التصنيف: إعلانات ومقالات

إعلانات ومقالات

  • لا نملك أسلحة ثقيلة والجيش السوداني من يقصف المُدن

    لا نملك أسلحة ثقيلة والجيش السوداني من يقصف المُدن

    لا نملك أسلحة ثقيلة والجيش السوداني من يقصف المُدن

    لا نملك أسلحة ثقيلة والجيش السوداني من يقصف المُدن

    نفى عمّار الصديق، عضو المجلس الاستشاري الخارجي لقائد «قوّات الدعم السريع» محمد حمدان دقلو (حميدتي) في حديث لـ«وكالة أنباء العالم العربي»، قصف «قوات الدعم» المدن السكنيّة، قائلا إن هذه القوات لا تملك سلاحا ثقيلا لفعل هذا، ملقيا باللوم في ذلك على قوات الجيش، التي اتهمها أيضا بتجنيد أطفال بينما دفَع الاتهام ذاته عن قوات حميدتي.

    وكان مفوّض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان فولكر تورك قد ذكر في بيان أمس الجمعة أنّ مكتبه تلقى تقارير تشير إلى تجنيد «قوات الدعم السريع» مئات الأطفال في إقليم دارفور، وقال إن الأمر ذاته فعله الجيش السوداني أيضا في شرق البلاد.

    وحذّر تورك من أن هذه الممارسات «تشكّل انتهاكا صارخا للبروتوكول الاختياري لاتفاقية حقوق الطفل بشأن مشاركة الأطفال في النزاعات المسلحة»، وقال إن هناك أيضا مخاوف حقيقية من أن يؤدّي تسليح المدنيين في السودان إلى «تشكيل ميليشيا مدنيّة مسلحة غير خاضعة لرقابة محددة، ما يزيد من فرص انزلاق السودان إلى دوّامة حرب أهليّة طويلة الأمد».

    لكنّ الصديق رفض اتهامات فولكر لـ«قوات الدعم السريع»، التي قال إنها نفت تلك الاتهامات في أكثر من تصريح وفي أكثر من مناسبة، ملقيا بها على الجيش.

    وأضاف: «وجدنا تقارير كثيرة وشواهد كثيرة ومقاطع فيديو تبيّن أن عددا كبيرا من الأطفال وصغار السن منخرطون في معسكرات الاستنفار الشعبية التي دعا لها (قائد الجيش السوداني عبد الفتّاح) البرهان».

    كما نفى استخدام «قوات الدعم السريع» أسلحة ثقيلة في مناطق مدنيّة، قائلا: «في مناطق سيطرة الدعم السريع… القصف الجوي العشوائي الذي تقوم به القوات المسلّحة عبر الطيران خلّف ضحايا كثيرين، قتلى وجرحى، من النساء والأطفال، ولم يكن من ضمن القتلى مثلا عدد كبير من الجنود. للأسف الشديد، أغلب الضحايا كانوا من النساء والأطفال».

    وتابع: «القصف المدفعيّ من كرري إلى مناطق وأحياء غرب أم درمان… القصف الجوي في الضعين وفي نيالا وفي الجزيرة وفي جنوب الخرطوم. طبعا أكيد آثار القصف الجوي كثيرة جدا، خاصة القنابل المُستخدَمة وبعض الأسلحة المحرّمة واسعة الضرر والانتشار؛ حتى بعض المستشفيات لم تسلم من القصف المدفعي وقصف الطيران».

    أضاف: «الدعم السريع لا يمتلك أسلحة ثقيلة، (بل) يمتلك مضادات طيران؛ وأكثر الأسلحة موجّهة نحو المسيّرات ونحو الطيران ونحو تجمّعات الجيش، لأن الدعم السريع يُحاصر الجيش في مناطق معروفة ومحدودة؛ لذلك، فإن الدعم السريع قصفه يكون مركزا في معسكرات الجيش التي تتم محاصرتها من قبل الدعم، سواء في بابنوسة أو في المهندسين ووادي سيدنا».

    وأردف قائلا: «ردّ الجيش دائما يكون في المناطق السكنيّة والأحياء، بغرض استهداف قوات الدعم السريع، لأنها منتشرة في مناطق كثيرة؛ لكن للأسف هذا القصف العشوائي يُحدث ضررا كبيرا جدا بالمدنيين وبالمباني وبالأعيان المدنية».

    ومنذ اندلاع الصراع الدائر في السودان بين الجيش و«قوات الدعم السريع» منذ منتصف أبريل (نيسان) الماضي، يتبادل طرفاه الاتهامات بشأن استهداف المناطق السكنيّة والتسبب في سقوط قتلى وجرحى من المواطنين العزل، وبينهم نساء وأطفال.

    وكان تورك قد صرّح أمس في بيانه بأن ما لا يقلّ عن 14 ألفا و600 شخص قُتلوا و26 ألفا آخرين أُصيبوا جرّاء الصراع الدائر في السودان منذ أكثر من عشرة أشهر، وحذّر من أن حياة السودانيين تحوّلت إلى ما وصفه بالكابوس المستمر، مؤكدا أن الأرقام الفعليّة للقتلى والجرحى أعلى من ذلك بكثير، بحسب وصفه.

    وذكر البيان أنّ الحرب في السودان استخدمت فيها «أسلحة ذات تأثير واسع النطاق حتى في المناطق الحضريّة المكتظّة بالسكان، والتي يتم إطلاقها من الطائرات المقاتلة والمسيرات والدبّابات».

    وردّا حول ما إذا كان تشكيل لجنة تحقيق دولية يُمكن أن يؤدّي إلى الكشف عن حقيقة ما جرى في الحرب، قال الصديق: «بالطبع… ظلت قيادة الدعم السريع تدعو المجتمع الدولي والمنظمات للتحقيق، ورحّبت بأي مسؤولين في تحقيق أممي يأتون من قبل هذه المنظمات للتحقيق على الأرض».

    لكنه أردف قائلا إن «العراقيل التي يضعها مسؤولون (في) بورتسودان ومسؤولون (في) الجيش وقادة الجيش ومسؤولوه (المتمثلة) في عدم تسهيل عبور ووصول هؤلاء المسؤولين (المعنيين بالتحقيق)، سواء عبر التأشيرات أو تسهيل وصولهم إلى بورتسودان أو الموافقات على هذه المنظمّات أو استهداف بعض المنظمات التي كانت عاملة في السودان» أدّت إلى تعطّل التحقيق، بحسب وصفه.

    وعدّ أن تلك المعوّقات التي تحدّث عنها «أدّت إلى تعليق هذه المنظمات عملها في السودان، وظلّ غياب المعلومة الصحيحة وغياب التحقيق (و) فتح الباب لترويج كثير من الأكاذيب والادعاءات من قِبَل قادة الجيش».

    المصدر

    أخبار

    لا نملك أسلحة ثقيلة والجيش السوداني من يقصف المُدن

  • السيطرة على حريق بمحلين وسيارة في السويس دون خسائر بشرية

    السيطرة على حريق بمحلين وسيارة في السويس دون خسائر بشرية

    السيطرة على حريق بمحلين وسيارة في السويس دون خسائر بشرية

    السيطرة على حريق بمحلين وسيارة في السويس دون خسائر بشرية

    نجحت قوات الحماية المدنية وسيارات الإطفاء والتدخل السريع بمديرية أمن السويس فى السيطرة على حريق نشب في محلين متجاورين بمنطقة الملاحة الجديدة بالسويس، وامتد إلى سيارة متوقفة أمام المحل، ولم يسفر الحريق عن وقوع ضحايا.


     


    وكان اللواء مساعد وزير الداخلية مدير امن السويس تلقى اخطارا من غرفة عمليات الحماية المدنية يفيد بتلقيها بلاغا من المواطنين يفيد نشوب حريق بمحل سوبر ماركت، وامتداد النيران إلى محل مجاور.


     


    على الفور انتقلت الأجهزة الأمنية وقوات الحماية المدنية والإطفاء والتدخل السريع  لمكان الحريق.


     


    ونجحت قوات الحماية المدنية والإطفاء من السيطرة على الحريق، وجرى فصل التيار الكهربي عن وخط الغاز عن العقار، وجرى السيطرة على النيران قبل امتداها للوحدات السكنية بالعقار. 

    المصدر

    أخبار

    السيطرة على حريق بمحلين وسيارة في السويس دون خسائر بشرية

  • المحكمة العمالية تنصف وافداً وتلزم كفيله بدفع 180 ألف ريال

    المحكمة العمالية تنصف وافداً وتلزم كفيله بدفع 180 ألف ريال

    المحكمة العمالية تنصف وافداً وتلزم كفيله بدفع 180 ألف ريال

    المحكمة العمالية تنصف وافداً وتلزم كفيله بدفع 180 ألف ريال

    أصدرت محكمة استئناف عمالية حكماً بإلزام صاحب عمل بتعويض مقيم بمبلغ 180 ألف ريال تعويضًا عن الضرر الذي أصابه وتأثر حاله وفوات كسبه نتيجة بلاغ تغيب كيدي من صاحب العمل وثبت كيديته.
    وبحسب تفاصيل القضية الأولى، فإن المدعي رفع دعوى إلى المحكمة العمالية بمنطقة عسير مطالبًا بالحكم على المدعى عليها بتعويضه عن الضرر الذي لحقه بسبب الهروب المقدم ضده، وبعد النظر من قبل دائرة النظر بمحكمة الدرجة الأولى أصدرت حكمها القاضي برد دعوى المدعي، وإخلاء سبيل المدعى عليها من ذلك.
    وبعد أن تسلّم المدعي نسخة من الحكم تقدم بمذكرة اعتراضية، أُحيلت إلى الدائرة المعنية والتي طلب فها قبول الاستئناف شكلاً وموضوعاً.
    وقضت المحكمة بإلغاء الحكم المستأنف عليه، والحكم له بطلباته بالتعويض عن الضرر، وذلك لعدة أسباب ذكرها المدعي أبرزها أن المدعى عليها أنهت عقده معها دون سبب مشروع، ومماطلتها في دفع مستحقاته لديها والتي صدر بشأنها حكم بالتعويض عن المدة المتبقية من العقد والبالغة 8 أشهر، ورفضها إعطائه نقل كفالة، وتقديم بلاغ تغيب عن العمل كيدي ضده.

    قبول اعتراض الوافد

    وبعد الإطلاع ودراسة أوراق القضية والحكم الصادر فيها والاعتراض المقدم عليه تبيّن أن الاعتراض قُدّم خلال المدة المقررة نظامًا ومن ثم فهو مقبول شكلًا، أما من حيث الموضوع فإن ما استندت له دائرة النظر بمحكمة الدرجة الأولى في غير محله لأن ما بدر من المدعى عليها فيه ضرر متحقق على المدعي ومنع له من العمل وتفويت لكسبه دون أن يكون لذلك وجه معتبر، والشريعة جاءت برفع الضرر، وقد ثبت كيدية البلاغ، ولم تبادر المدعى عليها برفعه، ولم يرتفع إلا بعد إقامة دعوى في ذلك.
    وحكمت الدائرة بقبول الاعتراض شكلاً وموضوعاً ونقض الحكم الصادر من الدائرة العمالية الرابعة بالمحكمة العمالية بأبها المتضمن رد الدعوى، وإلزام المدعى عليها بتسليم المدعي مبلغاً وقدره “180” ألف ريال تعويض عن الضرر الذي لحقه من بلاغ التغيب، ورد ما زاد عن ذلك.

    المصدر

    أخبار

    المحكمة العمالية تنصف وافداً وتلزم كفيله بدفع 180 ألف ريال

  • أزواج أثرياء يشعرون بأنهم مفلسون… وهذه هي الأسباب

    أزواج أثرياء يشعرون بأنهم مفلسون… وهذه هي الأسباب

    أزواج أثرياء يشعرون بأنهم مفلسون… وهذه هي الأسباب

    أزواج أثرياء يشعرون بأنهم مفلسون... وهذه هي الأسباب

    عادة ما يتشاجر الأزواج على المال عندما تكون أوضاعهم الاقتصادية ضيقة، ومن المعروف أنه عندما يدخل الفقر من الباب يخرج الحب من الشباك. لكن الغريب حقا أن يكون المال سبب مشكلات بين الأزواج الأثرياء، وأن يسبب ضغطا نفسيا لهم حتى أنهم يشعرون بأنهم مفلسين.

    فعلى سبيل المثال، تتبع كل من الزوجين ساندرا (46 عاماً)، وبراد (48 عاماً)، جانبين مهمين لبناء ثروتهما: صافي الثروة وفكرة واضحة عن أين تذهب أموالهما كل شهر. لكن ساندرا لا تزال تشعر بأن حالتها المالية غير جيدة، بحسب «سي إن بي سي».

    وقالت ساندرا التي جمعت مع زوجها ثروة صافية قدرها 1.3 مليون دولار والتي تقوم بوضع الميزانية الشهرية للأسرة، للمليونير العصامي راميت سيثي في برنامجه الإذاعي «سأعلمك أن تكون غنياً»: «على الورق، لسنا مفلسين، ولكن يبدو الأمر كما لو أننا كذلك».

    فلماذا لا يشعر البعض بالاستقرار المالي رغم أنهم أثرياء؟

    هوية مالية مزورة

    ووفق «سي إن بي سي» يعمل براد في قطاع الرهن العقاري، وهو ما يعني كسب ما بين 60 و70 ألف دولار شهرياً في عام جيد لسوق الإسكان. ولكن كانت هناك أيضاً فترات أقل كثافة حيث اعتمد على الدخل من أعمال الفعاليات والمدخرات من السنوات الأفضل.

    لقد ساهم المرور بالعديد من التقلبات في حقيقة أن ساندرا لا تشعر أبداً بالأمان بشأن المال، حتى في الشهر الذي تحصل فيه على 70 ألف دولار.

    وقال لها سيثي: «الهوية التي خلقتها لنفسك فيما يتعلق بالمال قد لا تكون دقيقة تماماً مع الواقع»

    فلا حرج من اللعب بأمان عندما يتعلق الأمر بالإنفاق، خاصة عندما يكون لدى الشخص دخل متغير. لكن الخوف الشديد من إنفاق الأموال يزيد من الضغط على خطة ميزانية ساندرا والعلاقة بين الزوجين.

    على الجانب الآخر، يميل براد إلى التعويض الزائد عن فترات انخفاض دخله باستثمارات محفوفة بالمخاطر تزيد من انزعاج ساندرا.

    ووفق سيثي، فإن أحد الأسباب الرئيسية لنهج براد المحفوف بالمخاطر فيما يتعلق بالمال هو أنه بمجرد أن يشعر الناس بأنهم تأخروا، أو يشعرون بأن عليهم اللحاق بالركب أو حتى أن الوقت قد فات، فإنهم يبدأون في اتخاذ قرارات محفوفة بالمخاطر على نحو متزايد، وهو أمر ما يشبه الدوامة.

    التعليق على التفاصيل الصغيرة

    وأوضح سيثي أنه عندما يركز الزوجان بشدة على وضع الميزانية في الوقت التي يخضع فيها الدخل لتقلبات يصبحان عاجزي إلى حد ما فيما يتعلق بتحديد الأهداف على المدى الطويل والتخطيط المالي.

    من وجهة نظر سيثي، يعود الأمر إلى المعنى الحقيقي لإدارة الأموال. ربما يكون براد وساندرا منشغلين بالتفاصيل الصغيرة التي لن تحرك الأمور في النهاية مثلا يقول براد إنه يراقب مصروف الوقود في سيارته ليتناسب مع ميزانية ساندرا. لكن على العكس أن إدارة الأموال تركز على المجالات ذات القيمة العالية، مثل تحديد ماهية حياتك الغنية، وإنشاء الفئات المناسبة ومناقشة نوع المراقبة التي تريدها لتلك الفئات. إنها اتخاذ قرار بشأن أسئلة مهمة مثل معدل الادخار وتاريخ سداد ديونك – هذه القرارات تساوي مئات الآلاف من الدولارات.

    التواصل ثم التواصل

    في حين أن براد وساندرا قد يكونان مهتمين جداً بالأرقام، إلا أن سيثي رأى أن المشكلة الأكبر هي أنه ليس لديهم نفس الأهداف لهذه الأرقام. وقال: «المشكلة الحقيقية هي أن لديهما الكثير من عدم الثقة والازدراء لدرجة أنهما لا يستطيعان التواصل بشأن هذا الأمر.

    وتهتم ساندرا بالميزانية كثيراً لأنها تخشى ألا يتمكنا من رعاية أنفسهما وأطفالهما. يريد براد أيضاً التأكد من رعاية أسرته، لكنه يشعر أنه لا يوجد مبلغ بالدولار من شأنه أن يجعل ساندرا تشعر بالرضا.

    قال براد: «أشعر بالإحباط الشديد من نفس المحادثة مراراً وتكراراً، سواء كان لدينا الكثير من المال في البنك أو ما إذا كان لدينا القليل جداً من المال في البنك. أشعر أننا نلعب لعبة معاكسة تماماً».

    ووفق سيثي يجب أن يسأل الزوجين بعضهما البعض عما تعنيه الأمان حقاً للشخص الآخر وكيف يمكنهما الوصول إليه معاً. وقال: «إن التواصل بشكل أكثر وضوحاً وتحديداً، بالإضافة إلى التعاون لإيجاد حلول تناسب كلا الشريكين، يمكن أن يساعدهم في التوصل إلى خطة مالية تناسب احتياجاتهما، مما يسمح لهما بالتوقف عن القتال على كل دولار».

    المصدر

    أخبار

    أزواج أثرياء يشعرون بأنهم مفلسون… وهذه هي الأسباب

  • اعترافات المتهم بسرقة المواطنين فى البساتين: نفذت 5 جرائم بأسلوب المغافلة

    اعترافات المتهم بسرقة المواطنين فى البساتين: نفذت 5 جرائم بأسلوب المغافلة

    اعترافات المتهم بسرقة المواطنين فى البساتين: نفذت 5 جرائم بأسلوب المغافلة

    اعترافات المتهم بسرقة المواطنين فى البساتين: نفذت 5 جرائم بأسلوب المغافلة

    أدلى عاطل أمام النيابة العامة في القاهرة، باعترافات تفصيلية تفيد مزاولته نشاطاً فردياً تخصص فى السرقات المتنوعة بأسلوب المغافلة فى دائرة القسم. 


     


    وكشفت تحقيقات النيابة، عن أن المتهم له معلومات جنائية سابقة، واعترف بارتكابه سرقة هاتف محمول من أحد الأشخاص بدائرة قسم شرطة البساتين باسلوب المغافلة، وأقر بإرتكابه عدد 5 وقائع سرقة بذات الأسلوب، كما أرشد عن الهاتف المحمول المستولى عليه لدى عميله” سيئ النية. 


     


    وقررت النيابة حبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيقات ، وطالبت بالتحقق من الصحيفة الجنائية له للوقوف على نشاطه لاستكمال التحقيقات ، ووجهت له تهمة السرقة. 


     عقوبة السرقة


    وتعاقب المادة 318 من قانون العقوبات من يرتكب واقعة السرقة بمدة لا تتجاوز سنتين على السرقات التى لم تقترن بظرف من الظروف المشددة.


     


    ويعاقب بالحبس مع الشغل 3 سنوات على السرقات التى يتوافر فيها ظرف من الظروف المشددة المنصوص عليه فى المادة 317، ويجوز فى حالة العودة تشديد العقوبة وضع المتهم تحت مراقبة الشرطة مدة سنة على الأقل أو سنتين على الأكثر، وهى عقوبة تكميلية نصت عليها المادة 320 عقوبات.


     


     

    المصدر

    أخبار

    اعترافات المتهم بسرقة المواطنين فى البساتين: نفذت 5 جرائم بأسلوب المغافلة