من إكمال الصلاة، ما أدى لاستكمال رئيس الشؤون الدينية للمسجد الحرام والمسجد النبوي الدكتورعبدالرحمن السديس للصلاة.

    الشيخ المعيقلي في منزله

    الشيخ المعيقلي في منزله

    وأبدى المتابعون والمغردون ارتياحا كبيرا بعد مشاهدتهم صور الشيخ المعيقلي وهو في أتم الصحة والعافية، وكانت الرئاسة أظهرت بعد الموقف العارض بياناً صحفيا طمأنت فيه الناس على صحة الدكتور المعقيلي، وذكرت بأنه تعرض لإعياء وإرهاق في آخر الخطبة، وأول الصلاة، لم يستطع بعدها إكمال الصلاة، فتأخر، وأَتَمَّ بالناس الصلاة رئيس رئاسة الشؤون الدينية في المسجد الحرام والمسجد النبوي إمام وخطيب المسجد الحرام الدكتور عبدالرحمن السديس، فالمشروع في مثل ذلك أن يتأخر ويقدم رجلًا من القوم يتم بهم الصلاة ويأتم هو به.

    الشيخ المعيقلي خلال استقبال منسوبي الرئاسة

    الشيخ المعيقلي خلال استقبال منسوبي الرئاسة

    المصدر

    أخبار

    بعد ساعات من تعرضه لوعكة صحية خلال إمامته للصلاة.. المعيقلي بخير 

  • أميركا تأمل بشراكة أمنية مع العراق.. رغم التحديات المتعددة

    شهدت العاصمة الأميركية الأسبوع المنصرم أول اجتماع عراقي أميركي حول “التعاون الأمني المشترك”. يبدو العنوان تكراراً للشعارات، لكنه في الحقيقة نقطة تحوّل في العلاقات الأميركية العراقية.

    فالعلاقات الأميركية العراقية كانت منذ عشرين عاماً علاقة جيش يجتاح أراضي بلد آخر ويسقط نظام صدام حسين، ثم يواجه التمرّد، ثم يغادر بناء على اتفاق ويعود لمواجهة داعش، والآن يريد أن يعمل الأميركيون فقط لمساعدة الحكومة في هذه المهمة الأخيرة.

    يؤكد مسؤول كبير في وزارة الدفاع الأميركية أن الولايات المتحدة تفهم أن المهمة ضد داعش ستنتهي وبالتالي بدأ الطرفان في بحث ما يأتي بعد هذه المهمة.

    360 درجة

    يتحدّث البيان المشترك الصادر في نهاية المحادثات بمبنى البنتاغون عن “شراكة شاملة بمدار 360 درجة”، وقال مسؤول كبير في وزارة الدفاع الأميركية في لقاء مع الصحافيين بعد هذه المحادثات، إن العلاقات “الموعودة” من الممكن أن تشمل “التمارين العسكرية الثنائية والمتعددة الأطراف، تبادل المعلومات وتبادل معلومات الاستخبارات، وطبعاً بيع الأسلحة الأميركية المنشأ ومساعدة العراقيين على صيانة هذا العتاد ومتابعة استعماله بطريقة سليمة لحماية الحدود وعمليات أخرى”.

    هذه الطروحات الأميركية تحمل في طياتها الكثير من التحديات، وأهمها أن تكون القوات العراقية جيشاً يشبه الجيش الأميركي، فخوض التمارين الثنائية أو المتعددة الأطراف يعني أن عناصر الجيشين ستتحدّث اللغة ذاتها. أما تبادل المعلومات، خصوصاً الاستخبارية، فيعني أن الطرفين سيعملان بعد مرحلة مكافحة الإرهاب على أن يكونا جيشين صديقين، يتبادلان المعلومات السرّية ويثق كل طرف أن الطرف الآخر لن يسيء استعمالها، ولن تتسرّب هذه المعلومات إلى طرف ثالث.

    التحوّل العراقي

    ينظر الأميركيون الآن إلى أن القوات العراقية هي قوات على قدرة جيدة في شؤون مكافحة الإرهاب، وسيكون التحدّي الكبير لدى الطرفين هو تحويل هذه القوة العسكرية العراقية إلى جيش يعمل مع الأميركيين في تحقيق أهداف “الردع المدمج والأمن الإقليمي” بحسب المسؤول الأميركي، وهو قصد لدى حديثه إلى الصحافيين، وقد حضرت “العربية” و”الحدث” الإيجاز الصحافي، أن يصبح العراق جزءاً من بنية التعاون الأميركي العربي لحماية الأجواء والأراضي والمياه من أي اعتداء، أكان من قبل دولة أو من طرف تنظيمات إرهابية.

    لا يجب النظر إلى هذه الأمور على أنها مستجدة لدى الأميركيين، فالرئيس الحالي جو بايدن عندما ذهب إلى جدّة في العام 2022 كانت دول مجلس التعاون الخليجي حاضرة وحضر أيضاً العراق إلى جانب الأردن ومصر، لكن الضغوطات الخارجية والمحلية التي يتعرض لها العراق تضعه في خانة مختلفة.

    التحدّيات

    فالعراق لديه حدود طويلة مع إيران، والحرس الثوري الإيراني لديه نفوذ كبير لدى الميليشيات الشيعية، كما أن إيران تستعمل الأراضي والأجواء العراقية للعبور إلى سوريا. والعراق يتعايش مع مبدأ الفدرالية مع منطقة كردستان حيث لدى البيشمركة قيادتها واتصالاتها المنفصلة مع الأميركيين، وتركيا تريد الإبقاء على نفوذها داخل الحدود العراقية بحجة مكافحة المعارضين الأكراد.

    ليس لدى الأميركيين أجوبة على كل الأسئلة، وليس لدى العراقيين التزامات نهائية يقدمونها للأميركيين، لكن ضبط العراق لمنظومة القيادة والسيطرة في قواته المسلحة سيفتح الباب واسعاً أمام تعاون مع الأميركيين، ولو تمكّن أيضاً من ضبط الميليشيات والحدود، سيتمكّن الطرفان من الذهاب بعيداً في علاقة عسكرية بين دولة إقليمية ونفطية ذات وزن، مع دولة لديها قوة عسكرية أكبر من كل دول أوروبا مجتمعة.

    “كسر الخبز”

    الآن يرى المسؤولون في البنتاغون أن الأهم هو أن العراق يطلب بقاء الجنود الأميركيين في العراق، والباب مفتوح لبناء علاقة بعيدة المدى ومتعددة الجوانب.

    يعرف الأميركيون أيضاً أن الطريق طويل، ومن الطرائف أن المسؤول الكبير في وزارة الدفاع الأميركية عندما كان يتحدث الى الصحافيين يوم الجمعة قال إن جزءاً من هذه العلاقات “هو أن نكسر الخبز معاً”، وهو تعبير غربي يوازي “الممالحة” أو “صار بيننا خبز وملح”.

    المصدر

    أخبار

    أميركا تأمل بشراكة أمنية مع العراق.. رغم التحديات المتعددة

  • يفلت بسهولة من الجهاز المناعي.. ما خطورة متحور كورونا الجديد؟

    يفلت بسهولة من الجهاز المناعي.. ما خطورة متحور كورونا الجديد؟

    قال خبير بجامعة بازل في سويسرا إن متحور فيروس كورونا الجديد “إي جي 5 ” لا يشكل خطورة، رغم انتشاره السريع في أنحاء العالم.

    وأضاف ريتشارد نيهر، رئيس مجموعة بحثية تدرس تطور الفيروسات والبكتيريا: “في تقديري لا يشكل المتحور الجديد خطرًا على وجه التحديد”.

    وأوضح، نيهر، أن المتغير يحتوي بالفعل على طفرة قد تجعله يفلت من الجهاز المناعي بسهولة أكبر، وقال: “ولكن نفس الطفرة توجد أيضا في متحورات أخرى”.

    شائع في الصين

    وأوضح خبير الفيروسات أن المتحور ملحوظ وزاد انتشاره في الصين سريعًا خلال الأسابيع الأخيرة.

    وأكدت منظمة الصحة العالمية قبل أيام قليلة أن الخطر الذي يشكله متحور “إي جي 5” على الصحة العامة منخفض، بحسب المعلومات المتاحة حاليًا.

    وقالت إنه مماثل للخطر الذي شكله فيروس “اكس بي بي 1 . 16″، وبعض المتغيرات الأخرى المنتشرة في الوقت الراهن.

    المصدر

    أخبار

    يفلت بسهولة من الجهاز المناعي.. ما خطورة متحور كورونا الجديد؟