الكاتب: kafej

  • لدى انستغرام قواعد جديدة لنشر المحتوى ذي العلامات التجارية

    لوريم ايبسوم هو نموذج افتراضي يوضع في التصاميم لتعرض على العميل ليتصور طريقه وضع النصوص بالتصاميم سواء كانت تصاميم مطبوعه … بروشور او فلاير على سبيل المثال … او نماذج مواقع انترنت …

    وعند موافقه العميل المبدئيه على التصميم يتم ازالة هذا النص من التصميم ويتم وضع النصوص النهائية المطلوبة للتصميم ويقول البعض ان وضع النصوص التجريبية بالتصميم قد تشغل المشاهد عن وضع الكثير من الملاحظات او الانتقادات للتصميم الاساسي.

    وخلافاَ للاعتقاد السائد فإن لوريم إيبسوم ليس نصاَ عشوائياً، بل إن له جذور في الأدب اللاتيني الكلاسيكي منذ العام قبل الميلاد. من كتاب “حول أقاصي الخير والشر”

    لوريم ايبسوم هو نموذج افتراضي يوضع في التصاميم لتعرض على العميل ليتصور طريقه وضع النصوص بالتصاميم سواء كانت تصاميم مطبوعه … بروشور او فلاير على سبيل المثال … او نماذج مواقع انترنت …

    • كونسيكتيتور أدايبا يسكينج أليايت
    • فالمبادئ الإسلامية تلعب دوراً أساسيا ً اليوم في بيئة الأعمال العالمية
    • يوت انيم أد مينيم فينايم,كيواس نوستريد
    • ديواس أيوتي أريري دولار إن ريبريهينديرأيت فوليوبتاتي فيلايت أيسسي

    لوريم ايبسوم هو نموذج افتراضي يوضع في التصاميم لتعرض على العميل ليتصور طريقه وضع النصوص بالتصاميم سواء كانت تصاميم مطبوعه … بروشور او فلاير على سبيل المثال … او نماذج مواقع انترنت …

    وعند موافقه العميل المبدئيه على التصميم يتم ازالة هذا النص من التصميم ويتم وضع النصوص النهائية المطلوبة للتصميم ويقول البعض ان وضع النصوص التجريبية بالتصميم قد تشغل المشاهد عن وضع الكثير من الملاحظات او الانتقادات للتصميم الاساسي.

    وخلافاَ للاعتقاد السائد فإن لوريم إيبسوم ليس نصاَ عشوائياً، بل إن له جذور في الأدب اللاتيني الكلاسيكي منذ العام قبل الميلاد. من كتاب “حول أقاصي الخير والشر”

  • الاسئلة العشرة الأكثر شيوعاً أثناء اجراء المقابلات الشخصية و إجاباتها

    الاسئلة العشرة الأكثر شيوعاً أثناء اجراء المقابلات الشخصية و إجاباتها
    الاسئلة العشرة الأكثر شيوعاً أثناء اجراء المقابلات الشخصية و إجاباتها
    أثناء المقابلة الشخصية قد يواجه الواحد مننا أكثر الثوانى المصيرية فى حياته، خاصة لو كانت مقابلة للحصول على وظيفة أو طلب انضمام.سيساعدك هذا المقال على أن تبنى فكرة عن أهم الأسئلة الرئيسية التى يمكن أن تقابلك أثناء المقابلة و كيف يمكنك أن تتخطاها. بالطبع قد تحتوى مقابلتلك على هذه الاسئلة أو لا تحتوى، لكن فى الغالب يقيس أرباب العمل مقدار كفاءتك من خلال هذه الاسئلة حتى و إن قاموا بصياغتها بشكل أو بآخر.10- أخبرنا أكثر عن نفسك

    عليك أن تعى جيداً أن من يجّرون معك المقابلة يملكون بالفعل أوراق سيرتك الذاتية بين أيديهم، لذلك لا يوجد أى داعِ لتكرار التفاصيل الرئيسية عن نفسك كالاسم و السن و النوع و اسم مدرستك أو جامعتك..الخ.هذا سؤال معتاد يتكرر باستمرار، و على الرغم من أنه يبدو سؤالاً سهلاً إلا أنه ينبغى عليك أن تنتبه جيداً.لا يجب أن تكون اجابتك طويلة للغاية، فهى بالتأكيد تختلف عن إجابتك للسؤال المقالى عن “نفسك” بالمدرسة الابتدائية.أنت لا تملك سوى بضعة ثوانِ تٌعرّف فيها أشخاصاً غريبين عن نفسك ، بل و تبهرهم بإجابتك، لهذا ينبغى عليها أن تكون وجيزة و رشيقة و ترسمك فى أبهى صورة.تفادى تكرار نفسك و قم فقط بذكر الحقائق التى تحب أن يعرف رب عملك عنها.الخلاصة، حاول أن تقدم بطاقتك الشخصية فى اجابتك.

    9- لماذا ترغب فى هذه الوظيفة؟

    هذه فرصتك المثالية لأن تٌريهم أنك تملك مجموعة المهارات التى يطلبونها.عليك أن تٌعلّمهم أن ما تملكه من معرفة و تجارب سيعود بالنفع على الشركة إن كانت الوظيفة من نصيبك ، و كيف أن خبراتك تؤكد كلماتك.عليك أيضاً أن تخبرهم عن فهمك لطبيعة الوظيفة و متطلباتها.بقيامك بهذا ستصلهم رسالة بأنك قد قمت بواجبك المنزلى من البحث الجيد و تبيّن لهم أنك مهتم بالفعل بهذه الوظيفة. إياك ان تسلك الطريق العاطفى و تخبرهم عن مدى احتياجك لهذه الوظيفة.

    8- لماذا ينبغى علينا توظيفك أنت بالتحديد؟

    هذا السؤال يشبه بشكل أو بآخر السؤال السابق، إلا إنك لن تكون مطالباً فقط بالحديث عن مجموعة مهاراتك التى تتلائم مع متطلبات الوظيفة لأنهم أيضاً يتوقعون منك أن تستعرض ثقتك بنفسك و بقدراتك.يمكنك أيضاً ان تقوم إجابتك بتسليط الضوء على إمكانياتك الشخصية و توضح لماذا تعد أنت خياراً أفضل من بقسة المتقدمين لهذه الوظيفة.اخبرهم عن انجازاتك السابقة فى هذا المجال و أعد عليهم ذكر اهتمامك بالشركة و بالوظيفة.الدراسة بكلية أستون التجارة و إدارة الأعمال يمنحك خبرة و إنجازاً دراسياً يؤهلك للنجاح بأى مقابلة عمل.

    7- لماذا تركت وظيفتك السابقة؟

    هذا السؤال يحتاج إلى إجابة حذرة للغاية.من الأفضل ألا تنتقد مديرك أو شركتك السابقة لأن هذا قد يترك لديهم انطباعاً عدائياً عنك.بكل بساطة، ستنغرس لديهم القناعة بأنك شخص سليط اللسان.يمكنك أن تخبرهم عن رغبتك فى البحث عن فرصة أفضل، و لهذا تركت وظيفتك السابقة حتى تعطى لنفس الوقت الكافى للبحث عن وظيفة جديدة دون أن تسبب المعاناة لرئيسك السابق أثناء هذا البحث.يمكنك أيضاً أن تكون أميناً و تخبرهم أنه قد تم إنهاء عقدك بسبب قيام الشركة بإعادة تأسيسها أو إعادة بناء هرمها الإدارى.

    6- ما هى معايير تقييمك للنجاح؟

    إن احتوت اجابتك على أية أرقام سيتم استبعادك على الفور، حيث يقال أنه كلما زادت قيمة الراتب الذى تطلبه كلما زادت درجة استنكار من يجرون معك المقابلة. هذا لأن ردك لم يبرز لهم شغفك تجاه الوظيفة بل و بالعكس أظهرك كشخص جشع لا يهتم سوى بالنقود حتى و إن كان ذلك عبر خيانته لشركته.لابد أن يتناسب تعريفك للنجاح وفق تعريف الشركة له و لا ينبغى أن تظهر بصورة صاحب المصلحة الشخصية أو المعادى لسياسة المنظمة التى تسعى للعمل بها. من الممكن أن تجيب بأنك تقيس نجاحتك بمدى قدرتك على إنجاز الأهداف و المهام القصيرة و الطويلة الأمد التى كُلفت بها.

    5- صف لنا موقفاً/مشكلة وظيفية و اشرح لنا كيف استطعت التعامل معها

    كن محترفاً و لا تتفاخرعند إجابتك لهذا السؤال و ابتعد عن المبالغة فى مدح و تمجيد دورك فى هذا الموقف لأن محاورك يمكنه أن ينتبه لهذا. على الرغم من غياب إجابة نموذجية لهذا السؤال، يمكنك أن تعالجه بطريقة حذرة.ترغب مثل هذه الاسئلة فى أن تحكم على كيف ستتصرف فى المستقبل إن جابهتك مشكلة، و تستند فى حكمها هذا إلى خبراتك السابقة.ابدأ بشرح واضح للموقف و توقيت حدوثه ثم اخبرهم بدورك فيه ( الحلول التى قدمتها لمعالجة المشكلة).احرص على أن تكون إجابتك إيجابية و سهلة الفهم.

    4- كيف تتعامل مع الضغط و التوتر الوظيفى؟

    عليك أن تكون بالفعل قادراً على التعامل مع الضغط و التوتر حتى تتمكن من إجابة هذا السؤال. أيضاً لا تستطيع أن تخبرهم ببساطة كيف أنك تجد الضغط مريعاً لأنه قد صار جزءاً من أغلب الوظائف و على المرء أن يتوقع أنه سيواجه العديد من المواقف المليئة بالضغط و التوتر أثناء مساره الوظيفى.بدلاً من هذا، اعطهم رداً إيجابياً و أخبرهم أنك تواجهه بكثير من التصميم على إنهاء مهمتك، بل يمكنك أن تجيب بأن الضغوطات تدفعك للعمل بصورة أفضل حيث كلما زادت التحديات كلما زادت الكفاءة التى تُظهرها فى أداء عملك.بالرغم من ذلك، فإن الإجابة تختلف من شخص إلى آخر.يمكنك أيضاً أن تجيب بشكل مباشر مثل ” أتدرب على التعامل مع الضغوطات” أو ” أتعامل مع الضغوط عبر الجلوس وحدى لبعض الوقت و أقوم بتحليل المسألة فى رأسى”

    3- ما هى أقوى نقاط قوتك؟

    هذا سؤال سهل آخر يتم طرحه باستمرار أثناء المقابلات.عليك أن تتحدث عن مميزاتك التى ستساعدك على ضمان الوظيفة التى تتقدم إليها.عليك ألا تتشتت و حافظ على الحديث عن نقاط قوتك التى تتعلق بشكل أو بآخر بمتطلبات الوظيفة.يُفضل ألا تتحدث عن مدى قوتك كفنان عندما تتقدم لوظيفة بمجال المبيعات أو التسويق.مع ذلك، لا ينبغى أن يكون المرء شديد التبجح عند التحدث عن نقاط قوته/قوتها.إن كنت ستتحدث عن نقطة قوة بعينها، فمن الأفضل أن تمتلك بعض الأمثلة لتدعم كلماتك.

    2- ما هى أكبر نقاط ضعفك؟

    هذا السؤال قد يكون مخادعاً و يحتاج إلى الكثير من التأنى قبل إجابته.لابد من إجابة هذا السؤال بحكمة ، و هذا سيكون عبر التحدث عن مهارات غير متعلقة بمتطلبات الوظيفة.على سبيل المثال، لن يهتم رب العمل بضعف مهاراتك الحسابية إن كنت متقدماً لوظيفة محرر أو ناشر.كذلك يمكنك الحديث عن المهارات التى لم تكن جيداً بها فى السابق لكنك قمت بتحسينها.مثلاً، ربما كنت خجولاً و انطوائياً سابقاً لكنك الآن صرت أكثر ثقة و تحب التواصل مع الناس المحيطة بك.قيامك بهذا جعلك تحول نقطتك السلبية إلى إيجابية.

    1- ما هى أهدافك المستقبلية؟

    أو ” أين ترى نفسك بعد خمس سنين من الآن؟” هو واحد من أشهر الاسئلة الشائعة فى مقابلات العمل.لا يهتم سائل السؤال بمعرفة أين ستكون حرفياً لكنه يرغب فى قياس ثقتك بنفسك و مدى طموحك و تركيزك و قدرتك على الارتقاء،كل هذا فى سؤال واحد.إجابة على غرار ” أن أكون متزوجاً و عندى طفلين” قد تكلفك الوظيفة لأنها ببساطة لا تعبر عن غرض السؤال.من جهة آخرى، فإن اجابة مثل ” أرى نفسى فى منصب المدير التنفيذى للشركة” يمكنها أن تتسبب فى نفس الضرر لكن بطريقة آخرى لأن هذا قد يضعك فى صورة المتقدم المبالغ فى الثقة لدرجة الجنون.سيقومون باستبعادك على الفور ، و السبب واضح.

    بدلاُ من هذا، أخبرهم أنك ترى نفسك ترتقى فى الشركة، ترى نفسك و مهاراتك قد تطورت نتيجة كفاءتك فى العمل و إنجازك للمهام الملقاة على عاتقك.أعلمهم أنك ترى نفسك قادراً على تحمل المزيد من المسئوليات و التعامل مع المهام الأكبر بصورة أكثر كفاءة.بإمكانك أيضاً أن تضيف أنك ترى نفسك و قد امتلكت المزيد من المؤهلات و المعرفة الإضافية عن مجال عملك.الدراسة فىجامعة ديبول الأمريكية تمنحك فرصة أن تصنع مستقبلك فى الخمس السنين القادمة.

  • تفوق على نفسك واقهر تحديات الحياة..

    «الحياة إما مغامرة جريئة أو لا شيء على الإطلاق»..  مقولة لـ«هيلين كيلر» الأديبة والمحاضرة الأمريكية، والتي تعتبر من رموز الإرادة الإنسانية، حيث إنها كانت فاقدة السمع والبصر، واستطاعت أن تتغلب على إعاقتها وتتعلم وتصبح أديبة وذات شأن.
    
    وتضيف «هلين كيلر»: «الأمن هو في الغالب خرافة، وهو لم يكن موجوداً في الطبيعة في يوم ما، فلا الأطفال ولا الرجال يحسون به.. وتجنب الخطر ليس أكثر أماناً على المدى الطويل من التعرض المباشر له».
    
    ويقول «بات ديفيز»: «مفتاح الحياة هو قبول التحديات، وعندما يتوقف الشخص عن القيام بذلك، يكون قد مات».
    
    ويقول «إريك بيتس»: «ليست هناك سلبيات في الحياة، توجد تحديات، وجدت للتغلب عليها كي تجعلك أقوى».
    
    كل عام تحدٍّ جديد
    
    كل عام جديد هو بمثابة بداية جديدة، سوف توفر لك فرصة عظيمة لمحاولة تجريب شيء جديد والدفع بك إلى مناطق أخرى تختبر قدراتك الخاصة، وتعمل كذلك على توسيع آفاقك.. فإذا كنت تتخيل وتتمنى تبني شيء إضافي خاص هذا العام، فتأمَّل وفكر في تنفيذ هذه التحديات العشرة من أجل الحصول على أقصى استفادة من عامك الجديد.
    
    التحدي الأول: اشترك في «ماراثون»:تفوق على نفسك واقهر تحديات الحياة..
    
    كثير من الناس يجدولون خوض «ماراثون» في قائمة اهتماماتهم ضمن الأشياء التي ينبغي القيام بها قبل أن يموتوا، لذلك لماذا لا تحاول إنجاز هذا العمل في هذه السنة؟ فاستكمال «الماراثون» إنجاز شخصي كبير يتطلب شهوراً من التفاني في التدريب، وسوف تشعر بالنشوة عند عبور الخط، وهذا بالتأكيد إنجاز شخصي فذ.
    
    فإذا كنت بالفعل عدَّاء قمت باجتياز «الماراثون»، فلماذا لا تفكر في شيء أقوى؟
    
    التحدي الثاني: تبنَّ مشروعاً خيرياً:
    
    ربما يكون «الماراثون» (حوالي 40 كيلومتراً) خطوة كبيرة جداً بالنسبة للبعض، ولكن هناك تحديات أخرى كثيرة يمكننا أن نتبناها.
    
    فهناك الكثير من الجمعيات الخيرية تقوم بتوفير فرص للسفر والقيام بأنشطة مثل المشي وركوب الدراجات، وتسلق الجبال والتجديف في بعض الأماكن المذهلة.. كل ما تطلبه هذه الجمعيات الخيرية في المقابل هو مبلغ محدد من المال.. إنها بحق صفقة يربح فيها الطرفان؛ فسوف تحصل على رحلة العمر، وتموِّل الهيئة الخيرية التي تختارها.
    
    التحدي الثالث: درِّب عقلك:
    
    إذا كنت لا تشعر بالقدرة على تبنِّي تحدٍّ مادي صعب، لماذا إذاً لا تقوم برياضة عقلية بدلاً من ذلك عن طريق عمل شيء فيه تحدٍّ عقلي؟ هل يمكن أن تفعل شيئاً مثل تعلُّم لغة جديدة أو دراسة كتاب جديد.
    
    قد تكون تبحث أيضاً عن التقدم الوظيفي أو تغيير المهنة، ولكنك لا تمتلك المهارات اللازمة لتحقيق ذلك، فلماذا لا تخطط لامتلاك هذه المهارات؟ تحدي عقلك هو المهم، لأنه سوف يُبقي قدراتك العقلية أكثر قوة، وسيقوم بتوسيع آفاقك.
    
    التحدي الرابع: أدهش نفسك وفاجئها:
    
    هناك الكثير من الأشياء التي ترى الناس يفعلونها ثم تقول لنفسك: «أنا لا يمكن أبداً أن أفعل ذلك».. ولكن هل هناك حقاً سبب يجعلك لا تستطيع القيام بها، أم أنك تخاف من مجرد القيام بشيء جديد؟ القيام ببعض الأنشطة المتطرفة مثل القفز بالمظلات، القفز بالحبال، أو الغوص مع أسماك القرش، ولكن ليس هناك سبب للاعتقاد أنك لن تكون قادراً على أن تفعل ما يقدر على فعله آخرون أمثالك.. واعلم أنك إن استطعت تحقيق ما كنت تعتقد في السابق أنك لا تستطيع أن تفعله، فلسوف تشعر بلذة لتلك اللحظة ستبقى معك مدى الحياة.
    
     التحدي الخامس: تطوع لعمل الخير:
    
    يمكن أن تعطي قليلاً من وقتك لمساعدة المتطوعين في مشروع ما.. وهذا يمكن أن ينطوي على تكريس قليل من الوقت للمساعدة فقط مع مشروع محلي بشكل منتظم، ويمكن إن كان لديك الكثير من الوقت أن ينطوي على التزام بالمساعدة  على تنفيذ مشروع كبير في الخارج، ربما على مدى فترة طويلة من الزمن.
    
    قد تعتقد أن تأثيرك سيكون ضئيلاً جداً، إلا أن التخلي عن قليل من وقت فراغك لمساعدة الآخرين سوف يحدث فرقاً كبيراً، ليس فقط للناس أنفسهم، ولكن عليك أنت أيضاً.
    
    التحدي السادس: السعي للحصول على وظيفة جديدة:تفوق على نفسك واقهر تحديات الحياة..
    
    إذا كنت تشعر بأنك عالق في وظيفة مغلقة مع احتمال ضئيل جداً للتقدم فيها، فهذا هو الظرف وهذه هي الفرصة للتحرك.
    
    إذا كان لديك شعور أنك في وظيفة لا تقدر فيها حق قدرك، وظيفة محبطة ومرهقة، فإنه من التحدي الإيجابي أن تفعل شيئاً حيال ذلك! كالبدء في البحث عن فرصة عمل جديدة، أو البحث داخل وضعك الحالي للترقية، والبحث عن فرص لتعزيز وضعك.
    
    ولأنك تقضي معظم يومك في العمل، لذلك ينبغي أن يكون على رأس قائمة أولوياتك أن تجعل عملك وحياتك العملية مرضية.
    
    التحدي السابع: التغلب على الخوف:
    
    كلنا لدينا مخاوف.. فعلى سبيل المثال، يمكن أن يكون لديك خوف كبير من الطيران، قد يمنعك من السفر إلى الخارج، أو خوف من العناكب، التي قد تخوفك من مجرد أخذ حمام! كل هذه المخاوف من الممكن التغلب عليها.. نحن لا نقترح أن تواجه كلاً منها وجهاً لوجه، وتذهب وتقفز على متن طائرة من دون أي مساعدة أو استعداد على الإطلاق، ولكن هناك طرق كثيرة لمعالجة المشكلات  .. وهناك أشكال من المشورة أو حتى التنويم المغناطيسي كوسيلة للتغلب على المخاوف والعقبات الشخصية الخاصة بك.
    
     التحدي الثامن: تسلّق قمة شهيرة
    
    تفوق على نفسك واقهر تحديات الحياة..غير مطلوب منك أن تكون مستكشفاً مقداماً لم يسبق له مثيل، ولكن عليك أن تتصرف وفقاً لقدرتك الخاصة.
    
    ولا يعني هذا اتخاذ قرار بتسلق أعلى قمة في بلدك، أو أن تغامر أبعد من ذلك، وبدلاً من أن تحاول تسلق القمم الشهيرة على مستوى العالم مثل جبال «الهيمالايا»، و«الأنديز»، وجبال «الألب»، أو جبال «أطلس».. ليس مطلوباً منك أن تصل إلى القمة، ولكن بعض البعثات تأخذك إلى مخيمات تمكنك من الحصول على نكهة حقيقية لتسلق الجبال، دون الوصول للقمة.
    
    التحدي التاسع: الانضمام إلى نادٍ رياضي:
    
    لن تصبح أبداً أكبر سناً من أن تجرب وتمارس رياضة جديدة، أو تعود إلى واحدة من الرياضات التي تركتها وراءك منذ سنوات، ما لم تمنعك الإصابة من ممارستها، لا يوجد الكثير من الأعذار لعدم الانضمام لنادٍ لممارسة الرياضة! فجميع الأندية الرياضية لا تركز فقط على المنافسة، حتى لو كانت مجرد مشاركة للمتعة، فضلاً عن الدخول في الجانب الاجتماعي لهذه الرياضة، واجعل ذلك هدفك، حتى لو لم تكن رياضياً، فمن السهل أن تكون هناك رياضة تناسب قدراتك واستعداداتك.
    
    التحدي العاشر: ادفع الآخرين للتحدي:
    
    إذا كنت قد صنعت لنفسك بعض التحديات الشخصية، لماذا لا تنشر هذه الرسالة وتشعل حماس الآخرين؟ فمهما كانت أهدافك، سيكون شيئاً عظيماً أن تشجع الآخرين بمحاولة تحدي قدراتهم وإمكاناتهم، وربما ينضمون إليك في تحقيق بعض التحديات التي وضعتها لنفسك، وبهذه الطريقة يمكنك أن تصبح مصدراً لتشجيع الآخرين.
    
    فإذا رآك الناس تضع لنفسك الكثير من الأهداف، فقد يدفعهم هذا ليحذوا حذوك؛ لذلك، اجعل دفع الآخرين للتحدي أحد التحديات التي تضعها لنفسك!
    
    
  • 10 نصائح لكتابة ( CV ) سيرة ذاتية جيدة

    الكومبس – معلومات: كيف ينبغي أن تكون السيرة الذاتية CV؟ هنا بعض النصائح لمساعدتك على تجنب كتابة عبارات غير مهمة، والتركيز بدلاً من ذلك على كتابة مجموعة من أهم المؤهلات التي تتمتع بها في سيرتك الذاتية.

    مؤسسة lernia التعليمية تقدم لك على موقعها الإلكتروني قالباً جاهزاً عن السيرة الذاتية يمكنك تحميلها وملء البيانات الخاصة بك مباشرةً.

    الكومبس وبالتعاون مع مؤسسة ليرنيا تقدم لكم أهم عشر خطوات لكتابة أفضل سيرة ذاتية:

    رائعة وقصيرة

    ضع في اعتبارك أن سيرتك الذاتية هي على الأرجح واحدة ضمن مجموعة كبيرة جداً من السير الذاتية الموجودة لدى مدراء التوظيف المسؤولين عن تلقي CV ودراسته وتقييمه، لذلك حاول أن يكون النص قصيراً وتجنب كتابة الجمل المعقدة والطويلة.

    هناك قاعدة جيدة هي أن أي سيرة ذاتية يجب أن لا يكون عدد صفحاتها أكثر من صفحتين من قياس A4، وبالتالي يجب أن تتأكد من أن سيرتك الذاتية تتضمن ما يريد صاحب العمل أن يعرف عنك وليس فقط كتابة ما تريد أنت أن تقوله.

    اكتب الأشياء الصحيحة بالترتيب الصحيح

    إذا كان لديك مساحة صغيرة جداً لوصف نفسك، عليك أن تركز جيداً على كتابة الأمور في نصابها الصحيح، أي حاول أن تبدأ فقرة قصيرة توضح فيها من أنت كرجل مهني ومن ثم متابعة الشرح بشكل مختصر وموجز جداً لوصف أهدافك المهنية في الحياة العملية، وكذلك من المهم جداً بالنسبة لك أن تشير بشكل تدريجي خلال الكتابة إلى أنك قادر على تحمل المزيد من المسؤولية في العمل، وحاول أن تبدأ دائماً بالحديث عن آخر عمل لك عندما تسرد تجارب العمل والتدريب الخاص بك، وكذلك الإشارة إلى آخر البرامج  والدورات التعليمية التي قمت بدراستها خلال الحديث عن خلفيتك التعليمية، وعليك أن تدرك جيداً أنك لا تحتاج أبداً للرجوع بالزمن كثيراً للوراء فيما يتعلق بالحديث عن أخر عمل صيفي sommarjobb قمت به.

    لا تنسى كل شيء يمكنك القيام به

    نحن لا نملك أوراقاً رسمية حول الكثير من المواهب والخبرات التي نتمتع بها، لكنها لا تزال مهمة جداً بالنسبة لنا نحن كأشخاص، فعلى سبيل المثال حاول أن تكتب في السيرة الذاتية إذا كنت تتدرب مع أحد الفرق الرياضية أو كنت عضواً مشاركاً في أحدى الجمعيات أو لديك قناة خاصة بك على اليوتيوب، ولا تنسى أن تخبر أبداً عن أي مهارات لغوية تتمتع بها.

    كن مبدعاً في المجال الصحيح

    في بعض مجالات وقطاعات العمل من الجيد جداً أن تكون مبدعاً وقادراً على أداء التجارب في أكثر من مجال، ولكن في بعض القطاعات يكاد يكون هذا الأمر مستحيلاً، ولذلك حاول كثيراً أن تركز على المؤهلات المميزة التي تتمتع بها مثل قواعد وأساسيات العمل والتي تميزك عن غيرك من بقية الناس، ولكن ينبغي أن لا تقع في فخ أنك تحاول جذب الأنظار ولفت الانتباه، ومن المهم كثيراً أن تتقن جيداً أسلوب العمل الذي اخترته وإلا فإنه يمكن أن يكون وكأنك وقعت في الهاوية، ولذلك من الأفضل أن تتمسك بالنموذج والأسلوب الأكثر شيوعاً.

    اختر صورة هادئة ومحايدة

      يرجى استخدام صورة لنفسك في السيرة الذاتية، ولكن كن على إدراك جيد بأن الصورة يجب أن تبدو مهنية، ويفضل أن تكون هادئة وذات خلفية محايدة، ويجب أن تركز كثيراً على الوجه وليس على الأطراف.

    افتح عيونك جيداً

    اللغة المكتوبة في CV تكشف الكثير عن نفسك، ولذلك خذ وقتاً جيداً لمراجعة السيرة الذاتية أكثر من مرة وتأكد من الصياغة والشكل النهائي وحاول التدقيق في الأخطاء الإملائية، واسمح لشخص ما تثق به جيداً أن يصحح الأخطاء وبعض العثرات ويعطيك تقييماً نهائياً عاماً، لأنه من السهل جداً أن لا ترى بعض الأمور أو تنتبه لها، لذلك فإن الشخص الآخر يمكن أن يساعدك كثيراً، بالإضافة إلى ذلك يمكن أن يكون من اللطيف جداً أن تناقش تفاصيل سيرتك الذاتية مع أحد الأشخاص.

    اجعل سيرتك الذاتية مناسبة لكل عمل تبحث عنه

    احرص على إبراز مختلف أنواع الخبرات والمهارات التي تتميز بها تبعاً لنوع العمل الذي تبحث عنه، وذلك من أجل أن يشعر صاحب العمل أن سيرتك الذاتية تمت كتابتها مباشرةً وبشكل خاص للشركة، وأنها ليست مجرد سيرة ذاتية عامة يتم إرسالها للجميع.

    الوسطية بشكل مبالغ

    تذكر أنك في نهاية المطاف يجب أن تكون قادراً على أداء جميع المهام والأعمال التي كتبتها في السيرة الذاتية، فبعض الناس لديهم ميل إلى المبالغة في تقدير مهاراتهم وقدراتهم، في حين أن البعض الآخر يقلل من مكانته، ولذلك قد يكون من المفيد جداً أن تفكر كثيراً قبل كتابة سيرتك الذاتية أي نوع من الأشخاص أنت.

    أنهي سيرتك الذاتية بكتابة توصية أو مرجع Referenser

    فكر جيداً من هو الشخص أو المصدر الذي يمكن أن يعطي صورة جيدة ودقيقة عنك، وحاول أن تسأل قبل فترة جيدة من إرسال CV فيما إذا يقبل الشخص الذي اخترته أن يكون المرجع الخاص بك عند سؤال صاحب العمل عنك، كما أنه سيكون من الجيد لو سألت الشخص ماذا سيتحدث عنك لرب العمل.

    واكتب في سيرتك الذاتية مثلاً أن “المرجع متاح بناءً على الطلب “، بدلاً من كتابة أسماء وأرقام الهواتف وذلك من أجل تجنب أن يتم الاتصال بالمرجع الخاص بك في كل مرة ترسل بها سيرتك الذاتية، وفي هذه الحالة فإن مدير التوظيف يمكن أن يتصل بك ويطلب منك إعطائه اسم ورقم أحد الأشخاص الذين يمكن أن يكونوا كمرجع للسؤال عنك، وفي هذا الوضع تستطيع أن تشعر بأنك في الطريق الصحيح حيث يمكن أن يتم دعوتك وعرض العمل عليك.

    احذر من كتابة أسوأ ثلاث عبارات في السيرة الذاتية

    أخيراً وليس آخراً، تجنب العبارات التي يمكن أن تجعل صاحب العمل يتنهد بشدة، وهي:

    أولاً : (Jag är glad, spontan och öppen )، “أنا مرح وعفوي ومنفتح”، هذه هي الكلمات الثلاث التي تعني تقريباً نفس الشيء، ولذلك يكفي أن تكتب واحدة من هذه الكلمات، وبدلاً من ذلك حاول أن تبحث عن جوانب أخرى في شخصيتك.

    ثانياً: (Jag vill gärna jobba med människor )، “أنا أحب بسرور العمل مع الأشخاص”، هذا التعبير هو عمومي جداً، وبالتالي حاول بدلاً من ذلك أن تصف ما هي الطريقة التي تريد أن تعمل بموجبها مع الناس، ربما هي رعاية الزبائن، الخدمات أو العناية؟

    ثالثاً: (Jag gillar att ha många bollar i luften och är stresstålig)، أي بمعنى “أنا أحب أن يكون هناك الكثير من المهام الوظيفية للتعامل مع العديد من الأشياء في وقت واحد، وتحمل ضغط العمل”، ولكن من الأفضل أن تكتب بدلاً من هذا المصطلح أنك تحب العمل سريعاً كما أنك تفضل حل العديد من المشاكل في نفس الوقت.

    حظاً سعيداً

  • كيف تصبح قائد ناجح

    القيادة يتمايز الناس فيما بينهم في الكثير من الصفات سواءً الجسديّة أو العقليّة وحتّى الروحيّة والنفسيّة، فتجد فُلاناً لديه بنيّة جسديّة قويّة يتمتع بها وآخر ضعيف البنيّة، وهُناك من قد تميّز بعقله ونبوغه وآخر قد اتّصف بالغباء أو البلاهة، فكلّ هذهِ قدرات متفاوتة بين البشر بعضهم حصل عليها عن طريق الوراثة وغيرهم اكتسبها من خلال الممارسة والجهد المبذول من أجل الحصول عليها. أن تكون قائداً هي صفة تتميّز بها عن غيرك، فهُناك من يقول أنّ القادة يولدون قادة ولا يُصنعون وهُناك من يقول أنّ القيادة صناعة وأنّك لا بُدّ تستطيع اكتسابها واحترافها طالما أنّك تمتلك العلم الكافي الذي يؤهّلك لأن تكون قائداً، والجمع بين الأمرين لا بأس به فهُناك وبلا إنكار أطفال يولدون وقد استنارت وجوههم من طفح التميّز والنبوغ وآخرون تبدو على مُحيّاهم إمارات الضعف والوهن، وحتّى نكون موضوعيّين فإنّ التمرين والتدريب والتعلّم والاكتساب يجعل منك لاحقاً شخصاً ترضى عنه أنت ويرضى عنهُ مُريدوك ولو كُنت في بداياتك. كيف تكون قائداً ناجحاً اجمع شتات أمرك ورتّب حياتك الخاصّة والعامّة واضبط شؤون نفسك لتنطلق في رحلة تجعل منك شخصاً غير الذي أنت فيه من التبعية والانقياد، فالذي يطمح للقيادة لا بُدّ وأن يكون متهيئاً في ذاته لحمل تبعات المسؤولية ولا يشغله شاغل من أموره وحياته الغير منضبطه أصلاً عن هدفه ومُبتغاه. ابدأ بحمل مسؤولية نفسك أولاً ومسؤولية من تعول ثانياً وحاول أن تكون أكثر تواصلاً مع من حولك وأن تكون قائداً داخليّاً في بيتك وجوارك، فالقيادة تنمو وتكبر. تعلّم القيادة واكتسبها من خلال الدورات الفاعلة من أصحاب الاختصاص ومن خلال فنون الإدارة الحديثة وفنون القيادة وأساليبها؛ لأنّ القيادة عِلم وفنّ. قوّي شخصيّتك من خلال الحديث العامّ والإنخراط في صفوف الحياة الإجتماعيّة المُختلفة واحرص على أن يكون لك دور بارز وفعّال فيها، لأنّ ذلك مما يزيد الثقة في نفسك ولأن الثقة هي أساس النجاح والتميّز. عليك أن تتحلّى بالصبر والعزيمة والصبر يأتي من التصبّر والتعوّد عليه، فكُن صبوراً تكُن قائداً ناجحاً، لأنَّ المتسرّع في قراراته ولا يتحلّى بالرويّة فهو بلا شكّ عُرضة للخطأ وبالتالي يقود نفسه إلى الفشل. القائد الناجح يُتقن فنّ الإنصات والاستماع للآخرين، ولا يكفي أن تسيمع من شخص واحد لأنَّ كثيراً من القادة والزعماء أضاعتهم الأذن الواحدة، وغيرهُم أنجتهُم الشورى وكثرة عُقول الرجال، فكلّما كانَ سماعُك أكثر ومن أكثر من طرف كلّما كُنت صائباً وقائداً وعادلاً وناجحاً. القائد الناجح هوَ الذي يسهر حين ينام الأتباع ويكون على اطّلاع دائم بما يدور حوله.